ذاكرة ترسخ في الذهن

أقلام و حروف و عبر تضل و لا تمحى ما دام له أثر
يضل في البال ولا يزل لماذا لأنه جرح و له أثر
هذا الزمن يضل من له قيمة و إن ذهب يضل له ثمن

( هذه بداية بسيطة و هذه أول مشاركة لي في الشعر فحبيت أشوف تعقيباتكم على كتاباتي لشعر )….

كلمات مبدعه ننتظر المزيد من مشاركاتك واحاسيسك الرقيقه
وفقك الله غاليتي

مرحبا الغالية ،،،،،، كلمات جميله ومعبره ،،،، نتريا المزيد وبعد في الأقسام الثانية للمنتدى ،،،، تحياتي إختش أم هند

شكرا إخواتي على ردودكم الإيجابية نحو بدايتي الشعرية ، و سأحاول تطوير عواطفي و أحاسيسي لكي تناسب جميع الأذواق النسوانية .

أنا و الله ما أعرف كيف أشكركم على ردكم لي و الصراحة منحتوني أمل إكبير علشان استمر في كتابة الشعر ، أشكركم على كلامكم الحلو لشعري .

موفقه اختي
لاحولا ولا قوه إلا بالله
مبارك عليكم الشهر الكريم يا بنات ^^

رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ

وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ

النوم الليلي ينشِّط الذهن ولا يعوِّضه النوم النهاري

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

تاريخ النشر: الأحد 12 ديسمبر 2024
الاتحاد

يتوقف عدد ساعات النوم الذي يحتاجه كل شخص على عدد من العوامل أبرزها السن. فمعدل عدد الساعات الكافية هو 14 إلى 15 ساعة يومياً لحديثي الولادة، و12 إلى 14 ساعة يومياً للرضع، و10 إلى 11 ساعة يومياً للأطفال في سن التمدرس، و7 إلى 9 ساعات يومياً للبالغين والكبار. وبالإضافة إلى عامل السن، هناك عوامل أخرى قد تحدد عدد ساعات النوم التي يحتاجها كل شخص، ومن بينها على سبيل المثال لا الحصر:

– الحمل: فالتغيرات التي تطرأ على المرأة خلال فترة حملها تزيد من حاجتها إلى نوم ساعات إضافية.

– التقدم في السن: فكبار السن يحتاجون إلى نوم ساعات تُعادل ساعات النوم التي يحتاجها من هم أصغر منهم سناً من الكهول والشباب، غير أن الإنسان يميل في مرحلة شيخوخته إلى النوم بشكل خفيف ولفترات متقطعة دون الاستغراق العميق في النوم الذي يتمتع به الشباب أو صغار السن. وهو ما يُفسر تزايد حاجتهم إلى القيلولة في النهار.

– تاريخ حرمان: فإذا حُرم شخص من النوم لفترة معينة، فإن حاجته من النوم تزداد ويكون في حاجة إلى تعويض النقص والحرمان من النوم الذي عانى منه في السابق بشكل نسبي.

– جودة النوم: إذا كان هناك ما يقطع على الشخص فترات نومه المتواصل أو تَعَود على نوم فترات قصيرة متفرقة، فإن جودة نومه تقل ويصبح في حاجة إلى تحسين نومه كماً وكيفاً.

وعلى الرغم من أن ادعاء الكثير من الناس أنهم لا يشعرون بأنهم يستفيدون إلا من ساعات معدودة من فترات نومهم الليلية، فإن دراسةً جديدةً كشفت أن الأشخاص الذين ينامون ساعات قليلة خلال الليل لا يتمتعون بقدرات كبيرة على مستوى أداء مهام ومسائل ذهنية مركبة، في حين يتفوق من ينامون زُهاء سبع ساعات كل ليلة في حل المشكلات والمسائل المعقدة التي تتطلب جهداً ذهنياً. وكانت دراسات سابقة أُجريت على بالغين قد بينت أن نوم أقل من سبع ساعات في الليل يومياً يزيد من احتمالات الوفاة المُبكرة.

ولذلك ينصح أطباء النوم كل شخص بالحرص على نوم ساعات كافية في الليل فقط باعتبار الجسم يحافظ على سلامته البدنية والنفسية ويُحقق الفوائد المبتغاة من النوم أكثر إذا كان ذلك في الليل. أما النهار، فمهما طالت ساعات النوم خلاله، فإنها لا تُعوض قط حاجاته الكاملة من النوم التي تتحقق بالليل، كما أنها تعجز عن تزويده بالطاقة اللازمة لتجديد نشاطه وحفظ خلاياه من التلف.

عن موقع “mayoclinic.com”

https://www.alittihad.ae/details.php?…#ixzz17tQOUEIg

بينت أن نوم أقل من سبع ساعات في الليل يومياً يزيد من احتمالات الوفاة المُبكرة.

دراسه صحيحه 100% .. وسبق وقريتها قبل ,,
بس شو بتقولين باللي عندها يهال ومايخلوونها ترقد ههههههههه

مشكوره فديتج ع الخبر

بينت أن نوم أقل من سبع ساعات في الليل يومياً يزيد من احتمالات الوفاة المُبكرة.

دراسه صحيحه 100% .. وسبق وقريتها قبل ,,
بس شو بتقولين باللي عندها يهال ومايخلوونها ترقد ههههههههه

مشكوره فديتج ع الخبر

thanks alote 7abebte for the information

ركز واستمتع بكل لحظاتك! شرود الذهن يجلب التعاسة والخشوع يأتي بالسعادة

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

تاريخ النشر: الأحد 14 نوفمبر 2024
الاتحاد

يردد خبراء البرمجة اللغوية العصبية وعلماء النفس دوماً عبارة «استمتع بكل لحظة تعيشها». غير أن قلة قليلة فقط هي التي تطبق فعلياً هذه النصيحة التي تُعتبر في نظر العديد من علماء النفس مفتاح السعادة لكل شخص. ويؤيد عدد من الباحثين هذا الطرح ويقولون إن سعادة الإنسان تتراجع عندما يَشرُد أثناء أدائه لعمل ما أو يغفل، أو عندما تسرح خيالاته أو أحلام يقظته بعيداً عن العمل الذي يقوم به أو النشاط الذي يُزاوله.

«تعقب سعادتك»

قام الباحثان كيلينسوورد ودانييل جيلبيرت من جامعة هارفارد مؤخراً بإجراء بحث ميداني لقياس مدى سعادة كل شخص عند ممارسته عملاً أو مزاولة أنشطته اليومية العادية من خلال استخدام خدمة خاصة بأجهزة «آي فون» يصطلح عليها «تعقب سعادتك». ويتيح هذا النوع من الأجهزة لمستخدمه الاتصال مع العديد من الأشخاص في أوقات اعتباطية لاكتشاف الحالات النفسية التي قد تعتريهم في أي مقام أو وضع، وعند ممارسة أي نشاط يومي قد يخطر على البال، ومعرفة ما يفكرون فيه وماذا يفعلون وكيف يشعرون في كل حالة. وقد جمع هذان الباحثان إلى الآن قاعدة بيانات يقدر عددها بربع مليون بعد التواصل مع أكثر من 5,000 شخص من أعمار مختلفة تتراوح بين 18 و88 وينحدرون من 83 دولة.

الشُرود وأحلام اليقظة

في خلاصة تقرير نُشر في مجلة «ساينس»، قال الباحثان إنهما حللا بيانات حوالي 2,250 متطوع من الولايات المتحدة الأميركية لمعرفة مدى شعورهم بالسعادة عند ممارستهم أي نشاط يومي، وما إذا كانوا يشردون ويفكرون فيما يقومون به أو في شيء آخر غيره، وما إذا كان هذا الشيء الآخر الذي يشغلهم ويلهيهم عن التركيز في العمل الذي يقومون به مُبهجاً أم مُحزناً أو محايداً.

واختارا 22 نشاطاً مختلفاً مثل المشي والأكل والتسوق ومشاهدة التلفزيون والجماع. فكانت النتيجة أن أجاب 30% من المشاركين بالقول إن أذهانهم تشرُدُ عما يفعلونه خلال 46,9% من مدة النشاط الذي يُزاولونه، باستثناء الجماع، الذي يُعتبر النشاط الوحيد الذي يستحوذ على تركيزهم بشكل شبه كامل. وقال عدد كبير من المستطلعة آراؤهم إنهم يشعرون بالسعادة عندما يدخلون في نقاشات ثنائية أو جماعية هامشية مع أصدقائهم، وعندما يُزاولون التمارين الرياضية، بينما يشعرون أن مستويات سعادتهم تقل في فترات الراحة وخلال فترات العمل وعند استخدامهم جهاز الكمبيوتر في البيت.

فوائد التركيز والخشوع

أوضح هذا التقرير أيضاً أن نسبة السعادة تميل إلى التراجع والانخفاض لدى غالبية الناس الذي تصيبهم فترات شُرود وغفلة، وذلك بغض النظر عن نوع النشاط الذي يُزاولونه. وتميل أذهان معظم الناس إلى التفكير في أمور أكثر إسعاداً وإبهاجاً من العمل الذي ينهمكون فيه، غير أن هذه الحالة النفسية لا تساعدهم بالرغم من ذلك على الشعور بالسعادة.

وسجل الباحثان أن مستوى السعادة ينخفض إلى حد كبير عندما ينشغل الناس عما يقومون به في التفكير في أمور سيئة أو محايدة. وأشار الباحثان إلى أنه من الممكن أن يكون السبب وراء انشغال ذهن الناس عما يفعلون ناتجاً عن كونهم غير سُعداء بما يفعلون بالأساس أو غير مستمتعين به. غير أنهم يقولون إن غفلة الإنسان وانشغاله عما يفعل هي سبب تعاسته وليست ناتجاً عنها.

ويضيفون أن الأشخاص الذين يميلون إلى التركيز في عملهم والخشوع في أي نشاط يقومون به يستمتعون به أكثر وترتفع معدلات شعورهم بالسعادة أكثر من غيرهم، بصرف النظر عن رأيهم وموقفهم فيما يقومون به. غير أن نسبة فئة الناس الذين قالوا إنهم يركزون في كل ما يقومون به من أعمال وأنشطة لم تتعد للأسف 4,6% من المجموعة المُتواصل معها. ويختم الباحثان تقريرهما بالقول إن «الذهن البشري ذهن شارد بطبيعته، والذهن الشارد يحرم صاحبه من السعادة».

عن «واشنطن بوست»

رووووووووووووعه
تسلمين الغالية تعيبني سوالف البرمجه العصبية اللغوية
موضوع قيم ….

والذهن الشارد يحرم صاحبه من السعادة».
معقولة!!

أسرار الذهن الصافي

إن كنت تشعر أن ملايين الأفكار تجتاح عقلك في نفس الوقت، جرب أن تفرِّغ ◆
رأسك بكتابة جميع الأمور التي تفكر فيها على الورق، وترتبها بحسب أولويتها.
ركز على أمر واحد فقط. فإن فكرت في عدة أمور في نفس الوقت سيتشتت

ذهنك، وسيزيد هذا من شعورك بالضغط النفسي. كن
واقعيًا في تعاملك مع وقتك، وقَلِّص التزاماتك.
القلق والتوتر من أهم مُشَتِّتَات الذهن. لذا توقف عن

التفكير في الماضي أو القلق بشأن المستقبل، وركز فقط
على اللحظة الحالية لتقرر أي الأمور أهم.
مارس التأمل قدر المستطاع لتشعر بالهدوء

النفسي وصفاء الذهن.
مارس فن التفويض. فأنت لن تستطيع ◆
أن تفعل كل شيء بنفسك. اطلب من
الآخرين مساعدتك بتفويض بعض
الأمور لهم، لتترك مكانًا في ذهنك لما
تحتاج أن تفعله بنفسك.
واجه مخاوفك. فالخوف يولِّد القلق، واضطراب

العقل، والشك في قدرات الذات. حدد هذه المخاوف،
واكتبها، ثم ابدأ مواجهتها، أو استعن بصديق أو
بمعالج نفسي لمساعدتك في هذا الأمر.
من اصدار صحتك ثروتك
edara.com

طرق رائعة جزاكِ الله خيراً