دعاء فيه النفع والفائده للمتأخرات عن الزواج

خواتي المتأخرات عن الزواج سواء كان ذلك التأخير لامر عضوي وحسي كمرض او ظروف او امر روحي كمس او عمل

دعاء خفيف وجميل وله حلاه نسأل الله ان يتقبله من السائلين

قال رسول الله عليه الصلاه والسلام لا يرد القضاء الا الدعاء

كل متأخره عن الزواج قبل ان تقرأ الدعاء وتدعو به لابد ان تتكون متيقنه من الاجابه فالدعاء احبتي لا يقبله الله الا اذا كان السائل متيقن بالاجابة فكل انسان ينبغي ان يدعو الله وان يكون متيقن بالاجابه ولايرفع الدعاء الا بان يختم بالصلاه على الرسول عليه الصلاه والسلام
وحتى في الصلاه لابد للمصلي ان يصلي صلاة موّدع

الدعاء

(اسأل الله العظيم الاعظم وباسمه الطيب الطاهر المبارك الاعظم الاحب اليه المخزون المكنون ان لا يذرني فردا وهو خير الوارثين وان يهب لي من الصالحين ويرزقني زوجا وذرية صالحه واصلي واسلم على محمد صلاةً تقبل بها دعوتي وتعجل بها امر زواجي )

تقرا بعد كل فريضه على ماء فيه زعفران بقدر فنجال القهوه ويتم شربها .

السالفه سهله وبسيطه خواتي نصيحه مجرب هالدعاء وبقدرة الله تنجلى الغمه وتلقين سعد عينش وخوي دربش

والسلام عليكم

جزاج الله خير نفل الدعاء طيب بارك الله فيج
ان شاء الله اسويه عشان الحمل

مشكووورة أختي والله يسهل كل امر عسير على كل مسلم

مشكورة حبيبتي

مشكوره اختي

تسلمين

تسلمين اخت نفل
ربي يجازيك كل خير ويعطيك ودم على قد نيتك حبيبتي

دراسة علمية‎ بأن زواج الرجل بإمرأة ثانية يعود بالنفع على زوجته الأولى

شي يضحك صراحة
خليجية

أظهرت دراسة علمية جديدة قام بها كل من فراين البرغ وبراون سميث
أن طبيعة تكوين الرجل تختلف عن المرأة فالرجل بطبعه يملّ من العلاقة الزوجية بعد فترة
ويصيب العلاقة نوع من الفتور ولكن اذا ارتبط الرجل بإمرأة أخرى فإنه يشتاق الى زوجته الأولى
ويعود النشاط الى العلاقة بينهما ،بينما المرأة بطبيعتها تكتفي برجل واحد وقد شبّه العالمان هذه الحالة
بمن يأكل طعاما واحدا لفترة طويلة فإنه يملّ من هذ الطعام ولكن إذا قام بتغيير نوع الطعام
فإنه يشتاق مرة أخرى للطعام الأول ، وقد أظهرت الدراسة على أكثر من سبعمائة حالة أن الرجل المتزوج
من أكثر من امرأة واحدة تكون علاقتة الزوجية بزوجته الأولى أكثر نشاطا من الرجل المتزوج بإمرأة واحدة فقط

الحين السؤال اللي محيرني خليجية

اذا حب يقوي علاقته بزوجته الثانيه يتزوج الثالثه !!!!! هههههه

هههههههههههههههههههههههههههههههههههه

هههههههههههه صـــــــــــــــراحه اقنعوني……
لا خلاص يوم يريد يشتاق حق الثانيه لازم يسير صوب الاولى…….
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم….

هههههههههههههه
سبحان الله
بس الأولى أكيد غير
هي تكون الكل في الكل
وزوجها يحترمها أكثر
ومايتردد لو طلبت شي
وعلى حسب رجايل

ههههههههههههههههه
من الخاطر
شو رايكم كل وحده ازوج رياله عشان يشتاق عنه ما اشتاقه ههههههههههههههههههههههه
انا بصير الاولي والثانية والثالثة وبعد الرابعه اذا حب كل يوم بشكل ولا وحده اشركني فيها

ههههههههههههههههه

مافي طريقه غير نزوج رياييلنا علشان << يشتاقووون لنا خخخخ>>>

الله مستعان

ربي يسخر لي ريلي ^^

المبادرة بتقديم المساعدة والنفع العام للناس

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

المبادرة بتقديم المساعدة والنفع العام للناس

خليجية

نرى كثيرا من الطاقات المدفونة بين جوانح أصحابها ، ونلمس جوانب من الخير كامنة في نفوس أربابها ، ولكنها غير متعدية إلى الآخرين لا بنفع ولا إفادة . وكم تكون الصورة محزنة حين تجد فقيها بصحبة جاهل لم يفده من فقهه ، وقارئا برفقة أميّ لم ينفعه بحسن تلاوته ، وعابدا بجوار فاسق ولم يتعد إليه شيء من صلاحه .

الدعوة نفسها نفع عام ، فحين دخل أبو ذر في الإسلام كان من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم معه أن قال له :

" فهل أنت مبلغ عني قومك ؛ لعل الله عز وجل أن ينفعهم بك ، ويأجرك فيهم ". ( مسلم )

وكانت التربية الأولى لحديث الدخول في الإسلام تربية على الدعوة ، و الحرص على تعدي نفعه إلى الآخرين .

وكان خال لجابر بن عبد الله يرقي من العقرب ، فقال :

( يا رسول الله إنك نهيت عن الرقى ، وإني أرقي من العقرب ) وكأنه يستأذن في ذلك ، فقال صلى الله عليه وسلم : " من استطاع أن ينفع أخاه فليفعل ". ( رواه أحمد و مسلم )

فالأصل في المسلم أنه يسعى لنفع الناس لا أنه يمنع النفع عنهم .

وتجد بعض النفوس أحيانا تمتنع عن الإقدام على أعمال لا تضرها ، مع أن فيها نفعا لغيرها ، اقتصارا على مصالحها الشخصية في حدود ذواتها واهتماماتها ، وليس هذا من شأن المسلم ، ولذلك عنف عمر بن الخطاب رضي الله عنه محمد بن مسلمة لما منع الضحاك بن مسلمة ، فقال عمر :

لم تمنع أخاك ما ينفعه ، وهو لك نافع ، تسقي به أولا وآخرا ، وهو لا يضرك… والله ليَمُرَّنَّ به ولو على بطنك ".


المبادرة بتقديم النفع قبل طلبه :

إن الأصل في المسلم أنه يسعى إلى تقديم الخدمة لمن يحتاجها ، والنصيحة لمن يجهلها ، والمنفعة إلى من هو أهل لها ، بمبادرة منه وحرص من طرفه ،
ورسولنا صلى الله عليه وسلم كان يسعى إلى العباس ليقول له :

" يا عم ! ألا أحبوك ؟ ألا أنفعك ؟ ألا أصلك ؟… "

وعلمّه صلاة التسبيح ، وهكذا كان يعرض نفسه للنفع ، ويعلم الناس النفع ،
وكان من وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم لأبي برزة حين جاءه يقول : يا رسول الله علمني شيئا ينفعني الله تبارك وتعالى به ، قال له :

" انظر ما يؤذي الناس فاعزله عن طريقهم ".

ومثل هذه الخدمات تنمّي في نفس الداعية التواضع ، وتعمقّ في نفسه معاني الخير ، وتجعل المجتمع من حوله يرى فيه حرضا عمليا على كل ما يعود عليهم بنفع ، أو يدفع عنهم ضررا .


محبة الخير للآخرين كما يحبه لنفسه :

وإذا ما تذكر المؤمن نعمة الله عليه بالهداية ، وذاق حلاوة الإيمان ونعيم الطاعة ، فلن يبخل بالكلمة الطيبة ؛ ليستنقذ بها أناسا ما زالوا محرومين مما ذاق ، ومحجوبين عما عرف ، ولذلك ضرب صلى الله عليه وسلم مثلا بالأرض الطيبة التي قبلت الغيث فأنبتت ، فقال :

" فذلك مثل من فقه في دين الله عز وجل ، ونفعه الله عز وجل بما بعثني به ، ونفع به فعلم وعلمّ … "

والداعية الحريص هو الأرض الطيبة التي تشرّبت الخير وجادت به .

ولم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم ليترك فرصة ركوب غلام – كابن عباس – خلفه دون أن يزيده انتفاعا بما يربيه وينفعه ويملأ وقت الطريق ، فقال له :

" ألا أعلمك كلمات ينفعك الله بهن … احفظ الله يحفظك … "

واصطبغ الصحابة رضي الله عنهم بهذا الخلق ، وكان هذا شأن أبي هريرة مع أنس بن حكيم حيث قال له :

" يا فتى ! ألا أحدثك حديثا لعل الله أن ينفعك به ؟ .. إن أول ما يحاسب الناس به يوم القيامة من أعمالهم الصلاة … "

الحرص على نفع الأقربين :

ونفع الأقربين أكثر وجوبا وأعظم أجرا . قال أبو قلابة : وأي رجل أعظم أجرا من رجل ينفق على عيال صغار ؛ يُعفّهم أو ينفعهم الله به ، ويعينهم الله به ويغنيهم ! " وهذا الاهتمام بالأقارب كسب لقلوبهم ، وصلة رحم ، ورمز و فاء ، وعنوان محبة ، ودليل رحمة ، خاصة حين يكون فيهم أطفال صغار ، يفتقدون الرعاية والحنان وأهم الحاجات البشرية .

إن أبواب النفع كثيرة ، أجملها رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله : " على كل مسلم صدقة " وضرب لها بعض الأمثلة بحسب القدرة :

" فيعمل بيديه ، فينفع نفسه ويتصدق .. فيعين ذا الحاجة الملهوف … " وإن لم يفعل المسلم شيئا من ذلك " فليمسك عن الشر فإنه له صدقة " .

وهذه أدنى مراتب النفع التي لا ينبغي لمؤمن أن ينزل عنها ، ولا يليق بداعية أن يقف عندها .

والجهاد أعلى مراتب النفع ، والعزلة أدناها ، قال أعرابي : يا رسول الله ! أي الناس خير ؟ قال :

"رجل جاهد بنفسه وماله ، ورجل في شعب من الشعاب ، يعبد ربه ، ويدع الناس من شره ".

فالذي جاهد نفع الناس بتضحيته بروحه ، وجوده بماله ، لحمايتهم ولصد عدوهم ، وهذا أكبر الخير ، والناس يتفاوتون في الخير ما بين منزلة المجاهد ومنزلة المعتزل الكاف لشره عن الناس .

ومن الصور العملية لخلق النفع ألا تستبقي أرضا تملكها دون خدمة ولازراعة ، مع وجود أخ لك عاطل عن العمل يستطيع أن يستخرج خير الأرض ، وأن ينتفع بها ، وفي ذلك يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم :

" من كانت له أرض فليزرعها ، فإن لم يزرعها فليُزرعها أخاه "

وكم لدى المسلمين من قدرات معطلة ، وثروات مكنوزة ، وطاقات مهدورة ، ولا نلتفت إلى التفكير في استغلالها فيما يعود بالنفع على المسلمين !! أفلا تجود بعلمك ، وتتصدق بعرقك ، وتعين بسعيك ؛ لتكون دائما ممن جعله الله مفتاحا للخير ، مغلاقا للشر ، وعندئذ بشراك الجنة كما في الحديث :

" … فطوبى لمن جعل الله مفاتيح الخير على يديه ، وويل لمن جعل الله مفاتيح الشر على يديه " .

ولدوام النفع بأمثال هؤلاء لا بد من تعزيزهم بالمال والسلطان ، وقد ذكر النسائي – عقب حديث في كتاب قسم الفيء – طريقة قسمة سهم النبي صلى الله عليه وسلم من الغنائم بعد وفاته ، فقال : " وسهم النبي صلى الله عليه وسلم إلى الإمام : يشتري الكراع منهم ، والسلاح ، ويعطي منه من رأى ، ممن رأى فيه غناء ومنفعة لأهل الإسلام ، ومن أهل الحديث والعلم والفقه والقرآن " .

وقد جعل النبي صلى الله عليه وسلم المؤمن مثلا في دوام النفع به ، وشبه النخلة به لدوام خضرتها وإمكانية الانتفاع بكل ما فيها ، فقال :

" إني لأعلم شجرة يُنتفع بها مثل المؤمن "

والمؤمن يحرص على تقديم خيره إلى الناس لوجه الله ، وابتغاء مرضاته ، ولا تتحكم به مشاعر شخصية ، أو مواقف عارضة ، وقد عاتب ربنا عز وجل أبا بكر رضي الله عنه حين حلف ألا ينفق على مسطح بن أثاثة لمشاركته في حديث الإفك ( فحلف أبو بكر أن لا ينفع مسطحا بنافعة أبدا ) فلما نزل قوله تعالى :

( ولا يأتل أولوا الفضل منكم والسعة أن يؤتوا أولي القربى والمساكين والمهاجرين في سبيل الله وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم والله غفور رحيم ) .

قال أبو بكر : بلى والله ، إنا لنحب أن يغفر لنا . وأعاد النفقة على مسطح .

إذا كنت تحب أن يغفر الله لك ، فهيّا إلى مزيد من الدعوة والنصح والإفادة والنفع ، واستغلال الأوقات والطاقات ..

فإنه كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " خير الناس أنفعهم للناس "،

والحمد لله رب العالمين .

جزاكِ الله خير

وجزاكِ الله كل خير ياأختي شهد الجود على مروركِ الكريم ..

حياكِ الله .

جزاكِ الله خير ، و بارك الله فيكِ
خليجية

وجزاكِ الله كل خير يالغالية نبض العين على مروركِ الكريم ..

حياكِ الله ودمتِ في رعايته .

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت دبي2 خليجية
جزاكِ الله خير
و
بارك الله فيج
يا دانة الخليج

وجزاكِ الله كل خير الغالية بنت دبي ..

على مروركِ الطيب

حياكِ الله ودمتِ في حفظه تعالى .

حياكم الله خواتي الكريمات .