و يجعلها ربي من الذريه الصالحه الباره
و عن الحلمه
استخدمي الحلمه الصناعيه البلاستيكيه
روحي عند الدكتوره تشوفج لا تستخدمين أي شئ بعدين تندمين
و الله يبارك لج فيها
و عن الحلمه
استخدمي الحلمه الصناعيه البلاستيكيه
روحي عند الدكتوره تشوفج لا تستخدمين أي شئ بعدين تندمين
و الله يبارك لج فيها
السؤال: هل هناك فرق بين الحمد والشكر؟
الجواب :
الحمد لله
اختلف أهل العلم في الحمد والشكر هل بينهما فرق ؟ على قولين :
القول الأول : أن الحمد والشكر بمعنى واحد ، وأنه ليس بينهما فرق ، واختار هذا ابن جرير الطبري وغيره .
قال الطبري رحمه الله : " ومعنى( الْحَمْدُ لِلَّهِ ) : الشكر خالصًا لله جل ثناؤه ، دون سائر ما يُعبد من دونه …. " ، ثم قال رحمه الله بعد ذلك : " ولا تَمانُع [ أي : اختلاف ] بين أهل المعرفة بلغات العرب من الحُكْم لقول القائل : "الحمد لله شكرًا " بالصحة ، فقد تبيّن – إذْ كان ذلك عند جميعهم صحيحًا – أنّ الحمد لله قد يُنطق به في موضع الشكر ، وأن الشكر قد يوضع موضعَ الحمد ؛ لأن ذلك لو لم يكن كذلك ، لما جاز أن يُقال : " الحمد لله شكرًا " " انتهى من "تفسير الطبري" (1/138) .
القول الثاني : أن الحمد والشكر ليسا بمعنى واحد ، بل بينهما فروق ، ومن تلك الفروق :
1. أن الحمد يختص باللسان ، بخلاف الشكر ، فهو باللسان والقلب والجوارح .
2. أن الحمد يكون في مقابل نعمة ، ويكون بدونها ، بخلاف الشكر لا يكون ، إلا في مقابل نعمة .
قال ابن كثير رحمه الله – في معرض رده على كلام ابن جرير السابق – (1/32) : " وهذا الذي ادعاه ابن جرير فيه نظر ؛ لأنه اشتهر عند كثير من العلماء من المتأخرين : أن الحمد هو الثناء بالقول على المحمود بصفاته اللازمة والمتعدية ، والشكر لا يكون إلا على المتعدية ، ويكون بالجنان واللسان والأركان ، كما قال الشاعر :
أفادتكم النعماءُ مني ثلاثةً … يدي ولساني والضميرَ المُحَجَّبا
ولكنهم اختلفوا أيهما أعمّ الحمد ، أو الشكر على قولين ، والتحقيق أن بينهما عموماً وخصوصاً ، فالحمد أعم من الشكر من حيث ما يقعان عليه ؛ لأنه يكون على الصفات اللازمة والمتعدية ، تقول حمدته لفروسيته ، وحمدته لكرمه . وهو أخص لأنه لا يكون إلا بالقول ، والشكر أعم من حيث ما يقعان عليه ؛ لأنه يكون بالقول والفعل والنية ، كما تقدم . وهو أخص ؛ لأنه لا يكون إلا على الصفات المتعدية : لا يقال شكرته لفروسيته ، وتقول شكرته على كرمه وإحسانه إليّ ، هذا حاصل ما حرره بعض المتأخرين والله أعلم " انتهى .
وعلى ذلك بنى أبو هلال العسكري تفريقه بين الأمرين ، قال رحمه الله :
" الفرق بين الحمد والشكر: الحمد هو الثناء باللسان على الجميل ، سواء تعلق بالفضائل كالعلم ، أم بالفواضل كالبر .
والشكر: فعل ينبئ عن تعظيم المنعم لأجل النعمة ، سواء أكان نعتا باللسان ، أو اعتقادا ، أو محبة بالجنان ، أو عملا وخدمة بالأركان .
وقد جمعها الشاعر في قوله .. [ فذكر البيت السابق ]
فالحمد أعم مطلقا، لانه يعم النعمة وغيرها، وأخص موردا إذ هو باللسان فقط ، والشكر بالعكس، إذ متعلقه النعمة فقط، ومورده اللسان وغيره .
فبينهما عموم وخصوص من وجه ، فهما يتصادقان في الثناء باللسان على الإحسان ، ويتفارقان في صدق الحمد فقط على النعت بالعلم مثلا ، وصدق الشكر فقط على المحبة بالجنان لأجل الإحسان " . انتهى . " الفروق اللغوية" (201-202) .
وقال ابن القيم رحمه الله "مدارج السالكين" (2/246) : " والفرق بينهما : أن الشكر أعم من جهة أنواعه وأسبابه ، وأخص من جهة متعلقاته ، والحمد أعم من جهة المتعلقات ، وأخص من جهة الأسباب .
ومعنى هذا : أن الشكر يكون : بالقلب خضوعا واستكانة ، وباللسان ثناء واعترافاً ، وبالجوارح طاعة وانقيادا .
ومتعلقه : النعم دون الأوصاف الذاتية ، فلا يقال : شكرنا الله على حياته وسمعه وبصره وعلمه ، وهو المحمود عليها كما هو محمود على إحسانه وعدله .
والشكر يكون على الإحسان والنعم ، فكل ما يتعلق به الشكر يتعلق به الحمد من غير عكس ، وكل ما يقع به الحمد يقع به الشكر من غير عكس ، فإن الشكر يقع بالجوارح والحمد يقع بالقلب واللسان " انتهى .
والله أعلم
<منقول>
المصدر:منتديات الاخت المسلمة > الأقـســـــــام الإســــــلامـيـــــــة > واحـــة الـفـتــاوى الشـر عيـة
مشكوره
السموووووووووووووووووحة منكم
والسموحة يالسة اخذمن وقتكم
ودعواتكم الله يرزقني بالذريه الصالحة
(رب لاتذرني فردا وانت خير الوارثين)
(رب هب لي من الصالحين)
(رب هب لي من لدنك ذرية طيبة انك سميع الدعاء)
يا ارحم الرحمين ياارحم الرحمين ياارحم الرحمين ارزقني الذرية الصالحة عاجلا غير اجل
ويتمم لج فرحتج بشوفتهم ان شاء الله
اللهم عاملنا برحمتك
وبشر الصابريييين
اللهم إني أحمدك على كل المحامد ما علمت منها وما لم أعلم وأشكرك على كل النعم ما علمت منها وما لم أعلم.
ربي لا تذرني فردا وأنت خير الوارثييييييين
الله يرزقكم جميعا …
كثروا من الدعاء و الاستغفار خصوصا بعد كم يوم العشر الاواخر و ليله القدر
اللهم عاملنا برحمتك
وبشر الصابريييين
اللهم إني أحمدك على كل المحامد ما علمت منها وما لم أعلم وأشكرك على كل النعم ما علمت منها وما لم أعلم.
ربي لا تذرني فردا وأنت خير الوارثييييييين
شخباركم خواتي؟؟؟
وايد منا كان يعاني من عدم الخشوع في الصلاة أو بعده يعاني
وعن نفسي أول شي سويته إني قريت كتاب تفسير القرآن وفهمت معاني الآيات والأدعية اللي أقراها في الصلاة مثل الفاتحة
والحمد لله من بعدها وأنا خاشعة في صلاتي وكل ما وسوسلي الشيطان أفكر في شي ثاني، أحاول إني اقرا الآيات بشكل أبطأ عشان استحضر معنى كل كلمة والحمد لله ثواني والشيطان يختفي عني
وركزوا بعد على الدعاء في وقت السجود وطولوا كثر ما تقدرون، إذا دعيتي بدون استحضار المعاني ردي ادعي مرة ثانية
عقب بتحسين بحلاوة الصلاة وماراح تتكاسلين، وراح تشتاقين للصلاة وتتريين الآذان وتقومين بدون كسل تتوضين إن شاء الله
للمزيد من المعلومات
كيفية الخشوع في الصلاة
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد،،،
والمقصود أن الخشوع هو أن تستشعري الخوف والتعظيم والمحبة للخالق الجليل عند وقوفك بين يديه مع سكون الحركات بحيث لا يعبث المصلي بيديه مثلاً لغير حاجة.
إذا ثبت هذا فإن أسباب تحصيل الخشوع في الصلاة منها ما هو قبل الصلاة نفسها، ومنها ما هو أثناءها، ومنها ما هو بعدها،
فمن الأسباب التي تكون قبل الصلاة: العناية بالوضوء والطهارة على الوجه المشروع دون تفريط أو إفراط، ومنها اختيار المكان المناسب البعيد عن الأصوات والمناظر المشغلة، ومنها تهيئة النفس قبل الصلاة بذكر الله تعالى والدعاء والنافلة قبل الفريضة.
ومن أسباب الخشوع أثناء الصلاة: استشعار عظمة الله تعالى وعظيم قدره واستشعارك افتقارك إليه واضطرارك لرحمته وذلِّك بين يديه مع التأمل عند القراءة والذكر في معنى ما تقرئين وما تذكرين، فمثلاً: إذا قرأت الحمد لله رب العالمين فتأملي في نعم الله عليك، وإذا قرأت الرحمن الرحيم فتذكري عظيم رحمته وعظيم لطفه بك، وإذا سبحت فقلت سبحان ربي الأعلى أو سبحان ربي العظيم فتذكري عظيم قدره وعظيم قوته وقهره، وإذا سجدت فتذكري ذلَّك بين يديه… وهكذا، مع وضع النظر في محل السجود.
ومن الأسباب التي تكون بعد الصلاة: المحافظة على طاعة الله والبعد عن معاصيه وعن اللغو والفضول الذي لا معنى له ولا حاجة إليه مع الاشتغال بذكر الله تعالى مع مرافقة الصاحبات الصالحات اللاتي يعنك على طاعة الله؛ فكل ذلك يكسبك الخشوع داخل الصلاة وخارجها، فإن القلب يخشع ولو كان خارج الصلاة، وقد كان عبد الله بن مسعود رضي الله عنه إذا رأى الربيع بن خثيم – رحمه الله تعالى – يقرأ قول الله تعالى: { وبشِّر المخبتين } بظهور آثار الخشوع والسكينة على وجهه، وتمام الآية: { وبشر المخبتين الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم والصابرين على ما أصابهم والمقيمي الصلاة ومما رزقناهم ينفقون }.
ونسأل الله عز وجل أن يجعلك من الخاشعين المخبتين الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم أنت وسائر ذريتك والمسلمين.
والله أعلم
إسلام ويب
في حفظ الرحمن…
تسلمين يالغلا على الطرح القيم لا هنتي
^^
نسأل الله ان يرزقنا الخشوع في الصلاة ……….. آمين
وهذا زيادة بعد ..^^ يفيد
لا تحاتين وايد الغاليه ان شاء الله خير
وياااارب تولدين ولادة طبيعيه ويعيش البيبي
السموحه
1 مراقبة السولوكيات الشخصية للأفراد اللي تتعلق بمظهر المدينة
2 تفتيش على المنشآت والمرافق العامة
3 منع ظاهرة تراكم البضائع امام المحال وممارسة الأعمال التجارية بين الأحياء السكنية
هدف المشروع هم المحافظة على المرافق الخدمية وتحسين سلوك الأفراد وتشجيعهم على التخلص من بعض الظواهر السلبية التي تؤثر في المظهر الجمالي لمدينة أبوظبي وسلامتكم
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركااته
عشر أيام مبااركة للجميع
الحمد لله ، وصلى الله وسلم وبارك على محمد خاتم الأنبياء وعلى آله وصحبه الأتقياء الأوفياء النجباء،
الكل يعلم بفضل أيام ذو الحجة ولها من الإجرحينماا ينوي ويعزم على ذلك
لذا التسبيح والتحميد والتهليل والتكبير
والصلاه على الرسول صلى الله عليه وسلم
والأكثار من قراءه القرأن والأجتهاد في لياليهاا
بالصلاه والذكر
والصدقة وصلة الأرحام
عليك أن تحث أهل البيت وأقاربك ومن يليك على ذلك أسال الله لي ولكم الإجر والثواب ويتمم
على الجميع بنعمة الإسلام والصحة والعافية
اللهم أأأأمين
فاائق احترامي
منقول
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖوَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۖوَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ (255)
بسم الله الرحمن الرحيم
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4)
بسم الله الرحمن الرحيم
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ (1) مِن شَرِّ مَا خَلَقَ (2) وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ (3) وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ (4) وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (4)
بسم الله الرحمن الرحيم
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ (1) مَلِكِ النَّاسِ (2) إِلَٰهِ النَّاسِ (3) مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ (4) الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ (5) مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ (6
رضيت بالله ربا، وبالإسلام دينا، وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا
اللهم إني أصبحت (أمسيت) أشهدك وأشهد حملة عرشك وملائكتك وجميع خلقك أنك أنت الله لا إله إلا أنت وأن محمدا عبدك ورسولك
أصبحنا (أمسينا) على فطرة الإسلام وعلى كلمة الإخلاص، وعلى دين نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى ملة أبينا إبراهيم حنيفا مسلما وما كان من المشركين
اللهم اغفر لي ولوالدي ووالد والدي وللمسلمين والمسلمات وللمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات
ربنا آتنا في الدنيا حسنة ، وفي الآخرة حسنة ، وقنا عذاب النار
"رَبِّ اغْفِرْ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ"
اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري، وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي، وأصلح لي آخرتي التي فيها معادي، وأجعل الحياة زيادة لي في كل خير، وأجعل الموت راحة لي من كل شر
اللهم عَالِمَ الغيب والشَّهادة، فاطر السموات والأرض، رب كل شيء ومليكه، أشهد أن لا إله إلا أنت أعوذ بك من شر نفسي ومن شر الشيطان وشركه وأن اقترف على نفسي سوءًا أو أجُره إلى مسلم
اللهم إني أسألك العفو والعافية في الدنيا والآخرة، اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي، اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي، اللهم أحفظني من بين يديَّ ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي
اللهم عافني في بَدَني، اللهم عافني في سمعي، اللهم عافني في بصري، لا إله إلا أنت.اللهم إني أعوذ بك من الكفر، والفقر، اللهم إني أعوذ بك من عذاب القبر لا إله إلا أنت
اللهم أنت ربي، لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك علي، وأبوء بذنبي فاغفرلي، فإنه لا يغفر الذنب إلا أنت
يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله و لا تكلني إلى نفسي طرفة عين
أمسينا وأمسى الملك لله، والحمد لله، لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، ، ربِّ أسألك خير ما في هذه الليلة وخير ما بعدها، وأعوذ بك من شر ما في هذه الليلة وشر ما بعدها، ربِّ أعوذ بك من الكسل وسوء الكبر، ربَّ أعوذ بك من عذاب في النار، وعذاب في القبر
اللهم بك أمسينا، وبك أصبحنا، وبك نحيا، وبك نموت، وإليك المصير
اللهم ما أمسى بي من نعمة أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك، فلك الحمد ولك الشكر
أصبحنا وأصبح الملك لله، والحمد لله، لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، ربِّ أسألك خير ما في هذا اليوم وخير ما بعده، وأعوذ بك من شر ما في هذا اليوم وشر ما بعده، ربِّ أعوذ بك من الكسل وسوء الكبر، ربَّ أعوذ بك من عذاب في النار، وعذاب في القبر
اللهم بك أصبحنا، وبك أمسينا، وبك نحيا، وبك نموت، وإليك النشور
اللهم ما أصبح بي من نعمة أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك، فلك الحمد ولك الشكر
اللهم اكفني بحلالك عن حرامك واغنني بفضلك عمن سواك
اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، وأعوذ بك من العجز والكسل، وأعوذ بك من الجبن والبخل، وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال
اللهم إني أعوذ بك من جهد البلاء، وسوء القضاء، ودرك الشقاء، وشماتة الأعداء
اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك، وتحول عافيتك، وفجاءة نقمتك، وجميع سخطك
بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم
اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضى
اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
اللهم إني أسألك علما نافعا، ورزقنا طيبا، وعملا متقبلا
أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق
اللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ ابْنُ عَبْدِكَ ابْنُ أَمَتِكَ، نَاصِيَتِي بِيَدِكَ، مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ، عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ، أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ، سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ، أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ أَوِ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ، أَنْ تَجْعَلَ الْقُرْآنَ رَبِيعَ قَلْبِي وَنُورَ صَدْرِي، وَجِلاءَ حُزْنِي وَذَهَابَ هَمِّي
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ
اللهم إني أسألك فعل الخيرات، وترك المنكرات، وحب المساكين، وأن تغفر لي، وترحمني، وإذا أردت فتنة قوم فتوفني غير مفتون، وأسألك حبك، وحب من يحبك، وحب عمل يقربني إلى حبك
اللهم إني استخيرك بعلمك، وأستقدرك بقدرتك، واسألك من فضلك العظيم، فإنك تقدر ولا أقدر وتعلم ولا أعلم وأنت علام الغيوب، اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري، أو قال: عاجل أمري وآجله فاقدره لي، ويسره لي، ثم بارك لي فيه، وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري، أو قال: عاجل أمري وآجله، فاصرفه عني واصرفني عنه وأقدر لي الخير حيث كان، ثم رضني به
سبحان الله العظيم وبحمده
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
سبحان الله العظيم
﴿وما خلقت الجن واﻹنس إلا ليعبدون(56)ما أريد منهم رزق وما أريد أن يطعمون(57)إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين(58)﴾
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر أستغفر الله وأتوب إليه
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله
الله جل جلاله ذو الجلال والإكرام الجليل الملك مالك الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر الشهيد العدل الحكم الحكيم المحصي الفرد الأول الآخر الظاهر الباطن الواحد القهار السميع العليم البصير النور السيد الوكيل الكبير القوي البر الجواد الواسع الرزاق الحق المبين الشكور الكريم الصبور المجيب الماجد المجيد المقدم النافع الرشيد العظيم
قال الله تعالى:﴿الحمد لله الذي خلق السماوات والأرض وجعل الظلمات والنور ثم الذين كفروا بربهم يعدلون﴾
قال الله تعالى:﴿الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا﴾
قال الله تعالى:﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَلَهُ الْحَمْدُ فِي الْآخِرَةِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ﴾
قال الله تعالى:﴿الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا وهو العزيز الغفور﴾
قال رسول الله صلى الله عليه وسلمبني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله،وإقام الصلاة،وإيتاء الزكاة،وصوم رمضان،وحج البيت لمن استطاع إليه سبيلا)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلميتبع الميت ثلاثة فيرجع اثنان ويبقى واحد يتبعه أهله وماله وعمله فيرجع أهله وماله ويبقى عمله)
قَالَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَمَنْ دَعَا إِلَى هُدًى, كَانَ لَهُ مِنْ الْأَجْرِ مِثْلُ أُجُورِ مَنْ تَبِعَهُ, لَا يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ أُجُورِهِمْ شَيْئًا, وَمَنْ دَعَا إِلَى ضَلَالَةٍ, كَانَ عَلَيْهِ مِنْ الْإِثْمِ مِثْلُ آثَامِ مَنْ تَبِعَهُ, لَا يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ أوزارهم شَيْئًا)
﴿وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان﴾
﴿إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون﴾
﴿يا أيها الذين ءامنوا استعينوا بالصبر والصلاة إن الله مع الصابرين﴾
﴿قُلْ يَجْمَعُ بَيْنَنَا رَبُّنَا ثُمَّ يَفْتَحُ بَيْنَنَا بِالْحَقِّ وَهُوَ الْفَتَّاحُ الْعَلِيمُ﴾
﴿فَمَنْ تَبِعَ هُدَايَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ﴾
﴿فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى﴾
﴿وَمَن يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَا يَخَافُ ظُلْمًا وَلَا هَضْمًا﴾
﴿مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾
﴿ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار﴾
﴿ربنا آتنا من لدنك رحمة وهيئ لنا من أمرنا رشدا﴾
﴿ربنا أفرغ علينا صبرا وتوفنا مسلمين﴾
﴿عسى ربنا أن يبدلنا خيرا منها إنا إلى ربنا راغبون * كذلك العذاب ولعذاب الآخرة أكبر لو كانوا يعلمون﴾
﴿وليستعفف الذين لا يجدون نكاحا حتى يغنيهم الله من فضله﴾
﴿وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين﴾
لو أدركت القلوب عظمة الله لكان شهيقها القرآن وزفيرها الذكر ونبضها الدعاء
أفضل الدعاء الحمد لله ثوابه يبقى الحمد لله في السراء والضراء
﴿قد أفلح المؤمنون * الذين هم في صلاتهم خاشعون﴾
﴿فإذا جاءت الطامة الكبرى*يوم يتذكر الإنسان ما سعى﴾
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى (1) وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى (2) وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى (3) إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى (4) فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى (5) وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى (6) فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى (7) وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى (8) وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى (9) فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى (10) وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّى (11) إِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدَى (12) وَإِنَّ لَنَا لَلْآخِرَةَ وَالْأُولَى (13) فَأَنْذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّى (14) لَا يَصْلَاهَا إِلَّا الْأَشْقَى (15) الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى (16) وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى (17) الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى (18) وَمَا لِأَحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزَى (19) إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى (20) وَلَسَوْفَ يَرْضَى (21)
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَالضُّحَى (1) وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى (2) مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى (3) وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الْأُولَى (4) وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى (5) أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَى (6) وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى (7) وَوَجَدَكَ عَائِلًا فَأَغْنَى (8) فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ (9) وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ (10) وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ (11)
ذكر الله أفضل الاعمال
صلاة الضحى تعادل 360 صدقة
جزاكم الله خير الجزاء
في الحديث القدسي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:أن الله تعالى يقول:[يا ابن آدم تفرغ لعبادتي أملأ صدرك غنى وأسد فقرك، وإلا تفعل ملأت يدك شغلا ولم أسد فقرك]
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “اغْتَنِم خَمْسًا قَبْلَ خَمْسٍ؛ شبابَكَ قبلَ هَرَمِكَ، وصِحَّتَكَ قبلَ سَقَمِكَ، وغِنَاكَ قبلَ فقرِكَ، وفراغَكَ قبلَ شغلِكَ، وحياتَكَ قبلَ موتِكَ”
قال ابن القيم الجوزية رحمه الله:الصلاة: مجلبة للرزق، حافظة للصحة دافعة لﻷذى، طاردة لﻷدواء، مقوية للقلب، مبيضة للوجه، مفرحة للنفس، مذهبة للكسل، منشطة للجوارح، ممدة للقوى، شارحة للصدر، مغذية للروح، منورة للقلب، حافظة للنعمة، دافعة للنقمة، جالبة للبركة، مبعدة من الشيطان.
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات
الحمد لله رب العالمين
لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ