شحالكم عساكم بخير..
بنات ابغي اعرف اللي مسجلين ف المعهد الوظيفي ردوا عليكم خبر انهم قبلوكم ولا لا..
بليز ابغي اعرف وجزاكم الله خير..
للرفع للرفع للرفع للرفع
للرفع للرفع للرفع
للرفع للرفع
للرفع
موفقه يارب
بالتوفيق …
المدرسه درجه خامسه ما ادري رابعه .. كيف نطت هذه الاولى ؟؟؟
اخافها تجذب عليج .. ولا هيه مديرة ولا عينوها وزيرة
انا اللي اعرفه ان كل سنه يزيد معاج 200 درهم .. لين 10 سنين على ما اعتقد توقف هذه الزياده .. هذا والله اعلم ..
و اذا انتي عندج امتياز اكثر عن سنه متتاليه .. اظن يحق لج تطلبين دراسه على حساب الوزارة .. و اظن يعطونج تفرغ …
هذا والله اعلم .. مب باجر تقولين مينونو قالت و طلعت اشاعه انا اقولج هذا اللي سمعته
و خذيها مني كلمه .. مدرسه عمرها ما استلمت 19 الف لو نقعت في الصف ابداعات .. ما عليج منها
الحينه يمكن بعد الزياده يمكن تصير و تستوي … بس اول ما عليج من تتعين يكون راتبها حول 8 و ناقص ولا زايد
و الحينه من تتعين 10 او 11 ناقص ولا زايد …
ولا تنسين مري على المديرة و قولي فديت روحج بيني و بينج كم راتبج خخخخخخخخخخخخخخخ صدقيني ما يتعدا الطعش امتعطش حبيبتي
انزين يمكن هذي من بوظبي ؟؟
لانه سمعنا انه يتهم زياادة
وانا عن نفسي سمعت انه المعرسة بتستلم 19 الف
ها اللي سمعته
لانه القرار من جريب نازل عن الزيادات
بقلم – فتحية البلوشي
وقفت من بعيد أتأمل جرأة موظفة الاستقبال التي كانت تلبس زميلها “عقاله” لمرة واثنتين، بينما هو مشغول بخدمة عملاء، ويغطيه الحرج من تصرفها ومن سقوط عقاله، فيبتسم مرتبكاً ويطلب منها ترك “العقال”، وهي مصممة على أن تلبسه إياه بيدها!
تصرف تتباين حوله الآراء، رأيته أنا نوعاً من “انعدام الحياء”، ورأته صاحبته أنه “عادي”، بينما كان الشاب يود التملص من الإحراج دون أن يتخذ رد فعل يغضب الفتاة. الكثير من الفتيات العاملات صرن يفتقدن لما يمسى “بالحياء الوظيفي”، ما بين الموظفة وزميلها، وهو الخط الذي تلتزم فيه الموظفة بحياء العربيات وتبتعد فيه عن السلوك المثير للتساؤلات، بالطبع هذه ليست دعوة للتكشير والتعامل العنيف مع الزملاء الرجال، لكنها دعوة لوضع حدود من الأدب و”الحياء” في أماكن العمل.
بعض الموظفات المواطنات يتبخترن في أماكن العمل بكامل زينتهن، وتكاد لا تدري أهي موظفة أم عارضة أزياء أم عروس؟ عباءتها مزركشة مليئة بالأحجار اللامعة، وشعرها مصبوغ بألف لون، وجهها ممتلئ بكل أنواع المكياج، بينما المفروض أن تتصف ملابس مكان العمل بالرصانة والهدوء. منهن من تتعامل مع الرجال الموجودين في مكان العمل بأريحية تامة، تميل عليه لتريه شيئاً على الكمبيوتر، ترسل له إيميلات “بناتية”، تلقي عليه النكات، وتسر له بالشائعات، وتضيفه على “البيبي”، وتعزمه على “الريوق”!
كثيرات – للأسف – يضربن بآداب أماكن العمل عرض الحائط، فيبالغن في التعامل مع الزملاء الرجال، ما يجعلهن صيداً سهلاً لضعاف النفوس، وأضحوكة لناقلي الوشايات.
تندفع بعض الموظفات وتحت بند “الحاجة إلى النجاح” إلى زيادة التعامل مع الموظفين الرجال، خاصة إذا كان هذا الشخص هو الرئيس في العمل، فتراها تتعامل معه بصورة تشبه تعامل السكرتيرة أو ربما “ الزوجة” تلاحقه بنظراتها، وتعليقاتها، واتصالاتها، وحتى مسجاتها، بينما يعاني الرجال “غالباً” هذا الموقف، فلا يودون إحراج الموظفة، ولا يعرفون كيف يمكن إيقافها!
اللطافة في العمل كما تقول الكاتبة نورمان سي. هيل في كتابها “فن التعامل مع الزملاء” تقتضي بناء سمعة طيبة، وهذه السمعة ترتكز على أن تصبح الموظفة محل ثقة في أداء عملها، وقادرة على الانسجام بهدوء ضمن فريق العمل وواضحة الأهداف. وبالطبع أن تكون تصرفاتها السلوكية رزينة (خاصة بالنسبة إلى مجتمعنا الشرقي). وبحسب الكاتبة، فيكفي أن تبتعد عن إغضاب زملائك، واحترام اختلافهم (العقلي، النفسي أو حتى الديني عنك)، والابتعاد عن تولي السلطات التي لا تستطيع القيام بها فعلياً، وكذلك تجنب التكبر والغطرسة في التعامل مع من حولك لبناء علاقة جيدة ومتوازنة مع زملائك، نساء كانوا أو رجالاً.
تحتاج الكثير من الموظفات إلى دروس في فن التعامل مع الزملاء، ومن تعتقد منهن بأن إزالة الحواجز بينها وبين والزملاء الذكور ستكون سبيلها للتميز، فهي تعيش في نظرية باطلة تعتقد بأن الأنوثة تفتح الأبواب للنجاح، بينما الواقع يقول إن الأداء الفعال وحسن القيام بالواجبات الوظيفية والحفاظ على سمعة طيبة (خلقية أو مهنية) هو الباب الصحيح للوصول إلى التميز المهني.
* نقلاً عن صحيفة الإتحاد
.{ منقول }
اختي الغالية شوفي المتبرجات موجودات و المحترمات موجودات بس المصيبة الناس ما تشوف الزين
يعني بيني و بينج معقولة الكاتبة هاي ما شافت بنات متحجبات اكيد ما بتكتب عنهم بتكتب عن الشي اللي مب زين
لو انا منها بكتب عن هاي الفئة و و بكتب عن الموظفات المتحجبات بس الناس تركز ع السلبيات ما تشوف الايجابيات ابدا
ختيه جوزفين مارش احترم رايج فرفضج للاختلاط وخاصة الوظيفي … بصراحه ومن حكم دوامي فمكان مختلط كنت اتمنى اختلاطي يكون مع اجانب من جنسيات مختلفه ومش مواطنين ولا تسألون عن السبب!!!
ختيه بنوته ذهبيه.. أنتي صدق بنوته ذهبيه بأخلاقج وتعاملج.. وياريت لو كل البنات شراتج… أنا بصراحه اعاني من هالبنات معدومات الحياء الوظيفي خصوصا لما يتصرفن بقلة حياء مع الشباب الي ويانا فالدوام جدامي معني أنا ما يخصني فالموضوع واكون يالسه فحال سبيلي بس تستوي الحركه او تنفر الرمسه جدامي مدري ليش احس ان الدنيا تبدا ادور فيه واحس اني بنص هدومي.. المشكله بتصرفاتهن هاذي مايضرن عمارهن كثر ما يضرن البنات الي حولهن والي يتحسسن من هالمواضيع.. الله يهديهن بس ويهدي الجميع..
المقال يحتاج إلى أكثر من وقفة.. الأولى وقفة البنت قليلة الحياء "الوظيفي" مع نفسها.. الثانية وقفة الموظف الذي تم التعامل معة بقلة حياء "وظيفي" حتى يستطيع الرد والدفاع عن نفسه فالمرات القادمه إلا اذا كان عايبتنه السالفه فالموضوع هنيه بيكون أدهى وأمر.. أما الوقفة الاخيرة فهي من المسؤول عن قليلة الحياء الوظيفي الذي يجب عليه وضع عقوبات رادعه لها ولكل من تسول نفسه بممارسة هذه الافعال البعيده كل البعد عن ديننا وقيمنا…
فكوناااااا عاااد.. لوعن بجبودناااا هالماصخاااات
في بعض الأماكن التبرج زاد عن حده
وتوقفين في بعض المؤسسات تستحين تدخلين ريلج للأسف
ما بقول مواطنات لكـن حريـم بصفـة عامـة الله العالم بأصلهـم
نحن همنا الخلـٌ ق ومب الأصل والفصل
وأتمنى من المؤسسات تشجع الإحتشام أكثر عن طريق مسابقات وهدايا تشجيعيــة
وتكريم الموظفـأت الي يون يداومون ومب يعرضون الأزياء وأخر علوم الفاشن وصباغة الأوجه !!
وبعد تجتهد لفصل الإختلاط وتخلي أقسام للرجال وأقسام للنساء هذا الشي ما بيضرهم
كثر ما بيفيدهم وبيخلي الناس بدال لا تركز على الشكل والرياييل والحريم
تركز على شغلها أكثر
وربي يهدينا أجمعين
ان شاءالله يفيدونج
دوره السكرتاريه التنفيذيه
دوره الكستمر سيرفس
دورهicdl
دوره انجلش
المعاهد وايد بس الخوارزمي غااااالي شوفي نيوفجن
السلام عليكم و رحمه الله و بركاته
تاريخ النشر: الأربعاء 19 يناير 2024
لكبيرة التونسي
ينظر إلى الأطفال المعاقين نظرة مختلفة، يصر على أنهم “أسوياء لكن لهم احتياجات خاصة”، تربطه علاقة وثيقة بأهاليهم. يعشق عمله ويعتبره إضافة إلى العمل الإنساني، اختار الأردني مقداد محمود مهنة “العلاج الوظيفي”، وفضل البقاء في البلدان العربية رغم العروض التي قدمت له من الغرب، إيمانا منه بضرورة تقديم يد المساعدة للعرب الذين هم الأكثر حاجة لهذا التخصص. مقداد، الحاصل على بكالوريوس في تخصص العلاج الوظيفي من الأردن تلقى عدة دورات في بريطانيا وجنوب أفريقيا لتحديث معلوماته وتطوير مهاراته، واختار من فئات المعاقين أطفال الشلل الدماغي ليساعدهم على رفع المعيقات التي تعترضهم وفق قدراتهم.
تخصص حديث
عن دراسته لتخصص العلاج الوظيفي، يقول محمود “تخرجت من مركز فرح للتأهيل بالأردن وهو مركز يقع تحت مظلة المدينة الطبية، وهو على حد علمي البلد العربي الوحيد الذي يدرس هذا التخصص، وكنت ضمن المجموعة الأولى سنة 1992”، موضحا أنه التحق بهذا التخصص كونه كان جديدا، وقدّر أن آفاقه ستكون واسعة.
وبعد التخرج تلقى محمود عروضا للعمل في كل من كندا والسعودية مع فئة كبار السن، وجال على بعض الدول واختار العمل في الأردن مع أطفال الشلل الدماغي لمدة 7 سنوات، بعدها جاء إلى الإمارات، وعمل في مركز الضياء وشارك في تأسيسه، ثم انتقل للعمل في هيئة أبوظبي للرعاية الصحية، وهو حاليا يشارك في تنظيم دورات تخصصية في كل من بريطانيا وجنوب إفريقيا.
صقل المهارات
حول فحوى مهنته، يقول محمود “يهدف العلاج الوظيفي إلى تطوير مهارات الطفل المعاق، أو الطفل المصاب بشلل دماغي من جانب العناية بالذات، كتناول الطعام والشراب، ومن خلال أساليب معينة أحاول صقل قدراته ليتأقلم مع بيئته المدرسية، وأعلمه كيف يتعامل مع الصعوبات التي تعيق حياته الاجتماعية، كصعوبات التواصل البصري، والكتابة”. ويذكر أن عمله مع أطفال الشلل الدماغي يختلف عن التعليم في المدرسة. إلى ذلك، يقول محمود “نعمل على إزالة المعيقات التي تواجه الصغير، فليس من مهماتي تعليمه القراءة والكتابة، بل نعمل على تطوير مهاراته الوظيفية، ونحاول تقوية إدراكه، ونعزز مهاراته ما قبل التعلم”، مشيرا إلى أنه من الوسائل المتبعة في ذلك اللعب. ويوضح “كلما اقتربت من الطفل باللعب كلما عرفت احتياجاته ونواقصه، وبذلك نقيم هذه الصعوبات ونحاول رفعها”. ويقول “لا نستطيع إعطاءهم أرجل أو أياد جديدة، لكننا نستطيع تعويض النقص الموجود”.
البيئة المحيطة
يعتبر محمود البيئة المحيطة بالطفل المصاب رافدا أساسيا في تحسين حالة الطفل، في هذا السياق، يقول إن “البيئة المنزلية أو المدرسية أو الفيزيائية يجب أن تلائم قدرات الصغير، وجزء من عملنا تأهيل البيئة المحيطة بالطفل سواء كانت بيئة مدرسية أو منزلية أو فيزيائية مثل الأدراج والكراسي، لتأدية قدراته القصوى، بحيث نفسر للمدرسة كيفية تذليل الصعوبات”. ويشير محمود إلى أن عدد المعالجين الوظيفيين قليل جدا خاصة في إمارة أبوظبي.
ويطالب محمود، أخصائي العلاج الوظيفي، بتدخل أطراف أخرى في المدارس خاصة أن دمج المعاقين أصبح هدفا أساسيا في العملية التعليمية، كما يطالب بتحسين أداء المرافق العامة لاسيما الشوارع وملاءمتها أكثر مع احتياجات هذه الفئة، في هذا الصدد، يقول “يجب أن يكون لنا دور في المدارس، بل يجب أن يتواجد في المدرسة التي يتواجد فيها أطفال معاقون أخصائي علاج وظيفي، فهناك أطفال من ذوي الإعاقات أذكياء جدا ولا ينقصهم أي شيء، وهؤلاء يجب مساعدتهم، خاصة أنه أصبح بالإمكان تجاوز كل الصعوبات من خلال التقنيات الحديثة”.
تحديات المهنة
عن تحديات المهنة، يقول محمود أخصائي العلاج الوظيفي إن صعوباتها تكمن في طول فترة العلاج التي تمتد إلى أشهر حتى تظهر النتائج ما يعني أنها مهنة تتطلب الصبر والمثابرة. ويضيف تحديا آخر وهو قلة أعداد المعالجين الوظيفيين بالنسبة لأعداد الأطفال المصابين بالإعاقات. ويلفت إلى أن مواكبة التطورات في ميدان المهنة يتطلب جهدا ذاتيا من المعالج الوظيفي لحضور الدورات على نفقته الخاصة واقتطاع مدتها من إجازته السنوية.
في سياق آخر، وعن مسببات الشلل الدماغي، يقول محمود “حتى الآن الطب عاجز عن إعطاء أسباب قطعية تؤدي إلى الإصابة بالشلل الدماغي، والنسبة ثابتة منذ أكثر من 70 سنة خلت، وحتى بالنسبة للدول المتقدمة مثل السويد وكندا وبريطانيا لم يتوصلوا إلى أي حلول، والنسبة تتراوح ما بين 2 إلى 5 بالألف من الأطفال حديثي الجدد”.
و السلام عليكم و رحمه الله و بركاته
انا خذيت ابر منغون كمنشطات للمبايض وطلع لي كيس في المبيض اليمين
ماصار حمل ونزلت الدورة ولكن الان اعاني من مغص جهة المبيض اليمين
واليوم خامس يوم دورة
كلمت الدكتورة قالت لي ماتبا تشوفني الا بعد شهر
انا خايفة من هالكيس
افيدوني
غالبا هالكيس ينزل مع الدوره وهو عباره عن بويضه كبرت بس مانفجرت
حاولي تشربين ماي وايد عسب يتخلص جسمج من المنشطات بسرعه وان شاء الله مايمنع الحمل
الله ييسر امرج ويرزقج الحمل الثابت السليم والذريه الصالحه قرة عين
ان شاء الله البنات يساعدونج….
وان شاءالله بتحصلين كل الاجوبة لاستفساراتج ^^
تُسأئلني أنتَ راضٍ؟ كيفَ تُرضيني!
وقد سَلبتَ كريما ً ثُمَّ تُغريني!
كنتُ الفخور بإنتاجي لدائرتي
واليومَ أشكو هَوَان العيشِ تَسقيني
بالأمسِ استَمتُّ دفاعاً عنها دائرتي
واليومَ اعترانيْ اليأس يَكويني!
سنين خبرةَ ضاعت دونما أملٍ
وإستقالاتٍ كهجرات الفلسطيني!
أسبابها بشرٌ مِن دونما خجلٍ
قد أحبطونا بقانونِ التساكينِ
قد استحَلّوا قوانيناً لصالحِهِم
وضايقوا الخَلقَ أسقَوهُم بِغسلينِ
إذ زيَّفوا في وصفِ صاحبِهم
وأدرَجُوا غَيرَهم في أدنى تسكينِ!
ظنوا بأنَ كراسِيهِم تدومُ لهم
ما دامَ جَورٌ لأيٍ مِن سلاطينِ
نسُوا حساباً لهم في يومٍ محشَرِهم
أَمــامَ ربِّيَ سـلطـــــانُ السلاطـــينِ
ما أنتَ كاسٍ ولا أنتَ بِطاعِمِيَ
بل ليَ ربٌ هوَ الرحمنُ يَكسيني
قلتَ اشتكُوا، فاشتَكَينا رُبَّ سائلنا
يُصلِح لنا حاجةً من بعضِ ذا الطينِ!
فما وجَدنا مِن الآذانِ صاغيةً
صمّاء قد مُلأت وَقراً مع الطينِ
في كُلِ يومٍ لكَ استبيانُ نملاؤه
ها قَد ملأنا لك استبيانك الثاني!
أكثِر سؤالاً فما عندي سِوى شكّ
فيما تقولُ، فما أحسَنتَ تَسكيني!
أو قُم وأصلِح لنا في وضعِ دائرةٍ
أظهِر لنا حِكمةً يا "صاحب" الدينِ
هل مِن حكيمٍ يداوي سُوءَ دائرتي
أو مِن طبيبٍ يعالج جُرحَ تَسكينِ؟
أُجزِم بأنَ وليّ الأمرِ لا يَرضَى بمظلمَةٍ
فهل لنا أملٌ في غَوثِ مسكينِ؟