بر الوالدين

حبيت اليوم أعطيكم طريقة بر الوالدين( بس الغريب في كل إمارة و ليه إسم مثلأً إب {اس الخيمة يسمووونها إلبا و بععضهم يسميها زرق )
و إن شاء الله تعجبكم

المقادير كاتالي

(2 ظرف دريب ويب )
(2 كرم كراميل )
(2 قشطة)
(2 حليب أبو قوس )
ملعقة كبيرة حليب بودرة
ملعقة صغيرة ماء الورد (أو غطاء غرشةماي الورد)

فنجان سكر

فانيلا حسب الرغبة
كوب ماء ويفضل يكون بارد
( تقريبا ًقياس علبة روب المراعي الأصغير
موب الكبير

الطريقة

تخلط جميعها بخلاط الكيك تقريباً 25
دقيقة و من ثم توضع على النار مع التحريك
الخفيف أول غليان لها أتبندين الغاز ة أتخليه
يبرد شو و عقب إتوزعين إب كاسات التقديم

و بعدين إتحطينه في الثلاجة ساعتين تقريباً

( يعني أنا إذا بسويه بسويه الظهر لين مايحظرون الظيوف يووون الضيف يعني المغرب تقريبا)

و صحتين و إن شاء الله قريب بحط ليكم الصور:22 (12):

يمي يمي لذيذة مشكورة

الظاهر انها حلوة
بجربها و بحكم

امس تسويــــــها بس بمقادير مختلفه ..

و يطلع طعمها حلو ..

بس مقاديرج تشـــــــجع و اكيد له طعم ثاني ^_^

لازم نجربها ع قولة الفــــــراشه

يعطيج العافيه حبوبه

مشكووورين على ردوووودكم الطيبة صج الواحد يتفاؤل يوم حد يتجاوب معاه

تسلمين الغلا ^_^

مشكووووووووووووورة

النظر إلى الوالدين

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قال النبي صلى الله عليه وسلم: "ما من رجل ينظر إلى والديه نظرة رحمة إلا كتب الله له بها حجة مقبولة مبرورة"، البيهقي في شعب الإيمان. "

وعن عائشة رضي الله عنها: "النظر في ثلاثة أشياء عبادة"، النظر في وجه الأبوين، وفي المصحف، وفي البحر"، رواه أبو نعيم. "وفي رواية النظر إلى الكعبة عبادة، والنظر إلى وجه الوالدين عبادة، والنظر في كتاب الله عبادة"، أبو داود.

احذر أن تحد النظر إلى الوالدين؛ قال صلى الله عليه وسلم: "ما بر أباه من حد إليه الطرف بالغضب"، البيهقي. ومعناه أن من نظر إلى والديه نظرة غضب كان عاقا وإن لم يكن يتكلم بالغضب. فالعقوق كما يكون بالقول والفعل يكون بمجرد النظر المشعر بالغضب والمخالفة .. ولا يدخل عليهما الحزن ولو بأي سبب؛ لأن إدخال الحزن على الوالدين عقوق لهما. وقد قال الإمام علي – رضي الله عنه: مَنْ أحزن والديه فقد عَقَّهُمَا.

رضا الله في رضا الوالدين؛ قال النبي صلى الله عليه وسلم: "رضا الله في رضا الوالد، وسخط الله في سخط الوالد"، الترمذي.

ورضا الوالدين يجعل لك بابين مفتوحين من الجنة؛ قال النبي صلى الله عليه وسلم: "من أصبح مطيعا لله في والديه أصبح له بابان مفتوحتان من الجنة، وإن كان واحدا فواحد، ومن أمسى عاصيا لله تعالى في والديه أمسى له بابان مفتوحان من النار، وإن كان واحدا فواحد". قال رجل: وإن ظلماه؟ قال النبي صلى الله عليه وسلم وإن ظلماه وإن ظلماه وإن ظلماه، الحاكم.

من بر والديه بره أولاده جزاء وفاقا؛ قال النبي صلى الله عليه وسلم: "بروا آباءكم تبركم أبناؤكم وعفوا تعف نساؤكم"، الطبراني. وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "البر لا يبلى والذنب لا ينسى والديان لا يموت، فكن كما شئت .. فكما تدين تدان"، الديلمي. وعن ثابت البناني قال: رأيت رجلا يضرب أباه في موضع فقيل له: ما هذا؟ فقال الأب: خلوا عنه .. فإني كنت أضرب أبي في هذا الموضع، فابتليت بابني يضربني في هذا الموضع.

بر الوالدين يطيل العمر ويوسع الرزق؛ قال النبي صلى الله عليه وسلم: "من سره أن يمد له في عمره ويزاد في رزقه فليبر والديه وليصل رحمه"، أحمد.

إن الله يغفر للبار وإن عمل ما شاء؛ عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال النبي صلى الله عليه وسلم يقال للعاق اعمل ما شئت من الطاعة فإني لا أغفر لك، ويقال للبار اعمل ما شئت فإني أغفر لك"، أبو نعيم في الحلية.

بر الوالدين أفضل من الجهاد؛ جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فاستأذن في الجهاد فقال: "إحي والداك؟" قال: نعم. قال: "فيهما فجاهد"، مسلم.

بر الوالدين من أحب الأعمال إلى الله؛ عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أي العمل أحب إلى الله؟ قال: "الصلاة على وقتها، قلت ثم أي؟ قال بر الوالدين، قلت ثم أي؟ قال الجهاد في سبيل الله"، متفق عليه. وقد جعل الله للوالدين منزلة عظيمة لا تعدلها منزلة، فجعل برهما والإحسان إليهما والعمل على رضاهما فرض عظيم وذكره بعد الأمر بعبادته، فقال جلَّ شأنه:- "وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانًا"، الإسراء: 23.

وقال تعالى:- "واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئًا وبالوالدين إحسانًا"، النساء: 36.

وقال تعالى:- "ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنًا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلى المصير"، لقمان: 14.

فالمسلم يبر والديه في حياتهما، ويبرهما بعد موتهما؛ بأن يدعو لهما بالرحمة والمغفرة، وينَفِّذَ عهدهما، ويكرمَ أصدقاءهما. ويحكي أن رجلا من بني سلمة جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، هل بقي من بر أبوي شيء أبرُّهما به من بعد موتهما؟ قال: نعم. الصلاة عليهما (الدعاء)، والاستغفار لهما، وإيفاءٌ بعهودهما من بعد موتهما، وإكرام صديقهما وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما، ابن ماجه. وحثَّ الله كلَّ مسلم على الإكثار من الدعاء لوالديه في معظم الأوقات:

فقال :- "ربنا اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب"، إبراهيم: 41.

وقال :- "رب اغفر لي ولوالدي ولمن دخل بيتي مؤمنًا وللمؤمنين والمؤمنات"، نوح: 28.

ربي اغفرلي و لوالدي وللمؤمنين جميعا يوم يقوم الحساب
اللهم ارحمهم و أسعدهم و أمدهم بالصحة و العافية و العمر الطويل و ارزقهم من حيث لا يحتسبون

يزاج الله خير أختي .. والله يجعلنا من البارين لوالدين ياااااااارب ..

يزاج الله خير اختي

يزاج الله خير أختي .. والله يجعلنا من البارين لوالدين ياااااااارب ..

جزاك الله خير وجعله في ميزان حسناتك.

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة omkhalid خليجية
يزاج الله خير أختي .. والله يجعلنا من البارين لوالدين ياااااااارب ..

امييييييييييييييييين

وياكم إن شاء الله
يزاكم الله خير ع المرور

عن بر الوالدين سيفي عندج سيفي عندج موضوع جدأً في غاية الأهمية ما تبون الجنه تعالي

https://ia350625.us.archive.org/0/ite…5/wassya11.wmv

right click and save as
سيفي عندج و ادعيلي الله يفرج همي

سبحان الله و بحمده

أستغفر الله

لا إله إلا الله محمد رسول الله

صلى الله عليه و سلم

لا حول ولا قوة إلا بالله
لا حول و لا قوة إلا بالله

و يااااااااارب أعنا جميعا على بر الولدين البر التام التام التام و أفتح لنا جميع أبوب البر يارب

و يكونون سبب في دخولنا الفردوس الأعلى مع الحبيب المصطفى محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم و الصديقين و الشهداء و الصالحين قولو امييين

بارك الله فيك عزيزتي ..

للرفع

جاري التحميل..

للرفع

بارك الله فيك عزيزتي …