أعادها الدنماركيون فلنعدها نحن المسلمون

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

أعادها الدنماركيون فلنعدها نحن المسلمون

سابقاً وفي تاريخ 30 سبتمبر 2024

قام بعض رسامي الصحف والمجلات الدنماركية برسم المصطفى رسول الله صلى الله عليه وسلم
وقامت حينها المقاطعة المباركة الأولى
التي حاول من حاول أخمادها وقتلها في مهدها لكنها شبت وكبرت حتى هالت الجميع وأخافت صروح الدنماركيين

وقد قال الله تعالى (بَلْ بَدَا لَهُم مَّا كَانُواْ يُخْفُونَ مِن قَبْلُ وَلَوْ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ) (الأنعام : 28 )

وقد عاد الدنماركيون في 13 فبراير 2024 لرسم الرسول صلى الله عليه وسلم مرة أخرى
وسيعود المسلمون ف نفس اليوم
فوالله أني لأخجل حين يسألني الله فيما كنت حين سبوا شفيعك مرة أخرى
فنخجل جميعاً وكلنا سنسأل

هبوا فلنركع الدنماركين
ولنعلن قيام حملة المقاطعة الثانية
التي ستقصم ظهورهم بإذن الله
* نريد قائمة المنتجات الدنماركية بصورة جديدة لكي يعلم الجميع أنها حملة لن تقف
* سيخرج لنا بعض المعوقين الذي قال الله فيهم (قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الْمُعَوِّقِينَ مِنكُمْ وَالْقَائِلِينَ لِإِخْوَانِهِمْ هَلُمَّ إِلَيْنَا وَلَا يَأْتُونَ الْبَأْسَ إِلَّا قَلِيلاً) (الأحزاب : 18 )
وسيحاولون تهبيط الههم
فأحذروهم خاصة من أدعوا العلم منهم وسيروا والله نصيركم
الله أني أعوذ بك أن أكون من المخذولين أو المتخاذلين

خبر أعادة الرسوم

خليجية

خليجية

خليجية

قاطعوهم لا براك الله فيهم

منقول

الله يعز الاسلام و المسلمين

الله يعز الاسلام و المسلمين

لعنة الله عليهم من شياطين
اللهم رد كيدهم في نحورهم

تسلمين اختي على نقل الخبر
وجزاك ربي خير الجزاء

مشكورة على الموضوع الفلاحيه
بس ياريت لو اعرف بأي مجلة او جريده عرفتي عن الموضوع علشان نشوف ونحن طبعا ما نرضى على
الرسول صلى الله عليه وسلم بأي شي وأكيد لو نقدر على أكثر من مقاطعه بكون أول وحده في الرد
الله انصرنا على اعادائك واعداء الرسول محمد

اليامي مريامي

ام مانع 11

هدب عيني

بارك الله فيكن وجزاكن الله الف خير

وجعله شاهدا لكم يوم القيامه

اللهم رد كيدهم الى نحورهم واجعل تدميرهم في تدبيرهم اللهم سلط عليهم ما نزل من السماء و ما خرج من الأرض اللهم زلزلهم و دمرهم و اخسف بهم اللهم آمين….. قاطعوا يا خواتي الكريمات لسنا بحاجة الى منتجاتهم ولاتقولين باجر بقاطع ابدئي من خذه اللحظه هذا حبيبنا رسولنا شفيعنا محمد صلى الله عليه وسلم الصادق الأمين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.