متعة الحفظ فهيا كوني المبادرة

السلام عليكم خواتي

شحاكم عساكم بخير

أريد راغبات في حفظ سورة السجدة أو أي سورة تقترحونها شرط اتكون من السور المتوسطة الحجم علشان نحس بالإنجاز

و عندي طريقة إن شاء الله تركز الحفظ و اللي حابه تحفظ يالله تستعين بالرحمن … تراني ببدأ أحط الطريقة يوم بيكون معاي عدد من الراغبات في الحفظ و إن شاء الله بالقريب العاجل

على فكرة بتحسين إن شاء الله بمتعت الحفظ و التواصل بين العضوات

يالله أترياكن

السلام عليكم ورحمة الله…

الله يجعله في ميزان حسناتج الغالية وربي يوفقج دنيا وآخرة ان شاء الله… ها الناس الي يستغلون وقتهم صح…

أنا حابة أشارك بس ما أعرف كيف بحفظ أحس اني بلاقي صعوبة… ادعولي ان الله يساعدني واييسر علي… ووايد أزعلوأتضايق لما اعرف ان في سور كثيرة كنت حافظتنهم ولكن نسيتهم خليجية

و انا انظم الكم

بارك الله فيكن خواتي

وان شاء الله نحفظ و تتيسر الأمور بالتواصي فيما بينا

بارك الله فيك اختي رؤى لجين والله يثبتكم ..

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الامارات خليجية
بارك الله فيك اختي رؤى لجين والله يثبتكم ..

و بارك الله فيج إختي

و الله يعينا يميع على الطاعة

أشكر تواصلج و تثبيتج للموضوع عسى ربي يثبت إيمانج و قلبج على طاعته

خليجية

جزاك الله خير أختي عن كل وحده حابة تحفظ كلام الله

إن شاء الله بكون وياج

مشروع رمضان ،،، هيا كوني المبادرة

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

خواتي سيدات الإمارات ، أبارك لكن شهر رمضان شهر الخير و المنة ،،،

هنا ساحة رمضابية أدبية ، يطيب لي فيها أن أجمع جميل الأدب الرمضاني ،،،

فكرة المشروع هي أن يحوي هذا المتصفح لطائف الأقدمين في الصيام ، و بعض العناوين مثل الصبر و التقوى ، و البر و كثير من القيم الإسلامية التي يحتويها هذا الشهر الفضيل .

شروط المشاركة في المشروع هي وضع النصوص الأدبية فقط الخاصة بالموضوع ، فمثلا إذا كان عنوانا اليوم هو لطائف رمضانية فلا بد من المشاركة أن تضع مشاركة أدبية ( شعر أو قصة أو آية أو حديث نبوي)

بداية سيكون موضوعنا عن :-

حسن الخلق

يقول جرير بن عبد الله البجلي رضي الله عنه كما في البخاري

" ما رآني رسول الله صلى الله عليه وسلم منذ أسلمت إلا تبسم في وجهي ".

ما أعذب هذا الخلق الجليل الإبتسام لو أننا نتصف به الآن في رمضان فيصبح سجيةً فينا

أنا في اتظار تفاعلكن الرمضاني

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

رؤى لجين

يزاج الله خير الغاليه موضوع جميل

شكلنا برمضان ما شاء الله راح نعمر المنتدى بالمشاركات المفيده

*****

*الأخلاق الحسنة ينال صاحبها من الثواب والأجرما يُعادل درجة الصائم القائم مع أنّه قد لايكون مجتهدا في نوافل العبادات لكنّه أدرك ذلك بخُلقه؛يقول النبيّ صلى الله عليه وسلم: "إنّ المؤمن ليدرك بخلقه درجة الصائم القائم" [أخرجه داود].

*والأخلاق الحسنة تثقل ميزان العبد في وقت يكون أحوج ما يكون إلى ما يثقل موازينه،قال عليه الصلاة والسلام:"ماشيء أثقل في ميزان المؤمن يوم القيامة من خُلق حسن".

والله يرزقنا حسن الخلق

شكرا إختي سراب على المبادرة

في انتظار باقي المشاركات

تسلمين عزيزتي على المجهود الطيب والمشاركه الطيبه

جزاج الله خير

وإذا بحثتَ عن التقي وجدتَهُ *** رجلاً يُصدِّق قولَهُ بفعالِ

وإذا اتقى اللّه امرؤٌ وأطاعه *** فيداه بين مكارمٍ ومعالِ

وعلى التقي إذا ترسَّخ في التقى *** تاجان: تاجُ سكينةٍ وجلالِ

وإذا تناسبتِ الرجالُ فما أرى *** نسبًا يكون كصالحِ الأعمالِ

فكره جميله غاليتي رؤى لجين,, بارك الله فيج

حكاية :

رأى مجوسي ابنه يأكل في رمضان بحضرة المسلمين فضربه وقال لم لم تحفظ حرمة

المسلمين في رمضان فمات في ذلك الأسبوع فرآه عالم البلد في النوم وهو في الجنة فقال

ألست كنت مجوسيا قال بلى ولكن لما حضرت وفاتي أدركني الله بالإسلام لاحترامي شهر

رمضان…

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
باب من أبواب الخير في رمضان الكريم …..

قال تعالى: {شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان فمن شهد منكم الشهر فليصمه}، لقد أصبحنا بين عشية وضحاها بين يدي شهر عظيم، يفتح الله فيه أبواب الخير، وتتضاعف فيه الحسنات والرحمات، تُفتح فيه أبواب الجنان، وتُغلق فيه أبوابُ النيران، وحري بنا أن نغتنمه؛ لأنه يمضي كلمح البصر، كما قال الله تعالى عنه: {أيامًا معدودات}؛ لذا ينبغي أن نغتنم هذه الأيام المعدودات بتلمس أبواب الخير فيه، ومن ذلك:

……باب الصدقه……..

30. الإكثار من الصدقة: "الصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار" رواه الترمذي.

31. أفضل الصدقة صدقة المُقل: "يا رسول الله، أي الصدقة أفضل؟ قال: جهد المقل، وابدأ بمن تعول" رواه أبو داود وابن خزيمة والحاكم.

32. الحرص على صدقة السر: "صنائع المعروف تقي مصارع السوء، وصدقة السر تطفئ غضب الرب، وصلة الرحم تزيد في العمر" رواه الطبراني.

تسلمين اختي رؤى لجين
والله يعطيج العافيه ويجزااااج الف خيروجعله في ميزان حسناتج

ودمتي بسعاااااده

المبادرة بتقديم المساعدة والنفع العام للناس

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

المبادرة بتقديم المساعدة والنفع العام للناس

خليجية

نرى كثيرا من الطاقات المدفونة بين جوانح أصحابها ، ونلمس جوانب من الخير كامنة في نفوس أربابها ، ولكنها غير متعدية إلى الآخرين لا بنفع ولا إفادة . وكم تكون الصورة محزنة حين تجد فقيها بصحبة جاهل لم يفده من فقهه ، وقارئا برفقة أميّ لم ينفعه بحسن تلاوته ، وعابدا بجوار فاسق ولم يتعد إليه شيء من صلاحه .

الدعوة نفسها نفع عام ، فحين دخل أبو ذر في الإسلام كان من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم معه أن قال له :

" فهل أنت مبلغ عني قومك ؛ لعل الله عز وجل أن ينفعهم بك ، ويأجرك فيهم ". ( مسلم )

وكانت التربية الأولى لحديث الدخول في الإسلام تربية على الدعوة ، و الحرص على تعدي نفعه إلى الآخرين .

وكان خال لجابر بن عبد الله يرقي من العقرب ، فقال :

( يا رسول الله إنك نهيت عن الرقى ، وإني أرقي من العقرب ) وكأنه يستأذن في ذلك ، فقال صلى الله عليه وسلم : " من استطاع أن ينفع أخاه فليفعل ". ( رواه أحمد و مسلم )

فالأصل في المسلم أنه يسعى لنفع الناس لا أنه يمنع النفع عنهم .

وتجد بعض النفوس أحيانا تمتنع عن الإقدام على أعمال لا تضرها ، مع أن فيها نفعا لغيرها ، اقتصارا على مصالحها الشخصية في حدود ذواتها واهتماماتها ، وليس هذا من شأن المسلم ، ولذلك عنف عمر بن الخطاب رضي الله عنه محمد بن مسلمة لما منع الضحاك بن مسلمة ، فقال عمر :

لم تمنع أخاك ما ينفعه ، وهو لك نافع ، تسقي به أولا وآخرا ، وهو لا يضرك… والله ليَمُرَّنَّ به ولو على بطنك ".


المبادرة بتقديم النفع قبل طلبه :

إن الأصل في المسلم أنه يسعى إلى تقديم الخدمة لمن يحتاجها ، والنصيحة لمن يجهلها ، والمنفعة إلى من هو أهل لها ، بمبادرة منه وحرص من طرفه ،
ورسولنا صلى الله عليه وسلم كان يسعى إلى العباس ليقول له :

" يا عم ! ألا أحبوك ؟ ألا أنفعك ؟ ألا أصلك ؟… "

وعلمّه صلاة التسبيح ، وهكذا كان يعرض نفسه للنفع ، ويعلم الناس النفع ،
وكان من وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم لأبي برزة حين جاءه يقول : يا رسول الله علمني شيئا ينفعني الله تبارك وتعالى به ، قال له :

" انظر ما يؤذي الناس فاعزله عن طريقهم ".

ومثل هذه الخدمات تنمّي في نفس الداعية التواضع ، وتعمقّ في نفسه معاني الخير ، وتجعل المجتمع من حوله يرى فيه حرضا عمليا على كل ما يعود عليهم بنفع ، أو يدفع عنهم ضررا .


محبة الخير للآخرين كما يحبه لنفسه :

وإذا ما تذكر المؤمن نعمة الله عليه بالهداية ، وذاق حلاوة الإيمان ونعيم الطاعة ، فلن يبخل بالكلمة الطيبة ؛ ليستنقذ بها أناسا ما زالوا محرومين مما ذاق ، ومحجوبين عما عرف ، ولذلك ضرب صلى الله عليه وسلم مثلا بالأرض الطيبة التي قبلت الغيث فأنبتت ، فقال :

" فذلك مثل من فقه في دين الله عز وجل ، ونفعه الله عز وجل بما بعثني به ، ونفع به فعلم وعلمّ … "

والداعية الحريص هو الأرض الطيبة التي تشرّبت الخير وجادت به .

ولم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم ليترك فرصة ركوب غلام – كابن عباس – خلفه دون أن يزيده انتفاعا بما يربيه وينفعه ويملأ وقت الطريق ، فقال له :

" ألا أعلمك كلمات ينفعك الله بهن … احفظ الله يحفظك … "

واصطبغ الصحابة رضي الله عنهم بهذا الخلق ، وكان هذا شأن أبي هريرة مع أنس بن حكيم حيث قال له :

" يا فتى ! ألا أحدثك حديثا لعل الله أن ينفعك به ؟ .. إن أول ما يحاسب الناس به يوم القيامة من أعمالهم الصلاة … "

الحرص على نفع الأقربين :

ونفع الأقربين أكثر وجوبا وأعظم أجرا . قال أبو قلابة : وأي رجل أعظم أجرا من رجل ينفق على عيال صغار ؛ يُعفّهم أو ينفعهم الله به ، ويعينهم الله به ويغنيهم ! " وهذا الاهتمام بالأقارب كسب لقلوبهم ، وصلة رحم ، ورمز و فاء ، وعنوان محبة ، ودليل رحمة ، خاصة حين يكون فيهم أطفال صغار ، يفتقدون الرعاية والحنان وأهم الحاجات البشرية .

إن أبواب النفع كثيرة ، أجملها رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله : " على كل مسلم صدقة " وضرب لها بعض الأمثلة بحسب القدرة :

" فيعمل بيديه ، فينفع نفسه ويتصدق .. فيعين ذا الحاجة الملهوف … " وإن لم يفعل المسلم شيئا من ذلك " فليمسك عن الشر فإنه له صدقة " .

وهذه أدنى مراتب النفع التي لا ينبغي لمؤمن أن ينزل عنها ، ولا يليق بداعية أن يقف عندها .

والجهاد أعلى مراتب النفع ، والعزلة أدناها ، قال أعرابي : يا رسول الله ! أي الناس خير ؟ قال :

"رجل جاهد بنفسه وماله ، ورجل في شعب من الشعاب ، يعبد ربه ، ويدع الناس من شره ".

فالذي جاهد نفع الناس بتضحيته بروحه ، وجوده بماله ، لحمايتهم ولصد عدوهم ، وهذا أكبر الخير ، والناس يتفاوتون في الخير ما بين منزلة المجاهد ومنزلة المعتزل الكاف لشره عن الناس .

ومن الصور العملية لخلق النفع ألا تستبقي أرضا تملكها دون خدمة ولازراعة ، مع وجود أخ لك عاطل عن العمل يستطيع أن يستخرج خير الأرض ، وأن ينتفع بها ، وفي ذلك يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم :

" من كانت له أرض فليزرعها ، فإن لم يزرعها فليُزرعها أخاه "

وكم لدى المسلمين من قدرات معطلة ، وثروات مكنوزة ، وطاقات مهدورة ، ولا نلتفت إلى التفكير في استغلالها فيما يعود بالنفع على المسلمين !! أفلا تجود بعلمك ، وتتصدق بعرقك ، وتعين بسعيك ؛ لتكون دائما ممن جعله الله مفتاحا للخير ، مغلاقا للشر ، وعندئذ بشراك الجنة كما في الحديث :

" … فطوبى لمن جعل الله مفاتيح الخير على يديه ، وويل لمن جعل الله مفاتيح الشر على يديه " .

ولدوام النفع بأمثال هؤلاء لا بد من تعزيزهم بالمال والسلطان ، وقد ذكر النسائي – عقب حديث في كتاب قسم الفيء – طريقة قسمة سهم النبي صلى الله عليه وسلم من الغنائم بعد وفاته ، فقال : " وسهم النبي صلى الله عليه وسلم إلى الإمام : يشتري الكراع منهم ، والسلاح ، ويعطي منه من رأى ، ممن رأى فيه غناء ومنفعة لأهل الإسلام ، ومن أهل الحديث والعلم والفقه والقرآن " .

وقد جعل النبي صلى الله عليه وسلم المؤمن مثلا في دوام النفع به ، وشبه النخلة به لدوام خضرتها وإمكانية الانتفاع بكل ما فيها ، فقال :

" إني لأعلم شجرة يُنتفع بها مثل المؤمن "

والمؤمن يحرص على تقديم خيره إلى الناس لوجه الله ، وابتغاء مرضاته ، ولا تتحكم به مشاعر شخصية ، أو مواقف عارضة ، وقد عاتب ربنا عز وجل أبا بكر رضي الله عنه حين حلف ألا ينفق على مسطح بن أثاثة لمشاركته في حديث الإفك ( فحلف أبو بكر أن لا ينفع مسطحا بنافعة أبدا ) فلما نزل قوله تعالى :

( ولا يأتل أولوا الفضل منكم والسعة أن يؤتوا أولي القربى والمساكين والمهاجرين في سبيل الله وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم والله غفور رحيم ) .

قال أبو بكر : بلى والله ، إنا لنحب أن يغفر لنا . وأعاد النفقة على مسطح .

إذا كنت تحب أن يغفر الله لك ، فهيّا إلى مزيد من الدعوة والنصح والإفادة والنفع ، واستغلال الأوقات والطاقات ..

فإنه كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " خير الناس أنفعهم للناس "،

والحمد لله رب العالمين .

جزاكِ الله خير

وجزاكِ الله كل خير ياأختي شهد الجود على مروركِ الكريم ..

حياكِ الله .

جزاكِ الله خير ، و بارك الله فيكِ
خليجية

وجزاكِ الله كل خير يالغالية نبض العين على مروركِ الكريم ..

حياكِ الله ودمتِ في رعايته .

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت دبي2 خليجية
جزاكِ الله خير
و
بارك الله فيج
يا دانة الخليج

وجزاكِ الله كل خير الغالية بنت دبي ..

على مروركِ الطيب

حياكِ الله ودمتِ في حفظه تعالى .

حياكم الله خواتي الكريمات .

مشروع رمضان ،،، هيا كوني المبادرة

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

خواتي سيدات الإمارات ، أبارك لكن شهر رمضان شهر الخير و المنة ،،،

هنا ساحة رمضابية أدبية ، يطيب لي فيها أن أجمع جميل الأدب الرمضاني ،،،

فكرة المشروع هي أن يحوي هذا المتصفح لطائف الأقدمين في الصيام ، و بعض العناوين مثل الصبر و التقوى ، و البر و كثير من القيم الإسلامية التي يحتويها هذا الشهر الفضيل .

شروط المشاركة في المشروع هي وضع النصوص الأدبية فقط الخاصة بالموضوع ، فمثلا إذا كان عنوانا اليوم هو لطائف رمضانية فلا بد من المشاركة أن تضع مشاركة أدبية ( شعر أو قصة أو آية أو حديث نبوي)

بداية سيكون موضوعنا عن :-

حسن الخلق

يقول جرير بن عبد الله البجلي رضي الله عنه كما في البخاري

" ما رآني رسول الله صلى الله عليه وسلم منذ أسلمت إلا تبسم في وجهي ".

أنا في اتظار تفاعلكن الرمضاني

أرجو إغلاق هذا المتصفح المتكرر