الله واكبر على هالكلام يخالف الشريعة الإسلامية
تسلمين الغالية عالموضوع
تسلمين الغالية عالموضوع
مجهود طيب منج انا أدخل عشوائي وشفت كذا جزء
جزاج الله ألف خير
نص السؤال : لقد كثر في هذه الأيام القائلون بهذه المقولة :" وحدة الصف لا وحدة العقيدة "
يقولونها في مواجهة العدو الأكبر من اليهود وغيرهم ، فهل هذا القول صحيح ؟
الشيخ د.صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان -حفظه الله-
هذا تناقض ؛ لأنه لا يمكن أن يتحد الصف إلا إذا اتحدّت العقيدة، أما مع اختلاف العقيدة فلا يتوحّد الصف.
هذا محال .
قال الله سبحانه: «هُوَ الَّذِيَ أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ . وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنفَقْتَ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعاً مَّا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ» [الأنفال: 62-63].
فبدون العقيدة، وبدون لا إله إلا الله لا يمكن أن تتوحد الصفوف.
ولا إله إلا الله ليس المراد من أن يقولون لا إله إلا الله مجرد لفظ، ولكن يقولونها ويعملون بمقتضاها، فيُخلصون العبادة لله عز وجل، يتركون الشرك، ويتبعون الكتاب والسنة.
لا يمكن أن تتوحد الصفوف إلاّ إذا توحدت العقيدة ،
أما إذا اختلت العقيدة فالصفوف تتناقض وتختلف.
https://www.alfawzan.ws/AlFawzan/FatawaSearch/tabid/70/Default.aspx?PageID=8547
السؤال : سئل فضيلة الشيخ : عن قول بعض الناس إذا سئل : ( أين الله ) ؟ قال : ( الله في كل مكان ) . أو ( موجود ) . فهل هذه الإجابة صحيحة على إطلاقها ؟
مقدمه ابنكم: ع. ص. ب
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، وبعد:
عقيدتي التي أدين الله بها وأسأله سبحانه أن يتوفاني عليها هي: الإيمان بأنه سبحانه هو الإله الحق المستحق للعبادة، وأنه سبحانه فوق العرش قد استوى عليه استواء يليق بجلاله وعظمته بلا كيف، وأنه سبحانه يوصف بالعلو فوق جميع الخلق، كما قال سبحانه: الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى[1] وقال عز وجل: إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ[2]الآية، وقال عز وجل في آخر آية الكرسي: وَلا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ[3] وقال عز وجل: فَالْحُكْمُ لِلَّهِ الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ[4]وقال سبحانه: إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ[5]والآيات في هذا المعنى كثيرة.
وأؤمن بأنه سبحانه له الأسماء الحسنى والصفات العلى؛ كما قال عز وجل: وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا[6]والواجب على جميع المسلمين هو الإيمان بأسمائه وصفاته الواردة في الكتاب العزيز والسنة الصحيحة، وإثباتها له سبحانه على الوجه اللائق بجلاله، من غير تحريف ولا تعطيل ولا تكييف ولا تمثيل، كما قال سبحانه: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ[7]، وقال عز وجل: فَلا تَضْرِبُوا لِلَّهِ الْأَمْثَالَ إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ[8]، وقال سبحانه: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ * اللَّهُ الصَّمَدُ * لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ[9]، وهي توقيفية لا يجوز إثبات شيء منها لله إلا بنص من القرآن، أو من السنة الصحيحة؛ لأنه سبحانه أعلم بنفسه وأعلم بما يليق به، ورسوله صلى الله عليه وسلم هو أعلم به، وهو المبلغ عنه، ولا ينطق عن الهوى، كما قال الله سبحانه: وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى * مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى * وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلا وَحْيٌ يُوحَى[10][
وأؤمن بأن القرآن كلامه عز وجل وليس بمخلوق، وهذا قول أهل السنة والجماعة من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ومن بعدهم، وأؤمن بكل ما أخبر الله به ورسوله من أمر الجنة والنار والحساب والجزاء، وغير ذلك مما كان وما سيكون مما دل عليه القرآن الكريم، أو جاءت به السنة الصحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم.
والله المسؤول أن يثبتنا وإياكم على دينه، وأن يعيذنا وسائر المسلمين من مضلات الفتن، ونزغات الشيطان، وأن ينصر دينه، ويعلي كلمته، وأن يصلح أحوال المسلمين جميعاً، وأن يمنحهم الفقه في الدين، وأن يجمع كلمتهم على الحق، وأن يوفق ولاة أمرهم ويصلح قادتهم، إنه ولي ذلك والقادر عليه، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
جزاااج الله خير اختي الكريمه … وجعله في ميزااان حسناااتج ان شاءالله
وياج غناتي وحياج الله
جزاك الله خيرا
وياج حبيبتي والله يحييج
جزاك الله خيرا
موضوع العقيدة مهم جدا لأن عبادة الله لاتقوم على الشرك كما أن الصلاة بدون وضوء لاتصح لذلك وجب علينا معرفة الشرك بالله حتى لانقع فيه كما قال لقمان لأبنه وهو يعظه و" يابني لاتشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم" لأن الشرك يهدم كل الأعمال التعبدية من صلاة وصيام إذا لم تكن خالصةمتابعة لسنة رسول الله بدون بدع مستحدثة فالدين كمل والرسول صلى الله عليه وسلم كمل ديننا بشهادة الله " اليوم أكملت لكم دينكم ورضيت لكم الإسلام دينا"
لا عذر بالجهل في هذه المسائل، في مسائل العقيدة ومسائل التوحيد والشرك فيمن كان بين المسلمين، بل يجب عليه أن يتعلم ويتفقه ويحذر، ولا يعذر في هذا، فإذا دعا الأموات أو استغاث بالأموات أو نذر للأموات فهذا شركٌ أكبر، ولا يكفي مجرد الشهادتين وهو يتعاطى الشرك، يعبد الأموات يستغيث بهم، ينذر لهم ونحو ذلك، بل هذا من الشرك الأكبر ولا يعذر في ذلك، بل يجب عليه أن يخلص العبادة لله وحده، وأن يتجنب الشرك ويحذره من جميع الوجوه، وترك الصلاة كفر، الذي لا يصلي كافر، كما قال -صلى الله عليه وسلم-:
(بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة)، وقال -صلى الله عليه وسلم-: (العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر)، إنما الجهل عذرٌ في مسائل خفية في بعض الأحكام التي قد تخفى على الإنسان، أو أهل الفترة الذين ما عندهم إسلام ما بلغهم الإسلام، ولا بلغهم مجيء محمد -صلى الله عليه وسلم- هؤلاء يقال لهم: أهل الفترة، يمتحنون يوم القيامة، فإن نجحوا في الامتحان نجوا، وإن لم ينجحوا هلكوا، يمتحنهم الله ويأمرهم وينهاهم فإن أطاعوا دخلوا الجنة،
وإن عصوا دخلوا النار يوم القيامة، هؤلاء أهل الفترة الذين ما بلغهم الإسلام، ولا بلغهم القرآن، ولا بلغهم بعث النبي -صلى الله عليه وسلم-، الله -جل وعلا- يقول: وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَذَا الْقُرْآنُ لأُنذِرَكُم بِهِ وَمَن بَلَغَ[الأنعام: 19]، من بلغه القرآن، وبلغه الرسول وجب عليه التعلم والتفقه، ولا يعذر بالإعراض والجهل والتساهل، نسأل الله العافية، ويقول الله في القرآن: هَذَا بَلاَغٌ لِّلنَّاسِ[إبراهي
سماحة الوالد: نحن نعلم أن صلاح الأمة بشكل عام مرتبط بصحة العقيدة إلا أن الأمر يحتاج من سماحتكم إلى نوع من التوضيح، كيف أن صحة المعتقد وصفاءه من شأنه أن يؤدي إلى الصلاح في شأن الأمة الصلاح الشامل لأمور الدنيا والآخرة؟
——————————–
متى صلحت العقيدة استقام أمر الخلق جميعاً كل إنسان إذا صلحت عقيدته واستقام على أمر الله تمت له أسباب السعادة، والعقيدة معناها أن يؤمن بأن الله سبحانه هو المستحق للعبادة، وأنه لا إله إلا الله. لا معبود بحقٍ سواه جل وعلا وأن يؤمن بأنه رب الجميع وخالق الجميع، وأنه رازقهم وأنه العليم بكل شيء سبحانه وتعالى، وأنه فوق العرش ورب جميع الخلق. لا شبيه له ولا نظير له سبحانه وتعالى. كما قال تعالى: الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى[1] وقال سبحانه: إِنَّ رَبَّكُمُ اللّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلاَ لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ تَبَارَكَ اللّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ[2] فهو سبحانه في العلو وهو العلي العظيم كما قال تعالى: فَالْحُكْمُ لِلَّهِ الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ[3] فهو فوق العرش. وفوق جميع الخلق، وعلمه في كل مكان سبحانه وتعالى: يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى[4] يعلم أحوال العباد فلا بد من الإيمان بأن الله سبحانه فوق العرش. وفوق جميع الخلق وعلمه في كل مكان، ولا بد من الإيمان بأنه سبحانه هو المستحق للعبادة قال تعالى: ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِن دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ[5] فلا بد من الإيمان بأنه سبحانه هو المعبود بالحق كما دعت الرسل. الرسل جميعاً دعت إلى هذا. قال الله جل وعلا: وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولاً أَنِ اعْبُدُواْ اللّهَ وَاجْتَنِبُواْ الطَّاغُوتَ[6] وقال تعالى: وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ[7] وقال تعالى: يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُواْ رَبَّكُمُ[8] فالله سبحانه خلق الخلق ليعبدوه وأمرهم بهذا، وأرسل الرسل بهذا، فلا بد من الإيمان بأنه هو المعبود بالحق وهو الرازق لعباده. فلا يدعى إلا الله، ولا يستغاث إلا به، ولا يتوكل إلا عليه، ولا يصلى إلا له، ولا يذبح إلا له، ولا يصام إلا له، ولا يحج إلا له هذا هو المقصود بالعبادة، كما قال تعالى: يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُواْ رَبَّكُمُ وقال سبحانه: وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ[9] وقال سبحانه: وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ[10].
أما الأمور العادية التي يستطيع فعلها المخلوق الحي فلا بأس بها. فالإنسان يستعين بأخيه في الأمر الذي يستطيعه إذا كان حياً حاضراً فلا بأس أن تقول: يا أخي أعني على كذا على إصلاح مزرعتي. على إصلاح بيتي، على إصلاح سيارتي وهو يسمع كلامك أو بمكاتبة تكتب له أو من طريق الهاتف لا بأس بذلك، كما قال الله سبحانه في قصة موسى: فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِن شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ[11]، فالتعاون بين الناس الحاضرين القادرين أو بالمكاتبة لا بأس به، أما أن يدعو الميت أو يدعو الغائب يعتقد أنه يعلم الغيب. أو أنه يسمع منه بدون أسباب حسية، أو يدعو الموتى وأصحاب القبور أو الأصنام أو يدعو الجن ويستغيث بهم هذا هو الشرك. فهذا هو الشرك بالله. وهذا يناقض قول لا إله إلا الله. فلا بد من الإيمان بأنه سبحانه هو المستحق أن يعبد وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ[12] ولا بد من الإيمان بأنه سبحانه هو الخلاق العليم وخالق الخلق لا خالق سواه ولا رب سواه، قال جل وعلا: أَلاَ لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ[13] وقال جل وعلا: إِنَّ رَبَّكُمُ اللّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ[14] وهو سبحانه الخلاق العليم. لا رب غيره ولا خالق سواه. وهو سبحانه المستحق لأن يعبد كما قال تعالى: وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لاَّ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ[15]، وقال سبحانه: وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ[16] ولا بد من الإيمان بالنوع الثالث من أنواع التوحيد وهو الإيمان بأسمائه وصفاته. الإيمان بأنه سبحانه ذو الأسماء الحسنى والصفات العلا الثابتة في القرآن وفيما صحت به السنة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. يجب إثباته لله على الوجه اللائق بالله من غير تحريف ولا تعطيل ولا تكييف ولا تمثيل كما قال الله سبحانه: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ[17]، وقال سبحانه: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ * الله الصمد * لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ[18] وقال عز وجل: فَلاَ تَضْرِبُواْ لِلّهِ الأَمْثَالَ إِنَّ اللّهَ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ[19] هذه عقيدة أهل السنة والجماعة وهذه هي أقسام التوحيد الثلاثة:
1- الإيمان بأنه سبحانه هو الخلاق العليم وخالق كل شيء وهذا توحيد الربوبية.
2- الإيمان بأنه هو المستحق للعبادة وأن العبادة حقه دون غيره فلا يدعى إلا الله، ولا يستغاث إلا به، ولا يصلى إلا له.. إلى غير ذلك من أنواع العبادة وهذا هو توحيد العبادة.
3- الإيمان بأسمائه وصفاته وأنه سبحانه لا شبيه له، ولا كفء له ولا ند له، وأن الواجب إثبات أسمائه وصفاته الواردة في القرآن العظيم أو السنة الصحيحة. على الوجه اللائق بالله من غير تحريف ولا تعطيل ولا تكييف ولا تمثيل بل على حد قوله سبحانه: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ[20].
[1] سورة طه، الآية 5.
[2] سورة الأعراف، الآية 54.
[3] سورة غافر، الآية 12.
[4] سورة طه، الآية 7.
[5] سورة الحج، الآية 62.
[6] سورة النحل، الآية 36.
[7] سورة الذاريات، الآية 56.
[8] سورة البقرة، الآية 21.
[9] سورة الإسراء، الآية 23.
[10] سورة البينة، الآية 5.
[11] سورة القصص، الآية 15.
[12] سورة الإسراء، الآية 23.
[13] سورة الأعراف، الآية 54.
[14] سورة الأعراف، الآية 54.
[15] سورة البقرة، الآية 163.
[16] سورة البينة، الآية 5.
[17] سورة الشورى، الآية 11.
[18] سورة الإخلاص.
[19] سورة النحل، الآية 74.
[20] سورة الشورى، الآية 11.
وبارك فيك على الموضوع القيّم جعله المولى في ميزان حسناتك ونفع به أخواتنا في الله
اللهم اجعلنا مفاتيح للخير مغاليق للشر ,,اللهم اجعلنا مِنْ مَنْ تحيا بهم السنن وتموت بهم البدع
زودك الله من تقاك ومن النار وقاك و للفضيلة هداك وللجنة دعاك وجعل الفردوس مأواك
اللهم اكتب لها بكل خطوة سعادة وكل نظرة عبادة وكل بسمة شهادة وكل رزق زيادة