مشروع رمضان ،،، هيا كوني المبادرة

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

خواتي سيدات الإمارات ، أبارك لكن شهر رمضان شهر الخير و المنة ،،،

هنا ساحة رمضابية أدبية ، يطيب لي فيها أن أجمع جميل الأدب الرمضاني ،،،

فكرة المشروع هي أن يحوي هذا المتصفح لطائف الأقدمين في الصيام ، و بعض العناوين مثل الصبر و التقوى ، و البر و كثير من القيم الإسلامية التي يحتويها هذا الشهر الفضيل .

شروط المشاركة في المشروع هي وضع النصوص الأدبية فقط الخاصة بالموضوع ، فمثلا إذا كان عنوانا اليوم هو لطائف رمضانية فلا بد من المشاركة أن تضع مشاركة أدبية ( شعر أو قصة أو آية أو حديث نبوي)

بداية سيكون موضوعنا عن :-

حسن الخلق

يقول جرير بن عبد الله البجلي رضي الله عنه كما في البخاري

" ما رآني رسول الله صلى الله عليه وسلم منذ أسلمت إلا تبسم في وجهي ".

ما أعذب هذا الخلق الجليل الإبتسام لو أننا نتصف به الآن في رمضان فيصبح سجيةً فينا

أنا في اتظار تفاعلكن الرمضاني

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

رؤى لجين

يزاج الله خير الغاليه موضوع جميل

شكلنا برمضان ما شاء الله راح نعمر المنتدى بالمشاركات المفيده

*****

*الأخلاق الحسنة ينال صاحبها من الثواب والأجرما يُعادل درجة الصائم القائم مع أنّه قد لايكون مجتهدا في نوافل العبادات لكنّه أدرك ذلك بخُلقه؛يقول النبيّ صلى الله عليه وسلم: "إنّ المؤمن ليدرك بخلقه درجة الصائم القائم" [أخرجه داود].

*والأخلاق الحسنة تثقل ميزان العبد في وقت يكون أحوج ما يكون إلى ما يثقل موازينه،قال عليه الصلاة والسلام:"ماشيء أثقل في ميزان المؤمن يوم القيامة من خُلق حسن".

والله يرزقنا حسن الخلق

شكرا إختي سراب على المبادرة

في انتظار باقي المشاركات

تسلمين عزيزتي على المجهود الطيب والمشاركه الطيبه

جزاج الله خير

وإذا بحثتَ عن التقي وجدتَهُ *** رجلاً يُصدِّق قولَهُ بفعالِ

وإذا اتقى اللّه امرؤٌ وأطاعه *** فيداه بين مكارمٍ ومعالِ

وعلى التقي إذا ترسَّخ في التقى *** تاجان: تاجُ سكينةٍ وجلالِ

وإذا تناسبتِ الرجالُ فما أرى *** نسبًا يكون كصالحِ الأعمالِ

فكره جميله غاليتي رؤى لجين,, بارك الله فيج

حكاية :

رأى مجوسي ابنه يأكل في رمضان بحضرة المسلمين فضربه وقال لم لم تحفظ حرمة

المسلمين في رمضان فمات في ذلك الأسبوع فرآه عالم البلد في النوم وهو في الجنة فقال

ألست كنت مجوسيا قال بلى ولكن لما حضرت وفاتي أدركني الله بالإسلام لاحترامي شهر

رمضان…

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
باب من أبواب الخير في رمضان الكريم …..

قال تعالى: {شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان فمن شهد منكم الشهر فليصمه}، لقد أصبحنا بين عشية وضحاها بين يدي شهر عظيم، يفتح الله فيه أبواب الخير، وتتضاعف فيه الحسنات والرحمات، تُفتح فيه أبواب الجنان، وتُغلق فيه أبوابُ النيران، وحري بنا أن نغتنمه؛ لأنه يمضي كلمح البصر، كما قال الله تعالى عنه: {أيامًا معدودات}؛ لذا ينبغي أن نغتنم هذه الأيام المعدودات بتلمس أبواب الخير فيه، ومن ذلك:

……باب الصدقه……..

30. الإكثار من الصدقة: "الصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار" رواه الترمذي.

31. أفضل الصدقة صدقة المُقل: "يا رسول الله، أي الصدقة أفضل؟ قال: جهد المقل، وابدأ بمن تعول" رواه أبو داود وابن خزيمة والحاكم.

32. الحرص على صدقة السر: "صنائع المعروف تقي مصارع السوء، وصدقة السر تطفئ غضب الرب، وصلة الرحم تزيد في العمر" رواه الطبراني.

تسلمين اختي رؤى لجين
والله يعطيج العافيه ويجزااااج الف خيروجعله في ميزان حسناتج

ودمتي بسعاااااده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.