الامساك اثناء الحمل+التشققات+والادويه المؤثره على الجنين

الإمساك أثناء الحمل

تعتمد حركة الأمعاء على تناول الغذاء الصحي السليم وأحيانا تهمل السيدة الحامل الاهتمام بهذه النقطة، اكثري من تناول الأطعمة التي توفر كميات كبيرة من الألياف والمواد السلولوزية التي تساعد على حركة الأمعاء مثل الخضراوات والفواكه اللبية والسلطة، أيضا تأكدي من شرب كثير من الماء لأنه كثيرا ما يقل شرب الماء أثناء الحمل وهذا يجعل البراز جافا وصعب الإخراج وإذا كنت اعتدت استخدام أحد الملينات قبل الحمل، فيمكنك الاستمرار في تناوله أثناء الحمل ولكن عليك استشارة الطبيب قبل أن تبدئي استخدام نوع جديد وأقوى من الملينات.

ما هي الأدوية التي يمكن أن تأثرعلى الجنين؟
يلقى اللوم خطأ على كثير من الأدوية في أنها تسبب التشوهات وهذا آمر يصعب التأكد منه لأن ملايين النساء اللاتي يستخدمن كثيرا من الأدوية الضرورية انجبن الملايين من المواليد الطبيعيين الأصحاء وتذكرنا كارثة عقار الثاليدوميد التي حدثت في بداية الستينات بالتأثيرات الضارة المحتملة الكامنة في الأدوية وكلما ظهر تقرير جديد في الصحف أو على شاشات التلفزيون اجتاحت المجتمع موجة من الانزعاج والقلق.

والغالبية العظمى من الأدوية التي يصفها الأطباء مأمونة تماما ولكن القلق يساور الكثير من الأمهات عندما يضطررن لتناول أي دواء أثناء فترة الحمل وقد تم إدانة بعض المضادات الحيوية وبعض هرمونات السترويد في إحداث الشذوذات وقد يصحب استخدام العقاقير المضادة للسرطان حدوث بعض المشاكل ولكن القلق الأعظم سببه عقار الثاليدوميد ومن بين آلاف الأدوية التي يستخدمها المجتمع كل يوم في الوقت الحاضر توجد قائمة قصيرة من الأدوية تقدر بحوالي أربعة وعشرين عقارا يمكن أن يكون لها تأثير ضار على الجنين.

عموما لا ينبغي لأية سيدة أن تأخذ أي دواء أثناء المرحلة المبكرة من الحمل إلا بعد استشارة الطبيب أولا والأطباء على دراية كافية بالأدوية القليلة التي يمكن أن تسبب التشوهات من بين الغالبية العظمى من الأدوية التي يمكن استخدامها بأمان ولن يسمحوا بها للسيدات في المرحلة المبكرة من الحمل كما ينبغي أن لا تستخدم المرأة الحامل أية أدوية وصفت لأفراد آخرين من أسرتها أو وصفت لها في أوقات أخرى قبل الحمل لان هذا الأمر غاية في الخطورة وعليها أن تستشير الطبيب دائما.

الخطوط والتشققات في البطن
هذه الخطوط والتشققات ناتجة عن تمدد الجلد أثناء الحمل وهي تبدأ في منتصف الحمل وتزداد في الشهرين الأخيرين. وسبب تزايدها أسفل البطن مقارنة بالمناطق الأخرى هو أن هذه المنطقة أكثر تعرضا للتمدد أثناء الحمل وهي غالبا ما تصيب نسبة كبيرة من الحوامل قد تصل إلى 90% منهن ولكن درجة الإصابة بها تختلف من سيدة إلى أخرى فهناك من تزداد لديها هذه التشققات بطريقة سريعة جدا وكثيرة ومنهن من لا تتعدى إصابتها عدة خطوط، ويعود ذلك إلى نوعية جلد الحامل وقد تلعب الوراثة دورا في ذلك. وهي عادة لا تختفي بعد الولادة مباشرة أو مائة بالمائة ولكنها قد تزول كثيرا عما كانت عليه من قبل وفي غالب الأحيان تبقى آثارها مدة من الزمن ولذلك عليك:

1.

العناية بغذائك جيدا، وعليك الإهتمام بالبروتينات كثيرا واحرصي على تناولها فهي تساعد على المحافظة على الجلد بشكل جيد وبصحة جيدة.
2.

احرصي على تناول الأطعمة التي تحتوي على الفيتامينات خاصة فيتامين سي وفيتامين د.
3.

حاولي المداومة على دهن الجلد بالكريمات أو الزيوت المغذية كزيت الزيتون أو زيت جوز الهند وغيرهما فالدهن والتدليك سوف يساعدان على ترطيب الجلد والحد من تشققه.
4.

ولا تنسي القيام والمداومة على التمرينات الرياضية الخاصة بالحمل فهي تؤثر على صحة جسمك وحيويته بشكل عام.

تسلمين أختي

يزاج الله خير حبوبة

تسلمون علمرور
واتمنى الفايده تعم الجميع

تسلمين الغالية

يزاج الله خير اختي وربي يسهل علينا ولادتنا

يسلمووووووووو

العوامل الخارجيه المؤثره على نمو وصحة الجنين أثناء الحمل

العوامل الخارجيه المؤثره على نمو وصحة الجنين أثناء الحمل

تهمل الكثير من النسوة الحوامل – سهوا أو عمدا – صحتهن دون الالتفات الى المخاطر التي تحيق بالطفل، أثناء وجوده جنينا في الرحم أو تؤثر فيه بعدما يصبح طفلا ويخرج الى عالم الدنيا.
والجنين وديعة الله لدى الأم، ينبغي أن ترعاه وتحميه من خلال رعاية نفسها والاهتمام بغذائها وصحتها خصوصا اذا كانت مريضة أثناء فترة الحمل أو بعدها، والاستشارة الدورية للأطباء ، لان بعض العوامل أو الأمراض تؤدي الى موت الجنين أو تشوهه.
وبالرغم من أن بعض العوامل التي تؤثر في صحة الطفل أو الجنين، خارج عن ارادة المرأة، كالعوامل البيئية والوراثية لكن المرأة مسؤولة عن الأمور التي من شأنها أن يأتي الطفل سليما معافا، وذلك باتباع الأنظمة الخاصة والرعاية الدائمة.

العوامل المؤثرة على نمو وتطور الجنين
بالاضافة للعوامل البيئية والوراثية الخارجة عن ارادتنا، هناك عوامل أخرى نحن نملك قدرا كبيرا من المسؤولية في اهمالها. منها:

1-عوامل نفسية:أن الضغوط الانفعالية في أثناء الحمل تؤثر في نمو الجنين، اذ يرتبط الكثير من ضروب النقص العضوي ،مثل تشوه شكل الأذنين والفراغ الكبير بين اصبعي القدم الأول والثاني وانحناء الاصبع الخامس، بالاضطرابات الانفعالية التي تتعرض لها الأم خلال الحمل، أي خلال تشكل البنية العضوية.
ومن جهة ثانية يرتبط الاجهاض التلقائي بالازمات العاطفية للأم ،فقد أشارت مختلف الدراسات الى أن النساء اللواتي يتكرر لديهن الاجهاض يعانين من صراعات نفسية كثيرة وعميقة وانهن اكثر اتكالية وأقل اهتماما بالحمل من نظيراتهم اللواتي يضعن بصورة طبيعية.

2-سوء التغذية:المرأة حامل.. يعني انها لم تعد فردا وانما هي اثنان ومن الضروري ان تكتسب المرأة الحبلى، دعم غذائي جيد عبر تناول وجبتين اضافيتين من الطعام، على أن تكونا جيدتين نوعيا وليس كميا ، اذ ان غذاء منوعا ومتوازنا سيساعد الام لان تحافظ على قوام جيد فلايزيد وزنها كثيرا وغالبا ما يصاب بعض الاطفال في الايام الاولى من اعمارهم بقروح تسمى (أكزيما الاطفال) ، تنتج من سوء تغذية الامهات أثناء الحمل.
وتعتبر افضل وسيلة لتأمين العناصر المغذية خلال شهور الحمل هى الالتزام بأساسيات التغذية المثالية البسيطة، التى ترتكز على توفر تناول (اللبن الحليب، البيض، اللحوم، البقول، الحبوب بقشرها مثل قمح البليلة، والفواكه والخضراوات).

3-الإكثار من شرب القهوة والشاي:ان مادة الكافيين الموجودة بالقهوة والشاي ، تجتاز الحاجز المشيمي لتصل الى الجنين، فاذا كانت المرأة الحامل تكثر من شرب القهوة أن تمتنع عن ذلك اثناء فتره الحمل . أما بالنسبة للشاي فان مقدار احتوائه للكافيين اقل وعلى المرأة أن تقلل من احتسائه قدر المستطاع حتى لا يتضرر الجنين من هذه المادة المؤذية.

4-اصابة الحامل بالانفلونزا مع الحرارة السيدات الحوامل اللاتي يتعرضن للاصابة بالانفلونزا المصحوبة بارتفاع درجة الحرارة في النصف الثاني من حملهن‏,‏ قد يتعرض مواليدهن لمشاكل في النمو فيما بعد‏,‏ كما أثبتت دراسة أمريكية بجامعة نيوجرسي شملت ستة الآف امرأة‏,‏ وذلك لأن ارتفاع درجة الحرارة المصاحب لفيروس الانفلونزا هو الذي يسبب هذه المشاكل الصحية للجنين‏,‏ حيث إن النصف الثاني من الحمل هو الفترة التي يتكون فيها مخ الجنين‏,‏ وتتمثل المشاكل التي يمكن أن يعاينها عندما يصل الي سن المدرسة أو حتي قبل المدرسة في صعوبة الفهم والاستيعاب وصعوبة التركيز والضعف في الأداء بصفة عامة بالمقارنة لمن يماثلونه في العمر‏. ‏

5-التدخين:يؤثر التدخين بما يحتويه من مواد سامة مثل النيكوتين والسيانيد و أول أكسيد الكربون على صحة المرأة الحامل وصحة الجنين. و لا يتم ذلك عبر تدخين المرأة للسجائر فحسب؛ بل حتى عند تعرض المرأة الحامل للأبخرة المنبعثة من أفواه المدخنين فيما يسمى ذلك بالتدخين السلبي،
و يتأثر الجنين مباشرة من التدخين وذلك لأن كثير من المواد السامة التي يحتويها الدخان تمر عبر المشيمة إلى الجنين مسببة عدد من التأثيرات التي تم إثباتها في عدد من الأبحاث والدراسات التي أجريت حول هذا الموضوع ومن هذه التأثيرات:
1-علاقة التدخين بحدوث الإجهاض
2-التدخين يسبب نقص في وزن الطفل المولود
3-التدخين يسبب بعض التشوهات الخلقية عند الطفل المولود
4-التدخين وعلاقته بحدوث ما يسمى بحالة الوفاة المفاجئة للطفل بعد الولادة.
6-صبغات الشعر والكيماويات الأخرى:
أثناء فترة الحمل، وخاصة في شهور الحمل الأولى تُمنع الحامل من تناول أية أدوية؛ وذلك لأن الجنين يكون في أطوار التكوين الأولى، وأي كيماويات يتم تناولها قد تسبّب تشوهات في الجنين، وفي آخر الأبحاث التي نشرت في الدوريات الصحية ثبت أن استخدام صبغات الشعر أثناء الحمل – وخاصة في الشهور الأولى – قد تسبب تشوهات في الجنين، مثلها مثل تناول الأدوية، حيث إن هناك كميات ضئيلة منها تدخل إلى الدورة الدموية.

وبالقياس فإن استخدام مادة فرد الشعر لفترات طويلة أو ما يطلق عليه "البرمننت" يكون لها نفس تأثير الصبغات ,و لو بشكل أقل حيث أن فترات تواجده على الشعر تكون أقل؛ إلا أنه يفضل الابتعاد عن استخدام مثل هذه المادة الكيميائية أثناء الحمل أو على الأقل في الستة شهور الأولى منه.
لذا ننصح -وبصفة عامة- بعدم استخدام الصبغات أثناء الحمل والرضاعة بسبب احتمال الحساسية تجاه تلك الصبغة التي قد تكون شديدة، وتحتاج للعلاج بأدوية قد يكون لها تأثير سلبي على الحمل والجنين وكذلك لبن الأم.

7-تناول بعض الأدوية: إن تناول أي دواء غير مناسب وبدون استشارة الطبيب يمكن ان يسبب مضاعفات أو إعاقات خلقية للطفل إذا تناولته إمرأة حامل .
أصناف الأدوية:
1) ا لعلاجات التي تشكل مخاطرة أكيدة على الطفل :
المواد الكحولية، المضادات الحيوية ( كلورامفينيكول، كلوروكوين، اريثرومايسين، نيتروفورانتوين، نوفوبيوسين، كوينين، ستربتومايسين، السلفا، تتراسايكلين ) ، الأدوية المضادة للسرطان، تستوستيرون، أدوية ضد الغدة الدرقية، بترين، كادميوم، الرصاص، الزئبق، موانع الحمل، النيكوتين، وارفاين .
2) أدوية ذات مخاطر قاتلة جسمية :
غازات النيتروجين للتخدير، خافضات الجلوكوز في الدم، ( كلوروبروباميد، تولبيوتاميد ) ، المهدئات، علاجات ضد التشنج، ريسيرباين، فيتامين أ .
3) أدوية ذات مخاطر قاتلة محتملة :
كافايين، مهدئات ( فاليوم INAH ) ، انسولين، ليبريوم، ميكلايزين، ميبروباميت .

8-حوادث الإجهاض السابقة: الإجهاض التعودى المتكرر لولادة جنين غير مكتمل لأكثر من ثلاث مرات يكون لعيوب ناتجة عن تشوه الرحم لصغره أو انقسامه أو عيوب بعنق الرحم وأيضاً وجود الأورام داخل الرحم، وأيضاً نتيجة لسبب أساسى هو اتساعها وعدم مرونة عنق الرحم، وهنا يكون العلاج بعملية ربط للعنق من خلال الطبيب المتخصص، ويكون أيضاً نتيجة لأمراض مزمنة بالكلى والسكر وضغط الدم أو قد يكون بسبب ما يسمى بداء القطط الذي يأتي نتيجة لاقتناء القطط والكلاب لاحتواء الفضلات على ميكروبات تؤدي الى تشوهات بالجنين أو الاجهاض.

9-زيادة الوزن أثناء فترة الحمل:من المؤكد أن وزن الحامل يزداد بعض الشيء أثناء الحمل والسبب في زيادة الوزن هو أن الطفل نفسه يزن في المتوسط 3.2 كيلو غرامات عند ولادته، يضاف إلى ذلك وزن المشيمة الذي يزن حوالي أقل من نصف كيلو غرام، كما أنه تكون هناك زيادة حوالي كيلو غرام في وزن الرحم نفسه. علاوة على ذلك يزداد وزن الثديين وكذلك حجم السوائل داخل الجسم ومن ثم فان أغلب السيدات يصبن بسبب حملهن للطفل، بزيادة في الوزن تبلغ حوالي 6.4 كيلو غرامات.

ويهتم الأطباء بوزن الجسم أثناء فترة الحمل للأسباب التالية:
• الصعوبة الكبيرة عند محاولة إنقاص الوزن بعد انتهاء الحمل.
• الزيادات الحادة في الوزن في الفترة الأخيرة من الحمل قد تشير إلى احتباس السوائل داخل الجسم اكثر من كونها دلالة على تراكم الدهن في الجسم وهذه الزيادات الحادة في الوزن قد تعدّ من الأعراض الخطرة إذا كانت لها علاقة بارتفاع ضغط الدم.
• مصاعب الوضع يمكن أن تحدث إذا كان الجنين أسمن بكثير من الحد الأوسط.

10-الأنيميا : يتم تشخيص الأنيميا خلال فترة الحمل عندما يهبط مستوى هيموجلوبين الدم عند الأم أقل من 10 ملغم ، ويلاحظ ذلك عند 15 % من النساء الحوامل ، بينما يتقدم الحمل ، يميل مستوى هيموجلوبين الدم وعدد كريات الدم الحمراء إلى الانخفاض، وذلك لأن كمية الحديد المأخوذة غير كافية لتغطية المصروف منها بما أن استهلاك الحديد يتزايد بسبب المعدل النشط من الأيض ( تجدد الخلايا ) عند الأم والطفل . والحالات المعروفة من الأنيميا هي الأنيميا التي تستحث النزيف الشديد والعدوى ، وأنيميا تضخم الكريات الحمراء ، والأنيميا المؤذية ، أنيميا بول الدم ، أما الأكثر شيوعا منها هي أنيميا نقص الحديد . والأنيميا تؤثر على النمو والتطور للجنين ويسبب مضاعفات متعددة خلال الولادة .

11-الحصبة الألمانية :إنه ليس مرضاً خطيراً في حالة عدم وجود حمل، ولكن لو كانت المرأة حاملا عندما اصيبت بالمرض، فإن مخاطر الإعاقة الخلقية تكون عالية، الإعاقات المحتملة يمكن أن تكون إظلام عدسة العين، الغلوكوما ( المائية الزرقاء في العين ) ، إضطرابات في الرؤية واضطرابات سمعية، ومتاعب في النمو المتطور، الامر المهم هنا هو تشخيص المرض وعيادة الطبيب لمناقشة الحفاظ على الحمل .

12-سكر الحمل:يترافق سكر الحمل بخطورة perinatal mortality قد تصل إلى 4% وتعود إلى الحدود الطبيعية في حال المتابعة الدورية الدقيقة واتخاذ الإجراءات المناسبة.
قد يؤدي سكر الحمل في الجنين إلى:
• موت الجنين داخل الرحم المفاجئ وغير معروف السبب.
• كبر حجم الجنين وبالتالي إلى عسر ولادته مما يستدعي اللجوء إلى العملية القيصرية.
• زيادة الماء حول الجنين وبالتالي خطر ولادة مبكرة ووضعيات معينة داخل الرحم.
• قد يترافق مع ارتفاع ضغط الدم لدى الأم مما قد يؤدي إلى قصور في وظيفة المشيمة وبالتالي نقص نمو الجنين داخل الرحم.
• إختلاطات تنفسية بعد الولادة نتيجة لعدم نضج الرئة.
• نقص في سكر الدم لدى الوليد بسبب نقص الوارد من السكر عن طريق دم الأم.
• نقص في الكالسيوم لدى الوليد.

13-المناعة والتطعيم خلال فترة الحمل :تعتمد على أي نوع من المطاعيم أو المناعة التي حصلت عليها الأم . مثلا : يمكن إعطاء الأم مطعوم الدفتيريا والتيتانوس ( الكزاز ) إذا لم تكن قد أخذت المطعوم في المدة الـ 10 سنوات الأخيرة . بينما مطعوم شلل الأطفال لا يعطى إلا إذا كان منتشرا حديثا في المنطقة . ويجب الامتناع عن مطعومي النكاف أو الحصبة الألمانية خلال اشهر الحمل، بينما يجب أن يعطى مطعوم التيفوئيد إذا كان عليها السفر حول منطقة ينتشر بها وباء الحمى الصفراء، فيجب أن تعطى المطعوم قبل أن تغادر لان الإصابة بالمرض اخطر عليها من احتمالية المضاعفات القاتلة من اخذ المطعوم. لا ينصح بمطعوم الكوليرا لأي امرأة حامل إلا إذا سافرت لمنطقة انتشر بها المرض حديثا، أو أنها ستتصل بشخص لديه عدوى كوليرا نشطة . يمكن إعطاء مطعوم داء الكلب حسب البروتوكول المعمول به . اما مطعوم التهاب الكبد الوبائي فيعطى للمرأة الحامل قبل السفر الى منطقة فيها مخاطر التلوث بفيروس التهاب الكبد، او بعد الاتصال بشخص اصيب بعدوى التهاب الكبد الوبائي .

المراجع:
1-كتاب(تطور الجنين وصحة الحامل)دكتور محيي الدين طالو العلبي.
2-كتاب(أنت حامل..غذاء مضاعف نوعا لاكما)دكتورة ابتسام أمين.
3-مواقع الانترنت:www.sehha.com
www.layyous.com
www.childclinic.net
www.thawra.com
www.khosoba.com

يزاج الله خير حبوبه..

يزاج الله خير

مشكوره اختى على الموضوع القيم

يزاج الله كل خير

مشكووووووووووووره عالمعلومات القيمه
يزاااااااااج الله خيييييييييير

يزااج الله خييير عالمعلومات الحلوه

تسلميين الغاليه وربي يوووفقج