بس الله سبحانه يحب الملحين بالدعاء
ويغضب على اللي ما يساله ويدعيه
واذا كان المووضوع اللي تدعين به فيه خير لج فربي بيجدمه لج
واذا فيه شر فربي بيصرفه عنج
ما زال الدعا والقدر يتصارعان حتى يغلب احدهما الاخر
بس الله سبحانه يحب الملحين بالدعاء
ويغضب على اللي ما يساله ويدعيه
واذا كان المووضوع اللي تدعين به فيه خير لج فربي بيجدمه لج
واذا فيه شر فربي بيصرفه عنج
﴿ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ
[سورة البقرة]:216
قال بعض العلماء: إن لكل حدث حكمة، لو اطلعت عليها قبل الحدث لسعيت بنفسك إلى الحدث، ودعوت الله أن يتمه، وعندئذ يُلغى أجر الصبر، ويلغى الابتلاء، ويُلغى التكليف، فلابد من أن يغيب عنك حكمة الحدث، ليمتحن الله صبرك، لابد من أن تغيب عنك حكمة الحدث لتمتحن معرفتك بالله عز وجل " الرضى بمكروه القضاء أرفع درجات اليقين" لابد من أن تُغيب عنك الحكمة، ليرى ماذا تفعل، هل تأخذ بالظاهر، أم توقن أن لله حكمة قد تخفى عنك.
اللهم ارضنى بقضائك وقنعنى بعطائك وبارك لى فيما قدر لى.. حتى لا أحب تعجيل ما أخرت.. ولا تأخير ما عجلت
خواتي بغيت اسالكن الي جربت كريم القضاء على الشعر الأبيض من الأحت كريستال من الشارجه ياليت تخبرنا بالنتايج :22 (2):
استفادة منه ولا لا :22 (29):
وكيف حجم الكريم :22 (19):
الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله وعلى آله وصحبه و من اتبع هداه ، أما بعد:
سئل الشيخ العثيمين -رحمه الله- في سلسلة لقاء الباب المفتوح ، شريط رقم 5:
أحسن الله إليك: كثيراً ما نسمع في الدعاء: (اللهم لا نسألك رد القضاء، ولكن نسألك اللطف فيه) ما صحة هذا؟فأجاب رحمه الله تعالى:
هذا الدعاء الذي سمعته: (اللهم إنا لا نسألك رد القضاء، وإنما أسألك اللطف
فيه) دعاء محرم لا يجوز؛ وذلك لأن الدعاء يرد القضاء كما جاء في الحديث: ( لا يرد القدر إلا الدعاء)، وأيضاً: كأن هذا السائل يتحدى الله يقول: اقض ما شئت ولكن اللطف،
والدعاء ينبغي للإنسان أن يجزم به وأن يقول: اللهم إني أسألك أن ترحمني، اللهم إني أعوذ بك أن
تعذبني، وما أشبه ذلك، أما أن يقول:
"لا أسألك رد القضاء"، فما الفائدة من الدعاء إذا كنت لا تسأله رد القضاء، الدعاء يرد القضاء، فقد يقضي الله القضاء ويجعل له سبباً يمنع .
فالمهم أن هذا الدعاء لا يجوز، ويجب على الإنسان أن يتجنبه، وأن ينصح من سمعه بأن لا يدعو بهذا الدعاء .
………….
و ترى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء أن تركه أحسن..
السؤال الثاني من الفتوى رقم ( 18853 )س 2 : بعض المرات ندعو بهذا الدعاء : "اللهم إنا لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه"، فهل هذا الدعاء
جائز أم فيه مخالفة ؟ ونريد الجواب الكافي .
ج 2 : هذا الدعاء لا نعلم أنه وارد عن النبي صلى الله عليه وسلم ، فتركه أحسن ، وهناك أدعية تغني
عنه مثل : « وأسألك ما قضيت لي من أمر أن تجعل عاقبته رشدا »(1) رواه أحمد وابن ماجه وصاحب
(المستدرك) ،
وقال : صحيح الإسناد ، ومثل ما ذكره أبو هريرة رضي الله عنه قال : « كان رسول الله صلى الله عليه
وسلم يتعوذ من جهد البلاء ودرك الشقاء وسوء القضاء وشماتة الأعداء » قال سفيان وهو أحد رواة
الحديث : (الحديث ثلاث زدت أنا واحدة لا أدري أيتهن هي) رواه البخاري .
وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
الجواب : هذا الدعاء الذي سمعته : ( اللهم إنا لا نسألك رد القضاء ، وإنما نسألك اللطف فيه ) دعاء محرم لا يجوز ؛ وذلك لأن الدعاء يرد القضاء كما جاء في الحديث : ( لا يرد القدر إلا الدعاء ) .
وأيضًا : كأن هذا السائل يتحدى الله يقول : اقض ما شئت ولكن اللطف ، والدعاء ينبغي للإنسان أن يجزم به ، وأن يقول : اللهم إني أسألك أن ترحمني ، اللهم إني أعوذ بك أن تعذبني ، وما أشبه ذلك ، أما أن يقول : لا أسألك رد القضاء ، فما الفائدة من الدعاء إذا كنت لا تسأله رد القضاء ، والدعاء يرد القضاء ، فقد يقضي الله القضاء ويجعل له سببًا يمنع ومنه الدعاء .
فالمهم أن هذا الدعاء لا يجوز ، ويجب على الإنسان أن يتجنبه ، وأن ينصح من سمعه بأن لا يدعو بهذا الدعاء .
قاله سماحة الإمام الفقيه محمد بن صالح العثيمين
مفرغ من مادة صوتية بعنوان : " سلسلة لقاء الباب المفتوح جزء 5 "
مشكوره على التنبيه
السؤال:
كثير من الناس يقولون: [ اللهم إننا لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه].
فما الحكم في ذلك جزاكم الله خيرا؟
الجواب :
[لا نرى الدعاء هذا ، بل نرى أنه محرم ، وأنه أعظم من قول الرسول عليه الصلاة والسلام:
( لا يقل أحدكم اللهم اغفر لي إن شئت اللهم ارحمني إن شئت) ، وذلك لأن الدعاء مما يرد الله به القضاء ، كما جاء في الحديث : ( لا يرد القضاء إلا الدعاء).
والله عز وجل يقضي الشيء ، ثم يجعل له موانع فيكون قاضيا بالشي ، وقاضيا بأن هذا الرجل يدعو فيرد القضاء، والذي يرد القضاء هو الله عز وجل، فمثلا الإنسان المريض، هل يقول اللهم إني لا أسألك الشفاء ولكني أسألك أن تهون المرض؟!! لا ، بل يقول: اللهم إنا نسألك الشفاء فيجزم بطلب المحبوب إليه دون أن يقول : يا رب أبق ما أكره لكن الطف بي فيه ، خطأ، هل الله عز وجل إلا أكرم الأكرمين وأجود الأجودين ، وهو القادر على أن يرد عنك ما كان أراده أوّلا بسبب دعائك، فلهذا نحن نرى أن هذه العبارة محرمة، وأن الواجب أن يقول : اللهم إني أسألك أن تعافيني ، أن تشفيني ، أن ترد علي غائبي وما أشبه ذلك ]. انتهى كلامه – رحمه الله تعالى – .
طبعا كانن بعذر
لليوم ما صمتهم
قالو كل ما تصومين افطري صائم
انزين كيف الطريقه اسير وين عشان اعطيهم البيزات؟؟؟
لكن اذا صيام رمضان مال سنة او سنتين او اكثر لازم قضاء الصوم وكفارة
تدفعينها للجمعيات الخيرية والهلال الاحمر
موفقة
انزين شو الكفـاره ..
اذا ماصمت القضـآء مال سنه او سنتين ..
.؟
الله يهديكم يا ربي .. اللي بعدها ما صامت بعده شي وقت الحمدلله .. ما عندكم عذر .. رمضان الياي باقي عليه أكثر من شهر .. شدوا حيلكم .. ما يصير ما تصومون القضاء وتقولون الله يسامحنا .. هذا دين .. لازم تأدونه ..
الحمد لله
اتفق الأئمة على أنه يجب على من أفطر أياماً من رمضان أن يقضي تلك الأيام قبل مجيء رمضان التالي .
واستدلوا على ذلك بما رواه البخاري (1950) ومسلم (1146) عن عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قالت : ( كَانَ يَكُونُ عَلَيَّ الصَّوْمُ مِنْ رَمَضَانَ ، فَمَا أَسْتَطِيعُ أَنْ أَقْضِيَهُ إِلا فِي شَعْبَانَ ، وَذَلِكَ لِمَكَانِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ) .
قال الحافظ :
وَيُؤْخَذ مِنْ حِرْصهَا عَلَى ذَلِكَ فِي شَعْبَان أَنَّهُ لا يَجُوز تَأْخِير الْقَضَاء حَتَّى يَدْخُلَ رَمَضَان آخَرُ اهـ
فإن أخر القضاء حتى دخل رمضان التالي فلا يخلو من حالين :
الأولى :
أن يكون التأخير بعذر ، كما لو كان مريضاً واستمرَّ به المرض حتى دخل رمضان التالي ، فهذا لا إثم عليه في التأخير لأنه معذور . وليس عليه إلا القضاء فقط . فيقضي عدد الأيام التي أفطرها .
الحال الثانية :
أن يكون تأخير القضاء بدون عذر ، كما لو تمكن من القضاء ولكنه لم يقض حتى دخل رمضان التالي.
فهذا آثم بتأخير القضاء بدون عذر ، واتفق الأئمة على أن عليه القضاء ، ولكن اختلفوا هل يجب مع القضاء أن يطعم عن كل يوم مسكيناً أو لا ؟
فذهب الأئمة مالك والشافعي وأحمد أن عليه الإطعام . واستدلوا بأن ذلك قد ورد عن بعض الصحابة كأبي هريرة وابن عباس رضي الله عنهم .
وذهب الإمام أبو حنيفة رحمه الله إلى أنه لا يجب مع القضاء إطعام .
واستدل بأن الله تعالى لم يأمر مَنْ أفطر من رمضان إلا بالقضاء فقط ولم يذكر الإطعام ، قال الله تعالى : ( وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ) البقرة/185.
انظر : المجموع (6/366) ، المغني (4/400) .
وهذا القول الثاني اختاره الإمام البخاري رحمه الله ، قال في صحيحه :
قَالَ إِبْرَاهِيمُ -يعني : النخعي- : إِذَا فَرَّطَ حَتَّى جَاءَ رَمَضَانُ آخَرُ يَصُومُهُمَا وَلَمْ يَرَ عَلَيْهِ طَعَامًا ، وَيُذْكَرُ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ مُرْسَلا وَابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّهُ يُطْعِمُ . ثم قال البخاري : وَلَمْ يَذْكُرِ اللَّهُ الإِطْعَامَ ، إِنَّمَا قَالَ : ( فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ) اهـ
وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله وهو يقرر عدم وجوب الإطعام :
وأما أقوال الصحابة فإن في حجتها نظراً إذا خالفت ظاهر القرآن ، وهنا إيجاب الإطعام مخالف لظاهر القرآن ، لأن الله تعالى لم يوجب إلا عدة من أيام أخر ، ولم يوجب أكثر من ذلك ، وعليه فلا نلزم عباد الله بما لم يلزمهم الله به إلا بدليل تبرأ به الذمة ، على أن ما روي عن ابن عباس وأبي هريرة رضي الله عنهم يمكن أن يحمل على سبيل الاستحباب لا على سبيل الوجوب ، فالصحيح في هذه المسألة أنه لا يلزمه أكثر من الصيام إلا أنه يأثم بالتأخير . اهـ
الشرح الممتع (6/451) .
وعلى هذا فالواجب هو القضاء فقط ، وإذا احتاط الإنسان وأطعم عن كل يوم مسكيناً كان ذلك حسناً .
وعلى السائلة – إذا كان تأخيرها القضاء من غير عذر- أن تتوب إلى الله تعالى وتعزم على عدم العودة لمثل ذلك في المستقبل .
والله تعالى المسؤول أن يوفقنا لما يحب ويرضى .
والله أعلم .
الإسلام سؤال وجواب
عليها قضاء أيام من رمضان لكن نسيت عددها
https://www.islam-qa.com/ar/ref/118281
حكم من نسى القضاء وأدركة رمضان ؟
https://www.islam-qa.com/ar/ref/107780
حكم من لم تقض ما عليها من صوم منذ عامين ولا تزال عاجزة عن القضاء
https://www.islam-qa.com/ar/ref/101100
متى تجب الكفارة على من افطر في رمضان بدون عذر
https://www.islam-qa.com/ar/ref/106476
تأخير القضاء إلى ما بعد رمضان الثاني ، وهل يفدي قبل أن يقضي ؟
https://www.islam-qa.com/ar/ref/95736
السلام عليكم و الرحمه
الله يتقبل منا و منكم امين
بما أن الاغلبيه بيبدون صيام سواء قضاء او الست من شوال فحبيت انبه من بعد رد شفته لاحدى الاخوات من تقديم صيام الست على القضاء من سؤال سمعته لاحد المشايخ و بحثت عن الفتوى من موقع ابن باز رحمه الله
هل يشرع صيام الست من شوال لمن عليه أيام من رمضان قبل قضاء ما عليه؛ لأني سمعت بعض الناس يُفتي بذلك، ويقول: إن عائشة – رضي الله عنها- كانت لا تقضي الأيام التي عليها من رمضان إلا في شعبان، والظاهر أنها كانت تصوم الست من شوال لما هو معلوم من حرصها على الخير؟
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى
بهداه. أما بعد: في هذه المسألة لا يجوز فيما يظهر لنا أن تصام النافلة قبل الفريضة لأمرين: أحدهما : أن الرسول – صلى الله عليه وسلم – قال : (من صام رمضان ثم أتبعه ستاً من شوال كان كصيام الدهر). والذي عليه قضاء من رمضان لا يكون متبعاً للست من شوال لرمضان ؛ لأنه قد بقي عليه من رمضان
فلا يكون متبعاً لها لرمضان حتى يكمل ما عليه من رمضان ، فإذا كان الرجل عليه صيام من رمضان لكونه مسافراً أو مريضاً ثم عافاه الله، فإنه يبدأ بقضاء رمضان، ثم يصوم الست إن أمكنه ذلك. وهكذا المرأة التي أفطرت من أجل حيضها أو نفاسها فإنها تبدأ بقضاء الأيام التي عليها ثم تصوم الستة من شوال
إن أمكنها ذلك ، إذا قضت في شوال. أما أن تبدأ بصيام الست من شوال ، أو يبدأ الرجل الذي عليه صوم بالست من شوال فهذا لا يصلح ولا ينبغي. والوجه الثاني: أن دين الله أحق بالقضاء، وأن الفريضة أولى بالبدء والمسارعة من النافلة ، الله – عز وجل- أوجب عليه صوم رمضان ، وأوجب على المرآة صوم
رمضان فلا يليق أن تبدأ بالنافلة قبل أن تؤدى الفريضة. وبهذا يعلم أنه لا وجه للفتوى بصيام الست لمن عليه قضاء قبل القضاء، بل يبدأ بالقضاء فيصوم الفرض ثم إذا بقي في الشهر شيء وأمكنه أن يصوم الست فعل ذلك وإلا ترك ؛ لأنها نافلة بحمد لله. وأما قضاء الصيام الذي عليه من رمضان فهو واجب
وفرض، فوجب أن يبدأ بالفرض قبل النافلة ويحتاط لدينه للأمرين السابقين: أحدهما أن الرسول – صلى الله عليه وسلم – قال: (ثم أتبعه ستاً من شوال). والذي عليه أيام من رمضان ما يصلح أن يكون متبعاً للست من رمضان ، بل قد بقي عليه ، فكأنه صامها في أثناء الشهر، كأنه صامها بين أيام رمضان ، ما
جعلها متبعةً لرمضان. والأمر الثاني: أن الفرض أولى بالبداءة، وأحق بالقضاء من النافلة، ولهذا جاء في الحديث الصحيح : (دين الله أحق بالقضاء، أقضوا الله فالله أحق بالوفاء – سبحانه وتعالى). أما قوله عن عائشة ، فعائشة – رضي الله عنها- كانت تؤخر الصوم إلى شعبان قالت لما كانت تشغل برسول الله –
عليه الصلاة والسلام-، فإذا أخرت الفريضة من أجل الرسول – صلى الله عليه وسلم- فأولى وأولى أن تؤخر النافلة من شغله – عليه الصلاة والسلام-. فالحاصل أن عائشة ليس في عملها حجة في تقديم الست من شوال على قضاء رمضان؛ لأنها تؤخر صيام رمضان لأجل شغلها برسول الله -عليه الصلاة والسلام-
فأولى وأولى أن تؤخر الست من شوال، ثم لو فعلت وقدمت الست من شوال فليس فعلها حجةً فيما يخالف ظاهر النصوص.
اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه
قريـّـت هالشي قبل
يزآج الله خير
هلا بنات ارجوكم الى تعرف اى شئ طبيعى غير الادويه للديدان عزكم الله قولولى اختى تعالجت وما راحت منها ساعدونى بوصفه مجربه الله يسعدكن ويخليكم :
[1] – تاريخه 29 / 8 / 1411هـ .
[2] – سورة الحديد الآية 22.
[3] – سورة الحج الآية 70.
[4] – سورة القمر الآية 49.
[5] – سورة القمر الآية 49.
[6] – سورة الليل الآيات 5 – 10
موقع الشيخ الباز رحمه الله