الدنماركيون يقرون تدريس القران–

قررت وزارة التعليم الدانماركية تدريس القرآن ‏الكريم كمادة أساسية في مدارسها للمرحلة الثانوية، وذلك بداية من العام الدراسي المقبل.‏‏

وقالت الوزارة في بيان لها الاثنين: إن قرارها الجديد سيصبح نافذًا بدءًا من العام ‏المقبل، حيث سيكون

على طلاب المرحلة الثانوية أن يقوموا بدراسة القرآن الكريم ضمن ‏مادة الديانات, ‏وقد اتخذت الوزارة

هذا القرار على الرغم من معارضة حزب الشعب الدانماركي ‏اليميني المتطرف له، حيث اعتبره تركيزًا

على الإسلام من دون الثقافات ‏والديانات الأخرى التي يزخر بها المجتمع الدانماركي.

‏ومن جانبها قالت وزيرة التعليم "أولا تورناس" – كما أفادت وكالة الأنباء الكويتية-: إنه ‏من الطبيعي

أن يتم تدريس الاسلام لطلبة المرحلة الثانوية، حيث إن معظم هؤلاء ‏الطلبة لهم أصدقاء من المسلمين

الذين يعيشون في المجتمع الدانماركي,‏ كما أشارت الوزيرة إلى نمو الرغبة لدى الطلبة الدانماركيين

للقراءة عن الإسلام ‏كديانة وثقافة، وقالت: "إن هذا القرار إنما يأتي لإعطاء فكرة صحيحة عن الإسلام".

هذا وتشهد المجتمعات الأوربية والأمريكية , شيوع رغبة كبيرة للتعرف علي الإسلام وتعاليمه وذلك

منذ وقوع أحداث ال11 من سبتمبر 2024 في الولايات المتحدة ومن تجليات ذلك الارتفاع القياسي في

نسخ القرآن الكريم , ومعانيه المترجمة إلي مختلف اللغات الأوربية , واعتبر الإسلام الديانة الثانية في

عدد من الدول مثل فرنسا وبريطانيا وألمانيا , ومعترف به رسميا من معظم حكومات القارة.

وتوجد أكبر جالية مسلمة في أوربا في فرنسا بنحو 5 ملايين مسلم ثم ألمانيا أكثر من 3 مليون مسلم

وبريطانيا 1.8 مليون مسلم وفي سويسرا قفز تعداد المسلمين خلال خمسة أعوام من مائتي ألف مسلم

إلي قرابة 400 ألف ويكتسب الإسلام العظيم كل يوم قلوب ونفوس جديدة في أوروبا وأمريكا من قبل

المثقفين وصفوة المجتمع ومن اشهر الشخصيات الأوربية التي أشهرت إسلامها خلال السنوات

الأخيرة الفيلسوف الفرنسي "روجيه جارودي " والدبلماسي الألماني "مراد هوفمان" وكشفت دراسة

أجريت مؤخرا عن أن الإسلام يشهد انتشارا كبيرا بين صفوة المجتمع البريطاني وأن أكثر من 14 ألف

بريطانيا قد اعتنقوا الدين الحنيف هربا من القيم الغربية .

خليجية

جزاك الله خيراا

يزاج الله الف خير ع الخبر صدق في اخبار تفرح

مشكورين على مرور
خليجيةخليجية

جزاج الله ألف خير خبر حلوو

جزاج الله خير

جزيت خيرا

أعادها الدنماركيون فلنعدها نحن المسلمون

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

أعادها الدنماركيون فلنعدها نحن المسلمون

سابقاً وفي تاريخ 30 سبتمبر 2024

قام بعض رسامي الصحف والمجلات الدنماركية برسم المصطفى رسول الله صلى الله عليه وسلم
وقامت حينها المقاطعة المباركة الأولى
التي حاول من حاول أخمادها وقتلها في مهدها لكنها شبت وكبرت حتى هالت الجميع وأخافت صروح الدنماركيين

وقد قال الله تعالى (بَلْ بَدَا لَهُم مَّا كَانُواْ يُخْفُونَ مِن قَبْلُ وَلَوْ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ) (الأنعام : 28 )

وقد عاد الدنماركيون في 13 فبراير 2024 لرسم الرسول صلى الله عليه وسلم مرة أخرى
وسيعود المسلمون ف نفس اليوم
فوالله أني لأخجل حين يسألني الله فيما كنت حين سبوا شفيعك مرة أخرى
فنخجل جميعاً وكلنا سنسأل

هبوا فلنركع الدنماركين
ولنعلن قيام حملة المقاطعة الثانية
التي ستقصم ظهورهم بإذن الله
* نريد قائمة المنتجات الدنماركية بصورة جديدة لكي يعلم الجميع أنها حملة لن تقف
* سيخرج لنا بعض المعوقين الذي قال الله فيهم (قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الْمُعَوِّقِينَ مِنكُمْ وَالْقَائِلِينَ لِإِخْوَانِهِمْ هَلُمَّ إِلَيْنَا وَلَا يَأْتُونَ الْبَأْسَ إِلَّا قَلِيلاً) (الأحزاب : 18 )
وسيحاولون تهبيط الههم
فأحذروهم خاصة من أدعوا العلم منهم وسيروا والله نصيركم
الله أني أعوذ بك أن أكون من المخذولين أو المتخاذلين

خبر أعادة الرسوم

خليجية

خليجية

خليجية

قاطعوهم لا براك الله فيهم

منقول

الله يعز الاسلام و المسلمين

الله يعز الاسلام و المسلمين

لعنة الله عليهم من شياطين
اللهم رد كيدهم في نحورهم

تسلمين اختي على نقل الخبر
وجزاك ربي خير الجزاء

مشكورة على الموضوع الفلاحيه
بس ياريت لو اعرف بأي مجلة او جريده عرفتي عن الموضوع علشان نشوف ونحن طبعا ما نرضى على
الرسول صلى الله عليه وسلم بأي شي وأكيد لو نقدر على أكثر من مقاطعه بكون أول وحده في الرد
الله انصرنا على اعادائك واعداء الرسول محمد

اليامي مريامي

ام مانع 11

هدب عيني

بارك الله فيكن وجزاكن الله الف خير

وجعله شاهدا لكم يوم القيامه

اللهم رد كيدهم الى نحورهم واجعل تدميرهم في تدبيرهم اللهم سلط عليهم ما نزل من السماء و ما خرج من الأرض اللهم زلزلهم و دمرهم و اخسف بهم اللهم آمين….. قاطعوا يا خواتي الكريمات لسنا بحاجة الى منتجاتهم ولاتقولين باجر بقاطع ابدئي من خذه اللحظه هذا حبيبنا رسولنا شفيعنا محمد صلى الله عليه وسلم الصادق الأمين