مركز الملوك الطبي

يا بنات مين سمعت عن مركز الملوك ومين جربته او سوت عندو شي خبرونا يا بنات ضروري:

ما جربته

بصراحة ما عندي أي فكرة عنها.

مشكورات

هلا اختي …

قبل كمن شهر في حرمة عربية اتصلت ف بو راشد مقدم برنامج البث المباشر على اذاعة الرابعة عجمان وقالت انها سوت عملية تجميل حق خشمها وللأسف الطبيب خرب خشمها والناس الي يشتغلون في المركز بدون ذمة ولا ضمير وتمت تذم المركز لدرجة ان ابو راشد احرجها وقالها مادري ليش انتو الحريم تحبون تخربون ويوهكم مع ان اغلبكم مايحتاجون لهالعمليات .. المهم ان الحرمة تمت تشتكي عالمركز وتحذر الناس منهم وقالت ان المركز هو عبارة عن شقة في بناية كبيرة في الشارجة على طريق دبي الشارجة .. مادري اذا انتي تقصدين هالمركز اتمنى تسألين عنهم زين قبل لاتتوهقين معاهم والحذر واجب فكل الأحوال اختي العزيزة ..

مشكوره اختي اي نعم انا اقصد مركز الملوك اللي بطريق الشارجه دبي لاني انا سرتلهم ونصبوا عليه وكنت حابه اسمع تعليقات البنات سرت اعمل ابره بوتكس حق جبيني ولما دخلت المركز اول شي سئلوا عن الفلوس ولما اخذت الدكتوره الفلوس اخذت الابره بيد الدكتور العراقي وكان الابره المفروض تقعد من 3 الى 6 اول مرى وانا ما ضلت الا 3 اسابيع وطبعا اخذوا الف درهم ولما كلمتهم كانوا ما يردون وما يجاوبوني وقبل لما كنت اتصل ابغى اخذ الابره كانوا يتصلون فيني ويا بنات حذاري لانوا الله ستر ما كانت الابره غلط وصابني تشوه ولا اي شي ممكن الواحد يندم طول عمره

حلى تراب الملوك

خليجية

حبيباتى اليكم هذه الوصفة السهلة جدا وهى اسمها تراب الملوك وهذه هى الخطوات

:

1. المقادير :
2 علبة قشطة نستلة او اى نوع تفضلينه
بسكويت اولكر
فستق حلبى
علبة كمبوت (الفواكه المعلبة)
قالب زبدة المراعى أو نصف قالب حسب الرغبة
نصف كوب سكر

2. الطريقة :
الخطوة (1) : رصى طبقة من البسكويت في طبق بيركس متوسط الحجم ثم اسقى البسكويت بالشراب الموجود في علبة الكمبوت بالشراب فقط من دون الفواكه.

الخطوة (2) : قومى بضرب السكر مع الزبدة مع القشطة مع قليل من باقى الماء المتبقى في علبة الكمبوت في الخلاط .

الخطوة (3) : قومى بصب الخليط كله علي البسكويت مع وضع الفاكهة الموجودة بعلبة الكمبوت

الخطوة (4) : اضربى حوالى 5 او 6 بسكوتات (حسب حجم البيركس ) بالخلاط حتى تصير بودرة ثم رشيه علي وجه الطبق بمصفى صغيرة علشان بيكون في قطع بسكوت ما اضربتش في الخلاط ما تنزلش في الطبق.

الخطوة (5) : قومى بضرب شوية فستق حلبى غير مملح في الخلاط حتى يصير بودرة وقومى برشه علي وجه الخليط كما فعلتى في البسكوت.

الخطوة (6) : ضعيه في الثلاجة لمدة ساعتين

وبالهنا والشفا وما تنسوش تقولولى رأيكم بصراحة

يمي يمي شكلها لذيذ بجربها ان شاء الله تسلمين ع الوصفة

يم يممممممم روعه يااختي تسلمي

سوييتها مرررررة وتخبلوووووووا عليها خليجية

تسلميييين الغلا

مشكووووووووووووره

تسلمين حبيبتي

شكرا لكم جميعاً علي مروركم الذييييييييييييييذ
بما إننا في قسم الحلويات يعنى
ههههههههههههه

تسلم ايدج
حطيلناصورة علشان نتشجع اكثر

قصر الملوك في شارع الوحده

بنات منو نفخت شفايفها عند هالمركز و في وحده تعرف مكان ينفخ الشفايف و تبين طبيعيه و شكرا

لا تعليق

الله المستعان

عن تنفخين شفايج و تستوي شرات الاير باج

اتقي الله اختى ولا تغيرى من خلق الله ولا تتبعى خطوات الشيطان

همتـــي همة الملوك ونفســــي ,, نفس حــــرٍ تــــرى المذلة كفــــرا

خليجية

أمطري لؤلؤاً سماء سرنديب ,, وفيضي آبار تكرور تِبرا

أنا إن عشت لست أعدم خبزاً ,, وإذا مت لست أعدم قبرا

همتى همة الملوك ونفسي ,, نفس حرٍ ترى المذلة كفرا

خليجية

السلام على أهل الهمم ، فهم صفوة الأمم ، وأهل المجد والكرم ،

طارت بهم أرواحهم إلى مراقي الصعود ، ومطالع السعود ، ومراتب الخلود ،

ومن أراد المعالي هان عليه كل همّ ، لأنه لولا المشقة ساد الناس كلهم ،

ونصوص الوحي تناديك ، سارع ولا تلبث بناديك ، وسابق ولا تمكث بواديك ،

أُمية بن خلف ، لما جلس مع الخلف ، أدركه التلف ،

ولما سمع بلال بن رباح ، حي على الفلاح ، أصبح من أهل الصلاح .

اطلب الأعلى دائماً وما عليك ، فإن موسى لما اختصه الله بالكلام ، قال : رَبِّ أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ ،

المجد ما يأتي هبة ، لكنه يحصل بالمناهبة ،

لمَّا تعلمت الصيد الكلاب ، أبيح صيدها بنص الكتاب ،

ولما حمل الهدهد الرسالة ، ذكر في سورة النمل بالبسالة ،

نجحت النملة بالمثابرة ، وطول المصابرة ،

تريد المجد ولا تَجِدّ ؟

تخطب المعالي ،وتنام الليالي ،

ترجو الجنة ، وتفرط في السنّة .

قام رسولنا حتى تفطّرت قدماه ، وربط الحجر على بطنه من الجوع وهو العبد الأوّاه ،

وأدميت عقباه بالحجارة ، وخاض بنفسه كل غارة .

يُدعى أبو بكر من الأبواب الثمانية ، لأن قلبه معلق بربه كل ثانية ،

صرف للدين أقواله ، وأصلح بالهدى أفعاله ، وأقام بالحق أحواله ، وأنفق في سبيل الله أمواله ،
وهاجر وترك عياله .

لبس عمر المرقّع ، وتأوّه من ذكر الموت وتوجّع ، وأخذ الحيطة لدينه وتوقّع ،

عدل وصدق وتهجد ، وسأل الله أن يستشهد ، فرزقه الله الشهادة في المسجد .

عليك الجِد إن الأمر جَد ,, وليست كما ظننت ولا وهمتا

وبادر فالليالي مسرعات ,, وأنت بمقلة الحدثان نمتا

اخرج من سرداب الأماني ، يا أسير الأغاني ، ا

نفض غبار الكسل ، واهجر من عذل ، فكل من سار على الدرب وصل ،

نسيت الآيات ، وأخّرت الصلوات ، وأذهبت عمرك السهرات ، وتريد الجنات ؟!

ويلك والله ما شبع النمل حتى جدّ في الطلب ، وما ساد الأسد حتى افترس ووثب ،

وما أصاب السهم حتى خرج من القوس ، وما قطع السيف حتى صار أحدّ من الموس .

الحمامة تبني عشها ، والحمّرة تنقل قشها ،

والعنكبوت ، يهندس البيوت ، والضب يحفر مغاره ، والجرادة تبني عمارة ،

وأنت لك مدة ، ورأسك على المخدة ،

في الحديث : (( احرص على ما ينفعك )) ، لأن ما ينفعك يرفعك ،

(( المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف )) ، بالقوة يبنى القصر المنيف ، وينادل المجد الشريف .

همة تنطح الثريا وعزم ,, نبوي يزعزع الأجبالا

صاحب الهمة ما يهمه الحرّ ، ولا يخيفه القرّ ، ولا يزعجه الضرّ ، ولا يقلقه المرّ ، لأنه تدرع بالصبر .

صاحب الهمة ، يسبق الأمة ، إلى القمة ،

وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ * أُوْلَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ

، لأنهم على الصالحات مدربون ، وللبر مجربون .

الثعلب يرضى بالجيفة ، فكتب في آخر الصحيفة ،

لو أسرع الحمار مثل الحصان ، لكان من الهوان يُصان ،

الشمس تجري ، والقمر يسري ، وأنت نائم لا تدري ،

أنت أكول شروب ، لعوب طروب ، صاحب ذنوب .

لا يدرك المجد إلا سيد فطن ,, لما يشق على السادات فعّال
لولا المشقة ساد الناس كلهم ,, الجود يفقر والإقدام قتال

لما تجرع الأحنف غصص الغضب ، صار حليم العرب ،

ولما بذل روحه للموت عنترة ، شبهوه بقسورة ،

ولمّا بذل حاتم ، طعامه لكل قادم ، وأنفق أمواله في المواسم ،

صار مضرب المثل في الجود ، وقصة الكرم في السهول والنجود .

لما طار القمري قعد فوق الأغصان ، ولما مشى الجعلان بقي مع الديدان ،

سافر العود من الهند ، فسُمي بالند ،

وأقام بأرضه الخشب ، فسماه الناس الحطب .

اديسون مكتشف الكهرباء ، قضى عمره في اختراعه حتى أذهل به الحكماء ،

فلا نامت أعين الأغبياء .

مكتشف الذرة ، أجرى عليها التجربة عشرة آلاف مره .

عمي بعض المحدِّثين من كثرة الرواية ، فما كلَّ ولا ملَّ حتى بلغ النهاية ،

مشى أحمد ابن حنبل من بغداد إلى صنعاء ، وأنت تفتر في حفظ دعاء ،

سافر أحدهم إلى مصر ، غدوّه شهر ، ورواحه شهر

، في طلب حديث واحد ، ليدرك به المجد الخالد ،

لولا المحنة ، ما دعي أحمد إمام السنة ،

وصل بالجَلْد إلى المجد ، ووضع ابن تيميه في الزنزانة ، فبز بالعلم زمانه .

واعلم أن الماء الراكد ، فاسد ، لأنه لم يسافر ويجاهد ،

ولما جرى الماء ، صار مطلب الأحياء ،

بقيت على سطح البحر الجيفة ، لأنها خفيفة ، وسافر الدر إلى قاع البحر، فوضع من التكريم على النحر .

فكن رجلاً رجله في الثرى ,, وهامة همته في الثريا

يا كثير الرقاد ، أما لنومك نفاد ؟؟

سوف تدفع الثمن ، يا من غلبه الوسن

، تظن الحياة جلسة وكبسة ، ولبسةٌ وخلسة ،

بل الحياة شرعة ودمعة ، وركعة ومحاربة بدعة .

الله أمرنا بالعمل لينظر عملنا ، وقال : وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ،

فالحياة عقيدة وجهاد ، وصبر وجلاد ،

ونضال وكفاح ، وبر وفلاح،

لا مكان في الحياة للأكول الكسول ، ولا مقعد في حافلة الدنيا للمخذول .

علو في الحياة وفي الممات ,, بحق أنت إحدى المعجزات

ابدأ في طلب الأجر من الفجر ، قراءة وذكر ، أو دعاء وشكر،

لأنها لحظة انطلاق الطير من وكورها ، ولا تنس : (( بارك الله لأمتي في بكورها )) .

العالم في حركة ، كأنه شركة ،

وقلبك خربة ، كأنك خشبة ،

الطير يغرّد ، والقمري ينشد ،

والماء يتمتم ، والهواء يهمهم ،

والأسود تصول ، والبهائم تجول ،

وأنت جثة على الفراش ،

لا في أمر عبادة ولا معاش ، نائم هائم ، طروب لعوب ، كسول أكول .

استيقظ على نبرات الخطاب الشرعي ، ودعنا من وساوس الهاجس البدعي ،

لأن الشريعة ، تدعو للهمة البديعة ، تقول لأتباعها : فما وهنوا لما أصابهم ،

لأنهم حملوا كتابهم، وألقوا للعالم خطابهم ، فهداهم ربهم صوابهم .

وأهل السوالف ، رضوا بأن يكونوا مع الخوالف ،

لأن لهم في الضلالة سوابق ، فهم يتصيدون كل مارق ، عن الحق آبق ،

ولو علم الله فيهم خيراً لأسمعهم ، فهبوا وتركوا مضجعهم ،

ولو أراد الله بهم خيراً لأغاثهم ، ولكن كره الله انبعاثهم .

الفرس بهمته يعض لجامه ويلوك ، فركبه الملوك ،

والحمار آثر المقام في الرباط ، فضرب بالسياط :

سوف ترى إذا انجلى الغبار ,, أفرس تحتك أو حمار

يقدم لك ابن جرير ، كتاب التفسير ، محققاً منقحا ، مدبّجا مصحّحا ، ثم لا تصطفيه ، ولا تقرأ فيه .

ألَّف ابن حجر فتح الباري في ثلاثين سنة ، فلله دره ما أجمل كتابه وأحسنه ،

ثم تهمله في الرف ، كأنه دف ، مع الأسف .

وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لا يَعْلَمُونَ الْكِتَابَ إِلا أَمَانِيَّ وَإِنْ هُمْ إِلا يَظُنُّونَ .

ولو كان في قلب المحب صبابة ,, لسار على الأقدام في الشوك والحفى

هذا الكافر مثابر ، كل يوم مغامر ،

سيَّر في الأرض السيارة ، وأطار في السماء الطيارة ،

جعل لغذاءك ثلاجة ، ولماءك زجاجة ،

ومالك عمل إلا أن تأكل وتشرب ، وتلهو وتلعب .

ولا تقل الصبا فيه مجال ,, وفكركم صبي قد دفنتا
تفر من الهجير وتتقيه ,, فهلاَّ من جهنم قد فررتا

أنت تفتر والملائكة لا يفترون ، وتسأم العمل والمقربون لا يسأمون ،

بم تدخل الجنة، هل طعنت في ذات الله بالأسنة ،

هل أوذيت في نصر السنة ،

انفض عنك غبار الخمول ، يا كسول ،

فبلال العزيمة أذّن في أذنك فهل تسمع ، وداعي الخير دعاك فلماذا لا تسرع . يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ

ولابد للهمم الملتهبة أن تنال مطلوبها ، ولابد للعزائم المتوثبة أن تدرك مرغوبها ، سنة لا تتبدّل ،

وقضية لا تتحوّل .

جزى الله المسير إليك خيراً ,, وإن ترك المطايا كالمـزادِ

واعلم أن الهمة توقد القلب ، واستسهال الصعب ، وركوب الخطب ، فالعذاب بالهمة عذب .

ومن عنده همة عارمة ، وعزيمة صارمة ، اقتحم بها أسوار المعالي ، وصار تاريخه قصة الليالي .

فقل للمتخلفين اقعدوا مع الخالفين ، لأن المنازل العالية ، والأماني الغالية ،

تحتاج إلى همم موّاره ، وفتكات جبارة ، لينال المجد بجدارة .

وقل للكسول النائم ، والثقيل الهائم ،

امسح النوم من عينيك ، واطرد الكرى من جفنيك

، فلن تنال من ماء العزة قطرة ، ولن ترى من نور العلا خطرة ، حتى تثب مع من وثب ، وتفعل ما يجب ، وتأتي بالسبب .

أقسمت أن أوردها حرة ,, وقاحة تحت غلام وقاحْ

إما فتى نال المنى فاشتفى,, أو فارس زار الردى فاستراحْ

إذا سألت الله في كل ما ,, أملته نلت المنى والنجاحْ

بهمة تخرج ماء الصفا ,, وعزمةٍ ما شابها قول آحْ

ألا فليهنأ أرباب الهمم ، بوصول القمم ،

وليخسأ العاكفون على غفلاتهم في الحضيض ، فلن يشفع لهم عند ملكوت الفضل نومهم العريض ،

وقل لهؤلاء الراقدين إنَّكُمْ رَضِيتُمْ بِالْقُعُودِ أَوَّلَ مَرَّةٍ فَاقْعُدُوا مَعَ الْخَالِفِينَ

فهُـبّـوا إلى درجات الكمال نساءً ورجالا ، ودربوا على الفضيلة أطفالا ، وانفروا خفافاً وثقالا .

مقامة الهمة..
من كتاب مقامات القرني ,

يسلمووووووووووووو الطرح المميز يالغلا
بانتظار ابداعاتج يا مبدعه

دمت بود

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فجر_دبي خليجية
يسلمووووووووووووو الطرح المميز يالغلا
بانتظار ابداعاتج يا مبدعه

دمت بود

حياك الله يا غالية ,

سلمك الله و بارك فيك,

سرني تواجدك أسعدك الله ,

ودي و تقديري.

حلى الملوك

السلام عليكم
المقادير:
فراولة مقطعة وتشكيلة من التوت البري اللي بتحصلينة في سبنس والسوبرماركت واللي اقصدة نوعي يعني الاحمر والأسود والعنبية
وكيك سوسرول بالكريما الصغير اللي في الثلاجة وكسترد المراعي اللي بالفانيلا حوالي12 علبة
الطريقة:
اولا قطعي الكيك دوائر وصفية في بايركس وحطي علية خليط الفراولة وتشكيلة التوت والعنبية ومن بعد صبي الكسترد فوقة يعني طبقة تغطي الفراولة بعدين زيني الطبق بعنقود عنبية و اي نوع من الفروت وحطية في الثلاجة صحتين

مشكووورة لو بصورة اوضح

تسلمين حبوبهخليجية

تسلميييين ختيه ع الوصفه …. متأكده إنها لذييييذه . إن شاء الله بجربها قريب وبنزله في القسم ..

مشكووووووووووووووووووووووووووره .

يسلمو ع الوصفة.. ^_*

خليجية

تسلمين

مكرمة ملك الملوك

خليجية

مكرمة ملكية يستفيد منها الجميع بدون إستثناء وليست لشريحة معينة

وتأكدت من الخبر فوجدته صحيح ومن مصدر صحيح أيضاً

ومن شك في ذلك فله البحث والتحري

"من صام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه".

« من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه »

أليست مكرمة من ملك الملوك عز وجل

أليست مكرمة لكل من أخطأ أن يتوب

أليست مكرمة لمن كبلته الشهوات ان يعود

اليست مكرمة لمن ضيع عمره خلف الاثام والذنوب

اليست مكرمة من ملك لاينازعه في ملكه احد

من اجل الحصول عليها يجب ان نجاهد انفسنا ونسعى لمرضاة الله سبحانه وتعالى

ونتم صيامنا ايمانا واحتسابا حتى نفوز بهذه المكرمة الملكية التي لايوازيها مكرمة

منقول للفائده

خليجية

وياكم ان شاء الله ..

اشكرج على المرور ..

جزاك الله خير

الله يبلغنا رمضان ونصومه كامل ويعوده علينا اعوام واعوام

يبلغنا رمضان ونصومه كامل ويعوده علينا اعوام واعوام

مشكورة فديتج

شارع الملوك في دوسلدورف

السلام عليكم فديتكم بسالكم عن الماركات الموجوده في شارع الملوك في دوسلدورف ???ن??ـٌِآ شفت قوتشي ولويس فيتون وشانيل وبرادا وكارتير وأسكادا وهيرمس لكن ‏?مٍْْـٍْْ???????ـْْاٍ شفت محل فندي وايف سان لوران و ديور وفالنتيو وإذا موجودين ممكن تخبروني وين مكانهم بالضبط أو محل يبيع اكسسوارات هالماركات

للرفع

بالتوفيق الغالية

احب الماركاااااااااااااااااااااات خليجية

الشارع مب واايد طويل

خذي لفه عليه وبتحصلين كل المحلات والماركات =)

للاسف انا رحت دوسلدورف يوم واحد على السريع وما شفت كل شي فيها

( دَعٌأَء أَلَأًسّتٌغِفِأُرً )

( أُلَلًهًمِ أِنِتّ رّبّيً لًأِ أِلِهَ أَلُأِ أَنًتُ ، خٌلُقُتًنُيّ وّأِنّأِ عّبّدّڳَ ، وِأُنًأٌ عًلِى عّهًدُڳِ وَوّعًدًڳً مِأَ أِسٌتُطٌعُتِ، أِعُوٌذُ بُڳَ مٌنّ شَرٌ مُأًصِنّعّتٌ ، أًبٌوّء لّڳّ بٌنًعِمُتُڳّ عُلًيّ وًأُبُوِء لًڳَ بًذِنٌبَيً فَأِغٌفَرٌ لُيَ ، فَأَنِهّلِأِيّغِفِرِ أُلّذَنٌوَبٌ أُلِأُ أٌنُتً )

ديور وفندي مب موجودين لويس فيتون وبرادا وشانيل وكوتشي واجنر واسكادا

مهم: القول المُبين في {الطّريقة الشّرعيّة} لنُصح الملوك والسّلاطين

(( القول المُبين في الطّريقة الشّرعيّة لنُصح الملوك والسّلاطين))
—————————————–

الحمدُ للهِ ربّ العالمين، والصّلاةُ والسّلامُ على رسوله الأمين، وعلى آله وصحبه أجمعين، وتابعيهم بإحسانٍ من الصّالحين والـمُصلحين إلى يوم الدّيــن، ولا عُدوان إلاّ على الظّالمين والـمُفسدين.

أمّا بعـــد:

فلقد كتب (الدُّكتور أمجد قورشة)-أصلحه الله-رسالةً إلى ملك الأردنّ-وفّقه اللهُ وأحسن إليه-؛ قام بنشرها على صفحته على الـــ(فيسبوك!!!)؛ وذكر فيها أنّه كان يستطيعُ إرسال رسالته هذه إلى يد الملك عن طريق (أقاربـه الكُثُر!) في الدّيوان الملكيّ والمخابرات؛ ولكنّه لم يفعل! بل نشرها-على الملأ-في ميدان الفتنة= (الــفيسبوك!).

واعترف المذكور بجلافة وقسوة أسلوبه في مُخاطبة الملك؛ مُدَّعيًا أنّ سبب ذلك أنّ هذا هو طبع(الشّركس) الّذين ينتمي إليهم، وأنّه لم يعتَدْ على مُخاطبة الملـوك!.

واعترف-أيضًا-أنّه كان حاضرًا إبّانَ مظاهرة الثّائرين الّتي كانت في (دوّار الدّاخليّة) في عمّان-المحروسة-!

ودافع المذكـور عن الثّائريـن وعــن (رؤيتهــم!).

وعزفَ المذكورُ على وترِ الفتنة، واستشرفها، وتعرّض لها..

فأقول له ولغيره ممّن فرح بما فعل:

1- لا بُدَّ من نصيحة سلاطين الـمُسلمين وأئمّتهم وملوكهم؛ كما في حديث تميمٍ الدّاريّ-رضي الله عنه-مرفوعًا: (إنّ الدّينَ النّصيحةُ، إنّ الدّينَ النّصيحةُ، إنّ الدّينَ النّصيحة)؛ قالوا: لمن-يا رسول الله!-؟ قال: (لله، وكتابه، ورسوله، وأئمّة الـمُسلمين، وعامّتهم) [1] .

وقال أبو هريرةَ-رضي الله عنه-: قال رسول الله-صلّى الله عليه وعلى آله وسلّم-: (إن اللَّه يرضى لكم ثلاثًا ويسخط لكم ثلاثًا؛ يرضى لكم: أن تعبدوه ولا تشركوا به شيئًا، وأن تعتصموا بحبل اللَّه جميعًا ولا تفرَّقوا، وأن تناصحوا مَنْ ولاّه الله أمركم، ويسخط لكم: قِيلَ وقال، وإضاعةَ المالِ، وكثرة السُّؤال) [2] .

وقال جرير بن عبد الله البجليّ-رضي الله عنه-خليجيةبايعتُ رسول الله-صلّى الله عليه وعلى آله وسلّم-على إقام الصّلاة، وإيتاء الزّكاة، والنُّصح لكلّ مسلم) [3] .

2- لكنّ نصيحةَ الولاة والملوك والسّلاطين لا تكون علنيّةً ولا خشنةً؛ بل تكون لطيفةً ليّنةً، وسرّيّةً؛ فيما بينك وبينه..

فإنّ ربّنا-سبحانه-لـمّا أرسلَ رسوليه موسى وهارون-عليهما الصّلاةُ والسّلام-إلى واحدٍ من أكفر الخلق-هو: فرعون-؛ قال لهما: ((فقولا له قولاً ليّنًا لعلّه يتذكّر أو يخشى))؛ وملوك المسلمين أولى بالمخاطبة اللّيّنة.

ونهى اللهُ-سبحانه-عن مُجادلة أهل الكتاب-مع كُفرِهم-إلاّ بالّتي هي أحسن؛ كما قال-سبحانه-: ((ولا تجادلوا أهل الكتاب إلاّ بالّتي هي أحسن))؛ ولم يقُل: بالحُسنى؛ بل قال: ((بالّتي هي أحسن))؛ وملوك المسلمين أولى بذلك.

ونصيحة الملوك وغيرهم بابٌ من أبواب الدّعوة إلى الله-سبحانه-؛ وربّنا يقول: ((ادعُ إلى سبيل ربّك بالحكمة والموعظة الحسنة))؛ فَلِمَ الجلافةُ والقسوة-يا أمجد!-؟!.

إذا كان هذا (طَبْعُكَ!)-كما تقول-؛ فأَحْجِمْ-هُديتَ-، و(أعطِ القوس باريها)؛ فإنّه لا يزالُ في بقايا من أهل العلم والسّنّة من اللّين والحكمة ما يُصلح الله به العباد والبلاد.

3- وإذا كان واحدنا لا يرضى أن يُشهَر له بالنُّصح، ولا يقبلُ أن يُجهرَ له بالتّذكير؛ بل يَجْعَلُ ذلك بابًا من أبواب التّوبيخ والتّعيير؛ حتّى صنّف الحافظُ ابنُ رجبٍ-رحمه الله-كتاب (الفَرْقُ بين النّصيحة والتّعيير)؛ فكيف يُرضى هذا لملوك الـمُسلمين؟!.

قال الإمامُ الشّافعيُّ-رحمه الله-:

تعمّدني بنُصحِكَ في انفرادي === وجنّبني النّصيحةَ في الجَمــــــاعة
فإنّ النُّصحَ بين النّاسِ نوعٌ === من التّوبيــخ لا أرضـى استماعــه
وإن خالفتني وَعَصَيتَ قولي === فلا تَجْزَعْ إذا لمْ تُعـطَ طاعـــــة

4- بل-قبل ذلك-قال الصّحابيُّ عِياضُ بن غنمٍ-رضي الله عنه-إنّ رسول الله -صلّى الله عليه وعلى آله وسلّم-قال: (من أراد أن ينصح لسلطانٍ بأمرٍ فلا يُبدِ له علانيةً؛ ولكن ليأخذ بيده فيخلو به؛ فإن قَبِلَ منه فذاك؛ وإلاّ كان قد أدّى الّذي عليه له) [4] .

وقال سعيدُ بن جبيرٍ-رحمه الله-: قلتُ لابن عباسٍ-رضي الله عنه-: (آمُرُ إمامي بالمعروف؟)؛ قال: (إن خشيتَ أن يقتلك فلا؛ فإن كنت ولا بدّ فاعلاً؛ ففي ما بينك وبينه) [5] .

ولـمّا قِيلَ لأسامةَ بنِ زيدٍ- رضي الله عنه-: (ألا تدخل على عثمان لتكلّمه؟)؛ قال: (أترون أنّي لا أُكلّمه إلاّ أُسمعكم؟! والله لقد كلّمته فيما بيني وبينه؛ ما دون أن أفتح أمرًا لا أُحبُّ أن أكون أوّل من فتحه) [6] .

وروى أحمدُ والطّبرانيُّ وحسّنَ الألبانيُّ أنّ سعيد بن جمهان-رحمه الله-قال: (أتيتُ عبدَ الله بنَ أبي أوفى-رضي الله عنه-وهو محجوب البصر؛فسلّمتُ عليه)؛ قال لي: (من أنت؟)؛ فقلت: (أنا سعيد بن جمهان)؛ قالخليجيةفما فعل والدك؟)؛ قال: (قلت: قتلته الأزارقة)؛ قال: (لعن الله الأزارقة، لعن الله الأزارقة؛ حدّثنا رسول الله-صلّى الله عليه وسلّم-(أنّهم كلاب النار) ).

قال: قلت: (الأزارقة وحدهم؟، أم الخوارج كلّها؟)؛ قال: (بل الخوارج كلّها)؛ قال: قلت: (فإنّ السّلطان يظلمُ النّاس ويفعلُ بهم)؛ قال:فتناول يدي، فغمزها بيده غمزةً شديدة، ثمّ قال: (ويحك يا ابن جمهان! عليك بالسّواد الأعظم، عليك بالسّواد الأعظم؛ إن كان السّلطان يسمع منك فائته في بيته؛ فأخبره بما تعلم؛ فإن قَبِلَ منك؛ وإلاّ فَدَعْهُ؛ فإنّك لست بأعلم منه).

فهاكَ غمزةً شديدةً-يا أمجد!-؛ إذ أنت قادرٌ على أن تأتيَ الملك في داره؛ فأنت عضو بعض اللّجان الملكيّة-كما تقول في رسالتك إلى الملك-؛ فلماذا لم تأته؟!.

5- ولا يزالُ العلماء يوجبون اللّطف واللّين في مخاطبة الملوك والسّلاطين، ولا يُجيزون نصيحتهم بالإعلان والإجهار؛ بل يوجبون-في ذلك-الإخفاء و الإسرار..

قال ابن النّحّاس-رحمه الله-في كتاب (تنبيه الغافلين عن أعمال الجاهلين وتحذير السّالكين من أفعال الهالكين): (ويُختار الكلام مع السّلطان في الخلوة على الكلام معه على رؤوس الأشهاد؛ بل يُودُّ لو كلّمه سرًّا ونصحه خُفية؛ من غير ثالثٍ لهما).

وقال النّوويّ-رحمه الله-في (شرح صحيح مسلمٍ): (وأمّا النّصيحة لأئمّة المسلمين: فمعاونتهم على الحقّ، وطاعتهم فيه، وأمرهم به، وتنبيههم وتذكيرهم برفقٍ ولطف، وإعلامهم بما غفلوا عنه ولم يبلغهم من حقوق المسلمين، وترك الخروج عليهم…).

وقال الشّوكانيّ-رحمه الله-في (السّيل الجرّار): ( ينبغي لمن ظهر له غلط الإمام في بعض المسائل أن يناصحه، ولا يُظهر الشّناعة عليه على رؤوس الأشهاد؛ بل كما ورد في الحديث؛ أنّه يأخذ بيده ويخلو به ويبذل له النّصيحة، ولا يذلّ سلطان الله…).

وقال العلاّمةُ عبد الرّحمن بن سعدي-رحمه الله-في (الرّياض النّاضرة): (وأمّا النّصيحة لأئمّة المسلمين-وهم: ولاتهم؛ من السّلطان الأعظم، إلى الأمير، إلى القاضي، إلى جميع من لهم ولايةٌ صغيرةٌ أو كبيرةٌ-: فهؤلاء لـمّا كانت مهمّاتهم وواجباتهم أعظم من غيرهم وجب لهم من النّصيحة بحسب مراتبهم ومقاماتهم؛ وذلك: باعتقاد إمامتهم، والاعتراف بولايتهم، ووجوب طاعتهم بالمعروف، وعدم الخروج عليهم، وحثّ الرّعيّة على طاعتهم، ولزوم أمرهم الّذي لا يخالف أمر الله ورسوله، وبذل ما يستطيع من نصيحتهم، وتوضيح ما خفي عليهم فيما يحتاجون إليه في رعايتهم؛ كلُّ أحدٍ بحسب حالته.

والدّعاء لهم بالصّلاح والتّوفيق؛ فإنّ صلاحهم صلاحٌ لرعيّتهم، واجتناب سبّهم والقدح فيهم، وإشاعة مثالبهم؛ فإن في ذلك شرًّا وفسادًا كبيرا…

وعلى مَن رأى منهم ما لا يحلُّ أن ينبِّههم سرًّا؛ لا علنًا؛ بلُطفٍ، وعبارةٍ تليق بالمقام، ويحصل بها المقصود؛ فإنّ هذا مطلوبٌ في حقّ كلّ أحدٍ؛ وبالأخصّ ولاة الأمور؛ فإنّ تنبيههم على هذا الوجه فيه خيرٌ كثيرٌ، وذلك علامةُ الصّدق والإخلاص).

وهنا أسالك-يا أمجد!-:

هل دعوة رؤساء الوزراء ورؤساء الأجهزة الأمنيّة إلى الـمُباهلة والـمُلاعنة-وعلى رؤوس الأشهاد؛ مِن على (شاشات التّلفاز!) من هذا اللّطف والسّرّ الّذي هو النّصيحة الّتي أُمِرنا بها تُجاههـم؟!.

ألا؛ خلّصك الله من القسوة والجلافة!.

قال الشّيخ العلاّمةُ محمّد بن إبراهيم آل الشّيخ-مفتي المملكة السّعوديّة السّابق-رحمه الله-: (ونصيحة الأمير والمأمور بالسّرّ، وبنيّةٍ خالصة؛ تعرف فيها النّتيجة النّافعة للإسلام والمسلمين؛ ولا ينبغي أن تكون عثرةُ الأمير أو العثرات نصب عينيك والقاضية على فكرك والحاكمة على تصرفاتك؛ بل في السّرّ قُم بواجب النّصيحة، وفي العلانية أظهر وصرّح بما أوجب الله من حقّ الإمارة والسّمع والطّاعة لها).

وقال شيخُنا الإمامُ الألبانيّ-رحمه الله-في إحدى تعليقاته على (مختصر صحيح مسلمٍ للمنذريّ): (… يعني: المجاهرة بالإنكار على الأمراء في الملإ؛ لأنّ في الإنكار جهارًا ما يُخشى عاقبته؛كما اتّفق في الإنكار على عثمان جهارًا؛ إذ نشأ عنه قتله).

وقال الإمامُ ابنُ بازٍ-رحمه الله-: (…ليس من منهج السّلف التّشهير بعيوب الولاة وذكر ذلك على المنابر؛ لأنّ ذلك يُفضي إلى الإنقلابات، وعدم السّمع والطّاعة في المعروف، ويُفضي إلى الخروج الّذي يضرُّ ولا ينفع؛ ولكنّ الطّريقة المتّبعة عند السّلف: النّصيحة فيما بينهم وبين السّلطان، والكتابة إليه، أو الاتّصال بالعلماء الّذي يتّصلون به؛ حتى يُوجَّه إلى الخير…).

وقال-رحمه الله-أيضًا: (لا أرى المظاهرات الرّجاليّة والنّسائيّة من العلاج!، ولكن أرى أنّها من أسباب الفتن، ومن أسباب الشّرور، ومن أسباب ظلم بعض النّاس والتّعدي على بعض النّاس بغير حق.

ولكنّ الأسباب الشّرعيّة: المكاتبة، والنّصيحة، والدّعوة إلى الخير؛ بالطّرق الشّرعيّة الّتي سلكها أصحاب الّنبيّ-صلّى الله عليه وسلّم-وأتباعهم بإحسان، وسلكها أهل العلم: بالمكاتبة والمشافهة مع المفتي، ومع الأمير، ومع السّلطان، والاتّصال به، ومُناصحته، والمكاتبة له دون التّشهير في المنابر وغيرها بأنّك كذا، وصار منك كذا، والله المستعان.

فصلٌ:

الواجب على الدّاعي إلى الله أن يتحمّل، وأن يستعمل الأسلوب الحسن الرّفيق اللّيّن في دعوته للمسلمين والكفّار جميعًا. لابدّ من الرّفق مع المسلم ومع الكافر، ومع الأمير ومع غيره؛ ولا سيّما الأمراء والرّؤساء والأعيان؛ فإنّهم يحتاجون إلى المزيد من الرّفق والأسلوب الحسن؛ ولعلّهم يقبلون الحقّ، ويؤثرونه على ما سواه…فالأسلوب الحسن من أعظم الوسائل لقبول الحق، والأسلوب السّيّئ العنيف من أخطر الوسائل في ردّ الحقّ وعدم قبوله وإثارة القلاقل والظّلم والعدوان والمضاربات.

ويُلحق بهذا الباب ما قد يفعله بعض الناس من المظاهرات الّتي قد تسبّب شرًّا عظيمًا على الدُّعاة؛ فالمسيرات في الشّوارع، والهتافات، والمظاهرات ليست هي الطّريق للإصلاح والدّعوة؛ فالطّريق الصّحيح: بالزّيارة، والمكاتبة الّتي هي أحسن؛ فتنصح الرّئيس والأمير وشيخ القبيلة بهذا الطريق؛ لا بالعنف والمظاهرات؛ فالنّبيّ-صلّى الله عليه وسلّم-مكث في مكّة ثلاث عشرة سنة لم يستعمل المظاهرات ولا المسيرات، ولم يهدد النّاس بتخريب أموالهم واغتيالهم!

ولاشكّ أنّ هذا الأسلوب يضرّ الدّعوة والدّعاة، ويمنع انتشارها، ويحمل الرؤساء والكبار على معاداتها ومضادّتها بكلّ ممكن…).

وقال شيخُنا الإمامُ ابنُ عثيمين-رحمه الله-: (الواجبُ علينا أن ننصحَ بقدرِ المُستطاع؛ أمّا أن نُظهِرَ الـمُبارزة والاحتجاجات علنًافهذا خلاف هدي السّلف.

وقد علمتم-الآن-أنّ هذه الأمور لا تمتُّ إلى الشّريعة بصلةٍ، ولا إلى الإصلاح بصلةٍ؛ ما هي إلاّ مُضرّة…

ولا نؤيّدُ المظاهرات، أو الاعتصامات، أو ما أشبه ذلك؛ لا نؤيّدها إطلاقًا؛ ويُمكنُ الإصلاح بدونها؛ لكن!، لا بدّ أنّ هناك أصابع خفيّةً داخليّةً أو خارجيّةً تُحاول بثّ مثل هذه الأمور).

وسُئِلَ العلاّمةُ مقبلٌ الوادعيّ-رحمه الله-: (هل من منهج السّلف إثارةُ العوامّ على الحُكّام؟)؛ فأجاب: (لا… لا نُجيزُ الخروج على الحكّام؛ لما يحصُلُ من سفك دماء المُسلمين، وما حصل-من قبل-فيه عبرةٌ، والنّبيّ-صلّى الله عليه وسلّم- ينهانا عن الفتن، وأنا أنصح طلبةَ العلم ألاّ يشغلوا أنفسهم بالحُكّام، وأن يُقبلوا على العلم النّافع).

6- وأقول-أخيرًا-:

كان رسول الله-صلّى اللهُ عليه وعلى آله وسلّم-يستعيذُ بربّه من الفتن، ويأمُرُ بالاستعاذة من ذلك؛ كما في قوله-صلّى الله عليه وعلى آله وسلّم-: (…تعوّذوا بالله من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن…) [7] .

وفي (صحيح البخاري) من حديث أبي هريرة-رضي الله عنه-مرفوعًا: (ستكون فتنٌ؛ القاعد فيها خيرٌ من القائم، والقائم خيرٌ من الماشي، والماشي فيها خيرٌ من السّاعي، مَنْ تشرّفَ لها تستشرفه؛ فمن وجد ملجأً، أو مَعاذًا فليَعُذبه).

فلماذا يتشرّفُ (بعضُ النّاسِ!) الفتنَ ويسعون فيها؟!.

لماذا؟!!.

أسألُ اللهَ أن يُعيذنا من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن، وأن يرزقنا الصّدق والإخلاص، والسّداد على السّنّة، وأن يوفّق ولاة أمور المسلمين، ويُصلحهم، وأن يهدي دُعاةَ الفتن إلى اجتنابها.

والحمدُ للهِ ربّ العالمين.

وكتب:

أبو عبد الرّحمن الأثريّ
معاذ بن يوسف الشّمّريّ
-أعانه مولاه-

في إربد: 25/ ربيعٍ الثّاني/ 1445 للهجرة النبوية الشريفة.

—————————–
الحواشي:

[1] أخرجه أحمد في (مسنده)، ومسلمٌ في (صحيحه)، وعلّق البُخاريُّ أوّل كلماته بصيغة الجزم،ورواه-أيضًا-النّسائيّ وأبو داود والتّرمذيّ في (سننهم)؛ من حديث تميمٍ-رضي الله عنه-، وورد من طريق غيره من الصّحابة-رضي الله عنهم-.

[2] أخرجه مالكٌ في (الموطّأ)، وأحمد في (مسنده)، والبخاريّ في (الأدب المفرد)، ومسلمٌ في (صحيحه).

[3] متّفقٌ عليه.

[4] أخرجه الإمام أحمد في (مسنده)، وابن أبي عاصم في (السّنّة)، وصحّحه شيخُنا الألبانيّ-رحمه الله-بمجموع طُرقه، وشيخُنا المُحدِّث الرّبيع المدخليّ-حفظه الله- في (حكم المظاهرات).

[5] رواه سعيد بن منصور في(سننه)، وابن أبي شيبة في (مصنّفه)، والبيهقيّ في (شُعَب الإيمان)، وابن أبي الدّنيا في (الأمر بالمعروف والنّهي عن المنكر)، وابن المقرئ في (معجمه).

[6] رواه الشّيخان؛ والسّياقُ لـمُسلم.

[7] أخرجه مسلمٌ؛ من حديث أبي سعيدٍ؛ عن زيد بن ثابتٍ-رضي الله عنهما-، وابنُ حبّان؛عن أبي سعيدٍ-رضي الله عنه-، ورواه أحمد؛ بلفظ: (تعوّذوا بالله من فتنة المحيا والممات).

لا اله الا الله

يزاج الله خير يختي عالنقل الطيب ^^

يزاج الله خير اختي

يزاج الله خير مووضوع رائع

آمين وياكم فديتكم ،، تسلمون على المرور العطِـــر

اللهم علّمنا ما ينفعنا وانفعنا بِمَا علّمتنا وزدنا علْمًا يا رب العالمين

بارك الله فيج أختي خليجية