اثر القران الكريم في الامن النفسي

بسم الله الرحمن الرحيم

أثر القرآن الكريم في الأمن النفسي

قال الله تعالى: "

(الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون) . [الأنعام: 82]

الحياة كنوز ونفائس

أعظمها الإيمان بالله . . . وطريقها مناره القرآن الكريم

فالإيمان إشعاعه أمان . . .

والأمان يبعث الأمل . .

والأمل يثمر السكينة . . .

والسكينة نبع للسعادة . . .

والسعادة حصادها أمن وهدوء نفسي . .

فلا سعادة إنسان بلا سكينة نفس، ولا سكينة نفس بلا اطمئنان القلب.

مما لاشك فيه أن كلاً منا يبحث عن السعادة ويسعى إليها، فهي أمل

كل إنسان ومنشود كل بشر والتي بها يتحقق له الأمن النفسي.

والسعادة التـي نعنيها هي السعادة الروحية الكاملة التـي تبعث الأمل

والرضا، وتثمر السكينة والاطمئنان ، وتحقق الأمن النفسي والروحي

للإنسان فيحيا سعيداً هانئاً آمناً مطمئناً.

وليس الأمن النفسي بالمطلب الهين فبواعث القلق والخوف والضيق

ودواعي التردد والارتياب والشك تصاحب الإنسان منذ أن يولد وحتى يواريه التراب.

ولقد كانت قاعدة الإسلام التي يقوم عليها كل بنائه هي حماية الإنسان

من الخوف والفزع والاضطراب وكل ما يحد حريته وإنسانيته

والحرص على حقوقه المشروعة في الأمن والسكينة والطمأنينة

وليس هذا بالمطلب الهين فكيف يحقق الإسلام للمسلمين الأمن والسكينة والطمأنينة.

إن الإسلام يقيم صرحه الشامخ على عقيدة أن الإيمان مصدر الأمان،

إذن فالإقبال على طريق الله هو الموصل إلى السكينة والطمأنينة

والأمن ، ولذلك فإن الإيمان الحق هو السير في طريق الله للوصول

إلى حب الله والفوز بالقرب منه تعالى.

ولكن كيف نصل إلى هذا الإيمان الحقيقي لكي تتحقق السعادة والسكينة

والطمأنينة التي ينشدها ويسعى إليها الإنسان لينعم بالأمن النفسي.

إننا نستطيع أن نصل إلى هذا الإيمان بنور الله وسنة رسوله صلى الله

عليه وسلم، ونور الله هنا هو القرآن الكريم الذي نستدل به على الطريق

السليم ونأخذ منه دستور حياتنا . . وننعم بنوره الذي ينير القلب والوجدان

والنفس والروح والعقل جميعاً. أليس ذلك طريقاً واضحاً ووحيداً لنصل

إلى نعمة الأمن النفسي؟

لقد عُنـي القرآن الكريم بالنفس الإنسانية عناية شاملة . . عناية تمنح

الإنسان معرفة صحيحة عن النفس وقاية وعلاجاً دون أن ينال ذلك

من وحدة الكيان الإنساني ، وهذا وجه الإعجاز والروعة في عناية

القرآن الكريم بالنفس الإنسانية ، وترجع هذه العناية إلى أن الإنسان

هو المقصود بالهداية والإرشاد والتوجيه والإصلاح.

فلقد أوضح لنا القرآن الكريم في الكثير من آياته الكريمة أهمية الإيمان

للإنسان وما يحدثه هذا الإيمان من بث الشعور بالأمن والطمأنينة في

كيان الإنسان وثمرات هذا الإيمان هو تحقيق سكينة النفس وأمنها وطمأنينتها.

والإنسان المؤمن يسير في طريق الله آمناً مطمئناً ، لأن إيمانه الصادق

يمده دائماً بالأمل والرجاء في عون الله ورعايته وحمايته، وهو يشعر

على الدوام بأن الله عز وجل معه في كل لحظة، ونجد أن هذا الإنسان

المؤمن يتمسك بكتاب الله لاجئاً إليه دائماً، فهو بالنسبة له خير مرشد

بمدى أثر القرآن الكريم في تحقيق الاستقرار النفسي له .

فمهما قابله من مشاكل وواجهه من محن فإن كتاب الله وكلماته المشرقة

بأنوار الهدى كفيلة بأن تزيل ما في نفسه من وساوس ، وما في جسده من

آلام وأوجاع ، ويتبدل خوفه إلى أمن وسلام، وشقاؤه إلى سعادة وهناء كما

يتبدل الظلام الذي كان يراه إلى نور يشرق على النفس ، ويشرح الصدر ،

ويبهج الوجدان . . فهل هناك نعمة أكبر من هذه النعمة التي إن دلت على

شيء فإنما تدل على حب الله وحنانه الكبير وعطائه الكريم لعبده المؤمن .

إن كتاب الله يوجه الإنسان إلى الطريق السليم ، ويرشده إلى السلوك السوي

الذي يجب أن يقتدى به . . .يرسم له طريق الحياة التـي يحياها فيسعد في

دنياه ويطمئن على آخرته .

إنه يرشده إلى تحقيق الأمن النفسي والسعادة الروحية التي لا تقابلها أي

سعادة أخرى ولو ملك كنوز الدنيا وما فيها.

إنه يحقق له السكينة والاطمئنان، فلا يجعله يخشى شيئاً في هذه الحياة فهو

يعلم أنه لا يمكن أن يصيبه شر أو أذى إلا بمشيئة الله تعالى ، كما يعلم أن

رزقه بيد الله وأنه سبحانه وتعالى قد قسم الأرزاق بين الناس وقدَّرها ،

كما أنه لا يخاف الموت بل إنه حقيقة واقعة لا مفر منها ، كما أنه يعلم

أنه ضيف في هذه الدنيا مهما طال عمره أو قصر، فهو بلا شك سينتقل

إلى العالم الآخر، وهو يعمل في هذه الدنيا على هذا الأساس، كما أنه

لا يخاف مصائب الدهر ويؤمن إيماناً قوياً بأن الله يبتليه دائماً في الخير

والشر، ولولا لطف الله سبحانه لهلك هلاكاً شديداً .

إنه يجيب الإنسان على كل ما يفكر فيه ، فهو يمنحه الإجابة الشافية

والمعرفة الوافية ، لكل أمر من أمور دينه ودنياه وآخرته .

إن كتاب الله يحقق للإنسان السعادة لأنه يسير في طريقه لا يخشى شيئاً

إلا الله ، صابراً حامداً شاكراً ذاكراً لله على الدوام ، شاعراً بنعمة الله

عليه . . يحس بآثار حنانه ودلائل حبه… فكل هذا يبث في نفسه طاقة

روحية هائلة تصقله وتهذبه وتقومه وتجعله يشعر بالسعادة والهناء ،

وبأنه قويٌ بالله . . . سعيدٌ بحب الله ، فينعم الله عز وجل عليه بالنور

والحنان، ويفيض عليه بالأمن والأمان ، فيمنحه السكينة النفسية

والطمأنينة القلبية.

مما سبق يتضح لنا أن للقرآن الكريم أثر عظيم في تحقيق الأمن النفسي ،

ولن تتحقق السعادة الحقيقية للإنسان إلا في شعوره بالأمن والأمان ،

ولن يحس بالأمن إلا بنور الله الذي أنار سبحانه به الأرض كلها،

وأضاء به الوجود كله . . . بدايته ونهايته ، وهذا النور هو القرآن الكريم .

ويؤكد لنا القرآن الكريم بأنه لن يتحقق للإنسان الطمأنينة والأمان

إلا بذكره لله عز وجل :

قال تعالى:

(الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب) [الرعد:28]

إذن علينا أن نتمسك بكتاب الله ونقتدي به ، ونتدبر في آياته البينات ،

ونتأمل في كلماته التي لا تنفد أبداً :

قال تعالى:

( قل لو كان البحر مداداً لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي

ولو جئنا بمثله مدداً) [الكهف:109]

حتى نتحلى بالإيمان الكبير في هذه الرحلة الروحية مع آيات الله فنتزود

بما جاء به القرآن الكريم من خلق عظيم، وأدب حميد ، وسلوك فريد،

ومعرفة شاملة بحقيقة النفس الإنسانية كما أرادها الله عز وجل أن تكون،

وترتقي حيث الحب والخير والصفاء والنورانية ، فننعم بالسلام الروحي

الممدود ، والاطمئنان القلبي المشهود ، والأمن النفسي المنشود .

دعواتكم الله يتمم لي ع خير

مهم جدا الضغط النفسي

مشكورة اختيه
يعطيج العافيه

الله يعطيج العافيه..

اختيارج رائع ..
الكثير منا يعاني واحد او اكثر من هذي الضغوط..

مشكوووووووووووووره

تعويض عن الضرر النفسي

ممكن لي عندهن فكرة عن طلب تعويض عن الضرر النفسي عن الطلاق

اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي ، لا إِلَه إِلاَّ أَنْتَ خَلَقْتَني وأَنَا عَبْدُكَ ، وأَنَا على عهْدِكَ ووعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما صنَعْتُ ، أَبوءُ لَكَ بِنِعْمتِكَ علَيَ ، وأَبُوءُ بذَنْبي فَاغْفِرْ لي ، فَإِنَّهُ لا يغْفِرُ الذُّنُوبِ إِلاَّ أَنْتَ

اظن اسمه نفقة متاع

او تعويض سالي المحكمه او المحامي

والله يعين

يختي اشتبين بالتعويض ربنا بيعوضك ان شاء الله بالأحسن خله يولي و يحس بالندم انه تخله عنج يوم انج ما طالبتيه بشي وتركتي ذكرى طيبه فنفسه

اعتقد طلاق للضرر
تعويض الضرر ممكن تسالي محامي فاهم

او لمرة اسمع به

الضرر النفسي عقب الطلاق تقصدين ..؟

اذا هو يا اختي شعور طبيعي اي مطلقة تحس به عقب الطلاق بانها انظلمت وانكسرت

تفاءلي وعسى الله يعوضج باللي اخير منه …وصدقيني فتره وبتعدي عقب بيتغير هالاحساس

لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

أثر القرآن الكريم في الأمن النفسي

قال الله تعالى (الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون).

الحياة كنوز ونفائس .. أعظمها الإيمان بالله . . . وطريقها مناره القرآن الكريم

فالإيمان إشعاعه أمان . . .

والأمان يبعث الأمل . .

والأمل يثمر السكينة . . .

والسكينة نبع للسعادة . . .

والسعادة حصادها أمن وهدوء نفسي . .

فلا سعادة إنسان بلا سكينة نفس، ولا سكينة نفس بلا اطمئنان القلب.

مما لا شك فيه أن كلاً منا يبحث عن السعادة ويسعى إليها، فهي أمل كل إنسان ومنشود كل بشر والتي بها يتحقق له الأمن النفسي.

والسعادة التـي نعنيها هي السعادة الروحية الكاملة التـي تبعث الأمل والرضا، وتثمر السكينة والاطمئنان ، وتحقق الأمن النفسي والروحي للإنسان فيحيا سعيداً هانئاً آمناً مطمئناً.

وليس الأمن النفسي بالمطلب الهين فبواعث القلق والخوف والضيق ودواعي التردد والارتياب والشك تصاحب الإنسان منذ أن يولد وحتى يواريه التراب.

ولقد كانت قاعدة الإسلام التي يقوم عليها كل بنائه هي حماية الإنسان من الخوف والفزع والاضطراب وكل ما يحد حريته وإنسانيته والحرص على حقوقه المشروعة في الأمن والسكينة والطمأنينة
وليس هذا بالمطلب الهين فكيف يحقق الإسلام للمسلمين الأمن والسكينة والطمأنينة.

إن الإسلام يقيم صرحه الشامخ على عقيدة أن الإيمان مصدر الأمان،

إذن

فالإقبال على طريق الله هو الموصل إلى السكينة والطمأنينة والأمن،

ولذلك فإن الإيمان الحق هو السير في طريق الله للوصول إلى حب الله والفوز بالقرب منه تعالى.

ولكن كيف نصل إلى هذا الإيمان الحقيقي لكي تتحقق السعادة والسكينة والطمأنينة التي ينشدها ويسعى إليها الإنسان لينعم بالأمن النفسي.
إننا نستطيع أن نصل إلى هذا الإيمان بنور الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم،

ونور الله هنا هو القرآن الكريم الذي نستدل به على الطريق السليم ونأخذ منه دستور حياتنا . .

وننعم بنوره الذي ينير القلب والوجدان والنفس والروح والعقل جميعاً. أليس ذلك طريقاً واضحاً ووحيداً لنصل إلى نعمة الأمن النفسي؟

لقد عُنـي القرآن الكريم بالنفس الإنسانية عناية شاملة . . عناية تمنح الإنسان معرفة صحيحة عن النفس وقاية وعلاجاً دون أن ينال ذلك من وحدة الكيان الإنساني ، وهذا وجه الإعجاز والروعة في عنايةالقرآن الكريمبالنفس الإنسانية ،

وترجع هذه العناية إلى أن الإنسان هو المقصود بالهداية والإرشاد والتوجيه والإصلاح.

فلقد أوضح لنا القرآن الكريم في الكثير من آياته الكريمة أهمية الإيمان للإنسان وما يحدثه هذا الإيمان من بث الشعور بالأمن والطمأنينة في كيان الإنسان وثمرات هذا الإيمان هو تحقيق سكينة النفس وأمنها وطمأنينتها.

والإنسان المؤمن يسير في طريق الله آمناً مطمئناً، لأن إيمانه الصادق يمده دائماً بالأمل والرجاء في عون الله ورعايته وحمايته، وهو يشعر على الدوام بأن الله عز وجل معه في كل لحظة، ونجد أن هذا الإنسان المؤمن يتمسك بكتاب الله لاجئاً إليه دائماً، فهو بالنسبة له خير مرشد بمدى أثر القرآن الكريم في تحقيق الاستقرار النفسي له.

فمهما قابله من مشاكل وواجهه من محن فإن كتاب الله وكلماته المشرقة بأنوار الهدى

كفيلة بأن تزيل ما في نفسه من وساوس،
وما في جسده من آلام وأوجاع، ويتبدل خوفه إلى أمن وسلام، وشقاؤه إلى سعادة وهناء كما يتبدل الظلام الذي كان يراه إلى نور يشرق على النفس، ويشرح الصدر، ويبهج الوجدان . .

فهل هناك نعمة أكبر من هذه النعمة التي إن دلت على شيء فإنما تدل على حب الله وحنانه الكبير وعطائه الكريم لعبده المؤمن.

إن كتاب الله يوجه الإنسان إلى الطريق السليم ،

ويرشده إلى السلوك السوي الذي يجب أن يقتدى به . .

.يرسم له طريق الحياة

التـي يحياها فيسعد في دنياه ويطمئن على آخرته.

إنه يرشده إلى تحقيق الأمن النفسي والسعادة الروحية التي لا تقابلها أي سعادة أخرى ولو ملك كنوز الدنيا وما فيها.

إنه يحقق له السكينة والاطمئنان، فلا يجعله يخشى شيئاً في هذه الحياة

فهو يعلم أنه لا يمكن أن يصيبه شر أو أذى إلا بمشيئة الله تعالى ،
كما يعلم أن رزقه بيد الله وأنه سبحانه وتعالى قد قسم الأرزاق بين الناس وقدَّرها،

كما أنه لا يخاف الموت بل إنه حقيقة واقعة لا مفر منها،
كما أنه يعلم أنه ضيف في هذه الدنيا مهما طال عمره أو قصر، فهو بلا شك سينتقل إلى العالم الآخر، وهو يعمل في هذه الدنيا على هذا الأساس،
كما أنه لا يخاف مصائب الدهر ويؤمن إيماناً قوياً بأن الله يبتليه دائماً في الخير والشر، ولولا لطف الله سبحانه لهلك هلاكاً شديداً.

إنه يجيب الإنسان على كل ما يفكر فيه ، فهو يمنحه الإجابة الشافية والمعرفة الوافية، لكل أمر من أمور دينه ودنياه وآخرته.

إن كتاب الله يحقق للإنسان السعادة لأنه يسير في طريقه لا يخشى شيئاً إلا الله، صابراً حامداً شاكراً ذاكراً لله على الدوام ، شاعراً بنعمة الله عليه . . يحس بآثار حنانه ودلائل حبه… فكل هذا يبث في نفسه طاقة روحية هائلة تصقله وتهذبه وتقومه وتجعله يشعر بالسعادة والهناء، وبأنه قويٌ بالله . . . سعيدٌ بحب الله ،

فينعم الله عز وجل عليه بالنور والحنان، ويفيض عليه بالأمن والأمان ، فيمنحه السكينة النفسية والطمأنينة القلبية.

ومما سبق يتضح لنا أن للقرآن الكريم أثر عظيم في تحقيق الأمن النفسي،

ولن تتحقق السعادة الحقيقية للإنسان إلا في شعوره بالأمن والأمان،

ولن يحس بالأمن إلا بنور الله الذي أنار سبحانه به الأرض كلها، وأضاء به الوجود كله . . . بدايته ونهايته،

وهذا النور هو القرآن الكريم.

ويؤكد لنا القرآن الكريم بأنه لن يتحقق للإنسان الطمأنينة والأمان إلا بذكره لله عز وجل .. قال تعالى(الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب)

إذن

علينا أن نتمسك بكتاب الله ونقتدي به ، ونتدبر في آياته البينات، ونتأمل في كلماته التي لا تنفد أبداً ..

قال تعالى(قل لو كان البحر مداداً لكلمات ربي لنفذ البحر قبل أن تنفذ كلمات ربي ولو جئنا بمثله مدداً)
حتى نتحلى بالإيمان الكبير في هذه الرحلة الروحية مع آيات الله

فنتزود بما جاء به القرآن الكريم من خلق عظيم، وأدب حميد ، وسلوك فريد، ومعرفة شاملة بحقيقة النفس الإنسانية كما أرادها الله عز وجل أن تكون، وترتقي حيث الحب والخير والصفاء والنورانية،
فننعم بالسلام الروحي الممدود، والاطمئنان القلبي المشهود، والأمن النفسي المنشود

قال الله تعالى (الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون).

الحياة كنوز ونفائس .. أعظمها الإيمان بالله . . . وطريقها مناره القرآن الكريم

فالإيمان إشعاعه أمان . . .

والأمان يبعث الأمل . .

والأمل يثمر السكينة . . .

والسكينة نبع للسعادة . . .

والسعادة حصادها أمن وهدوء نفسي . .

فلا سعادة إنسان بلا سكينة نفس، ولا سكينة نفس بلا اطمئنان القلب.

جزاكي الله خيراً وبارك الله فيكي

الحمدلله اللذي انزل علينا هذا القران اللذي كله شفاء ورحمه==جزاكي الله خير الجزاء وجعله في موازين اعمالك وسببا لانشراح صدرك==آآآمين

منو تعالج بمستشفى الطب النفسي بابو ظبي

خليجية

شنو حالتج؟

و عند منو تعالجين؟

خليجيةخليجيةخليجيةخليجية

والله ما اعرف

الا عندنا في العين
ربيعتي تعالجة الحمدلله زينه هي الحينه

و الله ما أعرف

بس

برفعه و ان شاء الله تلاقين حل …

ربي يحفظج ان شاء الله من كل شر و سوء …

up up up

ان شاءالله البنات يساعدونج

ربي يحفظكم

واحلى رفع لعيونج

يزاكم الله خير

و رفع درجاتك بالجنة

الايحاء النفسي مهم جداً ههههههههه .

الإيحاء النفسي

وحدة دخلت البيت وركضت بسرعة عالمراية وقفت مقابلتها وقالت:
أنا مو متضايقة، أنا مو متضايقة، أنا مو متضايقة
وقعدت جنب زوجها المندهش وهي مبسوطة.. طالعها وقال :
اشفيك استخفيتي ؟؟؟؟؟؟؟؟
قالت له:
هذي طريقة جديدة قاللي عنها الدكتور النفساني عشان أتجاوز همومي.. وبصراحة الطريقة ناجحة تماماً
بعد لحظات من الصمت التفتت الزوجة على زوجها وقالت له:
بما إنك صارلك فترة وانت بارد وماتعرف احم احم .. ايش رأيك تروح للدكتور يشوفلك حل لمشكلتك.
قالها:
والله فكرة
وفعلاً أخذ موعد بعد بيوم
ثاني يوم رجع ودخل البيت بسرعة وسحب مرته لغرفة النوم وقلها:
استعدي وبرجعلك بعد شوي
استعدت المرة وطلع من الحمام وسوا شوط ولا في الأحلام ..
وبينما هي متكيفة ومبسوطة قالها:
استني شوي
وراح الحمام مرة ثانية ووقف قدام المراية ورجع سوا شوط ثاني أحسن من الأولى
والمرة ما صدقت من الصدمة وطاير عقلها من الوناسة إلا وهو ناط مثل القرد وقالها:
استني شوي
ودخل الحمام للمرة الثالثة
المرة مب مصدقة الي يصير تسللت وراه تشوف وشو يسوي بالحمام
لاقته واقف قدام المراية يقول:
تشبه هيفا
تشبه هيفا
تشبه هيفا

لوووووول … منقــــــــ,,,ووول

خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ

الله يخس بليسه … وشاد حيله الحبيب بعد… خخخخ

يسلموووووووووووووووووووووووو

ثاااااااااااااااااااااااااااانكس

تسلمين عالمرووور الطيب

ههههههههههههههههههههههههههههههههههه

ههههههههههههههههههههههههههههههههه

ههههههههههههههههههههههههههههههههه

ههههههههههههههههههههههههههههههههه

يشبه فزاع
يشبه فزاع

هههههههههههههههههههههههه حلوووووووووووه

ههههههههههههههههههههههه

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تسونامي خليجية
ههههههههههههههههههههههههههههههههههه

ههههههههههههههههههههههههههههههههه

ههههههههههههههههههههههههههههههههه

ههههههههههههههههههههههههههههههههه

يشبه فزاع
يشبه فزاع

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه والله مت من الضحك من ردج

تسلمين اختيه عالمروور الطيب

رقم دكتور احمد النجار ووودكتور النفسي طارق الحبيب

للرفع

للرفع

للرررررررفع

إذا لقيتي طرشيلي خليجية

وانا بعد ابيه … بليز اللي عندها ترسلي عالخاص ضروووووووووري خليجية

ياليت اللي عندها تفيدنا وترسله ع الخاص

هلا حبووبات المووضوع جديــــــــــــــــــــم؟

منو تعرف رقم الدكتور النفسي/ طارق الحبيب كانو يحطونه في رمضان برنامج لامسات نفسية ؟؟؟

بليززز الي عندها الرقم ما تبخل علينا ؟؟؟ في وحده محتاجنه واييييد بليز تسون فيها خير

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

???????????

انا ادوره بعد؟؟؟

انا اباه بعد ….بنات اللي تعرفه تخبرنا ولها الاجر ان شاء الله

هلا حبايبي الي عندها موبايل الشيخ ترسلي اياها …
ناس مهمين طالبينه ارجوا لا تخيبوني ظني فيكم..
دمتم

للرفع

الامن النفسي للطفل

الامن النفسي للطفل ..خاص للأمهات
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

الامن النفسي للطفل

قبل ان ابدى موضوعي اركز واقول للألتزام على ما اقول أ. أنس

منذ اللحظات الأولى التي تكتشف ألام حملها تبدأ مهمةطويلة وعسيرة لكنها غير مستحيلة وهي في الوقت نفسه فهي مهمة جليلة فلا أقل من مهمةبناء جيل وإعداده الإعداد السليم, ولعلنا هنا نركز على قضية واحدة نضمن أنها مهمةألا وهي تحقيق الأمن النفسي للطفل.
*ماذا نقصد بالأمن النفسي للطفل؟
– هوحالة من الاستقرار العاطفي وإشباع الحاجات المختلفة للطفل تؤدي إلى تأقلم وانسجامالطفل مع البيئة المحيطة به ,والتخلص من المشكلات النفسية المختلفة التي تحقق ذلكالانسجام .
* كيف يتكون الأمن النفسي؟
– قد يستغرب البعض عندما نقول إن تكونالأمن النفسي للطفل يتحقق مع بداية الحمل أو قبل ذلك كما أشرنا في المقدمةفالاستعداد النفسي للمرآة الحامل ومشاعر الأم نحو الجنين وكذلك الأب والتفاهمالحاصل بين أفراد الأسرة كلها تؤدي دورا" أساسيا" في تهيئة الأم وبقية أفراد الأسرةلمستقبل المولود الجديد؟
– عندما يولد الطفل وقد أودعه الله عز وجل عددا" منالحاجات والأدوات التي تساعده على التأقلم مع هذا الجوالمحيط به ..
– يسهل علىالأم تمييز إن كان الابن جائعا" أو يعاني من مرض معين.
لكن يكون من الصعب عليهاتمييز هل هو خائف وقلق مثلا" مع إن هذه المشاعر مشاعر تحدد الأمن النفسيللطفل.
كما إن الطفل ينمو حركيا" وذهنيا" فهو ينمو عاطفيا" ونفسيا" فالطفل الذيلا يبدي أي اهتمام لتغير الوجوه عليه أو اختلاف الأصوات يبدأ بعد فترة بإبداء مشاعرالانزعاج من وجوه الغرباء وهو ما يشير إلى مرحلة جديدة من النمو النفسي العاطفي وهوما يطلق عليها ((قلق الغرباء((.
– إن وجود الأم وبقية أفراد الأسرة يساعد الطفلعلى تجاوز هذه المراحل بسلام وفي الحالات التي يحدث اضطراب كمرض الأم أو الطفل أوانفصالهما عن بعضهما لفترات طويلة قد يولد عند الطفل مشاعر القلق من الانفصال.
– يتخذ الطفل من الأم قاعدة من خلالها يكتشف العالم من حوله ثم يعود إليها ليتزودبحنانها وعاطفتها ثم ينطلق مجددا" في مرحلته الاستكشافية فيه حتى يزيد من خبرتهوتجربته ,وحتى تكون الأم مصدر أمان لابد أن تبادر إلى التفاعل مع ابنها إبداء مشاعرالعطف والحنان.
*ماهي أسباب ضعف الاستقرار النفسي لدى الطفل؟
هناك أسبابكثيرة منها :
– اضطراب الأجواء الأسرية وعدم الاستقرار؟
– انفصال الواليدن أواحدهما لأي سبب كان مثل مرض الأم أ, الطفل.
– وجود إعاقة جسدية أو عقلية لدىالطفل أو أحد الوالدين.
– أساليب تعامل الوالدين غير السليمة مثل الحمايةالزائدة,التذبذب وعدم الاستقرار.
– المقارنة وعدم المساواة بين الأطفال.
– التعرض للأزمات والصدمات دون دعم كاف.
– سوء الأوضاع الاجتماعية والفقر.
– مظاهر انعدام الأمن النفسي.
يمكن أن يظهر ضعف الأمن النفسي في عدد من المظاهرحسب عمر الطفل وقدرته على التعبير عن نفسه وقد لاتكون هذه الأعراض ظاهرة دائما" وقدتظهر بشكل أعراض جسدية:
– ضعف الشخصية.
– اضطراب النوم.
– نوباتالفزع.
– نوبة البكاء.
– كثرة الشكاوى المرضية.
– حدوث نوع من النكوص فيالنمو مثل التبول الليلي.
– ظهور بعض العادات مثل مص الإصبع وقضم الأظافر.
– العدوانية وسرعة الانفعال والعناد.
– رفض الذهاب للمدرسة .
– التعبير عنالخوف والقلق.
– الانعزال وعدم الاختلاط واللعب مع الأفراد.
– ضعف المستوىالدراسي.
*كيف نساعد على توفير الأمن النفسي لأطفالنا؟
– تحقيق جو أسري ينعمبالألفة والمحبة.
– توفير الاحتياجات الأساسية.
– توفير جو من الحنان والعطفداخل الأسرة.
– في حالة وجود سبب يستدعي انفصال الأم عن الطفل ان يكون ذلك أقلما يمكن مع توفير أسباب الدعم الممكنة.
– حماية الأطفال من الصدماتالمختلفة.
– تشجيع الأطفال على التعبير عن أنفسهمومشاعرهم

.وتقبلو تحياتي

مشكوره على الموضوع المهم

تسلمين و ما قصرتي موضوع في غاية الأهمية

مشكوووووورة
يعطيج العافية اختي الغالية

كل الشكر لكم
ولتواجدكم

تسلمين علي الموضوع المفيد

مشكوره على الموضوع فعلا مفيد