يعطيج العافيه اختيه
الله يهديهم ويسخر كل زوج لزوجته..ويجعل حياتهم فرح وسعادة وطمئنينه..
مشكورة فديتج
يزاج الله خير على موضوعج القيم ^_^
يعطيج العافيه اختيه
الرجل أو الزوج يختلف في طبيعته الداخلية عن المرأة وتختلف صور الحب لديه عن صور الحب التي لدى المرأة .. فالرجل أكثر ما يشعره بالاستقرار هو نجاحه في عمله وإنجازه فيه، وعادة ما يعبر عن الحب والاهتمام بصورة عمل وليس عاطفة ومشاعر إلا في وصفيات معينة.
فمن صور الحب لديه تجاه زوجته هو كده في عمله وجلبه المال لأسرته وتعبه في الخارج لأجلهم ، وهو لا يرى ضرورة لأي شكل من أشكال التوكيد اللفظي عن الحب ، طالما أنه يقوم بالدعم المادي والعملي لزوجته وأنها إذا ما تم إرضاؤها مرة وجب عليها أن تبقى راضية للأبد لأن حبه لها موجود ولا يحتاج إلى تعبير مستمر عنه .
بل إن كثير من الأزواج يتصور خطأ أن التعبيرات والإيماءات التي تعبر عن الحب لزوجاتهم تصبح مع الوقت قديمة وتقليدية ، بل ليست ضرورية ..!! كالهدايا وكلمة الحب المعروفة، والاهتمام والرعاية وإشعارها بالتأييد والاحترام والمدح ، وهذا أمر خارج عن إرادتها لأن الله جبلها عليه ، لذا فالزوج والرجل عموماً بجهل منه يقاوم هذه الطبيعة وينظر إليها على أنها نوع من السيطرة والمحاصرة مما يبعده نفسياً عن زوجته ويهرب منها جسدياً ..
الآن .. ما الذي عليك عمله حتى تشعري بالإشباع العاطفي من قبل زوجك:
1. لا بد أن تعرفي أولاً متى لا يكون الرجل مستعداً لمبادلة الحب وذلك في الأوقات التالية: –
وقت الغضب من أمر ما.. بالذات إذا كان غاضباً منك.
– إذا كان منشغلاً ذهنياً بالتفكير كالتخطيط أو حل مشكلة
– إذا كان يعاني من مشكلات في العمل.
– إذا كان جو المرأة مملاً روتينياً حتى لو كانت في قمة الرعاية والعطاء له.
2. أن تعرفي الأوقات التي يكون فيها مستعداً لإعطاء ومبادلة الحب.. منها: –
اللحظات الحميمة في العلاقة الخاصة في غرفة النوم فأغلب الرجال تتجدد مشاعر الحب والحنان لديهم من خلال تمتعهم بتلك اللحظات الخاصة ، خاصةً إذا توفقت الزوجة مع زوجها في هذا الحب ولو تم بصورة سريعة ..
وإن كانت طبيعة المرأة في هذا الأمر تختلف عن الرجل فهي تفضل أن تحصل على مشاعر الحب أولاً ثم تندمج فيما بعدها من العلاقة الخاصة عكس الرجل..
– إذا كان شعوره بدعم وثقة زوجته به كبيرة، خاصة الإعجاب به وتقبلها له بلا شروط.
– إذا طلب منها مشاركتها له في أنشطته الخاصة كالرياضة، قراءة كتاب معه ، طلب السفر معه في رحلة ، التحدث معها في أمر يحبه.
والمرأة الذكية تُدرك بفطرتها متى يكون الرجل محباً لها ، وكل ما عليها أن تحسن الاقتراب منه بهدوء وتستجيب للحظات الحب التي يمنحها لها.
3. أنه مهما كان تفاني المرأة في عطائها الزوجي ، إلا أنه لا بد أن تدرك أن الرجل من طبيعته أنه ملول ، وقد يصبح عطاؤك في يوم ما أمر روتيني لا يشعر بروعته ، خاصة بعد سن الأربعين فلا تظني أن ما يجذب الرجل في المرأة عطاؤها فقط ، ولكنه يحب أن تتقربي منه كثيراً فيملكك ولا تبتعدي عنه كثيراً فيجفاك ونوعي عطاؤك حسب كل مرحلة من مراحل حياتك مع زوجك.
4. كوني مبادرة بصور الحب غير المألوفة لزوجك مثل إرسال رسائل غرامية له عن طريق الجوال ، إعداد مفاجآت لذيذة لزوجك في إحدى الليالي ، مع مراعاة أن يكون مزاجه مناسباً لذلك ، هذه من الأمور التي تحرك مشاعر الرجل وتجدد نظرته لك..
5. اعرفي كيف تطلبين الحب:
– اختيار الوقت الملائم
– الطلب دون إلحاح فالرجل لا يستجيبون للإلحاحات والحنق.
– عبري مباشرة عما تريدين مثلاً:
لا تقولي أنت لا تحبني ، ولكن قولي : أريد أن أخرج معك إلى شاطئ البحر.
– اجعلي عباراتك مختصرة بعيداً عن التدبيرات والاتهام حتى لا تقاومك ..
بل خاطبي الرجل المحب في داخله لك..
– كوني واثقة من نفسك أمامه، فهناك من تقدم لزوجها قمة العطاء ولكن بضعف وهذا لا يحبه كثير من الرجال بل اجعلي عطاءك رمز قوتك وثقتك بنفسك.
أخيراً.. أنصحك ألا تجعلي حياتك يدور محورها حول زوجك فقط وأعني ذلك ألا تجعلي شعورك بقيمتك الذاتية مرتبطة بحب زوجك لك لا غير . عليك أن تركزي على اهتمامك بنفسك "صحياً، وذهنياً، وإيمانياً"، لذا أوجدي لك اهتمامات خاصة بك
ترتقين من خلالها وتتطورين.. ولا تجعلي عطاءك لزوجك يطغى على نفسك فتهملينها بحجة خدمة الزوج ورعايته فكلما كان اهتمامك بنفسك كبيراً كلما جذبت زوجك لكل شيء جميل فيك بالذات صحتك..
والله يوفقك اختي بحياتك
اختك / امل الحياة
يشرفني تواصلك و حضورك اختي
وان شاء الله دوووووم موووووووو يووووووم
ويعطيك الف عافية
دمــــتي بود…
يشرفني تواصلك و حضورك اختي
ان شاء الله نفرح فيج عن قريب
والله يرزقج بولد الحلال اللي يسعدك ويهنيك يارب
اختك / امل الحياة
يشرفني تواصلك و حضورك اختي
الله يسلمك اختي
واتمنى الجميع يستفيد
اختك / امل الحياة
منقول
تسلمين ختيه على الموضوع الحلوو
نجاح الإنسان وسعادته يتوقف على مهارات لا علاقة لها بالشهادات.
أشخاص تخرجوا بامتياز لكنهم لم ينجحوا في الحياة الأسرية والمهنية والعكس صحيح.
وهذا لا يعني عدم أهمية العلم، ولكن لمواجهة الحياة يحتاج الناس إلى الفطنة وهي أعلى من الذكاء..
واعلمي أنك عندما تقودين نفسك يجب أن تستخدمي عقلك، وعندما تقودين الناس عليك باستخدام عاطفتك.
:13 (25):
والى عندها افكار تكتبها:1 (7): :1 (25):
والسموحه منج
فتاه النيل
يسلمو بنجربها انشاء الله
بس الحركة عيبتني ….
وصايا لمن تعانى من الفراغ العاطفى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ، وبعد: فقد كثرت الشكوى من بعض الفتيات لأوضاعهن وأحوالهن وما يشعرن به من الوحدة والفراغ العاطفي و ما يترتب على ذلك من الحزن والأسى والعزلة أو اللا مبالاة للدين والعادات وآداب المجتمع.
إن هذه المشكلة بسيطة إن شاء الله إذا تدوركت في البداية .
فأخاطب الفتاة الواقعة في هذه المشكلة لأنها هي المعنية ، وألخص حل المشكلة في هذه الوصايا العشرة فأقول لها:
1- لا تيأسي أبدا واعلمي أن هذا بلاء من الله وامتحان لك ليرى ماذا تفعلين فاصبري واحتسبي الأجر من الله.
2- إن كنت حرمت من الأصحاب و… فأنت بحمد لله تتمتعين بالصحة والعافية والجمال والذكاء وكثير من الصفات الحسنة. فوجهي نظرك إلى ما حباك الله به من النعم واستثمري ذلك ولا تلتفتي إلى ما نقص منك وفاتك.
3- أحسني الظن بالله ولا تنظري إلى هذه المشكلة ياليأس والحزن بل أنظري لها بعين العبرة والفائدة واعلمي أنها تشتمل على فوائد كثيرة منها أن تراجعي نفسك وتصححي مسيرتك و…..
4- قوي صلتك بالله بالذكر والقرآن والدعاء واملئي قلبك بحب الله والرسول صلى الله عليه وسلم والصالحين. واستعيني به وتوكلي عليه.
5- هذا واقعك وقدرك كتب عليك لحكمة فيجب عليك أن تتعاملي معه بحكمة و أن تصلحي حالك بنفسك فتكيفي معه وابحثي عن حلول مناسبة وفرص جديدة.
6- أشغلي نفسك بالبرامج النافعة والإبداع ولا تستسلمي للفراغ القاتل والتحقي بالأنشطة الحسنة وطوري من قدراتك وإمكانياتك. وحاولي إدخال السرور على الآخرين وإسعادهم فإن هذا من أعظم أسباب انشراح الصدر.
7- اعتني بجمال نفسك ومظهرك واحترمي ذاتك وطوريها للأحسن بالقراءة و الهوايات المفيدة.
8- تفائلي وانظري إلى الحياة بنظرة حلوة واعلمي أن هذه المرحلة ستزول بإذن الله عما قريب فتماسكي وحافظي على دينك وخلقك.
9- احذري أشد الحذر من اللجوء إلى الصداقات المحرمة والعلاقات المشبوهة وتيقني أن هذا الطريق وإن كانت بدايته جميلة لكن ينتهي إلى خسارة عظيمة وخزي في الدنيا وحسرة وندامة في الآخرة.ولا تثقي بأحد مهما أظهر لك حسن النية وخاطبك بالألفاظ الحسنة وعبارات الحب والغرام.
10- تواصلي مع والديك وإخوانك وقوي صلتك بهم وتحاوري معهم وأوصلي لهم شكواك بطريقة لبقة ومناسبة ولا تنتظري منهم العطاء وتقتصري على اللوم والشكوى بل أنت بادريهم المشاركة واعتني باهتماماتهم ومواضيعم ولو كانت تافهة.
فإذا عملت بهذه الوصايا وغيرها من الأمور النافعة ستكون الحياة حلوة في نظرك وتشعرين بالسعادة بإذن الله.
وأخيرا فأنت تمتلكين القدرة والثقة وقادرة إن شاء الله على حل مشكلتك وإصلاح حالك وتغيير حياتك إلى الأفضل فحاولي ولا تيأسي وثقي بالله
منـــــقووول
(اعتقد كثير منا يعاني من الفراغ العاطفي الله يعينا و يستر علينا و يرزقنا الازواج الصالحين!!)