الله يفرج همج ويحقق مبتغاج يا رب
الله يفرج همج ويحقق مبتغاج يا رب
الله يفرج همج ويحقق مبتغاج يا رب
الله يفرج همج ويحقق مبتغاج يا رب
أخواني وأخواتي
الاعضاء
احببت ان نتناقش معكم حول موضوع
يعيشه كل أب و كل أم
و سنعيشه نحن في المستقبل
وهو علاقة الوالدين بأبناءهم
في عمر المراهقة الحرج
صورة مخالفة
العمر الذي تكون فيه المشاعر متأججه
و كلمات الحب تملأ الذفاتر ذلك العمر
الذي يملأ فيه المراهقون عقولهم بالاحلام الوردية
و الفارس الوسيم و الاميرة الجميلة
بعيدا عن واقعية الحياة المرة و مسؤولياتها الكثيرة
عادة ما يعامل الوالدين أبناءهم في هذا العمر بنوع من التجبر
بحيث يكون بينهما حدود كبيرة فهو (الأب)
يتصرف مع رغبات ابنه الرعناء بالوعيد تارة
و بالتهديد طورا و قد يصل الامر الى الضرب
اما البنت فان احلامها المراهقة موؤودة و ممنوع التفوه
او مجرد التفكير فيجد الأبناء انفسهم بين ايدي اصدقاء السوء
الذين يوجهونهم الى الحافة
و الأجدر ان على الاب و الام ملاحظة ابناءهما في هذه الفترة
و النزول من برجهما الشاهق الى حيث يوجد الابناء
صورة مخالفة
فيتحاوران معهم و يشاركاهم الهموم و الاحلام و الافكار
البنت في هذا العمر تظل مشدوهة بابتسامة عابرة
ألقاها ابن خالتها او اخ صديقتها فتبني عليها تخيلات و احلام جمة
و هنا يظهر دور الام في مشاركتها ذلك السر الصغير
بعيدا عن اسلوب القسوة او كلمة ((" لا هذا ممنوع هذا عيب "))
بل بامكان الام بفطنتها ان تجعل هذه المشاعر المتدفقة لابنتها في صالحها
فتصبح صديقة ابنتها المقربة
و تعاملها على مبدأ الصداقة بعيدا عن الاوامر و الضغط
صورة مخالفة
فالصديقة الجيدة لا تأمر صديقتها
بل تنصحها تشرح لها تسمح لها بما لا يخدش حياءها و دينها
و هكذا يجب ان تكون الام مع ابنتها
و كذلك الاب ينبغي ان يعود بعمره الى الوراء
و يتذكر لما كان في عمر المراهقة ان يلغي دااته
و يتعامل مع ابنه كالصديق
و هذا ليس عيبا و لن ينزل قدره لذى ابنه و حتى ان اصر
هذا الابن على التعرف على بنات
فمن الصواب السماح له بتجربة نفسه في هذا المجال
مع تذكيره دائما بأن الله يرانا
و ينبغي ان لا نتخطى الحدود و أن يصرف انتباهه
الى الفتاة التي سوف يتعرف عليها
ما موقفها من اسرتها؟؟
هل يرضى بالمثل لاخته؟؟
بعد هذه المحاورات يتركه على سجيته
و حتما الابن سوف يتتع نصيحة والده
لأن ما يخرب الأبناء و البنات
هو جهل الأباء و انصرافهم عن هموم ابناءهم
فيلجأ هؤلاء الى الطريق السيءة وهي صحبة السوء
علاقة الاهل بالابناء خصوصا في ذلك العمر
يجب ان لا تحدها حدود فمثلا الصديق و صديقه يطرقان كل المواضيع
و حتى المحضورة
هكذا يجب ان يتصرف الاب مع ابنه يسمح له بالكلام عن كل شيء
كل المحضورات و يصحح له المفاهيم الخاطئة
و هذا ليس عيباا مطلقا
في رأيكم
هل تتفقون على وجوب العلاقة العميقة بين الوالدين و الابناء
ام على الآباء الابقاء على مسافة بينهم و بين الابناء
و ان يتم التصرف مع المراهقة بالجبر و الضغط’’؟؟
أترك لكم كامل الحريه للنقاش
في هذه الموضوع
مع العلم ان اختلاف الرئ
لا يفسد للود قضيه
في انتظار تفاعلكم كما عودتموني ايه
لكم مني
التقدير و الاحترام
أم سلطان 1
الصراحة الموضوع مهم جداا واغلب الاهل لا يتعاملون مع اولادهم باسلوب الهدوء والحوار .. بما معنى امي صديقتي وابي صديقي
اسباب هذا الامر يرجع الى التربية .. فنحن نفضل ان نربي اولادنا كما ربونا اهلنا .. ولكن لا ننتبه الى ان الزمن تغير وهذا معناه ان الاغراءات اصبحت اكثر والانفتاح على الغرب اصبح اكبر ونفس الاسلوب القديم بالتربية لا يمكن ان ينفع مع الجيل الجديد
ثانيا .. الخجل : الاهل اغلبهم يشعرون بالخجل من التحدث بالمواضيع الحساسة مع اولادهم المراهقين ويتركوهم ليتعلموها من اصدقاءهم
وارجو من بقية الامهات اضافة الاسباب الاخرى …
حبيت انقلكم قصه احد الاخوات متزوجه من وافد ولديها 5 من الابناء
الاخت اعرفها من المسن قالت لي قصتها ..
مواطنه حرموها من المسكن الشعبي لقد قدمت في كل مكان بوظبي ودبي والشارجه ولحد الان لا يوجد اي رد منهم
البيت من يومين سقطا سقف المنزل ع ابنها الحمد الله انه لم يصب بضربه قويه حفظه الله وباقي المنزل كله فيه ضربات وخدوش لقد عطوها ها البيت القديم بعد انا كانت تسكن بالايجار كل مره تصلح فيه وتعبت عليه وهيه تصلح بالبيت خسرت الكثير وراتب زوجها قليل لا يكفي لسد حاجاتهم وغلاء المعيشه
هيه تتمنا من ان تحصل ع بيت شعبي في بوظبي قبل قالو انها سوف تحصل وبعد موت الوال الشيخ زايد الله يرحمه اتصلو فيها قالو لاتستحقين بيت شعبي كانت اورقها كامله وعم قريب سوف تحصل ع السكن الشعبي
والله انه ظلم مواطنه تعاني
هيه متزوجه من 15 سنه يعني قبل قانون تحرم المواطنه التي تتزوج من وافد
اتمناا انه الحكومه تنظر حاله هاي الاخت هيه ماتبا مساعده من حد بس تتمنا انه الحكومه تعطيها بيت تعيش اطفالهاا فيه وتستر ع عمرها وعلي عيالها
ويحفظهم من كل شر
حكومتنا مب مقصرة وان شاءالله بتحصل اللي تباه
لاتعليييييييق
وهي روسيه وامريكيه . لو خليجيه ما عليه . لكن لووووث يااخذ .
ما اقول غير الله يعينه
حبيت افتح تجمع لتبادل الأراء في تربية الاطفال من كل الاعمار
نتواصل بخبرات الامهات من الاغذية والألبسة والحضانة والمدارس
وربي ايوفق الجميع
فديتج ورور تسلمين على التجمع الحلو شراتج
وتلمين شملنا
هلا بالكل ياكو عيناوية ام توت وضوض
الأطفال خط أحمر!
لا يمكن بأي حال من الأحوال أن تتيح لأبناءك مشهد لن يمحى من ذاكرتهم إذا رأوا الأب والأم يتشاجران بصوت عالٍ وغضب واتهامات من كل طرف، ناهيك عن الضرب والسب:
– الأب والأم هما أهم الشخصيات في حياة أبنائهما، فلا تهز هذه الصورة.
– أنت تعلم ابنك أن الشجار لا يحل المشاكل وأنه تصرف الضعيف والجاهل والمتخلف، فكيف تتشاجر آنت مع الأم وتفعل كل ما تنهي عنه؟
– الشجار المستمر بين الأب والأم، والتوتر الدائم في البيت يؤثران سلبا على الحالة النفسية للطفل، ويشعرانه بعدم الأمان وعدم الاستقرار، فيصبح طفلا انطوائيا، أو ربما على العكس تماما؛ يصبح طفلا مشاكسا يأخذ حقه دائما باليد والصوت العالي.
قاوم
إذا حدث ما يدفعك للشجار مع زوجتك، وأبناءك موجودين، قاوم بشدة، مهما كنت تشعر بالاستفزاز أو الغضب الشديدين، اهدأ. فإذا كنت واقفا، اجلس، وإذا كنت جالسا، قم واغسل وجهك بالماء.. وأجل الموضوع. ولو كان الأمر مستعجلا، خذ زوجتك حجرة نومكما – بكل هدوء ولطف – واغلقا الباب عليكما وتحدثا في الأمر بصوت منخفض. ولا كأن فيه حاجة خالص. واخرجا بعدها وانتما مبتسمان حتى لو كنتما قد قررتما الخصام لا قدر الله.
المناقشة نعم .. الشجار لا
من حق أبناءكما أن يروا أنكما شخصان مستقلان لكل منكما آراءه الخاصة. هذا أيضا يعلمهم الاستقلال واحترام رأي الآخر، ويجعلهم يدركون أن الحياة تحتمل الآراء المختلفة.
ولكن احرصا على ألا تكون نوعية الخلاف لها علاقة بطريقة التربية، أو أي أمر يخص الأطفال أو مواعيدهم أو قرارات خاصة بهم.
وأخيرا احرص على أن تحترم زوجتك أمام أطفالك -وكذلك هي- فهي ليست فقط أم أطفالك ولكنها المثال والقدوة والصورة الجميلة التي ينظر إليها الأطفال.
منقول
انا دائمااا اقوله مش زين هالدلع كله..
يخرب عليهم يوم يكبون..
صح ولا شو رايكن؟؟؟؟
ماادري ليش في خاطري يخافون مني ويسمعون كلامي
كرهت أطلع ويااهم مكان
كلنا كأولياء امور نعرف متى يبدأ وقت الدوام ومتى ينتهي
لكن بعض الامهات الله يهديهن يروحون يوقفون على الباب قبل الموعد علشان يفتحون لهم الباب الخاص بصفوف الروضة
يعني لاحظت انه خصوصا الحريم يضاربون الهندي اللي واقف على الباب علشان يفتح لهم الباب / طيب في قوانين من المدرسة لازم نلتزم بها وما له داعي الضرابة / ترا الهندي موظف وعندهم تعليمات من الادارة
يعني شو بيستوي لو انتظرنا الجرس
انا اشوف الامهات يتحرطمون طول الوقت
خلو شوي عندكم ثقافة احترام الوقت واحترام الاخرين حتى لو كان هندي او وافد
بيستوي عباس على دباس ويختلط الحابل بالنابل
وخصوصا للي في الروضه…بيهجمون الصغاريه على الباب وبيعقون في طريقهم اللي اصغر عنهم
انا كنت اخذ بنتي قبل نهاية الدوام بربع ساعه تجنبا للزحمه.
أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يتم حملك على خير و يرزقك بالذرية الطيبة…اللهم آمين
عزيزتي..
بالنسبة للاسم أرى أنه من المفترض أن توفقي على ذلك لأنه سمح لك بتسمية البنت الأولى باسم والدتك
أشعر بأنني لو كنت مكانك سأشعر بالحرج الشديد ولن أتمكن من الجدال في الموضوع أبدا
كيف أعترض على اسم والدته وهو قد وافق على اسم والدتي…!!!!!!!
حتى لو كان الاسم قديم…لابأس حبيبتي..فكري فيها من باب البر بوالدته و إدخال السرور لقلبها
صدقيني هذه النية ستعود عليك و على ابنتك بخير كبير…فأجر بر الوالدين كبير و عظيم جدا عند الله ولو في أبسط الأمور
ولعل الله بهذا التصرف يبارك في ابنتك و ينبتها نباتا حسنا و يجعلها من خير الفتيات في الدارين…
شرح الله صدرك و يسر أمرك ووفقك للخير دائما و أبدا…
حفظك ربي..