الأسباب الجالبة لرزق مع الدليل

السبب الأول: تقوى الله تعالى :
قال الله تعالى:
(وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ )[الطلاق:3،2]
وقال ابن عباس رضي الله عنهما: ( ومن يتق الله يجعل له مخرجاً أي ينجيه من كل كرب الدنيا والآخرة، ويرزقه من حيث لا يحتسب أي من حيث لا يرجو ولا يأمل ).
———————————————————————
السبب الثاني: الاستغفار والتوبة.
قال الله تعالى:
( فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً (10) يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً (11) وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَاراً ) [نوح:10-12]

و قال الرسول صلى الله عليه وسلم: ( مَن أكثر الاستغفار جعل الله له من كل همَّ فرجاً، ومن كلضيق مخرجاً، ورزقه من حيث لا يحتسب ) [رواه أحمد وأبو داود وصحح إسناده الشيخ أحمد شاكر]
———————————————————————
السبب الثالث: التوكل على الله تعالى.
قال الله تعالى :
(وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً )[الطلاق:3]
قال الرسول صلى الله عليه وسلم : { لو أنكم توكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير، تغدو خماصاً، وتروح بطاناً } [رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني].
——————————————————-
السببُ الرابع: صلة الرحم.
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:{ مَنْ سَرَّه أن يبسط له في رزقه، وأن ينسأ له في أثره؛ فليصل رحمه } [رواه البخاري].
وعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:{ مَنْ سرَّه أن يمدَّ له في عمره، ويوسَّع عليه في رزقه، ويدفع عنه ميتة السوء؛ فليتق الله، وليصل رحمه } [رواه أحمد وصحح إسناده الشيخ أحمد شاكر].
———————————————————————–
السبب الخامس: الإنفاق في سبيل الله تعالى.
قال الله تعالي :
( قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ ) [سبأ:39]
وقوله صلى الله عليه وسلم:{ ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما: اللهم أعط منفقاً خلفاً، ويقول الآخر: اللهم أعط ممسكاً تلفا } [رواه البخاري].
————————————————————–
السبب السادس: المتابعة بين الحج والعمرة.
فعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:{ تابعوا بين الحج والعمرة، فإنهما ينفيان الفقر والذنبوب كما ينفي الكير خبث الحديد والذهب والفضة، وليس للحجة المبرورة ثواب إلا الجنة } [رواه الترمذي والنسائي وصححه الألباني].
وعن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى عليه وسلم قال:{ تابعوا بين الحج والعمرة، فإنهما ينفيان الفقر والذنوب كما ينفي الكير خبث الحديد } [رواه النسائي وصححه الألباني].
———————————————————————–
السبب السابع: الإحسان إلى الضعفاء.
وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: { ابغوني في ضعفائكم، فإنما ترزقون وتنصرون بضعفائكم } [رواه أبو داود والترمذي وصححه الألباني].
فعن مصعب بن سعد رضي الله عنه قال: رأى سعد رضي الله عنه أن له فضلاً على من دونه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: { هل تنصرون وترزقون إلا بضعفائكم } [رواه البخاري].
———————————————————————–
السبب الثامن: التفرغ للعبادة.عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: { إن الله تعالى يقول: يا ابن آدم، تفرغ لعبادتي أملاً صدرك غنى، واسد فقرك، وإن لا تفعل ملأت يدك شغلاً، ولم أسد فقرك } [رواه الترمذي وابن ماجه وصححه الألباني].
وعن معقل بن يسار رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله وسلم: { يقول ربكم تبارك وتعالى: يا ابن آدم، تفرغ لعبادتي أملأ قلبك غنى، وأملأ يديك رزقاً. يا بان آدم، لا تباعدني فأملأ قلبك فقرا، وأملأ يديك شغلاً } [رواه الحاكم وصحح إسناده ووافقه الألباني].
———————————————————————-
السبب التاسع: المهاجرة في سبيل الله.
قال الله تعالى :
(وَمَنْ يُهَاجِرْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يَجِدْ فِي الْأَرْضِ مُرَاغَماً كَثِيراً وَسَعَةً ) [النساء:100]
قال ابن عباس وغيره: ( سعة أي السعة في الرزق ). وقال قتادة: ( المعنى سعة من الضلالة إلى الهدى، ومن العيلة إلى الغنى ).
———————————————————————–
السبب العاشر: الجهاد في سبيل الله تعالى.
لقوله صلى الله عليه وسلم:{… وجُعل رزقي تحت ظل رمحي } [رواه أحمد].
———————————————————————-
السبب الحادي عشر: شكر الله تعالى.
قال الله تعالى :
(وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ )[إبراهيم:7]
عمر بن عبدالعزيزخليجية قيَّدوا نعم الله بشكر الله، فالشكر قيد النعم وسبب المزيد ).
———————————————————————-
السبب الثاني عشر: الزواج.
قال الله تعالى :
( وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ) [النور:32]
وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول: عجباً لمن لم يلتمس الغنى في النكاح، والله يقول: (إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ)
———————————————————————-
السبب الثالث عشر: اللجوء إلى الله عند الفاقة.
فقد قال صلى الله عليه وسلم: { من نزلت به فاقةٌ فأنزلها بالناس لم تسد فاقته، ومن نزلت به فاقة فأنزلها بالله فيوشك الله له برزق عاجل أو آجل } [رواه الترمذي وصححه الألباني].
———————————————————————-
السبب الرابع عشر: ترك المعاصي والاستقامة على دين الله والعمل بالطاعة.
قال الله تعالى :
( وَأَلَّوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقاً ) [الجن:16]

أختي الحبيب:إن المعاصي تزيل النعم الحاضرة، وتقطع النعم الواصلة، فإن نعم الله ورزقه ما حُفظ موجودها بمثل طاعته، ولا استجلب مفقودها بمثل طاعته، فإن ما عند الله تعالى لا يُنال إلا بطاعته، وقد جعل الله لكل شيء سبباً وآفة، سبباً يجلبه، وآفة تبطله، فجعل أسباب نعمه الجالبة لها طاعته، وآفاتها المانعة منها معصيته. فإذا أردت السعة في الرزق والرغد في العيش فاترك المعاصي والذنوب؛ فإنها تمحق البركات وتتلف وتدمر الأرزاق.

——————————————————
وأخيراً:
اللهم أحفظ كاتب هذه الرسالة من كل شر في الدنيا والأخرة ..
اللهم أحفظ قارئها من كل شر في الدنيا والأخرة ..
اللهم الرزقه الرزق الحلال المبارك وفرج همه ونفس كربه والرزقه الجنه وشفي مريضه
اللهم أحفظ مرسلها من كل شر في الدنيا والأخرة .. اللهم أحفظ عبادك المسلمين وقوي صفوفهم ووحدتهم
يالله يارب العالمين ..
آمين . . آمين . . آمين
:: انشر الموضوع تكسب كل خير ::

يزاج الله خير الغاليه

يزاااج الله خير الغاااااااااااالية وف ميزااااان حسنااااااتج ان شاء الله

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شروق زايد خليجية
يزاااج الله خير الغاااااااااااالية وف ميزااااان حسنااااااتج ان شاء الله

وانتي بالمثل أختي
والله يعطيج ألي في نيتج ويمنحج وظيفة ترضيج

كلام مكتوب بماء الذهب

بارك الله فيج وجزاج الخير وجعله في ميزان حسناتج الطيبه ان شاء الله

اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
اللهم آمين

يزاج الله خير يا اختي
الله يفتحها في ويهج وكل أمة محمد
قولن آآآآآآآآآآآآآآآآمين

يـــــــــزاااج الله خير
وفي ميـــزاان حسناتج يارب

(( الأسباب الجالبة لمحبة الله لعبده . ))

(( الأسباب الجالبة لمحبة الله لعبده … ))

————————————

الأسباب الجالبة لمحبة الله لعبده

1- قراءة القرءان بالتدبر والتفهم لمعانية والتفطن لمراد الله منه.

2- الإحسان في عبادة الله والإحسان إلى عباد الله والإحسان إلى عباد الله , قال الله تعالى : {وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} (148) سورة آل عمران.

3- التقوى , قال الله تعالى : {بَلَى مَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ وَاتَّقَى فَإِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ} (76) سورة آل عمران

4- طهارة الباطن والظاهر , قال تعالى : {وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ} (108) سورة التوبة

5- التقرب إلى الله بالنوافل بعد آداء الفرائض فإنها توصل إلى محبة الله سبحانه وتعالى لعبده كما في الحديث ( ولا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه) الحديث.

6- دوام ذكر الله على كل حال وفي كل مكان إلا في الأماكن المستقذرة كالخلاء ونحوه ويكون ذلك باللسان وبالقلب والعمل .

7- إيثار محابه على محابك عند غلبات الهوى .

8- مطالعة القلب لأسمائه وصفاته وأفعاله ومشاهدتها وتقلبه في رياض هذه المعرفة ومباديها فمن عرف الله بأسمائه وصفاته و أفعاله أحبه لا محالة .

9- مشاهدة بره و إحسانه ونعمه الظاهرة والباطنة .

10- إنكسار القلب بين يديه والتضرع و التذلل له وإظهار الافتقار إليه وإظهار العجز والمسكنة والتلهف إلى رحمته و رأفته ولطفه .

11- مجالسة التالين لكتاب الله الذكرين الله كثيرا .

12- القتال في سبيل الله , قال تعالى : {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُم بُنيَانٌ مَّرْصُوصٌ} (4) سورة الصف .

13- إتباع النبي صلى الله عليه وسلم , قال الله سبحانه :{قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ } (31) سورة آل عمران .

14- الصبر , قال الله تعالى : {وَاللّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ} (146) سورة آل عمران.

15-الخلوة به سبحانه وقت النزول الإلهي أي وقت التجلي الإلهي , وهو في الأسحار قبل الفجر لمناجاته وتلاوة كلامه و الوقوف بالقلب والقالب بين يديه وعلى بابه ثم ختم ذلك بالاستغفار والتوبة والأوبة والعودة إليه فلا منجى ولا ملجأ منه إلا إليه .

16- مباعدة العوائق والحوائل و كل سبب يحول بين القلب و بين الله عز وجل .

* قال رجل لطاووس : أوصني , قال : أوصيك أن تحب الله حبا حتى لا يكون شيء أحب إليك منه , وخفه خوفا حتى لا يكون شيء أخوف إليك منه , وارج الله رجاء يحول بينك وبين ذلك الخوف وارضى للناس ما ترضى لنفسك .

هدانا الله وإياكم للحق والصراط المستقيم

منقول

يزاج الله خير جعلنا الله جميعا ممن يحبهم و يحبونه ياااااااااااااااااااارب

جزاكي الله خيرا جعلنا الله جميعا ممن يحبهم و يحبونه آمين

بارك الله فيك عزيزتي ..

الله يوفقج

تسلمين أختي على هالموضوع الوايد حلو والله يعطيج العافية ويزاج الله خير ويجعله في ميزان حسناتج ويجعلنا من أهل الجنة يا رب .

بارك الله فيج يا اختي والله يجعلها في ميزان حسناتج

<<<<<<< الأسباب الجالبة لمحبة الله >>>>>>>

الأسباب الجالبة لمحبة الله
قال ابن القيم رحمه الله الأسباب الجالبة للمحبة والموجبة لها، وهي عشرة :

1- قراءة القرآن بالتدبر والتفهم لمعانيه وما أريد منه .
2- التقرب إلى الله بالنوافل بعد الفرائض ، فإنها توصله إلى درجة المحبوبية بعد المحبة .
3- دوام ذكره على كل حال : باللسان والقلب والعمل والحال ، فنصيبه من المحبه على قدر نصيبه من الذكر .
4- إيثار محبه على محبك عند غلبات الهوى والتسنم إلى محبه وان صعب المرتقى .
5- مطالعة القلب لأسمائه وصفاته ومشاهدتها ومعرفتها .
6- مشاهدة بره وإحسانه وآلائه ، ونعمه الظاهرة والباطنة.
7- انكسار القلب بين يدي الله تعالى
8- الخلوة به وقت النزول الإلهي لمناجاته وتلاوة كلامه والوقوف بالقلب والتأدب بأدب العبوديه بين يديه ثم ختم ذلك بالاستغفار والتوبة .
9- مجالسة المحبين والصادقين والتقاط أطايب ثمرات كلامهم كما ينتقى أطايب الثمر ، ولا نتكلم إلا إذا ترجحت مصلحة الكلام وعلمت أن فيه مزيدا لحالك ومنفعة لغيرك.
10- مباعدة كل سبب يحول بين القلب وبين الله عز وجل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اللهم ارزقنا حبك و حب من يحبك و حب عمل يقربنا إلى حبك .

دائما كلام قيم لابن القيم , جزاك الله خيرا أختي الحالمة .

جزاااج الله خير … وجعله في ميزااان حسناااتج ان شاالله …

شكرآآآآآآآآآآ لردودكن

جزاج الله خير اختي الكريمه في ميزان حسناااتج ان شاء الله

جزاك الله خيرا أختي الغاليه

يزاج الله خير حبوبة وجعل تعالى هذا الموضوع في ميزان حسناتج يارب خليجية

الأسباب العشرة الجالبة لمحبة الله

خليجية

بسم الله الرحمن الرحيم

ربٍ أجعلني مقيماً للصلاة ومن ذريتي . ., ربنا وتقبل دعائي .,َ!

من منـا لايحب الله .,

الجميع يحب ربه ويساهم ., في عمل الأعمال الصالحة لارضائه عز وجل !

ولكــــن!!!!!! ., هل نعلم ., بأن الله يحبنا ., كما نحبه نحن؟!!!!..؟؟ .,

دعونا نرى .,
الأسباب العشرة الجالبة لمحبة الله

"قراءة القران الكريم ., وأن يكون الانسان من حملته وحفظته ..!

"التقرب من الله بالنوأفل .,!

"دوام ذكر الله مدى الحياة.,!

"الخلوة مع الله لمناجاته .,!
وتنقسم الى 3 أقســام :

1- يومية ., وهي أذكار الصباح والمساء
2- أسبوعية ., وهي في يوم الجمعة
3- سنوية ., وهي في يوم عرفــة

"أيثأر محاب الله على محاب النفس ,.!

"مشاهدة بره واحسانه ولاله ووالتأمل في نعمه الظاهرة والباطنة فانها داعية لمحبته .,!

"انكسار القلب بكلية بين يدي الله عز وجل مباغدة كل سبب يحول بين الانسان وبين الله .,!

" مجالسة الصالحين الصادقين المحبين لرب العالمين .,!

" معرفة الله ومناجاته بأسمائه الحسنئ .,!

نسأل الله أن نكون ممن يحبهم عز وجل ., وأن يجمعنا في جنـــات النعيم بإذن الله تعالى ^^.!

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أختكم ., الطالبة : مريم إبراهيم حسن الملا ., من مدرسة جلفار للتعليم الثانوي برأس الخيمة ., والمرشحة لجائزة رأس الخيمة للفتاة المثالية ^^.,

خليجية

يزاج الله خير حبوووبه وموفقه دنيا واخره

يزاااااج الله خيير اختي
وفي ميزان حسناااتج ان شاء الله

تسلم إيدج على الموضوع المفيد ورااااائع00
وان شاء الله تفوووووووزين بجائزة البنت المثالية ياااااارب

يزاج الله خير يا الغالية
وان شاء الله تفوزين وترفعين راسج اهلج والدولة خليجية

خليجية

***
بارك الله فيك غاليتي
بانتظار مايحلو لكِ من جديد’’
خليجية

باارك اللهـ فيج وموفقهـ وللاماام حبيبي خليجية

الأسباب الجالبة للرزق مع الدليل

بـــسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السبب الأول: تقوى الله تعالى :
قال الله تعالى:
(وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ ) [الطلاق:3،2]
وقال ابن عباس رضي الله عنهما: ( ومن يتق الله يجعل له مخرجاً أي ينجيه من كل كرب الدنيا والآخرة، ويرزقه من حيث لا يحتسب أي من حيث لا يرجو ولا يأمل ).
———————————————————————
السبب الثاني: الاستغفار والتوبة.
قال الله تعالى:
( فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً (10) يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً (11) وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَاراً ) [نوح:10-12]

و قال الرسول صلى الله عليه وسلم: ( مَن أكثر الاستغفار جعل الله له من كل همَّ فرجاً، ومن كل ضيق مخرجاً، ورزقه من حيث لا يحتسب ) [رواه أحمد وأبو داود وصحح إسناده الشيخ أحمد شاكر]
———————————————————————
السبب الثالث: التوكل على الله تعالى.
قال الله تعالى :
(وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً )[الطلاق:3]
قال الرسول صلى الله عليه وسلم : { لو أنكم توكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير، تغدو خماصاً، وتروح بطاناً } [رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني].
——————————————————-
السببُ الرابع: صلة الرحم.
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: { مَنْ سَرَّه أن يبسط له في رزقه، وأن ينسأ له في أثره؛ فليصل رحمه } [رواه البخاري].
وعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: { مَنْ سرَّه أن يمدَّ له في عمره، ويوسَّع عليه في رزقه، ويدفع عنه ميتة السوء؛ فليتق الله، وليصل رحمه } [رواه أحمد وصحح إسناده الشيخ أحمد شاكر].
———————————————————————–
السبب الخامس: الإنفاق في سبيل الله تعالى.
قال الله تعالي :
( قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ ) [سبأ:39]
وقوله صلى الله عليه وسلم: { ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما: اللهم أعط منفقاً خلفاً، ويقول الآخر: اللهم أعط ممسكاً تلفا } [رواه البخاري].
————————————————————–
السبب السادس: المتابعة بين الحج والعمرة.
فعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: { تابعوا بين الحج والعمرة، فإنهما ينفيان الفقر والذنبوب كما ينفي الكير خبث الحديد والذهب والفضة، وليس للحجة المبرورة ثواب إلا الجنة } [رواه الترمذي والنسائي وصححه الألباني].
وعن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى عليه وسلم قال: { تابعوا بين الحج والعمرة، فإنهما ينفيان الفقر والذنوب كما ينفي الكير خبث الحديد } [رواه النسائي وصححه الألباني].
———————————————————————–
السبب السابع: الإحسان إلى الضعفاء.
وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: { ابغوني في ضعفائكم، فإنما ترزقون وتنصرون بضعفائكم } [رواه أبو داود والترمذي وصححه الألباني].
فعن مصعب بن سعد رضي الله عنه قال: رأى سعد رضي الله عنه أن له فضلاً على من دونه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: { هل تنصرون وترزقون إلا بضعفائكم } [رواه البخاري].
———————————————————————–
السبب الثامن: التفرغ للعبادة.
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: { إن الله تعالى يقول: يا ابن آدم، تفرغ لعبادتي أملاً صدرك غنى، واسد فقرك، وإن لا تفعل ملأت يدك شغلاً، ولم أسد فقرك } [رواه الترمذي وابن ماجه وصححه الألباني].
وعن معقل بن يسار رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله وسلم: { يقول ربكم تبارك وتعالى: يا ابن آدم، تفرغ لعبادتي أملأ قلبك غنى، وأملأ يديك رزقاً. يا بان آدم، لا تباعدني فأملأ قلبك فقرا، وأملأ يديك شغلاً } [رواه الحاكم وصحح إسناده ووافقه الألباني].
———————————————————————-
السبب التاسع: المهاجرة في سبيل الله.
قال الله تعالى :
(وَمَنْ يُهَاجِرْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يَجِدْ فِي الْأَرْضِ مُرَاغَماً كَثِيراً وَسَعَةً ) [النساء:100]
قال ابن عباس وغيره: ( سعة أي السعة في الرزق ). وقال قتادة: ( المعنى سعة من الضلالة إلى الهدى، ومن العيلة إلى الغنى ).
———————————————————————–
السبب العاشر: الجهاد في سبيل الله تعالى.
لقوله صلى الله عليه وسلم: {… وجُعل رزقي تحت ظل رمحي } [رواه أحمد].
———————————————————————-
السبب الحادي عشر: شكر الله تعالى.
قال الله تعالى :
(وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ )[إبراهيم:7]
عمر بن عبدالعزيز: ( قيَّدوا نعم الله بشكر الله، فالشكر قيد النعم وسبب المزيد ).
———————————————————————-
السبب الثاني عشر: الزواج.
قال الله تعالى :
( وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ) [النور:32]
وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول: عجباً لمن لم يلتمس الغنى في النكاح، والله يقول: (إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ)
———————————————————————-
السبب الثالث عشر: اللجوء إلى الله عند الفاقة.
فقد قال صلى الله عليه وسلم: { من نزلت به فاقةٌ فأنزلها بالناس لم تسد فاقته، ومن نزلت به فاقة فأنزلها بالله فيوشك الله له برزق عاجل أو آجل } [رواه الترمذي وصححه الألباني].
———————————————————————-
السبب الرابع عشر: ترك المعاصي والاستقامة على دين الله والعمل بالطاعة.
قال الله تعالى :
( وَأَلَّوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقاً ) [الجن:16]

أخي الحبيب: إن المعاصي تزيل النعم الحاضرة، وتقطع النعم الواصلة، فإن نعم الله ورزقه ما حُفظ موجودها بمثل طاعته، ولا استجلب مفقودها بمثل طاعته، فإن ما عند الله تعالى لا يُنال إلا بطاعته، وقد جعل الله لكل شيء سبباً وآفة، سبباً يجلبه، وآفة تبطله، فجعل أسباب نعمه الجالبة لها طاعته، وآفاتها المانعة منها معصيته. فإذا أردت السعة في الرزق والرغد في العيش فاترك المعاصي والذنوب؛ فإنها تمحق البركات وتتلف وتدمر الأرزاق.
——————————————————
وأخيراً:
اللهم أحفظ كاتب هذه الرسالة من كل شر في الدنيا والأخرة ..
اللهم أحفظ قارئها من كل شر في الدنيا والأخرة ..
اللهم الرزقه الرزق الحلال المبارك وفرج همه ونفس كربه والرزقه الجنه وشفي مريضه
اللهم أحفظ مرسلها من كل شر في الدنيا والأخرة .. اللهم أحفظ عبادك المسلمين وقوي صفوفهم ووحدتهم
يالله يارب العالمين ..
آمين . . آمين . . آمين

يزااااااااااج الله الف خييييير اختي
وماقصرتي
اللهم احفظني وارزقني بما اريد وأحفظ مرسلها من كل شر في الدنيا والأخرة .
. اللهم أحفظ عبادك المسلمين وقوي صفوفهم ووحدتهم
يالله يارب العالمين ..
آمين . . آمين . . آمين

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة NARRY خليجية
يزااااااااااج الله الف خييييير اختي
وماقصرتي
اللهم احفظني وارزقني بما اريد وأحفظ مرسلها من كل شر في الدنيا والأخرة .
. اللهم أحفظ عبادك المسلمين وقوي صفوفهم ووحدتهم
يالله يارب العالمين ..
آمين . . آمين . . آمين

هلالالالالالالالالالالالالالالالا وغلالالالالالالالالالالالالالالالالا

آميييييييييييييييييييين يااااااااااارب يرزقج ويرزق ناقل الموضوع ويرزقني انا وكل من يتمنى بما يريد

اللهم امييييييييييييين

سلالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالال الالالالالالام

بارك الله فيك وفي ميزان حسناتك ان شاء الله

يزاج الله خير الغالية