ما فائدة الحضن في العلاقة الزوجية؟

اذا سألت اي زوجة او اي فتاة في العالم عن اهم شيئ في العلاقة الزوجية
ستجيب بكل سعادة الحضن

الدراسات وحدها ستجيب علي هذا السؤال :

عناق المرأة واحتضانها مفيد.. لقلبها، إلا أن ذلك لا يفيد الرجال كثيرا، وفقا

لأحدث دراسة طبية أميركية. وقال باحثون في جامعة نورث كارولينا درسوا

حالات كل من الجنسين في 38 زوجا من الرجال والنساء، إن الاحتضان يؤدي الى

ازدياد مستويات هرمون «الأوكسيتوسين»، الذي يسمى «هرمون الارتباط»، ويقلل من ارتفاع ضغط الدم،

الأمر الذي يقلل من مخاطر التعرض لأمراض القلب…

وأضاف الباحثون الذين نشروا نتائج دراستهم في مجلة «سايكوسوماتك
ميديسن»
إنهم لاحظوا انخفاض ضغط الدم لدى النساء أكثر من الرجال بعد عناقهن واحتضانهن.
وأجريت الاختبارات بقياس مستويات « الأوكسيتوسين» الذي يظهر لدى ولادة
الأطفال وعند إرضاعهم، ومستويات هرمون التوتر .. الكورتيزول

، وظهر ان معدلات «الأوكسيتوسين» ارتفعت لدى الرجال والنساء بعد عملية

العناق والاحتضان، كما سجل ارتفاع كبير للهرمون لدى الأزواج المحبّين، مقارنة

بالأزواج الآخرين. وظهر أيضا انخفاض في معدلات هرمون «الكورتيزول» لدى النساء
بعد الاحتضان إضافة الى تدني ضغط الدم لديهن

وأعلنت كارين غروين، التي قادت الدراسة، أن «دعم الزوج أو الزوجة الكبير

يرتبط بزيادة هرمون «الأوكسيتوسين» لدى الزوجة أو الزوج، ومع ذلك فإن أهمية

هذا الهرمون تكمن في تأثيراته الجيدة الكبيرة على القلب والأوعية الدموية لدى النساء
اذا فالحضن هو الشيئ الجميل الذي يحمي القلب ويسعد البشر ,,

يالله ماوصيكن كل وحدة من تشوف بو العيال دخل احظنيه ولاتفجين منه…هههههه
اذا قال شوفيج قولي الدكتورة موصتني عشان صحتيه هههههه

منقوووووووووووووول

يسلمووو حبووووبه ^^

واااااااااااااو سبحان الله يالله ان شالله يوصل ولد الحلال ومرره من احظنه مابفجه خخخخخخخخخخ

مشكوووره على النقله

يسلمووو حبووووبه ^^

شكرا ع المرور

واااااااااااااو سبحان الله يالله ان شالله يوصل ولد الحلال ومرره من احظنه مابفجه خخخخخخخخخخ

ام ذيابه وااايد متقمصه الدور مع انج مش متزوجه..
الله يرزقج ان شاء الله بالزوج الصالح

مشكوووره على النقله

ان شالله نستفييد

أفدتينا حبيبتي يزاج ربي كل الخير

وينهم الرياييل خلهم يقرون
نخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ

هل أنتما مثل غريبان تحت سقف الزوجية؟

هل أنتما مثل غريبان تحت سقف الزوجية؟

هل تشعرين بالقلق لأنك لا تشاركين زوجك بعض اهتماماته الحياتية ولا تمارسين نفس هواياته؟ هل تختلف عاداتكما في مواعيد تناول الطعام وفي وقت الذهاب إلى النوم أو في طريقة التواصل مع الأقارب والأصدقاء؟ وهل تشعرين بالاحباط لأنكما لا تشاهدان نفس برامج التلفزيون أو لا تستهويكما نفس الأغاني أو الأفلام أو النجوم؟ وبعبارة أخرى هل تشعرين وكأنكما مثل عازبين يعيشان تحت سقف الزوجية؟ وهل تخافين من تباعد المسافات بينكما، ومن انشغال أحدكما عن الآخر

تقارب.. وتباعد

قبل أن تجهدي نفسك في تعلم أصول لعبة كرة القدم والتفرج عليها على مضض وافتعال الحماس لهذا الفريق أو ذاك كي تشاركي زوجك هوايته، وقبل النوم على الأريكة بانتظار أن ينتهي زوجك من مشاهدة برنامج ما أو قراءة كتاب وإيقاظه لك للذهاب إلى الفراش فقط لتثبتي له تضامنك مع عاداته في السهر لوقت متأخر من الليل، وقبل أن تلتهمي الطعام من أجل مشاركته المائدة واقتسام اللقمة التي يحب، تنصحك الاختصاصية «سوزن كوندر» التي تعمل في المكتب الاستشاري للعلاقات الاجتماعية في لندن بترك القلق جانباً، لأن عدم رغبة الزوجين في عمل نفس الأشياء في نفس الوقت لا يعني أن العلاقة الزوجية غير متينة أو أنها في طريقها إلى التفكك أو الضعف، كما أن مشاركة الزوجين بعضهما في كل صغيرة وكبيرة وكأنهما مجدولان في ضفيرة واحدة لا يعني أنهما زوجان سعيدان بالضرورة، وبعض الخصوصية والتباين في الاهتمامات والهوايات لا تشير إلى علاقة زوجية ضعيفة، خاصة إذا اتفق الزوجان على المبادئ العامة في الحياة وعلى أهدافهما المشتركة كأسرة وعلى مستقبل الأطفال وطريقة تربيتهم. هذا ما تؤكده خبيرة الشؤون الأسرية التي تقدم لنا بعض النماذج التي صادفتها أثناء عملها في الخدمة الاجتماعية:

الحالة الأولى

كيرستي (38) عاماً، معلمة تعيش مع زوجها الذي يعمل في مكتب سياحة منذ عشر سنوات ومنذ أن تعارفا لأول مرة وكل منهما يعرف أن للآخر حياته المهنية التي تتطلب جهداً كبيراً ونوعاً خاصاً من العلاقات الاجتماعية وصداقات العمل، فعندما تريد أن تقضي عطلة نهاية الأسبوع في رحلة مدرسية مع الطلاب يكون زوجها مدعواً للغداء مع وفد سياحي، وهكذا، ولكنهما بالمقابل حريصان على قضاء الوقت معاً كلما سنحت لهما الفرصة، وتناول طعام العشاء مع الأولاد والتباحث في شؤون الأسرة، ثم التفرغ لشؤون عملهما حيث تبدأ هي بتصحيح دفاتر الطلاب فيما يجري هو الاتصالات الضرورية لبرنامجه السياحي لليوم التالي، ولا تشعر الزوجة بأي قلق من انشغال أحدهما عن الآخر ولا تعتقد أن هذا النمط من الحياة يمكن ان يصيب علاقتهما الزوجية بالضعف، بل إنها تشعر بالثقة والاستقلالية وبشيء من الحرية في بناء كثير من الصداقات مع زميلات العمل اللائي يوفرن لها الدعم العاطفي والمعنوي عندما تحتاج إلى من تشكو اليه همومها الحياتية، وهذا ما يخفف العبء من على كاهل الزوج ويتيح له الوقت للتفرغ لعمله وهواياته. .

الحالة الثانية

ميغ (36) عاماً، ربة بيت وزوجة رجل يعمل موظفاً ويحرص على تناول وجبات طعام دسمة في وقت العشاء ويحب أن تشاركه زوجته هذا الطقس اليومي لذا فإنها تجلس معه وتأكل رغم أنها لا تفضل الوجبات الدسمة في المساء بسبب قابلية جسمها على السمنة، وترغب بدلاً عن ذلك في الجلوس لمشاهدة برامجها التلفزيونية المفضلة مع قدح عصير وبعض حبات الفستق، ولكن العزوف عن العشاء يغضب زوجها الذي يرى في هذا الطقس اليومي فرصة للحديث والتسامر والتقارب، وبذا فإنها تأكل يومياً على مضض وفي داخلها غضب من عدم تفهم زوجها لوجهة نظرها؛ ولكن الأمور تحسنت بعد ذلك حين أدرك الزوج أن الطعام ليس هو الوسيلة الوحيدة لتمتين العلاقة الزوجية وبعد نقاشات هادئة استطاعت ان تقنع زوجها بالبحث عن طرق أخرى للتقارب مثل مشاركتها له في لعبة الشطرنج أو الدومينو أو طاولة الزهر وتناول الشاي على أنغام أغنية يحبانها، وليس ضرورياً أن تتماثل معه في كل ما يحبه هو حتى لو كانت لا تريده هي.

الحالة الثالثة

باتريشا 55عاماً تحب السفر والسياحة وكذلك زوجها؛ لكنهما يختلفان دائماً في اختيار البلد الذي يسافران إليه، ففي حين يبحث هو عن المغامرة وزيارة غير المألوف من المدن والأماكن، تبحث هي عن الدول المتطورة من أجل حضور المعارض والمهرجانات والتسوق والتمتع برفاهية الفنادق، وكانت تعتقد أن هذه الاختلافات في الرؤية للعالم يمكن أن تفسد علاقتهما وتدمر حياتهما الزوجية خاصة ما يرافقها من نقاشات وزعل وخصومة تجعلهما يعودان وهما محملان بالذكريات غير السارة، لكنها توصلت أخيراً إلى نوع من الاتفاق يجعله يسافر هو وحده للتمتع بعطلته كما يريد، وتذهب هي مع أولادها للتمتع بالعطلة كما تريد، وكانت النتيجة أنهما يعودان من السفر وأحدهما ممتن للآخر على فسحة الحرية التي منحها له بدلاً من إرغام النفس على السفر إلى أماكن لا يريدانها، فقط كي يكونا زوجين متماثلين.

اختبري قوة علاقتك الزوجية

هل أنت:
< تبحثين عن شتى الأعذار كي تكوني بعيدة عن زوجك.
< اهتماماتك خارج البيت وعلاقتك بالأهل والصديقات تأتي بالمقام الأول قبل الزوج.
إن إجابتك بنعم على هذين السؤالين يعني أن حياتك الزوجية في خطر، وعليك بذل مزيد من الجهد للتقرب من زوجك وقضاء وقت أطول معه والبحث عن مشتركات تجمعكما وتشد بعضكما لبعض.

صح أم خطأ؟

< زوجك دائم الانشغال عنك مما يدفعك للبحث عما يشغل وقتك ويملأ وقت فراغك.
< كثير من المعارف والصديقات المقربات إليك لا يعرفهم زوجك ولا يحاول أن يعرف عنهم شيئاً.
إذا أجبت بصح عليك بذل مزيد من الجهد للتقرب من زوجك لأن هذا التباعد يمكن أن يصدع علاقتكما الزوجية، وبدلاً من الشعور بالحزن على وجود عوالم أخرى لزوجك حاولي أن تكوني جزءاً منها مع منحه الحق في بعض الخصوصية والاستقلالية.

توافقين على:
< تشعرين بأنك مستقلة وإيجابية وفعالة.
< كل منكما يريد أن يقتطع وقتاً كي يكون مع الآخر بغض النظر عن مدى انشغالكما.
هذا يعني أنكما تعرفان فن العيش كزوجين وتدركان أن الموازنة بين قضاء الوقت معاً والاستقلالية هو سر النجاح وأن شحن العلاقة الزوجية بالقوة والديمومة مثل ملء السيارة بالبترول، إذاً عليك أن تعيدي الملء كلما فرغ الخزان.

حقائق بالأرقام

في دراسة أجريت في بريطانيا مؤخراً ظهر أن %20 من الأزواج يعودون من رحلات السفر وهم متأزمون نفسياً بسبب تباين الميول ووجهات النظر في ترتيب برنامج الرحلة.
%80 من الأزواج البريطانيين يرغبون في النوم في فراش منفصل لو كان الأمر بيدهم وأن أكثر من %50 يشعرون بعدم الراحة بسبب الشخير أو عادات النوم المزعجة التي تجعلهم يستيقظون ليلاً.

مع تمنياتى بحياه زوجيه سعيده
منقول من الايميل

شكرا عالردوود ماقصرتو خخخ

الحمد لله على كل حال
و عقولتهم ما غريب إلا الشيطان

جزاك الله خير..

يسلمووووووو الغلا

كل وحدة تقول شو هو سر الحياة الزوجية؟

انا اقول سر السعادة الزوجية اني ابنيها على الدين والايمان والتفاهم والتشاور والعطف والحنان والحب ، وانج تكسبين قلب زوجج بالكلمة الطيبة والتفاهم وعدم الشد بالكلام ولا اتقولين غير ان شاء وانه يسمع منج كلام الحب والعشق ولا يشم منج الا الريحة الطيبة ولا ياكل من ايديج الا الاكل الطيب ودايمن ارفعي من شانه والله انج بتكسبين قلبه وعقله ترى الزوج جنتج او نارج ورضا الرب من رضا الزوج والله ايوفق كل متزوجة ويرزقها الحياة السعيدة المستمره مع زوجها .*

الرضى بما قسمة الله لك الانسان لازم يعلم نفسه الرضى لان اذا رضى انحلت اكثر مشاكلة

الاحتراااام المتبادل بين الطرفين

احتساب رضى الزوج عند الرب والتفاهم من اسباب الحياة السعيده

رضا الله سبحانه وتعالى ورضا الوالدين ورضا الزوج
والاحترام والتفاهم والموده

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الحقيقه سؤال جميل
سر السعاده الاحترام و الحب و حسن الضن و الصفح عدم اطاله الخصام بين الطرفين و ان يتقي كل منهما الله في الاخر و الرفق
و السؤال التاني هل كل الناس تتوفر فيها هالاصفات
الجواب لا
ونصيحتي لاخواتي في الله
ان تضع لك واحده منا في بالها انها لا تعامل الزوج بل تعامل الله وتطيعه في زوجها ادا استحق او لم يستحق فامره لربه و مرجعه اليه و حسابه عليه
تحياتي

سر السعادة الزوجية أن يكون الطرفين حريصين على أنجاح هذة الحياة

وثانيا كما تحب تتعامل عامل لأ يصح الرجل يجرح ويهين ويخون زوجتة فهل يرضا ذلك لنفسة

وثالثا والأهم أن يتقي الطرفين الله بكل كبيرة وصغيرة

متى تغرد ابنتي في عش الزوجية؟

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

متى تغرد ابنتي في عش الزوجية؟

منال عبدالعزيز السالم

مقالات متعلقة

ما أكثرَ ما تتساءل الأمُّ التي بلغتْ ابنتها مبلغَ النساء، وبدأ الخُطَّاب يَطرقون بابها: متى أزوِّجُ ابنتي؟ ما العمر المناسب للزَّواج؟

حقيقةً؛ إنَّ تحديدَ عُمْرٍ مُناسب للزواج أمرٌ غير ممكن؛ لأنَّه يَختلفُ من فتاة إلى أخرى، بل قد يَختلفُ حتى بين الأختين؛ ذلك أنَّ تحديد عُمْرٍ مُناسبٍ لتزويج الفتاة ليس خاضعًا لأعراف ولا لتقاليد، وليس مجاملةً لعريس يَمْلِكُ رصيدًا يَسيلُ له اللعابُ، ولا مُجاراةً لزميلاتها وصويحباتها اللواتي غَرَّدْنَ في عُشِّ الزوجيَّة قبلها،- ولا خوفًا عليها من الانحراف؛ لأنَّ انحرافها في حال فَشلِ زواجها أخطر؛ إنَّما يكون الوقتُ مناسبًا لتزويج الفتاة مَتى كانت جاهزةً للحياة الزوجية، متى تعلمتْ التغريد الكثير، من الأمَّهات من تركتْ ابنتها على الرفِّ لا تُعِدُّها لهذا العُشِّ، ولم تجهزْها للعيش فيه، ثم تَرميها في أحضان أولِ عريسٍ مُناسبٍ دون إعداد ولا تعليم ولا تأهيل، فتواجه الصعوبات، وتعارك المشكلات.

والبعض من الأمَّهات يَظنُّ أن الفتاةَ قادرة على التغريد في عُشِّ الزوجية متى تَمكَّنتْ من القيام بشؤون المنزل ورعاية الأسرة، رغم أهمية الإعداد المهني – إن صحَّ التعبير – للفتاة، إلاَّ أننا لا نعني أن تُلِمَّ الفتاة بكل شؤون المنزل، وتُجيدَ فن الطَّهي وكَيّ الثياب، وتنظيف المنزل وتَلميع المرايا، وتَنسيق التُّحف وتعطير المفارش؛ لكن يكفي أن تَعرفَ منه ما يُجمِّل صورتها أمام زوجها؛ لأنها ستتعلمُ الكثير فيما بعد، والحبُّ الذي ينشأُ بينهما لاحقًا سيدفعُها ولا شكَّ لأن تُبدعَ في رعاية شؤونه والقيام بحقه، لكنَّ المعيار الأهم هو: هل هي جاهزة نفسيًّا واجتماعيًّا للزواج؟ للرحيل عن عُشِّ أهلها والعيش في عُشِّ آخر مُنفصل، تقودُه هي بعد أن كانت في عُشِّ أهلها مُقادة مُطيعة؟ هل تَعي معنى الزواج والمسؤوليات التي تَنتظرُها؟ وتُقدِّسُ هذه العلاقة وتعتبرها عبادةً تَتقربُ بها إلى مولاها؟ أم تَنظرُ لها أنَّها هُروبٌ من بعض المنغِّصات التي تُكَدِّر حياتها مع أهلها؟ أو تظنُّ الزواج مَلجأً تَحتمي به من نظرة المجتمع للفتاة التي يتأخَّرُ زواجُها؟ ماذا تظنُّ أنَّّ زوجَها يحتاج منها لتسعده؟ أتراه محتاجًا فقط إلى كلامٍ معسول ومواقف رومانسية وثياب مُغرية ومثيرة؟ أم هو يَحتاجُ مع هذا كلِّه إلى صبرٍ واحتمال للعثرة وغفران للزلَّة، وإلى تأييد ومساندة في ظروف الحياة، وتنازل وقت الأزمة، في حدود ما تَحفظُ به الحقوق الضروريَّة- والواجبات الأساسية؟

ماذا يُرضيها من زوجها؟ وماذا تريد منه؟ هل هي النَّهِمَةُ الجائعة لكلِّ شىء: الحب والدلال والسَّحر الحلال، وإلى النُّزهات والرحلات والسفر في كل إجازة ومُناسبة لكلِّ أرضٍ وبلد؟ وإلى الهدايا والعطايا والمفاجآت؟- وأن يُفَرِّغَ عقله وقلبه وحتى جيبه لها هي فقط؟ هل تَنتظرُ منه الكمال وتُطالبُه بما وفَّره زوجُ الصديقة والزميلة، وقد أقسمتْ ألاَّ يفوقَها أحدٌ، ولا تتميزُ عنها مَخلوقة؟

أم هي تلك القانعة العاقلة، التي تَطلبُ ما تحتاج، وتُراعي الظروف، ولا تُقارنُ زوجَها بغيره، مُوقنةً أنَّ الاختلاف طبيعةٌ بشريَّة، وأنَّ الكمال لله – عز وجل – وحدَه، تَفرحُ بأخلاقه ومواقفه أكثر من فرحها بهداياه وهباته، وتَفخرُ باستقامته أكثر من فخرها بالمكان الذي سافرتْ إليه برفقته في الإجازة الماضية، كيف تَنظرُ للعلاقة بين الزوجين؟ مشاركة وحب؟ تعاون وألْفة؟ هل تَراها تنافسًا على القِوامة والسيادة والهيمنة؟ أم يَجبُ أن تعلمَ أنَّ القِوامة بيد الرجل، وليس لها أن تنازعَه فيها – وهذا لا يَعني أن تستسلمَ له استسلامًا تسحقُ معه كرامتها، وتدوس به كبرياءها – كيف تتعامل مع المشكلات؟ هل تُضخِّمُها، وتعطيها أكبر مما تَستحقُّ، وتَفقدُ معها توازنها، بل تَسمحُ لها أن تقتلَ الأمل فيها، وتزرع فيها اليأس، والقُنوط؟ أو تلك التي تَقفُ عاجزةً عن حلِّ المشكلات، وفَهم أسبابها، ولا تَدري كيف تستشير، ولا كيف تختار القرار؟

أم هي الواعية الناضجة التي تَرى المشكلة بحجمها الفِعلي بلا تضخيم، ولا تلوين، تلك التي تَدرسُ المشكلة، وتَتقصَّى أسبابها، وتبحثُ عن الحلول التي تنهي المشكلة، وتمحو آثارها؟

وحيث إن هذه المهارة ليس من المتوقع أن تكونَ فتاة في مُقتبل عُمرها مُتمكنةً فيها، فنسألُ: هل هي مُدركة لأهمية الاستشارة؟ والأهم: من تَستشيرُ؟ ومتى؟ كيف تنظرُ لأهل الزوج؟ وكيف تَرسمُ علاقتها بهم؟ هل تَراهم أعداء ومنافسين، أم أهلاً ومحبِّين؟

هل تعتقدُ أن اهتمام الرجل بأهله، وقضاءه لحوائجهم، وتوفيره لمتطلباتهم علامةُ رجولة وشهامة ووفاء؟ أم تَراها مُؤشر خطر، ونذير شر، وعَرَضًا لوباء؟
من هنا يتَّضحُ أن تحديد عُمرٍ مُعين للزواج يَختلفُ باختلاف درجة النُّضج النفسيِّ والاجتماعيِّ، وليس حدًّا ائتمانيًّا، أو تاريخ صلاحيَّة يَنبغي التأكدُ من عدم تجاوزه، والأمُّ الواعية تعدُّ ابنتها لهذه الحياة، وتَسقيها هذه المفاهيم، وتُعمِّقُ لديها هذه القيم والأفكار، وتكون لها قُدوة صالحة في ذلك؛ فالفتاة تَميلُ إلى أن تَتقمصَ شخصية والدتها في حياتها الجديدة، في تعاملها مع الزوج أو مع أهله، أو في مواقفها أثناء الاختلاف والشجار وغيرها، ويُمكنُ للأمِّ أن تَربطَ هذه المبادئ بسلوكيات الفتاة، وممارساتها داخل الأسرة، فتُثْني على الحسن، وتُقَوِّمَ القبيح، فإذا رأتها تُضخِّمُ المشكلات حذَّرتها، ودلَّتها على الرِّفق، وإن رأتها تتنازلُ عن حقٍّ لها؛ لتسير دفَّةُ الحياة عزَّزتها، وبذا تَصلُ الفتاة لمرحلة النضج، وأصبحت تَحملُ المؤهلات التي تُعينُها – بعد توفيق الله، جل وعلا- على التغريد في عُشِّها.

مقالة رائعة مفروض تقراها كل ام وبنت

يعطيج العافية حبوبةخليجية

يزاج الله خير

حلوو الموضوع

يزاج الله خير علي النقل الموفق و أتمني تثبيت الموضوع لأهميته

جزاج الله خير

يزاج الله خير ع الطرح الراائع و المفيد

منوة أشترت من المنتدي النكات الزوجية؟

أبغي وحدة جربت الالعاب الزوجية أوالنكهات للجسم أو الغلوس يعني هاي السوالف تخبرنا وبصراحة رئيها وعند أي تاجرة عشان نستفيد ونجرب ساعدوني خليجية

هلا الغلا أنا بعد أبا منهم وأبا أسأل مجربه بس يمدحونه وايدات
في انتظار الاخوات

هلا حبيبتي انا جربت زيت المساج بطعم ايس كريم الفراولة ولعبو الشوكولا ولعبة العشاق بالفراولة وكنت طالبة زيادة حق الاهل بس ما يبونهم لو تبينهم عندي اربعة من لعبة الشوكولا وثلاثة من زيت المساج بنكهة الفراولة صراحة انا ريلي واايد استانس عليهم

انا اشتريتهم و جربتهم رووووووووعه
هههههههههههههه
و اشتريتهم من التجارة همسة عين ما شاء الله عنها تعاملها زين

هل قلة الحب سبب لإنهاء العلاقة الزوجية؟


خليجية
سؤال شائك يحتاج إلى إجابة متأنية، لهذا أولاً وقبل كل شيء: إذا كنت لن تقرأ/ تقرئي الموضوع إلى نهايته، فأرجو ألا تتسرع/ تتسرعي بالحكم عليه من عنوانه، فما نريد أن نصل إليه هو مجمل المقال، لا فقرة منه.
خليجية
كثيراً ما نسمع عن مبدأ (الحب، العشق، الهيام)، ونسمع أيضاً عن (المحبة بين الزوجين، العشق بين الزوجين)، وكثيراً ما يقال لنا ( الحب من أول نظرة) (الحب يصنع المعجزات) (الحب أعمى) (الحب عذاب) وكثيراً ما تقوم الحرب العالمية الثالثة بسبب كلمة قالها الزوج، اكتشفت منها الزوجة عبر الحاسة السادسة أن زوجها لا يحبها، أو أن حبه قد قل تجاهها، لا أريد أن أعلق على ما سبق، فهو موضوع طويل، لكن ما أريد أن أصل إليه، هو: هل الحياة الزوجية لا تقوم إلا على الحب فقط؟ وهل قلة الحب في فترة ما، أو انعدامه أحياناً في أسرة ما سبب كاف ومبرر مقنع لإنهاء العلاقة الزوجية؟

خليجية

وللإجابة على هذا السؤال: يجب أن نفرق بين أوقات الحب في مراحل الزواج المختلفة، ولدينا هنا أربع مراحل:

المرحلة الأولى: مرحلة ما قبل الخطبة.

المرحلة الثانية: مرحلة ما بعد الخطبة وقبل عقد القران (الملكة).

خليجية خليجية

المرحلة الثالثة والرابعة: مرحلة ما بعد عقد القران ثم مرحلة ما بعد الزواج.

خليجية

قبل الخطبة

أما الحب قبل الخطبة وتبادل كلمات الغرام فإنه محرم شرعا وعقلاً، أما من الناحية الشرعية فلا أطيل في التدليل على أن الرجل الخاطب أجنبي عن تلك المرأة، ولا يحق لهما تبادل كلمات الحب والغرام ما لم يكن بينهما رباط الزواج الشرعي، ولهذا قال تعالى لخير نساء المؤمنين ( فلا تخضعن بالقول فيطع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا)، وإذا كانت عادة الحب قبل الزواج منتشرة في بعض المجتمعات العربية المسلمة، فإن ذلك يرجع إلى التأثر بما يقذفه لنا الغرب من أفكار وسلوك، لتعيش المجتمعات الإسلامية حياة بهيمية، لا ترى فيها إلا شهواتها ونزواتها وغرائزها فحسب، وإذا جئنا من ناحية العقل، فإن فتح هذا الباب- باب الحب وتبادل الغرام قبل الخطبة والزواج- يعني أن كل نساء العالمين زوجات لنا، وزوجاتنا زوجات لكل رجال العالمين!

خليجية

بعد الخطبة

أما الحب بعد الخطبة، فقد تنشأ مرحلة ما تسمى بقبول كل طرف للآخر، حيث إنه في الغالب لا يعرف أي من الطرفين الآخر، ولهذا جاءت الشريعة بإباحة نظر الخاطب إلى المخطوبة وفق ضوابط معينة، وقد جاء في تعليل هذا الحكم قوله صلى الله عليه وسلم: ( فإنه أحرى أن يؤدم بينكما) ومعناه أن يؤلف بين قلب الخاطب والمخطوبة، بحيث تصير هناك راحة بين كلا الطرفين، وقد يحصل نفور بينهما، لا سبب له إلا أن الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف.
خليجية

الحب بعد عقد القران والزواج
ثم نأتي للحب بعد عقد القران أو الحب بعد الزواج، فنقول: إن من أهم المقاصد الشرعية أن يكون بناء الأسرة المسلمة متينا قويا، بحيث يصمد أمام الأعاصير العاتية، وصعاب الحياة المتكاثرة، ومن أهم الأسس التي تجعل بناء الأسرة قويا ( الحب والمودة بين الزوج وزوجته)، ولهذا قال تعالى: ( ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة)، فإذا ما وجد هذا الحب، وحصلت تلك الألفة، تمكن الزوجان من ترسيخ دعائم الأسرة، وتقوية بنيانها، ولهذا نجد عددا من الأحاديث النبوية الشريفة جاءت بالحرص والحض على تقوية جانب المودة والمحبة بين الزوجين بطرق مختلفة، فمن ذلك ما جاء في الحديث " لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقا رضي منها آخر"، ويشير الحديث السابق إلى ألا يبغض الزوج زوجته لدرجة أن يطلب فراقها، بسبب كرهه لخلق سيئ فيها، وإذا ما حصل هذا فليتذكر الخلق الحسن الذي سر به من قبل، وبهذه الطريقة تزول الشحناء والبغضاء، وتبقى المودة والمحبة.

خليجية
إذاً، نحن متفقون على أن من أهم أسس الحياة الزوجية الود والسكن بين الطرفين، لكن ليس الود هو كل شيء، فقد بينت الآية السابقة أن الحياة تقوم على أمرين ( مودة، ورحمة) فإذا كانت المودة والرحمة متواجدتين، فهذا هو الكمال المنشود، وتلك هي الحياة الأسرية التي يطلبها كل أحد، لكن إن فقدت المودة، فهناك الرحمة، وإن فقدت الرحمة فهناك المودة، فكلاهما عامل من عوامل قيام الأسرة.

خليجية
يقول ابن كثير رحمه الله في تفسير الآية السابقة: " فإن الرجل يمسك المرأة إما لمحبته لها أو لرحمة بها بأن يكون لها منه ولد، أو محتاجة إليه في الإنفاق أو للألفة بينهما وغير ذلك".

منقول من موقع الفرحة

مشكووووووووووووووووووره الغاليه

أنا مش فاهمة أيه هي مشكلتك برجاء التوضيح

أختي الغالية : أم رفيعة

العفووووووووووو
وشكرج على المرور الكريم خليجية والرد
الله يوفقج ويبارك فيج :22 (22):

أختي الغالية : نور النهار

أتمنى تقرين الموضوع أكثر من مرة وتفهي الموضوع عن شو خليجية

أناما عندي أي مشكلة أنا أطرح موضوع خليجية

شاكرة مرورج الكريم خليجية
والله يوفقج

مشكووووووووووووووووووره الغاليه ^_____^

أختي الغالية : شما المحيربي

العفوووووووووووو
أشكرج على الرد الطيب خليجية والمرور الكريم خليجية

الله يوفقج ويبارك فيج

كيفية التعامل مع الخلافات الزوجية؟

كيفية التعامل مع الخلافات الزوجية؟

بما أن الاختلاف بين الزوجين أمر لا مفر منه، فكيف يمكن التعامل مع الخلاف بينهما؟ د.المصري: إن إدارة الخلاف بين الزوجين بمعنى أدق تكون على مرحلتين: المرحلة الأولى: قبل الخلاف، والثانية: أثناء الخلاف.

وعن المرحلة الأولى وهي قبل الخلاف: يجب أن نضع نقاطاً يتفق عليها الزوجان تكون علاجاً قبل أن يصل الأمر إلى الخلاف.

من وجهة نظري هناك ثماني نقاط لو اتضحت والتزم بها الزوجان فإنها ستحد بشكل كبير من الوصول إلى الخلاف، وهذه النقاط هي:

1- حسن الظن: ليس كل فعل يقوم به الإنسان- وبالذات بين الزوجين- على الطرف الآخر أن يؤوله بأنه أراد به كذا وكذا، حتى في أشد حالات الغضب، ولنا في نبينا صلى الله عليه وسلم خير مثال، فقد روى الإمام مسلم أن عائشة رضي الله عنها غضبت، فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: "ما لك جاءك شيطانك؟ فقالت: وما لك شيطان؟ قال: بل، ولكني دعوت الله فأعانني عليه فأسلم، فلا يأمرني إلا بالخير.

لم يكبر الرسول صلى الله عليه وسلم الموضوع، ولم يؤوله بسوء ظن، ولم يصعّد المسألة بينهما، وإنما تعامل مع سؤالها على أنه سؤال حقيقي، وأجاب إجابة حقيقية، فحسن الظن هنا جعل الزوجين يتجاوزان خلافاً محتملاً، ولم يدع للشيطان الفرصة كي يلعب في أذهان الزوجين، فلابد من حسن الظن كحائط صد أو يحول دون الخلاف.

2- الصراحة:
وهذه نقطة مهمة أيضاً، وغالبا ما يكون عدم الصراحة سبباً في تعاظم مشكلة كانت صغيرة ويمكن إنهاؤها من البداية، فحين يجد أحد الزوجين أمراً ما لم يعجبه أو لم يفهمه، فعليه المبادرة بمصارحة الطرف الآخر حوله حتى تتضح الصورة، ويزول اللبس.

3- تقدير الأمور بقدرها:
وهذا له شقان: الأول: عدم تكبير المشكلة وإعطائها أكبر من حجمها، فكثيراً ما رأينا مشاكل تافهة نتج عنها نتائج عظيمة.

أما الثاني: عدم ربط المشكلات ببعضها، فلو حصلت مشكلة بين زوج وزوجته في أمر من الأمور، ثم انتهت هذه المشكلة واستمرت الحياة، ثم حدثت بعد ذلك مشكلة أخرى، لا داعي حينها لاستحضار المشكلة القديمة لتكبير حجم المشكلة الجديدة، وإنما يتم تقدير المشكلة الجديدة بقدرها، وتعالم بمثل قدرها، وأن نقدر الأمور بقدرها.

4- الحفاظ على أسرار البيت: كثيراً ما يكون سبب الخلاف هو قيام أحد الزوجين بإفشاء أسرار حياتهما الزوجية، أو كثرة الحديث عن دواخلهما.

وبتر مثل هذا الحديث من أساسه كفيل باجتناب خلافات كثيرة ما كانت لتنشأ لو حفظ الزوجان أحداث حياتهما بينهما.

5- تغليب حالة الأريحية والانشراح:
حين يكون الأصل دائماً حالة انشراح الصدر والأريحية في التعامل في الحياة العادية تصبح الأمور أقل ضرراً حين يقترب الخلاف، ويكون التحكم في الأعصاب أسهل حيث يكون الإنسان منشرح الصدر ومستعداً للراحة وليس والخلاف.

6- الحوار الدائم والتشاور: إن الله سبحانه وتعالى ذكر في مسألة فطام الطفل أن الأمر بين الزوجين يكون عن تراضٍ وتشاور.

قال الله تعالى: " فإن أراد فصالاً عن تراضٍ منهما وتشاور فلا جناح عليهما".

فإذا كان الله عز وجل يوجهنا إلى مسألة التشاور والتراضي بين الزوجين في مسألة الفطام وهي مسألة صغيرة، أليس من الأولى أن يكون الحوار الدائم والتشاور هو منهج الحياة بين الزوجين؟

وهذا المنهج منهج حياة يتعدى كثيراً نقاط الخلاف، ويجعل تجاوزها سهلاً ميسراً.

7- الاستفادة من أوقات الفراغ في تعميق العلاقة الزوجية:
كثيراً ما يكون الزوجان منهمكين في حياتهما وفي أمورهما، ولم يهتما كثيراً بتعميق العلاقة بينهما، ولو استطاع الزوجان الاستفادة من أوقات فراغهما مهما كانت قليلة في تنقية العلاقة وتصفيتها وتعميقها بينهما لاستطاعا أن يغلقا باباً واسعاً من أبواب الخلاف.

8- الاعتناء بما يسمى بالثقافة الزوجية: الثقافة في كيفية التعامل، كيفية مراعاة الطرف الآخر، احترام الطرف الآخر، أسلوب النقاش، آداب الحوار، كيفية إدارة النقاش، الخلاف، كيفية إدارة الأسرة، كيفية التعاون في تربية الأولاد، وما إلى ذلك من موضوعات.

هذه الثقافة يفتقدها عادة أكثر من 90% من المتزوجين، وهم يفتقدون هذا لأنهم يظنون أنهم أكبر من أن يقرؤوا أو يتثقفوا فيها، مع أنه في الواقع من المهم جداً أن يكون لدى الزوجين ثقافة في مثل هذه الأمور.

وهذه نقاط يجب مراعاتها حتى لا يقع الزوجان في الخلاف

الفرحة: ما الذي يجب على الزوجين أثناء الخلاف؟
د.المصري: بعد كل ما سبق إذا حدث الخلاف فليكن حينها خلافاً راقياً، خلافاً يستوفي آداباً يرقى بها الزوجان إلى مصاف العقلاء، خلافاً ليس جنوناً، ولا فيه غضب زائد، ولا فيه تجاوز أو قلة أدب.

وكي يكون الخلاف خلافاً راقياً على كل طرف مراعاة النقاط الست التالية:

1- الحكم بطريقة صحيحة: وكي يحكم المرء حكماً صحيحاً عليه أن يضع نفسه مكان الطرف الآخر، وأن يقدر ظروفه وإمكانياته، ثم بعد ذلك يحكم عليه، هذه القضية الأولى، وهي أن يتساءل الإنسان دوماً حين الخلاف: لماذا الطرف الآخر قال كذا؟ ولماذا تصرف بهذه الطريقة؟ ما الظروف التي أدت به إلى هذا الفعل؟ لو استطاع الزوجان أن يفعلا هذا فعلاً سيقدر وقتها كل طرف وجهة نظر الآخر، وسيفهم أسباب ما وصل إليه، وهذا سيحد كثيراً من الخلاف.

2- الإمساك عن تأجيج الخصام:
حين تتقد شرارة الخصام على الطرفين أن يمسكا عن تأجيج الخصام، فيبدآن بالاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم، ويحرصان على ضبط النفس، وكظم الغيظ، والامتناع عن الوصول إلى مرحلة الغضب الشديد.

3- أن لا يجر الخلاف إلى استدعاء خلافات سابقة:
وكأن الموقف تصفية حسابات، هذه النقطة مهمة جداً، وهي أن لا يجر الخلاف إلى استدعاء خلافات سابقة يُزج بها في حلبة الصراع، وإنما يُكتفى بالخلاف الموجود.

4- تقدير الخلاف بقدره في القلب: فعن عائشة رضي الله عنها قالت: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إني لأعلم إذا كنت عني راضية، وإذا كنت على غضبي". قالت: فقلت: من أين تعرف ذلك؟ فقال: " أأما إذا كنت عني راضية فإنك تقولين: لا ورب محمد، وإذا كنت غضبى قلت: لا ورب إبراهيم، قالت: قلت: أجل والله يا رسول الله، ما أهجر إلا اسمك.. رواه البخاري ومسلم.

هنا يكمن تقدير الخلاف بقدره، فالسيدة عائشة أخبرتنا بأن أقصى ما تفعله في قلبها حين الخلاف مع النبي صلى الله عليه وسلم هي أنها تهجر اسمه فقط، ولا يتعدى الأمر أكثر من ذلك.

على القلب إذن أن يكون منتبهاً لحجم المشكلة، وألا يترك لها المجال والمساحة لتكبر وتتجاوز.

5- تحري الزوجين ما يجري على ألسنتهما:
كاجتناب السباب والإهانة أو ما من شأنه تحقير الآخر وتسفيهه، فغالباً ما تنتهي كل الخلافات وتنتهي كل المشاكل ويبقى: أنتَ قلت لي كذا، أنتِ قلت لي كذا، أنتَ حقرتني بكذا، أنتِ أهنتني بكذا، فتبقى هذه الأشياء تنغص عليهما حياتهما.

إن الشتائم والسباب يجب أن لا تأتي على لسان الإنسان من الأساس، فالمسلم ليس طعاناً ولا لعاناً ولا فاحشاً بذيئاً، ومن باب أولى أن لا يكون هذا الأمر بين الزوجين.

6- استحضار "وإذا ما غضبوا هم يغفرون":
إن الله عز وجل لم يذم إنساناً لعدم تحليه بالحلم، ولم يمدحه لعدم غضبه، ولكنه في التعامل مع الغضب امتدح الذين يغفرون عند الغضب، فقال تعالى في وصف المؤمنين: " والذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش وإذا ما غضبوا هم يغفرون".

إن الغضب شعور من الصعب تجاوز وقوعه من الإنسان، لذلك لم يمتدح الله عز وجل غير الغاضبين، وإنما امتدح الذين إذا ما غضبوا هم يغفرون وأعلى من شأنهم، هذه المغفرة مهمة بين بني البشر، وتزداد أهميتها بين الزوجين.

بهذه النقاط يمكن للزوجين أن يقللا الخلافات إلى أكبر درجة ممكنة، وحين يقع الخلاف يمكن إدارته بطريقة تحفظ الزوجين والبيت والأسرة.

العدد (120) سبتمبر 2024 ـ ص: 24

تسلمين خيتو
ويعطيج ربي العافية

تسلمين حبوبة ..

العفو عزيزاتيخليجية

ما هي أسباب هروب المرأة من سرير الزوجية؟

وفقا لتقرير نشر مؤخرا في المجلة الأمريكية الطبية تبين أن 24 مليون سيدة على الأقل في الولايات المتحدة فقط تعاني من تراجع الرغبة الجنسية. فما الأسباب التي تدفع المرأة للهروب من سرير الزوجية. يقول خبراء العلاقات الجنسية من جامعة شيكاغو بأن الشهوة الجنسية تبدأ بالتراجع غالبا عند النساء اللاتي تتراوح أعمارهن ما بين الثلاثين و الأربعين، أي قبل بلوغ سن انقطاع الدورة الشهرية.

ومن الأسباب التي قد تؤدي إلى فقدان الرغبة الجنسية:
• التقدم في العمر. بسبب تراجع مستوى هرمون الاستروجين.
• انخفاض نشاط الغدة الدرقية.
• استعمال وسائل منع الحمل عن طريق الفم.
• استعمل أدوية أخرى مثل أدوية ضغط الدم.
• قلة النوم والشعور بالإرهاق والإجهاد من العناية بالأطفال خصوصا للنساء اللاتي يلدن في سن متأخرة.

ومن الأسباب الاجتماعية التي تؤثر على الرغبة الجنسية، خروج المرأة للعمل، مما زاد من الضغوط عليها خارج وداخل المنزل، وعدم قدرتها على تلبية جميع متطلبات عائلتها ومن ضمنها واجبها الزوجي. كذلك طول فترة الزواج تجعل العملية الجنسية روتين أخر في الحياة، بحيث يفقد الجنس متعته.

وينصح خبراء العلاقات الجنسية، بأن يقوم الزوجان بأخذ إجازة من نمط الحياة السريعة، والتوقف لمناقشة حياتهم الجنسية في جو رومانسي بعيد عن الأطفال والمنزل والعمل. ومحاولة التوصل إلى اتفاق يعيد للعلاقة وهجها. فلا التقدم في العمر، ولا كل الدواء ولا كل مشاغل الحياة تستطيع إيقاف زوجان عزما على إحياء حياتهما الجنسية.

نصائح سريعة:
• جددي شكلك وخزانة ثيابك.
• ادخلي نشاطات جديدة على حياتكما.
• خذي إجازة من العمل وتفرغي لزوجك.
• قومي بعمل التمارين الرياضية والتقيد بحمية غذائية مقوية ومعززة للمزاج للتخلص من مشاعر الإحباط.
• أرسلي الأطفال إلى مخيم صيفي أو لزيارة بعض الأقارب واقض إجازة برفقة زوجك.
• أضيفي الشمع والبخور المعطر لوجبات العشاء، وطقوس الاستحمام.
• أضيفي مأكولات تعزز الرغبة الجنسية، حتى لو لم تقم بدورها يكفي وجودها للشعور بجو حميم.
• اكتشفي عالم الكريمات الملينة والألعاب والأوضاع الجنسية المثيرة.

يـــــــــــــــزاج الله خيــــــــــر الغاليـــــــــــه ,,,,

تسلميييييييين ع الموضووووع

فميزان حسناتج ان شاااء الله

نبااااااااااااااا نأثث بيت الزوجية؟!!!!!!!!!! وين وين وين؟؟!!!!!

السلام عليكم ورحمة الله وبركااااته..
.
.
.
.
.

نحن لين احييييييييينه مب مخلصين تأثيث بيتناااااااااااا..<< أدري أدري وااااايد شطار ماشاء الله خخخخخخخخخخخ..

احم احم.. بس لين الحينه مب مسوين إلا ورق الجدران والغنفات والحركات الثانية..

بس باجيلنا الستاير..

وين أحلى مكان يفصلوون ستاير حلوة في بوظبي؟ وفخمة؟ وبكم أسعارهم تقريباً؟!!!

ووين مكاااان يبيعون ستاندات ومفارش للطاولات ومناظر وستاندات اللي يحطون فيها إظاءة.؟ وهالسوالف يعني؟ غير هوم سنتر وهوم آر أص؟ وين بعد؟!!!!

وبناااااااااات أنا خاطري حتى من قبل لا أعرس.. بالشرشف اللي ينزل عالشبرية.. ياااااااااااااي كنت
دوم أحلم فيه خخخخخخخخخخخ وشفته في هوم سنتر.. بس هذاااك ما ينفع حق شبريتنا لنها واايد عوودة ومرتفعة.. ووين مكان ثاني يبيعون هالشي؟ أو حتى يفصلوونه؟ لنه في خاااااااااطري.. أبا أقص ع عمري شويه خخخخخخخخخخخخ

ووين أماكن يبيعون فيها أباجوراات فخمة؟ لنه بقولكم شو قصتنا ويا الأباجوراات؟ يا نلاقي أباجورات عادية وأقل عن عادية حتى؟ وفيها الدايمر هذا اللي يتحكم في الإضاءة..؟ يا إما نلاقي أباجورة حلووة وااايد بس تكون آخر حبة؟ يعني مب هنتين؟ فتعقدنا خخخخخخخخخخخخ..؟ ابا مكان يبيع أباجورااات حلوووة؟

وارفعوولي الموضوووووووووووووووووع بليز خليجية

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآب

آآآآآآآآآآآآآآآآآب ساعدووني بلليييز

options in khaldiah mall
in al meena 2XL
THE ONE IN AL KHALDIEH STREET

للرفع لعيونج والله يوفقج ان شا الله فحياتج اليديده

شكرااااااااااااااااااااااً.. دبل…

للرفع

ماعندي خبره في بوظبي بس حبيت ارفعلج الموضوع