ما حكم قول بعض الناس ، وهو يتحدث في أشياء : " هذه سنة الحياة !"؟
الجواب :
[ لا يقولها ، بل يقول سنة الله لا بأس ].
الشيخ العلامة ابن عثيمين من " سؤال على الهاتف " .
لا حول ولاقوة إلا بالله
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
ما حكم قول بعض الناس ، وهو يتحدث في أشياء : " هذه سنة الحياة !"؟
الجواب :
[ لا يقولها ، بل يقول سنة الله لا بأس ].
الشيخ العلامة ابن عثيمين من " سؤال على الهاتف " .
——————————————————————————–
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،
بسم الله الرحمن الرحيم
إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ ( 1 ) وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ ( 2 ) لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ ( 3 ) تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ ( 4 ) سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ ( 5 )
البسملة تقدم الكلام عليها. {إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ} {إِنَّا أَنزَلْنَاهُ} الضمير هنا يعود إلى الله عز وجل، والهاء في قوله {أَنزَلْنَاهُ} يعود إلى القرآن، وذكر الله تعالى نفسه بالعظمة {إِنَّا أَنزَلْنَاهُ} لأنه سبحانه وتعالى العظيم الذي لا شيء أعظم منه، والله تعالى يذكر نفسه أحيانًا بصيغة العظمة مثل هذه الآية الكريمة {إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ} ومثل قوله تعالى: {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} [الحجر: 9]. ومثل قوله تعالى: {إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ} [يس: 11]. وأحيانًا يذكر نفسه بصيغة الواحد مثل {إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلاةَ لِذِكْرِي} [طه: 14]. وذلك لأنه واحد عظيم، فباعتبار الصفة يأتي ضمير العظمة، وباعتبار الوحدانية يأتي ضمير الواحد. والضمير في قوله: {أَنزَلْنَاهُ} ضمير المفعول به وهي الهاء يعود إلى القرآن وإن لم يسبق له ذكر؛ لأن هذا أمر معلوم، ولا يمتري أحد في أن المراد بذلك إنزال القرآن الكريم، أنزله الله تعالى في ليلة القدر
فما معنى إنزاله في ليلة القدر؟ الصحيح أن معناها: ابتدأنا إنزاله في ليلة القدر، وليلة القدر في رمضان لا شك في هذا ودليل ذلك قوله تعالى: {شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ} [البقرة: 185]. فإذا جمعت هذه الآية أعني {شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ} إلى هذه الآية: {إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ} تبين أن ليلة القدر في رمضان، وبهذا نعرف أن ما اشتهر عند بعض العامة من أن ليلة القدر هي ليلة النصف من شهر شعبان لا أصل له، ولا حقيقة له، فإن ليلة القدر في رمضان، وليلة النصف من شعبان كليلة النصف من رجب، وجمادى، وربيع، وصفر، ومحرم وغيرهن من الشهور لا تختص بشيء، حتى ما ورد في فضل القيام فيها فهو أحاديث ضعيفة لا تقوم بها حجة، وكذلك ما ورد من تخصيص يومها وهو يوم النصف من شعبان بصيام فإنها أحاديث ضعيفة لا تقوم بها حجة، لكن بعض العلماء – رحمهم الله – يتساهلون في ذكر الأحاديث الضعيفة فيما يتعلق بالفضائل: فضائل الأعمال، أو الشهور، أو الأماكن وهذا أمر لا ينبغي، وذلك لأنك إذا سقت الأحاديث الضعيفة في فضل شيء ما، فإن السامع سوف يعتقد أن ذلك صحيح، وينسبه إلى الرسول – صلى الله عليه وآله وسلم – وهذا شيء كبير،
فالمهم أن يوم النصف من شعبان وليلة النصف من شعبان لا يختصان بشيء دون سائر الشهور، فليلة النصف لا تختص بفضل قيام، وليلة النصف ليست ليلة القدر، ويوم النصف لا يختص بصيام، نعم شهر شعبان ثبتت السنة بأن النبي – صلى الله عليه وسلّم – يكثر الصيام فيه حتى لا يفطر منه إلا قليلًا وما سوى ذلك مما يتعلق بصيامه لم يثبت عن النبي – صلى الله عليه وسلّم – إلا ما لسائر الشهور كفضل صوم ثلاثة أيام من كل شهر وأن تكون في الثالث عشر، والرابع عشر، والخامس عشر، وهي أيام البيض.
وقوله تعالى: {فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ} من العلماء من قال: القدر هو الشرف كما يقال (فلان ذو قدر عظيم، أو ذو قدر كبير) أي ذو شرف كبير، ومن العلماء من قال: المراد بالقدر التقدير، لأنه يقدر فيها ما يكون في السنة لقول الله تعالى: {إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ} [الدخان: 3، 4]. أي يفصل ويبين. والصحيح أنه شامل للمعنيين، فليلة القدر لا شك أنها ذات قدر عظيم، وشرف كبير، وأنه يقدر فيها ما يكون في تلك السنة من الإحياء والإماتة والأرزاق وغير ذلك. ثم قال جل وعلا: {وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ} هذه الجملة بهذه الصيغة يستفاد منها التعظيم والتفخيم، وهي مطردة في القرآن الكريم، قال الله تعالى: {وَمَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الدِّينِ ثُمَّ مَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الدِّينِ} [الانفطار: 17، 18]. وقال تعالى: {الْحَاقَّةُ مَا الْحَاقَّةُ وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحَاقَّةُ} [الحاقة: 1 – 3]. {الْقَارِعَة مَا الْقَارِعَةُ وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْقَارِعَةُ} فهذه الصيغة تعني التفخيم والتعظيم فهنا قال: {وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ} أي ما أعلمك ليلة القدر وشأنها وشرفها وعظمها، ثم بين هذا بقوله: {لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ} وهذه الجملة كالجواب للاستفهام الذي سبقها، وهو قوله: {وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ} الجواب: {لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ} أي من ألف شهر ليس فيه ليلة القدر، والمراد بالخيرية هنا ثواب العمل فيها، وما ينزل الله تعالى فيها من الخير والبركة على هذه الأمة،
ولذلك كان من قامها إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه، ثم ذكر ما يحدث في تلك الليلة فقال: {تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا} أي تنزل شيئًا فشيئًا؛ لأن الملائكة سكان السموات، والسموات سبع فتتنزل الملائكة إلى الأرض شيئًا فشيئًا حتى تملأ الأرض، ونزول الملائكة في الأرض عنوان على الرحمة والخير والبركة، ولهذا إذا امتنعت الملائكة من دخول شيء كان ذلك دليلًا على أن هذا المكان الذي امتنعت الملائكة من دخوله قد يخلو من الخير والبركة كالمكان الذي فيه الصور، فإن الملائكة لا تدخل بيتًا فيه صورة، يعني صورة محرمة؛ لأن الصورة إذا كانت ممتهنة في فراش أو مخدة، فأكثر العلماء على أنها جائزة، وعلى هذا فلا تمتنع الملائكة من دخول المكان، لأنه لو امتنعت لكان ذلك ممنوعًا، فالملائكة تتنزل في ليلة القدر بكثرة، ونزولهم خير وبركة. {وَالرُّوحُ} هو جبريل عليه السلام خصه الله بالذكر لشرفه وفضله، وقوله تعالى: {بِإِذْنِ رَبِّهِم} أي بأمره، والمراد به الإذن الكوني؛ لأن إذن الله – أي أمره – ينقسم إلى قسمين: إذن كوني، وإذن شرعي،
فقوله تعالى: {شَرَعُوا لَهُم مِّنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَن بِهِ اللَّهُ} [الشورى: 21]. أي ما لم يأذن به شرعًا، لأنه قد أذن به قدرًا، فقد شرع من دون الله، لكنه ليس بإذن الله الشرعي، وإذن قدري كما في هذه الآية {بِإِذْنِ رَبِّهِم} أي بأمره القدري وقوله: {مِّن كُلِّ أَمْرٍ} قيل إن {مِنْ} بمعنى الباء أي بكل أمر مما يأمرهم الله به، وهو مبهم لا نعلم ما هو، لكننا نقول إن تنزل الملائكة في الأرض عنوان على الخير والرحمة والبركة. {سَلامٌ هِيَ} الجملة هنا مكونة من مبتدأ وخبر، والخبر فيها مقدم، والتقدير: "هي سلام" أي هذه الليلة سلام، ووصفها الله تعالى بالسلام، لكثرة من يسلم فيها من الاثام وعقوباتها،
قال النبي – صلى الله عليه وسلّم – : (من قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه)، ومغفرة الذنوب لا شك أنها سلامة من وبائها وعقوباتها. {حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ} أي تتنزل الملائكة في هذه الليلة حتى مطلع الفجر، أي إلى مطلع الفجر، وإذا طلع الفجر انتهت ليلة القدر. تنبيه: سبق أن قلنا إن ليلة القدر في رمضان، لكن في أي جزء من رمضان أفي أوله، أو وسطه، أو آخره؟ نقول في الجواب على هذا: إن النبي – صلى الله عليه وسلّم – اعتكف العشر الأول، ثم العشر الأوسط تحريًا لليلة القدر، ثم قيل له: إنها في العشر الأواخر فاعتكف العشر الأواخر، إذًا فليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان. وفي أي ليلة منها؟ الله أعلم قد تكون في ليلة إحدى وعشرين، أو في ليلة الثلاثين، أو فيما بينهما، فلم يأت تحديد لها في ليلة معينة كل عام، ولهذا أري النبي – صلى الله عليه وسلّم – ليلة القدر ليلة إحدى وعشرين ورأى في المنام أنه يسجد في صبيحتها في ماء وطين، فأمطرت السماء تلك الليلة أي ليلة إحدى وعشرين، فصلى النبي – صلى الله عليه وسلّم – في مسجده، وكان مسجده من عريش لا يمنع تسرب الماء من السقف، فسجد النبي – صلى الله عليه وسلّم – صباحها أي في صلاة الفجر في الماء والطين، ورأى الصحابة رضي الله عنهم على جبهته أثر الماء والطين، ففي تلك الليلة كانت في ليلة إحدى وعشرين، ومع ذلك قال: (التمسوها في العشر الأواخر)،
وفي رواية: (في الوتر من العشر الأواخر)، ورآها الصحابة ذات سنة من السنين في السبع الأواخر، فقال – صلى الله عليه وسلّم – : (أرى رؤياكم قد تواطأت في السبع الأواخر، فمن كان متحريها فليتحرها في السبع الأواخر)، يعني في تلك السنة، أما في بقية الأعوام فهي في كل العشر، فليست معينة، ولكن أرجاها ليلة سبع وعشرين، وقد تكون (مثلًا) في هذا العام ليلة سبع وعشرين، وفي العام الثاني ليلة إحدى وعشرين، وفي العام الثالث ليلة خمس وعشرين وهكذا.. وإنما أبهمها الله عز وجل لفائدتين عظيمتين: الفائدة الأولى: بيان الصادق في طلبها من المتكاسل، لأن الصادق في طلبها لا يهمه أن يتعب عشر ليال من أجل أن يدركها، والمتكاسل يكسل أن يقوم عشر ليال من أجل ليلة واحدة. الفائدة الثانية: كثرة ثواب المسلمين بكثرة الأعمال؛ لأنه كلما كثر العمل كثر الثواب. وبهذه المناسبة أود أن أنبه إلى غلط كثير من الناس في الوقت الحاضر حيث يتحرون ليلة سبع وعشرين في أداء العمرة، فإنك في ليلة سبع وعشرين تجد المسجد الحرام قد غص بالناس وكثروا، وتخصيص ليلة سبع وعشرين بالعمرة من البدع، لأن رسول الله – صلى الله عليه وسلّم – لم يخصصها بعمرة في فعله، ولم يخصصها أي ليلة سبع وعشرين بعمرة في قوله، فلم يعتمر ليلة سبع وعشرين من رمضان مع أنه في عام الفتح ليلة سبع وعشرين من رمضان كان في مكة ولم يعتمر، ولم يقل للأمة تحروا ليلة سبع وعشرين بالعمرة، وإنما أمر أن نتحرى ليلة سبع وعشرين بالقيام فيها لا بالعمرة، وبه يتبين خطأ كثير من الناس، وبه أيضًا يتبين أن الناس ربما يأخذون دينهم كابرًا عن كابر، على غير أساس من الشرع، فاحذر أن تعبد الله إلا على بصيرة، بدليل من كتاب الله، أو سنة رسوله – صلى الله عليه وسلّم – أو عمل الخلفاء الراشدين الذين أمرنا باتباع سنتهم.
وفي هذه السورة الكريمة فضائل متعددة لليلة القدر: الفضيلة الأولى: أن الله أنزل فيها القرآن الذي به هداية البشر وسعادتهم في الدنيا والاخرة. الفضيلة الثانية: ما يدل عليه الاستفهام من التفخيم والتعظيم في قوله: {وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ}. الفضيلة الثالثة: أنها خير من ألف شهر. الفضيلة الرابعة: أن الملائكة تتنزل فيها، وهم لا ينزلون إلا بالخير والبركة والرحمة. الفضيلة الخامسة: أنها سلام، لكثرة السلامة فيها من العقاب والعذاب بما يقوم به العبد من طاعة الله عز وجل. الفضيلة السادسة: أن الله أنزل في فضلها سورة كاملة تتلى إلى يوم القيامة. ومن فضائل ليلة القدر ما ثبت في الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي – صلى الله عليه وسلّم – قال: (من قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غُفر له ما تقدم من ذنبه)، فقوله: "إيمانًا واحتسابًا" يعني إيمانًا بالله وبما أعد الله من الثواب للقائمين فيها، واحتسابًا للأجر وطلب الثواب. وهذا حاصل لمن علم بها ومن لم يعلم، لأن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم لم يشترط العلم بها في حصول هذا الأجر. وبهذا انتهى الكلام على سورة القدر.
اللهم بلغنا ليلة القدر وأرزقنا قيامها على الوجه الذي يرضيك عنا اللهم أعد علينا رمضان أعواما عديده اللهم اعتق رقابنا من النار آآآآآآمين يا رب …
ودعوتكم لي والى جميع بنات المسلمين بالزواج والذرية الصالحة يارب يارب يارب
وربي يرزق جميع بنات المسلمين بالزوج التقي و بالذريه الصالحه
يزاج الله الف خير
جزاكم الله الجنة على المرور
بارك الله فيكم
دمتم برعاية الرحمن
يزاج الله خير أختي
شو هي التفاصيل المتعلقة بالمسابقة .. يعني الشروط وغيره ومتى اخر يوم للاستلام
ونوع الشعار
حاطين ان بلقى في www.uaepm.ae بس ما عرفت وين الصراحه
ممكن حد يحط لي الشروط او يقولي وين بلقاه ؟؟
ويضم الموقع الرسمي لرئيس الوزراء www.uaepm.ae كافة التفاصيل المتعلقة بالمسابقة من حيث تعريف مفهوم "العلامة المميزة" والأمثلة التوضيحية بالإضافة إلى أهم المعايير الواجب توافرها للمشاركة وأهم معايير اختيار التصميم الفائز والمراحل الزمنية للمسابقة بالإضافة إلى المتطلبات الفنية، حيث سيتم الإعلان عن التصميم الفائز في الربع الأخير من هذه العام
واللي حابه تشوف
اللهم إنا نسألك الإخلاص في العمل
دعوتكم لي والى جميع بنات المسلمين بالزواج والذرية الصالحة ياااااااااااااارب
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد.
اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
بارك الله فيج على المرور الطيب~
تخيل ….. و حدد مصيرك …. و اختار طريقك
قال صلى الله عليه وسلم:
((مَن تَشَبَّهَ بقَوْم فَهُوَ مِنهُمْ))
ــــــــــــــــــ
* إهداء الورود للمريض من دين النصارى*
يقول فضيلة الشيخ وفقكم الله:
انتشر في المجتمع جَلْبُ ( إهداء ) الورود للمريض؟
هذه عادة سيئة، جلب الأزهار والورود للمريض هذا من دين النصارى
ليس من عمل المسلمين، المريض يُدعى له، يُعاد ويُدعى له، وأما الورود والهدايا التي تشبه فعل النصارى هذا لا يجوز
ماذا ينفع المريض هذه الزهور؟!! بل يخسر عليها دراهم، تُشْتَرى بدراهم مرتفعة، خسارة لا فائدة فيها، وفيها تشبه.
انتهى
فضيلة الشيخ العلامة/ صالح الفوزان
حفظه الله تعالى
فشرف المؤمن ومنزلته إنما تقاس باتباعه لسنة نبيه عليه الصلاة والسلام
فهي
الهداية…. والنجاة…. والفلاح….
خرج البخاري في صحيحه في كتاب المرضى – باب – وجوب عيادة المريض
وعن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
"ما من مسلم يعود مريضًا لم يحضر أجله فيقول سبع مرات:
أسأل الله العظيم ، رب العرش العظيم ، أن يشفيك إلا عوفي"
قال العلامة المحدث: الألباني رحمه الله: صحيح – صحيح الجامع –
للاستماع:
https://www.eljame.com/mktba/upload/a…h_l7_01201.mp3
المصدر: موقع الشيخ محمد أمان الجامي
https://www.eljame.com
£
لاني فاتحه موقع للاطفال والاسعار بهاي العملة فحابه اتاكد يوم احوله للدرهم
غيب الموت اليوم الأثنين، الشيخ السعودي عبدالله بن جبرين، العضو السابق في هيئة كبار العلماء في الساعة الثانية والربع من مساء اليوم الاثنين، وكان ابن جبرين قد أجريت له عملية قلب مفتوح في الرياض وانتقل بعدها إلى ألمانيا، قبل أن يعود إلى الرياض الشهر الماضي.
الشيخ الذي قضى عامه الأخير مريضاً إثر مرض عضال عانَى منه في الفترة الأخيرة، وتنقّل في علاجه بين الرياض وألمانيا، رغم الأنباء التي ظهرت في وقت سابق وتحدثت عن إستقرار حالة الشيخ الصحية، لكن الساعات الأخيرة شهدت إنتكاسة صحية أدت إلى وفاة بن جبرين.
وولد الشيخ عبد الله بن جبرين سنة 1352هـ في إحدى قرى القويعية ونشأ في بلدة الرين وابتدأ بالتعلم في عام 1359هـ وحيث لم يكن هناك مدارس مستمرة تأخر في إكمال الدراسة ولكنه أتقن القرآن وسنه إثناء عشر عاماً وتعلم الكتابة وقواعد الإملاء البدائية ثم ابتدأ في الحفظ وأكمله في عام 1367هـ وكان قد قرأ قبل ذلك في مبادئ العلوم ففي النحو على أبيه قرأ أول الآجرومية وكذا متن الرحبية في الفرائض وفي الحديث الأربعين النووية حفظاً وعمدة الأحكام بحفظ بعضها.
وبعد أن أكمل حفظ القرآن ابتدأ في القراءة على شيخه الثاني بعد أبيه وهو الشيخ عبدالعزيز بن محمد الشثري المعروف بأبي حبيب وكان جل القراءة عليه في كتب الحديث وقرأ أيضا في الفقه والتفسير والأدب والتأريخ والتراجم واستمر إلى أول عام أربع وسبعين حيث انتقل مع شيخه أبو حبيب إلى الرياض وانتظم طالباً في معهد إمام الدعوة العلمي فدرس فيه القسم الثانوي في أربع سنوات وحصل على الشهادة الثانوية عام 1377هـ وكان ترتيبه الثاني بين الطلاب الناجحين البالغ عددهم أربعة عشر طالباً.
ثم انتظم في القسم العالي في المعهد المذكور ومدته أربع سنوات ومنح الشهادة الجامعية عام 1381هـ وكان ترتيبه الأول بين الطلاب الناجحين البالغ عددهم أحد عشر طالباً وعدلت هذه الشهادة بكلية الشريعة. وفي عام 1388هـ انتظم في معهد القضاء العالي ودرس فيه ثلاث سنوات ومنح شهادة الماجستير عام 1390هـ بتقدير جيد جداً وبعد عشر سنين سجل في كلية الشريعة بالرياض للدكتوراه وحصل على الشهادة في عام 1407هـ بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف وأثناء هذه المدة وقبلها كان يقرأ أكابر العلماء ويحضر حلقاتهم ويناقشهم ويسأل ويستفيد من زملائه ومن مشائخهم في المذاكرة والمجالس العادية والبحوث العلمية والرحلات والاجتماعات المعتادة التي لا تخلو من فائدة أو بحث في دليل وتصحيح قول ونحوه.
تم تعيينه مدرساً في معهد إمام الدعوة في شعبان عام 1381هـ إلى عام 1395هـ.في عام 1395هـ انتقل إلى كلية الشريعة بالرياض وتولى تدريس التوحيد للسنة الأولى، ثم في عام 1402هـ انتقل إلى رئاسة البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد باسم عضو إفتاء.
انشر الموقع لنشر العلم الصحيح ..
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
محاضرة
:: ( اتَّقُوا اللهَ وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا ) ::
للشيخ محمد بن هادي المدخلي حفظه الله تعالى
………
تم إلقاء هذه المحاضرة: ليلة الجمعة 8 من رمضان 1445هـ الموافق 27-7-2016
ضمن فعاليات دورة واحة الإيمان السابعة بمسجد أمير المؤمنين عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-
في منطقة خور فكان الإماراتية
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
للتحميل بصيغة mp3 (الحجم = 16 mb): هنــــــا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
.
.
سبل السلام للصوتيات: www.subulsalam.com
موقع يحتوي على عدة شروحات، سلاسل، دروس، محاضرات، خطب، و متون صوتية بصيغة mp3 للعلماء، المشايخ، وطلبة العلم الثقات فقط
أرجو المساهمة بنشره جزاكم الله خيرا
فقد قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم: (من دلّ على خير فله مثل أجر فاعله)
منقول للفائدة
https://www.sahab.net/forums/index.php?showtopic=131188
الله يوفقج يارب