الخلافات الزوجية مفيدة

:1 (31): :1 (49):

المشاجرة بين الأزواج.. قد تكون مفيدة من وقت لآخر!

:12 (84): :12 (84):
أعلن مجموعة من خبراء الزواج وعلم النفس في ألمانيا أن الخلافات "الجيدة" بين الزوجين تساعد على استمرار الحب بين الشريكين وتؤكد قوة الحب بينهما.. ومن المفيد للأزواج السعداء أن يتشاجروا ويختلفوا أكثر من الأزواج العاديين!
وعلى الزوج السعيد في حياته أن يخوض مشاجرة زوجية مع شريكته من وقت إلى آخر!

:1 (50): :1 (37): :1

لماذا؟؟؟ لأن العلاقة القوية بينهما تعتمد على قدرتهما في إدارة الصراع دون السماح له بتدمير الحب والاحترام المتبادل. يقول فرانك نايمان أخصائي علم النفس الألماني، حسب صحيفة أخبار اليوم المصرية، "إن حدوث شجار مرتبط بعلاقة صحية بين الشريكين يكون بمثابة الضحك والحلم تماما"!

:1 (19): :1 (55):

لكن الخلافات الزوجية تختلف من حيث عمقها وطريقة التعامل معها بحيث أن بعضها يمكن أن يتم حله بشكل سريع ودون أي تبعات، بينما إذا تم تضخيم المشكلة فإنها قد تتصعد بحيث تصبح عصية على الحل.

الخطوة الأولى::1 (45): :1 (82): :1

الخطوة الأولى في حل أي خلاف زوجي هي الالتزام من قبل الزوجين بعدم متابعة الصراخ و لوم كل منهما للآخر، بعد ذلك يجب عليهما التحدث عن المشكلة لكن دون أن ينسيهما ذلك احترامهما لبعضهما.

الخطوة الثانية :خليجية

هي تحديد المشكلة وإخبار الشريك عن السبب الذي يضايقك وعن حقيقة شعورك.

الخطوة الثالثة :خليجية :1

تتمثل في إيجاد حل يرضي كلا الطرفين.

إليك الآن بعض المقترحات للتعامل مع الخلاف الزوجي:

-تجنبي الشعور بأنك يجب أن تكوني محقة دائما:1 (44):

يعتبر هذا الأمر من اكبر الأخطاء التي يمكن أن يرتكبها الزوجين، حيث أن الطرف الذي يعتبر نفسه خسر في المشكلة، يضمر الأمر حتى تحين له الفرصة لكي يكسب مشكلة أخرى. والحقيقة أن تنازل أي منكما للآخر لا يعد خسارة بل هو مكسب يقوي العلاقة بين الزوجين ،لأن الطرف الذي قام بالتنازل سيشعر بالرضا عن نفسه كونه بذل جهدا إضافيا لإنقاذ العلاقة الزوجية وتجاوز الأزمة. أما الطرف الآخر فسيشعر أن الشخص المقابل على استعداد أن يضحي مما يجعله يقدر الشريك ويبادر إلى تقديم بعض التنازلات للاستمرار في العلاقة الزوجية.

-الألفاظ التي تستخدمينها مع زوجك تحدد بشكل كبير نتائج الخلاف

فليس من المحبذ استخدام كلمات تعبر عن اتهام موجه للشخص المقابل لأنه دون أن يدرك سيأخذ موقف المدافع و سيبدأ هو نفسه بكيل التهم لك في المقابل. فعندما تقومين بمهاجمة شخص فانه من الطبيعي أن يقوم بالرد أو أن يتراجع و ينطوي على نفسه وفي الحالتين لن يتم حل المشكلة.

المقصود انه عندما تحصل مشكلة لا تقومي باستعراض التاريخ بحيث تتشعب المشكلة وتتحول إلى معرض لكيل
الاتهامات من قبل الطرفين. افضل طريقة لحل أي مشكلة هو التركيز عليها وعدم التشعب إلى قضايا أخرى…
إذ أن ذلك سيعقد الموضوع و يؤدي إلى تردي الموقف دون التوصل لأي حل.

-اختاري المكان المناسب و الوقت المناسب لفتح الموضوع

هناك دائما توقيت جيد للحديث بحيث يكون مثمرا و ذو نتائج إيجابية، لذلك بمجرد حدوث مشكلة عليك أن تتكلمي مع زوجك عنها بأسرع وقت ولا تتركي أمر حلها للزمن. ثم قومي بالتأكد من تخصيص الوقت الكافي لمناقشة المشكلة بعمق و ذلك للتوصل إلى حل جذري بحيث لا تعود هذه المشكلة للظهور في المستقبل.

-تعلمي الاعتذارخليجية

الاعتذار لا ينتقص من كرامة أي منكما، كما انه يشعر الطرف الآخر انه بالإمكان أن يتم تجاوز المشاكل.
ليس هناك أي إشكال في أن يعترف الإنسان بخطئه بل إن علماء الاجتماع يعدون هذه الخطوة بداية للتحول إلى السلوك الإيجابي و من مؤشرا ت نجاح أي علاقة صحية بين أي زوجين.

خليجية خليجية خليجية خليجية خليجية خليجية خليجية خليجية خليجية منقوووووووووووووول

يزاج الله خير الغالية على ها المعلومات القيمة

الرقيه الشرعيه هي الحل للمشاكل والخلافات الزوجيه باذن الله

السلام عليكم

بنات انا انصحكم تنزلون الرقيه الشرعيه الي بصوت مشاري العفاسي اولا ماشاء الله قرائته رووعه ثانيا الها تاثير في حياتج الزوجيه سواء مضروبه بعين او مسحوره او غيره من وساوس الشيطان

فهي الها اثر وااايد على النفسيه والبيت والمشاكل بالاخص … تعرفون انه انا وريلي يوميا مشاكل ع اشياء تافهه حتى لو نمله مشت حذالنا بنتضارب ههههه .. فيوم حطيت الرقيه الشرعيه ماشاء الله احس نفسيه ريلي تتغير وانا بعد سبحان الله وهي ما تاخذ الا ساعه من وقتكم .. مرتين جربت هالشيء وجفت النتيجه فما بالج لو تحطينها يوميا صدقوني بترتاحون ان شاء الله لا تهملونا

وهالرابط الي تحملون الرقيه منها

هنــــــــا

ادعولي يا بنات انه الله يهديني انا وريلي ويوفقنا ويبعد المشاكل وعين الحساد عنا ويرزقنا بالذريه الصالحه امييييييييييين

سي يو

شو ها ولا رد عافان الله!!!
اعرف لانه العنوان ديني…

ع راحتكم

تسلمين حبيبتي ….

انا حفظتها عندي بس ممكن اسالج انتي متى تشغلينها يعني في اي وقت ؟

و تسلمين مره ثانيه
وجعله الله في ميزااان حسناتج

مشكوره عزيزتي وفي ميزان حسناتج

سدقتي والله يا اختي ما في احسن من اللجوء لله فكل صغيره وكبيره انا اذا استوتلي مشكله مع زوجي اقوم اتوضى واصلي ركعتين لوجه الله وبعدين ادعي هالدعاء 33 مره
بسم الله الرحمن الرحيم "لقد جاءكم رسول من انفسكم.."اواخر سوره التوبه
عقب اقول حسبي على فلان ابن فلاانه وفلان ذلله لي وعطف قلبه علي
كل مره ايه ودعاءوالله سبحان الله تنتهي المشكله من ثاني او ثالث مره اصلي فيها تنحل برحها

ومرات اييب ملابس زوجي الي اكون متاكده انه بيلبسها لي رد البيت مثل ثوب النوم مثلا واصلي ركعتين لوجه الله واقرا عالملابس سورة الشرح 7 مرات وانفخ والله مجربه يبنات وفعلا تفيد سبحان الله بالتوكل على الله كل المشاكل تنحل

هلا الغلا
صج سبحان الله انا امس شفت موضوع احد الخوات وسمعته احس صج اتحسين براحته
واليوم بعد سمعته
الحين بخزنه وياي
وفي ميزان حسناتج الغلااااا


يزاج الله خير اختي

ولا تتعصبين غاليتي

خلي دوم مواضيعج خالصــة لوجه الله الكريم

ولا تتريين من العبد شي ^_^

اللهـــــم

انى اسألك ايماناً دائمــــــــاً ،,, وأسألك قلبــــــــــــاً خاشعــــاً ،,,،

بين ألم الخلافات الزوجية وأمل الزواج السعيد

مقال قرأته.. حبيتكم خواتي تقرونه…وتستفيدونخليجية

علاقة إنسانية رائعة التكوين مليئة بالأحاسيس المرهفة والمشاعر الصادقة أساسها الحب والمسؤولية، المودة والرحمة إنها علاقة الزواج الشرعي التي ذكرها الله في كتابه العزيز حيث قال: "ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون" ومن هنا علينا أن ندرك بأن الزواج عقد غليظ الميثاق يجب مراعاة حقوقه وواجباته حتى نستطيع الوصول لغايته المنشودة.

إلا أننا في ظل الواقع الذي نعيشه بما يحمله من مؤثرات ومتغيرات للحياة أصبحنا نتجاهل قيم الحياة الزوجية السعيدة وباتت معاني التواصل والسكينة والاستقرار غائبة عن أذهاننا، بل أصبح الزوجين يخلق كل منهما المشاكل لنفسه ويعكر صفو حياته الزوجية التي ينبغي أن تكون هانئة مستقرة وما ذلك إلا نتيجةً للخلافات الزوجية التي أصبحت تهدد أمن واستقرار بيوتنا الأسرية ولعل من أبرز الأسباب التي تؤدي لحدوث مثل هذه الخلافات عدم تقدير وإدراك الزوجين للعلاقة الزوجية وفهمها الفهم الخاطىء الذي قد ينجم عنه مشكلات كثيرة قد تنتهي بالطلاق، ومن بين الأسباب أيضاً غياب مفهوم الحوار الذي يعتبر من أهم عناصر الاتصال الإنساني بين الزوجين بالإضافة إلى الشك وعدم الثقة والاحترام بين الطرفين وعدم تحمل المسؤولية فكل منهما ُيلقي واجباته على الآخر.

كل هذه الأسباب وغيرها الكثير تلعب دوراً كبيراً في التأثير على العلاقة الزوجية فتصبح علاقة ضعيفة روتينية مما ُيفقدها ذلك قيمتها الحقيقية وفي قرارة نفسي أتسائل كثيراً كيف يمكن للزوجين تناسي العشرة الزوجية القائمة على الألفة والمودة في لحظة من لحظات الغضب أو الشجار، ومن جهة أخرى لا نستطيع حقيقةً تجاهل دور المؤسسات المجتمعية في معالجة مختلف الخلافات الزوجية فمن أبرز هذه المؤسسات التي لعبت دورها الايجابي تجاه المجتمع والأسرة معاً مركز الدعم الاجتماعي التابع للإدارة العامة لشرطة أبوظبي والذي تم استحداثه مؤخراً بتوجيهات من اللواء سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان وكيل وزارة الداخلية صاحب النظرة الثاقبة والرأي السديد في كل ما يتعلق بمصلحة الوطن ليبين لنا الوجه الآخر للشرطة ممثلة بمركز الدعم الاجتماعي.

وبتوفيق من الله تمكن المركز من معالجة واحتواء الكثير من المشكلات الزوجية ومدى مساهمته في تقديم النصح والإرشاد للزوجين بالإضافة إلى دوره في وقاية المجتمع من الآثار السلبية للمشكلات الأسرية والاجتماعية وانعكاساتها على أمنه فجاء ليعبر عن ارتياد مرحلة جديدة ومتقدمة من مراحل تطور منظومة العمل الأمني ولتأصيل الشراكة بين الشرطة والمجتمع من أجل أن يشترك الجميع في مواجهة المشكلات والخلافات الأسرية وفق قيم المجتمع الملائمة لتعاليم ديننا الإسلامي الحنيف والمستلهمة من رؤية صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "حفظه الله" وبذالك نستطيع القول بأن المركز أصبح واحة وواسطة خير يسعى إلى تقريب المسافات وإشاعة جو الألفة والتسامح بفضل التوجيهات الكريمة للواء سمو الشيخ سيف بن زايد وكيل وزارة الداخلية ودعمه اللامحدود وجهوده المبذولة من أجل خدمة الوطن الغالي

وفي نهاية المطاف علينا أن ندرك بأن حدوث الخلافات أمر طبيعي بين الزوجين ولكن ينبغي على الزوجين إدارة هذه الخلافات بحكمة وصبر فالذي يبقى بين الزوجين أكبر من الحب إنها العشرة والمودة وتبقى العلاقة الزوجية بين ألم الخلافات وأمل الحياة الأسرية السعيدة أساسها العلاقة الزوجية الصحيحة القائمة على الاختيار الصحيح والتفاهم والصراحة وتبادل المشاعر وهنا نكون قد وصلنا إلى بر الأمان.

منقووول

معقوووووووووووووووووووول……..

17 مشاهدة ولا حتى رد أو حرف……

جي تحبطن عزايمنا يا خواتي……افا والله ما كان العشم….

مشكورة اختي على الوضوع الطيب

ما قصرتي ونتريا منج المزيد

فعلا شتان بين ان الوحدة تحلم بحياة زوجية سعيدة وبين وحدة عايشة حياة زوجية بس كلها مشاكل

والواحد ما يرتاح الا لما يجرب

ناس تعبت من مشاكل البيت والعيال والزوج وووو وناس تدور على المشاكل بايدها

الله يفرجها علينا ويفرحنا فيما يرضيه

إدارة الخلافات الزوجية فــن !!

بســم الله الـرحمــن الرحيــم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه

إدارة الخلافات الزوجية.. فــن !!

البيت السعيد ليس هو الذي يخلو من الخلافات، وإنما الذي يضم زوجين يعرفان كيف يختلفان دون أن يخسر كل منهما ود الآخر، أو ينتقص من رصيد احترامه له، فالخلافات واردة في كل بيت، ولم يخل منها حتى بيت النبوة، المهم كيف يدار الخلاف بفن وحب ولباقة، نصائح نقدمها لكل زوجين حتى تمر لحظات الخلاف بأقل الخسائر أو بلا خسائر.

1 – فكرا قبل أن يرد أحدكما على هجوم أو استياء الآخر، فقد يكون متعبًا أو مريضًا هذا اليوم – بخاصة – مما يمثل ضغطًا على أعصابه، فقد يمكن تفادي مشادة أو خصام قبل أن يبدأ، ثم فكرا في إجابة أو رد لطيف يهدئ الجو، وينسي الآخر ما كان ينوي إضافته من عبارات قاسية، فالمبادرة لتلطيف الخلاف أمر محبوب ويشعر الطرف الآخر بمقدار الحب.

2 – لا تكررا ردودكما أو إجاباتكما كلما تناقشتما حتى لا تثيرا غضب بعضكما، وحتى لا يزداد الأمر سوءًا، وليحاول أحدكما أن يحتفظ بهدوئه طالما أنه يلاحظ أن الآخر بدأ يفقد هدوء أعصابه.

3 – تجنبا الردود القاطعة، أو التي تدل على أنه لا أمل في تحسين الموقف وحل الخلاف أو المشكلة، مثل: «لقد ولدت هكذا»، «لقد اعتدت هذا»، «لا فائدة»! «لن تتغير أبدًا»، «أنت دائمًا تسيء فهمي»، فكل هذه العبارات وغيرها تفقد الأمل لديكما في الوصول لحل يمكن أن ينهى – أو يحد – من إثارة المشكلات كثيرًا، بل وتوصل في الغالب إلى طريق مسدود، وتشعر الطرف الآخر بالإحباط وعدم الفائدة من الصلح أو تحسين العلاقة.

4 – تجنبا الشكوى لطرف ثالث ليتدخل بينكما، فكثرة ترديد عيوب أو نقاط ضعف الطرف الآخر، تجسمها وتضخمها، وتوحي باستحالة الوصول للصلح، وفي الغالب حين يتدخل طرف ثالث بينكما يزيد المشكلة تعقيدًا، كما أن الرسول (صلى الله عليه وسلم) قد نهى عن إفشاء الأسرار الزوجية، كما أن الطرف الآخر يستاء كثيرًا حين يعرض أحدكما المشكلة المشتركة بينكما على طرف ثالث، وربما يؤدي لفقد الثقة بينكما.

5 – اشرح لزوجتك (لزوجك) ما يضايقك من أسلوبها، أو كلامها بطريقة مباشرة، بدلاً من تركها في حيرة، فهذا يختصر الكثير من الوقت، ويسهل تعامل الطرف الآخر معك مباشرة، ويشعره بالارتياح؛ لأنك كنت صريحًا معه من البداية.

6 – اتفقا على أن يأخذ كل واحد منكما دوره في المبادرة بالصلح في أي مرة تختلفان فيها، بصرف النظر عن « من الذي بدأ»؟! فإذا كانت قاعدة (خيركما من يبدأ بالسلام) التي أرسى قواعدها الرسول الكريم (صلى الله عليه وسلم) قائمة بين الأشخاص في العموم، فمن الأولى والأحق أن تستخدم في العلاقة الزوجية.

7 – تجنبا إطالة فترة الخلاف، حتى لا يزيد التباعد بينكما من تضخيم المشكلة مهما كانت صغيرة، واحرصا دائمًا على حل مشكلاتكما والقضاء على ما يعكر صفوكما أولاً بأول، ولا تدعا اليوم يمر دون حل الخلاف، حرصًا على مشاعركما، وعلاقتكما، فالصلح والغفران هما ضمان نجاح حياتكما.

8 – «قبول النفس»، و«قبول شريك الحياة» يقي من الوقوع في دائرة الخلاف أو الخصام، فأنت من البداية تعرف عيوب الطرف الآخر، وتعرف كيف تتعامل معها.

9 – ضعي دائمًا – عزيزتي الزوجة – نصب عينيك حديث الرسول (صلى الله عليه وسلم): «لو أني أمرت أحدًا أن يسجد لبشر، لأمرت الزوجة أن تسجد لزوجها من عظم حقه عليها» – وضع يا عزيزى الزوج – نصب عينيك حديث الرسول الكريم (صلى الله عليه وسلم): «خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهله»، وليكن هذا دستور حياتكما دائمًا، وهذا كفيل بحل أي خلاف فورًا، ويا حبذا صلاة ركعتي حاجة حتى يفتح الله بينكما بالحق عند كل خلاف، فاتباع القرآن والسنة خير منقذ من عواصف الحياة.
منقول

صج لسانج ^___^

يزاج خير ^^

إدارة الخلافات الزوجية فــن !!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

البيت السعيد ليس هو الذي يخلو من الخلافات،
وإنما الذي يضم زوجين يعرفان كيف يختلفان دون أن يخسر كل منهما ود الآخر،
أو ينتقص من رصيد احترامه له، فالخلافات واردة في كل بيت،
ولم يخل منها حتى بيت النبوة، المهم كيف يدار الخلاف بفن وحب ولباقة،
نصائح نقدمها لكل زوجين حتى تمر لحظات الخلاف بأقل الخسائر أو بلا خسائر.

1 – فكرا قبل أن يرد أحدكما على هجوم أو استياء الآخر،
فقد يكون متعبًا أو مريضًا هذا اليوم – بخاصة – مما يمثل ضغطًا على أعصابه،
فقد يمكن تفادي مشادة أو خصام قبل أن يبدأ،
ثم فكرا في إجابة أو رد لطيف يهدئ الجو،
وينسي الآخر ما كان ينوي إضافته من عبارات قاسية،
فالمبادرة لتلطيف الخلاف أمر محبوب ويشعر الطرف الآخر بمقدار الحب.

2 – لا تكررا ردودكما أو إجاباتكما كلما تناقشتما حتى لا تثيرا غضب بعضكما، وحتى لا يزداد الأمر سوءًا،
وليحاول أحدكما أن يحتفظ بهدوئه طالما أنه يلاحظ أن الآخر بدأ يفقد هدوء أعصابه.

3 – تجنبا الردود القاطعة، أو التي تدل على أنه لا أمل في تحسين الموقف وحل الخلاف أو المشكلة،
مثل: «لقد ولدت هكذا»، «لقد اعتدت هذا»، «لا فائدة» !!
«لن تتغير أبدًا»، «أنت دائمًا تسيء فهمي»،
فكل هذه العبارات وغيرها تفقد الأمل لديكما في الوصول لحل يمكن أن ينهى – أو يحد – من إثارة المشكلات كثيرًا،
بل وتوصل في الغالب إلى طريق مسدود، وتشعر الطرف الآخر بالإحباط وعدم الفائدة من الصلح أو تحسين العلاقة.

4 – تجنبا الشكوى لطرف ثالث ليتدخل بينكما، فكثرة ترديد عيوب أو نقاط ضعف الطرف الآخر،
تجسمها وتضخمها، وتوحي باستحالة الوصول للصلح،
وفي الغالب حين يتدخل طرف ثالث بينكما يزيد المشكلة تعقيدًا،
كما أن الرسول (صلى الله عليه وسلم) قد نهى عن إفشاء الأسرار الزوجية،
كما أن الطرف الآخر يستاء كثيرًا حين يعرض أحدكما المشكلة المشتركة بينكما على طرف ثالث، وربما يؤدي لفقد الثقة بينكما.

5 – اشرح لزوجتك (لزوجك) ما يضايقك من أسلوبها، أو كلامها بطريقة مباشرة،
بدلاً من تركها في حيرة، فهذا يختصر الكثير من الوقت،
ويسهل تعامل الطرف الآخر معك مباشرة، ويشعره بالارتياح؛
لأنك كنت صريحًا معه من البداية.

6 – اتفقا على أن يأخذ كل واحد منكما دوره في المبادرة بالصلح في أي مرة تختلفان فيها، بصرف النظر عن « من الذي بدأ»؟!
فإذا كانت قاعدة (خيركما من يبدأ بالسلام) التي أرسى قواعدها الرسول الكريم (صلى الله عليه وسلم)
قائمة بين الأشخاص في العموم، فمن الأولى والأحق أن تستخدم في العلاقة الزوجية.

7 – تجنبا إطالة فترة الخلاف، حتى لا يزيد التباعد بينكما من تضخيم المشكلة مهما كانت صغيرة،
واحرصا دائمًا على حل مشكلاتكما والقضاء على ما يعكر صفوكما أولاً بأول، ولا تدعا اليوم يمر دون حل الخلاف،
حرصًا على مشاعركما، وعلاقتكما، فالصلح والغفران هما ضمان نجاح حياتكما.

8 – «قبول النفس»، و«قبول شريك الحياة» يقي من الوقوع في دائرة الخلاف أو الخصام،
فأنت من البداية تعرف عيوب الطرف الآخر، وتعرف كيف تتعامل معها.

9 – ضعي دائمًا – عزيزتي الزوجة – نصب عينيك حديث الرسول (صلى الله عليه وسلم):
« لو أني أمرت أحدًا أن يسجد لبشر، لأمرت الزوجة أن تسجد لزوجها من عظم حقه عليها» –
وضع يا عزيزى الزوج – نصب عينيك حديث الرسول الكريم (صلى الله عليه وسلم):
«خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهله»،
وليكن هذا دستور حياتكما دائمًا، وهذا كفيل بحل أي خلاف فورًا،
ويا حبذا صلاة ركعتي حاجة حتى يفتح الله بينكما بالحق عند كل خلاف،
فاتباع القرآن والسنة خير منقذ من عواصف الحياة.

نسأل الله أن ينفعنا وإياكن بما نقرأ ونتعلم وننقل .. اللهم آمــين .. خليجية

مشكورة حبيبتي عا النصايح الحلوة

جزاكي الله خير والله يبعدنا عن المشاكل الزوجية وان شاء الله كل ايامنا سعاده ف سعاده

يسلمو اختي عالموضوع الجميل

مشكوره ام عفاري
جزاك الله خير

فن . ادارة الخلافات الزوجية

فن… ادارة الخلافات الزوجية

البيت السعيد ليس هو الذي يخلو من الخلافات, وإنما الذي يضم زوجين يعرفان كيف يختلفان دون أن يخسر كل منهما ود الآخر, أو ينتقص من رصيد احترامه له, فالخلافات واردة في كل بيت, ولم يخل منها حتى بيت النبوة, المهم كيف يدار الخلاف بفن وحب ولباقة, نصائح نقدمها لكل زوجين حتى تمر لحظات الخلاف بأقل الخسائر أو بلا خسائر.

1 – فكرا قبل أن يرد أحدكما على هجوم أو استياء الآخر, فقد يكون متعبا أو مريضا هذا اليوم – بخاصة – مما يمثل ضغطا على أعصابه, فقد يمكن تفادي مشادة أو خصام قبل أن يبدأ, ثم فكرا في إجابة أو رد لطيف يهدئ الجو, وينسي الآخر ما كان ينوي إضافته من عبارات قاسية, فالمبادرة لتلطيف الخلاف أمر محبوب ويشعر الطرف الآخر بمقدار الحب.

2 — لا تكررا ردودكما أو إجاباتكما كلما تناقشتما حتى لا تثيرا غضب بعضكما, وحتى لا يزداد الأمر سوءا, وليحاول أحدكما أن يحتفظ بهدوئه طالما أنه يلاحظ أن الآخر بدأ يفقد هدوء أعصابه.

3 – تجنبا الردود القاطعة, أو التي تدل على أنه لا أمل في تحسين الموقف وحل الخلاف أو المشكلة, مثل: «لقد ولدت هكذا», «لقد اعتدت هذا», «لا فائدة»! «لن تتغير أبدا», «أنت دائما تسيء فهمي», فكل هذه العبارات وغيرها تفقد الأمل لديكما في الوصول لحل يمكن أن ينهى – أو يحد – من إثارة المشكلات كثيرا, بل وتوصل في الغالب إلى طريق مسدود, وتشعر الطرف الآخر بالإحباط وعدم الفائدة من الصلح أو تحسين العلاقة.

4 – تجنبا الشكوى لطرف ثالث ليتدخل بينكما, فكثرة ترديد عيوب أو نقاط ضعف الطرف الآخر, تجسمها وتضخمها, وتوحي باستحالة الوصول للصلح, وفي الغالب حين يتدخل طرف ثالث بينكما يزيد المشكلة تعقيدا, كما أن الرسول (صلى الله عليه وسلم) قد نهى عن إفشاء الأسرار الزوجية, كما أن الطرف الآخر يستاء كثيرا حين يعرض أحدكما المشكلة المشتركة بينكما على طرف ثالث, وربما يؤدي لفقد الثقة بينكما.

5 — اشرح لزوجتك (لزوجك) ما يضايقك من أسلوبها, أو كلامها بطريقة مباشرة, بدلا من تركها في حيرة, فهذا يختصر الكثير من الوقت, ويسهل تعامل الطرف الآخر معك مباشرة, ويشعره بالارتياح; لأنك كنت صريحا معه من البداية.

6 — اتفقا على أن يأخذ كل واحد منكما دوره في المبادرة بالصلح في أي مرة تختلفان فيها, بصرف النظر عن «من الذي بدأ»?! فإذا كانت قاعدة (خيركما من يبدأ بالسلام) التي أرسى قواعدها الرسول الكريم (صلى الله عليه وسلم) قائمة بين الأشخاص في العموم, فمن الأولى والأحق أن تستخدم في العلاقة الزوجية.

7 – تجنبا إطالة فترة الخلاف, حتى لا يزيد التباعد بينكما من تضخيم المشكلة مهما كانت صغيرة, واحرصا دائما على حل مشكلاتكما والقضاء على ما يعكر صفوكما أولا بأول, ولا تدعا اليوم يمر دون حل الخلاف, حرصا على مشاعركما, وعلاقتكما, فالصلح والغفران هما ضمان نجاح حياتكما.

8 – «قبول النفس », و« قبول شريك الحياة »يقي من الوقوع في دائرة الخلاف أو الخصام, فأنت من البداية تعرف عيوب الطرف الآخر, وتعرف كيف تتعامل معها.

9 – ضعي دائما – عزيزتي الزوجة – نصب عينيك حديث الرسول (صلى الله عليه وسلم): «لو أني أمرت أحدا أن يسجد لبشر, لأمرت الزوجة أن تسجد لزوجها من عظم حقه عليها» – وضع يا عزيزى الزوج – نصب عينيك حديث الرسول الكريم ( صلى الله عليه وسلم): «خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهله», وليكن هذا دستور حياتكما دائما, وهذا كفيل بحل أي خلاف فورا, ويا حبذا صلاة ركعتي حاجة حتى يفتح الله بينكما بالحق عند كل خلاف, فاتباع القرآن والسنة خير منقذ من عواصف الحياة .

جزاج الله خير حبوبه ,.,. موضوعج مميز,,

مشكوره فديتج

ويزاج الله خير

وموضوع قيم

سبحان الله والحمدلله ولا اله الاالله والله اكبر

سبحان الله والحمدلله ولا اله الاالله والله اكبر

سبحان الله والحمدلله ولا اله الاالله والله اكبر

سبحان الله والحمدلله ولا اله الاالله والله اكبر

سبحان الله والحمدلله ولا اله الاالله والله اكبر

سبحان الله والحمدلله ولا اله الاالله والله اكبر

سبحان الله والحمدلله ولا اله الاالله والله اكبر

الله
الله الله
استغفر الله
استغفر الله استغفر الله
استغفر الله استغفر الله استغفر الله
استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله
استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله
استغفر الله استغفر الله
استغفر الله استغفر الله
استغفر الله استغفر الله

يعطيكم العافية ع المرور الطيب

يزاج الله خير حبيبتي

موضوع رائع ^_^

لا خلا ولا عدم

دليل المراة الذكية لحل كل الخلافات الزوجية بين الطرفين

الخلافات الزوجية أمر لا مفر منه، فالتفاعلات اليومية بين الزوجين لا بد أن تفرزها، أحيانا تكون تلك الخلافات علامة على صحة الزواج وحيويته وأحيانا أخرى تدق ناقوس الخطر محذرة من اقتراب كارثة عائلية قد تنتهي بانهيار الزواج تماما.

ويمكن للزوجة الذكية أن تتحكم في إدارة الصراع لتجعله يدور في دائرة الحب والاحترام دون أن يفلت الزمام منها.

وكلما كانت الزوجة تتحلى بالذكاء العاطفي ـ الذي يعني الحس المرهف والمهارة الاجتماعية والقدرة على ضبط النفس وتوجيه الانفعال والتعاطف مع الآخرين ـ كلما أحرزت نجاحًا منبهرًا في العلاقة الزوجية بصفة خاصة وفي علاقتها الاجتماعية عمومًا.

الزوجة الذكية هي الزوجة المحبوبة التي تظل تحظى بارتباط زوجها بها وحبه لها، وعدم قدرته على الاستغناء عنها، وهذا يرجع إلى ما تمثله في حياته من مساندة ودعم نفسي وعامل محفز للنجاح وصدر حنون عند الأزمات ويرجع أيضًا إلى ما تشيعه في حياة عائلتها من تفاؤل وأمل وطمأنينة، إنها الروح المرهفة التي يلجأ إليها الزوج عندما يحتج إلى التعاطف، ويلتف حولها الأبناء وتشكل دائمًا نقطة الارتكاز ومحور التوازن في الأسرة كلها.

كان موضوع الخلافات الزوجية، محل اهتمام د. جون جوتمان في معمل الأبحاث الذي يديره ـ وهو طبيب نفسي في جامعة واشنطن ـ حيث أجرى أهم بحث تفصيلي عن العوامل التي ستساعد على استمرار الارتباط العاطفي بين زوجين في زواج ناجح، وأسباب انهيار وتفسخ الروابط بين الزوجين في الزيجات المهددة بالفشل، وسنعرض نتيجة أبحاثه التي اتسمت بالمثابرة والعمق.

أولاً: أربع خطوات في الطريق إلى الطلاق:

الخطوة الأولى: النقد القاسي هو علامة التحذير المبكر في الزواج المهدد، والنقد القاسي هو تعبير عن انفعال الغضب بأسلوب هدام وذلك بالهجوم على شخصية الزوجة أو الزوج بدلاً من التعبير عن مجرد الاستياء في الموقف المحدد الذي أدى إلى الشعور بالغضب.

فمثلاً: إذا تأخر الزوج عن موعد مهم مع زوجته سفر ـ عمل ـ دعوة عشاء فإنها تظل تنتظره وهي تشعر بالضيق والقلق، تنظر إلى ساعتها وإلى الطريق مراراً، تتنامى في داخلها المشاعر السلبية تجاه زوجها وتمتلئ نفسها بالغضب، وأخيرًا عندما يظهر الزوج تبادر: ’هكذا أنت دائما أناني لا تفكر في غيرك لا مبالٍ ولا يعتمد عليك، لقد سئمتك وسئمت الحياة معك’.

والخطأ هنا ليس في غضب الزوجة، ولكن في كيفية التعبير عن هذا الغضب، فهي لم تنتقد ما فعله الزوج بل بادرت بهجوم شامل وجارح على شخص الزوج نفسه، هذا النوع من النقد يحرج الزوج ويستفزه مما يؤدي إلى رد فعل دفاعي، وهكذا تتردى الأمور.

الخطوة الثانية: الأفدح من ذلك أن يأتي الهجوم محملاً بالاحتقار، وهو انفعال مدمر، عادة لا يعبر عنه بالألفاظ ولكن بنبرة صوت غاضبة أو بسخرية مريرة كما يظهر في تعبيرات الوجه التي تنم عن الازدراء، وقد يصل الأمر إلى التفوه بالشتائم والسباب، وهذا السلوك السلبي العدائي يؤدي بطبيعة الحال إلى هجوم مضاد.

الخطوة الثالثة: من الطبيعي أن يشعر الأزواج ببعض اللحظات المتوترة من وقت إلى آخر عندما يختلفان أو يتعاركان، لكن المشكلة الحقيقية تأتي حين يشعر أحد الزوجين أنه وصل إلى مرحلة طفح الكيل]بصورة مستمرة تقريبًا، عندئذ يشعر هذا الطرف أنه مقهور من قبل شريكه وهذه هي نقطة التحول الخطيرة في الحياة الزوجية.

الخطوة الرابعة: يؤدي الوصول إلى مرحلة ’طفح الكيل’ إلى التفكير فعليًّا طوال الوقت في أسوأ ما في الطرف الآخر، بحيث يترجم كل ما يفعله سلبيًّا، فالمسائل الصغيرة تصبح معارك كبيرة والمشاعر مجروحة دائمًا ومع الوقت تبدو كل مشكلة تصادفهما مشكلة حادة من المستحيل علاجها، ومع استمرار هذا ’الطوفان’ يبدو التحدث في هذه الأمور بلا جدوى ويبدأ كل منهما في الانعزال عن الآخر و’ممارسة حياتين متوازيتين’، حتى إن كلاً منهما يشعر بالوحدة رغم أنه متزوج!

وهكذا تخلص نتائج د. جوتمان، على أن الخطوة التالية غالبًا هي الطلاق. خلال هذا المسار نحو الطلاق يتبين أن النتائج المأساوية لنقص الكفاءة العاطفية تصبح واضحة بذاتها، فعندما يقع الزوجان في دورة من النقد والاحتقار وعمليات الدفاع والصمت والاستغراق في الأفكار المزعجة حتى يفيض بهما الكيل وينفصلان شعوريًّا ونفسيًّا، فإن هذه الدورة نفسها تعني انعكاسًا لما يعانيه الزوجان من تفسخ للإدراك العاطفي الذاتي ولضبط النفس والتعاطف وقصور في القدرات التي يمكن أن تخفف عن كل طرف من قبل الطرف الآخر، بل عن نفسه أيضًا.

توصيات لإنقاذ الزيجات:

ينصح د. جوتمان، الأزواج والزوجات بأربع نصائح:

1 ـ حسن الاستماع والشكوى الموضوعية:
يحتاج الرجال إلى أن يتعلموا حسن الاستماع لمشكلات الزوجات دون إظهار الضجر أو تسفيه الشكوى بل بمزيج من الاهتمام والود.
هذا الشعور الطيب يحل نصف المشكلة, أما النساء فليتهن يبذلن جهدًا في عدم نقد الأزواج أو الهجوم على شخصياتهم، بل عرض الشكوى بموضوعية للموقف الذي أثار مشاعرهن.

2 ـ عدم التركيز على المسائل التي تثير العراك بين الزوجين:
مثل تربية الأطفال ومصروف البيت والأعمال المنزلية، بل التركيز على نقاط الاتفاق والتوافق بينهما.

3 ـ تفادي الوصول إلى مرحلة الانفجار:
عندما تزداد حدة المناقشة وقبل أن تصل إلى مرحلة التفجر العنيف، على الطرفين أن يبحثا عن وسيلة لإيقاف ذلك، وهذه النقطة بالذات تشكل أساسًا قويًا لنجاح الزواج، بل هي جوهر الذكاء العاطفي الذي يشترك الزوجان في رعايته، وذلك بالقدرة على تهدئة النفس وتهدئة الطرف الآخر بالتعاطف والإنصات الجيد، الأمر الذي يرجح حل الخلافات العائلية بفاعلية، وهذا ما يجعل الخلافات الصحيحة بين الزوجين معارك حسنة تسمح بازدهار العلاقة الزوجية وتتغلب على سلبيات الزواج التي إن تركها الطرفان تنمو على أن تهدم الزواج تمامًا.

4 ـ تنقية النفس من الأفكار المسمومة:
تثير حالة انفلات الأعصاب الأفكار السلبية عن الطرف الآخر وبالتالي تساعد الطرف الغاضب على إصدار أحكام قاسية. لذا فإن إزالة الأفكار المسمومة من النفس، تساعد عل معالجة هذه الأفكار بشكل مباشر، فالأفكار العاطفية السلبية التي تشبه القول أنا لا أستحق مثل هذه المعاملة تثير أحاسيس مدمرة تشعر الزوجة بأنها ضحية بريئة والتمسك بهذه الأفكار والشعور بالغضب وحرج الكرامة تعقد الأمور.

ويمكن للزوجة التحرر من قبضة هذه الأفكار المسمومة برصدها ـ بوعي وإدراك ـ وعدم تصديقها وبذل مجهود متعمد يسترجع فيه العقل شواهد ومواقف وأحاسيس تشكك في صحة هذه الأفكار المسمومة.

مثلا يمكن للزوجة أن توقف هذا التفكير في أثناء شعورها بسخونة اللحظة، فبدلاً من أن تقول لنفسها إنه لم يعد يهتم بي ـ إنه هكذا دائما أناني ..إلخ. تتحدى هذه المشاعر وتتذكر عددا من مواقف زوجها التي تعني الاهتمام الشديد بمشاعرها وحقوقها، فإذا فعلت ذلك سيتغير تفكيرها، ويقول لسان حالها حسن، إنه يبدي اهتمامه بي أحيانًا، على الرغم مما فعله الآن من مضايقتي وعدم مراعاة شعوري، ولا يمكن أن أنسى ما يتحلى به من صفات كريمة أو أغفل أنه أبو أولادي، وهل لي أن أنكر حبه وحنانه ورعايته لأسرتنا وتعبه من أجلنا وهكذا تفتح الصيغة الأخيرة بتداعياتها الباب لإمكانية الوصول إلى حل إيجابي للمشكلة. أما الصيغة الأولى فتثير الغضب والشعور بجرح المشاعر.

وأخيرًا:
فإن أساس الزواج الناجح هو الحب والاحترام، والزوجة التي وهبها الله الفطنة والكياسة تتمتع بعلاقات إيجابية ثرية ومشبعة، وتكون هي القلب الدافئ المشع في أسرتها, إنها إنسانة إيجابية تملك القدرة على التأثير والإقناع وتتسم بالهدوء والاتزان وتوحي بالثقة والطمأنينة اكثر من الرجل , فلذلك هي من يمسك العائلة باسنانها وهي من تهدمها.

مجهود تشكرين عليه ..

الله يوفق الجميع و يهدي الجميع ان شاء الله

مشكوره على الموضوووع

تسلمين الغاليه ع اقتراحج وموضوع جميل في قمة الروع…يعطيج العافيه…^.^

تسلمييييييييييييين ع الموضوووووووووع

خليجية

آليات عملية لحل الخلافات الزوجية

خليجية

آليات عملية لحل الخلافات الزوجية

لأنه أعظم رباط خلقه الله بين البشر -رباط العلاقة الزوجية- كان الاهتمام بهذه العلاقة في كل مراحلها، سواء قبل أن تبدأ في مرحلة الاختيار أو بعد أن تبدأ، وسواء في أثناء الخطبة أو العقد أو الزفاف، ولأن الخلاف بين البشر وارد والخلاف بين طرفي العلاقة الزوجية أمر لا مفر منه.

كان التعامل مع هذه الحالات من الخلاف هو الموضوع، والجديد الذي نحاول أن نقدمه في هذا الموضوع الذي تحدث فيه الكثيرون حتى يتصور البعض أنه لا جديد هو أننا سنتحدث بصورة عملية نابعة من واقع خبرة التعامل مع المشاكل الزوجية من خلال مركز الاستشارات النفسية والاجتماعية أو من خلال رسائل قراء صفحة المشاكل والحلول؛ لذا سنعرض لبعض العناوين التي نتصور لها أهمية في حل الخلافات بصورة عملية تفاعلية تصيب الهدف، وهو أن تكون الحياة الزوجية أكثر هدوءًا واستقرارا وأكثر بعدًّا عن الأزمات والمشاكل قدر الإمكان.

1- من يغير من؟.. أو من يتغير؟!

هل التغيير مطلوب من أحد طرفي العلاقة الزوجية دون الآخر؟ هل زوجك على ما تعودينه؟ وهل لا بد من أن تذبح القطة لزوجتك من أول ليلة؟ إن هذا السؤال هو أحد أسباب الخلافات واحتدامها والإجابة عليه هي أحد أهم أسباب تجنب الخلافات وحلها، وهي أن طرفي الزواج مطلوب منهما معا أن يتغيرا ويتكيفا، لأنهما يجب أن يدركا أنهما بعد الزواج هما غيرهما قبل الزواج. ومن يتصور أنه سيحتفظ بكل صفاته ولن يتغير أو أنه سيغير الطرف الآخر فهو يسير في طريق الصدام.

2- وسيبقى الاختلاف ما بقيت الحياة

وهي نقطة مكملة للنقطة السابقة ولكن أفردها للتأكيد على أن الحياة الزوجية لا تعني التطابق فهذا أمر مستحيل، ولكن تعني أن يدرك كل طرف أن الطرف الثاني مختلف، وحديث الرسول المعجزة حول خلق المرأة من ضلع أعوج هو الإشارة الرائعة لكيفية التعامل مع هذا الاختلاف.

3- القبول بتوزيع الأدوار.

وهذا الاختلاف ليس اختلاف تصادم ولكنه اختلاف تنوع وتكامل؛ فقوامة الرجل هي قوامة الاحتواء الذي يؤدي لشعور المرأة بالأمان في كنفه وليست قوامة القوة الغاشمة والسيطرة… وهي بتلك الصورة لا تنقص من قدر المرأة بل تسعى المرأة إليها ولا تشعر بالاطمئنان إلا في كنفها وفي إطارها، الرجل مسئول عن زوجته وأولاده وبيته مسئولية القائد والمدير والمعلم والراعي، وعندها يصبح دور المرأة هو بث روح الحب والمودة والسكينة بحيث تستمر الحياة الزوجية، وتصمد أمام الخلافات فتكون القيادة دور الزوج ويكون الاستمرار دور الزوجة، وعدم القبول بالدور سبب لمشاكل كثيرة يكون حلها ببساطة أن يلتزم كل طرف بدوره.

4- الحوار المتبادل والتواصل المستمر

كل ما سبق يسلمنا إلى حالة من التواصل الذي لا ينقطع والذي يحرص عليه الطرفان؛ فالحديث لا ينقطع في كل تفاصيل الحياة… الزوج يحكي ما حدث له في العمل والزوجة تحكي ما جرى لها في غياب الزوج ثم يجمعهما الحديث المشترك حول وقائع الحياة وأحداثها… ومشاركة بالقول والفعل في كل ما يخص الآخر… ثم الحوار عند الخلاف سيكون في مجراه الطبيعي استمرارا للتواصل وليس دعوة نلجأ إليها عند حدوث الخلاف في إطار في التفاهم الموجود والاحترام المتبادل.

5- الخصام الشريف

أ- لا للضرب تحت الحزام

ويحتاج منا إلى أن نكون شرفاء في خلافنا… فطالما الخلاف وارد… وهو حدث طبيعي في حياتنا فلا داعي لتعميقه…. فإذا كان الخلاف بسبب محدد واضح فلا داعي لاستدعاء الماضي بكل أحداثه وشعارنا هنا هو لا للضرب تحت الحزام…

ب- الانسحاب أفضل

ولذا وحتى لا يتصاعد الخلاف ويدخل في مساحات غير مرغوب فيها يجب أن نتعلم الانسحاب؛ فعندما يبدأ الخلاف يفضل أن يتفق الطرفان على أن ينسحبا من أمام بعضهما لعدة ساعات ويعودا وقد هدأت نفوسهما وأصبحا قادرين على الحوار والتفاهم بهدوء… فلا داعي لأن يقف أحدهما للآخر مصرا على أن يعرف ماذا حدث أو لماذا حدث أو لإجابته على أسئلته الغاضبة؛ فمع الغضب سيشتعل الموقف ويزداد تعقيدا حيث ستكون الكلمات والألفاظ غير محسوبة وربما كان هم كل طرف لحظتها أن ينتقم لنفسه ويؤذي الطرف الآخر بأقصى درجة، فيستخدم ما يدرك أنه يغيظ الطرف الآخر في حين أنه لو هدأ ما كان ليقول ذلك أو حتى يفكر أن يتفوه به.

ج- لا لتدخل الآخرين

وبهذه الطريقة الهادئة سيستطيع الزوجان أن يحددا نقطة الخلاف وسببه، وبالتالي طريقة العلاج بخطوات عملية وهكذا يحجم الخلاف ولا يمتد؛ ولذلك فإن من الأمور المهمة هو ألا ندخل الآخرين في خلافاتنا…. فحياتنا الزوجية بصورة عامة هي أمر خاص لا داعي لأن يطلع عليه أحد؛ فكل أحداثها هي خصوصيات لا تنشر لأي أحد كائنا من كان، سواء كان أخا أو أختا أو أما أو أبا أو صديقا أو صديقة، والخلافات جزء أشد خصوصية… لأن تدخل الآخرين الذين لا يدركون أبعاد العلاقة بين الزوجين وما يقربهما يؤدي إلى تفاقم الأمور… لأن مسألة القدرة على التدخل لحل الخلاف بين زوجين هي قدرة خاصة تحتاج إلى خبرة وعلم وموهبة لا تتوفر للكثيرين ممن ندخلهم في حياتنا.. بل وسيتدخل كل بوجهة نظره الخاصة وبخلفيته النفسية مع أو ضد أحد الأطراف ليتسع الخلاف.

الرصيد العاطفي

لا بد من وجود رصيد عاطفي في بنك الحياة الزوجية يسحب منه الزوجان عند حدوث الخلاف؛ لذا يجب أن يحرص كل منهما على زيادة رصيده لدى الآخر حتى لا يصبح السحب على المكشوف عندما ينفد رصيد أحد الزوجين لدى الآخر وعندها يصل الخلاف إلى نقطة اللاعودة… لأن العودة تحتاج إلى تذكر اللحظات الجميلة والكلمات الحلوة والمواقف المشتركة… لذا فلا يبخل أحدهما على الآخر بكلمات المديح… لأنه عندما يحتدم الخلاف فلن يهدئه إلا تذكر لحظة جميلة أو كلمة حلوة أو موقف تضحية… إنه الرصيد العاطفي الذي يغطي النفقات التي تحتاجها توترات الحياة اليومية، وإياك أن ينفد رصيدك لدى شريكك وأنت لا تشعر وتفاجأ بنفسك بغير غطاء عاطفي.

وهنا يجب التنويه بنقطة يقع فيها الكثير من الأزواج والزوجات وهي إصرارهم على أن يكون الرصيد العاطفي من عملة واحدة قد انتهت صلاحيتها أو لم تعد هي الصالحة في هذا الوقت… ونقصد بذلك اختلاف التفاعل العاطفي بين الزوجين باختلاف الوقت، ونعني بذلك أن الزوجة التي تنتظر من زوجها اهتماما مشابها لاهتمامه في أثناء فترة الخطوبة أو الزواج الذي ينتظر في زوجته أن تكون على حالها في أثناء عقد الزواج… أو اهتماما به مثل قبل وجود الأطفال…

هذا التوقع غير الصحيح من الطرفين يؤدي إلى عدم رؤية كل طرف لما يقدمه الطرف الآخر لأنه يصر أن يكون غطاؤه مثل غطائه السابق في فترة سابقة، سواء كانت خطبة أو عقد زواج أو بداية الزواج قبل الإنجاب… ولا يدرك أن شكل العطاء ونوعيته تختلف فلكل وقت طبيعة ما يقدم فيه.

المسئولية المشتركة

لا يكون هم الزوجين عند حدوث الخلاف هو البحث عن المسئول عنه ومن بدأه ويضيع الجهد في محاولة كل طرف في التنصل مما حدث وتأكيد مسئولية الطرف الآخر الكاملة عن حدوثه، لهذا فضلا على أنه يزيد من تفاقم الخلافات ويقيمها ويضيع اللغة المشتركة بين الطرفين فإنه أيضا لا يؤدي إلى أي نتيجة إيجابية… لأن الأمر ببساطة هو أنه عند حدوث خلاف بين الزوجين فبغض النظر عن تفاصيل الخلاف فإن مسئوليتهما عن حدوثه هي مسئولية مشتركة… بنسبة متساوية هذا الإدراك لهذا الأمر بهذه الصورة يوفر الطاقة لتتحول إلى حدوث الإصلاح وتجاوز الخلاف… ولذا ليبدأ الطرفان بإعلان مسئوليتهما المشتركة عما حدث بل ويفضل أن يوضح كل طرف مظاهر هذه المسئولية بنفسه ويوضح هذا الخطأ من جانبه حتى يتحرك الطرفان في وضع الإجراءات لضمان عدم تكرار ذلك، وبالتالي يكون تحديد أسباب الخلاف ليس من أجل إدانة الطرف الآخر ولكن من أجل إيجاد الحلول المشتركة.

التغافل

نحن لسنا بصدد توقيع اتفاق دولي لترسيم الحدود بين دولتين قد طالت بينهما الحرب بل بين زوجين قد أفضى بعضهما إلى بعض نفسيا وجسديا؛ لذا فليتغافل كل منهما عن الآخر وليعتذر كل منهما للآخر… وليبادر كل منهما للاعتذار.. لأن الاعتذار هو دلالة القوة والمسئولية وليس الضعف والإهانة… فإذا كان بين البشر في علاقتهم العامة الأفضل هو من يبدأ بالسلام فإن بين الزوجين الأفضل هو من يبدأ بالاعتذار، وما أورع أن يجد الطرفان أنفسهما وهما يعتذران في نفس الوقت؛ لأنهما أدركا أن المسئولية مشتركة في استمرار الحياة الزوجية؛ فالطرفان يجب أن يسعيا للتقارب وللتغيير من أنفسهما وليس طرفا واحدا تحت ادعاء أنه البادئ أو المسئول وحده أو أنه يستمرئ الخطأ ولن ينصلح حاله أو أن هذا دلالة على الإذلال أو القهر من جهة طرف نحو الطرف الآخر… مقولات كلها تزيد الأمور تعقيدا ويحلها أن ندرك أننا مسئولون عن الخلاف مثلما أننا مسئولون عن حله.

//::///:://

تم النقل

موضوع طويل لكن مفيد جدا لا تتكاسلون عن قرايته ^_^

إدارة الخلافات الزوجية فــن !!

خليجية

إدارة الخلافات الزوجية.. فــن !!

خليجية

البيت السعيد ليس هو الذي يخلو من الخلافات، وإنما الذي يضم زوجين يعرفان كيف يختلفان دون أن يخسر كل منهما ود الآخر، أو ينتقص من رصيد احترامه له، فالخلافات واردة في كل بيت، ولم يخل منها حتى بيت النبوة، المهم كيف يدار الخلاف بفن وحب ولباقة، نصائح نقدمها لكل زوجين حتى تمر لحظات الخلاف بأقل الخسائر أو بلا خسائر.

خليجية

1 – فكرا قبل أن يرد أحدكما على هجوم أو استياء الآخر، فقد يكون متعبًا أو مريضًا هذا اليوم – بخاصة – مما يمثل ضغطًا على أعصابه، فقد يمكن تفادي مشادة أو خصام قبل أن يبدأ، ثم فكرا في إجابة أو رد لطيف يهدئ الجو، وينسي الآخر ما كان ينوي إضافته من عبارات قاسية، فالمبادرة لتلطيف الخلاف أمر محبوب ويشعر الطرف الآخر بمقدار الحب.

خليجية

2 – لا تكررا ردودكما أو إجاباتكما كلما تناقشتما حتى لا تثيرا غضب بعضكما، وحتى لا يزداد الأمر سوءًا، وليحاول أحدكما أن يحتفظ بهدوئه طالما أنه يلاحظ أن الآخر بدأ يفقد هدوء أعصابه.

خليجية

3 – تجنبا الردود القاطعة، أو التي تدل على أنه لا أمل في تحسين الموقف وحل الخلاف أو المشكلة، مثل: «لقد ولدت هكذا»، «لقد اعتدت هذا»، «لا فائدة»! «لن تتغير أبدًا»، «أنت دائمًا تسيء فهمي»، فكل هذه العبارات وغيرها تفقد الأمل لديكما في الوصول لحل يمكن أن ينهى – أو يحد – من إثارة المشكلات كثيرًا، بل وتوصل في الغالب إلى طريق مسدود، وتشعر الطرف الآخر بالإحباط وعدم الفائدة من الصلح أو تحسين العلاقة.

خليجية

4 – تجنبا الشكوى لطرف ثالث ليتدخل بينكما، فكثرة ترديد عيوب أو نقاط ضعف الطرف الآخر، تجسمها وتضخمها، وتوحي باستحالة الوصول للصلح، وفي الغالب حين يتدخل طرف ثالث بينكما يزيد المشكلة تعقيدًا، كما أن الرسول صلى الله عليه وسلم قد نهى عن إفشاء الأسرار الزوجية، كما أن الطرف الآخر يستاء كثيرًا حين يعرض أحدكما المشكلة المشتركة بينكما على طرف ثالث، وربما يؤدي لفقد الثقة بينكما.

خليجية

5 – اشرح لزوجتك (لزوجك) ما يضايقك من أسلوبها، أو كلامها بطريقة مباشرة، بدلاً من تركها في حيرة، فهذا يختصر الكثير من الوقت، ويسهل تعامل الطرف الآخر معك مباشرة، ويشعره بالارتياح؛ لأنك كنت صريحًا معه من البداية.

خليجية

6 – اتفقا على أن يأخذ كل واحد منكما دوره في المبادرة بالصلح في أي مرة تختلفان فيها، بصرف النظر عن « من الذي بدأ»؟! فإذا كانت قاعدة (خيركما من يبدأ بالسلام) التي أرسى قواعدها الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم قائمة بين الأشخاص في العموم، فمن الأولى والأحق أن تستخدم في العلاقة الزوجية.

خليجية

7 – تجنبا إطالة فترة الخلاف، حتى لا يزيد التباعد بينكما من تضخيم المشكلة مهما كانت صغيرة، واحرصا دائمًا على حل مشكلاتكما والقضاء على ما يعكر صفوكما أولاً بأول، ولا تدعا اليوم يمر دون حل الخلاف، حرصًا على مشاعركما، وعلاقتكما، فالصلح والغفران هما ضمان نجاح حياتكما.

خليجية

8 – «قبول النفس»، و«قبول شريك الحياة» يقي من الوقوع في دائرة الخلاف أو الخصام، فأنت من البداية تعرف عيوب الطرف الآخر، وتعرف كيف تتعامل معها.

خليجية

9 – ضعي دائمًا – عزيزتي الزوجة – نصب عينيك حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: «لو أني أمرت أحدًا أن يسجد لبشر، لأمرت الزوجة أن تسجد لزوجها من عظم حقه عليها» – وضع يا عزيزى الزوج – نصب عينيك حديث الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم: «خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهله»، وليكن هذا دستور حياتكما دائمًا، وهذا كفيل بحل أي خلاف فورًا، ويا حبذا صلاة ركعتي حاجة حتى يفتح الله بينكما بالحق عند كل خلاف، فاتباع القرآن والسنة خير منقذ من عواصف الحياة.

خليجية

م.ن

جزاج الله الف خير
وفي ميزان حسناتج ان شاء الله

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتاة العين خليجية
جزاج الله الف خير
وفي ميزان حسناتج ان شاء الله

خليجية

يزاج الله خير
ماشاء الله عليج مواضيعج رووووووووووعه

يعطييييييج العاااااااافيه خليجية

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم عبادي22 خليجية
يزاج الله خير
ماشاء الله عليج مواضيعج رووووووووووعه

خليجية

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راعية الشوق خليجية
يعطييييييج العاااااااافيه خليجية

خليجية

الخلافات الزوجية وتاثيرها على الاطفال

خليجية

موضوعي لهذا اليوم هي حاله بتنا نراها كثيراً في مجتمعنا

الحالي وهي ظاهرة الخلافات الزوجية وتاثيرها على الاطفال

حيث بتنا نرى كثيراً من المشاكل التي تحدث بين الزوجين ويكون ضحيتها

الاطفال لانهم يكونون بين ناريين وهي نار المشاكل وعدم الاهتمام بهم لان عدم

الاهتمام سيولد لدى الطفل الحالة النفسية السيئة وسيولد لهم الاحباط

في انفسهم ويجب على الوالدين ان تكون مشاكلهم بعيدة عن الاطفال لان ذلك

سوف يبعد عنهم خطر الضياع بسبب هذه المشاكل حيث نرى الطفل غالباً هو الضحية

بين الوالدين لانهم غالباً ما نرى الانفصال بين الزوجين هو الحل لذلك لا ليكون

هناك تفاهم حول مستقبل اطفالهم ولايعلموا ما سوف يحدث لاطفالهم بسبب

انفصالهم لان اول شيء سيكون هو المطالبة بالاطفال من قبل الاب والام وهذا

مايؤثر على الطفل ويسبب لة الحرمان من الاب واو الام وسوف يكون هذا خطر

على حياتة عند بلوغ سن الرشد اي بمعني بلوغة سن(18) سيرى انه كان يفتقد

لحنان الابوين ويتذكر مشاكل التي تحدث فيما بينهم وستجعل هذه الذكريات المؤلمة

منة ابن تائه بين الاخرين لانه لم يكن يعرف معنى الحنان والاعاطفة الابوية

هذا هو موضوع النقاشي المهم الذي بتنا نرى هذه الخلافات

وتاثيرها على الاطفال

واسئلتي لكم هي؟؟

1_ ماهي المخاطر برأيكم التي ستولد لدى الاطفال

2_ ماهي الحلول لتفادي وقوع الاطفال بهذه الخلافات

3_ كيف تكون حياة الابن عند بلوغة سن الرشد

4_ هل برأيكم الانفصال سيكون الحل الانسب لتفادي الطفل هذه المخاطر

تحياتي لكم وارجوا ان يكون موضوعي النقاشي قد نال رضاكم

اللي استغربت منه بنتي عمرها 11 شهر دار بيني و بين ابوها حوار حااااااد في السياره و علت اصواتنا فجاه تمت اتصيح بصوت عالي

بالنسبه لطلاق انا لاحظت ريلي متاثر منه وايد لما يتذكر احسه بيصيح حتى خواته يتضايقون بس الشي الوحيد اللي استفادوا من الطلاق انهم ينتبهون لحياتهم وعلى عيالهم
اما بالنسبه لي اذا تهاوش ابوي ويا امي احس يالضياع وااتضايق وارتاح اذا شفت علاقتهم حلوة
بس في ازواج مشاكلهم كبيرة جدا الانفصال اكيد افضل حتى لايصابوا بعقد نفسية
بالنسبه لريلي كان من الممكن انه يكون انسان غيرسوي معقد ومنحرف ولكن ولله الحمد حماه الله من كل سوء

البارحه كنت اتواقع من ريلي ولدي عمره سنتين ونص ويسمع صراخ ابوه عليه وانا ماقدرت اسكت وهو يطالع وانا سكت عسب خاطره وعقب ضحكت وريلي عرف مقصدي بس البارحه كان يصييييييييييييييييييح واليوم يوم قام يصيحححححححححححححححححححح والله العظيم انه ماكله شي غير نص كوب حليب والله المستعان

انصحه كل حرمه وزوجها يتضربون يتذبوحون فالغرفه النوووووووووووووووووووووووووووووووووووووم

فعلا انا ايام المدرسة كنت اضايق لان امي وابوي يتهاوشون دوم ويوم اشوفهم متراضيين ارتاح ,اما ردي للاخت كنه صحيح اختي الاطفال اذا صارت مشاكل بين اهلهم يتمون يصارخون انا شفت عيال اخوي شيه يوم امهم وابوهم يتهاوشون فيا خواتي اتقوا الله في ابنائكم لانهم امانة في اعناقكم لا تولدوا الخوف في قلوبهم

الله يستر علينا ويهدينا

فعلا لا تتهاوشون جدام عيالكم مثل ما قالت الاخت واشكر لكن مروركن الجميل