ما الفرق بين الحمد لله والشكر لله ؟

كثير من الناس يظن أن شكر النعمة

هو أن يقول بلسانه : الحمد لله ،

ولكن هذا

ليس شكرا للنعمة

ولكنه حمد الله على النعمة

وما الفرق بين الحمد والشكر ؟

يجيب على هذا السؤال

العلامة بن القيم

في كتابه مدارج السالكين

– باب منزلة الشكر

فيقول

الحمد يقع بالقلب واللسان

أما

الشكر فيقع بالجوارح

على سبيل المثال

لو أن الله رزقـك سيارة

فشكر هذه النعمة

هو أن تستخدمها في ما يرضي الله

مثل الذهاب للمسجد ,

صلة الرحم ,

عيادة المريض …الخ

أما كـفـر هذه النعمة

هو أن تستخدمها في معصية الله

مثل الذهاب بها لمعاكسة الفتيات ,

ايذاء الناس بالأصوات المزعجة ,

السفر بها الى أماكن ستعصي الله فيها

فأنت قد استعملت نعمة الله في معصيته ..

وقد أحببت أن أوضح هذة النقطة

التي تخفي علي كثير من الناس

و استشهادي على ذلك قول الله عز وجل
في سورة سبأ :

(وقليل من عبادي الشكور)

أسئل الله ان يجعلنا من القلة الذين يشكرون

و أن ينفعنا بما نسمع و نقول و نكتب

منقووول

جزاك الله خيرا شجون…

فعلا احني في حاجة اننا نشكر ربنا…

سبحانه ما عبدناه حق قدره

….

متابعينك ياغالية ما تغيبيش…

يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك

يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك

يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك

جزاك الله خيرا اختي

بالتوفيق اختي بارك الله فيك

رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير

مشكوره اختي .. على التوضيح

بارك الله فيج اختي،، وجزاك خير الجزاء
أول مرة أعرف هذي المعلووومة

جزاك الله خير

أرقُّ العبارات لشهادات الشكر والتقدير

أرقُّ العبارات لشهادات الشكر والتقدير ….

بداية …بين حين وآخر نبحث عن عبارات لشهادات الشكر والتقدير …
هذه بعض العبارات من كتاباتي الخاصة …أتمنى أن تعجبكم ….
• أستاذتنا الفاضلة ….لك منا كل الثناء والتقدير ، بعدد قطرات المطر ، وألوان الزهر ، وشذى العطر ، على جهودك الثمينة والقيمة ، من أجل الرقي بمسيرة مدرستنا الغالية .
• الأستاذة الفاضلة … للنجاحات أناس يقدرون معناه ، وللإبداع أناس يحصدونه ، لذا نقدّر جهودك المضنية ، فأنت أهل للشكر والتقدير ..فوجب علينا تقديرك …فلك منا كل الثناء والتقدير .
• من ربوع زهرائنا الغالية …نرسل أشعة من النور ، لتخترق جدار التميز والإبداع ..أشعة لامعة ، نرسلها لصاحبة التميز والعطاء …للفاضلة الأستاذة ………….لك منا كل معاني الحب والتقدير ، والذي يساوي حجم عطاؤك اللامحدود .

• جميل أن يضع الإنسان هدفا في حياته …والأجمل أن يثمر هذا الهدف طموحا يساوي طموحك ..
لذا تستحقين منا كل عبارات الشكر، بعدد ألوان الزهر ، وقطرات المطر .
• إلى من أعطت …وأجزلت بعطائها …إلى من سقت ..وروّت مدرستنا علما وثقافة، ، إلى من ضحت بوقتها وجهدها ..ونالت ثمار تعبها …لك أستاذتنا الغالية ..كل الشكر والتقدير على جهودك القيّمة .
• منك تعلمنا أن للنجاح قيمة و معنى …ومنك تعلمنا كيف يكون التفاني والإخلاص في العمل …ومعك آمنا أن لا مستحيل في سبيل الإبداع والرقي . .. لذا فرض علينا تكريمك بأكاليل الزهور الجورية .
• أستاذتنا الغالية ….يا من أعطيت للحياة قيمة …يا من غرست التميز ومعانية بين جدران ثانويتا …لكي نحلق في سمائها …لذا نرسل لك وساما من النور بعدد كل نجوم السماء.
• عبارات الشكر لتخجل منك …لأنك أكبر منها …فأنت من حوّلت الفشل إلى نجاح باهر، يعلو في القمم …غاليتنا نشكر جهدك ، ونقيّم عملك …فأنت أهل للتميز .
• غاليتنا …لك صدى في جنبات ثانويتنا …وآمالك العظيمة صنعت المعجزات …وزرعت بذورا بشتى الألوان …فلك الشكر على هذه المسيرة القيّمة .

• منك تعلمنا …أن للنجاح أسرار …ومنك تعلمنا أن المستحيل يتحقق بثانويتنا … ومنك تعلمنا أن الأفكار الملهمة تحتاج إلى من يغرسها بعقول طالباتنا ….فلك الشكر على جهودك القيمة .

• ما أجمل العيش بين أناس احتضنوا العلم ، وعشقوا الحياة …وتغلبوا على مصاعب العلم …لك معلمتنا الغالية …كل تقديرنا على جهودك المضنية .
• الغالية/ الأستاذة …….شموع كثيرة تحترق …لتنير دروب الآخرين عطاء وآمالا …وتضحيات شتى تنثر ..من أجل الوصول للأسمى …ومعك حققنا كل معاني الجمال في الزهراء الغالية …

• الأستاذة الفاضلة …روحك المرحة …وصفاء قلبك …وعطاؤك القيّم …هو عنوان إبداعك …
فلك كل معاني المديح …بعدد قصائد الشعراء، وبمختلف بحورهم وأوزانهم .

• جميل أن يضع الإنسان هدفا في حياته …والأجمل أن يثمر هذا الهدف طموحا يساوي طموحك ..

تسلمين يا الغالية على الطرح ،، ربي يعطيج العافية ،،

مشكووووووووره الغالية

من أنواع الشكر لفضيلة الشيخ بن باز رحمه الله

من أنواع الشكر لله الشكر بالقلب و الخوف من الله ورجاؤه ومحبته حبا يحملك على أداء حقه وترك معصيته وأن تدعو إلى سبيله وتستقيم على ذلك .

ومن ذلك الإخلاص له والإكثار من التسبيح والتحميد والتكبير .

ومن الشكر أيضا الثناء باللسان وتكرار النطق بنعم الله والتحدث بها والثناء على الله والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فإن الشكر يكون باللسان والقلب والعمل . وهكذا شكر ما شرع الله من الأقوال يكون باللسان .

وهناك نوع ثالث وهو الشكر بالعمل . . . بعمل الجوارح والقلب ؛ ومن عمل الجوارح أداء الفرائض والمحافظة عليها كالصلاة والصيام والزكاة وحج بيت الله الحرام والجهاد في سبيل الله بالنفس والمال كما قال تعالى : { انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ … } الآية .

ومن الشكر بالقلب الإخلاص لله ومحبته والخوف منه ورجاؤه كما تقدم والشكر لله سبب للمزيد من النعم كما قال سبحانه : { وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ } ، ومعنى تأذن : يعني أعلم عباده بذلك وأخبرهم أنهم إن شكروا زادهم وإن كفروا فعذابه شديد ، ومن عذابه أن يسلبهم النعمة ، ويعاجلهم بالعقوبة فيجعل بعد الصحة المرض وبعد الخصب الجدب وبعد الأمن الخوف وبعد الإسلام الكفر بالله عز وجل وبعد الطاعة المعصية .

فمن شكر الله عز وجل أن تستقيم على أمره وتحافظ على شكره حتى يزيدك من نعمه ، فإذا أبيت إلا كفران نعمه ومعصية أمره فإنك تتعرض بذلك لعذابه وغضبه ، وعذابه أنواع؛ بعضه في الدنيا وبعضه في الآخرة .

ومن عذابه في الدنيا : سلب النعم كما قال تعالى :{ فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ }، وتسليط الأعداء وعذاب الآخرة أشد وأعظم كما قال سبحانه : { فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلا تَكْفُرُونِ } وقال تعالى : { اعْمَلُوا آلَ دَاوُدَ شُكْرًا وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ } فأخبر سبحانه أن الشاكرين قليلون وأكثر الناس لا يشكرون .

فأكثر الناس يتمتع بنعم الله ويتقلب فيها ولكنهم لا يشكرونها بل هم ساهون لاهون غافلون كما قال تعالى : { وَالَّذِينَ كَفَرُوا يَتَمَتَّعُونَ وَيَأْكُلُونَ كَمَا تَأْكُلُ الْأَنْعَامُ وَالنَّارُ مَثْوًى لَهُمْ } فلا يتم الشكر إلا باللسان واليد والقلب جميعا . وبهذا المعنى يقول الشاعر :

أفادتكم النعماء مني ثلاثة يدي ولساني والضمير المحجبا

والمؤمن من شأنه أن يكون صبورا شكورا كما قال تعالى : { إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ } فالمؤمن صبور على المصائب شكور على النعم ، صبور مع أخذه بالأسباب وتعاطيه الأسباب ، فإن الصبر لا يمنع الأسباب ، فلا يجزع من المرض ولكن لا مانع من الدواء .

فلا يجزع من قلة المزرعة أو ما يصيبها ولكن يعالج المزرعة بما يزيل من أمراضها ، فالصبر لازم وواجب ، ولكن لا يمنع العلاج والأخذ بالأسباب .

فالمؤمن يصبر على ما أصابه ويعلم أنه بقدر الله وله فيه الحكمة البالغة ويعلم أن الذنوب شرها عظيم وعواقبها وخيمة فيبادر بالتوبة من الذنوب والمعاصي .

فعليك أيها المسلم أن تتوب إلى الله عز وجل حتى يصلح لك ما كان فاسدا ويرد عليك ما كان غائبا . وقد صح في الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( إن العبد ليحرم الرزق بالذنب يصيبه ) ، فقد يفعل الإنسان ذنبا يحرم به من نعم كثيرة . قال تعالى : { وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ } وقال جل وعلا : { مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ … } الآية ، وقال سبحانه : { ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ } فالمصائب فيها دعوة للرجوع إلى الله وتنبيه للناس لعلهم يرجعون إليه .

فالعلاج الحقيقي للذنوب يكون بالتوبة إلى الله وترك المعاصي والصدق في ذلك ، ومن جملة ذلك العلاج : ما شرع الله من العلاج الحسي فإنه من طاعة الله ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : « عباد الله تداووا ولا تتداووا بحرام » فالمؤمن صبور عند البلايا في نفسه وأهله وولده شكور عند النعم بالقيام بحقه والتوبة إليه كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : « عجبا لأمر المؤمن فإن أمره كله له خير وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن إن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له وإن أصابته سراء شكر فكان خيرا له » رواه مسلم في الصحيح من حديث صهيب ابن سنان رضي الله عنه .

من موقع سماحة الشيخ بن باز يرحمه الله

تسلمين عالموضوع

الله …

كلمات أكثر من رائعة وهل هناك أجمل واعظم من كلام الله عزوجل

قرأت الآيات المطروحه في الموضوع سبحان الله ، كريم شديد الكرم رحيم وسعت رحمته كل شيء
نعصيه ويتوب علينا يعطينا الكثير من النعم وقليل منا الشكور

درر غاليه جدا

وشكر جزيل لك غاليتي على هذا الطرح الرائع جزاك الله خيرا وبارك فيك
وجزا الله علماء الدين كل خير ورحمهم برحمته

احترامي وتقديري

يزااكم الله خير خواتي على إطلاعكم على الموضوع المهم ..

حيااكم الله ..

أتمنى من جميييييييييع الأخوات الإستفاده في الدنيا والاخره ..

تسلمين اختي الكريمه علي المووضوع

حيااج الله الغاليه ..

ويزااج الله خير ..

جزاك الله خير

فضل سجدة الشكر

هذا وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آلهِ وصحبهِ وسلم

سبحان الله وبحمده سبحان ربي العظيم

إذا كنت لا تقرأ إلا ما يُعجبك فقط، فإنك إذاً لن تتعلم أبداً!

آللهم آني آستودعكـ .. قلبي,, فلآ تجعلـ فيه غيركـ .. وآستودعكـ لآ إله إلا الله.. فلقني إيآها عند ..الموت

هـــــذا واللــــــه أعـلـــــــــــم

اللَّهُمَّ إِنِّى أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ وَجَمِيعِ سَخَطِكَ

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيمِ

رائعة – فضل سجدة الشكر

فضل سجدة الشكر

أغلبنا يفتقد فضلها ولا يعرف كيفيتها

ان العبد اذا صلى ثم سجد سجدة الشكر يقال انه يفتح الرب تعالى الحجاب بين العبد وبين الملائكة
فيقول: يا ملائكتي انظروا الى عبدي أدى فريضتي وأتم عهدي ثم سجد لي شكرا على ما أنعمت به عليه
ـ ياملائكتي ماذا له ؟
فتقول الملائكة:ياربنا رحمتك
ثم يقول الرب تعالى :ثم ماذا له؟
فتقول الملائكة:يا ربنا جنتك
فيقول الرب تعالى :ثم ماذا؟
فتقول الملائكة :ياربنا كفاه ماهمه
فيقول الرب تعالى :ثم ماذا؟
فلا يبقى شيء من الخير الا قالته الملائكة
فيقول الله تعالى:ياملائكتي ثم ماذا؟
فتقول الملائكة ياربنا لا علم لنا
فيقول الله تعالى :لأشكرنه كما شكرني وأقبل إليه بفضلي وأريه رحمتي

ماذا يضرنا لو سجدنا سجود شكر كل يوم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

تراها سجدة مش صلاة ؟!
ولا يُشترط لسجود الشكر ما يُشترط للصلاة من وضوء واستقبال قبلة وتكبير ؛ لأنه مجرد سجود .
وإن كان الأفضل أن يسجد على طهارة ويكون مستقبلا القبلة .
فمن تجددت له نعمة ، أو اندفعت عنه نقمة ، فيُسنّ له أن يسجد شكراً لله ، سواء كان متوضأ أو غير متوضئ ، وسواء كان مُستقبلا القبلة أو غير مستقبل القبلة .
وزعه لكل اللي عندك لو يسمعونه تاخذ اجرهم
حتى وانت متوفي بعد عمر طويل

فأنصحك لا تفوت الفرصة عليك…

سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضاء نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
من قال " سبحان الله وبحمده " في يوم مائة مرة حُطَّت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر
سبحان الله وبحمده،، سبحان الله العظيم

جزاج االله خير وجعله في ميزان حسناتج

جزاج الله خيرااااااااااااااا و رزقك الجنه

بارك الله فيج اختي في ميزان حسناتج ان شاء الله

سبحاااااااان الله سبحان الله

جزيتي خيرا اخيتي الكريمه وبميزان حسناتج يااااااااااارب

يزاج الله خير عزيزتي
خليجية

جزاك الله خيرا — ان شاء الله بحاول دايما اتذكرها

الفرق بين الحمد والشكر ؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاخوة والاخوات الكرام
كثير من الناس يظن أن شكر النعمة هو أن يقول بلسانه : الحمد لله ، ولكن هذا ليس شكرا للنعمة

ولكنه حمد الله على النعمة

وما الفرق بين الحمد والشكر ؟

يجيب على هذا السؤال العلامة بن القيم في كتابه مدارج السالكين – باب منزلة الشكر فيقول :

الحمد يقع بالقلب واللسان

أما
الشكر فيقع بالجوارح

على سبيل المثال

لو أن الله رزقـك سيارة

فشكر هذه النعمة

هو أن تستخدمها في ما يرضي الله مثل الذهاب للمسجد ,صلة الرحم ,عيادة المريض …الخ

أما كـفـر هذه النعمة

هو أن تستخدمها في معصية الله مثل الذهاب بها لمعاكسة الفتيات , ايذاء الناس بالأصوات المزعجة ,

السفر بها الى أماكن ستعصي الله فيها فأنت قد استعملت نعمة الله في معصيته ..

وقد أحببت أن أوضح هذة النقطة التي تخفي علي كثير من الناس

و استشهادي علي ذلك قول الله عز وجل في سورة سبأ :

(وقليل من عبادي الشكور)

أسئل الله ان يجعلنا من القلة الذين يشكرون

و أن ينفعنا بما نسمع و نقول و نكتب

ماشي صور

ماشي الصور

مشكورهـ

ماشي الصوره

العنوان شي والموضوع شي ثاني شو ها

هيه صح العنوان شي والموضوع شي ثااني
شو السالفه؟؟؟؟

العنوان الاصلي شي والفرعي شي ثاني !!!!!!
الظاهر امغلطه مب عن الحرم

الفرق بين الحمد والشكر

خليجية

السؤال: هل هناك فرق بين الحمد والشكر؟

الجواب :
الحمد لله
اختلف أهل العلم في الحمد والشكر هل بينهما فرق ؟ على قولين :
القول الأول : أن الحمد والشكر بمعنى واحد ، وأنه ليس بينهما فرق ، واختار هذا ابن جرير الطبري وغيره .
قال الطبري رحمه الله : " ومعنى( الْحَمْدُ لِلَّهِ ) : الشكر خالصًا لله جل ثناؤه ، دون سائر ما يُعبد من دونه …. " ، ثم قال رحمه الله بعد ذلك : " ولا تَمانُع [ أي : اختلاف ] بين أهل المعرفة بلغات العرب من الحُكْم لقول القائل : "الحمد لله شكرًا " بالصحة ، فقد تبيّن – إذْ كان ذلك عند جميعهم صحيحًا – أنّ الحمد لله قد يُنطق به في موضع الشكر ، وأن الشكر قد يوضع موضعَ الحمد ؛ لأن ذلك لو لم يكن كذلك ، لما جاز أن يُقال : " الحمد لله شكرًا " " انتهى من "تفسير الطبري" (1/138) .

القول الثاني : أن الحمد والشكر ليسا بمعنى واحد ، بل بينهما فروق ، ومن تلك الفروق :
1. أن الحمد يختص باللسان ، بخلاف الشكر ، فهو باللسان والقلب والجوارح .
2. أن الحمد يكون في مقابل نعمة ، ويكون بدونها ، بخلاف الشكر لا يكون ، إلا في مقابل نعمة .
قال ابن كثير رحمه الله – في معرض رده على كلام ابن جرير السابق – (1/32) : " وهذا الذي ادعاه ابن جرير فيه نظر ؛ لأنه اشتهر عند كثير من العلماء من المتأخرين : أن الحمد هو الثناء بالقول على المحمود بصفاته اللازمة والمتعدية ، والشكر لا يكون إلا على المتعدية ، ويكون بالجنان واللسان والأركان ، كما قال الشاعر :
أفادتكم النعماءُ مني ثلاثةً … يدي ولساني والضميرَ المُحَجَّبا
ولكنهم اختلفوا أيهما أعمّ الحمد ، أو الشكر على قولين ، والتحقيق أن بينهما عموماً وخصوصاً ، فالحمد أعم من الشكر من حيث ما يقعان عليه ؛ لأنه يكون على الصفات اللازمة والمتعدية ، تقول حمدته لفروسيته ، وحمدته لكرمه . وهو أخص لأنه لا يكون إلا بالقول ، والشكر أعم من حيث ما يقعان عليه ؛ لأنه يكون بالقول والفعل والنية ، كما تقدم . وهو أخص ؛ لأنه لا يكون إلا على الصفات المتعدية : لا يقال شكرته لفروسيته ، وتقول شكرته على كرمه وإحسانه إليّ ، هذا حاصل ما حرره بعض المتأخرين والله أعلم " انتهى .

وعلى ذلك بنى أبو هلال العسكري تفريقه بين الأمرين ، قال رحمه الله :
" الفرق بين الحمد والشكر: الحمد هو الثناء باللسان على الجميل ، سواء تعلق بالفضائل كالعلم ، أم بالفواضل كالبر .
والشكر: فعل ينبئ عن تعظيم المنعم لأجل النعمة ، سواء أكان نعتا باللسان ، أو اعتقادا ، أو محبة بالجنان ، أو عملا وخدمة بالأركان .
وقد جمعها الشاعر في قوله .. [ فذكر البيت السابق ]
فالحمد أعم مطلقا، لانه يعم النعمة وغيرها، وأخص موردا إذ هو باللسان فقط ، والشكر بالعكس، إذ متعلقه النعمة فقط، ومورده اللسان وغيره .
فبينهما عموم وخصوص من وجه ، فهما يتصادقان في الثناء باللسان على الإحسان ، ويتفارقان في صدق الحمد فقط على النعت بالعلم مثلا ، وصدق الشكر فقط على المحبة بالجنان لأجل الإحسان " . انتهى . " الفروق اللغوية" (201-202) .
وقال ابن القيم رحمه الله "مدارج السالكين" (2/246) : " والفرق بينهما : أن الشكر أعم من جهة أنواعه وأسبابه ، وأخص من جهة متعلقاته ، والحمد أعم من جهة المتعلقات ، وأخص من جهة الأسباب .
ومعنى هذا : أن الشكر يكون : بالقلب خضوعا واستكانة ، وباللسان ثناء واعترافاً ، وبالجوارح طاعة وانقيادا .
ومتعلقه : النعم دون الأوصاف الذاتية ، فلا يقال : شكرنا الله على حياته وسمعه وبصره وعلمه ، وهو المحمود عليها كما هو محمود على إحسانه وعدله .
والشكر يكون على الإحسان والنعم ، فكل ما يتعلق به الشكر يتعلق به الحمد من غير عكس ، وكل ما يقع به الحمد يقع به الشكر من غير عكس ، فإن الشكر يقع بالجوارح والحمد يقع بالقلب واللسان " انتهى .

والله أعلم

<منقول>

المصدر:منتديات الاخت المسلمة > الأقـســـــــام الإســــــلامـيـــــــة > واحـــة الـفـتــاوى الشـر عيـة

شكرا..

للرفع

جزاج الله خير

مشكوره

مشكوره ويزاج الله خير

دعــــــــــــــــــــــاء الشكر

«بسم الله الرحمن الرحيم»

أللَّهُمَّ إنَّ أَحَداً لاَ يَبْلُغُ مِنْ شُكْرِكَ غَايَةًإلاّ حَصَلَ عَلَيْهِ مِنْ إحْسَانِكَ مَا يُلْزِمُهُ شُكْرَاً، وَلا يَبْلُغُ مَبْلَغاً مِنْ طَاعَتِكَ وَإن اجْتَهَدَ إلاَّ كَانَ مُقَصِّراً دُونَ اسْتِحْقَاقِكَ بِفَضْلِكَ، فَأَشْكَرُ عِبَادِكَ عَاجِزٌ عَنْ شُكْرِكَ وَأَعْبَدُهُمْ مُقَصِّرٌ عَنْ طَاعَتِكَ، لا يَجِبُ لاِحَدٍ أَنْ تَغْفِرَ لَهُ بِاسْتِحْقَاقِهِ، وَلا أَنْ تَرْضَى عَنْهُ بِاسْتِيجَابِهِ، فَمَنْ غَفَرْتَ لَهُ فَبِطَولِكَ، وَمَنْ رَضِيْتَ عَنْهُ فَبِفَضْلِكَ تَشْكُرُ يَسِيرَ مَا شُكِرْتَهُ وَتُثِيبُ عَلَى قَلِيلِ مَاتُطَاعُ فِيهِ حَتَّى كَأَنَّ شُكْـرَ عِبَادِكَ الَّذِيْ أَوْجَبْتَ عَلَيْهِ ثَوَابَهُمْ وَأَعْظَمْتَ عَنْهُ جَزَاءَهُمْ أَمْرٌ مَلَكُوا اسْتِطَاعَةَ الاِمْتِنَاعِ مِنْهُ دُونَكَ، فَكَافَيْتَهُمْ أَوْ لَمْ يَكُنْ سَبَبُهُ بِيَدِكَ فَجَازَيْتَهُمْ، بَـلْ مَلَكْتَ يَا إلهِي أَمْرَهُمْ قَبْلَ أَنْ يَمْلِكُوا عِبَادَتَكَ، وَأَعْدَدْتَ ثَوَابَهُمْ قَبْلَ أَنْ يُفِيضُوا فِي طَاعَتِكَ، وَذَلِكَ أَنَّ سُنَّتَكَ الاِفْضَالُ، وَعَادَتَكَ الاِحْسَانُ، وَسَبِيلَكَ الْعَفْوُ، فَكُلُّ الْبَرِيِّةِ مُعْتَرِفَةٌ بِأَنَّكَ غَيْرُ ظَالِمٍ لِمَنْ عَاقَبْتَ، وَشَاهِدَةٌ بِأَنَّكَ مُتَفَضِّلٌ عَلَى مَنْ عَافَيْتَ، وَكُلٌّ مُقِرٌّ عَلَى نَفْسِهِ بِالتَّقْصِيْرِ عَمَّا اسْتَوْجَبْتَ، فَلَوْلا أَنَّ الشَّيْطَانَ يَخْتَدِعُهُمْ عَنْ طَاعَتِكَ مَا عَصَاكَ عَاصٍ، وَلَوْلا أَنَّهُ صَوَّرَ لَهُمُ البَاطِلَ فِي مِثَالِ الْحَقِّ مَا ضَلَّ عَنْ طَرِيْقِكَ ضَالٌّ.
فَسُبْحَانَكَ مَا أَبْيَنَ كَرَمَكَ فِي مُعَامَلَةِ مَنْ أَطَاعَكَ أَوْ عَصَاكَ، تَشْكُرُ للْمُطِيْعِ مَا أَنْتَ تَوَلَّيْتَهُ لَهُ، وَتُمْلِي لِلْعَاصِي فِيْمَا تَمْلِكُ مُعَاجَلَتَهُ فِيْهِ، أَعْطَيْتَ كُلاًّ مِنْهُمَا مَا لَمْ يَجِبْ لَهُ، وَتَفَضَّلْتَ عَلَى كُلٍّ مِنْهُمَا بِمَا يَقْصُرُ عَمَلُهُ عَنْهُ وَلَوْ كَافَأْتَ الْمُطِيعَ عَلَى مَا أَنْتَ تَوَلَّيْتَهُ لاَوْشَكَ أَنْ يَفْقِدَ ثَوَابَكَ، وَأَنْ تَزُولَ عَنْهُ نِعْمَتُكَ وَلكِنَّكَ بِكَرَمِكَ جَازَيْتَهُ عَلَى الْمُدَّةِ الْقَصِيرَةِ الفَانِيَةِ بِالْمُدَّةِ الطَّوِيلَةِ الْخَالِدَةِ، وَعَلَى الْغَايَةِ الْقَرِيبَةِ الزَّائِلَةِ بِالْغايَةِ الْمَدِيدَةِ الْبَاقِيَةِ، ثُمَّ لَمْ تَسُمْهُ الْقِصَاصَ فِيمَا أَكَلَ مِنْ رِزْقِكَ الَّذِي يَقْوَى بِهِ عَلَى طَاعَتِكَ، وَلَمْ تَحْمِلْهُ عَلَى الْمُنَاقَشَاتِ فِي الآلاتِ الَّتِي تَسَبَّبَ بِاِسْتِعْمَالِهَا إلَى مَغْفِرَتِكَ، وَلَوْ فَعَلْتَ ذلِكَ بِهِ لَذَهَبَ بِجَمِيْعِ مَا كَدَحَ لَهُ وَجُمْلَةِ مَا سَعَى فِيهِ، جَزَآءً لِلصُّغْرى مِنْ أَيادِيْكَ وَمِنَنِكَ، وَلَبقِيَ رَهيناً بَيْنَ يَدَيْكَ بِسَائِرِ نِعَمِكَ فَمَتَى كَانَ يَسْتَحِقُّ شَيْئاً مِنْ ثَوَابِكَ، لا، مَتَى؟ هَذَا يا إلهِي حَالُ مَنْ أَطَاعَكَ وَسَبِيلُ مَنْ تَعَبَّدَ لَكَ، فَأَمَّا الْعَاصِيْ أَمْرَكَ وَالْمُوَاقِـعُ نَهْيَكَ فَلَمْ تُعَاجِلْهُ بِنَقِمَتِكَ لِكَيْ يَسْتَبْدِلَ بِحَالِهِ فِي مَعْصِيَتِكَ حَالَ الاِنَابَـةِ إلَى طَـاعَتِـكَ، وَلَقَـدْ كَـانَ يَسْتَحِقُّ فِي أَوَّلِ مَـا هَمَّ بِعِصْيَانِكَ كُلَّ مَا أَعْدَدْتَ لِجَمِيعِ خَلْقِكَ مِنْ عُقُوبَتِكَ، فَجَمِيعُ مَا أَخَّرْتَ عَنْهُ مِنْ وَقْتِ الْعَذَابِ، وَأَبْطَأتَ بِهِ عَلَيْهِ مِنْ سَطَوَاتِ النَّقِمَةِ وَالْعِقَابِ تَرْكٌ مِنْ حَقِّكَ، وَرِضىً بِدُونِ وَاجِبِكَ، فَمَنْ أكْرَمُ مِنْكَ يَا إلهِي، وَمَنْ أَشْقَى مِمَّنْ هَلَكَ عَلَيْـكَ، لا، مَنْ؟ فَتَبَارَكْتَ أَنْ تُوصَفَ إلاّ بِالاِحْسَانِ، وَكَـرُمْتَ أَنْ يُخَافَ مِنْكَ إلاّ الْعَدْلُ، لا يُخْشَى جَوْرُكَ عَلَى مَنْ عَصَاكَ، وَلاَ يُخَافُ إغْفَالُكَ ثَوَابَ مَنْ أَرْضَاكَ. فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَهَبْ لِىْ أَمَلِي، وَزِدْنِي مِنْ هُدَاكَ مَا أَصِلُ بِهِ إلَى التَّوْفِيقِ فِي عَمَلِي، إنَّكَ مَنَّانٌ كَرِيمٌ.

منقول " الحمد لله كما ينبغي لجلال وجه وعظيم سلطانه"

مشكوووووووووووووووووووووووورة الغالية
الله يجعله في ميزان حسناتج

:22 (22):
أسأل الله لي
ولك عند الأذان
الدخول في واسع الجنان
وكفانا الله
وإياك من عذااب الناار
آميين

يزاااااااااج الله خير

موجبات الشكر

بسم الله الرحمن الرحيم

موجبات الشكر

عبد الله بن جار الله بن إبراهيم آل جار الله

قال الشاعر:

إذا اجتمع الإسلام والقوت للفتى *** وكان صحيحًا جسمه وهو في أمن
فقد ملك الدنيا جميعًا وحازها *** وحق عليه الشكر لله ذي المن

ذكر في هذين البيتين أعظم النعم الموجبة للحمد والشكر والثناء لله رب العالمين.
1- الإسلام الذي يسلم به المسلم من الشقاوة ويفوز بالسعادة فهو دين الله الذي خلق خلقه لأجله وبه أنزل كتبه وأرسل رسله وهو الدين المقبول عند الله فلا يقبل من أحد دينا سواه وقد أكمله الله لعباده وأتم عليهم به النعمة ورضيه منهم فلن يسخطه أبدًا ولن يطرق إليه نقص أبدا فهو الدين الشامل الكامل الذي لم يترك خيرا إلا أمر به ولا شر إلا حذر منه قال تعالى: }إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الإِسْلامُ{ [آل عمران: 19] وقال تعالى: }وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ{ [آل عمران: 85] وقال تعالى: }الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِينًا{ [المائدة: 5] فلله الحمد والشكر والثناء على ذلك فهو دين الأمن والأمان والكمال والشمول والسعادة الأبدية في الدنيا والآخرة.

2- ومن موجبات الشكر حصول القوت الضروري للإنسان الذي به قوام البدن وراحته وقوته }اللهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ ثُمَّ رَزَقَكُمْ{ [الروم: 40] }وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الأَرْضِ{ إلا على الله رزقها [هود: 6] }هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ ذَلُولاً فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ{ [الملك: 15] وفي الحديث «من أصبح آمنا في سربه معافى في جسده عنده قوت يومه فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها» رواه البخاري في الأدب المفرد والترمذي وابن ماجه ورمز السيوطي لحسنه.

3- ومن أعظم النعم الموجبة للشكر صحة البدن والعقل والسمع والبصر واليدين والرجلين والعينين واللسان والشفتين وقد قيل: الصحة تاج على رءوس الأصحاء لا يعرفها إلا المرضى، وقال الله تعالى: }وَاللهُ أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لا تَعْلَمُونَ شَيْئًا وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَالأَفْئِدَةَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ{ [النحل: 78] فلله الحمد والشكر والثناء على ذلك.
وقال تعالى: }أَلَمْ نَجْعَلْ لَهُ عَيْنَيْنِ * وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ * وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ{ [البلد: 8-10] وقد حث النبي صلى الله عليه وسلم على اغتنام الصحة بالعمل الصالح قبل المرض قال عليه الصلاة والسلام «اغتنم خمسا قبل خمس: شبابك قبل هرمك وصحتك قبل سقمك وحياتك قبل موتك وفراغك قبل شغلك وغناك قبل فقرك» رواه الحاكم وصححه .

4- ومن أعظم النعم الموجبة للشكر ، الأمن والاستقرار في الأوطان حيث يأمن الإنسان على نفسه وأهله وماله وهو من النعم التي لا يعرفها إلا من فقدها ولا يحصل الأمن التام في الدنيا والآخرة إلا للمؤمنين قال الله تعالى: }الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ{ [الأنعام: 82] فيا لها من نعم ما أجلها وأعظمها فإذا أراد المسلم أن تستقر عليه هذه النعم فليحمد الله وليشكره بقلبه ولسانه وعمله بمحبته وطاعته لله رب العالمين بامتثال أوامره واجتناب نواهيه وفعل ما أوجب وترك ما حرم والإكثار من ذكره وشكره وحسن عبادته.

اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك.
اللهم لك الحمد والشكر والثناء على ما أنعمت به علينا من نعمك العظيمة وآلائك الجسيمة حيث أنزلت علينا خير كتبك وأرسلت إلينا أفضل رسلك وشرعت لنا أفضل شرائع دينك وجعلتنا من خير أمة أخرجت للناس.
رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحًا ترضاه وأدخلني برحمتك في عبادك الصالحين.
رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت إليك وإني من المسلمين، والحمد لله رب العالمين حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه كما يحب ربنا ويرضى كما ينبغي لجلاله وعظيم سلطانه وصلوات الله وسلامه على خير خلقه وأنبيائه نبينا محمد وعلى آله وأصحابه وأتباعه إلى يوم الدين([1]).

———————————————————-
([1])المصدر بهجة الناظرين فيما يصلح الدنيا والدين للشيخ عبد الله ن جار الله آل جار الله ـ رحمه الله ـ ص 559.

منقول: موقع صيد الفوائد

رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت إليك وإني من المسلمين

اللهم لك الحمد والشكر والثناء على ما أنعمت به علينا من نعمك العظيمة وآلائك الجسيمة حيث أنزلت علينا خير كتبك وأرسلت إلينا أفضل رسلك وشرعت لنا أفضل شرائع دينك وجعلتنا من خير أمة أخرجت للناس.

رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت إليك وإني من المسلمين

حديث مكذوب في فضل سجدة الشكر

السؤال : فضل سجدة الشكر : ( إن العبد إذا صلى ثم سجد سجدة الشكر
فتح الرب تعالى الحجاب بين العبد وبين الملائكة ، فيقول : يا ملائكتي ! انظروا إلى عبدي ،
أدى فريضتي ، وأتم عهدي ثم سجد لي شكرا على ما أنعمت به عليه ،
يا ملائكتي ماذا له ؟ فتقول الملائكة : يا ربنا رحمتك . ثم يقول الرب تعالى : ثم ماذا له ؟
فتقول الملائكة : يا ربنا جنتك . فيقول الرب تعالى : ثم ماذا ؟
فتقول الملائكة : يا ربنا كفاه ما همه . فيقول الله سبحانه وتعالى : ثم ماذا ؟
فلا يبقى شيء من الخير إلا قالته الملائكة . فيقول الله تعالى : يا ملائكتي ثم ماذا ؟
فتقول الملائكة : يا ربنا لا علم لنا . فيقول الله تعالى :
لأشكرنه كما شكرني ، وأقبل إليه بفضلي وأريه رحمتي ) .
أفتوني بارك الله فيكم : ما صحته ؟

الجواب :
الحمد لله سجود الشكر مستحب ، وهو سجدة واحدة يسجدها المسلم عند حدوث نعمة أو اندفاع نقمة ،
واستحبابها ثبت من فعل النبي صلى الله عليه وسلم ،
وفعل أصحابه الكرام رضي الله عنهم .فعَنْ أَبِي بَكْرَةَ رضي الله عنه عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
(أَنَّهُ كَانَ إِذَا جَاءَهُ أَمْرُ سُرُورٍ أَوْ بُشِّرَ بِهِ خَرَّ سَاجِدًا شَاكِرًا لِلَّهِ)
رواه أبو داود (2774) وصححه الألباني في " صحيح أبي داود " .
وقد سجد كعب بن مالك رضي الله عنه حين جاءه خبر توبة الله عليه .
رواه البخاري (4418) ومسلم (2769) .
وسجد أبو بكر رضي الله عنه شكرا حين جاءه خبر قتل مسيلمة الكذاب .
وسجد علي بن أبي طالب رضي الله عنه حين رأى ذا الثدية بين قتلى الخوارج .
انظر : "مصنف ابن أبي شيبة" (2/366-368) .
وأما الحديث الوارد في السؤال فلم يروه أحد من علماء الحديث الثقات ،
ولم يذكره أحد في كتب السنة والآثار ،
وإنما تذكره بعض كتب الشيعة المليئة بالأحاديث المكذوبة ،
ككتاب " من لا يحضره الفقيه " (1/333، حديث رقم/979، باب سجدة الشكر والقول فيها ،
وكتاب " تهذيب الأحكام " للطوسي (2/110)، وإنما يسندانه إلى جعفر الصادق ،
وليس من كلام النبي صلى الله عليه وسلم ، كما أن في إسناده محمد بن أبي عمير ،
جاء في ترجمته في " لسان الميزان " (5/221) " محمد بن أبي عمير ،
عن أبيه : حدَّث عنه ابن جريج : مجهول . انتهى .
وفي إسناده أيضا كل من حريز بن أبي حريز ، ومرازم بن حكيم ،
ولم يذكر أحد من أهل العلم فيهما توثيقاً ، وانظر ترجمتهما في "لسان الميزان" (2/181 ، 186) . فالحاصل : أنه لا تجوز نسبة هذا الحديث إلى النبي صلى الله عليه وسلم ،
ويجب الحذر من نشره بين الناس .
وانظر لمزيد الفائدة جواب السؤال رقم : (5110) ، (21888) .والله أعلم .

الإسلام سؤال وجواب
https://islamqa.info/ar/ref/135901

وشكرا يا معدن نفيس راح اجتهد مرة ثانية زيادة في كل شيء قبل ما احطيه

العفو يالغالية
شكرا لتصحيحج
جزاج الله خيرا وبارك فيج

لا الشكر لج انا مثل الهبلة نقلته مع اني اول مرة اسمعه
بس خلاص من يوم ورايح كل شيء راح اسويلا سيرج واشوف موقع الافتاء راي فيه وبعدين بنزل
شكرا شكرا خفت وايد لم دريت
ان شاء الله…الله يغفر لي تكاسلي وان شاء الله محد يطيح في الغلط
ان على فكرة بعد كل صلاة اشكر الله على كل نعمة علي….
هل هذا صحيح؟؟؟

جزاكم الله خير

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة meme sho خليجية
لا الشكر لج انا مثل الهبلة نقلته مع اني اول مرة اسمعه
بس خلاص من يوم ورايح كل شيء راح اسويلا سيرج واشوف موقع الافتاء راي فيه وبعدين بنزل
شكرا شكرا خفت وايد لم دريت
ان شاء الله…الله يغفر لي تكاسلي وان شاء الله محد يطيح في الغلط
ان على فكرة بعد كل صلاة اشكر الله على كل نعمة علي….
هل هذا صحيح؟؟؟

العفو يالغالية
يصير أحيانا معنا خطأ وإذا عرفناه علينا تداركه والتنبيه عليه أنه لا يصح
أو مكذوب أو ما شابه ذلك
لا تخافي أنتي مو قاصده وما تدرين
عندج موقع الدرر السنية للبحث في الأحاديث ويورد فيه الأحاديث الصحيحة والتي لا تصح ..
https://www.dorar.net/enc/hadith

تحطين أي كلمة في الحديث في خانة البحث ويطلع لج كل الأحاديث ورواة الحديث
وإذا الحديث صحيح أو لا يصح …

أما الشكر لا تخصصي وقت معين بعد صلاة
علينا أن نشكر الله في كل وقت وليس للشكر وقت محدد
والله تعالى أعلم
وجزاج الله خيرا
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت استغفرك وأتوب إليك
اللهم اجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه


جزاكم الله خيراً ع التوضيح وفي ميزان حسناتكم إن شاء الله ،،

استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

من يدخل فله كل الشكر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة مساء الخير حابة استشيركم ماعندنا حنايات هنديات بالسعودية وفكرت افتح صالون بس مااعرف وش محتاج وهل لهن شغلة غير الحنا مثل الحف والتنظيف وكيف الاستقدام من وين ووين اسكنهم بكم الاستقدام والمشاغل فقط تخصصونهن للحنا استغفر الله الذي لا اله الا هو واتوب اليه

اموفقة

الله يوفقج

الله يوفقج
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم

فوووووق

الله يوفقكم ويرضى عليكم ويجعلكم في موازين حسناتكم ادعو لامي واختي المعاقة ان يرزقهم سكن والله اني احاول اشتغل لاجمع لهم ادعولي ان الله يوففني ياكريم