انا هالفتره اسير ويا الوالد المستشفى يوم ايه ويم لا وطبعا بما انه عنده غسيل كله يعني اتم وياه 5 ساعات
وفي المكان اللي اهو يغسل فيه ماشي مسيد ولا مكان للصلاه والمستشفى بعيده ويوم اقوله بسير مشي يقولي لا
ومرت استحي اصلي وايد رياييل هنود وفلببيينين وعرب كلهم مزروبين بغرفه وحده وماشي سهم يدل وين القبله
وابوي صار يقولي انتي معذوره عقب جمعي المغرب والعصر بس لين متى اظل جي احسه هب حلووه واحس بظيج
ومرات من عقب ما اظهر ويا ابوي من هالمكان نسير انزور ناس بالمستشفى يعني الوقت يروح وين بصلي ؟؟؟
بنات ابا حل دخيلكم
يعني صج عادي اذا جمعت المغرب والعصر كل يوم ؟؟؟؟
فلا شك أن الأصل في الصلوات أن تؤدى في وقتها المحدد لها شرعا لقول الله تعالى: … إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا.{النساء: 103}.
قال القرطبي: موقوتا مُنَجَّماً، أي تؤدّونها في أنجمها؛ والمعنى عند أهل اللغة: مفروض لوقت بعينه. اهـ.
ولكن دلت النصوص الشرعية على جواز الجمع بين الصلاتين لأعذار معتبرة شرعا, وقد سبق لنا أن فصلنا القول في أحوال الجمع بين الصلاتين والأعذار المبيحة لذلك وأقوال الفقهاء في الفتوى رقم: 6846 .
ومجرد مرافقة المريض إذا أمكن معها أداء الصلاة في وقتها من غير خوف على المريض فإنه لا يجوز جمع الصلاتين من أجلها لا سيما إذا كان في المستشفى لوجود الممرضين الذين يقومون بتمريضه.
وأما إذا خاف المرافق على المريض إن هو صلى كل صلاة لوقتها فلا حرج هنا في أن يجمع بين الصلاتين حفاظا على المريض من الضرر ولوجود الحرج في عدم الجمع، وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه جمع بالمدينة من غير خوف ولا مطر وعلل ابن عباس ذلك بأنه أراد أن لا يحرج أمته, ومذهب الحنابلة أوسع المذاهب في الجمع بين الصلاتين وقد ذكروا أن من الأعذار عندهم للجمع بين الصلاتين ما ذكره صاحب الروض بقوله: ( … ولعذر أو شغل يبيح ترك جمعة وجماعة … ) أي يباح الجمع عند وجود العذر الذي يجوز معه التخلف عن صلاة الجمعة وصلاة الجماعة, ومن الأعذار التي يباح فيها ترك الجمعة والجماعة تمريض المريض حيث قال ( … أو كان يخاف بحضوره الجمعة أو الجماعة موت قريبه أو رفيقه أو لم يكن من يمرضهما غيره ) لأن ابن عمر استصرخ على سعيد بن زيد، وهو يتجهز للجمعة فأتاه بالعقيق، وترك الجمعة. رواه البخاري .
والله أعلم.
و الله يعافي الوالد ان شاء الله
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا شك أن الأصل في الصلوات أن تؤدى في وقتها المحدد لها شرعا لقول الله تعالى: … إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا.{النساء: 103}.
قال القرطبي: موقوتا مُنَجَّماً، أي تؤدّونها في أنجمها؛ والمعنى عند أهل اللغة: مفروض لوقت بعينه. اهـ.
ولكن دلت النصوص الشرعية على جواز الجمع بين الصلاتين لأعذار معتبرة شرعا, وقد سبق لنا أن فصلنا القول في أحوال الجمع بين الصلاتين والأعذار المبيحة لذلك وأقوال الفقهاء في الفتوى رقم: 6846 .
ومجرد مرافقة المريض إذا أمكن معها أداء الصلاة في وقتها من غير خوف على المريض فإنه لا يجوز جمع الصلاتين من أجلها لا سيما إذا كان في المستشفى لوجود الممرضين الذين يقومون بتمريضه.
وأما إذا خاف المرافق على المريض إن هو صلى كل صلاة لوقتها فلا حرج هنا في أن يجمع بين الصلاتين حفاظا على المريض من الضرر ولوجود الحرج في عدم الجمع، وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه جمع بالمدينة من غير خوف ولا مطر وعلل ابن عباس ذلك بأنه أراد أن لا يحرج أمته, ومذهب الحنابلة أوسع المذاهب في الجمع بين الصلاتين وقد ذكروا أن من الأعذار عندهم للجمع بين الصلاتين ما ذكره صاحب الروض بقوله: ( … ولعذر أو شغل يبيح ترك جمعة وجماعة … ) أي يباح الجمع عند وجود العذر الذي يجوز معه التخلف عن صلاة الجمعة وصلاة الجماعة, ومن الأعذار التي يباح فيها ترك الجمعة والجماعة تمريض المريض حيث قال ( … أو كان يخاف بحضوره الجمعة أو الجماعة موت قريبه أو رفيقه أو لم يكن من يمرضهما غيره ) لأن ابن عمر استصرخ على سعيد بن زيد، وهو يتجهز للجمعة فأتاه بالعقيق، وترك الجمعة. رواه البخاري .
والله أعلم.
بس الحينن ابي اعرف اجمع العصر ويا المغرب ولا مع الظهر قبل لا اروح
تسلمين غناتي ماتقصرين
والله يسهل لج أمر المحافظه ع الصلاة في وقتها ويسرلج مكان اتصلين فيه
الله يشفبه ويشفي مرضي المسلمين
