«البلديات» تُحيل علكة «بودي بوتلز» للتحليل قبل الحكم عليها

بلديتا أبوظبي ودبي تؤكدان عدم وجود شكاوى وعجمان تسحبها من الأسواق

«البلديات» تُحيل علكة «بودي بوتلز» للتحليل قبل الحكم عليها

خليجية

علمت «البيان» أن الأمانة العامة للبلديات أحالت أمس عينات من علكة «بودي بوتلز» التي تم سحبها من أسواق رأس الخيمة للتحليل قبل الحكم عليها وأوضحت أن نتائج العينات ستكون الفاصل في قرار سحبها والحكم عليها.

وصرح عبيد عيسى الأمين المساعد للأمانة العامة للبلديات بأن المتبع في مثل هذه الحالات التنسيق مع بلديات الدولة وتعميم النتائج عليها واتخاذ القرار بشأن سحبها. وشككت المصادر في الأنباء التي تشير إلى خطورة هذا النوع من العلكة وما تسببه به من أضرار بالكلية والكبد والغدة الدرقية والأخرى الكظرية وتقليل تجلط الدم وفقدان الشهية.

من جانبها أكدت مصادر جهاز أبوظبي للرقابة الغذائية عدم تلقيها أية شكاوى حول العلكة المذكورة وذكرت أنها بانتظار تحاليل الأمانة العامة للبلديات لاتخاذ ما يلزم من أجل سحب العينات وإجراء التحاليل عليها.

وفي دبي نفى مصدر مسؤول في بلدية دبي ورود أي شكوى بشأن العلكة. وأشار المصدر إلى أنه ليس هناك أية مظاهر أو مؤشرات تكشف عن أضرار لتلك العلكة. وأوضح أنه من المفترض فحص نوعية المادة الضارة من خلال مختبر بلدية دبي للتأكد من سلامتها قبل سحب العلكة من الأسواق.

أما في عجمان فقد قررت دائرة البلدية والتخطيط في عجمان أمس سحب العلكة من جميع أسواق الإمارة حيث قام المفتشون بتنفيذ القرار بغرض الفحص المخبري للوقوف على مدى صلاحية العلكة والأضرار التي يمكن أن تحدثها على صحة الإنسان.

وقال سيف سالم الشامسي نائب مدير عام بلدية عجمان حرصا على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين قررت البلدية سحب جميع أنواع العلكة وهي من اللبان الذي يحمل اسم «بودي بوتلز» من جميع الأسواق حيث تم توجيه مفتشي قسم الصحة بسحب جميع أنواع العلكة التي تحمل هذا الاسم .

وأكد نائب مدير عام بلدية عجمان ان البلدية سوف تجري تحليلا مخبريا على العلكة للتأكد من صلاحيتها والأضرار التي يمكن أن تسببها على صحة الناس.

وفي العين أكد المهندس عصام عبدالله مدير عام إدارة الصحة التابعة لدائرة البلديات والزراعة في بلدية العين أنه لم يرد شيء بخصوص اللبان القاتل الذي تم النشر عنه.

وأشار إلى أن الإجراء المتبع في هذه الحالات أن تقوم الجهة التي سحبت المنتج بعد التأكد من عدم صلاحيته برفع الأمر إلى الأمانة العامة للبلديات والتي تقوم بدورها بإبلاغ الجهات المعنية في الإمارات لمتابعة المنتج.

وعن الخطوات التي يتم اتخاذها في حال مخاطبة الأمانة العامة أوضح أنه يتم التحفظ على المنتج احترازيا إلى حين التأكد من سلامته أو عدمها، أو الإبلاغ بأي تطورات في هذا الجانب من قبل الجهات ذات العلاقة.

وفي رأس الخيمة قامت بلدية رأس الخيمة أمس بإبلاغ الأمانة العامة بالنتائج الخطيرة التي تم التوصل إليها في أعقاب فحص عيِّنات من لبان «بودي بوتلز» الذي ثبت أنه يصيب الإنسان بأمراض قاتلة.

وكانت البلدية أرسلت عيِّنات من اللبان إلى المختبر الجنائي في دبي حيث تبيَّن أنه في حال مضغه بصورة متكررة يلحق أضراراً بالكلى والكبد والغدة الدرقية والكظرية فضلاً عن أنه يؤدي إلى تقليل تجلُّط الدم وفقدان الشهية.

وأكدت مصادر مسؤولة أن أسواق رأس الخيمة والمحلات التجارية باتت خالية تماماً من العلكة الممرضة لكن مع ذلك فإن الحملات التفتيشية ستستمر بلا انقطاع لمنع وجود العلكة في المجتمع.

وبحسب المصادر ذاتها، فإن عمليات البحث أسفرت عن كميات قليلة من العلكة، حيث تُباع في البقالات الصغيرة ولا تُباع في المتاجر الكبيرة.

المكاتب ـ «البيان»:

https://www.albayan.ae/servlet/Satell…e%2FFullDetail

مشكورة عزيزتي…

زين سويتي انج حطيتي الصورة لاني يوم قريت الجريده ما عرفت اى نوع من اللبان..

تسلمين

تسلميييييييييين الغالية !!

مشكورة الغالية

مشكوووووووووورة حبيبتي على الافادة

تسلمييييييييييين يالغالية ع الخبر

مشكورة الغالية

«البيئة» تعمم على البلديات بالتفتيش على عبوات «سيميلاك» المحظورة

خليجية

خلوّ الأسواق من حليب الأطفال الملوّث

المصدر: هنادي أبونعمة وأحمد هاشم – دبي وأبوظبي التاريخ: 29 سبتمبر 2024

عبوات «سيميلاك» الموجودة في الأسواق غير ملوثة. الإمارات اليوم
أكدت بلدية دبي وجهاز أبوظبي للرقابة الغذائية خلو الأسواق من عبوات حليب «سيميلاك» الملوث، مؤكديْن أن العبوات الموجودة في الأسواق لا ينطبق عليها قرار الحظر الذي اتخذته الشركة الأميركية «أبوت» المنتجة للحليب، والذي أفضى إلى سحب نحو خمسة ملايين عبوة في أعقاب معلومات أفادت بوجود أجزاء حشرية في بعض العبوات المنتجة في الولايات المتحدة.

وكانت وزارة البيئة والمياه عممت على البلديات فور ورود أنباء، أول من أمس، عن عدم صلاحية حليب «سيميلاك» للاستهلاك، بضرورة اتخاذ الاجراءات اللازمة، للتأكد من عدم وجود عبوات المنتج التي يشملها الحظر في الأسواق الإماراتية.

وقال مستشار سلامة الأغذية في الوزارة الدكتور عبدالله أبورويضة لـ«الإمارات اليوم»، إن النتائج شبه محسومة تجاه عدم وجود عبوات المنتج المشمولة بقرار الحظر في أسواق الإمارات، والوزارة تنتظر موافاة جميع بلديات الدولة لها بالمعلومات المؤكدة حول وجود المنتج قبل اتخاذ القرار النهائي.

وأوضح أبورويضة أن البلديات تحتاج إلى بضعة أيام، لإجراء مسح على الأسواق وسحب عينات، بهدف مطابقة رقم التشغيلة «الكود» لتلك العينات برقم تشغيلة العبوات المدرجة في قرار الحظر.

وأشار إلى أنه، حسب تقارير هيئة الغذاء والدواء الأميركية، فإن البقايا الحشرية الموجودة في عبوات المنتج المشمولة بالحظر لا تسبب مخاطر صحية قاتلة للأطفال الرضع، بل إن أضرارها تقتصر على التسبب في آلام في الجهاز الهضمي تستمر ليومين أو ثلاثة، وأنها قد تسبب امتناع الرضع عن تناول الغذاء.

من جهته، أكد مدير إدارة الرقابة الغذائية في بلدية دبي خالد شريف العوضي، أن نظام التسجيل الإلكتروني في البلدية، الذي يحتفظ بتفاصيل المعلومات التجارية والغذائية المتعلقة بأي منتج غذائي يدخل إلى الإمارة، أظهر أن منتج حليب «سيميلاك» الموجود في أسواق دبي ليس من خط التعبئة نفسه الذي أنتج العبوات الملوثة والمحظورة من حليب «سيميلاك».

وأضاف أن المنتج الموجود في اسواق دبي لم يتم تصنيعه في الولايات المتحدة، وأن ما يصدّر من المنتج إلى دول الشرق الأوسط والدول الأوروبية يصنع خارج الولايات المتحدة.

وتطوعت شركة «أبوت» الشركة المنتجة والموزعة للحليب المذكور، وهي شركة عالمية متخصصة بإنتاج وتطوير وتوزيع مستحضرات العناية الطبية والصحية بما فيها الأغذية، بسحب نحو خمسة ملايين عبوة من أسواق الولايات المتحدة، وبورتوريكو، وجوام، ودول في منطقة الكاريبي.

وأعلنت الشركة أنها ستتخذ الاجراءات اللازمة حيال المنشآة التي أنتجت العبوات الملوثة، لحصر الأسباب ومنع تكرارها. وأكدت الشركة أن الشحنات التي يشملها الحظر هي تلك التي تمت تعبئتها ضمن خط إنتاج معين، وأنها عبوات للحليب المجفف، ولا تشمل حليب «سيميلاك» السائل، كما أنها تقتصر على عبوات الحليب من وزن ثماني أونصات و12.4 أونصة، بالإضافة الى 12.9 أونصة.

ودعت الشركة المستهلكين عبر موقعها الالكتروني إلى التأكد عبر الصفحة الالكترونية الخاصة بحليب «سيميلاك» من أن رقم التشغيلة الموجودة على العبوات التي يشترونها أو يحتفظون بها في منازلهم، ليس رقم التشغيلة نفسه للعبوات التي تم حظرها.

يذكر أن وكالة الأنباء السعودية نقلت أمس عن الهيئة العامة للغذاء والدواء السعودية أنها ستحظر العبوات البلاستيكية والمعدنية لشحنات معينة من حليب الأطفال المجفف للعلامة التجارية «سيميلاك»، لاحتمال احتوائها على خنافس صغيرة ويرقاتها.

وأكد جهاز أبوظبي للرقابة الغذائية أن حليب الأطفال «سيميلاك» المعبأ في عبوات بلاستيكية ومعدنية، الذى أثيرت حوله شبهة تلوثة بيرقات الخنافس غير متوافرة في أسواق أبوظبي، لافتا إلى أن تواصل الجهاز مع الموردين أكد أن التشغيلة المسحوبة لم يتم توريدها إلى الأسواق الإماراتية.

وقال مدير إدارة الاتصال وخدمة المجتمع محمد جلال الريايسة في تصريحات صحافية، تم جمع خمسة أنواع من المنتجات الشبيهة الموجودة في منافذ البيع، لإخضاعها للاختبار الفوري والتأكد من سلامتها احترازيا، لافتا إلى أن الجهاز تواصل مع الشركة الموردة للمنتج، وتبين بالمستندات وتفاصيل التصنيع المرفقة أن المنتجات التى تورد للدولة ودول الخليج لم يتضح وجود أية مشكلات تصنيعية فيها وهي من إنتاج مصانع الشركة في أيرلندا بينما المنتجات المسحوبة من إنتاج مصانع الشركة في الولايات المتحدة الأميركية، وبأرقام تشغيلات وأحجام عبوات تختلف كليا عن المنتجات المـوجودة في أسواق الإمارة، مشيرا إلى أن العبوات الموجودة في المتاجر المحلية من النوع المعدني وليس البلاستيكي.

وأكد أن الشركة المصنعة للمنتج زودت الجهاز بأرقام تشغيلية للعبوات التى سحبت من الأسواق الأميركية، لافتا إلى قيام وحدات التفتيش بالتنسيق والمتابعة داخليا وخارجيا، للتأكد من عدم دخول منتجات غير صالحة للاستهلاك الآدمي عبر منافذ الدولة.

وشدد الريايسة على أن المواد الغذائية خصوصا منتجات الأطفال تحظى برقابة صارمة وإجراءات مشددة، لافتا إلى أخذ عينات دورية، وبشكل مستمر، من منافذ بيع أغذية الأطفال.

زين نزلتي هالموضوع
وتسلمين يالغاليه

وأكد جهاز أبوظبي للرقابة الغذائية أن حليب الأطفال «سيميلاك» المعبأ في عبوات بلاستيكية ومعدنية، الذى أثيرت حوله شبهة تلوثة بيرقات الخنافس غير متوافرة في أسواق أبوظبي، لافتا إلى أن تواصل الجهاز مع الموردين أكد أن التشغيلة المسحوبة لم يتم توريدها إلى الأسواق الإماراتية.

وقال مدير إدارة الاتصال وخدمة المجتمع محمد جلال الريايسة في تصريحات صحافية، تم جمع خمسة أنواع من المنتجات الشبيهة الموجودة في منافذ البيع، لإخضاعها للاختبار الفوري والتأكد من سلامتها احترازيا، لافتا إلى أن الجهاز تواصل مع الشركة الموردة للمنتج، وتبين بالمستندات وتفاصيل التصنيع المرفقة أن المنتجات التى تورد للدولة ودول الخليج لم يتضح وجود أية مشكلات تصنيعية فيها وهي من إنتاج مصانع الشركة في أيرلندا بينما المنتجات المسحوبة من إنتاج مصانع الشركة في الولايات المتحدة الأميركية، وبأرقام تشغيلات وأحجام عبوات تختلف كليا عن المنتجات المـوجودة في أسواق الإمارة، مشيرا إلى أن العبوات الموجودة في المتاجر المحلية من النوع المعدني وليس البلاستيكي.

وأكد أن الشركة المصنعة للمنتج زودت الجهاز بأرقام تشغيلية للعبوات التى سحبت من الأسواق الأميركية، لافتا إلى قيام وحدات التفتيش بالتنسيق والمتابعة داخليا وخارجيا، للتأكد من عدم دخول منتجات غير صالحة للاستهلاك الآدمي عبر منافذ الدولة.

وشدد الريايسة على أن المواد الغذائية خصوصا منتجات الأطفال تحظى برقابة صارمة وإجراءات مشددة، لافتا إلى أخذ عينات دورية، وبشكل مستمر، من منافذ بيع أغذية الأطفال.

يارب احفظ لي طفلي شكر لكي اختي ما تعرفين حالتي كيف ؟ وبعدني بغيره

للرفع

مشكووووووووره ع خبر

توني من ساع وشي كنت بكارفوور العين

والله بعده الحلييب موجوود .. ولا واايد بعد وانواع منه …؟