شوفو الغضب وش ايسوي!

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخواتي حابه انقل لكم موضوع عن الغضب وضرره اثناء الصوم ربي يبعد عنا وعنكم كل حا لات الغضب الا الغضب من اجل نصرة الدين و الحق ونصرة المظلو مين ان شالله
يالله نبداء بسم الله وعلى بركة الله

عن لسان احد الاطباء يقول :
اذا اعترى الصائم غضب وانفعال وتوتر ازداد إ فراز الا درينا لين في دمه زيادة كبيرة وقد يصل

الى 20 او 30 ضعفاً عن معدله العادي اثناء الغضب الشديد او العراك فإ ن حدث في اااول الصوم اثناء فترة الهضم والامتصاص اضطرب هضم الغذاء وامتصاصه زيادة على الاضطراب
العام في جميع اجهزة الجسم وان حدث الغضب والشجار في منتصف النهار او اخره ارتفع مستوى الجلو كوز في الدم فيحترق ليمد الجسم بالطاقه اللازمه في الشجار والعراك وبهذا نستهلك الطاقة اا اللازمه في الشجار والعراك وبهذا تستهلك الطاقه بغير ترشيد كما ان بعض
الجلو كوز قد يفقد من البول ان زاد عن المعدل الطبيعي وبالتالي يفقد الجسم كمية
من الطاقة الحيوية المهمة دون فائدة تعود عليه
ويضطر الى استهلاك الطاقة من الاحماض الدهنية التي يؤكسد المزيد منها وقد تؤدي الى تولد
الاجسام الكيتو نية الضارة في الدم

كما ان الازدياد الشديد للأ درينا لين في الدم يعمل على خروج كميات كبيرة من الماء من الجسم بواسطة الادرار البولي كما يرتفع معدل الاستقلال الاساسي عند الغضب والتوتر نتيجة
لا رتفاع الادرينا لين والشد العضلي

وارتفاع الادرينالين قد يؤدي لنوبات قلبية او موت الفجاءة عند بعض الاشخاص المهيئين لذلك

نتيجة لا ارتفاع ضغط الدم وارتفاع حاجة عظلة القلب للأ كسجين من جراء ازدياد سرعته وقد
يتسبب الغضب ايضاً في النوبات الدماغية لدى المصابين بارتفاع ضغط الدم وتصلب الشراين

كما ان ارتفاع الادرينا لين نتيجة للضغط النفسي في حالات الغضب والتوتر يزيد في تكون

الكو ليسترول من الدهني البروتيني منخفض ا لكثافة والذي قد يزداد اثناء الصيام وثبت علاقته
بمرض تصلب الشراين
لهذه ولغيره مما لم يعرف بعد
وصى النبي صلى الله عليه واله وصحبة اجمعين ( الصائم بالسكينة وعدم الصخب والانفعال
او الدخول في عراك مع الآ خرين
فقال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم "اذا كان يوم صوم احدكم فلا يرفث ولا يصخب فإن
سابه احد او قاتله فليقل اني صائم ) متفق عليه

اخواتي ربي يحفضنا من انفعالات الغضب ان شالله وربي يديم عليكم الصحة والسلامه

مشكووره الغاليه ع الافاده ..

انا اليوم وصايمه وعصبت وحرجت م الخاطر ع الصغاريه … ههههه

مشكورة الغاليه ع الموضوع

الله يبعد عن الغضب
مشككوووووره ع الموضوع

انا دووم معصبة >.<

الف شكر على تواجدكم بموضوعي

أشكرج أختي على هالموضوع
الممتاز والله يبعد عنا الغضب

الاستغفار والغضب

الاستغفار والغضب
كلما أتشاجر مع زوجتي أو كانت هناك مشكله بيني وبينها اهم بالخروج من البيت ومن الغضب في
آن واحد ولا افارق باب المنزل إلا وتجتاحتني رغبه شديده في الرجوع والاعتذار لها ومراضاتها
لما أخبرتها عن ذالك قالت لي
:أتعرف لماذا ؟ قلت لا؟ قالت: بمجرد خروجك من البيت أبدأ بالاستغفار ولاأزال أستغفر حتى تأتي وتراضيني نعم إنه الاستغفار الذي قال الله عز وجل فيه:( وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون) ألا تستحق أن تكون أعجوبه هذه المرأة محاوله إصلاح زوجها بالاستغفار . هذه القصة وصلتني منذ فترة طويلة على بريدي الإلكتروني ولكن ما جعلني أتذكرها حادثة حديث خرجنا مع بعض الأقارب للتنزه وكان ألأب يضرب أولاده ويعنفهم لأتفه الأسباب مما جعلنا نحس بالحزن من أجلهم ولكن في اليوم الثاني جاء الأب وقد انقلب تصرفه مع أولاده 180 درجه فقد كان يلاعبهم ويضحك معهم ويعاملهم بلطف ولمل سألت زوجته عن السبب قالت إنها منذ يوم أمس ولسانها يلهج بالاستغفار لأنها حزنت على أولادها وخافت من أن تكلم زوجها فيعنفها فلجأت إلى من لا يخيب رجاء أحد سبحانك اللهم استغفرك وأتوب إليك . منقول

يزاج الله ألف خير فعلا من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم مخرجا مش بس يا اختي عند الغضب بل في كل امر أهمك وشغل بالك

بااارك الله فيج أختي

بارك الله فيكِ أختي الغاليه

يزاج الله ألف خير فعلا من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم مخرجا مش بس يا اختي عند الغضب بل في كل امر أهمك وشغل بالك

سبحان الله …

أنا كل ما تواجهني مشكلة اتم استغفر … وما اخلص الاستغفار الا وانحلت مشكلتي …

جزاج الله خير الغالية عالتذكير …

يزاج الله خير احتي في ميزان حسناتج

الغضب وعلاجه

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه و سلم قال : " ليس الشديد بالصُّرَعة ، إنما الشديد الذي يَملك نفسه عند الغضب " .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رجلاً قال للنبي صلى الله عليه و سلم : أوصني ، قال : لا تغضب . فردد مراراً ، قال : لا تغضب . صحيح البخاري في الأدب 6114 – 6116
قوله " ليس الشديد بالصرعة " بضم الصاد و فتح الراء : الذي يصرع الناس كثيراً بقوته و الهاء للمبالغة بالصفة . قوله " فردَّد مراراً " أي ردَّد السؤال يلتمس أنفع من ذلك أو أبلغ أو أعم ، فلم يزده على ذلك و زاد أحمد و ابن حبان في رواية عن رجل لم يُسَمَّ قال : تفكرت فيما قال فإذا الغضب يجمع الشر كله .
قال الخطابي : معنى قوله " لا تغضب " اجتنب أسباب الغضب و لا تتعرض لما يجلبه .
وقال ابن بطَّال في الحديث أن مجاهدة النفس أشد من مجاهدة العدو لأنه صلى الله عليه و سلم جعل الذي يملك نفسه عند الغضب أعظم الناس قوة ، و لعل السائل كان غضوباً ، و كان النبي صلى الله عليه و سلم يأمر كل أحد بما هو أولى به ، فلهذا اقتصر في وصيته له على ترك الغضب ، فللغضب مفاسد كبيرة ، و من عرف هذه المفاسد عرف مقدار ما اشتملت عليه هذه الكلمة اللطيفة من قوله صلى الله عليه و سلم " لا تغضب " من الحكمة و استجلاب المصلحة في درء المفاسد [ انظر فتح الباري : 10 / 520 ] .
و كما وف صلى الله عليه و سلم الداء وصف الدواء ففي حديث رواه أحمد و أبو داود و ابن حِبَّان أنه عليه الصلاة و السلام قال : " إذا غضب أحدكم و ه وقائم فليَجلس ، فإن ذهب عنه الغضب و إلا فَليضطَجِع " .
فما هي تأثيرات الغضب على جسم الإنسان ؟ و لماذا وصف لنا النبي عليه السلام هذا العلاج ؟ و كيف يؤثر الوقوف و الاضطجاع على الغضب ؟
هذه ثلاثة أسئلة للإجابة عليها لابّد أن نتوقف عند الغُدَّة الكظرية التي تقع فوق الكليتين ، و من وظائف هذه الغدة إفراز هرمون الأدرينالين و المودرينالين . فإن كان لديك اضطراب في نظم القلب فلا تغضب ، فهرمون الأدرينالين يمارس تأثيره على القلب فيسرع القلب في دقاته ، و قد يضطرب نظم القلب و يحيد عن طريقه السوي ، و لهذا فإن الانفعال و الغضب يسببان اضطراباً في ضربات القلب و كثيراً ما نشاهد من يشكو من الخفقان في القلب حينما يغضب أو ينفعل .
وإن كنت تشكو من ارتفاع في ضغط الدم فلا تغضب : فإن الغضب يرفع مستوى هذين الهرمونين في الدم ممل يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم ، و الرسول صلى الله عليه و سلم يكررها ثلاثاً : " لا تغضب " و الأطباء ينصحون المرضى المصابين بارتفاع ضغط الدم أن يتجنبوا الانفعالات و الغضب . و إن كنت مصاباً بمرض في شرايين القلب فلا تغضب : لأنه يزيد من تقلُّص القلب و حركته ، و قد يهيئ ذلك لحدوث أزمة في القلب . و إن كنت مصاباً بالسكَّري فلا تغضب : فإن الأدرينالين يزيد من سُكّر الدم .
وقد ثبت علمياً أن هذه الهرمونات تنخفض بالاستلقاء كما قال صلى الله عليه و سلم : " إذا غضب أحدكم و هو قائم فليجلس ، فإن ذهب عنه الغضب و إلا فليضطجع [ قبسات من الطب النبوي ، باختصار ] .

المصدر : " الأربعون العلمية " عبد الحميد محمود طهماز – دار القلم

الغضب يجعل الدماغ أكثر عنادا وتحجرا وأقل استيعابا

الاستيعاب والفهم والقدرة على تفهم الفعل والكلام يرتبط بالغضب والعصبيه ارتباطاً غير جيد، فكلما زادت العصبية والغضب أثر ذلك على الإنسان، وأثر على مستوى فهمه واستيعابه للأمور وعلى قدرته على تفهمها.

يتحدث الدكتور محمد منصور، استشارى الأمراض النفسية والعصبية عن هذا الموضوع المهم، والذى يتناول مدى قدرة الإنسان على الاستيعاب والفهم فى ظل العصبية والإحساس بالغضب العارم، وتأثير الغضب على الإنسان وطبيعة فهمه، قائلا، إن الغضب الشديد أو العصبية يؤثران بشكل كبير على قدرة الإنسان على التفكير، وعلى التفهم والاستيعاب، فعندما يكون الإنسان غاضبا يجعله غير فاهم غير مستوعب وغير فاعل، لأنه شخص لا يسمع ولا يستوعب، وإنما غضبه يحركه ويتحكم بعقله الذى لا يتفهم حينها.

ويوضح "منصور" أن الغضب يجعل الدماغ أكثر صلابة والشخص أكثر عنادا وعدم متقبل للكلام وغير فاهم له، وهو ما يجعل الدماغ لا تستوعب وتظل على رأيها وتظل عنيدة متحجرة لا تسمع ولا تفتح لكى تستقبل أى وجهه نظر أخرى قد تغير وجهه نظرها، وتكون الدماغ فى ذلك الحين غير مستوعبه أو قاصده ما يحدث.

مشكوووورة على المعلومة

اااااااااببببببببببببببببببب

الغضب دائما يخلي الانسان بغير صورته اللي يريدها
ويخليه يتفوه بكلام ما يريد يقوله
وممكن بعد يضيع حقه لانه ما عبر عن اللي يريده بشكل صحيح
والناس تاخذ عنه فكره مو حلوه
و و و
(قلبي عورني لاني تذكرت موقف صارلي خليجية )

الله يبعد عنا الغضب وحماقته

موضوع حلو
شكراا لصاحبة الموضوع ومنا ورايح راح اخذ بنظر الاعتبار عصبية زوجي واحاول اني مااطرح افكار وهو بحالته العصبية
لاني الظاهر كنت اتكلم لوحدي وما ادري ههههههه

الأسرار الستــ 6 ــة للسيطرة على الغضب

الغضب من أسوء ردات الفعل ما انكر انه هالصفه فيني

بس عقب ماقريت هالموضوع اللي ياني بالايميل قررت اني احاول اغير هالصفه

استفدت واايد من الموضوع واتمنى يفيدكم ^_^

دخل صديقي (سعيد) إلى مكتب مديره محتجًّا على تعيين زميله مديرًا لفرع جديد للشركة برغم أنه الأقدم والأقدر.
تبادل سعيد ومديره الحجج حول هذا القرار، وتعالت أصواتُهما واحتد الموقفُ أكثر،
وما كان من صديقي الذي فارت أعصابه إلا أن أمسك ورقة على طاولة المدير وكتب استقالته
ورماها في وجه مديره وانصرف. ما عرفته بعد ذلك أن (سعيدًا) واجه الكثير من المصاعب،
وندم أشد الندم على ما حدث ولكن كما يقول الجميع (لحظة غضب)..!!
أنا متيقن أنك تعرف الكثير من القصص المشابهة التي أدت لحظاتٌ من سورة الغضب
فيها إلى نتائجَ غيرِ محمودة يندم عليها صاحبُها طوال العمر!! فكم رجل طلق زوجته،
وكم خصم اعتدى على خصمه حتى أنهى حياته، وكم سائق أراد النيل ممن ضايقه
فارتكب حادثاً مروريا قاتلا.. وتطول قائمة الأمثلة..

الغضب هو حالة شعورية تبدأ من الإثارة
الخفيفة حتى الاهتياج الشديد الذي يُعمي البصرَ والبصيرة. قد يكون الغضبُ متجها نحو
شخص ما (رئيسك في العمل، زميلك) أو نحو حَدَث ما (زحمة مرور السير،
رحلة طيران مُلغاة،..) أو بسبب قلقك حول مشكلة شخصية أو بسبب ذكرى مؤلمة.
يتفق علماء النفس على أن السيطرة على لحظات الغضب يعد من الأمور الشاقة
على الإنسان.. ولعلها من المهارات الإنسانية الراقية والاحترافية التي لا تتوفر لدى كثيرين.
ومع ضغوط الحياة اليومية، نكشف كل يوم حاجتنا الماسة إلى امتلاك هذه المهارة.
لن أخوض في تفاصيل كثيرة حول الأثر السيئ للغضب على جسم الإنسان وحياته النفسية
فهذا أمر بيّن ونعرفه جميعا، ومع ذلك لم يساعدنا على التخلص من الغضب..!!
سوف أجمل فيما يلي وسائل للمساعدة على التخلص من الغضب، وقبل أن نبدأ في بحثها
لا بد أن يكون واضحاً أن السيطرة على الغضب مهارة تحتاج –مثل كل المهارات- إلى
الكثير من التدريب والتمرين ولكنه أمر يستحق بذل الجهد وعرق الجبين..!

أولاً: لابد أن نسلم بالحقيقة الهامة: أن الحياة ليست مثالية. ولن تكون يوماً من الأيام كذلك. وأن كل ما يجري لن يكون مثالياً، أو
على أفضل ما نتوقع أو نرجو.

ثانياً: تعرَّف اللحظات الأولى
من الغضب.. وهي اللحظات التي تبدو الأمور فيها أنها ما تزال تحت السيطرة،
وجرب الأمور التالية:

(أ) كن واعيا للتغيرات الجسدية المبكرة
كتوتر العضلات، ووضعية (القبضة) ليديك، وجفاف الحلق، وانقباض عضلات الجبهة،
وتسارع دقات قلبك، وتزايد معدل التنفس وغير ذلك.
مثل هذه التغيرات هي (صفارات إنذار) مبكرة فاستفد منها.

(ب) كن واعيا لتسارع الأفكار في رأسك
مع بداية الغضب. الغضب هو رد فعل لما نعتقد أنه إهانة لنا.. إن مراقبة سيل
الأفكار مع بداية الحدث المثير للغضب له فائدة كبيرة في منع الغضب لوضعه في
إطار إيجابي جديد كما سنوضح في الفقرة التالية.

(ج) كن واعيا بنشوء مشاعر الغضب في
أثناء حدوثها ومراقبة نتائجها.. إنها كمشاهدة من الخارج لما يموج في عالمنا الداخلي..
والفرق كبير بين أن تغضب من شخص ما حتى تشعر وكأنك تريد أن تقتله (هذه هي
مشاعرك المباشرة) وبين الوعي بها وملاحظتها. فتقول لنفسك في أثناء الغضب:
(هذه مشاعر الغضب.. إني غاضب من هذا الشخص). من ثم مراقبة نتائج ذلك:
(أنا غاضب، ولذا فإن أي قرار أصدره ربما لا يكون حكيماً). وهكذا ستجد أنك
تبسط قوة إضافية على مشاعرك مهما اشتدت حدتها، ومن ثم ستقلل من تأثيرها فيك.

ثالثاً: إعادة وضع الموقف في إطار
إيجابي.. أي أن تستبدل بسيل الأفكار المشحونة بالغضب تفسيراتٍ أخرى ممكنة
وأكثر سلامة مثل: "من يدري ربما خفيت عليه سيارتي.. أو ربما يكون لديه سبب
يجعله يقود سيارته بهذه العجلة.. ربما يكون والده في العناية المركزة في
المستشفى.. أوه! الله يعينه!". وهكذا لم تكظم غيظك ولم تنفس عنه، بل قطعت
غضبك بأفكار منطقية وممكنة.
يروي ستيفن كوفي في كتابه المميز (العادات السبع للناس الأكثر فعالية)
أن رجلاً دخل إلى القطار ومعه خمسة من الأولاد الذين انتشروا في القطار
يلعبون ويصدرون الفوضى والإزعاج في حين ظل هو جالسا بكل هدوء دون أن يمنعهم
من إزعاج الآخرين. ضاق الناس بالأولاد ذرعاً فحادثه الرجل الجالس بجانبه وهو
غاضب يحثه على منع أولاده من مضايقة الآخرين. فقال أبو الأولاد: (لقد ماتت أمهم
منذ قليل، ولا أعرف ماذا سأقول لهم..!!). عندها دهش الرجل الغاضب: (أوه أنا آسف.
هل يمكن أن أفعل لك شيئاً). لقد نسي تماماً ما يسببه الأولاد من إزعاج، وتغير غضبه
إلى مساندة. صدقني إنه في كل حدث يمكن أن تجد تفسيراً بديلاً لما يدور في رأسك لو
حاولت البحث عنه، وذلك سيخفف من حنقك وغيظك. أليست هذه وسيلة فعالة للسيطرة
على الغضب الذي يسببه الآخرون لنا.

رابعاً: إلهاء أنفسنا بعيداً عن ما يثير الغضب..
وقد حدثنا الصحابي الجليل أبو ذر الغفاري -رضي الله عنه- في الحديث الشريف:
أن رسول الله – ‏صلى الله عليه وسلم-‏ ‏قال لنا: (‏إذا غضب أحدكم وهو قائم فليجلس،
فإن ذهب عنه الغضب وإلا فليضطجع).

وذلك لأن تغيير وضعية الغاضب أو خروجه للسير لمدة وجيزة والقيام ببعض الرياضة،
كل ذلك سيساعد على تلطيف الغضب. لكن تذكر أن مدة التهدئة هذه لا قيمة لها إذا استنفدت في الانشغال بالأفكار التي استنفرت الغضب في المرة الأولى.

خامساً: تعلم التعبير الصحيح عن الغضب.. عندما نغضب فإننا نُظهر هذا الغضب عبر الأساليب الثلاثة التالية: الصياح، والاعتداء،
الكبت، والطريقة الصحيّة هي التعبير عن ما أغضبنا بكل حزم وثبات وعبر استخدام
لهجة واضحة وصارمة وبنغمة صوت عادية كالتي تستخدمها بشكل طبيعي دون إيذاء للآخرين.
في بعض المواقف (زحمة الطرق، نقد لا يمكنك دحضه،..) ربما لا يكون هناك فرصة
للتعبير عن غضبك، وهنا يكون الأسلوب الأمثل هو تغيير تركيز انتباهنا نحو عمل بناء
(تحسين أدائي المنتقَد) أو التفكير بشكل إيجابي (من لا يُخطئ؟!) للتخفيف عن أنفسنا.

سادساً: سلِّم بماهية الأشياء: إحدى الأفكار الجميلة التي ستساعدنا على تجاوز الكثير من الأحداث المزعجة أن نعلم أن الحياة في تغير مستمر.
كل شيء له بداية وله نهاية. قدّر أن كل شيء سيعود إلى أصله.. فكل آلة أو أداة تُصنع
سوف تَبلى وتتفتت يوماً ما. المسألة كلها مسألة وقت. فالذي تتوقع أنه سينكسر، ينبغي
أن لا تُفاجأ أو تصاب بالغضب عندما ينكسر، فهذا قدره..!! وبدلاً من أن تستاء، فإنك
تشعر بالامتنان من أجل المدة التي استخدمت هذا الشيء فيها. خذ مثالاً سهلا على ذلك
فعندما ينكسر كوب الزجاج المفضل لديك ينبغي أن لا تنزعج؛ لأنك تعلم أن هذا قدره.
وأن كل شيء سيبلى يوماً ما ويعود إلى أصله. وعلى هذا يمكنك أن تقيس موقفك
من أمور أكثر أهمية.

ختـاماً: جاء في الحديث عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-:
(ليس الشديد بالصُّرَعة، ولكن الشديد من يملك نفسه عند الغضب).
حقاً إن التحكم بالغضب مهارة راقية تمنح من يتقنها السلام والطمأنينة
وتقيه من آثاره المدمرة على الروح والجسد.

الغضب يولد الرغبة في الإيذاء!!

خليجية

خليجية

الغضب يولد الرغبة في الإيذاء!!

توصلت دراسة إلى أن الإنسان يلجأ إلى العنف والإيذاء في الظروف التي تتطلب

اتخاذ قرار سريع في وقت الغضب وذلك إذا كان الشخص المقابل مختلف في

الجنس أو الدين أو المعتقد.

أجريت الدراسة في جامعة نيويورك حيث تم فرز الأشخاص المشاركين إلى ثلاث

فئات. أشخاص غاضبين وأشخاص حزينين بالإضافة إلى أشخاص عاديين.

ثم تم تعريضهم لصور أشخاص مختلفين في الأديان و الأجناس و طلب منهم وضع

الوصف المناسب لهم من بين عدة صفات للاختيار من بينها.

كانت نتيجة الاختبار أن الأشخاص الحزينين و العاديين لا يحملون أي مشاعر

تحيز للأشخاص المختلفين عنهم سواء كان الاختلاف بالشكل أو بالمعتقد. أما

الأشخاص الغاضبين فقد كانت ردة فعلهم سلبية تجاه الأشخاص الذين يختلفون

عنهم في الشكل أو في المعتقد.

يشير العلماء أن نتيجة هذا الكشف تشير إلى أن الإنسان تحت سورة الغضب

تكون ردة فعلة للأشخاص المختلفين عنه باللون أو في الديانة عبارة عن ردة فعل

متحيزة و خاليه من المنطق.

يخلص العلماء أنه في حالة النزاع يقوم دماغ الإنسان بالتحليل على الشكل الآتي

(الاختلاف يعني أمر سيئ) و لهذا يتصرف الدماغ بطريقة مؤذية مع هذا

الشخص المختلف و بغض النظر عن نوع الاختلاف.

قد تجد هذا الدراسة تفسيرا علميا لسبب تصرف الناس بطريقة عنصرية أثناء

تعرضهم لضغوط شديدة أثناء العمل أو أثناء اضطرارهم لاتخاذ قرارات سريعة

أثناء الظروف الاستثنائية.

هذا ومن جانب آخر، وفي المقابل فقد يكون التنفيس عن الغضب ضروري في

بعض الحالات حيث قال العلماء في الاجتماع السنوي لجمعية القلب الأمريكية في

سان فرانسيسكو، إن المراهقين الذين يكتمون شعورهم بالغضب يتعرضون لخطر

السمنة وهو ما قد يؤدي إلى تعرضهم لأمراض مثل مرض القلب أو السكري.

‏ حيث وجد الأطباء من خلال دراسة، أن المراهقين الذين يمكنهم التحكم في

غضبهم والتصرف بشكل مناسب عند الغضب يكونون أقل عرضة لزيادة الوزن،

في حين أن من يعانون من مشكلات في التعامل مع الغضب فهم الأكثر عرضة

لزيادة الوزن. ‏

وقال البروفيسور ويليام موللر الذي قاد فريق البحث في الدراسة، "ترتبط السمنة

بالطرق غير الصحية في التعبير عن الغضب. فمشكلات التعبير عن الغضب

يمكن أن تؤدي إلى اضطرابات في الأكل وزيادة الوزن وهو ما قد يؤدي بدوره إلى

الإصابة بمرض القلب في سن مبكرة".

ليس هذا وحسب بل هناك المزيد من الآثار الضارة لكتمان الغضب للكبار أيضا،

حيث قال باحثون من جامعة سانت لويس إن كتمان الغضب يمكن أن يؤدي إلى

آلام الرأس أيضا. وقد نشرت الدراسة التي أجراها الباحثون في مجلة "

الصداع" واشتمل البحث على 422 من البالغين كان 171 منهم يعانون من آلام

في الرأس .

وقد بحث رئيس الفريق روبرت نيكلسون الحالة التي يكون عليها الشخص

الغاضب، كيف يضغط نفسه وشدة وعدد المرات التي يصاب بها بآلام في

الرأس. كذلك بحث ما إذا كان الغاضب قلقا أو مصابا بالاكتئاب حيث أن كلا

الحالتين لها علاقة بالصداع.

قال نيكلسون، "وجدنا أن كتمان الغضب أكبر مسبب للصداع، وأضاف "أن

الغضب يمكن أن يكون أحد تلك الأشياء العديدة التي تثير آلام الرأس".

ونصح نيكلسون الناس باتباع عدد من الاستراتيجيات مثل أخذ نفس عميق ثلاث

مرات، فهم الغضب والشعور به والتعبير عن النفس بطريقة بعيدة عن المجابهة.

وقال ،"هناك مناسبات لا يكون التعبير فيها عن الغضب أفضل الأشياء. إن

الصراخ على رئيسك في العمل قد يفقدك وظيفتك. كذلك فإن إيماءة بذيئة نحو

سائق تركك وسط الزحام يمكن أن تؤدي إلى هياج في الشارع…" وأضاف، "

ما آمل أن أفعله هو مساعدة الناس، تعلم الطرق الكفيلة بتعزيز صبرهم حتى

يتمكنوا من تجنب الغضب".

وأكد الباحث أيضا أنه ربما كان من الأهمية بمكان أن يتعلم الناس التسامح وختم

قائلا، "سواء كان الجرح بسبب الآخرين أو من داخل الذات، فإن اعظم قوة لديك

تتجلى في قدرتك على التسامح وجعل المسألة تمضي على خير.. إن ذلك

سوف لن يغير الماضي ولكن أحدا لن يكون غاضبا".

أما بخصوص التسامح وتأثيره على صحة الإنسان بشكل عام، فقد نصح باحثون

أميركيون بالصفح والتسامح مع الآخرين إذا أردت أن تقلل ضغط دمك والقلق

وتخفف التوتر في حياتك… وفق الحكمة القائلة "العفو عند المقدرة".

فقد أظهرت دراسة عرضت في اجتماع جمعية الطب السلوكي في ولاية تينيسي

الأميركية أن العفو والتسامح يساعدان في تخفيض ضغط الدم والتوتر النفسي

والقلق.

ويقول علماء النفس إن التسامح عبارة عن استراتيجية تحميل تسمح للشخص

بإطلاق مشاعره والسلبية الناتجة عن غضبه من الآخرين بطريقة ودية.

ولاحظ الباحثون أن النساء كن الأقل تسامحاً من الرجال والأكثر احتمالا لحمل

الضغائن ضد الشخص الذي شعرن تجاهه بالخيانة حيث أظهرت هؤلاء النساء

أيضاً ارتفاعا في معدلات ضغط الدم وتوترات نفسية أكبر.

وأشار الخبراء إلى ضرورة عدم إساءة فهم المعاني السامية للصفح بل التخلي

عن المشاعر السلبية بصورة ودية ومتابعة الحياة، منوهين إلى أن هذه الدراسة

تضيف إثباتاً جديداً على أن للمشاعر السلبية تأثيرات ضارة على الصحة العامة.

منقوووووووول

خليجية

جزاج ربي الخير

خليجية

الغضب تعال شوفو

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حبيت اطرح عليكم بعض الكلمات من اجمل ما قرأت في جريدة الخليج >>>(صفحة منبر القراء)

الغضب اصناف:


الغضب من الانفعالات سيئة السمعه لانه يعمل على توتر الاجواء ويولد المشاكل في بيوت كثيره ,لكن من يرجع الى علم النفس يجد له رأيا اخر الغضب هو انفعال وضعه الله في الانسان ليكون صمام امان له , وللغضب اصناف:

فبعض الناس يتبع طريق السلامه ويقول لمن يثق بعلاقته به اذا غضبت استحملني

وبعض الناس يتبع اسلوب التكتم ولا يعبر عن غضبه في لحظتها لكنه ينفجر بعد فتره ,

وهناك فريق ثالث يعبر عن غضبه بالكلام الذي يمكن ان يكون جارحاً

والحين ابا اعرف كل وحده من اي نوع

انا عن نفسي>>>>> يعبر عن غضبه بالكلام الذي يمكن ان يكون جارحاً

>> يعبر عن غضبه بالكلام الذي يمكن ان يكون جارحاً

>> التكتم ولا يعبر عن غضبه في لحظتها لكنه ينفجر بعد فتره ,

انا بين هالنوعين .. ساعات جي و ساعات جي .. على حسب الموقف

انا من النوع اللي يكتم يكتم و بعدين انفجر مره وحده و يكون جارح ..

يعبر عن غضبه بالكلام الذي يمكن ان يكون جارحاً

انا من هالنوع …واتمنى اغير هالطبع …

خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ

انا مكس

مشكوووووره حبيبتي ع الموووضوع الحلو انا من النوع اللي بسرعه اعصب ويوم اعصب ماقدر اقبض اعصابي وطبعا هالشي ورااااااثه بس الحمدلله بديت شوي الحين اقبض بعمري خليجية

وبعض الناس يتبع اسلوب التكتم ولا يعبر عن غضبه في لحظتها لكنه ينفجر بعد فتره

احاول امسك عمري بس عقب يتراكم علي وانفجر مررره وحده … ^^

مشكوره الغاليه عالموضوع

قالوا عن الغضب

* إذا تمالكت أعصابك في لحظة غضب واحدة ، ستوفر على نفسك أياماً من الحزن والندم

* وقال تبارك وتعالى : والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين .. سورة آل عمران
، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ليس الشديد بالصُّرَعة ، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب .. صحيح البخاري

* حين يغضب الإنسان ، فإنّه يفتح فمه ويغلق عقله

* أفضل رد على إنسان غاضب هو الصمت

* إذا تكلم الغضب سكتت الحقيقة

* الغضب أوله حمق وآخره ندم

* كثيراً ما تكون عواقب الغضب أسوأ من السبب الذي أشعل فتيله

* كل دقيقة غضب تضيع منك 60 ثانية سعادة

* اكتب لأعدائك رسائل مليئة بعبارات غاضبة ، ولكن لا ترسلها أبداً

* إذا كنت تغضب لسبب صغير، فهذا يعطي انطباعاً عن حجم عقلك

* من يستطيع إغضابك يستطيع هزيمتك

* لا شيء يستفز الغاضب أكثر من برود الآخرين

* إذا نفـَّست عن غضبك باستمرار بالشكل الصحيح .. ستسامح

* من حقك أن تغضب، ولكن ليس من حقك أن تسيء إلى الآخرين

* مَن يغضب يكن كمن يتناول سماً وينتظر أن يموت الآخرون

* أن تُظهر بعضاً من غضبك بين وقت وآخر ، خير من أن تظهره كله في الوقت نفسه

* إذا غضبت من صديقك فضمّه إلى صدرك ، فمن المستحيل أن يستمر غضبك وأنت تحتضن شخصاً تحبه

* الغضب هو الرياح التي تطفئ شعلة العقل

* عندما تغضب من أخطاء الآخرين تذكر أخطاءك .. وستهدأ

* الحكيم هو من يوجه غضبه نحو المشاكل محاولاً أن يوجد لها حلولاً ، لا متذمراً منها

* لا أحد يغضب من دون سبب ، ولكن نادراً ما يكون السبب وجيهاً

* الغضب هو جنون مؤقت

ليش نعور قلوبنا ونعصب؟؟

بينما الطرف الآخر فيهم برود غير طبيعي ..

ونحن ندخن من الغيض؟؟ ليش؟؟؟

اللي بيعصب ع شي .. يتعوذ من ابليس..

يترك كل شي من ايديه ويتوضأ ويصلي ركعتين ..

اقتداءاً بالمصطفى صلى الله عليه وسلم ..

ستهدأ النفس وتستكين ..

وبعدها لو كنت في مشكله ..

ضع لها حل.. وخطط بديله ..

والله يبعد عنا الغضب ..

وان شاء الله دوم في فرح وسعاده ..

بارك الله فيج خيتوه وجعله الله في ميزااان حسناتج ..

والله يعطيج العافية …

بارك الله فيك على الطرح~

مشكورة اختي وبارك الله فيكي

تسلميين =)

بارك الله فيج

بارك الله فيج