ممكن تساعدوني وتعطوني رقمها
خذي رقمه من البدالة واتأكدي
بس يمكن مب انتي اللي تبينها بس بطرشلج رقمها يمكن تعيبج واتسوين عندها…..
الله يوفقج
خذي رقمه من البدالة واتأكدي
قصهـ رووووووووووعهـ ومؤثره جدا ،،،
جزاك الله خيرا وفي ميزان حسناتك ان شاء الله
سبحان الله وبحمده … سبحان الله العظيم
جزاك الله خيرا
واستجيب دعائك وعجلت لك البشرى في حياتك
فانطلق معنا حتى ترى ما اعد الله لك من نعيم "
نسأل الله ان يرزقنا من نعيمه
قصه رااااااااااااائعه جداً
بارك الله فيج أختي
ممكن تفيدوني بمعلومات عن مدرسة عبدالجليل الفهيم
وين مكانها في بوظبي
وشكرا
وعن مالك بن أنس أن سلمان الفارسي كان يستظل بالفيء حيثما دار ولم يكن له بيت فقال له رجل ألا نبني لك بيتا تستظل به من الحر وتسكن فيه من البرد فقال له سلمان: نعم فلما أدبر صاح به فسأله سلمان: كيف تبنيه؟ قال أبنيه إن قمت فيه أصاب رأسك، وإن اضطجعت فيه أصاب رجليك، فقال سلمان: نعم. وقال عبادة بن سليم كان لسلمان خباء من عباء وهو أمير الناس. وعن أبي عبد الرحمن السلمي عن سلمان أنه تزوج امرأة من كندة فلما كان ليلة البناء مشى معه أصحابه حتى أتى بيت المرأة فلما بلغ البيت قال ارجعوا أجركم الله ولم يدخلهم، فلما نظر إلى البيت والبيت منجد قال أمحموم بيتكم أم تحولت الكعبة في كندة، فلم يدخل حتى نزع كل ستر في البيت غير ستر الباب، فلما دخل رأى متاعًا كثيرًا، فقال لمن هذا المتاع؟ قالوا متاعك ومتاع امرأتك، فقال ما بهذا أوصاني خليلي رسول الله، أوصاني خليلي أن لا يكون متاعي من الدنيا إلا كزاد الراكب، ورأى خدمًا فقال لمن هذه الخدم؟ قالوا خدمك وخدم امرأتك، فقال ما بهذا أوصاني خليلي أوصاني خليلي أن لا أمسك إلا ما أنكح أو أنكح فإن فعلت فبغين كان علي مثل أوزارهن من غير أن ينقص من أوزارهن شيء، ثم قال للنسوة اللاتي عند امرأته هل أنتن مخليات بيني وبين امرأتي؟ قلن نعم، فخرجن فذهب إلى الباب فأجافه وأرخى الستر ثم جاء فجلس عند امرأته فمسح بناصيتها ودعا بالبركة فقال لها: هل أنت مطيعتي في شيء آمرك به؟ قالت: جلست مجلس من يطيع قال فإن خليلي أوصاني إذا اجتمعت إلى أهلي أن أجتمع على طاعة الله، فقام وقامت إلى المسجد فصليا ما بدا لهما ثم خرجا فقضى منها ما يقضي الرجل من امرأته، فلما أصبح غدا عليه أصحابه فقالوا كيف وجدت أهلك؟ فأعرض عنهم ثم أعادوا فأعرض عنهم ثم أعادوا فأعرض عنهم ثم قال: إنما جعل الله عز وجل الستور والخدر والأبواب لتواري ما فيها، حسب كل امرئٍ منكم أن يسأل عما ظهر له، فأما ما غاب عنه فلا يسألن عن ذلك، سمعت رسول الله يقول: المتحدث عن ذلك كالحمارين يتسافدان في الطريق.
وعن أبي قلابة أن رجلا دخل على سلمان وهو يعجن فقال: ما هذا؟ قال: بعثنا الخادم في عمل فكرهنا أن نجمع عليه عملين، ثم قال: فلان يقرئك السلام قال: متى قدمت، قال: منذ كذا وكذا فقال أما إنك لو لم تؤدها كانت أمانة لم تؤدها. رواه أحمد.
——————————————————————————–
كسبه وعمله بيده
عن النعمان بن حميد قال: دخلت مع خالي على سلمان الفارسي بالمدائن وهو يعمل الخوص فسمعته يقول: أشتري خوصًا بدرهم فأعمله فأبيعه بثلاثة دراهم فأعيد درهمًا فيه وأنفق درهمًا على عيالي وأتصدق بدرهم، ولو أن عمر بن الخطاب نهاني عنه ما انتهيت. وعن الحسن قال: كان سلمان يأكل من سفيف يده.
——————————————————————————–
نبذة من ورعه وتواضعه
عن أبي ليلى الكندي قال: قال غلام سلمان لسلمان: كاتبني، قال: ألك شيء قال: لا، قال: فمن أين؟ قال: أسأل الناس، قال: تريد أن تطعمني غسالة الناس.
عن ثابت قال: كان سلمان أميرًا على المدائن فجاء رجل من أهل الشام ومعه حمل تبن وعلى سلمان عباءة رثة فقال لسلمان: تعال احمل وهو لا يعرف سلمان فحمل سلمان فرآه الناس فعرفوه فقالوا هذا الأمير فقال: لم أعرفك!! فقال سلمان إني قد نويت فيه نية فلا أضعه حتى أبلغ بيتك.
وعن عبد الله بن بريدة قال: كان سلمان إذا أصاب الشيء اشترى به لحما ثم دعا المجذومين فأكلوا معه.
وعن عمر بن أبي قره الكندي قال: عرض أبي على سلمان أخته أن يزوجه فأبى، فتزوج مولاة يقال لها بقيرة، فأتاه أبو قرة فأخبر أنه في مبقلة له فتوجه إليه فلقيه معه زنبيل فيه بقل قد أدخل عصاه في عروة الزنبيل وهو على عاتقه.
وعن ميمون بن مهران عن رجل من عبد القيس قال: رأيت سلمان في سرية وهو أميرها على حمار عليه سراويل وخدمتاه تذبذبان والجند يقولون قد جاء الأمير قال سلمان: إنما الخير والشر بعد اليوم.
وعن أبي الأحوص قال: افتخرت قريش عند سلمان فقال سلمان: لكني خلقت من نطفة قذرة ثم أعود جيفة منتنة ثم يؤدى بي إلى الميزان فإن ثقلت فأنا كريم وإن خفت فأنا لئيم.
عن ابن عباس قال: قدم سلمان من غيبة له فتلقاه عمر فقال: أرضاك لله عبدًا قال: فزوجني، فسكت عنه، فقال: أترضاني لله عبدًا ولا ترضاني لنفسك، فلما أصبح أتاه قوم فقال: حاجة؟ قالوا: نعم، قال: ما هي؟ قالوا: تضرب عن هذا الأمر يعنون خطبته إلى عمر فقال أما والله ما حملني على هذا إمرته ولا سلطانه، ولكن قلت رجل صالح عسى الله عز وجل أن يخرج مني ومنه نسمة صالحة.
وعن أبي الأسود الدؤلي قال: كنا عند علي ذات يوم فقالوا: يا أمير المؤمنين حدثنا عن سلمان، قال: من لكم بمثل لقمان الحكيم! ذلك امرؤ منا وإلينا أهل البيت، أدرك العلم الأول والعلم الآخر، وقرأ الكتاب الأول والآخر، بحر لا ينزف. وأوصى معاذ بن جبل رجلا أن يطلب العلم من أربعة سلمان أحدهم.
——————————————————————————–
نبذة من كلامه ومواعظه
عن حفص بن عمرو السعدي عن عمه قال: قال سلمان لحذيفة: يا أخا بني عبس، العلم كثير والعمر قصير فخذ من العلم ما تحتاج إليه في أمر دينك ودع ما سواه فلا تعانه.
وعن أبي سعيد الوهبي عن سلمان قال: إنما مثل المؤمن في الدنيا كمثل المريض معه طبيبه الذي يعلم داءه ودواءه فإذا اشتهى ما يضره منعه وقال لا تقربه فإنك إن أتيته أهلكك فلا يزال يمنعه حتى يبرأ من وجعه، وكذلك المؤمن يشتهي أشياء كثيرة مما قد فضل به غيره من العيش، فيمنعه الله عز وجل إياه ويحجزه حتى يتوفاه فيدخله الجنة.
وعن جرير قال: قال سلمان: يا جرير، تواضع لله عز وجل فإنه من تواضع لله عز وجل في الدنيا رفعه الله يوم القيامة، يا جرير، هل تدري ما الظلمات يوم القيامة؟ قلت: لا، قال: ظلم الناس بينهم في الدنيا، قال: ثم أخذ عويدًا لا أكاد أراه بين إصبعيه، قال: يا جرير، لو طلبت في الجنة مثل هذا العود لم تجده، قال قلت: يا أبا عبد الله، فأين النخل والشجر؟ قال: أصولها اللؤلؤ والذهب وأعلاها الثمر.
وعن أبي البختري عن سلمان قال: مثل القلب والجسد مثل أعمى ومقعد قال المقعد إني أرى تمرة ولا أستطيع أن أقوم إليها فاحملني فحمله فأكل وأطعمه.
وعن قتادة قال: قال سلمان: إذا أسأت سيئة في سريرة فأحسن حسنة في سريرة، وإذا أسأت سيئة في علانية فأحسن حسنة في علانية لكي تكون هذه بهذه.
وعن مالك بن أنس عن يحيى بن سعيد أن أبا الدرداء كتب إلى سلمان: هلم إلى الأرض المقدسة، فكتب إليه سلمان: إن الأرض لا تقدس أحدًا وإنما يقدس الإنسان عمله وقد بلغني أنك جعلت طبيبًا فإن كنت تبرئ فنعمًا لك وإن كنت متطببًا فاحذر أن تقتل إنسانًا فتدخل النار، فكان أبو الدرداء إذا قضى بين اثنين فأدبرا عنه نظر إليهما وقال متطبب والله ارجعا إلي أعيدا قصتكما.
عن أبي عثمان النهدي عن سلمان الفارسي قال: ثلاث أعجبتني حتى أضحكتني: مؤمل دنيا والموت يطلبه، وغافل وليس بمغفول عنه، وضاحك ملء فيه لا يدري أساخط رب العالمين عليه أم راض عنه، وثلاث أحزنني حتى أبكينني: فراق محمد وحزبه، وهول المطلع، والوقوف بين يدي ربي عز وجل ولا أدري إلى جنة أو إلى نار.
وعن حماد بن سلمة عن سليمان التيمي عن أبي عثمان عن سلمان قال: ما من مسلم يكون بفيء من الأرض فيتوضأ أو يتيمم ثم يؤذن ويقيم إلا أمَّ جنودًا من الملائكة لا يرى طرفهم أو قال طرفاهم.
وعن ميمون بن مهران قال: جاء رجل إلى سلمان فقال أوصني، قال: لا تَكَلَّمُ، قال: لا يستطيع من عاش في الناس ألا يتكلم، قال: فإن تكلمت فتكلم بحق أو اسكت، قال: زدني، قال: لا تغضب، قال: إنه ليغشاني مالا أملكه، قال: فإن غضبت فأمسك لسانك ويدك، قال: زدني قال لا تلابس الناس، قال: لا يستطيع من عاش في الناس ألا يلابسهم ، قال: فإن لابستهم فاصدق الحديث وأد الأمانة.
وعن أبي عثمان عن سلمان قال: إن العبد إذا كان يدعو الله في السراء فنزلت به الضراء فدعا قالت الملائكة صوت معروف من آدمي ضعيف فيشفعون له، وإذا كان لا يدعو الله في السراء فنزلت به الضراء قالت الملائكة صوت منكر من آدمي ضعيف فلا يشفعون له.
وعن سالم مولى زيد بن صوحان قال: كنت مع مولاي زيد بن صوحان في السوق فمر علينا سلمان الفارسي وقد اشترى وسقا من طعام فقال له زيد: يا أبا عبد الله، تفعل هذا وأنت صاحب رسول الله؟ قال: إن النفس إذا أحرزت قوتها اطمأنت وتفرغت للعبادة ويئس منها الوسواس.
وعن أبي عثمان عن سلمان قال: لما افتتح المسلمون "جوخى" دخلوا يمشون فيها وأكداس الطعام فيها أمثال الجبال قال ورجل يمشي إلى جنب سلمان فقال يا أبا عبد الله ألا ترى إلى ما أعطانا الله؟ فقال سلمان: وما يعجبك فما ترى إلى جنب كل حبة مما ترى حساب؟! رواه الإمام أحمد.
وعن سعيد بن وهب قال: دخلت مع سلمان على صديق له من كندة نعوده فقال له سلمان: إن الله عز وجل يبتلي عبده المؤمن بالبلاء ثم يعافيه فيكون كفارة لما مضى فيستعتب فيما بقي، وإن الله عز وجل يبتلي عبده الفاجر بالبلاء ثم يعافيه فيكون كالبعير عقله أهله ثم أطلقوه فلا يدري فيم عقلوه ولا فيم أطلقوه حين أطلقوه.
وعن محمد بن قيس عن سالم بن عطية الأسدي قال: دخل سلمان على رجل يعوده وهو في النزع فقال: أيها الملك ارفق به، قال يقول الرجل إنه يقول إني بكل مؤمن رفيق.
——————————————————————————–
وفاة سلمان رضي الله عنه
عن حبيب بن الحسن وحميد بن مورق العجلي أن سلمان لما حضرته الوفاة بكى فقيل له ما يبكيك قال عهد عهده إلينا رسول الله قال ليكن بلاغ أحدكم كزاد الراكب قال فلما مات نظروا في بيته فلم يجدوا في بيته إلا إكافًا ووطاءً ومتاعًا قُوِّمَ نَحْوًا من عشرين درهما.
عن أبي سفيان عن أشياخه قال: ودخل سعد بن أبي وقاص على سلمانيعوده فبكى سلمان فقال له سعد: ما يبكيك يا أبا عبد الله توفي رسول الله وهو عنك راض وترد عليه الحوض؟ قال فقال سلمان: أما إني ما أبكي جزعًا من الموت ولا حرصًا على الدنيا ولكن رسول الله عهد الينا فقال لتكن بلغة أحدكم مثل زاد الراكب وحولي هذه الأساود، وإنما حوله إجانة أو جفة أو مطهرة، قال فقال له سعد: يا أبا عبد الله، اعهد الينا بعهد فنأخذ به بعدك، فقال: يا سعد، اذكر الله عند همك إذا هممت، وعند حكمك إذا حكمت، وعند بذلك إذا قسمت.
وعن الشعبي قال: أصاب سلمان صرة مسك يوم فتح جلولاء فاستودعها امرأته فلما حضرته الوفاة قال هاتي المسك فمرسها في ماء ثم قال انضحيها حولي فإنه يأتيني زوار الآن ليس بإنس ولا جان، ففعلت فلم يمكث بعد ذلك إلا قليلا حتى قبض.
قال أهل العلم بالسير: كان سلمان من المعمرين وتوفي بالمدائن في خلافة عثمان وقيل مات سنة ثنتين وثلاثين.
هو عبارة عن سلسلة متضافرة , نقدم فيه لأختنا المعلمة , التي لازالت في صدر أيام تدريسها
وحداثة سن تجربتها في تعليم كتاب الله .
خلاصة خبرة من سبقها من المعلمات , لتبدأ من حيث انتهين ,
مما يختصر لها الطريق و يجعلها تسير عليه بخطى وئيدة ثابتة .
فها هو ممهد أمامها قد سلكه ركب لم يدخر جهدا في المحافظة على القرآن الكريم بتوفيق المولى عز و جل .
كما نشاركها في إعدادها للقاء الدراسي ومن ثم نرافقها إلى صفها بين طالباتها ,
ونقف معها أمام السبورة مؤيدات معززات ناصحات مرشدات ,
يحتوي الكتاب على مواضيع متعددة تصب في بحر تعليم كتاب الله ,
وهي من منثور المسائل التي تهم معلمة القرآن الكريم و تدخل في صحيح عملها .
مقتطف من مقدمة كتاب: الدليل إلى تعليم كتاب الله الجليل
تأليف : حسانة بنت محمد ناصر الدين الألباني / سكينة بنت محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله
المجلد الأول :https://www.archive.org/download/aljalel/aljalel01.pdf
المجلد الثاني :https://www.archive.org/download/aljalel/aljalel02.pdf
المجلد الثالث :https://www.archive.org/download/aljalel/aljalel03.pdf
[1] – سورة البقرة الآية 282.
[2]- سورة النساء الآية 34.
المصدر :
نشرت بالمجلة العربية في باب "فاسألوا أهل الذكر"- مجموع فتاوى ومقالات متنوعة الجزء الرابع.
ورحم الشيخ بن باز وجزاه ربي خير الجزاء 00
ورحم الله مشايخنا الكرام
اللهم اصلح نساء وبنات الامه وجنبهم السيئات اللهم امين
عضو هيئة كبار العلماء
خلق الله الرجل والمرأة وأعطى كلا منهما استعداده الخلقي ليقوم بعمله اللائق به. لأن المجتمع الإنساني بحاجة إلى عمل الجنسين كل في مجاله فالرجل يعمل خارج البيت والمرأة تعمل داخل البيت، فالرجل له عمل موقعه خارج البيت، وعمل المرأة موقعه داخل البيت فإذا أدى كل منهما عمله في موقعه تكاملت مصلحة المجتمع وإذا غيرنا جنس العمل أو مكانه فولينا المرأة عمل الرجل وأخرجناها من بيتها، وولينا الرجل عمل المرأة وحصرناه في البيت اختلت مصلحة المجتمع.
أما إذا عملت المرأة داخل البيت فإننا قد حصلنا على فائدة عملها على الوجه المطلوب وحصلنا على صيانتها خلقيا وخلقيا.
وإذا عمل الرجل خارج البيت فإننا قد حصلنا على فائدة عمله على الوجه المطلوب واستفدنا من قوته وجلده، يتجلى هذا في قصة موسى عليه السلام حينما وجد المرأتين قد عجزتا عن سقي غنمهما مع الرجال وانتظرتا حتى يفرغ الرجال من السقي ليخلو لهما المكان رغم ما تقاسيان من ذود الغنم التي تريد الماء لدفع العطش الشديد الذي أصابها فجاء موسى عليه السلام بقوة الرجال وشهامة الرجال فسقى لهما مزاحما الرجال برجولته.
فالذين يقولون الآن: إن المرأة معطلة من العمل لأنها لا تعمل خارج البيت.
نقول لهم: بل إنها إذا عملت خارج البيت تعطل عملها الحقيقي داخل البيت وحينئذ تكون معطلة عن العمل حقيقة ويخسر المجتمع هذا العمل الذي لا يقوم به غيرها.
ولئن قالوا: نأتي بدلها بخديمات يقمن بعمل البيت.
فإننا نقول لهم: أولا: إن المستخدمة لا تؤدي العمل بالشعور الذي تؤديه به صاحبة البيت فلا يكون العمل متكاملا.
ثانياً: قد لا تكون المرأة المستخدمة أمينة على البيت وما فيه مثل أمانة صاحبة البيت. وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: (والمرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها) وقد سلبت هذه الرعاية ووليت من لا يقوم بها.
ثالثاً: المستخدمة لا يكون فيها حنان الأم في تربية الأولاد لأنه ليس فيها حنان الأمومة، بل قد تنحرف بالأولاد دينياً وأخلاقياً.
رابعاً: الله سبحانه قد جعل الزوجة سكنا للزوج كما قال تعالى: (ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها) فإذا جاء الزوج إلى البيت متعبا من العمل أو مهموما لم يجد في البيت من يسكن إليه لأن زوجته بعيدة عن البيت بمراحل. ولو جاءت الزوجة إلى البيت فإنها تكون متعبة لا تقوى على شيء.
فالذين ينادون بأن تعمل المرأة في غير مجالها لا أظنها تخفى عليهم هذه الأضرار ولا يريدون عمل المرأة خارج البيت لذاته وإنما يريدون تجريدها من كرامتها وتحميلها ما لا تطيق وتخسير المجتمع عملها الصحيح.
ونحن نخاطب العقلاء منهم أن يفكروا في الأمر ولا ينخدعوا بدعايات الأعداء التي انخدع بها من كان قبلهم وفي النهاية ذاقوا مرارتها.
ونسأل الله لنا ولهم معرفة الحق والعمل به.
——-
عمل المرأه ضروري جدا
تخيلوا وحده مرضت من أسنانها ..تسير تفتح حلجها جدام ريال !!!!!!!!
إذا أصابها مرض في رحمها وأعضائها التناسليه ….إتسير تتفصخ جدام الريال!!!!!!!
بنتي أوديها مدرسه المدرسين كلهم رياييل!!!!!!!
كثير من الجهات الحكوميه يجب أن تكون فيه المراه مثل الخدمات في البنوك اللي تقدم خدمات للحريم وغيرها كثير..
مع إحترامي لكل المشايخ ….لكن أحيانا يكونون واااايد متشددين
الدين يسر وليس عسر
عزيزتي القصواء….اعتقد انج ما فهمتي كلام الشيخ عدل …
فالشيخ صالح قبل ما يكون شيخ فهو دكتور يعني تبارك الله عنده من العلوم الشئ الكثير وعنده من الفهم والايستعاب الى يخليه يحيط بكل العواقب الى مكن تصير ……
واكيد الشيخ يعرف الامور الى ذكرتيها وهو مب ضدها لكن ضد الى يتركن عيالهن على ايد الخدمات ويطلعت يشتغلن بس عشان الشغل… او في الاماكن الى ممكن تتعرض الحرمه فيه للفتن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
ردا على كلامك أختي الغاليه ..
قلتي أن المجتمع في حاجة الى عمل المرأة ويكمن ذلك في حاجته الى الممرضه في قسم النساء ( فالماذا نراهن في قسم الأطفال والرجال ؟؟؟ )
وقلتي نطالب بعمل المرأة في البنوك لتسيير المعاملات النسائية فلماذا جعلت المرأة على مشارف البنوك وأمروها بخلع الحجاب والتزين والتبرج للمراجعين علما بأن معظم مرتادي البنوك هم الرجال والقله القليله من النساء …
قلتي بأن النساء بحاجة لمراجعات النسائية الطبيه فلماذا يدخل الرجال الى غرف العمليات مع النساء دائما أو يتدخلالرجال في الحالات المرضية الصعبة التي لايمكن للمرأ أن تجد حلا لها بحكم جنسها .. لمااذا بعض النساء يطلبن إخصائي رجل من الرجال لمعالجة مرض ما ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لو فرضنا إنك أجبتي على أسلتي جميعها .. !!!!!!!!!!!
فكم عدد النساء اللواتي يحتاج إليهن المجتمع لكل تلك الأمكنه ؟؟ ( طبيبات ومدرسات وممرضات في قسم النساء …………..؟؟؟) تكون الإجابة لا تتجاوز ربع النساء العاملات في المجتمع اليوم ..
وهناك نقطة يا أختي … هلالنساء اللواتي يعملن في الشركات والبنوك العامة والأجنبية ومراكز التسوق والموانئ والمطارات والمحاكم والدوائر الحكومية .. هل هن أفضل من الرجال ……..؟؟ هل المرأة اليوم إداة للمفاصلة ..؟؟ وما هي نقاط التقييم بين الرجل والمرأة ….؟؟؟
يا أخيتي .. تذكري حديث النبي صلىالله عليه وسلم ( لايفلح قو ولوا أمرهم إمرأة )
وأحاديث عديده في هذا الشأن ….
وأذكرك بقصص التاريخ .. عندما أرادات شجرة الدر أن تمسك الحكم في مصر فأرس الخليفه العباسي رسالته الشهيرة الى مصر (( إن لم يكن لكم رجل يحكمكم أرسلت لكم رجلا )) فأنزلت شجرة الدر من الكرسي وأمسك الحكم أفاضل الرجال …
يا أبنة عمر بن الخطاب ماكان لك أن تسيء بالقول على رجل يعد من كبار العلماء في عصرنا هذا وتصفيه بالمتشدد .. وخاصة أنك لا تمكليك نضف وأقل منه ما يملك هم من العلم والفقه ..
اعلمي أن من تبلى على العلماء إبتلاه الله بالسفه في الدنيا ..
وأخيرا حبيبتي أقول لكي إنها مؤامرة أن تخرج المرأة من بيتها وتترك تربيتها أولادها وواجباتها وطلعه زوجها حتى لايلبث ويلتفت هذا الرجل يمينا ويسارا بحثا عن إمرأة تسد مكانا أفرغتيه بإرداتك أنتي ..
أختي في الله أستفتي قلبك فإن كان قلبك مع الشيطان فأستعيذي بالله منه وأبعدي وساوسه .. ولا تكوني سلعة في يدي تجار الغرب الذين جعلوا من جسد النساء وعقولهنن سلعة تباع وتشترى …
والله على ما أقول شهيد ..
وفقك الله …
أختك في الله .. كريستال
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،،
أختي أنا ماغلطت أو شتمت العلماء،،،
والحمد لله قلبي ليس مع الشيطان ومحد يقدر يخليني سلعه لأني أعرف الصح من الخطأ…
لكن لو تلاحظين هناك فروقات بين شيخ وآخر …مثلا
شيخ يقول بأن وجه المرأه عوره وآخر يقول وجه المرأه ليس عوره …
والبعض يقول لازم المرأه تتغطى بالكامل وإذا أرادت أن ترا يجب أن تخرج عينها اليسرى(ليش يعني)…
وبعضهم يقول حف الحواجب حرام والآخر يقول حلال من أجل التجمل للزوج ومن دون ترقيق..
وبعضهم يقول المكياج حرام حتى لو وضعته لزوجها…
وبعضهم يقول يجوز للمرأه أن ترضع الرجل الكبير وآخر يقول أن الحديث ضعيف (وصارت قضيه في مصر بسبب هذه الفتوىوأحيل الشيخ إلى التأديب)..
………………………..إلخ
والكثير من الأمور التي يحللها بعض المشايخ ويحرمها البعض الآخر …
والله دار راسنا وما نعرف منو اللي فتواه صحيحه..
وعن عمل المرأه أنا عن نفسي ماإشتغلت بعدني وإنشاء الله أتوظف قريب….
ورغبتي للعمل هب للتسليه والعمل فقط …خروجي للعمل للحاجه ولرغبة زوجي في أن أعينه على المصاريف…
صحيح في كثير من الحريم يشتغلون فقط لمجرد الشغل مع إنهم هب محتاجين….
بس أختي أنا أعرف عن إحدى الصحابيات ماأذكر إسمها بالظبط..يمكن نسيبه رضي الله عنها..
كانت تعتني بالجرحى الرجال في الغزوات و المعارك ..يعني نفس دور الممرضه…
وقلتي إن الرجال يدخلون مع النساء لغرف العمليات ..ماأدري منو تقصدين …
مافيها شي إذا الزوج دخل مع زوجته غرفه العمليات عند ولادة زوجته أو عند إجراء بعض الفحوصات عند الطبيبه ويمكن حضور الزوج ضروري….
والطبيبه المسلمه والملتزمه بتكون متحجبه …
وإن بعض الحريم يطلبون رجال عشان يفحصون عليهم فهذا الشي راجعلهم يمكن هالحرمه مسيحيه وعادي عندهم لكن ماأعتقد في مسلمه تحب تتكشف جدام ريال إلا للضروره القصوى في حال عدم وجود طبيبه مختصه تعالج مرضها…..
والله مادري شوأقلج كلامي شوي ملخبط…
أنا أشوف إن الحرمه محد ضربها على إيدها وقالها لازم تشتغلين وكل وحده وعقلها في راسها واللي تبغي تشتغل بتشتغل واللي ماتبى بتم يالسه في البيت …والعاقل يميز الصح من الغلط…
وجزاك الله خير
أسأل الله لي ولكم الثبات .. اللهم أميييييييييين ..