هذا العتق الأصغر!! . بقي العتق الأكبر!!

خليجية

يروى عن السري رحمه الله تعالى قال: دخلت سوق النخاسين فرأيت جارية ينادى عليها بالبراءة من العيوب,فوقف الناس عنها , فاشتريتها بعشرة دنايير ,
فلما انصرفت بها إلى المنزل,عرضت عليها الطعام, فقالت لي: والله يا مولاي ما رأيت أحداً في دارنا أكل نهاراً قط. قال فخرجت فتركتها ,
فلما كان العشاء أتيتها بطعام فأكلت منه قليلاً , ثم قالت: يا مولاي ,بقيت لك خدمة؟ قلت:لا .قالت: فدعني لخدمة مولاي الأكبر.قلت :أي وكرامة .
فانصرفت إلى بيت تصلي فيه,وصليت أنا العشاء الآخرة ورقدت,فلما مضى من الليل الثلث ضربت الباب علي,فقلت لها:ما تريدين؟ قالت: يا مولاي أما لك حظ من الليل ؟
قلت: لا.فمضت.فلما كان النصف منه ضربت علي الباب وقالت :يا مولاي ,قام المتهجدون إلى وردهم.
قلت: يا جارية ,أنا بالليل خشبة , وبالنهار جلبة.
قالت :يا ويلاه ! ومضت.
فلما بقى من الليل الثلث الأخير ضربت الباب علي ضرباً عنيفاً ,
وقالت: أما دعاك الاشتياق إلى مناجاة الملك الخلاق ,قم خذ لنفسك مكاناً ,فقد سبقك الخُدّام .
فهاج مني كلامها خاطراً,وقمت وأسبغت الوضوء,و ركعت ركعات,
ثم تحسست إليها فوجدتها ساجدة ,وهي تقول: يا مولاي ,بحبك لي إلا غفرت لي.
فقلت لها: يا جارية, ومن أين علمت أنه يحبك.
فقالت: يا مولاي ,لولا محبته لي ما أنامك وأقامني .
فقلت لها: اذهبي فأنت حرة لوجه الله العظيم,
فدعت ثم خرجت وهي تقول :هذا العتق الأصغر,بقي العتق الأكبر.

خليجية ؟؟؟؟؟؟

سبحان الله تعالى

يالله ما أعظم قيام الليل و سنن الرواتب

فهي تقينا بأذنه تعالى من غضبه

بوركت يمناك غلاي و احسنت النقل

لا اله الا الله محمد رسول الله

رووووعه ما شاء الله عليها — جزاك الله خيرا اختي على القصه الحلوه

أشكر مروركن
بورك في الجميع~

اللهم اجعلنا عتقائك من النار

الرياء الشرك الأصغر

عَنْ مَحْمُودِ بْنِ لَبِيدٍ أَنَّ

رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:

"إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمْ الشِّرْكُ الْأَصْغَرُ"
قَالُوا: وَمَا الشِّرْكُ الْأَصْغَرُ يَا رَسُولَ اللهِ؟

قَالَ:

"الرِّيَاءُ، يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِذَا جُزِيَ النَّاسُ بِأَعْمَالِهِمْ اذْهَبُوا إِلَى الَّذِينَ كُنْتُمْ تُرَاءُونَ فِي الدُّنْيَا فَانْظُرُوا هَلْ تَجِدُونَ عِنْدَهُمْ جَزَاءً".

أخرجه أحمد (5/428 ، رقم 23680). وصححه الألباني (صحيح الجامع، رقم 1555).

الرياء لغة: معناه الإظهار.
ومعناه شرعاً:
(فعل الخير بقصد أن يراه الناس ويحمدوه عليه).
فترى المُرائي يُحسِّن العمل أمام الآخرين، ولا يقصد طاعة اللّه بهذا التحسين للعمل.
وإن من أهم أسباب الرياء:
حُبّ الظهور والرئاسة وضعف الإِيمان.
وأخطرُ نتائج الرياء:
عدم قبول الأعمال عند اللّه تعالى، وعدمُ الثِّقة بين الناس.

وقد جعل الله تعالى للأعمال شرطين أساسيين. هما:
أولا أن يكون العمل صالحاً صواباً مشروعاً موافقاً للكتاب والسنة.
وثانيا أن يكون عملا خالصا للّه تعالى بعيداً عن كل أنواع الشرك كبيرهِ وصغيرهِ.
ومن الشرك: الرياء
لقوله تعالى: تعالى:
{ قُلْ إنَّمَا أنَاْ بَشَرٌ مثْلُكُمْ يُوْحَى إلىَّ أنَّما إلَهُكُم إلَهٌ واحِدٌ فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحاَ وَلا يُشْركْ بِعِبَادَة ربِّهِ أحَدَاً }.
(الآية 110 من سورة الكهف).

يزاج الله خير

يزاج الله خير والله يبعد عنا الرياء

( اذْهَبُوا إِلَى الَّذِينَ كُنْتُمْ تُرَاءُونَ فِي الدُّنْيَا فَانْظُرُوا هَلْ تَجِدُونَ عِنْدَهُمْ جَزَاءً )
ما أصعبها على المرائي يومئذ !

نسأل الله أن يبعد عنا الرياء و أن يرزقنا الإخلاص في القول و العمل .
بارك الله فيكِ على الإفادة يا مجنونة و تجنن

خليجية

هــــــــــــــــل تعرفي الفـرق بين الشـرك الأكبر والشرك الأصغر وما يخرج من الإسلام ؟

في الضابط المميِّز لمجال الشرك الأكبر من الأصغر

الســــــــــؤال:
أريد أن أسأل عن كيفية معرفة الأمور التي نحكم عليها بأنها شــــــــرك أكبـــــــــــر مميَّزًا عــــــــن الشـــــــــرك الأصغـــــــــــر بتحـــــــــــديد ضــــــــــــابطٍ يُفرِّق بين مجال كُلِّ واحدٍ منهما؟ وجزاكم اللهُ خيرًا

الجــــــــــــــواب:

الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على مَنْ أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصَحْبِهِ وإخوانِه إلى يوم الدِّين، أمّا بعد:

فاعلم أنَّ مجــــــــــــــالَ الشِّركِ الأكبرِ يكمن في عقائدِ القلوبِ سواء بتسوية غير الله بالله فيما هو من خصائص الله تعالى، وهو المعنى العامُّ للشرك الأكبر، أو باتخاذ مع الله ندًّا أو نظيرًا يعبده كما يعبد الله، ويطيعه كما يطيع الله تعالى، قال الله تعالى: ﴿ وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللهِ مَا لاَ يَضُرُّهُمْ وَلاَ يَنفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَؤُلاَءِ شُفَعَاؤُنَا عِندَ اللهِ قُلْ أَتُنَبِّئُونَ اللهَ بِمَا لاَ يَعْلَمُ فِي السَّمَـٰوَاتِ وَلاَ فِي الأَرْضِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ ﴾ [يونس: 18]، وقال تعالى: ﴿ أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُم مِّنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَن بِهِ اللهُ ﴾ [الشورى: 21]، ومنه يتبيّـــــــــن أن الشـــــــــــرك الأكبـــــــــــر ينـــــــــافي التوحيـــــــــــــــد.

أمّا مجال الشرك الأصغر فهو في هيئة الفعل أو القول باللسان أو الإرادات الخفية، مثل تسوية غير الله بالله في هيئة الفعل: التطير، والتمائم، والرقى الشركية، والنشرة إذا أتى بها من غير اعتقاد فاعليتها أو تأثيرها بنفسها، والاستسقاء بالأنواء إذا اعتقد أنّ ذلك بإذن الله.

– وقد تكون تسوية غير الله بالله سبحانه في قول اللسان كالحـــــــلف بغيــــــــر الله، وقـــــــــــول القائل: ما شاء الله وشئت، أو اللهم اغفر لي إن شئت، وقوله: «قـــــــــاضي القضاة» أو كالتعبُّد لغير الله كعبد الرسول، وعبدِ النبي، وعبدِ الحارث، وما إلى ذلك، قال صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم: «إِنَّ العَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بِالكَلِمَةِ مِنْ سَخَطِ اللهِ لاَ يُلْقِي لَهَا بَالاً يَهْوِي بِهَا فِي جَهَنَّمَ»(١- ).

– وقد تكون تسوية غير الله بالله سبحانه في الإرادات القلبية الخفية كالرياء فقد ثبت في الحديث قوله صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم: «أَخْوَفُ مَا أَخَافُهُ عَلَيْكُمُ الشِّرْك الأَصْغَر»، فسئل عنه، قال: «الرِّيَاءُ»(٢-)، ومنها: السمعة والتصنُّع وإرادة الدنيا ببعض الأعمال ونحو ذلك.

غير أنّ هذه الأقسام من الشرك الأصغر تنـــــــــــافي كمـــــــــال التوحيـــــــــــد وقد تنقلب إلى شرك أكبر إذا لازمه اعتقاد قلبي بتعظيم غير الله كتعظيم الله، أو يغلب على أعمال العبد الرياء والإرادة بعمله الدنيا، ولا يريد به وجهَ الله تعالى، أو تكون المراءاة في أصل الإيمان، لذلك ينبغي الحذر كلّ الحذر من الشرك الأصغر خشية الوقوع في الأكبر لكثرة الاشتباه فيه، فقد يحصل الظنّ فيما هو من الشرك الأصغر ولكنه في حقيقته يعدّ من الشرك الأكبر، ولا يخفى أنّ الشــــــــــرك الأكبر مخـــــــــــــرج للعبد من مِلَّــــــــةِ الإســــــــــــلام، ومحــــــــــبط للأعمال كلِّها جملة وتفصيلاً، ومُحِلٌّ للأموال والنفوس، وإذا مات عليه من غير توبة لم يدخل تحت المشيئة كما هو حال الشرك الأصغر، وإنما كان ذلك موجبًا للخلود في النار -والعياذ بالله- قال تعالى: ﴿ إِنَّ اللهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاءُ ﴾ [النساء: 48].

وحَرِيٌّ بالتنبيه إلى وجود فَرْقٍ بين الشِّرك والكفرِ الذي يتَّفق مع الشرك في تسوية غير الله مع الله، ويزيد عليه بالجحد المطلق، وهو جحد ما لا يتمُّ الإسلام بدونه أو كماله، ومن هذا التصوُّر يظهر بينهما العموم والخصوص المطلق، فكلُّ شركٍ كفرٌ وليس كلُّ كُفرٍ شركًا، والكفر على نوعين -أيضًا- أكبر وأصغر، ومن أنواع الكفر الأكبر: كفر التكذيب، والشك، والإباء والاستكبار، وكفر الجهل، والنِّفاق، والاعتقاد، والفعل، والقول، ومن الكفر القولي: كفر تكذيب، وتعطيل، وتمثيل.

أمّا الكفر الأصغر فهو أنواع أيضًا منها كفر النعمة، وترك الصلاة، وإتيان المرأة في دبرها ونحو ذلك.

نســـــــــأل الله تعالى أن يرزقنـــــــــــــا التوحيد الخالص، والاتباع الصادق، وأن يجنِّبنا ما يضادّ التوحيد مما ينافيه أو ينافي كماله من الشركوالكفر الأكبر والأصغر ونحوهما.

والعلمُ عند اللهِ تعالى، وآخرُ دعوانا أنِ الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، وصَلَّى اللهُ على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، وسَلَّم تسليمًا.

الجزائر في: 01 صفر 1445ﻫ

الموافق ﻟ: 08/02/2017م

المصدر: موقع الشيخ أبي عبد المعز محمد علي فركوس – حفظه الله –

https://www.ajurry.com/vb/showthread.php?t=12954

يزاج الله كل خير على التوضيح ..

بارك الله فيكِ أخية
ونفع بكِ

إذن الفرق بين الشرك الأصغر والأكبر ،، ملخصا هو:

الشرك الأكبر هو تسوية غير مع الله في شي من خصائص الله أو اتخاذ نظير ومثيل يعبد مع الله تعالى،أي صرف أي عبد لغير الله تعالى.
وهو ينافي أصل التوحيد
الشرك الأصغر هو تسوية غير الله مع الله في :
1- هيئة الفعل مثل الطيرة والتمائم، والاستسقاء بالأنواء، إن لم يظن أنها تؤثر بذاتها.
2- أو في قول اللسان: مثل الحلف بغير الله ، قول:ما شاء الله وشئت، قاضي القضاة ، التسمي بعبد الرسول..الخ
3-أو الإرادات القلبية: مثل الرياء
والشرك الأصغر ينافي كمال التوحيد الواجب

فتوى قيمة جزاكِ الله خيراً ونفع بكِ

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة SketcH خليجية
يزاج الله كل خير على التوضيح ..

وجزيتي بالمثل وبورك فيكِ أختي الغاليه …

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم مجاهدuae خليجية
بارك الله فيكِ أخية
ونفع بكِ

إذن الفرق بين الشرك الأصغر والأكبر ،، ملخصا هو:

الشرك الأكبر هو تسوية غير مع الله في شي من خصائص الله أو اتخاذ نظير ومثيل يعبد مع الله تعالى،أي صرف أي عبد لغير الله تعالى.
وهو ينافي أصل التوحيد
الشرك الأصغر هو تسوية غير الله مع الله في :
1- هيئة الفعل مثل الطيرة والتمائم، والاستسقاء بالأنواء، إن لم يظن أنها تؤثر بذاتها.
2- أو في قول اللسان: مثل الحلف بغير الله ، قول:ما شاء الله وشئت، قاضي القضاة ، التسمي بعبد الرسول..الخ
3-أو الإرادات القلبية: مثل الرياء
والشرك الأصغر ينافي كمال التوحيد الواجب

بارك الله فيكِ ونفع بكِ غاليتي…
وقانا الله وإياكِ الشرك وكل ما ينافي التوحيد من قول أو فعل …

الله يجازيج الخير …

جعلها الله في ميزان حسناتج ..

الشرك الأصغر دخلوا مهم

عَنْ مَحْمُودِ بْنِ لَبِيدٍ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمْ الشِّرْكُ الْأَصْغَرُ" قَالُوا: وَمَا الشِّرْكُ الْأَصْغَرُ يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: "الرِّيَاءُ، يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِذَا جُزِيَ النَّاسُ بِأَعْمَالِهِمْ اذْهَبُوا إِلَى الَّذِينَ كُنْتُمْ تُرَاءُونَ فِي الدُّنْيَا فَانْظُرُوا هَلْ تَجِدُونَ عِنْدَهُمْ جَزَاءً". أخرجه أحمد (5/428 ، رقم 23680). وصححه الألباني (صحيح الجامع، رقم 1555). الرياء لغة: معناه الإظهار. ومعناه شرعاً: (فعل الخير بقصد أن يراه الناس ويحمدوه عليه). فترى المُرائي يُحسِّن العمل أمام الآخرين، ولا يقصد طاعة اللّه بهذا التحسين للعمل. وإن من أهم أسباب الرياء: حُبّ الظهور والرئاسة وضعف الإِيمان. وأخطرُ نتائج الرياء: عدم قبول الأعمال عند اللّه تعالى، وعدمُ الثِّقة بين الناس. وقد جعل الله تعالى للأعمال شرطين أساسيين. هما: أولا أن يكون العمل صالحاً صواباً مشروعاً موافقاً للكتاب والسنة. وثانيا أن يكون عملا خالصا للّه تعالى بعيداً عن كل أنواع الشرك كبيرهِ وصغيرهِ. ومن الشرك: الرياء لقوله تعالى: { قُلْ إنَّمَا أنَاْ بَشَرٌ مثْلُكُمْ يُوْحَى إلىَّ أنَّما إلَهُكُم إلَهٌ واحِدٌ فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحاَ وَلا يُشْركْ بِعِبَادَة ربِّهِ أحَدَاً }. (الآية 110 من سورة الكهف).

يزاج الله خير

فعلا ف يناس تحس من تصرفاتهم الرياء

استغفر الله

يزاج الله خير
ياما وياما تشوفين ناس جي

والله إني أخاف أكون مرائية…
والله أحس بخوف فضييييييييييييع من هالشي….
أحيانا والله ما أقصد أقول أنا يوم أقوم قيام الليل أحس براحة فضيعة
فاللي يسمعني يحس إني أرائي ويقول لا اتقولين جي
أنا يوم أقول هالشي قصدي إني أساعد الشخص يطلع من الهم اللي فيه
وأعبر عن مشاعري إتجاه أي عبادة عسب يتحمس
ويارب ما أكون من المرائين…

جزاك الله خيرا
اللهم أبعدنا و أبعد أمة محمد عن الرياء
أم إبراهيمRoza3401

فووووووووووووووووووووق

يزاج الله خير