ما يغضب الزوج من زوجته فى الحياة الزوجية

لا يبحث الرجل عن حلم مستحيل، ولا تظني أنه ذئب يسعى وراء شهواته بلا عقل، لا أحد يحب أن يبحث عن امرأة أخرى غير زوجته، ولكن بسبب تقصير الزوجة يحاول الرجل أن يجد متعته في مكان آخر، إذا كنت ترتكبين أي من هذه الأخطاء في علاقتك الجنسية مع زوجك فاعلمي أنه غير سعيد في علاقته معك وأنه قد يتورط في علاقة أخرى بسبب إهمالك له:

1ـ إذا كنت تعتقدين أن كل المطلوب منك أن تستلقي على السرير وتنتظرين أن تحصلي على قدر من المتعة وأن يحمد الرجل ربه أنك سمحت له بهذا الشرف العظيم فاعلمي أنك ترتكبين أكبر حماقاتك؛ فالرجل لا يريد جسداً ملقى بلا روح، يجب أن تتفاعلي معه وتحاولي أن تبادليه مشاعره الجنسية لا أن تستلقي بلا روح منتظرة شلالات المتعة بينما يعاني هو من الإحباط بسبب طريقتك الكريهة السلبية.

2ـ إذا كنت تحبين أن يقبلك الرجل بينما أنت تبخلين عليه بهذه القبلات فأنت لا تعلمين شيئاً عن عالم الرجال. الرجل يحب أن تقبله المرأة وأن تداعبه مثلما يداعبها لكن المرأة التي لا تقبل زوجها وتنتظر فقط أن يقبلها لا يمكن أن يكون رجلها سعيداً بأي حال.

3ـ تعتقد بعض النساء أن المرأة يجب أن تكون سلبية ولا تبدأ هي في اللقاء الجنسي وهذا خطأ كبير؛ فالرجل يحب أن تكون امرأته أكثر إيجابية وأن تعبر عن رغبتها في ممارسة الجنس معه بوضوح وأن تخبره بالأشياء التي ترغب فيها بكل جرأة، المرأة السلبية لا مكان لها في دنيا الرجال.

4ـ المرأة السمجة لا تروق للرجال، بعض النساء يعتقدن أن أجسام الرجال ليست بحساسية جسد المرأة ولذلك تكون حركاتها عنيفة ولمساتها غليظة وهي بهذا تثير نفور الرجل. المرأة إذا لم يكن الرجل رقيقاً معها ومراعياً لحساسيتها تشعر بالغضب والضيق، حسنا أيتها المرأة، الرجل يحمل نفس المشاعر أيضاً.

5ـالمرأة الأنانية لا تروق لزوجها، فمن يحب امرأة تبحث عن متعتها ولا تهتم بمتعته، المرأة يجب أن تكون أكثر اهتماماً برغبات زوجها وتكون لديها الرغبة في تلبية رغباته تلك ومنحه السعادة التي يرجوها، لا أن تتلقى هي متعتها وليذهب هو إلى الجحيم.

6ـ المرأة التي تحاول السيطرة على انفعالاتها أثناء الجنس امرأة لا تعلم أنها بهذا تفقد الرجل أكبر مصادر متعته، تحاول المرأة بدافع الخجل أن تمنع نفسها من الصراخ أو التنفس بحرارة أو التعبير عن نشوتها وهي بهذا تحرم الرجل من معرفة أنه قام بإمتاعها، كما أنه يفقد البوصلة التي تساعده على جعلها أكثر استمتاعا وانتشاءاً.

7ـ تكره المرأة الرجل الممل الذي لا يبتكر أفكاراً جديدة في الفراش، وكذلك الرجل يكره المرأة التي تبدو وكأنها لا تتغير، يجب على الزوجة أن تكون متجددة دائماً في علاقتها الجنسية مع زوجها حتى لا يدفعه هذا إلى الملل منها وكراهية جماعها.

مشكورة اختي على الطرح

مشكوورة على المعلومات

موضوع حساس ومفيد شكرا عالطرح

مشكوره أختي على الطرح …

مشكورة اختي

هذا جهاد هههههههههه الله يعينا

شكرا اختي

اختيار شريك الحياة

خليجية

خليجية

اختيار شريك الحياة..
السهل الممتنع

كيف نختار شريك الحياة؟!
ذلك السؤال البسيط والذي يجاب عنه في عالم الواقع يوميًا مئات بل آلاف المرات، ولكن مع بساطته تجد الكثيرين لا يستطيعون الإجابة عنه سواء عالم النظرية أو عالم التطبيق.

وقبل أن نجيب عن هذا السؤال فإننا سنطرح سؤالا آخر يتعجب الناس عندما يوجه إليهم وهو . لماذا تتزوج؟!…

عندما نسأل أحدهم هذا السؤال ينظر إليك مندهشًا من السؤال ثم يجيب في معظم الأحيان إجابات غير مفهومة مثل … كما يتزوج الناس أو ، ولماذا يتزوج الناس؟… وهكذا يظل السؤال بلا إجابة واضحة في ذهن من يقدم على الزواج في حين أن الإجابة مهمة جدًا في كيفية الاختيار.. لأنني عندما أقوم بالاختيار لشريكي،
في مهمة واضحة بالنسبة لي وهدف أسعى للوصول إليه لا بد وأن هذا الاختيار سيتأثر ويتغير تبعًا للمهمة والهدف بل ودرجة وضوحهما في ذهني.

فهل أنا أتزوج للحصول على المتعة.. أم أتزوج لتكوين أسرة .. أم أتزوج لتكوين عزوة أولاد كثيرين أفتخر بهم .. أم أتزوج طاعة لله .. أم أتزوج إعمارًا للأرض؛ لتحقيق مراد الله في خلافة الإنسان… أم أتزوج من أجل كل هذا، ولكن في إطار صورة متكاملة تكون طاعة الله وتحقيق مراده هي الهدف الأسمى وتأتي رغبتي في الاستمتاع والأنس سواء بالزوجة أو الأولاد كروافد لهذا الهدف.. كل تلك صور مختلفة لإجابات متعددة… ومن هنا تختلف الرؤى في كيفية الاختيار.. إذا لم يكن هناك أي وضوح حتى للزواج من أجل المتعة.. خاصة وأنه في إطار رؤيتي للهدف من الزواج ستختلف رؤيتي لأداء كل طرف في هذه الشراكة للدور المطلوب منه حيث يختلف الدور باختلاف الهدف من الزواج أصلا.

اختيار العقل أم العاطفة

قبل أن أسأل نفسي كيف أختار… أسأل نفسي لماذا أتزوج؟…. وما هو الدور الذي سأقوم به؟ وبالتالي ما هو الدور المطلوب من شريك حياتي؟… هنا يصبح الانتقال للسؤال عن كيفية الاختيار انتقالا منطقيًا وطبيعيًا ومعه يبرز أول سؤال… هل اختار بالعقل أم بالعاطفة؟ وفي أحيان أخرى يصاغ السؤال بشكل آخر: هل أتزوج زواجًا كلاسيكيًا يقوم على اختيار الأهل بمقومات العقل أم أتزوج باختياري وذلك عن طريق ارتباط عاطفي؟

صياغة الأسئلة بهذا الشكل توصي بأن ثمة تناقضًا بين اختيار العقل واختيار العاطفة أو بأن الاختيار الكلاسيكي أو اختيار الأهل أو زواج الصالون كما يسمونه لا تدخل فيه العاطفة أو بأن الإنسان لا يصح أن يستخدم عقله، وهو يقرر الارتباط عاطفيا بزميلة العمل أو الدراسة أو الجيرة…. أو غيرها

والحقيقة أن الأمر غير ذلك… لأن طريقة الزواج ليست هي الحاسمة في كيفية الاختيار ولكن إدراك الشخص لكيفية الاختيار هو الذي يطوع أي طريقة كانت لما يريد هذا الشخص بحيث يحقق ما يريده في شريك حياته قدر الإمكان.

الطائر ذو الجناحين

العقل والعاطفة يجب أن يتزنا عند الاختيار توازنًا دقيقًا يجعلنا نشبه الزواج بالطائر ذي الجناحين جناح العقل وجناح العاطفة بحيث لا يحلق هذا الطائر إلا إذا كان الجناحان سليمين ومتوازنين لا يطغي أحدهما على الآخر… العاطفة حدها الأدنى -عند الاختيار- هو القبول وعدم النفور وتتدرج إلى الميل والرغبة في الارتباط وقد تصل إلى الحب المتبادل بين الطرفين…

أما الاختيار بالعقل يعني تحقق التكافؤ بين الطرفين من الناحية النفسية والاجتماعية والاقتصادية والعلمية والشكلية والدينية.

كيفية الاختيار بالعقل

عند تحديد بنود التكافؤ لشريك الحياة يجب الانتباه إلى أن الشخص كامل الأوصاف غير موجود، وأن عليك تحديد أولوياتك، وترتبها حسب ما تحتاجه من شريك حياتك، فتحدد ما هي الأشياء التي تقبل التنازل عنها في بنود التكافؤ لحساب بنود أخرى، بمعنى إذا وضعت الشكل والجمال –مثلا- في أول القائمة فعليك أن تضع في اعتبارك أن ذلك قد يكون على حساب المستوى الاجتماعي والاقتصادي مثلا وهكذا .

إذا لم تحدد أولوياتك ستجد نفسك مع كل اختيار مطروح عليك ترى العيب أو الشيء الناقص في هذا الشريك وتضعه على قائمة أولوياتك؛ وبالتالي لن تستطيع الاختيار أبدًا؛ لأنك كل مرة ستجد العيب الذي تعلن به رفضك أو حيرتك في الاختيار؛ لأنه لن يوجد الشخص الكامل الذي تتحقق فيه كل الصفات التي تنشدها.

رتب أولوياتك

رتب بنود التكافؤ ترتيبًا تنازليًا حسب أولوياتك – والتي تختلف من شخص إلى آخر – وأعط لكل أولوية درجة تقديرية، ثم قم بتقييم كل صفة من صفات – الشريك أو الشريكة المرتقبة – وامنحها درجة، حتى تنتهي تمامًا من كل بنود التكافؤ التي حددتها مسبقا. يلي ذلك أن تقوم بنظرة شاملة بعد هذا الترتيب والتقييم بحيث تقيم الشخص ككل كوحدة واحدة وتحدد إن كان هذا الشريك المرتقب مناسبًا وإن كنت تستطيع التكيف مع عيوبه وسلبياته بحيث لا تنغص عليك حياتك أم لا.

في هذه المرحلة لا بد وأن تكون صادقا مع نفسك، فلا مجال للمجاملة في اختيار شريك الحياة لأنك ستتحمله طوال حياتك؛ فيجب أن تكون مدركًا تمامًا لما أنت مقدم عليه، وأن تتعامل مع الشخص كما هو عندما رأيته ولا تتوقع مبدئيًا أنه سيتغير سواء من حيث الشكل أو الطباع أو….إلخ.

أنت الآن حر في اختيارك وبعد قليل أنت مسئول عن هذا الاختيار، ومتحمل لنتائجه.

الدين ومعايير التكافؤ الأخرى

كان للرسول توجيه بخصوص معايير اختيار شريك الحياة: "فاظفر بذات الدين تربت يداك"<صحيح الجامع 1941> أو "إذا جاءكم من ترضون دينه"<جامع الترمذي 1084> ينظر البعض إلى هذه التوجيه النبوي نظرة مبتسرة قاصرة وكأن النبي يقصر معايير الاختيار على الدين فقط…

وهذا غير صحيح، إن الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ يريد أن ينبه وينوه ويؤكد على جعل الدين هو الإطار الذي يسير فيه الاختيار، ولكن دون إغفال لمعايير التكافؤ الأخرى، لذا فإن باقي أحاديث ومواقف النبي تأتى لتؤكد هذه الصورة المتكاملة والشاملة حيث يدعو الشاب إلى أن ينظر إلى من سيخطبها؛ لأن ذلك سيؤدم بينهما أي سيكون سببًا لدوام الزواج بينهما…

ويعطي للفتاة التي رفضت اختيار والدها لاختلاف المستوى الاجتماعي الحق في رفض الزيجة….. وهكذا لنفهم أن الدين هو الإطار الذي لا يجعلنا نغفل باقي الأسباب لإنجاح الاختيار والزواج.

شعورك بالقلق طبيعي

تبقى نقطتان صغيرتان يتعرض لهما من يقدم على الاختيار… وهي أن الكثير يشكو من أنه وهو مقدم على الاختيار لا يشعر بتلك الفرحة التي يراها أو رآها في عيون من سبقوه إلى هذا الأمر بل إنه يشعر بالخوف والقلق… هذا الشعور يجعله يخشى ألا يكون اختياره صحيحًا خاصة وإذا كان صلى صلاة استخارة، فيعتقد أن هذه هي نتيجة الاستخارة ونقول ببساطة: إن هذا القلق طبيعي، ويشعر به كل المقبلين على هذه التجربة، ولكنهم لا يظهرونه ويخفونه وراء علامات السعادة.

ويكون سبب هذا القلق هو إحساس الإنسان أنه مقدم على خطوة كبيرة في حياته ويكون سؤاله الحائر – بالرغم من كل ما اتخذه من أسباب – هل فعلا قمت بالاختيار الصحيح؟

وهو شعور يزول بمجرد استمرار الفرد في إجراءات الارتباط وربما يعاوده القلق مع كل خطوة جديدة سواء وهو يتنقل من الخطوبة إلى العقد أو من العقد إلى الزفاف ثم يزول نهائيا مع بداية الحياة الزوجية واستقرارها…
فلا داعيَ للقلق.

موقف الأهل من اختيارك

أما النقطة الثانية فهي موقف الأهل من الاختيار لذا يجب أن يسبق الإقدام على الاختيار حوار طويل مع الأهل؛ للتفاهم على أسسه حتى يقتنعوا بما أنت مقدم عليه حتى لا تفاجئهم باختيارك أو يفاجئوك برفضهم….

كما يجب الاستماع لرأيهم وعدم اعتبار كل خلاف مع وجهة نظرهم هو عدم فهم لك أو لمشاعرك، بل يجب أن تزن رأيهم بموضوعية وبهدوء…

لأنه ربما بحكم خبرتهم يرون ما لا ترى… لا نقول بقبول كل ما يقولونه ولكننا لسنا مع رفض كل ما يعرضونه، واعلم أنهم إذا شعروا أنك تختار على أسس وتدرك ما أنت مقدم عليه فلن يقفوا ضدك.

في النهاية كن واضحًا في إجابتك عن تلك التساؤلات : لماذا تتزوج ؟
وماذا تريد من شريك حياتك ؟

و أعلم أن توكلك على الله ونيتك في الزواج هما العامل المساعد بعد اتخاذك للأسباب الموضوعية. العقل والعاطفة والتوكل على الله ..
هذه هي معادلة الاختيار السهل الممتنع.

خليجية

منقول

جزاك الله خير

يزاج الله خير .. موضوع مفيد الصراحه

تسلمون عالمرور

هكذا تحلو الحياة

هكذا تصبح الحياة جميلة
بهذه الأشياء تكون الحياة جميلة

¨°. الإستقـــــامة .°¨

تصبح الحياة جميلة بإندماج القلب مع تسبيحات الكون
فيشعر الإنسان بأنه جزء منه ويبتسم له الوجود
معلنا أنه لا إله إلا الله محمد رسول الله
فيتخلص من أمراض القلوب والهوى فيسمو في درجات المخلصين ..

.°الإحســـــــان .°¨

تصبح الحياة جميلة بحب الخير للآخرين
فلا يبقى حقد ولا ضغينة في قلبه لأي أحد
فيعيش سعيداً مسروراً والكل يحبه ومسروراً به
فينال بذلك قرب الناس منه ورضا الله ..

¨°. الوقـــــــت .°¨

تصبح الحياة جميلة باستغلال فرصة العمر
فكل دقيقة تذهب لن تعود إلى يوم القيامة
وكل نفس معدود وكل خطوة محسوبة
فيسرع إلى الأعمال الصالحة ويبتعد عن الأعمال السيئة
فيقابل ربه وهو راضي عنه ويأخذ كتابه باليمين ..

¨°. الإبتسامــــة .°¨

تصبح الحياة جميلة بالبشاشة في وجوه الناس
فيقابل أخاه بالإبتسامة والفرحة ويظهر السرور معه
فلا يقابله بالعبوس والضجر والإكتئاب
فإنها سبب إبتعاد الآخرين عنه وعدم رغبتهم في قربه
فيعيش سعيداً لأنه أسعد الآخرين وأدخل السرور في قلوبهم ..

¨°. المبــــدأ والمصيــــر.°¨

تصبح الحياة جميلة يوم أن يتذكر الدنيا والأخرة
فالدنيا دار عمل بلا جزاء والأخرة دار جزاء بلا عمل
فلا يميل قلبه إلى مخالفة أمر الله لعلمه بقرب الحساب
ويسارع إلى الخيرات لعلمه بالجزاء الكبير من عند الله ..

¨°. الهمـــــة والإرادة .°¨

تصبح الحياة جميلة حين نكون أقوياء في اتخاذ القرارات
فلا تراجع عنها مهما كانت الأسباب طلما نحن مقتنعين بها
الضعيف هو من يتراجع عن قراراته القوية
والقوي هو من واصل حتى يحقق الهدف المنشود ..

¨°. كمــــا تدين تدان .°¨

تصبح الحياة جميلة يوم أن نبتعد عن الإساءة للأخرين
فالدنيا لا تبقى على حال فدوام الحال من المحال
فيوم ترى يسراً ويوماً ترى عسراًويوم لك ويوم عليك وهكذا سنة الحياة
فاحذر أن تسيء إلى أحــــــــــد
فإن كانت عينك تنام فعين الله لا تنام ..

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

موضوع رائع
تسلمي

مشكورة إختي على الكلمات الجميلة ..بصراحة أنا حطيتهن عندي على الوورد وبطبعهن وبلصقهن على كراسي على شان يكونن لي بمثابة حافز كل ما حسيت بإحباط ……
يزاج الله خير

تأثير الالوان على الحياة الزوجية‏

تلعب الألوان دوراً خطيراً ومهما في حياة كل زوجين، وذلك لأنها تؤثر بشكل قوي جداً على الحالة المزاجية والنفسية لكل منهما، وقد ركز معظم أطباء علم النفس على الألوان وعلاقتها الوثيقة بالمزاج العام للإنسان، وخاصة المرأة لأنها أكثر تقلباً من الرجل نتيجة ما تمر به من تغيرات بيولوجية .

وأكد هذا الكلام العالم الأمريكي ( سيجمان مارتن ) في دراسة أمريكية له، موضحاً أن كل لون يتماشى مع ترددات معينه في الجسم، وقد مكنه ذلك من معرفة أي الألوان تؤثر سلبياً على نفسية الرجل والمرأة وأيهما يكون تأثيره إيجابياً .

ووضع للمرأة مجموعة من الألوان تساعدها على تحسين العلاقة الزوجية والأسرية وتمنحها الصحة النفسية الهادئة والمطلوبة ومنها ما يلي : –

اللون الأسود

لون شيك، يمتاز بالرقي ويعتبره مصممو الأزياء " ملك الموضة والسهرات " لذلك فمن المحبب أن ترتديه عند دعوة زوجك لكِ على العشاء أو لتمضية أمسية مختلفة بينكما فهذا اللون يجعله يشعر أنكِ " برنسيسة " أمامه تشعين بريقاً وفخامة .

اللون الأخضر

لا تتجاهلي هذا اللون واحرصي على أن تضميه إلى خزانة ملابسك وارتديه عندما تشعرين بتعب الأعصاب والقلق أو في حالة وجود مشاجرات بينك وبين زوجك، فهو يخفف من حدة هذا التوتر كما يخفف من حدة الإحساس بالإرهاق العام لارتباط هذا اللون بالطبيعة التي تميل إليها كبشر من حين إلى آخر

اللون التركواز

لون ممتاز وينصح د . مارتن صاحب الدراسة بأن ترتديه المرأة من حين إلى آخر لأنه يساعد على مهارة التواصل بين الزوجين واستمرار حلقات النقاش والتفاهم بينهما، بل وإحساس كل منهما بالآخر حتى في عدم وجوده كما أنه يحسن الصحة العامة بشكل مباشر

اللون الأبيض

يشع صفاء ونقاء ويعكس ملامحك الطفولية ويظهرك أمام زوجك بمظهر المرأة الطيبة البريئة التي لا تعرف المشاكل

اللون الفوشية أو الوردي

لون شديد التأثير على الرجال فهو يقوي المشاعر بين الزوجين ويزيد من الارتباط العاطفي وهو لون مثير للانتباه ومحفز قوي للمشاعر وننصح أن ترتديه المرأة عندما ترغب في جذب انتباه زوجها إليها

اللون الأزرق

لون الراحة والاسترخاء ويخفض درجة حرارة الجسم درجتين وتنصحك الدراسة بارتدائه عندما تكونين في نزهة خلوية، أو حينما تريد تمضية نهاية الأسبوع في مكان هادئ للاستجمام، والدرجات الفاتحة منه تشعرك بأنك جزء من الفضاء والبحر مما يضفي عليك حالة رومانسية تنعكس فيما بعد على زوجك

اللون الأصفر

عندما تحتاجين للصفاء الفكري ورؤية الأشياء بواقعية وتحديد نقاط تميزك مع أسرتك، حاولي ارتداء اللون الأصفر فهو يساعدك على ذلك ومن المعروف أن هذا اللون يخلص الجسم من السموم والشوائب

اللون البنفسجي

جميل وناعم وهو موضة اليوم ارتديه في وقت العصر لارتباطه بالهدوء لكن ابتعدي عنه إن لم يكن مزاجك مرتاحاً تماماً، لأن كثرة النظر إليه تحرك الكآبة والحزن

اللون الرمادى

تجنبيه إن كنتِ تعانين من فتور وبرود في علاقتك مع زوجك فالرمادي لون بارد وبرودته تزيد الفتور بين الزوجين، للتغلب على ذلك عليكِ بالألوان النارية لجذب انتباه زوجك وتحريك مشاعره

اللون الأحمر الأكثر تميزاً

وبعد أن تحدثنا عن الألوان السابقة بالمختصر المفيد، لا نستطيع أن نتحدث عن اللون الأحمر باختصار، ذلك لأنه سيد الألوان بلا منازع وأول لون يتعرف عليه الإنسان منذ مولده، فهو من الألوان المهمة التي تتسم بطابع مميز وقوي، خاصة للرجال، وقد أشار الباحثون إلى أن اللون الأحمر يعتبر مميزاً للرومانسية والعاطفة الجياشة لأنه يزيد الطاقة ويرفع حرارة الجسم، لذا فقد اتسم عيد الحب بالورود والقلوب الحمراء

كما أكد عالم النفس السويسري ماكس لوستشر، حسب ما ورد بجريدة " الرياض " أن تأثير الألوان خاصة اللون الأحمر تتجاوز نفسية الرجل إلى أعضائه وأجهزته الداخلية، فالألوان في حقيقتها عبارة عن تموجات فيزيائية تحمل أنواعاً خفية من الطاقة، وهي تدخل الجسم بترددات طولية مختلفة .

بهذه النصائح .. تجددي في نظر زوجك

– لأن عين الزوج تنظر إلى أماكن كثيرة عند زوجته، البسي له أجمل الثياب وليس شرطاً هنا أن تكون ثياباً شبه عارية فالرجل بطبعه يمل من كل شيء عند التكرار، أي يوماً تلبسين له ثياباً ضيقة أو قصيرة جداً، ويوماً تلبسين له ثوباً طبيعياً، فغيري من نفسك في كل وقت ولا تلتزمين بلبس معين أو استايل معين، بذلك تجعليه عندما يراك وهو نائم يستيقظ ولا يستطيع النوم مرة ثانية .
– غيري ونوعي في مظهرك، وجددي تسريحة شعرك يوماً قصير ويوماً طويل، وأيضاً طريقة ماكياجك يوماً خفيف ويوماً ثقيل ويوماً ألوان فاقعة ويوماً ألوان هادئة .
– غيري خطواتك وطريقة مشيتك أمامه وعليكِ أن تظهري له ما تقدرين عليه من دلال.
– جددي عطرك دائماً، ولا تثبتي على نوع معين، وضعيه في أماكن مختلفة ومعينة .

واتمنى لكم التووووفيق

مرحبا
موضوع حلو
وفعلا التغير في الالوان يغير النفسيه
تسلمين الغاليه على الطرح

هلا الغاليه <<
موضوعج واايد حلو وصدق الالوان لها دوور في تغيير النفسيه …
حتى عند الاطفال .. تسلمييين حبوبه ..

وتستمر الحياة .

الكثير من المواضيع التي تخص اخواتنا المطلقات ووجدت ان الكثير يتعاطف معهن لانهن مطلقات وان المطلقات اصبحن يعانين في نظر الكثير وكانهن الحمل الوديع في تلك الحالة ولكن الحقيقة غير ذلك فقد تنتصر الفتاة على الرجل في كثير من الحالات لبطش الزوج لها وقد تكسب نفسها وكرامتها من ذل الزوج ايضا فهناك كثير من الحالات لا يعلمها الا الله من سوء تعامل الزوج مع زوجته فتجده يتعامل معها كانها سبيه او جارية لديه وقد تناسى حق الله عز وجل .

اختي ليس عيبا ان تكوني لم توفقي في حياتك الزوجية الاولى بل بالعكس قد تكوني استفدتي منها فانت تتحكمين الان بعواطفك احاسيسك فوظفيها باختيار جيد دون تسرع

اختي المطلقة بيدك تغيير حياتك فاتكلي على الحي القيوم وكوني قوية وابدئي حياة جديدة ولا تنظري الى الخلف وعليك التفكير جيدا قبل اتخاذ اي قرار واعلمي ان لديك اخوات لك في المنتدى متى ما رايتي انتي في حاجتهم ولن نتخلى عنك ان كان بالمشورة او النصح وسنقف معاك قلبا وقالبا .

هذه كلمتي لك اختي احببت ان ان تدركيها وانطلقي على حياة جديدة مليئة بالحب والاخوة وفقك الله

واخيرا ادعو ربي يرزق اخي الزوجة الصالحة .. ويرزق كل من قال امين الزوج او الزوجة الصالح والصالحة …

امين ياربخليجية

اللهم امين فعلا وتستمر الحياة

انا اشوف الطلاق انطلاق ..
وشفت هل الشي في حياة اختي وانا شخصيا تعلمت من طلاقها انه الانسان ما يتم طول عمره طايح ع الارض ينتظر حد ياخذ بايده بالعكس هو يقوم بنفسه ويقوى ويمكن ربي يفتح له باب يديد اجمل .

الحياه ماتوقف ع شخص

ربي يحفظكم ويرزقكم حياة سعيدة بعيدة عن طلاق ..

لازم المطلقة توقف ع ريولها لانه ما احد بيتم يدلعها طول عمرها

سبعة أخطاء تقتل الحياة الزوجية :::

((الاستهزاء وجرح المشاعر))

السخرية من المظاهر الجسمية او الاجتماعية تولد الكراهية في النفس لانها تقلل من شأن الطرف الاخر
وبالتالي ينعدم الاحترام ويحل محله النزاعات والمشادات
فمن اهم ادوار الزوجه في حياة زوجها حفظ كرامته في حضورة
وغيابه واشعاره الدائم بالثقة بالنفس ودفعه الى النجاح
وذلك لا يتأتي يالمواخذة الدائمه والتعليق السلبي على سلوكه ومظهره بطريقه مؤذية…

((الانشغال الدائم عنه))

اهمال الزوجه لزوجها سواء داخل المنزل او خارجه (بالعمل والصديقات وممارسة الهوايات) تشعرة بالنبذ والفراغ
لا سيما ان كان ليس لدية ما يشغله, لذلك يجب الانتباه, ولوكان ذلك على حساب بعض الاهتمامات الاخرى
حتى لايشعر زوجك بالاهمال وبالتالي الفتور العاطفي…

((الغــــــــــــيرة الشـــــــــديدة))

الغيرة اذا تجاوزة الحدود تهدد العلاقه الزوجية بشده وقد تصل بشريكي الحياة الى منحدرات سيئة العواقب
كالعنف وتكذيب احدهما للاخر باستمرار والشك وذلك يعتبر اقوى مطب مهلك للعلاقه بينهما…

((نصــــــــائح الاخريات))

استماع الزوجه الى جميع النصائح التى وجهها لها الصديقات والزميلات على اختلاف وتفاوت ثقاتهن
وصدقهن في النصيحه يؤدى بها الى التشوش والتخبط في الافكار
فكل زوج له طباع وافكار تختلف عن زوج الصديقه او الزميلة
لذلك حاولي ان تتفهمى زوجك بنفسك فالعلاقه بينكما خاصه ولا تشبهها اي علاقة بين اثنين اخرين
فاهتمي بحفظ اسرارك وخصوصياتك ولا تطلبي المشورة الا من اهل التخصص والثقة…

((عــــــــــدم التقدير))

قد يكون لزوجك طموحات واحلام تحتاج الى مسانده ومساعده ولكن عدم تفهمك لهذه الطموحات
قد يترجمها الزوج انك لا تقدرينه كما يجب ويعتبر عدم مشاركتك له ولو بعبارات التشجيع نوعا من الاحباط
ويعد ذلك من اكبر الاخطاء التى تقع فيها الزوجات وقد تدمر حياتهن الزوجية ثم يتساءلن بعد ذلك عن السبب!!!! ..

((التسلط والديكتاتورية))

تعتقد بعض الفتيات ان امتلاكها للقرارت في الحياه الزوجية سيحقق لها الامان وراحه البال
ولكنها اذا تفهمت رأي زوجها واحترمته فان ذلك سيعود عليها بالنجاح الاكبر كزوجه وربة منزل
فالحياة الزوجية مشاركة بين طرفين متساويين في الواجبات والحقوق
وليست الديكتاتورية تحكمها الزوجه وينفذ احكامها الزوج …

((الشكوى المستمرة))

اذا استشعر الزوج ان زوجته دائمة الشكوى و تكثر الحديث عن المشكلات التى تجد لها حلاً
فقد يمل من التحدث معها وربما يلجأ الى ((الصمت الزوجي)) طلباً للسلامة وراحة البال
فالزوج يشعر بالرضا عن اختياره لزوجته حينما يلمس فيها التعقل والذكاء والقدرة
على اتخاذ قرارات حكيمة في مواجهة المشاكل المنزلية البسيطة
ويثق في ان لدية من يعاونه ويؤازره في الحياة لا من يضيف الى اعبائه حملا جديدا بالزواج.

والله يهدي سركم
ويبعد عنكم الشرور

والحافظ الله

كلام رااااااائع شكرا اختي

كلاااااااااااام راااائع

يزاج الله خيرعلى هالكلام الحلو

يزاج الله خير عالموضوع

بس الغيره كيييييييف نخففها (صدق تييب المشاكل والزعل)

مشكوره عالمعلومااات

يزاج الله خير عالتنبيه وفي ميزان حسناتج

هكذا هي اختبارات الحياة ! قصة روعه


هكذا هي اختبارات الحياة !

كان هناك مدرّس مجتهد يُقدّر التعليم حق قدره،

يريد أن يختبر تلاميذُه اختبارهم الدوري عندما حان موعده؛

ولكنه أقدم على فكرة غريبة وجديدة لهذا الاختبار.

فهو لم يُجرِ اختباراً عادياً وتقليدياً بالطرق التحريرية المتعارف عليها،

ولا بالأساليب الشفهية المألوفة؛

فقد قال لطلبته :

إنه حضر ثلاثة نماذج للامتحان،

يناسب كل نموذج منها مستوى معيناً للطلبة.

النموذج الأول للطلاب المتميزين الذين يظنون في أنفسهم

أنهم أصحاب مستوى رفيع، وهو عبارة عن أسئلة صعبة.

النموذج الثاني للطلاب متوسطي المستوى الذي يعتقدون

أنهم غير قادرين إلا على حلّ الأسئلة العادية التي لا تطلب مقدرة

خاصة ، أو مذاكرة مكثّفة

النموذج الثالث يخصّ ضعاف المستوى ممن يرون أنهم

محدودي الذكاء، أو غير مستعدين للأسئلة الصعبة،

أو حتى العادية نتيجة إهمالهم وانشغالهم عن الدراسة.

وبعد أن تعجّب التلاميذ من أسلوب هذا الاختبار الفريد من نوعه،

والذي لم يتعودوا عليه طوال مراحل دراستهم المختلفة

راح كل منهم يختار ما يناسبه من ورقات الأسئلة ،

وتباينت الاختيارات.

– عدد محدود منهم اختار النماذج التي تحتوي على الأسئلة الصعبة.

– وعدد أكبر منهم بقليل تناول الورقة الخاصة بالطالب العادي.

– وبقية الطلاب تسابقوا للحصول على الوريقات المصممة للطلاب الضعاف

وقبل أن نعرف معاً ما حدث في هذا الاختبار العجيب أسألك :

تُرى أي نموذج كنت ستختار لو كنت أحد طلاب ذلك الفصل ؟

وبدأوا حل الاختبار ؛ ولكنهم كانوا في حيرة من أمرهم،

فبعض الطلاب الذين اختاروا الأسئلة الصعبة،

شعروا بأن الكثير من الأسئلة ليست بالصعوبة التي توقعوها !

أما الطلاب العاديين ؛

فقد رأوها بالفعل أسئلة عادية قادرين على حلّ أغلبها،

وتمنّوا من داخلهم لو أنهم طلبوا الأسئلة الأصعب؛

فربما نجحوا في حلها هي الأخرى

أما الصدمة الحقيقية ؛

فكانت من نصيب أولئك الذين اختاروا الأسئلة الأسهل؛

فقد كانت هناك أسئلة لا يظنون أبداً أنها سهلة.

وقف المدرس يراقبهم، ويرصد ردود أفعالهم،

وبعد أن انتهى الوقت المحدد للاختبار،

جمع أوراقهم، ووضعها أمامه، وأخبرهم

بأنه سيُحصي درجاتهم أمامهم الآن .

دُهش التلاميذ من ذلك التصريح؛

فالوقت المتبقي من الحصة لا يكفي لتصحيح ثلاث

أو أربع ورقات؛ فما بالك بأوراق الفصل كله ؟ !

واشتدت دهشتهم وهم يرون معلّمهم ينظر إلى اسم الطالب

على الورقة وفئة الأسئلة هل هي للمستوى الأول أو الثاني

أو الثالث، ثم يكتب الدرجة التي يستحقها

ولم يفهم الطلبة ما يفعل المعلم، وبقوا صامتين متعجبين،

ولم يطُل عجبهم؛

فسرعان ما انتهى الأستاذ من عمله، ثم التفت

إليهم ليخبرهم بعدد من المفاجآت غير المتوقع.

أفشى لهم الأستاذ أسرار ذلك الاختبار

– فأول سرّ أو مفاجأة، تمثّلت في أن نماذج هذا الاختبار كلها متشابهة،

ولا يوجد اختلاف في الأسئلة.

– أما ثاني الأسرار أو المفاجأت؛ فكانت في منح مَن اختاروا

الأوراق التي اعتقدوا أنها تحتوي على أسئلة أصعب من

غيرها درجة الامتياز،

وأعطى من تناول ما ظنوا أنها أسئلة عادية الدرجة المتوسطة،

أما من حصل على الأسئلة التي فكروا في كونها سهلة

وبسيطة فقد حصل على درجة ضعيف

وبعد أن فَغَر أغلب الطلاب أفواههم دهشة واعتراضاً،

وعلى وجه الخصوص أصحاب الأسئلة العادية والسهلة،

راحوا يتأملون كلام الأستاذ وتبيّن لهم مقصده.

وأكّد هذا المدرس هذا المقصد،

عندما أعلن لهم بأنه لم يظلم أحداً منهم؛

ولكنه أعطاهم ما اختاروا هم لأنفسهم؛

فمن كان واثقاً في نفسه وفي استذكاره طلب الأسئلة الصعبة؛

فاستحق العلامات النهائية.

ومن كان يشكّ في إمكانياته ويعرف أنه لم يذاكر طويلاً؛

فقد اختار لنفسه الأسئلة العادية؛ فحصل على العلامة المتوسطة.

أما الطلاب الضعاف المهملين الذين يرون في أنفسهم التشتت

نتيجة لهروبهم من التركيز في المحاضرة أو الحصة،

ثم تجاهل مذاكرة الدروس؛

فهؤلاء فرحوا بالأسئلة السهلة؛

فلم يستحقوا أكثر من درجة ضعيف.

وهكذا هي اختبارات الحياة

فكما تعلّم هؤلاء الطلبة درساً صعباً،

من هذا الاختبار العجيب،

عليك أنت أيضاً أن تعلم أن الحياة تُعطيك على قدر ما تستعد لها،

وترى في نفسك قدرات حقيقية على النجاح

وأن الآخرين – سواء أكانوا أساتذة أو رؤساء عمل

أو حتى أصدقاء ومعارف

لن يعطوك أبداً أكثر مما تعتقد أنك تستحق .

فإذا أردت أن تحصل على أعلى الدرجات في سباق الحياة ؛

فعليك أن تكون مستعداً لطلب أصعب الاختبارات دون

خوف أو اهتزاز للثقة.

فهل أنت جاهز للاختبارات الصعبة،

أم أنك ستُفضّل أن تحصل على درجة ضعيف ؟

اللهّم اغننا بحلالك عن حرامك ،

وبطاعتك عن معصيتك ، وبفضلكعمن سواك ،

اللهّم لا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين ،

اللهّـــم آميـــن .
..

روووووووووعه القصه فيها حكمه حلوه تسلمين

تسلمين اختي على الطرح الهادف

ربي يجزيك كل خير

الله يسلمكم خواتي من كل شر ان شاء الله

موضوع رااائع
سلمت يداك

خليجية

الله يسلمج خيتوو ^^

كتاب الحياة الطيبه ولا أروع

كتاب ((الحياة الطيبه))

اعداد الاستاذه فاتن السنان

*كيف تكون أكثر ايجابيه وتتقبل أي وضع يواجهك وتعالجه بحكمة وتأني.

*كيف تعيش بحالة سلام مع النفس.

بتحصلونه في مكتبة دبي للتوزيع.

واسلمتواخليجية

أنا قرأت شوي من الكتاب و الله تحفة

تسلمي حبيبتي الغلا

تسلمين الغاليه نورتينا بمرورج:13 (9):

مشكورة الغالية وإن شاء الله باخذه وبقراه ..

تسلمين على المرور:22 (12):

مشكورة الغلا

واااااااااااااااجب حبيبتي:22 (20):