ما حكم التهنئة بيوم الجمعة ؟

خليجية

ما حكم التهنئة بيوم الجمعة ؟
السؤال: ما حكم التهنئة بيوم الجمعة ؟ حيث إن العادة عندنا الآن في يوم الجمعة ترسل الرسائل بالجوال , ويهنئ الناس بعضهم بعضاً بالجمعة بقولهم " جمعة مباركة " ، أو " جمعة طيبة " .
https://www.islam-qa.com/ar/ref/134741
الجواب :
الحمد لله

أولاً:

لا شك أن يوم الجمعة يوم عيد للمسلمين ، كما جاء في الحديث عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : (إِنَّ هَذَا يَوْمُ عِيدٍ جَعَلَهُ اللَّهُ لِلْمُسْلِمِينَ ، فَمَنْ جَاءَ إِلَى الْجُمُعَةِ فَلْيَغْتَسِلْ ، وَإِنْ كَانَ طِيبٌ فَلْيَمَسَّ مِنْهُ ، وَعَلَيْكُمْ بِالسِّوَاكِ) رواه ابن ماجه (1098) وحسَّنه الألباني في "صحيح ابن ماجه" .

قال ابن القيم رحمه الله في بيان خصائص يوم الجمعة :

الثالثة عشرة : أنه يوم عيد متكرر في الأسبوع .

"زاد المعاد" (1/369) .

وبذلك يكون للمسلمين أعياد ثلاثة ، عيد الفطر ، والأضحى ، وهما متكرران في كل عام مرة ، والجمعة ، وهو متكرر في كل أسبوع مرة .

ثانياً :

أما تهنئة المسلمين بعضهم بعضاً بعيد الفطر والأضحى : فهي مشروعة ، وقد وردت عن الصحابة رضي الله عنهم ، وقد سبق بيان ذلك في جواب السؤال رقم (49021) و (36442) .

وأما التهنئة بيوم الجمعة : فالذي يظهر لنا أنها غير مشروعة ، لأن كون الجمعة عيداً كان معلوماً للصحابة رضي الله عنهم ، وهم أعلم منا بفضيلته ، وكانوا أحرص على تعظيمه والقيام بحقه ، ولم يرد عنهم أنهم كانوا يهنئ بعضهم بعضاً بيوم الجمعة ، والخير كل الخير في اتباعهم رضي الله عنهم .

وقد سئل الشيخ صالح بن فوزان الفوزان حفظه الله : ما حكم إرسال رسائل الجوال كل يوم جمعة ، وتختم بكلمة " جمعة مباركة " ؟ .

فأجاب :

"ما كان السلف يهنئ بعضهم بعضاً يوم الجمعة ، فلا نحدث شيئاً لم يفعلوه" انتهى من أجوبة أسئلة " مجلة الدعوة الإسلامية " .

https://www.alfawzan.ws/AlFawzan/MyNe…=454&new_id=94

وبمثل ذلك أفتى الشيخ سليمان الماجد حفظه الله ، حيث قال :

"لا نرى مشروعية التهنئة بيوم الجمعة ، كقول بعضهم : " جمعة مباركة " ، ونحو ذلك ؛ لأنه يدخل في باب الأدعية ، والأذكار ، التي يوقف فيها عند الوارد ، وهذا مجال تعبدي محض ، ولو كان خيراً لسبقنا إليه النبي صلى الله عليه وسلم ، وأصحابه رضي الله عنهم ، ولو أجازه أحد للزم من ذلك مشروعية الأدعية ، والمباركة عند قضاء الصلوات الخمس ، وغيرها من العبادات ، والدعاء في هذه المواضع لم يفعله السلف" انتهى من موقع الشيخ حفظه الله .

https://www.salmajed.com/ar/node/2601

ولو دعا المسلم لأخيه في يوم الجمعة , قاصداً تأليف قلبه ، وإدخال السرور عليه ، وتحرياً لساعة الإجابة ، فلا بأس بذلك .

والله أعلم

الإسلام سؤال وجواب

جزاج الله الف خير
ويجعله في ميزان حسناتج

يزاج الله خير

يزاج الله خير

وقول جمعة طيبة بدلا من جمعة مباركة والله أعلم

الله اعلم؟؟؟

يزاج الله خير اختي

الله اعلم

التهنئة بمناسبة المولد النبوي

حكم الاحتفال بالمولد
______
رسالة " حكم الاحتفال بالمولد النبوي "
الشيخ الإمام عبدالعزيز بن عبدالله بن باز رحمه الله

الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه .
أما بعد :
فقد تكرر السؤال من كثير عن حكم الاحتفال بمولد النبي صلى الله عليه وسلم ، والقيام له في أثناء ذلك ، وإلقاء السلام عليه ، وغير ذلك مما يفعل في الموالد .
والجواب أن يقال : لا يجوز الاحتفال بمولد الرسول صلى الله عليه وسلم ، ولا غيره ؛ لأن ذلك من البدع المحدثة في الدين ؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يفعله ، ولا خلفاؤه الراشدون ، ولا غيرهم من الصحابة ـ رضوان الله على الجميع ـ ولا التابعون لهم بإحسان في القرون المفضلة ، وهم أعلم الناس بالسنة ، وأكمل حباً لرسول الله صلى الله عليه وسلم ومتابعة لشرعه ممن بعدهم .
وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد " ، أي : مردود عليه ، وقال في حديث آخر : " عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي ، تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ ، وإياكم ومحدثات الأمور ، فإن كل محدثة بدعة ، وكل بدعة ضلالة " .
ففي هذين الحديثين تحذير شديد من إحداث البدع والعمل بها .
وقد قال الله سبحانه في كتابه المبين : ( ومآ ءاتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا ) ( سورة الحشر : 7 ) ، وقال عز وجل : ( فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم ) ( سورة النور : 63 ) ، وقال سبحانه : ( لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجوا الله واليوم الآخر وذكر الله كثيراً ) ( سورة الأحزاب : 21 ) ، وقال تعالى : ( والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبداً ذلك الفوز العظيم ) ( سورة التوبة : 100 ) ، وقال تعالى : ( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً ) ( سورة المائدة : 3 ) .
والآيات في هذا المعنى كثيرة .
————

حكم الاحتفال بالمولد
الشيخ محمد بن عثيمين ـ رحمه الله ـ

سئل فضيلة الشيخ العلامة محمد بن صالح بن عثيمين رحمه الله :

ما الحكم الشرعي في الاحتفال بالمولد النبوي ؟

فأجاب فضيلته :

( نرى أنه لا يتم إيمان عبد حتى يحب الرسول صلى الله عليه وسلم ويعظمه بما ينبغي أن يعظمه فيه ، وبما هو لائق في حقه صلى الله عليه وسلم ولا ريب أن بعثة الرسول عليه الصلاة والسلام ولا أقول مولده بل بعثته لأنه لم يكن رسولاً إلا حين بعث كما قال أهل العلم نُبىءَ بإقرأ وأُرسل بالمدثر ، لا ريب أن بعثته عليه الصلاة والسلام خير للإنسانية عامة ، كما قال تعالى : ( قل يأيها الناس إني رسول الله إليكم جميعاً الذي له ملك السموات والأرض لا إله إلا هو يحيي ويميت فآمنوا بالله ورَسُولِهِ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ) ( الأعراف : 158 ) ، وإذا كان كذلك فإن من تعظيمه وتوقيره والتأدب معه واتخاذه إماماً ومتبوعاً ألا نتجاوز ما شرعه لنا من العبادات لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم توفى ولم يدع لأمته خيراً إلا دلهم عليه وأمرهم به ولا شراً إلا بينه وحذرهم منه وعلى هذا فليس من حقنا ونحن نؤمن به إماماً متبوعاً أن نتقدم بين يديه بالاحتفال بمولده أو بمبعثه ، والاحتفال يعني الفرح والسرور وإظهار التعظيم وكل هذا من العبادات المقربة إلى الله ، فلا يجوز أن نشرع من العبادات إلا ما شرعه الله ورسوله وعليه فالاحتفال به يعتبر من البدعة وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : " كل بدعة ضلالة " قال هذه الكلمة العامة ، وهو صلى الله عليه وسلم أعلم الناس بما يقول ، وأفصح الناس بما ينطق ، وأنصح الناس فيما يرشد إليه ، وهذا الأمر لا شك فيه ، لم يستثن النبي صلى الله عليه وسلم من البدع شيئاً لا يكون ضلالة ، ومعلوم أن الضلالة خلاف الهدى ، ولهذا روى النسائي آخر الحديث : " وكل ضلالة في النار " ولو كان الاحتفال بمولده صلى الله عليه وسلم من الأمور المحبوبة إلى الله ورسوله لكانت مشروعة ، ولو كانت مشروعة لكانت محفوظة ، لأن الله تعالى تكفل بحفظ شريعته ، ولو كانت محفوظة ما تركها الخلفاء الراشدون والصحابة والتابعون لهم بإحسان وتابعوهم ، فلما لم يفعلوا شيئاً من ذل علم أنه ليس من دين الله ، والذي أنصح به إخواننا المسلمين عامة أن يتجنبوا مثل هذه الأمور التي لم يتبن لهم مشروعيتها لا في كتاب الله ، ولا في سنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، ولا في عمل الصحابة رضي الله عنهم

————–

حكم الاحتفال بذكرى المولد النبوي

فضيلة الشيخ صالح بن فوزان الفوزان

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين، وبعد :
فلا يخفى ما ورد في الكتاب والسنة مــن الأمـــر باتباع ما شرعه الله ورسوله، والنهي عن الابتداع في الدين، قال – تعالى – (( قُلْ إن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ ويَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ)) [آل عمران : 31]، وقال – تعالـى – : ((اتَّـبـِعُوا مَا أُنزِلَ إلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ ولا تَتَّبِعُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاءَ قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ)) [الأعراف : 3]،، وقــال – تعالى – (( وأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ ولا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ)) [ الأنعـام : 153]، وقال -صلى الله عليه وسلم- : إن أصدق الحديث كتاب الله، وخير الهدي هـدي محمد، وشر الأمور محدثاتها، وقال -صلى الله عليه وسلم- : من أحدث في أمرنا هـــــذا ما ليس منه فهو رد، وفي رواية لمسلم : من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد..
وإن مـــــن جملة ما أحدثه الناس من البدع المنكرة الاحتفال بذكرى المولد النبوي في شهر ربيع الاول

——————

بدعة المولد

للعلامة محمد ناصر الدين الألباني
موقفنا الشرعي من هذه الاحتفالات قديمها وحديثها فنحن معشر أهل السنة لا نحتفل احتفال الناس هؤلاء بولادة الرسول صلى الله عليه وسلم ولكننا نحتفل احتفالاً من نوع آخر ومن البدهي أنني لا أريد الدندنة حول احتفالنا نحن معشر أهل السنة وإنما ستكون كلمتي هذه حول احتفال الآخرين لأبين أن هذا الاحتفال وإن كان يأخذ بقلوب جماهير المسلمين لأنهم يستسلمون لعواطفهم التي لا تعرف قيداً شرعياً مطلقا وإنما هي عواطف جانحة فنحن نعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم جاء بالدين كاملا وافيا تاما والدين هو كل شئ يتدين به المسلم وأن يتقرب به إلى الله عز وجل ليس ثمة دين إلا هذا، الدين هو كل ما يتدين به ويتقرب به المسلم إلى الله عز وجل ولا يمكن أن يكون شئ ما من الدين في شئ ما إلا إذا جاء به نبينا صلوات الله وسلامه عليه أما ما أحدثه الناس بعد وفاته صلى الله عليه وسلم فلا سيما بعد القرون الثلاثة المشهود لها بالخيرية فهي لاشك ولا ريب من محدثات الأمور وقد علمتم جميعا حكم هذه المحدثات من افتتاحية دروسنا كلها حيث نقول فيها كما سمعتم آنفا "خير الهدى هدى محمد صلى الله عليه وسلم وشر الأمور محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار

—————

حكم الاحتفال بالمولد

الشيخ عبدالله بن محمد بن حميد رحمه الله

جاء في كتاب " الرسائل الحسان في نصائح الإخوان " للشيخ عبدالله بن محمد بن حميد رحمه الله ( ص 39 ) نقلاً عن نشرة قم بنشرها مركز الدعوة والإرشاد بجدة " ما يلي :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم أما بعد :
لقد اعتاد كثير من الناس في مثل هذا الشهر شهر ربيع الأول من كل سنة إقامة الحفلات الرائعة لذكرى مولد الرسول صلى الله عليه وسلم ، وذلك ليلة الثانية عشر منه قائلين : إنه عبارة عن إظهار الشكر لله عز وجل على وجود خاتم النبيين وأفضل المرسلين ، بإظهار السرور بمثل اليوم الذي ولد فيه صلى الله عليه وسلم ، وبما يكون فيه من الصدقات والأذكار ، فنقول : لا شك أنه سيد الخلق ، وأعظمهم ، وأفضل من طلعت عليه الشمس ، ولكن لماذا لم يقم بهذا الشكر أحد من الصحابة والتابعين ، ولا الأئمة المجتهدين ، ولا أهل القرون الثلاثة الذين شهد لهم الرسول صلى الله عليه وسلم بالخيرية ؟ مع أنهم أعظم محبة له منا ، وهم على الخير أحرص ، وعلى اتباعه اشد ، بل كمال محبته وتعظيمه في متابعته وطاعته ، واتباع أمره ، واجتناب نهيه ، وإحياء سنته ظاهراً وباطناً ، ونشر ما بعث به
، والجهاد على ذلك بالقلب واليد واللسان ، فإن هذه طريقة السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار والذين ابعوهم بإحسان ، لا في إقامة الحفلات المبتدعة التي هي من سنن النصارى ، فإنه إذا جاء الشتاء في اثناء ( كانون الأول ) لأربع وعشرين خلت منه بزعمهم أنه ميلاد عيسى عليه الصلاة والسلام اضاءوا في ذلك الأنوار ، ووضعوا الطعام ، وصار يوم سرور وفرح عندهم ، وليس في الإسلام اصل لهذا ، بل الإسلام ينهى عن مشابهتهم ، ويأمر بمخالفتهم ، وقد قيل إن أول من احتفل بالمولد النبوي ( كوكبري أبو سعيد بن أبي الحسن علي بن بكتكين التركماني صاحب إربل ) أحدث ذلك في أواخر القرن السادس أو أوائل القرن السابع ، فإنه يقيم ذلك الاحتفال ليلة التاسعة على ما أختاره المحدثون من ولادته صلى الله عليه وسلم تلك الليلة ، وفارق ليلة الثانية عشر على ما قاله الجمهور ، فهل كان الرتكماني ومن تبعه أعلم وأهدى سبيلاً من خيار هذه الأمة وفضلائها من الصحابة ومن بعدهم ، في حين أنه لو قيل إن يوم البعثة أولى بهذا الشكر من يوم الولادة لكان أحرى ، لأن النعمة والرحمة والخير والبركة إنما حصلت برسالته بنص قوله تعالى : ( وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين ) ( الأنبياء : 107 ) ، ومعلوم أن كل بدعة يتعبد بها أصحابها أو تجعل من شعائر الدين فهي محرمة ممنوعة ، لأن الله عز وجل أكمل الدين ، وأجمعت الأمة على أن أهل الصدر الأول أكمل الناس إيماناً وإسلاماً ، فالمقيمون لتلك الحفلات وإن قصدوا بها تعظيمه صلى الله عليه وسلم فهم مخالفون لهديه ، مخطئون في ذلك ، إذ ليس من تعظيمه أن تبتدع في دينه بزيادة أو نقص أو تغيير أو تبديل ، وحسن النية وصحة القصد لا يبيحان الابتداع في الدين ، فإن جلّ ما أحدثه من كان قبلنا من التغيير في دينهم عن حسن نية وقصد ، وما زالوا يزيدون وينقصون بقصد التعظيم وحسن النية ، حتى صارت أديانهم خلاف ما جاءتهم به رسلهم والله أعلم .

——–
والله أعلم
منقول للأهمية

الحمد الله نحن ما نحتفل بالمولد النبوي ولا غيره من البدع الثانيه

جزااج الله خير اختي وفي ميزان حسناتج ..~

المطلوب من المحبين لمحمد صلي الله عليه وسلم اتباعه واتباع سنته والاتباع غير عن الابتداع

اكثروا من الصلاه على النبي صلى الله عليه وسلم

عزيزتي بارك الله في نقلك
أسأل الله أن يكون في ميزان حسناتك
***

للرفع

للهم صلى على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلام واصحاب اجمعين

ما حكم التهنئة بابتداء العام الهجري؟

السؤال

ما حكم التهنئة بمناسبة العام الهجري الجديد بقول كل عام وأنتم بخير أو بالدعاء بالبركة وكأن يرسل رسالة يدعو فيها للمرسل إليه بالخير والبركة في عامه الجديد ؟.

الحمد لله

سئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله ما حكم التهنئة بالسنة الهجرية وماذا يرد على المهنئ ؟

فأجاب رحمه الله :

إن هنّأك احد فَرُدَّ عليه ولا تبتديء أحداً بذلك هذا هو الصواب في هذه المسألة لو قال لك إنسان مثلاً نهنئك بهذا العام الجديد قل : هنئك الله بخير وجعله عام خير وبركه ، لكن لا تبتدئ الناس أنت لأنني لا أعلم أنه جاء عن السلف أنهم كانوا يهنئون بالعام الجديد بل اعلموا أن السلف لم يتخذوا المحرم أول العام الجديد إلا في خلافة عمر بن ****اب رضي الله عنه. انتهى

المصدر إجابة السؤال رقم 835 من اسطوانة موسوعة اللقاء الشهري والباب المفتوح الإصدار الأول اللقاء الشهري لفضيلته من إصدارات مكتب الدعوة و الإرشاد بعنيزة .

وقال الشيخ عبد الكريم الخضير في التهنئة بدخول العام الهجري :

الدعاء للمسلم بدعاء مطلق لا يتعبد الشخص بلفظه في المناسبات كالأعياد لا بأس به لاسيما إذا كان المقصود من هذه التهنئة التودّد ، وإظهار السرور والبشر في وجه المسلم . قال الإمام أحمد رحمه الله : لا ابتدئ بالتهنئة فإن ابتدأني أحد أجبته لأن جواب التحية واجب وأماالابتداء بالتهنئة فليس سنة مأمورا بها ولا هو أيضا مما نهي عنه .

منقول

يزاج الله خير

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اليامي مريامي خليجية
يزاج الله خير

تسلمين يالغلا

حكم التهنئة بالعام الهجري

سأل الشيخ ابن العثيمين رحمه الله:
ما حكم التهنئة بالسنة الهجرية, وماذانرد على المهنئ؟

الجواب : إن كان هنأك أحد فرد عليه ولا تبتدئ أنت بالتهنئة. ولو قال لك إنسان مثلا نهنئك بهذا العام الجديد : قل هنئك الله بخير وجعله عام خير وبركة

لكن لا تبتدئ إنت بالتهنئة لأني لا أعلم أنه جاء عن السلف أنهم كانوا يهنئون بالعام الجديد

يزاج الله خير

للرفع

جزاك الله خير

على شو يهنئون بعض

ع ضياع سنة من عمرهم واستقبال ثانية !!!!!!!!!!!!!

يزاج الله خير اختي في الله

حكم التهنئة بالعام الهجري الجديد

Navy"]
[CENTER]خليجية
نحن في مطلع العام الهجري الجديد،
ويتبادل بعض الناس التهنئة بالعام الهجري الجديد، قائلين: (كل عام وأنتم بخير)،
فما حكم الشرع في هذه التهنئة ؟
الحمد لله : فالتهنئة بالعام الجديد لا نعلم لها أصلاً عن السلف الصالح، ولا أعلم شيئاً من السنة أو من الكتاب العزيز يدل على شرعيتها، لكن من بدأك بذلك فلا بأس أن تقول "وأنت كذلك" إذا قال لك كل عام وأنت بخير أو في كل عام وأنت بخير
فلا مانع أن تقول له "وأنت كذلك نسأل الله لنا ولك كل خير أو ما أشبه ذلك" أما البداءة فلا أعلم لها أصلاً .

(العلامة عبدالعزيز بن باز) رحمه الله


ما حكم التهنئة بالعام الهجري الجديد؟

[/COLOR][/CENTER

جزاج الله خير

بارك الله فيكِ

جزاكما الله خيرا حبيباتي مدى رضاكم وأم سالم على مروركما الكريم

حزاج الله خيررررررررررررررررررررررررر

جزاك الله خيرا شموخ الاحلام حبيبتي

التهنئة بدخول شهر رمضان

خليجية

هل يجوز التهنئة بدخول شهر رمضان أو أن ذلك يعتبر بدعة ؟

الحمد لله

لا بأس بالتهنئة بدخول الشهر ، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يبشّر أصحابه بقدوم شهر رمضان ويحثّهم على الاعتناء به فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « أتاكم رمضان شهر مبارك ، فرض الله عز وجلّ عليكم صيامه ، تُفتح فيه أبواب السماء ، وتُغلّق فيه أبواب الجحيم ، وتغلّ فيه مردة الشياطين ، فيه ليلة هي خير من ألف شهر ، من حُرم خيرها فقد حُرم » رواه النسائي 4/129 ، وهو في صحيح الترغيب 1/490 .

منقول

يزااااج الله خيييير

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الوطن خليجية
يزااااج الله خيييير


والجميع خليجية

عزيزتي اذكري اسم الشيخ المفتي

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الامارات خليجية
عزيزتي اذكري اسم الشيخ المفتي

عزيزتي ما لاحظت من جبل إن اسم المفتي مب موجود
دورت حاليا لكن الجواب ما كان فيه اسم المفتي
واللي حابة تتأكد تدخل موقع طريق الإسلام
ومنكم السمووووحة

يزاج الله خير

مشكوره ويجزاج الله خير

حكم التهنئة برمضان

الدين الإسلامي دين كامل يهتم بصغائر الامور كما يهتم بكبائرها لذلك وجدت بحثا اختصرته لكم في حكم التهنئة برمضان
فاأحببت أن اهديكم إياها

الحمد لله والصلاة والسلام على عبده ورسوله ومصطفاه ، نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه ، أما بعد :

قد ورد في التهنئة بقدومه بعض ا لأحاديث عن النبي – صلى الله عليه وسـلم – أذكر جملة منها ، وهي أقوى ما وقفت عليه ، وكلها لا تخلو من ضعف ، وبعض أشد ضعفاً من الآخر:

1- حديث أبي هريرة – رضي الله عنه – أن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال : " أتاكم

رمضان ، شهر مبارك ، فرض الله – عز وجل – عليكم صيامه ، تفتح فيه أبواب السماء ، وتغلق فيه

أبواب الجحيم ، وتغل فيه مردة الشياطين ، لله فيه ليلة خير من ألف شهر من حرم خيرها فقد حرم

" . أخرجه النسائي ( 4/129) ح (2106) ، وأحمد (2/230 ، 385، 425) من طرق عن أيوب ، عن أبي قلابة – واسمه عبد الله بن زيد الجزمي – عن أبي هريرة –رضي الله عنه – .
والحديث رجاله الشيخين إلا أن رواية أبي قلابة عن أبي هريرة مرسلة ، أي أن في الإسناد انقطاعاً ينظر : (تحفة التحصيل) لأبي زرعة العراقي ( 176) .
والحديث أصله في الصحيحين – البخاري (2/30) ح ( 1899) ، ومسلم (2/758) ح(1079) –

ولفظ البخاري : " إذا دخل شهر رمضان فتحت أبواب السماء ، وغلقت

أبواب جهنم ، وسلسلت الشياطين " ، ولفظ مسلم : " إذا جاء رمضان فتحت أبواب الجنة- وفي لفظ ( الرحمة ) – وغلقت أبواب النار ، وصفدت الشياطين" .

2- حديث أنس – رضي الله عنه – قال : دخل رمضان ، فقال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – : " إن هذا الشهر قد حضركم ، وفيه ليلة خير من ألف شهر ، من حرمها فقد حرم الخير

كله ، ولا يحرم خيرها إلا محروم " . أخرجه ابن ماجة ح(1644) من طريق محمد ابن بلال ، عن عمران القطان ، عن قتادة ، عن أنس – رضي الله عنه –

3- حديث سلمان – رضي الله عنه – قال : خطبنا رسول الله – صلى الله عليه وسلم –

في آخر يومٍ من شعبان ، فقال " أيها الناس قد أظلكم شهر عظيم ، شهر مبارك ، شهر فيه ليلة

خير من ألف شهر ، جعل الله صيامه فريضة ، وقيام ليله تطوعاً ، من تقرب فيه بخصلة من الخير كان

كمن أدى فريضة فيما سواه ، ومن أدى فيه فريضة كان كمن أدى سبعين فريضة فيما سواه ، وهو

شهر الصبر ، والصبر ثوابه الجنة ، وشهر المواساة ، وشهر يزداد فيه رزق المؤمن ، من فطر فيه

صائماً كان مغفرة لذنوبه ، وعتق رقبته من النار ، وكان له مثل أجره من غير أن ينتقص من أجره شيء " .

قالوا: ليس كلنا نجد ما يفطر الصائم ؟!، فقال : " يعطي الله هذا الثواب من فطر صائماً على تمرة ،

أو شربة ماء ن أو مذقة لبن ، وهو شهر أوله رحمة ، وأوسطه مغفرة ، وآخره عتق من النار ، من

خفف عن مملوكه غفر الله له وأعتقه من النار ، واستكثروا فيه من أربع خصال ، خصلتين ترضون

بهما ربكم ، وخصلتين لا غنى بكم عنهما ،فأما الخصلتان اللتان ترضون بهما ربكم : فشهادة أن لا

إله إلا الله ، وتستغفرونه ، وأما اللتان لا غنى بكم عنها : فتسألون الله الجنة ، وتعوذون به من النار

، ومن أشبع فيه صائماً سقاه الله من حوضي شربة لا يظمأ حتى يدخل الجنة " . أخرجه ابن خزيمة في صحيحه (3/191) ح(1887).

قال ابن رجب (رحمه الله) في (اللطائف 279) : " هذا الحديث أصلٌ في تهنئة الناس بعضهم بعضاً

في شهر رمضان ". وإنما تأخر الاستدلال به على مسألتنا – مع صراحته أكثر من غيره –؛ لأنه لم

يثبت ،فقد سئل أبو حاتم عنه – ( العلل ) لابنه (1/249) – فقال : " هذا حديث منكر " ، وقال ابن خزيمة في الموضع السابق : " إن صح الخبر " ، وقال ابن حجر في (إتحاف المهرة 5/561) : " ومداره على علي بن زيد ، وهو ضعيف "

وقال ابن قدامة في ( المغني 3/294) : " قال الإمام أحمد – رحمه الله- قوله : ولا بأس أن يقول

الرجل للرجل يوم العيد : تقبّل الله منا ومنك" ، وقال حرب : "سئل أحمد عن قول الناس : تقبل الله

منا ومنكم ؟ قال : لا بأس" ، يرويه أهل الشام عن أبي أمامة ، قيل : وواثلة ابن الأسقع ؟ ، قال : نعم ، قيل : فلا تكره أن يقال هذا يوم العيد؟ قال : لا .."

فيقال : إذا كانت التهنئة بالعيد هذا حكمها ،فإن جوازها في دخول شهر رمضان الذي هو موسم

من أعظم مواسم الطاعات ، وتنـزل الرحمات ، ومضاعفة الحسنات ، والتجارة مع الله … من باب أولى ، والله أعلم .

ومما يستدل به على جواز ذلك أيضاً : قصة كعب بن مالك – رضي الله عنه- الثابتة في الصحيحين

من البشارة له ولصاحبه بتوبة الله عليهما ، وقيام طلحة ( رضي الله تعالى عنه ) إليه .

قال ابن القيم – رحمه الله – ضمن سياقه لفوائد تلك القصة في ( زاد المعاد 3/585):"وفيه دليل

على استحباب تهنئة من تجددت له نعمة دينية ، والقيام إليه إذا أقبل ومصافحته ، فهذه سنة

مستحبة ، وهو جائز لمن تجددت له نعمة دنيوية ، وأن الأوْلى أن يقال : يهنك بما أعطاك الله ، وما

منّ الله به عليك ، ونحو هذا الكلام ، فإن فيه تولية النعمة ربهّا ، والدعاء لمن نالها بالتهني بها ".

ولا ريب أن بلوغ شهر رمضان وإدراكه نعمة دينية ، فهي أوْلى وأحرى بأن يُهنأ المسلم على بلوغها

، كيف وقد أثر عن السلف أنهم كانوا يسألون الله – عز وجل – ستة أشهر أن يبلغهم رمضان ، وفي

الستة الأخرى يسألونه القبول ؟ ونحن نرى العشرات، ونسمع عن أضعافهم ممن يموتون قبل بلوغهم الشهر .

وبعد هذا العرض الموجز يظهر أن الأمر واسع في التهنئة بدخول الشهر ، لا يُمنع منها ،ولا ينكر على من تركها ، والله أعلم .

هذا ، وقد سألت شيخنا الإمام عبد العزيز بن باز – رحمه الله – عنها، قال : " طيبة "، وكذلك سألت

شيخنا العلامة محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله – عن التهنئة بدخول شهر رمضان ، فقال : ( طيبة جداً )، وذلك في يوم الأحد 8/9/1416هـ حال بحثي في هذه المسألة .

وقد سئل العلامة الشنقيطي – رحمه الله – عن الصفة الشرعية للتهنئة برمضان والمناسبات الأخرى كالعيدين ،

فأجاب – رحمه الله – بجواب مطول خلاصته : أنه لا يعلم صفة معينة في هذا الِشأن إلا ما ورد في

العيدين – كما سبق نقله – وأن الإنسان إذا اقتصر على الوارد كان أفضل ، لكن لو ابتدأه غيره فلا

حرج أن يجيبه من باب رد التحية بخير منها ، فلو اتصل الإنسان على أخيه ، أو زاره ، وقال له :

نسأل الله أن يجعل هذا الشهر عوناً على طاعته ، أو يعيننا وإياكم على صيامه وقيامه ، فلا حرج

-إن شاء الله-؛ لأن الدعاء كله خير وبركة لكن لا يلتزم بذلك لفظاً مخصوصاً ،ولا تهنئة مخصوصة . نقلاً من شريط ( آداب الاستئذان )

أسأل الله – تعالى – أن ينفع بهذا البحث ، وما كان فيه من صواب، فإن كان كذلك فمن الله وحده ، وإن أخطأت فأنا أهلٌ لذلك ، وأستغفر الله وأتوب إليه ، وأصلي على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين .

حكم التهنئة بدخول شهر رمضان

عمر بن عبد الله المقبل
عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية

يزاج الله كل خييييير إن شاء الله

يزاج الله خير اختي

جزاك الله خيراً أخيتي

حكم التهنئة بدخول شهر رمضان .

التهنئة بدخول رمضان

سؤال: ما حكم التهنئة بدخول شهر رمضان بلفظ : (كل عام وأنت بخير) ؟ .

الجواب:ليس للتهنئة بدخول شهر رمضان لفظ معين لا ينبغي للمسلم أن يتعداه إلى غيره ،
فيجوز التهنئة بأي لفظ اعتاده الناس مثل : ( كل عام وأنتم بخير) ونحو ذلك من الألفاظ
التي ليس فيها محظور شرعي .

والله أعلم .

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
خليجية
.
.
سؤال مهم ومفيد عشام ما يقع العديد من الاشخاص في هذا المطب
:
كل الشكر والتقدير لكي على المجهود الطيب
وسلمت يمناج على الموضوع الحلو ^_^
^_^ واتمنى ان ارى المزيد والجديد في المرات القادمة
.
.
خليجية
ودمتم على الخير متواصلين ^_^
تحيـــــــــــــاتي
شمـــــــــــا المحيربي ^_^

مشكوره حبيبتي بس احس انا ما نقدر نفتي في ها المووضوع بس الواحد يقول احسن شي امبارك عليكم الشهر

شكراً يا أم جوجو على الإفاده.

يزااج الله خير لازم تذكرين أسم الشيخ اللي أفتى بالفتوى عشان ما تتحاسبين عليها .. أنتبهي عزيزتي …

خليجية يزاج الله خير

يزااج الله خير

التهنئة [بالعام الهجري الجديد] ليس لها أصل من عمل السلف الصالح

التهنئة بالعام الهجري الجديد
ليس لها أصل
من عمل السلف الصالح …
————————————-
س:

نحن في مطلع العام الهجري الجديد، ويتبادل بعض الناس التهنئة بالعام الهجري الجديد، قائلين:

( كل عام وأنتم بخير )، فما حكم الشرع في هذه التهنئة؟

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على عبده ورسوله، وخيرته من خلقه وأمينه على وحيه، نبينا

وإمامنا وسيدنا محمد بن عبدالله وعلى آله وأصحابه ومن سلك سبيله، واهتدى بهداه إلى يوم الدين.

أما بعد:

فالتهنئة بالعام الجديد لا نعلم لها أصلاً عن السلف الصالح، ولا أعلم شيئًا من السنة أو من الكتاب

العزيز يدل على شرعيتها، لكن من بدأك بذلك فلا بأس أن تقول وأنت كذلك، إذا قال لك كل عام

وأنت بخير، أو في كل عام وأنت بخير فلا مانع أن تقول له وأنت كذلك نسأل الله لنا ولك كل خير،أو

ما أشبه ذلك، أما البداءة فلا أعلم لها أصلاً.

صوتيًا

1 و 2

العلامة الإمام / عبد العزيز بن باز
رحمه الله تعالى رحمة واسعة

***
س :

ما حكم التهنئة لبداية السنة, بما يفعله الناس كأن يقول أحدهم للآخر: كل عام وأنتم بخير ونحو ذلك؟

هذه ليست معروفة عند السلف، التهنئة برأس العام الجديد غير معروفة عند السلف, ولهذا تركها

أولى، لكن لو أن الإنسان هنأ الإنسان بناء على أنه في العام الذي مضى أفناه في طاعة الله عز

وجل فيهنئه بطول عمره في طاعة الله، فهذا لا بأس به، لأن خير الناس من طال عمره وحسن

عمله, لكن هذه التهنئة إنما تكون على رأس العام الهجري، أما رأس العام الميلادي فإنه لا يجوز

التهنئة به؛ لأنه ليس عامًا شرعيًا، بل إن هنئ به الكفار على أعيادهم، فهذا يكون الإنسان فيه

على خطر عظيم أن يهنئهم بأعياد الكفر, لأن التهنئة بأعياد الكفر رضاً بها وزيادة، والرضا

بالأعياد الكفرية ربما يخرج الإنسان من دائرة الإسلام, كما ذكر ذلك ابن القيم رحمه الله في كتابه

أحكام أهل الذمة.

وخلاصة القول:

أن التهنئة برأس العام الهجري تركها أولى بلا شك؛ لأنها ليست من عهد السلف, وإن فعلها

الإنسان فلا يُؤَثم، وأما التهنئة برأس العام الميلادي، فلا.

سلسلة لقاء الباب المفتوح

112- الوجه الأول

د.20:42

صوتيًا

1و2

س:

هل يجوز التهنئة بحلول العام الجديد؟

التهنئة بحلول العام الجديد ليس لها أصل من عمل السلف الصالح، فلا تبتدئها أنت، لكن

إن هنَّاك أحد فرد عليه، لأن هذا أصبح معتادًا في أوساط الناس، وإن كان هذا بدأ يَقِل الآن لما

حصل الحمد لله عند الناس علم صار يقل، ولا كان من قبل يتبادلون الرسائل.

السائل: ما هي الصيغة التي يتبادلها الناس؟

أن يهنئوك ببلوغ العام الجديد، ونسأل الله أن يتجاوز عنك ما مضى

في العام الماضي، وأن يعينك على ما يستقبل أو كلمة نحوها.

السائل: هل يقال: كل عام وأنتم بخير؟

الشيخ: لا، كل عام وأنتم بخيرهذه ماهي بجيدة، لا بالتهنئة بالعيد الأضحى، ولا الفطر، ولا بهذا.

سلسلة لقاء الباب المفتوح
202 – الوجه الثاني
د . 6:07

صوتيًا
1و2

العلامة الإمام / محمد بن صالح العثيمين
رحمه الله تعالى رحمة واسعة

***
س:

فضيلة الشيخ: لقد انتشر في الآونة الأخيرة إرسال خطابات تهنئة بدخول العام

الهجري الجديد، فما حكم هذا الأمر؟

هذا لا أصل له، لا أصل له ،وهذا فيه تشبه بالنصارى الذين يتخذون العام الميلادي مناسبة للتهاني والعيد وغير

ذلك، نحن لا نتشبه بهم.

صوتيًا
1و2

س:

يقول: فضيلة الشيخ وفقكم الله، يتبادل كثير من الناس التهاني بحلول العام الهجري

الجديد، فما حكم التهنئة بحلوله، ومن العبارات قولهم:

عام سعيد أو قولهم: وكل عام وأنتم بخير، هل هذامشروع ؟

هذا بدعة، هذا بدعة، ويشبه تهاني النصارى في العام الميلادي، وهذا الشيء لم يفعله السلف، وأيضًا هو

العام الهجري إنما هو اصطلاح من اصطلاح الصحابة، لأجل تاريخ المعاملات فقط

ما حطوه على أنه عيد وعلى أنه يهنأ به وعلى وعلى هذا لا أصل له، الصحابة إنما

جعلوه لأجل تاريخ المعاملات، ضبط المعاملات فقط.

صوتيًا
1 و 2

س:

فضيلة الشيخ: ما حكم صيام آخرأيام السنة من باب ختم السنة بصيام؟

يا أخواني مافي سنة محددة من الشرع، هذا اصطلاح من الصحابة لأجل تاريخ

المعاملات فقط، ما في سنة من الشارع حددها قال إذا مضى كذا تمت السنة، تدخل

سنة جديدة، كل شهر فهو بداية سنة ودخول سنة، كل مامضى اثنى عشر شهر، انتهت

سنة ودخلت سنة في أي وقت، هذا أمراصطلح عليه الصحابة لأجل تحريرالرسائل

فقط، ولا يصام في آخر السنة الهجرية لأن هذا غير وارد، لم يرد عن النبي صلى الله

عليه وسلم، لا تحديد السنة، ولا تشريع الصيام في هذا الوقت، فلا تعلقوا على السنة

الهجرية احكامًا أبدًا، ماعدا معرفة التاريخ فقط.

صوتيًا
1 و 2

س :

احسن الله إليكم صاحب الفضيلة، هذا سائل يقول:

ما حكم تخصيص أول جمعة من بداية السنة للكلام عن الهجرة النبوية، وكذلك

تخصيص آخر جمعة في السنة عن وداع العام؟

لا شك أن التخصيص والمداومة على ذلك إنه هو الأصل، والهجرة يجب يُذكر بها

دائمًا، ما هو خاص في أول السنة، لأنها من الأحداث العظيمة، وسيرة الرسول صلى

الله عليه وسلم يجب تدارسها، ويجب التفكر فيها في كل السنة، فالتزام هذا كل سنة

هذا لا يجوز، أما لو فعلها الإنسان بعض الأحيان فلا بأس، لكن التزامه كل سنة

وكل ما ينتهي شهر ذو الحجة يتكلم عن الهجرة يصير وظيفة من وظائف الشهر هذا

غلط.

صوتيًا
1 و 2

فضيلة العلامة / صالح بن فوزان الفوزان
حفظه الله تعالى ورعاه

***
سئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله ما حكم التهنئة بالسنة الهجرية وماذا يرد على المهنئ ؟

فأجاب رحمه الله :

إن هنّأك احد فَرُدَّ عليه ولا تبتديء أحداً بذلك هذا هو الصواب في هذه المسألة لو قال لك إنسان مثلاً نهنئك بهذا العام الجديد قل : هنئك الله بخير وجعله عام خير وبركه ، لكن لا تبتدئ الناس أنت لأنني لا أعلم أنه جاء عن السلف أنهم كانوا يهنئون بالعام الجديد بل اعلموا أن السلف لم يتخذوا المحرم أول العام الجديد إلا في خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه. انتهى

المصدر إجابة السؤال رقم 835 من اسطوانة موسوعة اللقاء الشهري والباب المفتوح الإصدار الأول اللقاء الشهري لفضيلته من إصدارات مكتب الدعوة و الإرشاد بعنيزة .

منقول من سحاب الخير جزاهم الله خيراً


يرفع للفائدة ،،

عبارات التهنئة للمواليد

السلام عليكم بغيت عبارات التهنئة بالمولد

بليز بسرعه

ياأغلى الناس والغاليين
مبروك عليكم أحلى الحلويين
الله يديمه لكم يارب
ويجعل دربه اليقين

****************

طار طير الفرح وغنى فوق غصن الفرح شادي
قال جانا ما نتمنى ياهلا والله ب ( ……….. )

اقبلت الدنيا فزغردي وافرحي يا أمي غدا سأكون ساعدا لكي وعونا لأبي وملاذا لأخوتي وأخا للجميع

ومبروك قدوم ولي العهد

وبعد ممكن تنكتب على الشوكولاته (جينا وربنا يحمينا بالله بشويش علينا)