إن الله ليطلع ليلة النصف من شعبان , فيغفر لكل عبد إلا مشرك أو مشاحن

خليجية

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .. مرحبا بكم أخواتي ..

لنسامح من نعرفهم

و إن اختلفنا معهم .. أو اختلفوا معنا ..

و إن قسوا علينا .. أو قسونا عليهم ..

و إن غلظنا لهم القول .. أو غلظوا لنا القول ..

و إن أسأنا لهم يوما ً .. أو أساءوا لنا يوما ً ..

فسوف يظلون إخواننا .. لهم حق علينا .. و لنا حق

عليهم .. نسأل الله لنا و لكل من خالفنا و أساء إلينا

المغفرة و العفو و الصفح و الجنان .. اللهم آآآمين ..

لن أطيل عليكم .. فلقد اقتربت ليلة النصف من شعبان ..

وهي ليلة أجرها كبير ..وخيرها وفير .. نسأل الله تعالى أن يشملنا بعفوه و مغفرته و كرمه و حلمه .. اللهم آآآمين ..

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم .. [ إن الله ليطلع ليلة النصف من شعبان , فيغفر لكل عبد إلا مشرك أو مشاحن ]
( صححه الألباني ) ..
( المشرك : كل من أشرك مع الله شيئا في ذاته تعالى أو في صفاته أو في عبادته . والمشاحن : قال ابن الأثير : هو المعادي والشحناء : العداوة والتشاحن تفاعل منه وقال الأوزاعي : أراد بالمشاحن ها هنا صاحب البدعة المفارق لجماعة الأمة )(( الصحيحة )).

فيا من ما زال متلبسا ً بشرك أصغر أو أكبر و العياذ بالله ..

من توسل بغير الله .. أو دعاء غير الله ..أو رجاء غير الله .. أو الإنابة إلى غيره .. أو الحلف بغير الله تعالى .. أو الإستغاثة بالمقبورين وطلب المدد و العون والغوث و النصرة و الولد و الزوجة و الحاجات عموما ً منهم .. وغير ذلك مما يغضب رب العالمين ..

أما من مازال مشاحنا ً لأخيه ..

بالله عليك لماذا ؟؟

لماذا ما زلت على خصام مع أخيك المسلم .. ؟؟

أعلم أن بعض الأمور قد تبقي حزازات في القلوب .. تزول الجبال و لا تزول !!

لكن من تدبر حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم .. هانت عليه توافه الدنيا ..

يا من توعد أخاه بألا يسامحه في الدارين .. هون عليك أخي .. ( ألا تحبون أن يغفر الله لكم ؟ )

اعف أخي و اصفح .. و انس الضغائن .. واعلم بأن المولى بإذن الله سيعاملك كما تحب أن تعامل غيرك ..

قال بعض السلف في معنى الشحناء ..

قال الأوزاعي .. ( كل صاحب بدعة فارق عليها الأمة فهو مشاحن ) ..

يدخل في ذلك الرافضة و القدرية و المعتزلة و الجبرية و غيرهم من الضلال الهلكى و العياذ بالله ..

وقال الأوزاعي أيضا ً .. ( هي بغض أصحاب النبي صلى الله عليه و سلم ) ..

الرافضة و الخوارج و النواصب .. أعاذنا الله منهم ..

و قال جمهرة أخرى ..( هي الشحناء بين الناس بعضهم بعضا ً ) ..

و يشهد للمعنى الأخير ( وهو الذي يهمني كثيرا ً عسى أن يتعظ أمثالي و إخواني من أهل المنتدى الكرام ) قول الإمام
مسلم في صحيحه عن نبينا محمد .. [ إلا رجلا ً كانت بينه و بين أخيه شحناء .. فيقال انظروا هذين حتى يصطلحا ] ..

فيا من أضمر لأخيه السوء .. و قصد به الإضرار .. يقول المولى في سورة إبراهيم .. ** و لا تحسبن الله غافلا ً عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار } ..

يكفيك حرمان المغفرة في أوقات المغفرة و محو الأوزار ..

قال بعض السلف .. ( أفضل الأعمال سلامة الصدور , و سخاوة النفوس , و النصيحة للأمة , و بهذه
الخصال بلغ من بلغ ) ..

فإياي و إياكم إخواني أن تأتي علينا ليلة النصف .. و ما زالت قلوبنا مليئة بالشحناء و التباغض و التباعد و التنافر و الغل و الحقد و الحسد .. و إلا لن يغفر لنا و العياذ بالله ..
أسأل الله تعالى لي و لكم السداد و التوفيق و الرشاد .

((منقول)).

إستغفر الله والحمدلله ولا إله إلا الله

يزاج الله خير وفي ميزان حسناتج

وعسى ربيه يعوده علينا بالصحه والعافيه وكل سنه وكل حول ياربي
وعسى ربي يغفر لنا ذنوبنا وخطايانا ياربي

إستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم واتوب إليه
يامسبب الاسباب يافاتح الابواب ياسامع الاصوات يامجيب الدعوات ياقاضي الحاجات ارزقني واقضي عني حاجتي ولاتكلني لاحد سواك

اللهم
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين آآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين آآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين

خليجية

أستغفرك ربي وأتوب إليك

أستغفرك ربي وأتوب إليك

أستغفرك ربي وأتوب إليك
أستغفرك ربي وأتوب إليك

في ميزان حسناتج انشالله…
سبحان الله وبحمده…سبحان الله العظيم

اللهم اغفر لنا ولاخواننا يا رب العالمين
اللهم نقي قلوبنا كما ينقى الثوب الابيض من الدنس
يزاااج الله خير

ليلة النصف من شعبان لا تخصص بالعبادة

قرأت في أحد الكتب أن صيام ليلة النصف من شعبان بدعة من البدع ، و قرأت في مصدر آخر أن من الأيام التي يستحب الصيام فيها ليلة النصف من شعبان … ما الحكم القطعي في ذلك ؟ .
الحمد لله
لم يثبت في فضل ليلة النصف من شعبان خبر صحيح مرفوع يعمل بمثله حتى في الفضائل بل وردت فيها آثار عن بعض التابعين مقطوعة و أحاديث أصحها موضوع أو ضعيف جداً و قد اشتهرت تلك الروايات في كثير من البلاد التي يغمرها الجهل من أنها تكتب فيه الآجال و تنسخ الأعمار … إلخ و على هذا فلا يشرع إحياء تلك الليلة و لا صيام نهارها و لا تخصيصها بعبادة معينة و لا عبرة بكثرة من يفعل ذلك من الجهلة ، و الله أعلم .

الشيخ ابن جبرين

فإذا أراد أن يقوم فيها كما يقوم في غيرها من ليالي العام – دون زيادة عمل ولا اجتهاد إضافي ، ولا تخصيص لها بشيء – فلا بأس بذلك ، وكذلك إذا صام يوم الخامس عشر من شعبان على أنه من الأيام البيض مع الرابع عشر والثالث عشر ، أو لأنه يوم اثنين أو خميس إذا وافق اليوم الخامس عشر يوم اثنين أو خميس فلا بأس بذلك إذا لم يعتقد مزيد فضل أو أجر آخر لم يثبت . والله تعالى أعلم .

الشيخ محمد صالح المنجد

يزاج الله خير غاليتي. .خليجية

وايااااااك غاااااليتي شاااااااكره مرووووووورك

ناس تقول حلال وناس تقول حرام
هذه صفحة للهيئة العامة للشؤون الاسلاميه والاوقاف بالامارات
https://www.awqaf.gov.ae/Fatwa.aspx?S…=9&RefID=18682
ورد فيها انه
انه يستحب صيام وقيام ليلة النصف من شعبان

بارك الله فيج ونفع بج

بارك الله فيج ونفع المسلمين بكي

اللهم بلغنا رمضان و بارك لنا فيه وارزقنا صيامه وقيامك على الوجه الذي يرضيك عنا يا رؤوف يا الله

حكم الاحتفال بالنصف من شعبان

الحمد لله الذي أكمل لنا الدين ، وأتم علينا النعمة ، والصلاة والسلام على نبيه ورسوله محمد نبي التوبة والرحمة .أما بعد :فقد قال الله تعالى : ( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً ) المائدة /3 ، وقال تعالى : ( أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله ) الشورى /21 .وفي الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ) ..وفي صحيح مسلم عن جابر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول في خطبة يوم الجمعة : ( أما بعد : فإن خير الحديث كتاب الله ، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم ، وشر الأمور محدثاتها ، وكل بدعة ضلالة ) .والآيات والأحاديث في هذا المعنى كثيرة .وهي تدل دلالة صريحة على أن الله سبحانه وتعالى قد أكمل لهذه الأمة دينها ، وأتم عليها نعمته ولم يتوف نبيه عليه الصلاة والسلام إلا عندما بلّغ البلاغ المبين ، وبيّن للأمة كل ما شرعه الله لها من أقوال وأعمال ، وأوضح صلى الله عليه وسلم : أن كل ما يحدثه الناس بعده وينسبونه للإسلام من أقوال وأعمال ، فكله مردود على من أحدثه ، ولو حسن قصده ، وقد عرف أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا الأمر ، وهكذا علماء الإسلام بعدهم ، فأنكروا البدع وحذروا منها كما ذكر ذلك كل من صنف في تعظيم السنة وإنكار البدعة ، كابن وضاح والطرطوشي ، وابن شامة وغيرهم .ومن البدع التي أحدثها بعض الناس : بدعة الاحتفال بليلة النصف من شعبان ، وتخصيص يومها بالصيام ، وليس على ذلك دليل يجوز الاعتماد عليه ، وقد ورد في فضلها أحاديث ضعيفة لا يجوز الاعتماد عليها ، وما ورد في فضل الصلاة فيها فكله موضوع ، كما نبّه على ذلك كثير من أهل العلم ، وسيأتي ذكر بعض كلامهم إن شاء الله .وورد فيها أيضاً آثار عن بعض السلف من أهل الشام وغيرهم ، والذي عليه جمهور العلماء : أن الاحتفال بها بدعة ، وأن الأحاديث الواردة في فضلها كلها ضعيفة ، وبعضها موضوع ، وممن نبه على ذلك الحافظ ابن رجب في كتابه ( لطائف المعارف ) وغيره ، والأحاديث الضعيفة إنما يعمل بها في العبادات التي ثبت أصلها بأدلة صحيحة ، وأما الاحتفال بليلة النصف من شعبان فليس له أصل صحيح حتى يستأنس له بالأحاديث الضعيفة .وقد ذكر هذه القاعدة الجليلة الإمام أبو العباس شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله .

للأسف حصلت الموضوع مكرر في سنة يرجى إغلاق الموضوع و السموحة منكم

يزاج الله خير

تسلمين يالغلا و عسى الجنة دارج و دارنا

بس احنا نحتفل فيه على اساس انه عادة و ليس عبادة ,,,

مجرد لبس تراثي وحلويات حتى ماشي لا تهنئة ولا بطيخ ,,,

النصف من شــعبان

للأسف ومع كل الوعي الذي ينشر على الشبكة وفي الفضائيات فلا يزال يتناقل الناس الكثير من الأحاديث في فضل النصف من شعبان وقد أجمع علماؤنا على الحكم ببدعية تخصيص هذا اليوم بأي نوع من أنواع العبادة، وارتأينا أن ننقل لكم فتوى الشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين في هذا الموضوع:

السؤال: هل هناك سنة مشروعة في ليلة النصف من شعبان, فقد رأينا نشرة مضمنة ببعض الأحاديث في فضل هذه الليلة, قد صحح بعض هذه الأحاديث بعض المحدثين؟

الجواب: الصحيح أن جميع ما ورد فضل ليلة النصف من شعبان ضعيف لا تقوم به حجة, ومنها أشياء موضوعة مما ورد, ولم يعرف عن الصحابة أنهم كانوا يعظمونها, ولا أنهم كانوا يخصونها بعمل, ولا يخصون يوم النصف بصيام, وأكثر من كانوا يعظمونها أهل الشام -التابعون ليس الصحابة- والتابعون في الحجاز أنكروا عليهم أيضاً, قالوا: لا يمكن أن نعظم شيئاً بدون دليل صحيح.

فالصواب: أن ليلة النصف من شعبان كغيرها من الليالي، لا تخص بقيام, ولا يوم النصف بصيام, لكن من كان يقوم كل ليلة, فلا نقول: لا تقم ليلة النصف, ومن كان يصوم أيام البيض لا نقول: لا تصم أيام النصف, إنما نقول: لا تخصها بقيام ولا نهارها بصيام.

منقول للأمانه من موقع ب(( لّغوا عنّي ولو آية‏ ))

الله يجازيج الخير غاليتي

جعلها الله في ميزان حسناتج