الثواب والعقاب

خليجية

خليجية

مبدأ الثواب والعقاب، سواء أكان الثواب والعقاب ماديًا أم معنويًا، أمر قررته شرائع السماء، وأقرته شرائع الأرض، وقامت عليه حياة الناس في الأولى والآخرة، وفي القديم والحديث؛ قال تعالى: { من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون } (النحل:97) .
وقد حفل القرآن الكريم بالعديد من الألفاظ المتعلقة بمبدأ ( الثواب ) و( العقاب )؛ فمن تلك الألفاظ المتعلقة بمبدأ ( الثواب )، لفظ ( الأجر )، وقد ورد هذا اللفظ في أكثر من تسعين موضعًا في القرآن الكريم، من ذلك قوله تعالى: { بلى من أسلم وجهه لله وهو محسن فله أجره عند ربه } (البقرة:112)؛ ومنها لفظ ( الحساب )، وقد ورد في القرآن – كاسم – في نحو سبعة وثلاثين موضعًا، منها قوله تعالى: { والله يرزق من يشاء بغير حساب } (البقرة:212)؛ ومنها لفظ ( الجزاء )، وورد في القرآن – كاسم – في أكثر من ثلاثين موضعًا، من ذلك قوله سبحانه: { وأما من آمن وعمل صالحا فله جزاء الحسنى } (الكهف:88)؛ ناهيك عن لفظ ( الثواب )، الذي ذُكر في القرآن – كاسم – في تسعة مواضع، منها قوله سبحانه: { ومن يرد ثواب الآخرة نؤته منها } (آل عمران:145) .
والحديث عن هذه الألفاظ الأربعة، يتركز على ثلاثة جوانب، أولها: معناها اللغوي؛ وثانيها: معناها القرآني؛ وثالثها: ما جاء بينها من فروق معتبرة .
( الأجر ):
لفظ ( أجر ) من حيث اللغة، يفيد أمرين؛ أحدهما: الكراء على العمل؛ يقال: أجر فلان فلانًا، يأجره أجرًا: أعطاه الشيء بأجرة؛ ويقال: آجر فلان فلانًا: أعطاه الأجرة؛ ويقال: آجره الله، وأجره الله، كلاهما بمعنى. وثانيهما: جبر العظم المكسور؛ يقال: أُجرت يده، إذا جُبر عظمها المكسور. والمعنى الجامع بينهما: أن أجرة العامل كأنها شيء يُجبر به حاله، فيما لحقه من تعب وكد فيما عمله .
ثم إن مصطلح ( الأجر ) في القرآن، جاء على أربعة معان:
أحدها: بمعنى مهور الزوجات، ومنه قوله تعالى: { فآتوهن أجورهن فريضة } (النساء:24) أي: مهورهن .
ثانيها: بمعنى ثواب الطاعة، ومنه قوله سبحانه: { ولنجزين الذين صبروا أجرهم } (النحل:96) أي: ثوابهم؛ ومصطلح ( الأجر ) بمعنى ( الثواب ) إطلاقه كثير في القرآن .
ثالثها: بمعنى المقابل المادي على عمل ما، ومنه قوله تعالى: { وما تسألهم عليه من أجر } (يوسف:104)، وقوله سبحانه: { أم تسألهم أجرا فهم من مغرم مثقلون } (الطور:40) .
رابعها: بمعنى نفقة المرضعات، كقوله تعالى: { فإن أرضعن لكم فآتوهن أجورهن } (الطلاق:6)، أي: نفقة الرضاع .
( الحساب ):
لفظ ( حسب ) لغة، يدل على أمور أربعة:
أولها: العد والعدد؛ يقال: حسبت الشيء أحسبه حَسبًا وحُسبانًا؛ ومن هذا الباب ( الحَسَب ) الذي يعد منه الإنسان؛ يقال: فلان ذو حسب: إذا انتسب إلى عائلة شريفة. ومنه قولهم: احتسب فلان ابنه: إذا مات ولده، فإنه يحسبه ذخرًا له عند الله؛ ومنه أيضًا، قولهم: فلان حسن الحسبة بالأمر: إذا كان حسن التدبير له، والقيام به على الوجه المطلوب والمأمول .
ثانيها: الكفاية؛ تقول: شيء حساب، أي: كاف؛ ويقال: أحسبت فلانًا: إذا أعطيته ما يرضيه؛ ومن هذا الباب، قولهم: حسبك هذا: أي يكفيك .
ثالثها: الحسبان، جمع حُسبانة؛ وهي الوسادة الصغيرة، التي يتكئ عليها الإنسان؛ يقال: حسَّبتُ الرجل أُحَسِّبه: إذا أجلسته ووسَّدته الوسادة .
رابعها: الأحسب، الذي ابيضت جلدته من داء، ففسدت شعرته، كأنَّه أبرص .
وأكثر نصوص الشرع وردت على المعنى الأول والثاني؛ فمن الأول، قوله تعالى: { الشمس والقمر بحسبان } ( الرحمن:5)؛ ومنه قوله صلى الله عليه وسلم: ( من نوقش الحساب عذب ) متفق عليه؛ ومن الثاني، قوله تعالى: { وقالوا حسبنا الله } (آل عمران:173)، أي: كافينا؛ ومنه ما في ( الصحيحين )، من قول عائشة رضي الله عنها: ( حسبكم القرآن )، أي: يكفيكم كتاب الله، فيما أنتم فيه مختلفون .
ثم إن لفظ ( الحساب ) في القرآن، جاء على معان عديدة:
أولها: بمعنى الكثرة، ومنه قوله تعالى: { عطاء حسابا } (النبأ:36)، أي: كثيرًا .
ثانيها: بمعنى الأجر والثواب، ومنه قوله تعالى: { إن حسابهم إلا على ربي } (الشعراء:113)، أي: أجرهم .
ثالثها: بمعنى العقوبة والعذاب، ومنه قوله تعالى: { إنهم كانوا لا يرجون حسابا } (النبأ:27)، أي: لا يخافون عذابًا .
رابعها: بمعنى الكفاية، ومنه قوله تعالى: { قالوا حسبنا ما وجدنا عليه آباءنا } (المائدة:104)، أي: يكفينا ما وجدنا عليه الاباء والأجداد من الطرائق والمسالك .
خامسها: بمعنى الحفيظ، ومنه قوله تعالى: { إن الله كان على كل شيء حسيبا } (النساء:68)، أي: حفيظًا .
سادسها: بمعنى الشاهد الحاضر، ومنه قوله تعالى: { كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا } (الإسراء:14)، أي: شهيدًا .
سابعها: بمعنى العرض على الملك الأكبر، ومنه قوله تعالى: { يوم يقوم الحساب } (إبراهيم:41)، أي: العرض على الرحمن .
ثامنها: بمعنى العدد، ومنه قوله تعالى: { لتعلموا عدد السنين والحساب } (يونس:5)، أي: عدد الأيام .
تاسعها: بمعنى المنَّة، ومنه قوله تعالى: { يرزقون فيها بغير حساب } (غافر:40)، أي: بغير منِّة عليهم، ولا تقتير؛ وهذا معنى من المعاني الذي فسرت به الآية .
عاشرها: دوران الكواكب في الفلك، ومنه قوله تعالى: { الشمس والقمر بحسبان } (الرحمن:5)، أي: يدوران حول القطب كدوران الرحى .
حادي عاشرها: الحِسبان، بمعنى الظن، ومنه قوله تعالى: { ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا } (آل عمران:169)، أي: لا تظنوا ذلك؛ وهذا الاستعمال في القرآن كثير .
( الجزاء ):
( الجزاء ) لغة يطلق على معان ثلاثة؛ أولها: الكفاية، يقال: جازيك فلان، أي: كافيك؛ وثانيها: المكافأة بالشيء، يقال: جزيته كذا وبكذا؛ وثالثها: المقابلة على الفعل، إن خيرًا فخير، وإن شرًا فشر. ولم يجئ في القرآن إلا ( جزى ) دون ( جازى )؛ وذاك أن ( المجازاة ) هي المكافأة، والمقابلة بين طرفين، وهي مقابلة نعمة بنعمة هي كفؤها. ونعمة الله تتعالى عن ذلك، ولهذا لا يستعمل لفظ ( المكافأة ) في حق الله سبحانه .
ولفظ ( الجزاء ) ورد في القرآن على ستة معان:
أولها: بمعنى المكافأة والمقابلة، ومنه قوله تعالى: { وما لأحد عنده من نعمة تجزى } (الليل:19)، أي: تقابل وتكافأ .
ثانيها: بمعنى الأداء والقضاء، ومنه قوله تعالى: { واتقوا يوما لا تجزي نفس عن نفس شيئا } (البقرة:48)، أي: لا تقضي ولا تؤدي .
ثالثها: بمعنى: الغُنية والكفاية، ومنه قوله تعالى: { واخشوا يوما لا يجزي والد عن ولده } (لقمان:33)، أي: لا يغني ولا يكفي .
رابعها: بمعنى العوض والبدل، ومنه قوله تعالى: { فجزاء مثل ما قتل من النعم } (المائدة:95)، أي: فبدله ومبدله .
خامسها: المبلغ الذي يدفعه أهل الذمة المقيمين في دار الإسلام، ومنه قوله تعالى: { حتى يعطوا الجزية عن يد } (التوبة:29)، أي: حتى يدفعوا ما يقدره الإمام على فرد منهم.
سادسها: بمعنى ثواب الخير والشر، ومنه قوله تعالى: { اليوم تجزى كل نفس بما كسبت } (غافر:17)، أي: إن خيرً فخير، وإن شرًا فشر .
ثم الجزاء على الخير والشر في القرآن، يطلق على أمور؛ فمن إطلاقات الجزاء على الخير: الجزاء على الإحسان، قال تعالى: { هل جزاء الإحسان إلا الإحسان } (الرحمن:60)؛ ومنه الجزاء على شكر الصنيع، قال تعالى: { إن هذا كان لكم جزاء وكان سعيكم مشكورا } (الإنسان:22)؛ ومنه الجزاء على الصبر، قال تعالى: { وجزاهم بما صبروا جنة وحريرا } (الإنسان:12)، ومنه الجزاء على فعل الخيرات وعمل الصالحات، قال تعالى: { جزاء بما كانوا يعملون } (السجدة:17) .
ومن إطلاقات الجزاء على الشر: الجزاء على كسب السيئات وعمل المعاصي، قال تعالى: { هل تجزون إلا ما كنتم تعملون } (النمل:90)؛ والجزاء على عداوة أهل الحق، قال تعالى: { ذلك جزاء أعداء الله النار } (فصلت:28)؛ والجزاء على القول الباطل، قال تعالى: { اليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم تقولون على الله غير الحق } (الأنعام:93) .
( الثواب ):
لفظ ( ثوب ) لغة، يدل على العود والرجوع؛ يقال: ثاب يثوب، إذا رجع. و( المثابة ): المكان الذي يثوب إليه الناس، قال تعالى: { وإذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا } (البقرة:125)، معناه: مكانًا يثوب الناس إليه على مرور الأَوقات. و( الثواب ): ما يرجع إِلى الإنسان من جزاء أعماله .
ولفظ ( الثواب ) ورد في القرآن على خمسة معان:
أولها: بمعنى جزاء الطاعة، ومنه قوله تعالى: { نعم الثواب وحسنت مرتفقا } (الكهف:31)، أي: نعم الأجر والثواب .
ثانيها: بمعنى الفتح والظفر والغنيمة، ومنه قوله تعالى: { فآتاهم الله ثواب الدنيا وحسن ثواب الآخرة } (آل عمران:148)، فثواب الدنيا: هو الفتح والنصر والغنيمة .
ثالثها: بمعنى وعد الكرامة، ومنه قوله تعالى: { فأثابهم الله بما قالوا جنات تجري من تحتها الأنهار } (المائدة:85)، أي: وعدهم .
رابعها: بمعنى الزيادة على الزيادة، ومنه قوله تعالى: { فأثابكم غما بغم } (آل عمران:153)، أي: زادكم غمًا على غم .
خامسها: بمعنى الراحة والخير، ومنه قوله تعالى: { من كان يريد ثواب الدنيا فعند الله ثواب الدنيا والآخرة } (النساء:134)، أي: عند الله الراحة والخير .
ثم إن أهل العلم يذكرون فروقًا بين بعض هذه الألفاظ؛ من ذلك، أن لفظ ( الثواب ) يقال في الخير والشر، لكن الأكثر استعماله في الخير، قال تعالى: { ثوابا من عند الله والله عنده حسن
}
(آل عمران:195)؛ وكذلك لفظ ( المثوبة )، قال تعالى: { ولو أنهم آمنوا واتقوا لمثوبة من عند الله خير } (البقرة:103)؛ وقال سبحانه: { قل هل أنبئكم بشر من ذلك مثوبة عند
الله
} (آل عمران:60)؛ و( الإثابة ) تستعمل في المحبوب كثيرًا، قال تعالى: { فأثابهم الله بما قالوا جنات تجري من تحتها الأنهار } (المائدة:85)، وفي المكروه قليلاً، قال تعالى: {

فأثابكم غما بغم } (آل عمران:153)؛ ولفظ ( التثويب ) لم يرد في القرآن إلا فيما يكره، قال تعالى: { هل ثوب الكفار ما كانوا يفعلون } (المطففين:36)
.
ولفظ ( الثواب )، وإن كان في اللغة يطلق على الجزاء الدنيوي والأخروي، إلا أنه قد اختص في العرف بالجزاء الأخروي على الأعمال الصالحة من العقائد الحقة، والأعمال البدنية والمالية، بحيث لا يتبادر منه عند الإطلاق إلا هذا المعنى؛ في حين أن مصطلح ( الأجر ) يطلق على الجزاء الدنيوي والأخروي معًا .

ومن الفروق بينهما، أن ( الأجر ) يكون قبل الفعل المأجور عليه؛ لأنك تقول: ما أعمل حتى آخذ أجري، ولا تقول: لا أعمل حتى آخذ ثوابي؛ لأن الثواب لا يكون إلا بعد العمل، قال تعالى: { يا أبت استأجره إن خير من استأجرت } (القصص:26)، وقال أيضًا: { على أن تأجرني ثماني حجج } (القصص:27) .

والأصل في معنى ( الأجر ) ما يعود من ثواب العمل، دنيويًا أو أَخرويًا؛ لكن جرى استعمال ( الأجرة ) في الثواب الدنيوي، واستعمال ( الأجر ) في الثواب الأخروي
.
وذكروا من الفروق بين لفظ ( الأجر ) ولفظ ( الجزاء )، أن ( الأجر ) يقال فيما كان من عقد، كالإجارة على عمل ما؛ وما كان يجري مجرى العقد، كإعطاء أجر مادي لمن يقوم بخدمة ما، من غير اتفاق مسبق؛ أما ( الجزاء )، فيقال فيما كان من عقد، كأن تعطي عاملاً يعمل لديك جزاءً على عمله، أي: أجرًا؛ ويقال كذلك في غير العقد، كأن تعطي الطالب جزاء ما، بسبب جده ونشاطه؛ وثمة فارق آخر بينهما، وهو أن لفظ ( الأجر ) لا يقال إلا في النفع دون الضر؛ أما لفظ ( الجزاء )، فيقال في النافع والضار
.

خليجية

خليجية

يزاج الله خير

يزاج الله خير يالغاليه

يزاج الله خير

انواع العقاب

مرحبا خواتي انا حابه اوخد من تجاربكم مع ازواجكم
اذا تزاعلتي انت وجوزك علي شي كبير شو احسن عقاب للزوج عشان ما يرجع يكرر نفس الغلط؟
كل وحدا تقول رايها عشان نستفيد وهل العقاب اللي عملته جاب نتيجه

على حسب الغلط او الفعل اللي ارتكبه تطلع ردة الفعل
لكن بالنهايه كل وحده المفروض تفكر بعقلها مب بقلبها عسب توصل لنتيجه ولا تتسرع باتحاذ القرار
موفقه حبيبتي

فوووووووووووووووووووووووووق

على حسب شخصية زوجك …

لكن اهم شي ،، لا تستهيني بنفسك ،، و وتنازلي عن حقك
لان الضعيف ماله مكان …

الله يسر لك الخير

العقاب البدني هل يؤثر سلبا على نفسية الطفل؟؟

خليجية

العقاب البدني هل يؤثر سلبا على نفسية الطفل؟؟
عندما ينطلق الطفل في الكلام بدون ضوابط‏..ويبدأ في الحركة بنشاط في جميع الاتجاهات والأمكنة،‏ فينشر الفوضي في البيت‏، ويحطم بعض الأشياء الثمينة‏، أو يعبث بالأدوات والأجهزة‏، أو يقوم بحركات أو يتلفظ بعبارات غير لائقة‏..‏ هنا يلجأ الوالدان إلي النصح أو التحذير أو الضرب‏..والبعض قد يتصور أن استخدام هذا العقاب البدني ضار بصحة الطفل النفسية ويفسد علاقته بوالديه‏..‏ ويتساءلون عن الصواب والخطأ في أسلوب العقاب البدني‏..‏ وهل هو ضروري للطفل ؟‏..‏ وما أضراره ؟‏..‏ ومتي يلجأون إليه؟‏..‏ وإذا كان مسموحا به فإلي أي حد؟‏..‏ وكيف يتم توقيعه بالأسلوب الصحيح؟
د‏.‏ علاء الدين كفافي،‏
أستاذ الإرشاد النفسي بمعهد الدراسات والبحوث التربوية جامعة القاهرة
‏يقول إنه لا يوجد شخص إلا وقد نال عقابا بدنيا من والديه،‏أحدهما أو كليهما وهو صغير ولو لمرة واحدة‏..‏ وبالنسبة لما يعتقده البعض أن هذا العقاب البدني
له تأثيره الضار على الصحة النفسية للطفل وعلي علاقته بوالديه التي هي أساس نمو شخصيته علي النحو السليم‏..فهو اعتقاد يختلط فيه الصحيح بغير الصحيح‏..‏ لأن العقاب البدني أو الضرب و أسلوب قائم في التربية ولكنه ينبغي أن يوضع في وضعه الصحيح وأن يكون الحلقة الأخيرة في سلسلة مواجهة الطفل الخاطيء‏،فالمفروض أن ينتهي به الآباء لا أن يبدأوا به‏.. والأصل أن يعرف الطفل الصواب والخطأ من الأفعال عند البداية؟
وإذا ما أخطأ الطفل فعلى الآباء أن يتبعوا معه أولا أسلوب النصح والتوجيه وبيان أوجه الضرر فيما فعل ووجه الصواب في الموقف‏، وإذا كرر الطفل نفس الفعل الخاطيء فيتبع معه الآباء أسلوب التحذير والإنذار وأن تتسم نبرتهم بالحزم والجدية وأن يسمعوا له إذا كان لديه ما يقوله‏، وعليهم أن يفهموا الطفل بوضوح بأنه سيعاقب إذا تكرر منه الخطأ مرة أخري‏..هذا مع حرص الآباء علي إزالة أي أسباب يمكن أن تكون وراء تكرار الخطأ‏..‏ويشير د‏.‏ علاء إلي أنه في معظم الحالات إذا ما اتبعت هذه الخطوات فإن الطفل سيقلع عن السلوك الخاطيء أو أن الآباء سيتعرفون على الدافع لسلوكه هذا ويعملون علي مواجهته‏..‏
أما إذا استمر الطفل في إتيان السلوك الخاطيء بعد ذلك‏..‏ فليس أمام الآباء إلا العقاب البدني حتي يعرف الطفل أن الأمر جاد وما هو بالهزل‏،وأن هذا السلوك غير مسموح به‏.وقد يدهش الآباء الذين يبدأون بعقاب الطفل بدنيا ويعبرون عن حيرتهم عندما يجدون أن الطفل يكرر نفس الفعل الذي عوقب عليه يستخدمون معه اساليب أقل حدة من العقاب تسترضيه باعتباره طفلا عنيدا ولا تنفع معه الشدة‏،والخطورة هنا أن الطفل يكتشف فيهم هذه الدهشة والحيرة ويمارس عليهم قدرته على الفعل والتأثير ليأتي ما يريد من أعمال وسلوكيات‏..‏ لأن هؤلاء الآباء استخدموا سلسلة المواجهة على نحو معكوس، حيث بدأوا أولا بالعقاب البدني‏.ولكن إذا تجاوز الطفل النصح والتوجيه والتحذير والإنذار وكذلك العقاب البدني‏..واستمر في ممارسة السلوك الخاطيء‏..‏ هنا ينصح د‏.‏ علاء بضرورة دراسة وتأمل أسباب ذلك،لأن عناد الآباء أيضا وتكرارهم عقاب الطفل دون محاولة بحث أسباب إصرار الطفل على الخطأ يكون له نتائج سيئة،‏ويضر بصحة الطفل النفسية‏، ويفسد العلاقة بينه وبين والديه‏..‏ كما أنه لابد من اتفاق الوالدين علي استخدام اسلوب المواجهة حتى لا يجد الطفل منفذا يهرب منه ليستمر في سلوكه الخاطيء‏.‏وينبه أستاذ الإرشاد النفسي الآباء إلى أن هناك شروطا تجعل من العقاب البدني وسيلة تربيه ايجابية إذا ما قرر الوالدان استخدامه بحيث لا يؤثر علي علاقة الطفل بأبوية، أو علي صحته النفسية ومنها مايأتي‏:
– ‏أن يكون العقاب بسيطا، خاصة إذا كان يوقع للمرة الأولى على الخطأ‏،‏ فليس من المعقول أن يوقع الآباء عقوبة مخففة أو مشددة علي كل الأفعال الخاطئة‏..‏
فالعدل يقتضي تدرج العقوبة مع حجم الخطأ‏..‏ ولقد أثبت البحث أن العقاب إذا كان القصد منه الإصلاح والتقويم وليس الانتقام وإيقاع الأذى يكون له مردوده التربوي‏..‏ فإذا صدر العقاب الإصلاحي من الأب الحنون والمتفهم للطفل‏،‏فعادة ما يستجيب له الطفل ولا يؤثر سلبا علي علاقته بوالده‏.‏
ــ أن يعرف الطفل لماذا يعاقب قبل أن يتعرض للعقاب‏،لأن عقاب الطفل بدون معرفته للسبب ـ وهو ما قد يفعله الآباء أحيانا في حالة الإنفعال أو في حالة تراكم أخطاء بلا حساب لفترة من الزمن ـ يؤدي إلي إدراك الطفل أن سلوك الوالد أو الوالدة هو ظلم واضطهاد‏،‏وقد يعتقد أنه ضحية قسوة والديه‏..‏ ويكبر معه هذا الشعور الزائف بأنه ضحية ويخلق له الكثير من المضاعفات النفسية والاجتماعية‏..ــ ألا يتخذ الآباء من العقاب الذي وقع وسيلة للتشهير بالطفل فيما بعد،
حيث يذكرونه بالعقاب السابق ويهددونه بعقاب لاحق مثله‏..‏ فهذا إذلال للطفل‏، خاصة إذا تم أمام الآخرين ممن لا يعيشون مع الطفل‏..‏ وأن تحرص الأمهات علي عدم رواية حكاية عقاب الطفل كمادة للحديث لأنه يعد انتهاكا لخصوصية الطفل وهويته التي يجاهد لبنائها وسط أسرته وأقرانه‏.
‏ــ ألا يؤجل العقاب إذا تقرر‏، بمعني أن الطفل إذا أتى بعمل رأي الوالدان أنه يستوجب العقاب‏، وأعلناه بذلك فيجب أن يعاقب مباشرة‏، حتي لا يصبح الطفل في حالة ترقب وقلق وانتظار ومتوترا حتي يتم عقابه ويصفي حسابه مع والديه‏..‏ وهذا ما تفعله أحيانا كثيرة من الأمهات في غيبة الوالد عن البيت‏..‏ فتعلن للطفل المخطيء أنها ستخبر والده بما فعله كي يعاقبه‏، مما يشيع في نفسه التوتر والاضطراب‏.
‏ــ ألا يعاقب الطفل علي سلوك في إحدي المرات‏،ثم نتجاهل نفس السلوك في مرة أخرى،‏ أو نسكت عنه‏،أو نعلق عليه بما يشجعه علي تكراره‏.‏ أو أن يفهم الطفل من التعليق أن ما فعله يثير الإعجاب والدهشة‏..‏ لأن هذا التناقض في الاستجابة الوالدية سيمنعه من أن يتعلم السلوك والعادات والأساليب الصحيحة‏،
حيث إن الطفل يربط ـ كما نعرف ـ بين السلوك والنتيجة التي تحدث بعده‏،فإذا كانت استحسانا مال إلى تكرار السلوك،‏ وإذا كانت استهجانا مال إلي عدم تكراره‏..‏ فماذا يتعلم الطفل إذا أتى سلوكا عوقب عليه في إحدي المرات ثم سكتوا عنه في المرات التالية؟
وأخيرا ينبه د‏.‏ علاء الأبوين إلى أن تقنين العقاب البدني للطفل ليس معناه اللجوء إلي أسلوب العقاب النفسي‏،وهو المتمثل في أساليب اللوم والتقريع والتأنيب
وإجراء المقارنات التي تكون في غير صالح الطفل‏..‏ وهي أساليب تلجأ إليها الأمهات أكثر من الآباء‏..‏ لأنها أساليب تخلق للطفل إحساسا بالدونية‏،‏ خصوصا إذا تكررت‏،‏ وتنمي مفهوما سلبيا عن نفسه يتضمن أنه أقل من الآخرين ويشوب سلوكه شعور عميق بالذنب وبعدم الجدارة‏..‏ لذلك فمن الخطأ ـ كما يقول د‏.‏ علاء ـ المقارنة بينه وبين غيره من المتفوقين أو الملتزمين كوسيلة لدفع الطفل وتشجيعه‏،لأن هذا قد يجعله يشعر بمشاعر سلبية إزاء الأطفال الآخرين‏، ولا يدفعه إلي السلوك الطيب‏..‏

والأفضل أن نقارن بين الطفل ونفسه‏،‏ وأن نشجعه كلما أحرز بعض التقدم‏.

مع التحية
منقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــول

خليجية

تسلمين حبوبه على هالمعلومه المفيده

مشكوره ع آلمرٍوٍر ٍ آلجميل ..
نورٍتي صفحتي وعطرٍيتهآ ..

وٍربي لآ يحرٍمنآ هآ آلتوٍآجد آلجميل

القسوه والعقاب سبب لفقد الثقه عند الشباب !

خليجية

الأسرة المثالية
هي التي تساير نمو الفرد فتعامله في طفولته على أنه طفل فلا تحاول أن تقتحم طفولته فتعامله على أنه بلغ مرحلة الرجولة والكمال، بل ينبغي أن تهيئ له الفرصة لكي ينمو ويستمتع بكل مرحلة يمر بها في حياته.
والأسرة المستقرة الثابتة المطمئنة تعكس هذه الثقة، وذلك بالاطمئنان على حياة المراهق، فتشبع بذلك حاجته إلى الطمأنينة. وتهيئ له مناخا صحيا لنموه، ولهذا كان للوالدين أثرهما الفعال على سلوك أبنائهما.
والمناخ المضطرب داخل الأسرة يسئ إلى نمو المراهق، وينحو به نحو التمرد والثورة. وكذلك تزمت الوالد الشديد لآرائه يجعله بعيدا عن صداقة أبنائه، ويقيم بينه وبينهم الحدود والحواجز التي تحول بينه وبين فهمه لمظاهر نموهم الأساسية.
والشدة في التربية ودوام التوبيخ والعقاب تخرج لنا شابا معوقا نفسيا واجتماعيا، وقد دلت على ذلك حالات كثير من الشباب الذين أدركوا بعد بلوغهم سن الرشد ومبالغ الرجال أنهم ليسوا كبقية الشباب، فهم مهزوزون متأرجحون لا يحسنون اتخاذ القرارات ولا يجدون في أنفسهم ثقة لمواجهة المشكلات، بل وربما فكر بعضهم في الانتحار لشدة ما يجد في نفسه من اضطراب وعدم توافق مع الحياة.
فاقد الثقة
يقول أحد الشباب: أنا شاب في الخامسة والعشرين من عمري… حصلت على الشهادة الجامعية ثم التحقت بعمل في أحدى الوزارات. أشعر أنني غير موفق في عملي لأنني لست واثقا من نفسي ومن قدراتي.
ذهبت إلى طيب نفسي لكي يخلصني من هذا الشعور النقص، ومن خلال الأسئلة التي طرحها عليّ ذلك الطبيب جعلني أتذكّر أيام الطفولة القاسية التي عشتها في كنف والدي (سامحه الله).
تذكرّت أن والدي كان يبالغ في نقدي وتخويفي وضربي وعقابي وأحيانا كثيرة كان يتعمّد إهمالي وحبسي وسجني في إحدى حجرات المنزل، وإلى تهديدي بالطرد، لدرجة أنني لم أشعر في يوم ما بعطفه وحنانه.
ولا أخفي عليكم أن ذلك الأسلوب من التربية الخاطئة جعلني فاقد الثقة في نفسي وفي الآخرين، حاقدا على كل إنسان متميز في مجاله، أصبحت متمرسا على الوقيعة بين الناس.
والآن أشعر بخيبة الأمل في الأسلوب الذي تربيت عليه… وأحيانا أتساءل: لماذا لم يدرك أبي الأسلوب التربوي السليم الذي يصنع مني إنسانا سوياً؟ وفي أوقات كثيرة أشعر برغبة شديدة في الصراخ بأعلى صوتي لأقول للآباء والأمهات: ارحموا أبناءكم، وكونوا القدوة الحسنة لهم لكي يكونوا بعيدا عن المشاكل والأزمات النفسية.
أبي يقسو على.. وأمي تبكي من أجلي
كرهت والدي وأحببت أمي، لأن أبي كان يعاملني بقسوة شديدة وكانت أمي تبكي من أجلي… ويتكرر هذا المشهد كل يوم من إهانة بالألفاظ النابية والضرب المبرح. ولم تستطع والدتي أن تمنعه من الاستمرار في ممارسة تلك الإهانات المتكررة.
أصبحت غير متزن في انفعالاتي بحيث كنت أضحك لأية كلمة تبعث على السرور، كما كنت أحزن لأية كملة أخرى تسبب لي الاكتئاب.
اعتقدت أن جميع الآباء على شاكلة والدي، ولكنني وجدت زملائي في حالة نفسية سوية ويقبلون على الحياة ولهم تطلعات وطموحات لم أفكر فيها في يوم من الأيام.
وكانت السلوى في حياتي هي أمي المسكينة التي كانت تعوّضني عن كل تلك الإهانات بالكلمة الطيبة الرقيقة واللمسات الحانية.
كنت سريع الانفعال وبسبب ذلك تشاجرت مع أحد الزملاء، وفي لحظة انفعال سريعة تناولت حجرا وضربته على رأسه مما تسبب له في ارتجاج المخ وقرر الطبيب في المستشفى أن مدة العلاج سوف تستمر أكثر من شهر. وتم القبض عليّ، وحكمت المحكمة بسجني ثلاثة أشهر مع الشغل.
خرجت من السجن ضائعا في الحياة… وجدت والدي يقابلني بوابل من السباب؛ فخشيت أن يستمر ذلك المسلسل من الإهانات؛ فقررت الهرب من المنزل بعيدا عن جحيم والدي.
خرجت من المنزل هائما على وجهي لا أدري وجهتي أو إلي أين أذهب…تذكرت رفقاء السوء الذين وقعوا في مستنقع الفساد والجريمة؛ ولكني استعذت بالله من شياطين الإنس هؤلاء.. ولأنني لم أرغب في العودة مرة أخرى إلى السجن.
فكرت في الذهاب إلى خالي لكي يكون ملاذي، ولكنه لم يكن قادرا على تحمل نفقاتي ومصروفاتي فتراجعت عن الذهاب إليه… ففضلت العودة إلى المنزل لكي أكون بجوار أمي المسكينة وأتحمل العذاب اليومي. ولا أدري متى ينتهي هذا العذاب! ولا أتذكر في يوم من الأيام أنني عارضت أبي في رأي أو أنني أغضبته بقول أو فعل حتى هذه اللحظة.

إننا نقول للآباء:
إن الأبناء يحتاجون من الناحية النفسية في فترة المراهقة إلى الطمأنينة والشعور بالأمن الداخلي، والشعور بالانتماء الأسري والحياة الأسرية الآمنة المستقرة، والشعور بالحماية ضد العوائق و الأخطار والحرمان العاطفي الأسري، والشعور بالاستقلال والاعتماد على النفس مما يقلل انحرافات المراهقين وتهيئ لهم توافق سليما في حياتهم الاجتماعية، والقسوة في التربية آثارها مضرة وعواقبها وخيمة وأول من يكتوي بنارها هم الأبناء وكذلك الآباء أنفسهم .. فعليكم بالرفق أيها الآباء والمربون فما كان الرفق في شيء إلا زانه ولا نزع من شيئ إلا شانه.
فما رايكم ؟

جربت القسوه مع ولدي من كان عمره 9سنوات ويمكن قبل هالسن وهو دايم ينضرب ونغلط عليه بالكلام ونجرحه ونسيء إليه ونقسو عليه وألحين عمره 14 ………صار جدا عصبي ولا يحب البيت ولا يحبني ولا يحب أبوه ….ويعامل كل الناس بقسوه ……..يضرب الطلاب في المدرسه ..يضرب أخوانه في البيت …
حسيت أنا أمه بالخطأ في تربيته فقررت اغير معاملتي معاه … وصرت ما أمد يدي عليه وأحاول أتفاهم معاه …بس طبعا …أواجه صعوبه كبيره جدا جدا جدا
طبعا يرد علي ولا يسمع كلامي ويعاند ……….وغيره
المشكله ان أبوه رافض يوقف عن ضربه ………ويقول أنه يأدبه وأن هذا الولد لازم يخاف علشان لا يغلط ……….أنا أدري أن هذا خطأ…وأحاول دايم مع زوجي أغير من أسلوب تعامله مع ولده ……
كبر الموضوع إلى ان الآن أسمع من ولدي يقول انه لما يكبر لازم بيعامل أبوه نفس المعامله وبيكون ما عليه من أحد ………..
شفتوا المشكله التي نحن فيها مع ولدنا والسبب قسوتنا عليه

قلبي وياج بس حاولي حبيبتي ولا تملين ترى صدقيني الولد حساس اكثر من البنت ويعتبر ان الام شي كبير بحياته هذا حتى يوم يتزوج ايدور وحده تشبه امه ولو كانت امه قاسيه اول شي يفكر فيه ما يتزوج وحده قاسيه الام تترك أثر كبير في حياة الولد وما ابالغ لو قلتلج انه ياما اباء كانوا قاسيين وبفضل رحمة الام وعطفها قدر الولد يتغلب على العقد الي يتركها الابو في نفسه , حبيبتي خليج حنونه معاه وما عليه لو الابو كان صارم بس انتوا الاثنين اتشدون تراها نتايجها بينت بدون ما اقولج الله يوفقج ويهدي الولد انشالله ويجعله من شبابنا الصالحين.

شكرا يا أختي والله كلامج ريحني
وشكرا لكل بنات المنتدى كلكن ما قصرتن معاي
يعل ربي يرزقكن الجنه
آآآآآآآآآآآآآآآآمين

اذا اردت ان تعصي الله وتنجو من العقاب فأتبعو الآتي طريقه فعاله جدا‏

اعص الله لكن بشروط

إذا دعتك نفسك إلى معصية الله فاعصه ولكن اليك خمسة شروط:

أقبل رجل إلى إبراهيم بن أدهم .. فقال :
يا شيخ .. إن نفسي .. تدفعني إلى المعاصي .. فعظني موعظة


فقال له إبراهيم :
إذا دعتك نفسك إلى معصية الله فاعصه … ولا بأس عليك ..
ولكن لي إليك خمسة شروط

قال الرجل :
هاتها


قال إبراهيم :
إذا أردت أن تعصي الله فاختبئ في مكان لا يراك الله فيه
فقال الرجل :
سبحان الله ..كيف أختفي عنه ..وهو لا تخفى عليه خافية
فقال إبراهيم :
سبحان الله .. أما تستحي أن تعصي الله وهو يراك .. فسكت الرجل ..

ثم قال :
زدني

فقال إبراهيم :
إذا أردت أن تعصي الله .. فلا تعصه فوق أرضه
فقال الرجل :
سبحان الله .. وأين أذهب … وكل ما في الكون له
فقال إبراهيم :
أما تستحي أن تعصي الله .. وتسكن فوق أرضه ؟

قال الرجل :
زدني

فقال إبراهيم :
إذا أردت أن تعصي الله .. فلا تأكل من رزقه
فقال الرجل :
سبحان الله .. وكيف أعيش … وكل النعم من عنده
فقال إبراهيم :
أما تستحي أن تعصي الله .. وهو يطعمك ويسقيك .. ويحفظ عليك قوتك ؟

قال الرجل :
زدني

فقال إبراهيم :
فإذا عصيت الله .. ثم جاءتك الملائكة لتسوقك إلى النار ..
فلا تذهب معهم

فقال الرجل :
سبحان الله .. وهل لي قوة عليهم .. إنما يسوقونني سوقاً
فقال إبراهيم :
فإذا قرأت ذنوبك في صحيفتك .. فأنكر أن تكون فعلتها
فقال الرجل :
سبحان الله .. فأين الكرام الكاتبون … والملائكة الحافظون .. والشهود الناطقون
ثم بكى الرجل .. ومضى .. وهو يقول :
أين الكرام الكاتبون .. والملائكة الحافظون .. والشهود الناطقون


إن كنت محبا للخير والمشاركة في الأجر والثواب
مرر هذه الرسالة الي إخوانك ومحبيك

‘قال صلى الله عليه وسلم : الدال على الخير كفاعله "

لا إلــه إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

خليجية

جزاك الله خيرا

وجزاكم بالمثل اشكر مروركم العطر

جززاج الله خير اختي

جزاج الله خير وبارك لك في عملك

يزاج الله خير ويعله في ميزان حسناتج يارب

░♥░░♥░░الحجاب قبل العقاب░♥░░♥░░

الاسلام جعل من المرأه عفيفه , عزيزه , سامية الخلق
فلهذا اشترط ( الحجاب ) في ملبسها وهذا ليس تقيداً في حريتها كما يعتقد بعض الجهله من بنات هالوقت

* الحجاب طاعه لله عز وجل وطاعه للرسول صلى الله عليه وسلم
* الحجاب عفة للمرأه وسترلها وطهـاره

امـا التبرج و الشعر المكشفووف سفووور واللي نشوفه الحين من بعض البنات فهم البنات الكاسيات العاريات .
وهي صفة من صفات أهل النار … والعياذ بالله

بعض البنات الغير محتشمات الغير محجبات يطلعون لنا بأعذار سخيفه عند طرح هالسؤال المتعجب عليهم
ليش مو متحجبه ! ليش ماتتحجبين ؟

وحده من الحلوات تقول مثلاً انها مو مقتنعه بالحجاب لين الحين !!

دام انج مسلمه ومقتنعه بالدين الاسلامـي لازم تقتنعين بالحجـاب .. فقد لعن الرسول صلى الله عليه وسلم المتبرجات السافرات .. فهل ترضين ان تكوني ملعونة ؟

والي تقول امي مو راضيه وانا استبعد مثل هالموقف ! اللي تكون فيه البنت تبي الحجاب وامها ترفض وان حصل ما اقول الا لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق كما قال رسولنا الكريم

وفي بنات يقولون عندنا حـررر..هم تبيني فوق الحر البس الحجاااب !

قـل نار جهنم أشد حراً لو كانوا يفقهون

وفي بعضهم يقولون ادري ان الحجاب واجب بس مو وقته توني صغيره راح التزم فيه لما يهديني الله
اقولها.. ومتى يا بنوته راح يهديج الله اي يوم؟ اي ساعه ؟

((فإذا جآء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون))

الحمد لله رب العالمين

رررررررررررررررفع

الحمد لله

يعطيج الف عافيهـ

اختي

خليجية

للرررررررررررررفع

ررررررررررررررررررفع

متى يبدأ التأديب وكيف ؟؟ ولدي عمره سنه و10 شهور هل ينفع وياه كرسي العقاب

مرحبا خواتي

ولدي مستوي عصبي ويضرب

من علمته يجابل التلفزيون أنجلب كان عصبي بس الحين عصبي وحزين

قبل ما كان يشوف التلفزيون ولا ينتبه له لأني ما عودته

بس حبيت أعوده عالتلفزيون عشان يقر شوي خاصة وقت الأكل وايد يلعوزني ما يقر مكان واحد

الحين أستوى حزين وكئيب وعصبي

ما أدري

هل أحنا السبب بعد

لأنه يوم كان صغير كنا نلعب وياه أكثر حتى أهل ريلي نفس الشي

الحين كبر ويطفر شوي

هل هو حس بالتغير فجأه بعد ما كان هو مركز الأهتمام فالبيت

خاصة أنه الطفل الوحيد فالبيت

قبل كانت غرفتي خرااااب الألعاب فصوب والملابس فصوب وكل شي فوق بعض وكان وقتي كله له

من أصبح لين أمسي

إذا هو موجود ما أدق شي ولا أسوي شي

بس أركز وياه

الحين تغير هالشي مني أنا الغرفه أستوت مرتعبه والألعاب وقت اللعب بس وترد مكانها

قمت أنشغل بأشياء ثانيه تنظيف صلاه حتى لو هو موجود

ألعب وياه شوي وأنشغل عنه شوي

قلبي معورني عليه وأفكر أيب بيبي ثاني يمكن ملان ما أدري

اللي وضعها مثل وضعي

تنصحني شو أسوي

اكيييد متملل لانه الياهل يبا يلعب ويا يهال مثله… حاولي توديه بيت اهلج اذا عندهم يهال او تزورين ربيعاتج عشان يلعب ويا عياالهم …. انا بنتي نفس الشي اذا ما وديتها بيت اهلي عشان تلعب ويا الصغاريه تقلب الدنيا واتم تصيح طول الوقت

لا حراااام عليج من الحين العقاااب صبري عليه لحق ع العقاااب ورة بعد مدرسه
واااااااااااااايد كلاميه بهدووووء
لانه العقوووبه تزيد العنااااد
وغيريله بعد كل يومين جو يعني مول اوبيت اهلج او الحديقه
انااااكان ولدي عنيد ويضرب اخونه وانااا كانت شدة عليه وابوة بعد بس ماااشي فااايدة يااالين روح المدرسه والله هداة
وكانت المعلمه واااااااااايد طيبه وتعااامله بطيب واسلوووب التشجيع
ويوم خبترتهااا انه كان عنيد قااالت العنااااد مااايب غير العنااااد
والله يخليلج ولج ويسلمه ويهديه

توه فديته حرام

نعم . . إنّ الله [ غفورٌ رحيم ] و لكنّه . . [ شديدُ العقاب ] .

بسم الله الرّحمن الرّحيم

.
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحبّتي في الله// ~
مَن مِنكم تزوّد بالوقود . . لـ ملاقاة الله في اليوم الموعود ؟ ؟
كم جمعتم من الأجور في هذه الحياة الدّنيا ؟

كم ردّدتم من الأذكار ؟

و كم أقمتم من الصّلوات ؟

و كم صُمتم من أيّام ؟

و كم قرأتم من آياتِ الله ؟

و كم استفدتم من عِلم ؟

و كم؟؟و كم؟؟ و كم؟؟

.:’ سنرحل إلى الآخرة و نتركـ هذه الدّنيا الحقيرة ‘:.
إلى متى و أنتم بغفلةٍ أيّها الخلق المقصّرون . . الفقيرون إلى الله ؟

إلى متى و أنتم في غطاءٍ عن ذكر الله ؟

إلى متى و أنتم ساهون عن الصّلاة ؟
إلى متى؟؟و إلى متى؟؟و إلى متى؟؟

لِمَ لم تخجلوا من خالقكم ؟

لِمَ تُسيئون إليه و تُغضبونه و تقولون :- (( إنّ اللهَ غفورٌ رحيم )) ؟

لِمَ لم تقولوا :- (( إنّ اللهَ شديدُ العِقابِ )) ؟

لِمَ لا تفعلوا ما أمركم الله به و هو يحقّقُ لكم ما تطلبوهـ منه ؟

لِمَ ؟؟و لِمَ؟؟و لِمَ؟؟
. . . . . . . . . . . . . .

تتعدّد الأسئلة

و الإجابات نجهلها

. . . . . . . . . . . . . .
أحبّتي// ~

الدّنيا حصّالة . . (( نجمع فيها ما نشاء ))

فـ إذا كنتَ تفكّر بـ عقلٍ سليم

فـ ستجمع الذّهب و الفضّة و الألماس في حصّالتكـ

و إذا كنتَ جاهلاً . . لا تعرف مصلحة نفسكـ
فـ لن تجمع في الحصّالة غير الحجارة و التّراب

. . . . . . . . . . . . . .

؟؟؟فأيّهما أنت؟؟؟
أأنت من تُريد أن تتجمّل أمام خالقكـ في الآخرة (( بالأجور و الحسنات ))

فتستبشر بها و تدخل الجنّة التي تجري من تحتها الأنهار ؟ ؟
أم أنت مَن تُريد أن يسْودّ وجهكـ أمام الله (( حين ترى الذّنوب و الخطايا و المعاصي ))
فتتحسّر عليها ثمّ تدخل النّار التي وقودها النّاس و الحجارة ؟ ؟
" و وُضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين ممّا فيه ويقولون ياويلتنا مالِ هذا الكتاب لا يغادر صغيرةً و لا كبيرةً
إلا أحصاها ووجدوا ماعملوا حاضراً ولايظلم ربّكـ أحداً "
" قل هل ننبّئكم بالأخسرين أعمالاً × الذين ضلّ سعيُهم في الحياة الدّنيا وهم يحسَبون أنّهم يحسِنون صُنعاً "
القرار بيدكـ
^أنت مَن تقرّر إلى أيّ صنفٍ تنتمي^

فكّر مليّاً
. . . . . . . . . . . . .

إذا كنتَ قويّاً و قلبكـ مؤمن بالله :-

فـ ستتغلّب على وساوس الشّيطان
بقوّة إرادة . . و عزيمة

و لن تتّبع شهوات الدّنيا و زخارفها { من أجل الله } فقط من أجل ربّكـ
-|[ فـ ما أجمل أن تنالَ رضى المولى جلّ و علا بترككـ المنكرات ]|-

. . . . . . . . . . . . .

و إذا كنتَ ضعيفاً و على قلبكـ غشاوة :-
فـ من المؤكّد بأنّكـ ستُغضِب الله و تُرضي الشّيطان

(( باتّباعكـ المنهيّات و وساوس الشّيطان الرّجيم و شهوات الحياة الدّنيا ))
" ختم الله على قلوبهم و على سمعهم و على أبصارِهم غِشاوةٌ و لهم عذابٌ عظيم "
* نسأل الله ألّا يجعلنا من هذه الفئة *

اللهم اغفر لي ذنوبي وخطاياي كلها واهدني لصالح الاعمال والأخلاق انه لا
يهدي لصالحها ولا يصرف سيئها الا انت

تسلمين ويزاج الله خير

بارك الله فيك غاليتي على هذا الطرح القيم ..وماأعظم ذنبمب الخلوات

استتروا من الخلق ونسوا الخالق نسأل الله العافية والسلامة ..

شتان بين الفريقين ..فريقا سهر ليبارز الله بالمعاصي …!!!

وفريق نصب الأقدام وذرف الأدمع مخافة الملك القهار .. فريق في الجنة ..وفريق في السعير ….

اللهم ارزقنا خشيتك في السر والعلن ..

جزيتي الجنة ووالديك غاليتي

العفو خواتي خليجية

يزاااااااااج الله خير

يزاج الله خير

بس الخط شوي مايبين

يزاج الله خير ، وفي ميزانج
ان شاء الله تعالى

اقترب الموت ، واصبحت اكثر قربا من القبر والعقاب

صحيت من النوم فجأة
شفت نور غريب !!
المشكلة أن نور الغرفة مسكر
شفت الساعة على 3 ونص الفجر
طيب .. النور هذا كله من فين ؟؟؟
—-
تفاجأت لما شفت يدي نصها بالجدار
طلعتها بسرعة وانا خايف جلست اشوفها
دخلتها مره ثانيه بالجدار .. تدخل !!!!!!!!
—-
سمعت صوت ضحك
جلست التفت لقيت اخوي نايم !!!
قمت من السرير وانا خايف رحت اصحيه
بس ما يرد علي
رحت لغرفة أمي
أحاول أصحي أبي
أبغى أحد يرد علي ماردو
رحت لأمي أحاول اصحيها فجأة قامت من النوم !!!!!

هي قامت من النوم بس ماكلمتني
كانت تسمي ‘ بسم الله الرحمن الرحيم ‘ وتكررها ..
قومت ابي من النوم قالت له قوم قوم
ابغى اروح اتطمن على الأولاد..
أبي جاوبها باستغراب ‘ مش وقته خليني انام وبكرا يصير خير ‘
لكن باصرارها قام من النوم مستغرب وراحو سوى

جلست أصرخ أمييي أبييي
بس محد يرد !!!
مسكت ثيابها ابغاها تسمعني
بس ماحست !!!
جلست امشي وراها لحد ما وصلت غرفة النوم
دخلو غرفة النوم وشغلو اللمبات
ماكانت تفرق معاي لأن الدنيا منوره أصلا
بسسس تفاجأت لما شفت شي غرييييييب

شفت جسمي !!!
أيوه جسمي انا
جلست أطالع في نفسي لقيتني صرت اثنين
قلت في نفسي مين هذا ؟ وكيف هذا يشبهني !!!
جلست أضرب في نفسي أبغى أصحى من هذا الحلم الكئيييب
لكن ما صحيييت

أبي قال ‘ يالله شفتي انهم نايمين خلينا نمشي ‘
لكن أمي ما هديت راحت عند اللي كان نايم مكاني
قالت محمد قووم محمد قووم رد علي
بس ما يرد !!!
حاولت أكثر من مرره وفجأة بدأت دمووع أبي تتساقط
أبي القوي الذي لم أرى في حياتي دموعه رأيتها اليوم
بدأ الصراخ يعلو المكان .. صحى أخي من النوم قال ‘ ايش صاير ‘
أمي قالت له وهي تصرخ ‘ أخووك ماات محمد مات ‘ وهي تبكي بحرقة

ازداد الصراخ
رحت لأمي قلتلها لا تبكي أنا هنا شوفيني!!
مافي احد بيرد علي ليييه
جلست أصرخ أنا موجووود شوفووو
بس مافي حد بيرررد
جلست أصرخ يااااارب يااااااارب يخلص الحلم اللي انا فييه

سمعت صوت يأتي من بعيد وكان يعلو شيء فشيء
حتى سمعت قوله تعالى : ((لقد كنت في غفلة من هذا فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد))
((لَقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَاءكَ))
فجأة في اثنين مسكوني بس هما مش من البشر
خفت !!
جلست أصرخ أتركووني أتركووني
أنتو مييين ؟؟ وايش تبغو ؟؟
قالو : ‘ أحنا حراسك لحد القبر ‘
—-
قلت أنا مامت أنا لسى حي
لييه تودوني القبر أتركووني !!
أنا أحس و أتكلم و أشوف لسى ما مت
ردو علي بابتسامه
قالو ‘ عجيب أمركم يالبشر تظنون أن الموت نهاية الحياة ولا تدرون أن ماكنتم تعيشون فيه هو حلم قصير ينتهي عندما تموتون ‘
مازالو يسحبون فيني لحد القبر
واحنا بالطريق شفت ناس بتبكي وناس بتضحك و ناس بتصرخ
وكل واحد معاه اثنين زيي
سألتهم ليييه يسوو كيذا ؟؟
قالو ‘ الناس هذول عارفين مصيرهم منهم من كان على ضلال ‘
قاطعتهم وانا خائف ‘ يعني بيروحو النار !!!! ‘
قالو ‘ نـعـم ‘
وأكملو حديثهم ‘ واللي يضحك هذا رايح الجنة ‘
رديت بسرعة ‘ وأنا رايح فيين ؟؟؟؟؟ ‘
قالو ‘ أنت كنت شويه تمشي صح و شويه تمشي خطأ
شويه تتوب وترجع اليوم الثاني تعصي وماكنت واضح مع نفسك
وهتضل كيذا تايه ‘
قاطعتهم و أنا خائف ‘ يعني اييييييييش يعني انا برووح الناار ‘
ردو علي ‘ رحمة الله واسعة و الرحلة طويلة ‘

التفت وأنا خايف شفت أهلي أبي عمي أخواني أقاربي كلهم
كانو حاملييني بصندوق رحت لهم ركض قلتلهم ‘ ادعو لي ‘
لكن مافي حد رد علي منهم من كان يبكي ومنهم حزيين
رحت لأخوي قلت له انتبه من الدنيا وفتنها لاتغريييك
كنت أتمنى لو أنه يسمعني
شدوني الملكيين لقبري ونوموني فوق الجسد حقي
شفت ابوي وهو يرمي التراب فوقي
شفت اخواني وهما يرمو التراب
شفت الناس كلها ترمي التراب فوقي
—-
تمنيت لو اني مكانهم في الدنيا كان تبت
كان صليت الفجر أمس
كان دعييت ربي كل يوم
كان جددت توبتي كل يوم
كان بطلت معااصي
جلست اصرخ ‘ يااانااااس انتبهووو تغرركم الدنيا
تمنييت لو حد يسمعني
فهل سمعتني أنت ؟ ؟ ؟

لوحة العقاب والمكافات تجربتي الناجحة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اليوم بعرض عليكم طريقة لمعاملة طفلكم المشاغب بس بأسلوب نفسي

اسلوب يخلي هالطفل هو من عمره يبى يتأدب و يسمع لج

شو الطريقة ؟؟

هي عبارة عن لوحة العقاب والمكافأت

طريقة عملها:

اولا : اجلسي مع طفلك وناقشي معه:

– التصرفات الغير مستحبه منه (دونيها )
– التصرفات المستحبة منه (دونيها)
– التصرفات الى تبينه يسويها (دونيها)

مثال:

التصرفات غير المستحبة :
= الصراخ
= رمي الالعاب في الارض وعدم ترتيبها
= السب

التصرفات المستحبة :
= الصلاة
= السلام على الام والاب قبل الذهاب للمدرسة

التصرفات الى تبينه يسويها:
= تنظيف حجرته وترتيب ملابسه
= عدم شرب البيبسي (لأن غير مفيد)
= وغيرة

بعد ماتحددي انتي وطفلج (حاولي تخليه يشارك معاج وشوفي الرمسه الى بتسمعينها)

الحين لازم نجهز اللوحه

ماذا نحتاج:

= لوحة بيضاء
= اقلام ملونة
= نجوم بأحجام والوان مختلفة

طريقة اعدادها :

= ارسمي جدول اكتبي فيه التصرفات جميعا .. واكتبي الايام للشهر كله

= حاولي تزين اللوحة قدر الامكان وخذي راي طفلج خليه يتحمس للموضوع

القوانين:

= يوميا على نهاية اليوم تبدون في اللوحة .
= تحطي له نجوم على الاقسام المستحبة وحاولي تحطي له نجمه اكبر اذا كان ملتزم اكثر
= تحددي له جوائز (مثلا اذا جمعت 10 نجوم بشتري لك دونات او ايس كريم) كل ماكانت النجوم اكثر كل ماكان الجوائز اكثر
= لازم تحددين له عقاب معين لك تصرف يسويه

بنات هالمشروع سويته عن تجربة لعيال اخواني الصغار .. وكانت المنافسة بينهم قوية

لدرجة انهم صار هم هو اللوحة وانهم يسمعون الكلام عسب تكون نتائجهم احسن

جربوها مابا تندمون

واذا عندكم اي اسأله انا جاهزة

تصدقى عاد اشتريت صبوره للعيالى علشان ينتظمو على الصلاه

واقلام ملونه للكتابه عليهاا كل يوم ارسم شجره

فيهاا 5 اوراق صلاه والى اللون شجرته اول وااحد يفوز

بس المشكله منى سويتهاا مره ومرتين وبعدين تعايزت

شكلى برد ارسم عليهاا مره ثانيه

وصدقج التعامل معا الاطفال سهل بس يبالج طولت بال وذكاء

ومشكوره فديتج على الموضوع

بصراحه انا من كثر ماطفروبي قل بسوي لهم هالحركة

لدرجة ان حرمة اخوي لما انا بديت امل قالت انا بكمل لأن عيال صاروا وايد مؤدبين

فكرة حلوه
جزاك الله خيرا

up………..up

سبحان الله
اتصدقين امس قبل الرقاد يت هالفكره ببالي
واللحين اشيك على المنتدى شفتج منزله الموضوع خليجية

والله جربيها بترتاحين وايد