العفة والحياء تزيد جمال الحسناء

خليجية

ولما قسا قلبي وضاقت مذاهبي***جعلت الرجا مني لعفوك سلما

وهل أتاك نبأ أم سلمه رضي الله عنها زوج النبي صلى الله عليه وسلم عندما سمعته يقول: (( من جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة، فقالت: فكيف تصنع النساء بذيولهن؟ قال: (( يرخين شبرا)) ،قالت: إذا تنكشف أقدامهن، قال: (( فيرخينه ذراعا ولا يزدن)).

لله درك يا أم المؤمنين!!، لله درك يا أم سلمه، ليست من أهل الخيلاء ولا التكبر، ولكن نساء المسلمين حييات عفيفات، طاهرات شريفات، لا ينبغي أن ترى أقدامهن، وثيابهن له ذيول يجررنها على الأرض وراءهن، فلا يرى الرجال منهن شيئا، أما النساء في عصرنا، – إلا من رحم ربك – فإنهن يرخين الذيل إلى *أعلى* أقصى ما يستطعن، خوفا عليه من البلل، أو الغبار، ولو استطعن لخلعنه، أسوة بالكوافر العواهر، ويجدن ألف مبرر للتعري والتفسخ ولا حول ولا قوة إلا بالله، ورجالهن ليس فيهم من الرجولة إلى الاسم، يمشون إلى جانبهن ، ولا يبالون، فقد ذهب الحياء:

يعيش المرء ما استحيا بخير***ويبقى العود ما بقي اللحاء
فلا والله ما في العيش خيــر***ولا الدنيا إذا ذهب الحياء

للدكتور: عائض القرني

خليجية

دموع صامته

موضوع قيم جدا أتمنى من الأخوات
الاستفادة منه
ومشكووووورة ع الطرح

هلا وغلا اختيه
العفو وشكراا لج على الرد الطيب

تقبلي مني فائق تقديري واحترامي

دموع صامته

بارك الله فيك وهذا الحديث فيه دليل على تغطية الارجل وعدم كشفهن

بارك الله فيكِ
خليجية

موضوع قيم وطرح رائع
سلمت يمينك
وجوزيتي كل الخير

تسلمين الغالية على الموضوع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.