تقبل الله الصيام والقيام وغفر الذنب باذن الله .مبارك عليكم الشهر

عَن أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ رضٌي الله عَنه قَالَ : ارْتَقَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمِنْبَرَ ، فَقَالَ : " آمِينَ " ، ثُمَّ ارْتَقَى ثَانِيَةً ، فَقَالَ : " آمِينَ " ، ثُمَّ اسْتَوَى عَلَيْهِ فَقَالَ : " آمِينَ " ،
فَقَالَ أَصْحَابُهُ : عَلَى مَا أَمَّنْتَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ ! .
فَقَالَ : " أَتَانِي جِبْرِيلُ فَقَالَ : يَا مُحَمَّدُ ! رَغِمَ أَنْفُ امْرِئٍ ذُكِرْتَ عِنْدَهُ فَلَمْ يُصَلِّ عَلَيْكَ ، فَقُلْتُ : آمِينَ ، ثُمَّ قَالَ : رَغِمَ أَنْفُ امْرِئٍ أَدْرَكَ وَالِدَيْهِ أَوْ أَحَدَهُمَا فَلَمْ يُدْخِلاهُ الْجَنَّةَ ، فَقُلْتُ : آمِينَ ، ثُمَّ قَالَ : رَغِمَ أَنْفُ امْرِئٍ أَدْرَكَ شَهْرَ رَمَضَانَ فَلَمْ يُغْفَرْ لَهُ ، فَقُلْتُ : آمِينَ

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :-

«قال الله: كل عمل ابن آدم لـه إلا الـصـيــــام ، فـإنه لـي

وأنا أجزي به، والصيام جنة، وإذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث ولا يصخب،
فإن سابه أحد أو قاتله فليقل: إني امرؤ صائم،

والذي نفس محمد بيده لخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك»

[ أخرجه البخاري ومسلم].

لاتنسونى من دعاءكم
وادعوكم لزيارة الخاص تبعى
والمرور بالحائط الخاص بى

جزاك الله خيراً

يـزآاج الله خيـر أختي

اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والأموات

حاسه بالذنب .

هلا بنات انا بقولكم شي قبل شوي اغتبت وحده يعني رمست عنها بكلام مب زين وحاسه بالذنب ما احب اسوي هالشي بس انا من اعصب لساني يفتلت .. شو اسوي عشان قلبي يرتاح انا البنت لا شفتها ولا شي وهي ما تعرفني

استغفري الله الالية وما في شي يأكل الحسنات مثل الغيبة و النميمة
و رددي اللهم اغفر لي و لمن اغتبتها
الله يغفر لج و لنا

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شموخ عليا خليجية
استغفري الله الالية وما في شي يأكل الحسنات مثل الغيبة و النميمة
و رددي اللهم اغفر لي و لمن اغتبتها
الله يغفر لج و لنا

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شموخ عليا خليجية
استغفري الله الالية وما في شي يأكل الحسنات مثل الغيبة و النميمة
و رددي اللهم اغفر لي و لمن اغتبتها
الله يغفر لج و لنا

مشكوره والله انج ريحتيني وان شا الله بسوي اللي تقولينه

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت دبي2 خليجية
يكفي انج ندمانة
استغفري الله (إن الله تواب رحيم)

أنا بعد مثلج لما اعصب اقول كلام بدون ما أحس
الله يسامحنا إن شاء الله

انا وايد ندمانه ومشكوره والله

اكثري من قول :

لا إله إلا أنت سبحانك اني كنت من الظالمين

الحمدلله اساس التوبة الندم

و انتي ندمانه

و اطلبي من رب العالمين المغفره

الله يبعدنا و ياكم عن الغيبه و النميمه ياااااارب

دايما قولوا بعد كل اجتماع وحديث
<سبحانك اللهم وبحمدك نشهد ان لا اله الا انت نستغفرك ونتوب إليك<

الذنب اشقاني مووووووووووت

يا خواتي اسمعوني مب عارفه لوين اروح ولمن افضفض غير لربي وهو اعلم بحالي
والله الذنب يولد الحسره والندم
يا كلني اكل
خايفه وميته من الخوف
شو حياتي لا ليلي ليل ولا نهاري نهار

تعبت من الذنب حسره تحرق فوادي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه والف آآآآآآآآآآآآآآآآآآه

كيف اتوب حاولت وكل مره اسوف يا الله ترحمن آآآآآآآآآآه يا ربي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا قلبي

مابي اموت على معصيه ولا ابي ادخل النار

شو اسوي شو اسوي

مب عارفه كيف اسيطر على هالنفس الاماره والمتلذذه بالمعاصي
كيف اردعها كيف

توبي لربج واذكري ان رب العالمين ما خلقج الا عشان تعبدينه مب تعصينه

انتي ما تعرفين شكثر انا اعاني جان ما ………………………………
الله يعلم بحالي

مساء الخير أختي
:
يقول رب العزة:" لاتقنطوا من رحمة الله)
(إنه لاييئس من روح الله إلا القوم الكافرون)

وهذا شهر فضيل استغليه بالتوبة والعمل الصالح ورحمة رب العالمين أعظم من أي شي

الله يهديج ويستر عليج دنيا واخره

شوفي عليييج بصلاة قيام الليل وانتي في السجوود ادعي ربي يبعدج عن المعاااصي ..وقولي ربي اجعلني اخشااك كأني اراك ..وتمي تقولينها كل يوم في سجودج

والله ما عمرج بتسوين ذنب كل شوي بتقوليين ربي يشووفني ..حتى اتفه الاشياااء الي تزعل ربي بتبتعدين عنها

توبي الى الله واسأليه الثبات ….الله يهدييج حبيبتي

حبوبه

انتي لازم يكون عندج اصرار تتوبين وماترجعين للمعاصي

خاصه هالايام .. الايام البيض صومي واقري قرآن وابتعدي عن مصدر المعاصي

وادعي دووم وعسى ربي يستر عليج ويغفر لج خليجية

ما كفاك الذنب في رجب حتى تعصي ربك في شعبان ورمضان !

كنوز شعرية ،،
خليجية

يا ذا الذي ما كفاه الذنب في رجبٍ

حتى عصا ربه في شهر شعبان ..

لقد أظلّك شهر الصوم بعدهما

فلا تُصيّره أيضاً شهر عصيان !

واتلُ القرآن وسبّح فيه مجتهداً

فإنه شهر تسبيحٍ وقرآن ..

كم كنت تعرف ممّن صام في سلفٍ!

من بين أهلٍ وجيرانٍ وإخوانٍ ..

أفناهم الموت واستبقاك بعدهمُ حياً

فما أقرب القاصي من الداني ..

م ن ق و ل

تسلمين يبنت ابوها

سلمت يمينك

الله يسلمكن من كل شر ,, تسلمون على المرور العطِر

تــسـلـمـين يـاا الـغـاالـيـه

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشتلية خليجية
تــسـلـمـين يـاا الـغـاالـيـه

الله يسلمج من كل شر .. حياج الباري

خليجية

خليجية

يا صاحب الذنب الثقيل باب التوبة مفتوح

عبد الرحمن غياث

انقضت سنوات من عمره وهو يرفل في ثياب العافية

وينعم بصحبة الأحبة، يتقلب في أنواع المآكل

والمشارب يرسل الضحكات هنا وهناك وهو مع ذلك

كله غافل عما خلق له، ساه عما يراد منه

قد ملأ أوقاته بالقيل والقال وغرق في وحل الرذيلة

وعاش دهراً بعيداً عن الفضيلة، لم يذق منذ زمن

حلاوة الصلاة ولا شعر بهدوء الصيام

ولكنه أفاق

أنبه ضميره وعاتبه فؤاده حين رأى أتربه الذين عاشرهم

زمن الطفولة ثم فقدهم بل فقدوه، رآهم وقد حفظوا

القرآن وتفوقوا في دراستهم، وسعوا في مرضات ربهم

فخر على وجهه باكياً تائباً شاكياً حاله يقول

كم حادثة ذويت فيها همتــــــــــي وعقدت

فيها خير مؤتمـــــــراتي

وشربت فيها الكأس حتى خلتني أدمي فؤاد الكأس بالرشفــــــات

وجعلت فيها الليل يكره نفســـــــه من سوء ما أجنيه في سهراتي

وجمعت للتذكار ألفي صــــــــــورة أفنيت في تصويرها عدســـــاتي

ودعوت أصحابي أذيب قلوبهـــــــم بمغامرات اللهو في رحلاتــــــــي

لا تسألوا عني ولا تتعجبــــــــــــوا مني ولا تبكوا على سقطــــاتي

أنا فارس يغزو ميادين الهـــــــــــوى فسلوا بقاع اللهــــو عن غـزواتي

أنا لست وحدي في طريق متاهتي أبناؤكم في اللهو بالعشــــــــرات

ثم رفع رأسه قائلاً

دمعي أمام جدار الليل ينسكـــــب وجمرة في حنـــايا القلب تلتهب

وليلة نجمها يشكو تطاولهـــــــــــــا وبدرها ذابل العينيـــــــــن مكتئب

وصورة لضياع العمــــــــــــــــر قـاتمة تسعى إلىَّ ومن عيني تقتــــرب

ووحشة في فؤادي أستريــــــح لها كأنني بين أهل الدار مغتــــــــرب

قولوا معي لهذا النادم وبشروه أن ربنا يقول

((يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان
منك ولا أبالي، يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم
استغفرتني غفرت لك ولا أبالي، يا ابن آدم لو أتيتني
بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئاً لأتيتك
بقرابها مغفرة ))
رواه الترمذي من حديث أنس
وقال الألباني حديث حسن

ويقول ربنا تبارك وتعالى

((من علم أني ذو قدرة على مغفرة الذنوب غفرت له
ولا أبالي ما لم يشرك بي شيئاً))
رواه الطبراني والحاكم من حديث ابن عباس
وقال الألباني حديث حسن

مشكووووووووورة الغاليه عالطرح الطيب
وربي يغفر لنا ذنوبنا آآمين يااارب
وربي يسهل اموورج كلها ياارب و يرزقج ويرزق كل بنت بالزوج الصالح عاجلا غير آجل برحمتك يا ارحم الراحمين

يارب يارب يارب ياسامع الصوت وياسابق الفوت وياكاسي العظام لحما بعد الموت صلي اللهم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم اسالك اللهم ياحي ياقيوم ياذا الجلال والاكرام ياجـــــــــــامع ياجــــــــــامع ياجــــــــــامع اجمع بيني وبين فلان على ماتحب وبما تحب وترضى واجعلني معه من المكرمين
اللـــــــــــــــــــــهم آآآآآآآآآآآآآآآآمين

برحمتك يا حي ياقيوم استغيث

:: _ رجعت لك يا رب مهما كان الذنب

خليجية

ومن ساعات الندم -أيتها الإخوات- ساعة كلنا مقبلون عليها، وكل منا سوف يأتيها، الصالح

والفاجر والملك والفقير، العظيم والحقير، الكبير والصغير، كلٌ منا سوف يقدم عليها، ما

هي هذه الساعة؟ إنها ساعة الاحتضار

روي عن أبان بن عياش رحمه الله، قال: خرجت

من عند أنس بن مالك في البصرة فإذا جنازة تمر عليَّ يتبعها أربعة نفر، فقلت: سبحان الله!

جنازة لا يتبعها إلا أربعة! قال: فأخذت العهد على نفسي لأتبعن هذه الجنازة، فاتبعتها حتى

إذا كنا في المقبرة، قال: فصلينا عليها ثم دفناها وبعد أن قضينا دفنها قلت لهم: أسألكم بالله

جنازة من المسلمين لا يتبعها إلا أربعة نفر أين المسلمون؟! فقالوا: انظر إلى هذه المرأة،

فإذا امرأة من بعيد، قالوا: فإنها استأجرتنا لنتبع هذه الجنازة، اذهب إليها فاسألها عن

الخبر، قال: فتبعتها حتى دخلت بيتها، فطرقت الباب عليها فخرجت فسألتها فقلت: يرحمك

الله ما بال هذه الجنازة؟ قالت: هذا ابني، لما حضرته ساعة الوفاة -انظروا إلى الندم وتذكر

المعاصي وكان عاقاً لأمه فاجراً فاسقاً- قال لي: يا أماه! أتريدين السعادة لي؟ قلت: إي والله

أريد لك السعادة. مهما عق الابن أمه أو أباه فإنهم في تلك الساعة ينسيان كل شيء ولا

يتذكران إلا سعادة الابن، قلت: إي والله أريد لك السعادة، فقال: إذا اقتربت ساعتي فضعي

قدمك على خدي ثم قولي: هذا جزاء من يعصي الله، ثم ارفعي يديك إلى الله عز وجل

وقولي: اللهم إني قد أمسيت راضية عنه، فارض عنه، ولا تخبري أحداً بموتي فإنهم

يعرفون أني أعصي الله ولا أطيعه، تقول: فلما اقتربت ساعته وضعت قدمي على خده

ورفعت يديَّ إلى الله، وقلت: هذا جزاء من يعصي الله، اللهم إني قد أمسيت راضية عنه

فارض عنه، قال: وبعد قليل تبسمت، فقلت لها: ما الذي حدث؟ قالت: رأيته البارحة في

المنام وهو يضحك فقلت له: مالك؟ قال: لقيت رباً كريماً رحيماً غير غضبان؛ بدعوتك لي يا

أماه.

انظروا إلى تلك الساعة التي يقترب فيها الرجل من آخرته.

عثمان رضي الله عنه كان إذا حضر جنازةً بكى، قيل له: ما يبكيك رحمك الله؟ قال: [القبر

أول منازل الآخرة، فإن كان يسيراً فما بعده أيسر، وإن كان شديداً فما بعده أشد]. عمر بن

عبد العزيز رضي الله عنه الخليفة الراشد بعدما صلى بالمسلمين العيد خرج مع أصحابه فمر

على مقبرة فقال لأصحابه: اجلسوا انتظروني، فنزل من بغلته -وكان أميراً للمؤمنين- ونظر

إلى الملوك والأمراء والوزراء والعظماء والسادة أين هم تحت التراب، فأخذ ينشد ويقول:

أتيت القبور فناديتـها أين المعظم والمحتقر

تفانوا جميعاً فما مخـبر وما توا جميعاً ومات الخبر

تروح وتغدو بنات الثرى فتمحوا محاسن تلك الصور

فيا سائلي عن أناس مضوا أما لك فيما مضى معتبر

ثم قال: أيها الموت! ماذا فعلت بالأحبة؟! ثم جلس وأخذ يبكي وينتحب، ثم رجع إلى

أصحابه وهم ينظرون إليه، فقال: أتدرون ماذا يقول الموت؟ قالوا: لا ندري. قال: يقول:

بدأت بالحدقتين فأكلت العينين، وفصلت الكفين عن الساعدين، والساعدين عن العضدين،

والقدمين عن الساقين، والساقين عن الفخذين. كَلَّا إِذَا بَلَغَتِ التَّرَاقِيَ * وَقِيلَ مَنْ رَاقٍ

[القيامة:26-27]

ساعة ندم

تتذكر فيها -يا عبد الله- يوم كنت تفتح المجلة وتنظر إليها ولا أحد ينظر إليك،

تتذكر يوم كنت تجلس أمام التلفاز وتقول: سوف أستغفر الله.. سوف أصلي.. سوف أتوب،

تتذكر يوم أن كنت تحادثها بالهاتف ولا أحد يسمعك إلا الله، تتذكر يوم أن كنت تسمع

المؤذن يؤذن لصلاة الفجر وتستيقظ ثم تقول: أصلي بعد طلوع الشمس، تتذكر يوماً من

الأيام كنت تسمع الصالحين ينادونك فلا تستجيب لهم، تتذكر يوماً من الأيام تسمع مجالس

الذكر فتولي هاربا، يوماً من الأيام كنت تأكل الربا، كنت تستهزئ بأهل الدين، وفي تلك

الساعة تحس أن نبضات قلبك أصبحت ثقيلة، ضربة تسمعها، ثم ضربة أخرى تعدها، ثم

ضربة ثالثة، ما بال القلب بدأت تثقل ضرباته؟ ما بال الأنفاس كأنها تخرج من ثقب إبرة؟

تنظر حولك، فإذا الأم تبكي عليك، تنظر إلى زوجتك قد احتضنت ابنتك وهي تبكي عليك،

ابنك الصغير قد رمى نفسه عليك وهو يبكي ويقول: أبي..أبي! ولا تستطيع أن تجيبه،

تنظر إلى أبيك وقد جاء بالطبيب، والطبيب يسمع دقات قلبك، وأنت تنظر وتعلم أن الفراق

قد أتى، تنظر إلى إخوانك يبكون ويندبون وينوحون، تنظر إلى من حولك هم في واد وأنت

في وادٍ آخر،

ما بال القدمين قد بردتا؟
ما بال الساقين قد التصقتا؟
ما بال الكفين لا تستطيع أن تحركهما؟
ما بال العينين قد شخصتا

كَلَّا إِذَا بَلَغَتِ التَّرَاقِيَ * وَقِيلَ مَنْ رَاقٍ * وَظَنَّ أَنَّهُ الْفِرَاقُ * وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ * إِلَى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمَسَاقُ [القيامة:26-30]^. تريد

الروح أن تخرج فتنطلق تلك الصرخة رَبِّ ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ

[المؤمنون:99-100]^ فتسمع الجواب: كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ

إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ [المؤمنون:100

ساعة الندم في النار

عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم يقول: (يأتي البكاء على أهل النار فيبكون حتى تنقطع الدموع، ثم يبكون الدم) الدمع ينقطع في النار فيبكون الدماء، هل تصورت هذا المنظر؟ وهل تعدل النظرة إلى التلفاز تلك اللحظة؟ هل تعدلها تلك السهرة أو ذلك اللقاء معها؟ هل تعدلها تلك الصحبة الفاسدة؟ لا والله. يقول: (ثم يبكون الدم حتى يصير في وجوههم كهيئة الأخدود من كثرة البكاء -تشق الوجوه كالأخاديد- ولو أنزلت فيه السفن لجرت) لو أنزلت السفن في دموعهم ودمائهم لجرت السفن. يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ [الأحزاب:66]^ فماذا

يتذكرون؟ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولا * وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا

فَأَضَلُّونَا السَّبِيلا [الأحزاب:66-67]^.

يا سائراً في غمرة الجهل والهوى صريع الأغاني عن قريب ستندم

أتت الذي ليس تعجب سوى جنة أو حر نارٍ ستضرم

وبادر مادام في العمر فسحة وحجك مبرور وفرضك طيب

وزد وسارع واغتنم زمن الصبا ففي زمن الإمكان تسعى وتغنم

وسر مسرعاً فالموت خلفك مسرعا وهيهات ما منه مفر ومهزم

في تلك الساعة الأخيرة؛

ساعة الندم الأخيرة ينادون ربهم ويقولون: قَالُوا رَبَّنَا غَلَبَتْ عَلَيْنَا

شِقْوَتُنَا وَكُنَّا قَوْماً ضَالِّينَ * رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْهَا فَإِنْ عُدْنَا فَإِنَّا ظَالِمُونَ [المؤمنون:106-107].

يقول الحسن لصاحبه بعد أن دفنوا جنازة: لو قام من قبره ماذا تظنه يفعل؟ قال: يصلي ركعتين،

قال: فإن لم يكن هو فكن أنت. يرد الله عليهم في النار بعد أن قالوا: خليجيةرَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْهَا فَإِنْ عُدْنَا

فَإِنَّا ظَالِمُونَ [المؤمنون:107]^ فهناك يعترفون ويقولون: كنا قوماً ضالين.. كنا غافلين.. كنا

لا هين.. كنا جاهلين، فيرد الله عز وجل عليهم بعد سنواتٍ طوال خليجيةقَالَ اخْسَأُوا فِيهَا وَلا تُكَلِّمُونِ

[المؤمنون:108]^. فبعد هذا لا يتكلمون وتطبق عليهم النار وتغلق الأبواب، نعوذ بالله من

جهنم. اللهم اغفر لنا ذنوبنا، وإسرافنا في أمرنا وثبت أقدامنا. وصلى الله وسلم على نبينا محمدٍ وعلى آله وصحبه وسلم.


♥ لاتنسونا من صالح دعائكم إن شاء الله

خليجية

احساس بالذنب

الغاليات ما أعرف من وين أبدأ أنا عندي خادمتين المهم وحدة من يوم ما جت تعبتني وايد المهم الحين تحسنت بس أحس نفسي ما أعاملها زين ما أعرف ليش الحمد لله ما أضربها وما أهاوشها الا اذا سوت خطأ أو علت صوتها وأكلمها بدون وجود حد من العيال أو الخدامة الثانية
يعني ممكن اذا طلبت طلب ما أرد عليها أو أطنشها المهم اني أسويلها بس ما أدانيها ما أعرف ليش وهي ما تبا تسافر وما أريد أقطع رزقها واللي حاوالي ماحد يريدها ودايما أحس بالذنب بس ما أعرف شو سبب هالشعور تعبت وايد ودايما أستغفر ربي وأقول حرام هي تاركه عيالها وبيتها وجاي تترزق بس شو أسوي ما أرتاح لها شو السبب ما أعرف مع انها تصلي وتصوم اثنين وخميس ومحترمة ما أعرف شو أسوي أحس اني باخذ ذنوب من وراها والله انها تييني صيحة وأريد أبكي
أستغفرالله العظيم
اللي صار معاها هالموقف تقولي شو أسوي

حبوبه تعوذي من بليس و ظغطي على نفسج شوي ما عليه حتى لو كنت ما تتقبلينها… حاولي تعاملينها عدل و كسب أجر فيها و دعي الله إيسرلج الموضوع… ما أعرف إذا أفتج و له لا و الله يعينج

اذا محترمه مثل ماتقولين و معاملتها لكم ولليهال زينه وتشتغل عدل… حاولي تعاملينها زين وتكسبينها ترا الزينات صعب يتحصلن

والمعامله الحسنه زينه والله بيآجرج عليها

شكرا الغاليات
والله اني هذا اللي أحاول أسويه بس ما أدري شو هالاحساس اللي يجيني
ودوم استغفر ربي وأحاسب نفسي

ارحموا من في الارض يرحمكم من في السماء
اختي الغالية ,, استهدي بالله ,, ودامج ملاحظة هذا الغلط وتبغين تغيرينه ,, هذي أول خطوة ايجابية للتغيير

انتي شكلج يوم ماكانت زية في بدايتها ,, عقلج اللا وعي خزن عنده هذي الصورة ,, وحتى يوم استوت زينة ,, تم عقلج اللا وعي يعطيج نفس الصورة الجديمة عنها ,, عشان جي ردة فعلج تكون مب لين اهناك خليجية!
فـانصحج اختي تنطلقين من نقطة معاملة الناس شرات ماتبغينهم يعاملونج ,, وخطوة خطوة توددي اليها ,, وان شاء لله خير
ومهمتا كانت اتم هذي انسانة تيي البلد تكرف كراف وتترك أهلها على كم من بيزة الله يعينهم بس
وربي يوفقج ويسخرلج عيالج خليجية

مشكورة حبيبتي والله اني أحاول

لاتحزن " فان ربك غافر الذنب وقابل التوب "

الا يشرح صدرك ، ويزيل همك وغمك ويجلب سعادتك قول ربك جل في علاه ( قل ياعبادي الذين اسرفو على انفسهم لاتقنطوا من رحمة الله ان الله يغفر الذنوب جميعا اته هو الغفور الرحيم ) فخاطبهم بـ
"ياعبادي "تاليفا لقلوبهم وتانيسا لارواحهم وخص الذين اسرفوا لانهم المكثرون من الذنوب والخطايا فكيف بغيرهم ؟ ونهاهم عن القنوط والياس من المغفره واخبر سبحانه انه يغفر الذنوب كلها لمن تاب
كبيرها وصغيرها ثم وصف نفسه بالضمائر المؤكده وال التعريف التي تقتضي كمال الصفه فقال :
((انه هو الغفور الرحيم )) .
الاتسعدوتفرح بقوله جل في علاه (والذين اذافعلو فاحشة او ظلمواانفسهم ذكرواالله فاستغفروالذنوبهم
ومن يغفرالذنوب الاالله ولم يصرواعلى مافعلووهم يعلمون ).
وقوله سبحانه : (ومن يعمل سوءااويظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورارحيما ) .
وفي الصحيح عنه صلى الله عليه وسلم انه قال (ان الله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل ،حتى تطلع الشمس من مغربها ) .
وفي الحديث القدسي : (ياعبادي انكم تذنبون بالليل والنهار وانااغفرالذنوب جميعا فاستغفروني اغفرلكم) .
اذا لالالالالالالالالالالالاتحزن وربك الله غافرالذنب وقابل التوب .(منقول)

تحياتي لــــــــــــــــكم

بارك الله فيج أختـــي

بارك الله فيج أختـــي

يزاج الله خير يالغلا =)

يزاج الله خيررررر

بارك الله فيج أختـــي

بارك الله فيج أختـــي

>>

استحالة إفناء عجب الذنب @

استحالة إفناء عجب الذنب

https://www.anaween.com/FollowNewsDetail.aspx?Fnid=5417

خليجية

القاهرة : عناوين

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (يأكل التراب كل شي من الإنسان إلا عجب ذنبه .(قيل : وما عجب ذنبه يا رسول الله ؟ .
قال(مثل حبه خردل منه نشأ) وفي رواية أخرى(ومنه يركب الخلق يوم القيامة )

و يقول العلماء يشتمل هذا الحديث على حقيقة علميه لم تتوصل العلوم المكتسبة إلى معرفتها إلا منذ سنوات قليلة حيث اثبت المتخصصون في علم الأجنة إن جسد الإنسان ينشأ من شريط دقيق للغاية يسمى الشريط الأولي الذي يتخلق بقدره الله في اليوم الخامس عشر من تلقيح البويضة وثبت إن هذا الشريط الأولي يندثر عدا جزء يسير منه يبقى في نهاية العمود الفقري وهو المقصود (بعجب الذنب) وقد اثبت علماء الصين في عدد من التجارب المختبرية استحالة إفناء عجب الذنب كيميائيا بالإذابة في أقوى الأحماض أو فيزيائيا بالحرق أو بالسحق أو بالتعريض للأشعة المختلفة وهو ما يؤكد صدق حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم الذي يعد سابقا لكافه العلوم بأكثر من 1400 سنه

خليجية

سبحاان الله

ماا ينطق عن الهوى 00صلى الله عليه وسلم

يزاج الله خير حبوبة

سبحان الله العظيم

سبحان الله

مشكورة الغلا على المعلومة

سبحان الله العظيم

سبحان الله

صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم

سبحان الله
أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمد عبده ورسوله

خليجية

انزع مسمار الذنب من قلبك

ولا يأتون الصلاة إلا وهم كسالى ولا ينفقون إلا وهم كارهون )‏
(التوبة‏ 54)

مشاهد تتكرر بكثرة أمامنا ، ان لم يكن ما نراه ينطبق علينا.

هناك من لا يقوم الى الصلاة إلا قرب نهاية وقتها‏، وقد يأتيه شخص او يستوقفه موضوع فتفوته الصلاة‏..‏ وهو يقوم الى الصلاة دوما متكاسلا متثاقلا ، وينتهي منها في سرعة الصاروخ و لمح البصر !! .

هناك من يصوم ويقضي أيام صيامه مكتئبا متوترا. وتجده عصبيا، رغم ان المفروض بالصائم هو العكس.!!.

‏ وهناك من يخرج زكاة ماله وهو كاره.!!.

أمثلة كثيرة…. تبين ان هؤلاء يقومون بالعبادات على اعتبارها واجب وعبء ثقيل !!!!!!!!!!

أما الذي يشعر بلذة الوقوف بين يديه تبارك وتعالى‏، فسوف يقوم الى الصلاة نشيطا ، وسوف يستوعب ما يتلوه من القرآن‏، وسوف يؤديها في خشوع يملك عليه حواسه‏،

ويستشعر في الصيام حلاوة الدقائق والثواني ، ويتمنى الرحمة والمغفرة.

وهكذا ، تجد الانسان الذي يستمتع بعمل الخير مبتغيا وجه الله ومرضاته ، يبحث عن كل أوجه الخير التي من الممكن أن يقدمها لغيره‏..‏ سواء بالمساعدة المادية أو المعنوية أو بالتضحية‏..‏ أو برفع المعنويات لمن أصابه مكروه والوقوف إلى جانبه‏..‏

مجالات لا حصر لها من طرق الخير التي يسلكها الأخيار من الناس‏، بما يجعل الحياة محتملة للآخرين الذين نقدم لهم الخير على أي صورة من الصور‏.‏

أما اذا اعتبرنا كل ما نقوم به واجبا مفروضا وحسب ،

فإننا و لو اتفقنا جميعا على أننا نشعر بمتعة أو على ا لأقل براحة نفسية لدى الانتهاء من أداء الواجب‏..‏

فما لا يتفق عليه الجميع ،،،،،،، أن أداء الواجب في حد ذاته متعة‏، أو هكذا ينبغي أن يكون ،

فهناك من يمارس مهنته بالطول أو بالعرض‏، ولا تكاد تنتهي ساعات العمل حتي يطلق زفرة‏،‏ يخرج فيها ما يكابده ، في أدائه لعمله أو مهنته من مشقة‏.‏

فلو كان هذا الشخص يقوم بعمله بمتعة وأمانة واتقان ، فسوف يخف شعوره بالتعب والارهاق والمشقة ، وسوف يقوده هذا الى الاخلاص في عمله والابداع والاتقان ، ثم الى التطور والتقدم .

إن أداء العمل ـ أي عمل ـ تحت وطأة كونه واجبا ،
يترتب عليه ، ان هذا الشخص ، لن يتفوق في عمله أو ينبغ في مهنته .
وكذلك فهو سوف يكابد ويعاني أكثر من غيره الذي يستمتع بعمله.

ان الطبيعة البشرية تستمع بما تفعله ، لانها ترضى عن نفسها حين تؤدي ما عليها ، و تنظر الى نتيجة ما تقوم به.

والعبادات هي تلك الاعمال التي من المفروض ان يقوم بها المسلم ، و هو يشعر برضى عن نفسه و بسعادة لا توصف عند القيام بها ، ثم يفكر في ثوابه عند الله فتزيد سعادته ويسعى الى المزيد من الاتقان .

وكل عمل يؤديه الإنسان ابتغاء وجه الله وطمعا في مرضاته‏،‏ سوف يكون له فيه ثواب.

قال تعالى :

( وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله هو خيرا وأعظم أجرا واستغفروا الله إن الله غفور رحيم ) ‏(‏ المزمل‏20).‏

فإن الله جعل الأعمال الصالحة سبباً لسعادة الدنيا والآخرة،

قال تعالى "ومن يتق الله يجعل له من أمره يسرا" [الطلاق:4].

وبيّن تعالى ان من يقوم بالطاعات والاعمال الصالحة ينبغي ان يريد بها رضا الله تعالى والنجاة في الآخرة،

قال تعالى

"تريدون عرض الدنيا والله يريد الآخرة" [الأنفال:67].

وقال تعالى: "من كان يريد ثواب الدنيا فعند الله ثواب الدنيا والآخرة وكان الله سميعاً بصيراً" [النساء:134]

وقال تعالى "من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد ثم جعلنا له جهنم يصلاها مذموماً مدحوراً * ومن أراد الآخرة وسعى لها سعيها وهو مؤمن فأولئك كان سعيهم مشكوراً" [الإسراء:18-19].

اخوة الايمان :

إن للمعصية – للغافل – لذة و لسقيم القلب متعة..

و لكن إذا استشعرت لذة العبادة.. لذة القرب من الله
واستشعرت لطف الله تعالى بعباده.. و كرمه وجوده..
إذا استشعرت لذة تلاوة القرآن….
فاض قلبك بالإيمان و زاد..

ان لذة العبادة هي سور يحميك من لذة المعصية ،
لانك ستحتقر لذة المعصية و تستقذرها..

ثم ان استشعارك للذة العبادة ومتعة القيام بها….. سيقودك الى الاخلاص لله.

إنّ الإخلاص شرطا لقبول الأعمال الصالحة، والإخلاص هو العمل بالطاعة لله تعالى وحده
والمخلص هو الذي يقوم بأعمال الطاعة من صلاة وصيام وحج وزكاة وصدقة وقراءة للقرءان وغيرها ابتغاء الثواب من الله .

وهكذا بقية اعماله اذا كان هذا العمل موافقا للشريعة الاسلامية

وسيحميك هذا الاخلاص – اخي المؤمن – من الوقوع في ذنب الرياء.

والرياء هو العمل بالطاعة طلبا لمحمدة الناس، فمن عمِل عمَل الطاعة وكانت نيته أن يمدحه الناس وأن يذكروه بأفعاله فليس له ثواب على عمله هذا.

تأمل احوال الصالحين……

وانزع مسمار الذنب من قلبك ………

انزعه و لا تدعه في قلبك يغدو عليك الشيطان و يروح..

و اشغل قلبك بحب الله

منقول للفائده

يزاج الله خير

جزاكِ الله خيراً