القيامه قربت والدليل

——————————————————————————–
اتمنى انكم تنشروها وتحسب في ميزان اعمال
[يوم القيامة قريب والدليل
رســــالة …. إقرأها كاملة ولا تهملها و إلا ستأثم
(ستأخذ دقائق قليلة من وقتك)
وصية الرسول عليه السلام في منام الشيخ أحمد حامل مفاتيح حرم الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أقسم أن الرسالة استقبلتها اليوم فأرجوا أن تقرؤوها كاملة وتعلموا ما بها … هذه الوصية من المدينة المنورة من الشيخ أحمد إلى المسلمين من مشارق الأرض ومغاربها وإليكم الوصية
يقول الشيخ أحمد : أنه كان في ليلة يقرأ فيها القرآن الكريم وهو في حرم المدينة الشريف … وفي تلك الليله غلبني النعاس ورأيت في منامي الرسول الكريم و أتى إليًّ
وقال:- إنه قد مات في هذا الأسبوع 40 ألف على غير إيمانهم وأنهم ماتوا ميتة الجاهلية
و أن النساء لا يطعن أزواجهنَّ ويظهرنَّ أمام الرجال بزينتهم من غير ستر ولا حجاب وعاريات الجسد ويخرجن من بيوتهن من غير علم أزواجهن …
وأن الأغنياء من الناس لا يؤدون الزكاة ولايحجون إلى بيت الله الحرام ولا يساعدون الفقراء ولا ينهون عن المنكر
وقال الرسول (ص): أبلغ الناس أن يوم القيامة قريب وقريباً ستظهر في السماء نجمة واضحةً … وتقترب الشمس من رؤوسكم قاب قوسين أو أدنى
وبعد ذلك لا يقبل الله التوبة من أحد وستقفل أبواب السماء … ويرفع القرآن من الأرض إلى السماء
ويقول الشيخ أحمد أنه قد قال له الرسول الكريم (ص) في منامه
أنه إذا قام أحد الناس بنشر هذه الوصية بين المسلمين فإنه سيحظى بشفاعتي يوم القيامة ويحصل على الخير الكثير والرزق الوفير …..
ومن اطلع عليها ولم يعطها اهتماماً بمعنى أن يقوم بتمزيقها أو القائها أو تجاهلها فقد أثم إثماً كبيراً
ومن اطلع عليها ولم ينشرها فإنه يرمى من رحمة الله يوم القيامة
ولهذا طلب مني المصطفى عليه الصلاة والسلام في المنام أن أبلغ أحد المسؤولين من خدم الحرم الشريف أن القيامة قريبة فاستغفروا الله وتوبوا إليه
وحلمت يوم الإثنين أنه من قام بنشرها بثلاثين ورقة من هذه الوصية بين المسلمين فإن الله يزيل عنه الهم والغم ويوسع عليه رزقة ويحل له مشاكلة ويرزقه خلال 40 يوماً تقريباً
وقد علمت أن
* احدهم قام بنشرها بثلاثين ورقة رزقه الله )) 25 ألفاً من المال))
* كما قام شخص آخر بنشرها فرزقة الله تعالى 96 ألفاً من المال
* وأخبرت أن شخصاً كذًّب َ الوصية ففقد ولده في نفس اليوم … وهذه معلومة لا شك فيها
فآمنو بالله واعملوا صالحاً حتى يوفقنا الله في آمالنا ويصلح لنا شأننا في الدنيا والآخرة ويرحمنا برحمته …
قال تعالى:’ فالذين آمنوا به وعزروه ونصروه واتبعوا النور الذي أنزل معه أولئك هم المفلحون ‘. الأعراف
قال تعالى:’ لهم البشرى في الدنيا والآخرة’ يونس
قال تعالى:’ ويثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الدنيا والآخرة ويضل الله الظالمين ويفعل الله ما يشاء ‘. إبراهيم
علماً أن الأمر ليس لعباً ولهواً … أن ترسل هذه الوصية بعد 96 ساعة من قراءتك لها
وسبق أن وصلت هذه الوصية أحد رجال الأعمال فوزعها فوراً ومن ثم جاء له خبر نجاح صفقته التجارية بتسعين ألف زيادة عما كان يتوقعه
كما وصلت أحد الأطباء فأهملها فلقي مصرعه في حادث سيارة فأصبح جثة هامدة تحدث عنها الجميع
وأغفلها أحد المقاولين فتوفى أبنه الكبير في بلد عربي شقيق
يرجى إرسال 25 نسخة منها … وبشر المرسل بما يحصل له في اليوم الرابع وحيث أن الوصية مهمة للطواف حول العالم كله
فيجب إرسال نسخة متطابقة إلى أحد أصدقائك بعد أيام ستفاجئ بما سبق ذكره
فآمنوا بالله واعملوا الخير واعملوا ما أنا عملته ووضعته بين يديكم
وادعوا لنا ولكم بالخير القريب إن شاء الله
* الصراحة لآ أعلم هل هو صحيح أم لا ……… بس أنا نشرته من الخوف …….. والله أعلم ………

جزاك الله خير

مكتبة الفتاوى : فتاوى نور على الدرب (نصية) : التوحيد والعقيدة
السؤال: سؤاله الثاني يقول فيه سمعت أو قرأت عن تلك الوصية التي تلقاها الشيخ أحمد حارس الحرم النبوي الشريف وهو نائم من رسول الله صلى الله عليه وسلم يريد بها تنبيه المسلمين في تقليل الفساد واتباع الطريق القويم إلى آخره ثم قرأت كتاباً صادراً عن مؤسسة في المملكة العربية يُكذِّب تلك الوصية فما هي الحقيقة أصلاً وفقكم الله.
الجواب

الشيخ: الحقيقة أصلاً أن هذه الرؤيا المناميه كانت تُشاع وتُذاع من قبل أكثر من مائة سنة وقد تكلم عليها الشيخ محمد رشيد رحمه الله وبين أنها مكذوبة وباطلة وكذلك أيضاً في المملكة العربية السعودية تكلم علماؤها على هذه الوصية وبينوا أنها باطلة ومكذوبة وهذا هو الحق وإذا كان لابد لقبول الخبر من معرفة المُخْبر به وكونه عدلاً غير متهم فكذلك هذه المسألة فمن هو الشيخ أحمد خادم الحرم وما هو حاله وهل هو ثقة أو غير ثقة ثم إن هذه الوصية تقتضي أن يكون الدين غير كامل والنبي عليه الصلاة والسلام ما توفاه الله حتى أتم به الدين وحتى كانت المواعظ الموجودة في كتاب الله وفيما صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم كافية للأمة مقَّومة لعقائدهم وعباداتهم وأخلاقهم ومناهجهم في حياتهم فليسوا بحاجةٍ إلى مثل هذه الرؤيا المنامية المجهول صاحبها عيناً وحالاً ولهذا لا يجوز للمسلم أن يعتبرها صحيحةً ولا أن يُشيعها بين الناس بل عليه أن يمزقها ويحرقها سواء أتت إليه أو رآها عند غيره إذا تمكن من ذلك وإلا فلينصحه إحراقها وإتلافها.

https://www.ibnothaimeen.com/all/noor/article_1725.shtml

قبل كانت عندي تقريبا" مثل هالرساله وما نشرتها وما صار شي بس الله أعلم مدى صحتها وقيام الساعه قريب مثل علو البنيان في مكه وتقارب الزمان (صارت السنة كشهر والشهر كإسبوع والإسبوع كيوم واليوم كالساعة والساعة كحرق السعفه) وظهور موت الفجأة والله يرحمنا برحمته الواسعه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.