علامات فارقة بين الناجحين والفاشلين .هل أنت ناجحة أم ؟؟؟؟؟

علامات فارقة بين الناجحين والفاشلين ((موضوع مهم جداا لكل المتسألين))

علامات فارقة بين الناجحين والفاشلين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اردت ان انقل لكم موضوع اعجبني ومفيد جدااا جدااا وبه بعض قلمي باضافاته له

كثيراً منا يتسائل لماذا الناجحون ناجحون ما الذى فعلوه ليصبحوا ناجحين؟ ،

وهل لديهم إمكانيات وقدرات أكثر من غيرهم أو أنهم أكثر حظاً من الآخرين؟.

ولماذا الفاشلون فاشلون ما الذى ينقصهم ليحققوا النجاح ؟ ، وهل فشلهم راجع

لضعف إمكانياتهم وقدراتهم ، أم أنهم أقل حظاً فى الحياة؟.

والإجابة بسيطة عليك أن تعرف أن هناك فروق جوهرية بين الناجحين والفاشلين لتعلم
من أين يبدأ طريق النجاح أو الفشل ، هذه الفروق تمثل علامات فارقة بين الإنسان
الناجح والإنسان الفاشل ونعرضها كالآتى:

العلامة الأولى:

~ الإنسان الناجح:
يفكر على أنه ناجح ، ويتصرف ويشعر كالناجحين ، ويحلم أحلام كبيرة كالناجحين ، ويؤمن بنجاحه ، و بقدرته على مواجهة كل المعوقات وتذليلها فى سبيل الوصول لأهدافه. فيجب أن نعلم أن النجاح ما هو إلا حالة ذهنية للفرد ، فإذا فكر الإنسان على أنه ناجح ينجذب إليه كل شئ من أشخاص وأحداث وفرص لتحقيق ما يفكر فيه وما يتوقعه لنفسه وحياته .

* الإنسان الفاشل:
يفكر ويشعر ويتصرف كالفاشلين ، ويحلم بأقل شئ من الممكن أن يصل إليه أو يحصل عليه، ، وتكسره أول عقبه صغيره تقف فى طريقه ، فهو لا يثق فى نفسه ولا فى قدراته ، و يؤمن بشكل راسخ أنه مهما فعل فأنه سيفشل بالتأكيد.
فهذه هى الحالة الذهنية الخاصة بالإنسان الفاشل .. حيث تجذب له كل شئ يؤكد فكرته عن نفسه ، وتساعده على الوصول للفشل بأسرع وقت.

الخلاصة : فكر فى النجاح يأتيك النجاح – فكر فى الفشل تحصل عليه .. ففى النهاية النجاح والفشل حالة ذهنية للفرد .. فإذا فكرت أنك ناجح فأنت ناجح ، وإذا فكرت أنك فاشل فأنت فاشل ، فكل ما تفكر فيه سيأخذه عقلك الباطن على أنه حقيقة وواقع ، ولن يجادلك فيه وسيطبعه فى حياتك لتصبح كما أردت .

العلامة الثانية:

~ الإنسان الناجح:
يعرف ماذا يريد من حياته ، فيضع خطة لها ، ويعمل كل ما فى طاقته لتحقيق أهدافه ، ويأخذ بالأسباب ، ويصر على تحقيق النجاح ، فهو يستيقظ صباحاً نشيطاً يحدد مهام اليوم ويكتبها ويعمل بكل جد وإجتهاد ومثابرة لإنجازها كلها ، ويراقب النتائج ويعمل على تحسين خطته بإستمرار بما يتناسب مع الظروف والاحداث الجديدة .

* الإنسان الفاشل:
لا يعرف ماذا يريد من حياته ، فتراه يعمل قليلاً جداً وينتظر مكافأة أو ضربة حظ تنزل عليه من السماء لتحقق له ما يتمنى .. وهو ينشغل بالمسابقات والحيل فى العمل ، ويبحث عن الكسب السريع بلا جهد أو عمل. وهويستيقظ صباحاً لا يعرف ما يفعله بيومه وتراه كثير المشاغل لكنه لا يكمل أمراً .. فحياته تفتقد للنظام وليس له خطة أو هدف يتحرك من خلاله ، فهو تائه لا يعرف طريقه .. يترك نفسه للحياة والظروف تتجه به أينما تشاء وكيفما تشاء دون تدخل منه.

الخلاصة : النجاح ليس ضربة حظ ، ولا يأتى بدون مجهود أو عمل .. النجاح يحتاج خطة وإصرار على تحقيق الأهداف ، والفشل يعنى الإستسلام لتيار الظروف والأوهام.

العلامة الثالثة:

~ الإنسان الناجح:
أكثر تفهماً ووعياً لنتائج تصرفاته وأعماله وأقواله .. فهو يفكر بعواقب كل شئ ، ويحدد الأشخاص والأحداث التى من الممكن أن تسانده فى تحقيق أهدافه ويسعى لجعلها فى صفه ، ومبدئه (انجح وينجح معى الآخرون) فهو يصعد من خلال التعاون مع الآخرين .. فمن خلال نجاحهم يحقق نجاحه.

* الإنسان الفاشل:
طائش ومتهور ، دائماً لديه حالة من اللامبالاة بكل ما يقول ويعمل ويتصرف ، فهو لايهتم بما ينتج عن تلك الأقوال أو الأعمال من ردود أفعال على من حوله أو على نفسه ، وبالتالى يعرض نفسه للكثير من المشاكل والمحن ، ومبدئه فى الحياة (أنا ومن خلفى الطوفان) يفكر فى نفسه فقط يريد النجاح ولا يهم من يدوس عليه فى طريقه ليحقق هذا النجاح المزعوم.

الخلاصة : الإنسان الناجح ، إنسان رصين يتعامل مع كافة الأمور بفاعلية وإيجابية وثقة ، أما الإنسان الفاشل متهور يضيع كل الفرص الطيبة على نفسه حتى مؤيديه ينقلبون عليه.

العلامة الرابعة:

~ الإنسان الناجح:
يسير على نهج الناجحين ويتتبع خطواتهم .. يسأل عن أعمالهم وكيف قاموا بها ، وكيف أصبحوا ناجحين ومتميزين فيها ، وما اتبعوه من خطوات لإنجاحها ، ويعمل مثلما يعملون لتحقيق نفس النتائج ويتقدم فى حياته كما يتقدمون.

* الإنسان الفاشل:
يسير فى الحياة بلا هدى ، لا يخطط ولا يضع أهداف ، ويترك الحياة تسير به اينما تشاء وتضعه اينما تشاء ويكون خاضعاً دائماً للظروف لا مسيطراً عليها .
فإذا كان فى عمل ما فلا بأس أن يكون موظف بسيط فى الأرشيف ، أو حتى مندوب فى المبيعات أو فى العلاقات العامة .. فالمهم لديه استلام راتبه بإنتظام ولا شئ آخر يهمه. فهو لا يسعى لشئ ولا يهتم بمستقبله وحياته ومكانته المهنية ، ولا يرغب فى ترك أية بصمات فى مجال عمله أو حياته.

الخلاصة : إذا أردت النجاح فتش عن الناجحين وأصنع مثلما يصنعون لتحصل على ما حصلوا عليه من نتائج ، أما إذا كنت لا تهتم أن تكون فاشل ، فدع الحياة تسيرك كما تشاء وكن مع التيار ولا تتوقع أن ترى بر الأمان بدون خريطة أو خطة لحياتك تسير عليها ، فعسى أن تنجو وربما تغرق فكل شئ لديك سيكون وفقاً لسيطرة الظروف .. لا لسيطرتك أنت.

العلامة الخامسة:

~ الإنسان الناجح:
يجرب كل شئ وينتهز كل فرصة لتحقيق أهدافه أو لحل المشكلات والعوائق التى قد تقف فى طريقه ، فهو يرى فى كل فرصة منحة تساعده على التقدم ، وهو محب للتغيير .. فالتغير لديه يعنى التطور والتقدم والاستمرار فىالنجاح ، وهو يسيطر على حياته وعلى المتغيرات من حوله ويتحكم بها ولا ينتظرها حتى تأتى وتفرض قوانينها عليه.

* الإنسان الفاشل:
قابع فى مكانه إلى ما شاء الله "لا يتحرك" ، فهو يفضل الوضع الآمن والمضمون ، ولا يجرب أى شئ جديد أو مختلف ، وهو يمكث فى نفس العمل طوال حياته ، ويكون له نفس الأصدقاء والمعارف ، ويذهب لنفس الأماكن ، ويعيش فى نفس المنزل حتى آخر حياته. فهو خائف من الجديد مرتعب من التغيير عدو للنمو والتطور. وهو يرى فى كل فرصة محنة .. ويركز على المشاكل والعقبات ولا يحاول حلها ابداً ، فالسلبية جزء من تفكيره وحياته .
والانسان بهذا الشكل .. يعانى طوال حياته من التوتر والتوجس ويخضع كل حياته وأسرته لسيطرة الظروف والمتغيرات لتتحكم فيه وتسيطر عليه.

الخلاصة : التغير سيأتى لا محالة فعليك أن تستخدمه فى الوقت المناسب وتخضعه لتحقيق أهدافك وطموحاتك .. أم تنتظر فيأتى هو ويخضعك لسيطرته .
فأما أن تكون أنت المسيطر على حياتك وإلا ستجعل حياتك عرضة لسيطرة الظروف والمتغيرات عليها وتلعب بك حتى النهاية .

العلامة السادسة:

~ الإنسان الناجح:
يتمتع بالجرأة والشجاعة لتحقيق أهدافه ، وما يؤمن به ، يقول جون واين : (الشجاعة هى أن تكون خائفاً حتى الموت ، ومع ذلك تمتطى صهوة جوادك).
فالشجاعة هى ما تجعلك تنجز أهدافك وتتغلب على كل المعوقات والتحديات ، وتتخذ القرارات الأكثر جرأة لتحقيق كل ما تريده من الحياة.

* الإنسان الفاشل:
متردد دائماً .. يتسائل فى نفسه يإستمرار (أفعل أو لا أفعل .. أقرر أم لا أتعجل) ، فهو ينتظر سنين وسنين حتى يتقلص هدفه أمامه ويضيع ويتيه منه .. حتى عندما يقرر شيئاً يكون قد انتهى الوقت وضاعت الفرصة .

الخلاصة : إذا أردت شيئاً أذهب لأخذه .. فأنت تحتاج الشجاعة لتحصل على الحياة التى ترغبها وتريدها بل وتستحقها ، فإذا تأخرت فلا تلمن إلا نفسك ، فقد يكون الأوان قد فات وأخذ الفرصة غيرك بينما كنت أنت لا زلت تفكر.

العلامة السابعة:

~ الإنسان الناجح:
يحب نفسه ومن حوله ، ويدرك تماماً قيمة الحياة ، ويقيم لغة تفاهم وحوار مع العالم من حوله.. هذه اللغة التى تفتح له كل أبواب النجاح والسعادة. فهو يعمل ما يحب ويتقبل الحياة كما هى ويمشى وفق قوانينها ، ويحب لاخيه فى الإنسانية ما يحبه لنفسه.

* الإنسان الفاشل:
يكره نفسه ومن حوله .. فهو ناقم على الناس وعلى الحياة .. متمسك بمشاعر الغل والحقد والكراهية ، وهى مشاعر تدفعه خلاف الفطرة وخلاف قوانين الكون .. فيكون لديه دوماً حالة من الإضطراب والغضب الداخلى المستمر فهو متخاصم مع نفسه ومع الحياة .. فتراه لا يذوق حلاوة الحب أو حلاوة السلام مع النفس بل ويعتبرها خرافة أو غير موجودة ، مما يدفعه لخسارة نفسه وكل من حوله. كما أنه لا يحب الخير لأخوته لذا ترى الحياة تسير دوماً معاكسة لكل ما يريد.

الخلاصة : الحب هو ثروة الناجحين وبدونه لا يتحقق النجاح فى آى شئ ،والمحروم من الحب محروم من النجاح فى حياته. فما قيمة النجاح إذا لم تجد من يشاركك نجاحك ويسعد به معك.
يقول اوج ماندينو : (ادخر الحب الذى تتلقاه قبل آى شئ آخر ، انه الشئ الذى سيدوم طويلاً بعد أن يذهب مالك وصحتك).

العلامة الثامنة:

~ الإنسان الناجح:
يرى جميع الأمور الجيدة والسيئة والتى تحدث له على انها فرص ومنح من الله سبحانه وتعالى. فهو المتفائل الأكبر فى الحياة والذى يأخذ منها على قدر ما يستطيع ، ويبحث عن الظروف التى يريدها ، فأن لم يجدها يصنعها.
يقول تعالى في الحديث القدسي: (أنا عند ظن عبدي بي، فإن ظن بي خيرا فله، وإن ظن بي شرافله).

* الإنسان الفاشل:
يرى الصعوبة فى كل شئ .. فهو متشائم على الدوام يتوقع دائماً السئ وكل ما ليس فى صالحه ، فهو يرى دوماً من الكأس النصف الفارغ ويتجاهل القسم المملوء ، ويفتش عن اسباب وأعذار تقنعه أن الفشل حتمى ولا مفر منه فيقول لنفسه دائماً : (هناك معوقات فى هذا الأمر – الظروف لا تسمح فى كل الاحوال – أنا لا أصلح للقيام بعمل خاص … الخ) ، وهكذا تتوالى الأعذار حتى تضيع كل الفرص عليه ، فهو ليس لديه الاستعداد لخوض معركة الحياة وتحقيق ما يصبو إليه من أهداف ، أو ربما تراه يبحث عن من يقوم بالعمل بدلاً عنه ويحلم بالأرباح التى سيجنيها من وراء من يخوض معركته ، وهيهات أن يجد هذا الشخص المنشود إلا فى نومه.

الخلاصة : تقول مرجريت تاتشر : ( يظن الناس أنه ليست هناك مساحة كافية على القمة. أنهم يميلون للتفكير فى القمة على أنها قمة إفرست التى لا تقهر. وأقول هنا أن هناك مساحة هائلة تتسع للكثيرين على القمة).

لذا لابد أن يعرف كل إنسان أن الحياة تتسع للكثير من الناجحين .. فقط أعرف ماذا تريد من حياتك؟ ،وأسعى
لتحقيقه بكل شجاعة وقوة وإصرار ، وكن متفائلاً محباً ترى من الحياة أجمل ما فيها .. لتبادلك الحياة بالمثل هذا الحب والعطاء.

اتمنى للكل استفاد

م
ن
ق
و
ل

[/B][/FONT]

يسلمو ع المعلومات

يزاج الله خير

[COLOR="black"]كلام جميل وكلام ذهب[/COLOR]

مشكورة أختي

يزاج الله خير

✿✿✿استغفر الله الذى لا اله الا هو الحى القيوم واتوب اليه✿✿✿

الحسد الوظيفي سياسة الفاشلين

عندما يحس الفاشل متبلد الإحساس أنه وصل إلى مرحلة صعبة من الحقد والحسد على زملائه المتفوقين الناجحين في عملهم. كان لزاما على الحاقد ولا بد له إلا الخروج من حقده بما يريح نفسه المريضة التي أدخلها وأذلها بأي طريقة كانت حتى ولو على حساب الآخرين, وبما أنه أحس بوقوعه أمام عقبة لا يستطيع الخلاص منها (إلا بالضغينة, والحقد الجارف كالسيل من أعالي الجبال إلى بطن الواد ) فتراه يبدأ بالوشاية على زملائه الناجحين ثم يتبعها التمسكن والشكاوى أمام المسؤولين بإدارته العامة وهو لا يعلم ماذا عمل وسرعان بسبب رعونته وتصرفه

الأعمى الخاطئ المحسوب عليه كونه غاص في الماء قبل القياس ولأنه أيضا لا يعرف كيف يعوم ثم بعد الغرق تراه يصفق كفا بكف ندما على ما فعل, ثم يعود ليستنجد بمن حوله ممن أساء لهم لينقذونه من غبائه الذي أودى به إلى وحل الجهل . هذه ببساطة مشكلة من لا مشكلة له بل إنه يخلق المشاكل ويجعلها شيئا من لا شيء. وهذا ديدن كل فاشل في حياته العلمية والعملية وأعمى قلبه الحقد والحسد ثم بدأ ينخر بالرماد فيثير الغبار على نفسه . وهذا يذكرني أيضا بالمثل السائد بين العوام "غبر يا ثور على قرنك " وهذا المثل يقال حينما يحشر الحاقد نفسه في أمر ليس من شأنه ويحاول التقليل من شأن الآخرين الناجحين ثم تكون كل الأمور ضده كونه لم يجد عليهم أي سبيل. ثم يبدأ يتخبط هنا وهناك ويبدأ بإثارة المشاكل بين زملائه بالعمل, ويتمسكن أمام السذج من أمثاله الجهلة ويستعطفهم ليكونوا بصفه ويبدأ بالشكاوى هنا وهناك ويبدأ يرفع الخطابات وإشغال رؤسائه يطلب إنصافه ويضرب بالقوانين عرض الحائط بتخطيه المراجع وهذه مصيبة. والأعظم من ذلك السماح له بتلك التجاوزات من قبل المدراء العامين وبعد ذلك يبدأ المسؤولون بالاجتماعات وتشكيل اللجان للتحقيق والتحقق من تظلمه مع العلم بأنه لا يستحق التظلم المزعوم. والأدهى والأمر إذا كان أعضاء اللجنة المكلفين بالتحقيق والتحقق من الأمر ليسوا أهلا لذلك وليسوا من أصحاب الخبرة والعلم والمعرفة بالقوانين والأنظمة لهذه الشكوى أو ربما من كلفهم "من رؤسائهم المباشرين" يجهلون الأنظمة مثلهم. ثم تراهم يتخبطون بطلباتهم وبجمع المعلومات دون مركزيه للعمل المكلفين به وإليه. ثم تعمى الأمور وتذهب الحقائق دون معاقبة المخطئ وتشوه سمعة المدعى عليه دون أدنى وجه حق والسبب أن المدعى عليه مخلص ومجد ومجتهد في عمله وهذه ضريبة الإخلاص والعمل بأمانة. وحينما يرى السذج من أمثاله أن الأمور جرت بهذا الشكل دون عقاب للشاكي المتباكي ( بدموع تماسيح غدارة ) يبدأ التطاول والإهمال من الآخرين فتهتز قيمة الإدارة العامة التي أصبح وضعها ووضع إدارتها الفرعية في موقف لا يحسدون عليه

فتضيع الهيبة وتسود الفوضى ويضيع العمل . لماذا؟ لأن (من أمن العقوبة أساء الأدب) ومن أعطي وجها للتطاول ساد الاستهتار وضياع العمل ومركزيته التي تحكمه وتنظمه من كل خلل .

ورسالتي العاجلة لسعادة المدير العام ولمن تحت يده من مساعدين أقول (أعط القوس باريها) وحاولوا الحفاظ عليها بوقوفكم بكل صرامة ضد المتطاولين والمتجاوزين لمراجعهم ولمثيري البلبلة دون وجه حق وتحققوا من الأمر قبل تشكيل اللجان ويا حبذا لو توخيتم الدقة باختيار اللجان من أصحاب الخبرة والحنكة والفراسة للبحث في تلك الأمور .

صالح بن عبد الله الباحوث

منقول

تعليق

كثرة حسادك شهادة لك على نجاحك
وعلى فكرة الحسد بين الرياييل والحريم
بس الحريم اكثر ههههههه
والله يكفينا شر الحسد

uppppppppp

مشكورة ع الموضوع

تسلمين على الموضوع

خليجية

مشكوره ع موضوع

خليجية