الامراض المترتبة من تسوس الاسنان

بعض الاهل يتخوفون من تسوس اسنان اطفالهم بشكل كبير
ويعتبرونه مرض او حتى ممكن يسبب امراض اخرى
لكن في الحقيقة لا يوجد امراض عامة يسببها تسوس الاسنان
لكن هناك تسلسل فى مرض التسوس اللي يصيب السن وبدرجات
واذا ما تم معالجته بالطرق المعتادة فسوف يتم خلعه
ومن الضروري هنا اهتمام الاهل بنظافة اسنان الاطفال للوقاية من التسوس قبل حدوثه
ومو غلط تشتري الام فراشي اسنان ملونة وباشكال محببه للطفال مثل الفراشي الحلوة الي نشوفها من ماركات متعددة مثل اكوافريش الي بعد عندهم معاجين اسنان متخصصه للأطفال.

ملاحظة: GSK لا تقبل أي مسؤولية عن محتويات من طرف ثالث، ولا تعطي أي تمثيل أو توصية فيما يتعلق بأي معلومات أو الأراء الواردة في هذا المحتوى

بانتظار ردودكم وتفاعلكم

مشكوووووووووووره يا الغلا

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة MAJIDA خليجية
مشكوووووووووووره يا الغلا

العفو حبيبتي
نورتي الموضوع بمرورك

بانتظار المزيد من التفاعل

السلام عليكم
مشكورة اختي عالموضوع المهم,وكوني طبيبة أسنان بأكد على كلامك العناية بأسنان الأطفال مهمة للغاية ويجب تعويد الطفل منذ الصغر على تفريش الأسنان بالفراشي والمعاجين المخصصة للأطفال والأفضل أن يتم ذلك باشراف الأهل حتى عمر سبع سنوات للتأكد من عدم بلع الطفل للمعجون,كما يجب عدم اهمال أي شكوى أو أي ألم يشعر به الطفل في أسنانه وعدم القول أنها أسنان مؤقتة ولا فائدة من علاجها لأن الاسنان المؤقت السليم سيؤدي إلى اسنان دائم سليم ويجنب الطفل الكثير من المعالجات المعقدة فيما بعد.

الأحكام المترتبة على إسقاط الجنين.

الأحكام المترتبة على إسقاط الجنين
السؤال :أريد أن أعرف الأحكام المترتبة على إسقاط الجنين في مراحله المختلفة ؟
الحمد لله
أولاً :
سبق في إجابة السؤال رقم ( 42321 )
بيان حكم إسقاط الجنين ، فليرجع إليه فإنه مهم .
ثانياً :
أما الأحكام التي تترتب على إسقاط الجنين ، فإنها " مختلفة
باختلاف زمن الإسقاط في أي من أطواره الأربعة على ما يلي :
الحكم الأول : إذا سقط الحمل في الطورين الأولين : طور النطفة
المختلطة من المائين ، وهي في الأربعين الأولى من علوق الماء في الرحم ، وطور
العلقة ، وهو طور تحولها إلى دم جامد في الأربعين الثانية إلى تمام ثمانين يوماً ،
ففي هذه الحالة لا يترتب على سقوطها نطفة أو علقة شيء من الأحكام بلا خلاف . وتستمر
المرأة في صيامها وصلاتها كأنه لم يكن إسقاط ، وعليها أن تتوضأ لوقت كل صلاة إذا
كان معها دم كالمستحاضة .
الحكم الثاني : إذا سقط الحمل في الطور الثالث ، طور المضغة – أي
: قطعة من لحم ، وفيه تقدر أعضاؤه وصورته وشكله وهيئته وهو في الأربعين الثالثة من
واحد وثمانين يوماً إلى تمام مائة وعشرين يوماً فله حالتان:
1. أن تلك المضغة ليس فيها تصوير ظاهر لخلق آدمي ولا خفي ، ولا
شهادة القوابل بأنها مبدأ إنسان فحكم سقوط المضغة هذه حكم سقوطها في الطورين
الأولين ، لا يترتب عليه شيء من الأحكام .
2. أن تكون المضغة مستكملة لصورة آدمي أو فيها تصوير ظاهر من خلق
الإنسان ، يد أو رجل أو نحو ذلك ، أو تصوير خفي أو شهد القوابل بأنها مبدأ إنسان
فحكم سقوط المضغة هنا أنه يترتب عليها النفاس وانقضاء العدة.
الحكم الثالث : إذا سقط الحمل في الطور الرابع ، أي : بعد نفخ
الروح ، وهو من أول الشهر الخامس من مرور مائة وواحد وعشرين يوماً على الحمل فما
بعد ، فله حالتان ، وهما :
1. أن لا يستهل صارخاً (أي لا يصرخ عند ولادته) فله أحكام الحالة
الثانية للمضغة المذكورة سابقاً ، ويزيد أنه يغسل ويكفن ويصلى عليه ويسمى ويعق عنه
.
2. أن يستهل صارخاً ، فله أحكام المولود كاملة ، ومنها ما في
الحالة قبلها آنفاً ، وزيادة ها هنا هي : أنه يملك المال من وصية وميراث فيرث ويورث
وغير ذلك .
منقول من :
فتاوى اللجنة الدائمة (21/434-438).
الإسلام سؤال وجواب, بإشراف الشيخ محمد صالح المنجد
__________________

بارك الله فيكِ في الطرح المفيد

كثير من الناس يجهلون هذه الأحكام

سبحان الله وبحمده

جزآكي الله الف خير

بارك اله فيك أختي.

شكراً أختي على المرور