مهم ان تعرفي عن الغرق الجاف

كيفكم حبيباتي انشاء الله بخير
جائني اميل مهم وحبيت انقله لكم حرصا على اطفالنا الغالين

القصة بدأت بموت طفل في العاشره من عمره بعد سباحته في مسبح يبلغ من العمق 3 امتار

تتسألون كيف ذلك…؟

اقول لكم ….كيف!

أنه بعد خروجه من المسبح أحس بتوعك وتعب شديد فقامت أمه بتحميمه وذهبت به الى الفراش
وبعد نصف ساعه عادت اليه فوجدته قد بلل الفراش وقد خرج من انفه وفمه الزغب (الفقاقيع) …….
صدمت الأم فاتصلت بالطوارى لكنه وبعد فحصه فجعت الأم بالخبر …( لقد مات ابنك بما يسمى بالغرق الجاف.)….!
لم تتعرف الأم على تلك الأعراض لأن هذا الأمر نادر الحدوث والغريب في الأمر………. أن الطفل لم يدخل

رأسه بالكامل تحت الماء إلا لمدة قصيرة جدا تتراوح ما بين 2-3 ثواني (سبحان الله)


فما هو الغرق الجاف…….؟ انه استنشاق الماء عن طريق الأنف ودخوله الى الرئتين مما كون طبقةعازلة منعت دخول الهواء و الأكسجين اليها مما سبب للطفل ضيق في التنفس وبالتالي الموت…
نستغرب..! دائما في الصيفيه نذهب الى الاستراحات وننبسط جدا اذا رأينا مسبح وندخل ولا نبالي ويدخل في فمنا الماء ونسعل ثم نضحك ونقول هههههها بلعنا الماء….بكل بساطة دون أن نعلم خطورة ذلك…….

الماء الذي يدخل الي معداتنا يصيبنا بالمغص…. اما الذي يدخل الى الرئة فيؤدي الى الوفاة لا قدر الله ….فيجب عدم التساهل في الأمر و تدارك الموضوع فور حدوثه…
أما أعراضه:

1- تغير في سلوك الطفل..

(بمعنى انك تجد الطفل اثناء السباحه مرح ويلعب بشكل عادي فجأة يشعر بتعب ويريد النوم)



البعض سيقول ممكن تعبه يكون من كثرة اللعب ولكن الحذر واجب لان هذا ما اعتقدته الام

حينها…..

2- التبول في الفراش أثناء االنوم
هذه القصة منقوله الرجاء نشرها…… (لتوعية الجميع)

لا تنسوني من دعواتكم الصالحه

خوفتينا الله يستر

لا حوله ولا قوه إلا بالله

لا حوله ولا قوه إلا بالله

لاحول ولا قوه الا بالله

مشكورة على التنبيه

سعودي يخترع جهازا يحمي الأطفال من الغرق

خليجية

الرياض/ سجل المخترع السعودي عبد الرحمن الأردح صاحب أكثر من 15 براءة اختراع اختراعا جديدا يختص بالأطفال، وسجل المخترع الأردح براءة الاختراع الجديدة حول جهاز يصدر أصواتا عالية في حالة سقوط الأطفال في المسابح أو المياه أو البحر.
ويأتي اختراع الأردح بعد سلسلة كبيرة جدا من تسجيل حالة غرق أطفال دون سن الخامسة في المسابح وفي مواقع متعددة، وتأتي فكرة اختراع " ريشة قليبي" حسب ما يراه المخترع السعودي عبد الرحمن الأردح نتيجة للحوادث المتكررة للأطفال داخل المسابح سواء في المنازل أو في المزارع أو في الاستراحات، والاختراع عبارة عن قطعتين منفصلتين إحداهما عبارة عن ريشة خفيفة جدا يتم تثبيتها في أعلى ملابس الطفل تصدر صوتا عاليا بمجرد ملامسة المياه، عبر جهاز صغير يحمل في اليد يعمل على عدة أنظمة من أنظمة الطاقة الثابتة أو المتحركة كالسيارات ويصاحب الريشة اثنان من الأكياس الشفافة يتم تثبيتها أسفل ملابس الطفل. وبين أنه في حالة سقوط الطفل في الماء تصدر الريشة أصواتا مختلفة إلى جانب التعبئة الفورية للأكياس الشفافة بالهواء التي تعمل كسترة نجاة، لافتا إلى أنها شبيهة بسترات النجاة التي توجد أسفل المقاعد في الطائرات.
والدافع لهذا الاختراع هو ما يشاهده الأردح من حوادث متكررة يذهب ضحيتها الأطفال ويرى أنه بإمكان الشركات تصنيع أجزاء هذا الاختراع ضمن ملابس الأطفال وجعلها ملابس خاصة في حالة التنزه في المواقع التي تحتوي على مسابح أو على الشواطئ، وتوقع أنه في حالة التوصل إلى اتفاق مع بعض الشركات المنتجة لملابس الأطفال أن يتم إنتاجه في القريب العاجل لكي يتمكن الجميع من الاستفادة من هذا الاختراع ولكي نحمي الأطفال من مصائد المياه، خصوصا أن الملابس ستحتوي على قطعة أشبه ما تكون بالبالونات والتي ستمتلئ بالهواء بمجرد انطلاقة صفارة الإنذار ما يعطي فرصة لنجاة أكبر بحيث لا ينزل الجسم إلى أسفل المياه. وبين الأردح أنه تم تسجيل براءة اختراع لهذا الجهاز بمكتب براءات الاختراع بمجلس التعاون لدول الخليج العربي.
على الجانب الآخر، تفاعل مجموعة من رجال الأعمال إلى جانب الشركات مع المخترع السعودي بعد نشر تقرير حول تسجيل براءة اختراع نظام تكييف يعمل على تخفيض استهلاك الطاقة إلى أكثر من 70 في المائة، وأشار الاردح لصحيفة (الإقتصادية السعودية) إلى أنه تلقى العديد من الاتصالات من بينها شركة أرامكو السعودية. وبين أنه سعيد بهذا الاهتمام الكبير الذي تحظى به مخترعاته، إلا أن هناك العديد من المشكلات التي تواجه بعض تسجيل الاختراعات مشيرا إلى أنه يحضر إلى اختراع كبير.
وحول تسويق اختراعاته السابقة، أشار إلى أن بعض اختراعاته تجري مفاوضات بشأن إنتاجها كما أن البعض منها تم تسويقها مباشرة عبر محال متخصصة، كما هو الحال في الشعلة المضيئة والتي تستمر أكثر من ساعة ونصف حيث تم بيع كميات كبيرة منها في موسم الشتاء في العام الماضي، مبينا أن فكرة الشمعة المضيئة تعتمد على بقايا مناجر الأخشاب ما يعطي مجالا كبيرا في الاستفادة من النفايات الخشبية.
ويرى أن الدعم المقدم له سواء من الشركات أو من جهات متخصصة لا يرقى إلى المفاوضات الجادة، مبينا أن المخترع السعودي يواجه صعوبات كبيرة منذ بداية التفكير في اختراع جديد.

مشكورة الغالية
ماشاء الله عليه صغير بس نابغة رب يحفظة

ما شاء الله عليه
مشكوره ع الخبر