لاني وايد اوسوس هههههه
يعطيج العافيه غلايييه
الظاهر بيدخلون بتشوفين كل وحدة ناقع العداد عندها ^____^
وجعلها الله موازين حسناتك
يعطيج العافيه غلايييه
الظاهر بيدخلون بتشوفين كل وحدة ناقع العداد عندها ^____^
وجعلها الله موازين حسناتك
رجل يوسوس له الشيطان بوساوس عظيمة فيما يتعلق بالله – عز وجل – وهو خائف من ذلك جداً فماذا يفعل ؟.
الحمد لله
ما ذكر من جهة مشكلة السائل التي يخاف من نتائجها , أقول له : أبشر بأنه لن يكون لها نتائج إلا النتائج الطيبة , لأن هذه وساوس يصول بها الشيطان على المؤمنين, ليزعزع العقيدة السليمة في قلوبهم, ويوقعهم في القلق النفسي والفكري ليكدر عليهم صفو الإيمان , بل صفو الحياة إن كانوا مؤمنين.
وليست حاله بأول حال تعرض لأهل الإيمان, ولا هي آخر حال, بل ستبقى ما دام في الدنيا مؤمن. ولقد كانت هذه الحال تعرض للصحابة رضي الله عنهم فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : جاء أناس من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى النبي صلى الله عليه وسلم فسألوه : إنّا نجد في أنفسنا ما يتعاظم أحدنا أن يتكلم به , فقال : ( أو قد وجدتموه؟). قالوا : نعم , قال : ( ذاك صريح الإيمان) . رواه مسلم وفي الصحيحين عنه أيضاً أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( يأتي الشيطان أحدكم فيقول من خلق كذا ؟ من خلق كذا ؟ حتى يقول من خلق ربك؟! فإذا بلغه فليستعذ بالله ولينته ) .
وعن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم جاءه رجل فقال : إني أحدث نفسي بالشيء لأن أكون حممة أحب إلي من أن أتكلم به, فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( الحمد لله الذي رد أمره إلى الوسوسة ). رواه أبو داود.
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في كتاب الإيمان : والمؤمن يبتلى بوساوس الشيطان بوساوس الكفر التي يضيق بها صدره . كما قالت الصحابة يا رسول الله إن أحدنا ليجد في نفسه ما لأن يخر من السماء إلى الأرض أحب إليه من أن يتكلم به. فقال ( ذاك صريح الإيمان ). وفي رواية ما يتعاظم أن يتكلم به. قال : ( الحمد الله الذي رد كيده إلى الوسوسة). أي حصول هذا الوسواس مع هذه الكراهة العظيمة له, ودفعه عن القلوب هو من صريح الإيمان, كالمجاهد الذي جاءه العدو فدافعه حتى غلبه, فهذا عظيم الجهاد, إلى أن قال : ( ولهذا يوجد عند طلاب العلم والعباد من الوساوس والشبهات ما ليس عند غيرهم, لأنه (أي الغير) لم يسلك شرع الله ومنهاجه, بل هو مقبل على هواه في غفلة عن ذكر ربه, وهذا مطلوب الشيطان بخلاف المتوجهين إلى ربهم بالعلم والعبادة , فإنه عدوهم يطلب صدهم عن الله تعالى ) أ.هـ المقصود منه ذكره في ص 147 من الطبعة الهندية.
فأقول لهذا السائل : إذا تبين لك أن هذه الوساوس من الشيطان فجاهدها وكابدها , واعلم أنها لن تضرك أبداً مع قيامك بواجب المجاهدة والإعراض عنها, والانتهاء عن الانسياب وراءها, كما قال النبي صلى الله عليه وسلم ( إن الله تجاوز عن أمتي ما وسوست به صدورها ما لم تعمل به أو تتكلم ). متفق عليه.
وأنت لو قيل لك : هل تعتقد ما توسوس به ؟ وهل تراه حقاً؟ وهل يمكنك أن تصف الله سبحانه به ؟ لقلت : ما يكون لنا أن نتكلم بهذا , سبحانك هذا بهتان عظيم , ولأنكرت ذلك بقلبك ولسانك, وكنت أبعد الناس نفوراً عنه, إذن فهو مجرد وساوس وخطرات تعرض لقلبك , وشباك شرك من الشيطان الذي يجري من ابن آدم مجرى الدم, ليرديك ويلبس عليك دينك .
ولذلك تجد الأشياء التافهة لا يلقي الشيطان في قلبك الشك فيها أو الطعن , فأنت تسمع مثلاً بوجود مدن مهمةٍ كبيرة مملوءة بالسكان والعمران في المشرق والمغرب ولم يخطر ببالك يوماً من الأيام الشك في وجودها أو عيبها بأنها خراب ودمار لا تصلح للسكنى , وليس فيها ساكن ونحو ذلك , إذا لا غرض للشيطان في تشكك الإنسان فيها ولكن الشيطان له غرض كبير في إفساد إيمان المؤمن , فهو يسعى بخيله ورجله ليطفئ نور العلم والهداية في قلبه , ويوقعه في ظلمة الشك الحيرة , والنبي صلى الله عليه وسلم بين لنا الدواء الناجع الذي فيه الشفاء , وهو قوله : ( فليستعذ بالله ولينته) . فإذا انتهى الإنسان عن ذلك واستمر في عبادة الله طلباً ورغبة فيما عند الله زال ذلك عنه بحول الله , فأعرض عن جميع التقديرات التي ترد على قلبك في هذا الباب وها أنت تعبد الله وتدعوه وتعظمه , ولو سمعت أحداً يصفه بما توسوس به لقتلته إن أمكنك , إذن فما توسوس به ليس حقيقة واقعة بل هو خواطر ووساوس لا أصل لها .
ونصيحة تتلخص فيما يأتي :
1. الاستعاذة بالله والانتهاء بالكلية عن هذه التقديرات كما أمر بذلك النبي صلى الله عليه وسلم.
2. ذكر الله تعالى وضبط النفس عن الاستمرار في هذه الوساوس .
3. الانهماك الجدي في العبادة والعمل امتثالاً لأمر الله , وابتغاء لمرضاته ، فمتى التفت إلى العبادة التفاتاً كلياً بجدٍّ وواقعية نسيت الاشتغال بهذه الوساوس إن شاء الله .
4. كثرة اللجوء إلى الله والدعاء بمعافاتك من هذا الأمر .
وأسال الله تعالى لك العافية والسلامة من كل سوء ومكروه .
مجموع فتاوى ورسائل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين ج/1 ص 57 – 60 .
هذا الموقع يحتوي على الاعجاز المعرفي في القرآن والسنة
وكيف الشيطان يوسوس للإنسان
لي عوووووده
أسالك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك ، أو علمته أحداً من خلقك أو
استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ، ونور صدري وجلاء حزني
وذهاب همي )
يزاج الله ألف خير
يزاج الله الف خيـــــــــــــــــر
ومشكوره فديتج
الوسوسة وسبل علاجها في الصلاة
===========================
س : أنا كثير السهو في الصلاة ، كما أنني كثيرا ما أفكر أثناء الصلاة ببعض أمور الدنيا ،
وأعلم أن ذلك من وساوس الشيطان ، وقد حاولت التغلب على ذلك ، ولكن يبدو أنني لم أنجح حتى الآن ،
أرجو من سماحتكم بيان الطريق الذي يخلصني من هذه الوساوس ، ولكم من الله المثوبة والمغفرة ؟
ج : نوصيه بالضراعة إلى الله ، وسؤاله أن يعينه وأن يعيذه من الشيطان ووساوسه ،
فعليك أن تضرع إلى الله وتسأله أن يعينك ، وأن تقبل على صلاتك ،
تحضر قلبك بين يدي الله حتى تسلم من هذه الوساوس ، والله يقول سبحانه : { وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا }،
فأنت جاهد ، { وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا }
، جاهد نفسك واطلب من ربك العون والتوفيق ، وأقبل على صلاتك واحضر بقلبك فيها ،
وجاهد عدو الله الشيطان ، وإذا غلب عليك في الصلاة فاتفل على يسارك ،
انفث على يسارك ثلاث مرات ، وقل : أعوذ بالله من الشيطان . ولو أنه في الصلاة ،
هذا من أسباب السلامة من وساوس الشيطان ، وقد اشتكى بعض الصحابة إلى النبي صلى الله عليه وسلم هذه الوساوس ،
فأرشده إلى أن ينفث على يساره ثلاث مرات في الصلاة إذا غلب عليه الوسواس ، ففعل ذلك فعافاه الله من ذلك .
============
س : تقول أختنا في سؤالها : عندما أقف بين يدي الله سبحانه وتعالى في الصلاة تخطر في عقلي أفكار وأفكار ووساوس ،
وأسأل الله يا رب هل صلاتي صحيحة مع هذه الأفكار ؟
ما العمل الذي أعمله حتى تبتعد عني هذه الأفكار السوداء ؟ جزاكم الله خيرا .
ج : عليك أن تجاهدي نفسك بإحضار قلبك بين يدي الله واستحضار أنك بين يدي الله ،
وأن الله سبحانه يراقبك ويرى مكانك حتى تخشعي لله ، وحتى تبتعد عنك الوساوس ، ف
إذا كثرت فتعوذي بالله من الشيطان وانفثي على يسارك ثلاث مرات ، وقولي :
أعوذ بالله من الشيطان ثلاث مرات ، وتزول هذه الوساوس إن شاء الله ،
فقد أوصى النبي صلى الله عليه وسلم بعض أصحابه بذلك ، ل
كن عليك أن تجتهدي في إحضار قلبك بين يدي الله ، واستشعار أنك بين يدي الله ، و
أن الله سبحانه وتعالى مطلع عليك ويعلم مكانك ، كما في الحديث الصحيح :
( الإحسان أن تعبد الله كأنك تراه ، فإن لم تكن تراه فإنه يراك )
استشعري هذه العظمة وهذه الرؤية ، وأنه سبحانه يراك ويعلم حالك ، فاخشعي لله ،
واحذري الوساوس ، وهذا من أسباب سلامتك من الوساوس ،
لكن متى بقيت ولم تنته فتعوذي بالله من الشيطان ولو في الصلاة ، اتفلي على يسارك ثلاث مرات ،
وقولي : أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ، ويزول ما تجدين ، تزول هذه الوساوس إن شاء الله .
=============
س : سائل يقول : كيف أبتعد عن الهواجس في الصلاة ؟ وهل تقبل صلاتي ؟
ج : عليك أن تحذرها وأن تستحضر عظمة الله ، وأنه لا يرضى منكم بهذه الوساوس ،
وأن تعوذ بالله من الشيطان عند وجودها ، تتفل عن يسارك ثلاث مرات ولو في الصلاة ،
تقول : أعوذ بالله من الشيطان الرجيم . ويزول إن شاء الله ،
قال عثمان بن أبي العاص : يا رسول الله ، إن الشيطان قد لبس علي صلاتي ؟
قال : ذاك شيطان يقال له : خنزب ، فإذا أحسسته فتعوذ بالله منه واتفل على يسارك ثلاثا ،
قال عثمان : ففعلت ذلك فأذهب الله عني الوساوس.
فأنت افعل ما فعل عثمان ، تعوذ بالله من الشيطان ، واصدق وكن قويا ضد عدو الله ،
وانفث عن يسارك ثلاث مرات ، وأبشر بالخير .
الهيئة العامة للبحوث والإفتاء ( فتاوى نور على الدرب)
https://safeshare.tv/w/AXKnBNAZxn
يزاج الله خير أختي المعدن النفيس عالطرح القيم …
——————————————————————————–
السلام عليكم ورحمة الله
ما وضعت هذه الفتوى الا لاهميتها لكل من يعاني من الوسوسة بالصلاة والطهارة وأتمنى الفائدة للجميع…
س 74- ما هو علاج الوسواس في الطهارة والصلاة ؟
جـ- هذه الوسوسة تحدث للكثير من الرجال والنساء، بحيث يخيل إلى أحدهم أنه أحدث وهو يتوضأ، فيعيد الوضوء مرارا. وكذا يخيل إليه أنه لم يغسل أعضاءه أو بعضها، فتراه يعيدها ويكرر غسل العضو، ظنا منه أنه ما تبلغ بالماء، فربما مكث في الوضوء ساعة أو ساعات، وهكذا في الاغتسال، ولا شك أن هذا من وسوسة الشيطان، الذي هو عدو للإنسان، وقصده أن يثقل العبادة على الإنسان، حتى يكره الصلاة أو ينفر منها لما يلاقي فيها أو قبلها من التعب والمشقة، وقد ينتهي به الأمر إلى ترك الصلاة وهو يحبها، ويبكي على عدم فعلها، ولكن لا حيلة له في أدائها، وهذا ما يطلبه الشيطان من العبد، وهكذا يخيل إلى بعضهم في الصلاة أنه ما نوى أو ما كبر أو غلط في التكبير أو القراءة أو نحو ذلك، فتراه يقف طويلا مع الإمام لا يقدر على التكبير، أو يتردد في النية أو يقطع الصلاة مرارا.
وعلاج ذلك أن يكثر الاستعاذة من الشيطان، وأن يستحضر عداوته وقصده من إفساد الصلاة أو الطهارة أو تثقيلها على المرء أو تكريه العبادة إلى الإنسان، وعليه أن يستحضر يسر الإسلام وسهولته وعدم الحرج في العبادات، وأنه ما جاء بشيء فيه كلفة ولا مشقة، ثم عليه أن ينظر فيمن حوله من المصلين والمتطهرين الذين قد أراحوا أنفسهم، وأدوا جميع العبادات بدون تكلفة أو صعوبة فيلحق نفسه بهم، ويطرح كل ما يلقيه الشيطان من الوسوسة في الطهارة وأن الأصل بقاؤها، فلا ينصرف إلى ما يخطر بباله من انتقاض الحدث حتى يسمع صوتا أو يجد ريحا كما جاء في الحديث، وأن الأصل وجود النية والنطق الصحيح بالتكبير والقراءة، ويعتبر أن تلك الوساوس لا تعرض له إلا في وقت الصلاة، فيعرف سببها حتى يريح نفسه، ويؤدي العبادة، كما ينبغي، والله أعلم.
منقولة من موقع الشيخ ابن جبرين حفظه الله
ذم الوسوسة في الطهارة
الحمد لله رب العالمين، الرحمن الرحيم، مالك يوم الدين، وأشهد أن لا إله إلا هو الملك الحق المبين، شرع لنا هذه الشريعة، وأنزل علينا الكتاب، وأرسل إلينا رسوله صلى الله عليه وسلم، أشهد أنه رسول الله، وحجة الله على خلقه، علمنا فأحسن تعليمنا، وأدبنا فأحسن تأديبنا، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه الطيبين الطاهرين، وعلى ذريته والتابعين بإحسان إلى يوم الدين. عباد الله: إن ما ذكرنا بصحة الاهتمام بغسل النجاسات لا يصح أن يدفع أبداً إلى الوقوع في الوسوسة التي مرض بها كثير من الناس، حتى صار الواحد منهم يغسل ويفرك ويتأكد من وصول الماء إلى بدنه، ثم يشك بعد ذلك أنه تطهر، وربما مكث الساعات الطوال في دورة المياه والحمامات والمراحيض، وربما فاتته تكبيرة الإحرام، أو فاتته صلاة الجماعة، وأحياناً فاتته الصلاة كلها، ولبعضهم أفعال كأفعال المجانين، لا يمكن أن نصدق أنهم عقلاء، وهم يقومون بها. واعلموا أن الشريعة قد جاءت بالأدلة البينة على ذم الوسوسة، كما قال صلى الله عليه وسلم: (إذا وجد أحدكم في بطنه شيء فأشكل عليه أخرج منه شيئاً أم لا، فلا يخرج من المسجد حتى يسمع صوتاً أو يجد ريحاً) رواه مسلم . فإذاً لا تجوز الوسوسة بحال، وهي اتباع للشيطان، ولعلاجها نُهينا عن البول في المستحم؛ وهو المكان الذي نغتسل فيه، لأجل قطع الوسوسة، وكذلك أرشدنا إلى نضح ما أمام مكان خروج النجاسة بالماء ورشه، حتى إذا حس الإنسان ببلل، قال: هذا من الماء الذي رششته قبل قليل، وكذلك فإنه ينهى عن الإسراف في استخدام الماء الذي هو شعار الموسوسين. قال محمد بن عجلان رحمه الله: الفقه في دين الله إسباغ الوضوء وقلة إهراق الماء، وقال الإمام أحمد : كان يقال: من قلة فقه الرجل ولَعه بالماء. واعلم يا عبد الله أن الوسوسة داء لا علاج له إلا بإهماله وقطعه.
إن التنطع داء لا دواء له إلا تركك إياه برمته
جزء من محاضرة النجاسات الحسية والمعنوية للشيخ محمد المنجد
وأتمنى الفائدة للجميع…..
اتعوذ من الشيطان دووم ..
السؤال: ما هو التسبيح المستحب بعد كل صلاة، وهل الحركة والوسوسة تبطل الصلاة؟
التسبيح المشروع بعد كل صلاة أنواع، أنواع لكن أكملها سبحان الله والحمد لله والله أكبر، ثلاثة وثلاثين مرة، هذا أكمل الأنواع، ثم يختم المائة بقوله: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، بعد كل صلاة، سبحان الله والحمد لله والله أكبر ثلاثة وثلاثين مرة هذه تسعة وتسعون، ثم يقول تمام المائة: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير.
وروى أبو هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:
(من سبح الله دبر كل صلاة ثلاثاً وثلاثين، وحمد الله ثلاثاً وثلاثين، وكبر الله ثلاثاً وثلاثين فتلك تسع وتسعون، وقال تمام المائة: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، غفرت خطاياه ولو كانت مثل زبد البحر)، خرجه مسلم في صحيحه.
هذا يدل على فضل هذا الدعاء العظيم، وهذا الذكر العظيم، بعد كل صلاة، وفيه هذا الخير العظيم.
وفي رواية عند مسلم رحمه الله، بدل لا إله إلا الله، التكبير أربعاً وثلاثون، بدل لا إله إلا الله يكبر أربعاً وثلاثين والتسبيح ثلاثاً وثلاثون، والتحميد ثلاثاً وثلاثون الجميع مائة يسبح ثلاثاً وثلاثين، ويحمد ثلاثاً وثلاثين، ويكبر أربعاً وثلاثين هذه مائة، هذا نوع آخر، وفيه نوع ثالث، يسبح ثلاثاً وثلاثين ويحمد ثلاثاً وثلاثين ويكبر ثلاثاُ وثلاثين، ولا يأتي بشيء زيادة على هذا علم ذلك النبي صلى الله عليه وسلم الفقراء علمهم بهذا عليه الصلاة والسلام.
وهناك نوع رابع وهو أن يقول: سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر، خمساً وعشرين مرة يزيد فيها لا إله إلا الله، سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر، خمساً وعشرين مرة الجميع مائة، كله طيب، وإذا فعل هذا تارة، وهذا تارة كله طيب.
لكن أفضلها أن يقول: سبحان الله والحمد لله والله أكبر، ثلاثاً وثلاثين مرة، ثم يختم المائة بقوله: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير.
تكملة أيضاً لنفس سؤاله سماحة الشيخ لو تكرمتم، يسأل أيضاً ويقول:
وهل الحركة والوسوسة تبطل الصلاة؟
الحركة فيها تفصيل، الحركة القليلة والوسوسة لا تبطل الصلاة، أما إذا كانت حركة كثيرة متوالية، فذكر بعض أهل العلم أنها تبطل الصلاة إذا كثرت وتوالت عمداً، أو سهواً؛ لأنه خرج بذلك عن الصلاة عن حد الصلاة، فينبغي للمؤمن أن يحذر ذلك، ينبغي للمؤمن أن تقل حركاته وأن يحذر الوساوس التي تسبب كثرة الحركة، حذراً من بطلان صلاته، ينبغي له أن يكون حذراً في هذا يعتني بالخشوع ويقبل على صلاته حتى لا يتحرك كثيراً.
جعلنا الله وإياكم ممن يعبد الله حق عبادته وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
لا يؤثر، يدعو بما حضره وما أحب والحمد لله، يدعو بما حفظ ويدعو بما حفظ من الدعوات الطيبة ولو كانت غير واردة والحمد لله.
اسم المفتي: عبد العزيز بن عبد الله بن باز
السنة رفع الصوت بالذكر، حين يسلم الناس من المكتوبة السنة رفع الصوت بالاستغفار والذكر، لما ثبت في الصحيحين من حديث ابن عباس – رضي الله عنهما- قال :
كان رفع الصوت بالذكر حين ينصرف الناس من المكتوبة على عهد النبي – صلى الله عليه وسلم-.
وقال: كنت أعلم إذا انصرفوا بذلك إذا سمعته.
فهذا يدل على أن هذا كان معروف في عهده – صلى الله عليه وسلم- أنهم يرفعوا أصواتهم بالذكر، وأن من كان خارج المسجد يسمع ذلك، ويعلم أن الصلاة قد انتهت.
نعمة عظيمة قد لانستشعر عظمتها لإن الله أكرمنا بها منذ أن خلقنا
ولكـــــــــــــــــــــــــن :
هناك من أقسم وتوعد أن يتربص بنا ليغوينا وليجعلنا في زمرته مع أصحاب الجحيم
وأقسم أن يدخل علينا من كل مدخل ليضيع علينا ديننا وإيماننا لنشاركه ناراً تلظى
قد حذرنا الله سبحانه وتعالى من الشيطان الرجيم، وبين أنه عدو لنا مبين قال سبحانه : (أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَن لَّا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ (60) وَأَنْ اعْبُدُونِي هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ (61) ) . يس
وأصل العداوة بيننا وبين الشيطان، أن الله سبحانه فضل آدم وكرمه عليه قال سبحانه : (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلآئِكَةِ اسْجُدُواْ لآدَمَ فَسَجَدُواْ إَلاَّ إِبْلِيسَ قَالَ أَأَسْجُدُ لِمَنْ خَلَقْتَ طِيناً (61) قَالَ أَرَأَيْتَكَ هَـذَا الَّذِي كَرَّمْتَ عَلَيَّ لَئِنْ أَخَّرْتَنِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لأَحْتَنِكَنَّ ذُرِّيَّتَهُ إَلاَّ قَلِيلاً (62) ) . الإسراء
لذا فإن الشيطان يعمل جاهداً من أجل إضلال بني آدم، ولا يجد باباً يدخل منه لإغوائهم إلا ولجه، فهو يحاصر الإنسان من كل جهاته، يأتيه من قبل الحسنات، ويأتيه من قبل السيئات، يأتيه من قبل الحرص، ومن قبل الخوف، ومن قبل الأهواء والشبهات، قال تعالى : (ثُمَّ لآتِيَنَّهُم مِّن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَن شَمَآئِلِهِمْ وَلاَ تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ)
فإن حقد الشيطان على آدم وذريته، واعتقاده أنهم سبب غوايته يجعله يسلك كل طريق مستطاع من أجل النيل من ذرية آدم، كيف لا وهو قد أقسم بالله مؤكداً حرصه على إضلال ذرية آدم انتقاماً منهم، قال سبحانه : (قَالَ فَبِعِزَّتِكَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ (82) إِلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ)
لذا فأنا في رسالتي هذه أوجه كلامي لكل من أبتلي بوسوسة الشيطان في دينه ويعيش صراعاً رهيباً يشعر معه وكأن روحه تتمزق من عظم مايشعر به
ويظن أنه وحده مبتلى بذلك ولا يخبر أحداً بما يشعر خوفاً من أن تسجل عليه في صحيفته فهو يعلم أن الله سبحانه يتجاوز عن المسلم مايحدث به نفسه مالم يصرح
لذا فهو عندما يتوجه إلى الله بالصلاة والدعاء تراه يشعر بنار تجعل نياط قلبه تتقطع ودموع عينه تخر ساخنة تحرق خده ألماً على مايشعر به من شك يجعله يشعر وكأنه منافق يؤدي صلاة كأنها روتين
فهاأنا أمد يدي لكل من يستشعر أهمية تلك الأحاسيس ويعيشها وأخذه معي لجولة إيمانية اسأل الله أن تسكن بها نفسه ويهدأ بها فؤاده وتقر عينه
وأسميت رسالتي (الوسوسة في الدين مابين التعذيب والتمكين)
وأقصد بهذه العبارة هي أن الوسوسة في الدين ممكن أن تعذب صاحبها في الدنيا والأخرة ويضعف ويتسلط الشيطان عليه
أو يمكنه الله من دينه وتزيده الوسوسة ثباتاً وتمحيصاً لقلبه فيجد بعد أن تذهب عنه بإيمان ثابت ويقين من الله نسأل الله أن يثبته ولا يجعل لوساوس الصدر علينا سبيلا
فالشيطان إذا وجد أن المسلم لايطيعه إذا وسوس له بمعصية فإنه يدخل له من باب أخر…..فتارة….يدخل له من باب الوضوء ويشككه في نقصانه ويجعله يضيع الساعات في هدر الماء
وتارة يشكك له صلاته إنها ليست تامة فتمضي الساعات وهو يعيد ويعيد
وأخيراً يدخل له من أعظم باب يحبه المسلم ويأنس به وهو رابط الدين
فيدخل له من ذلك المدخل ليشككه في وجود الرب فإذا لم يستطع أن يشككه ليقين المسلم وجود الله وذلك من خلال ماحوله من مخلوقات لابد أن لها خالقاً …فإنه يدخل عليه من التشكيك في أمور أخرى لو سأل عنها أهل العلم لأرتاحت سريرته
ودواليك….
فهو يدخل من كل باب وإذا أوصد دخل من أخر حتى يرهق المسلم ويجعله يضيع أوقاته في تفكير مميت ليلهيه عن الذكر والصلاة والتلذذ بالعبادة
لذا فلكل من يشعر بتلك الوسواس أنقل لكم آيات هي برداً وسلاماً على من يقرأها….وكل آيات القرأن رداً وسلاماً وعلاج لكل داء ولكن تحتاج منّا التفكر والتدبر في معانيها لترتاح نفوسنا
قال تعالى( افحسب الناس ان يتركوا ان يقولوا آمنا وهم لايفتنون )
أي هل يظن الإنسان أن يقول آمنت بالله فقط دون أن يختبر الله صدق إيمانه ليجزيه
ثم قال سبحانه "ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين"
نعم يفتننا الله في صحتنا وأولادنا ومالنا وديننا ليختبر صدق إيماننا
قال تعالى: ( ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين )
(ولنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم والصابرين ونبلو أخباركم) فبشرى لك أيها الصابر ويامن تجاهد نفسك لدحر الشيطان
فكم من مسلم يضعف ويترك دينه عند أدنى فتنة يختبره الله بها……فكيف بالله يريد الفوز بالجنة
ُ"ومن الناس من يعبد الله على حرف، فإن أصابه خير اطمأن به، وإن أصابته فتنة انقلب على وجهه خسر الدنيا والآخرة، ذلك هو الخسران المبين”
هذا هو شأن القلقين، المتقلبين، غير الثابتين في ايمانهم بالله وفي عبادتهم له لذا فإن إبتلائهم بالوسوسة في الدين هو تمحيص لقلوبهم ليظهر صدق الإيمان
((وليبتلى الله ما في صدوركم وليمحص ما في قلوبكم والله عليم بذات الصدور ))
نعم ليعلم الموسوس ان مابه هو إبتلاء من الله وهو العالم بخفايا النفوس ولكن لنأخذ أجرنا على قدر جهادنا لأنفسنا وحفاظاً على ديننا
فلتهنأ نفسك أيها الموسوس وليرتاح قلبك فما أنت به قد بشرنا عليه الصلاة والسلام بإنه صريح الإيمان
فمن حيل الشيطان وألاعيبه ببعض الناس؛ أن يزين لهم حبَّ الفضول والسؤال؛ عما لا قِبَلَ لمخلوق أن يدركه عن الخالق عز وجل. فتقع وسوسة السؤال عن ماهية الله تعالى، ووجوده.
وقد يقع شيء من هذا لكثير من المؤمنين الصادقين؛ فيدفعونه بالاستعظام والإجلال
كما أتى في حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: جاء ناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فسألوه: "إنا نجد في أنفسنا ما يتعاظم أحدنا أن يتكلم به
قال: وقد وجدتموه؟
قالوا: نعم.
قال: ذاك صريح الإيمان" (رواه مسلم).
وقال ابن تيمية رحمه الله: "أي حصول هذا الوسواس مع هذه الكراهة العظيمة له، ودفعه عن القلب هو من صريح الإيمان، كالمجاهد الذي جاءه العدو فدافعه حتى غلبه. فهذا أعظم الجهاد و(الصريح) الخالص كاللبن الصريح، وإنما صار صريحا لما كرهوا تلك الوساوس الشيطانية، ودفعوها فخَلص الإيمان فصار صريحا …".
ولنعلم أيها الأخوة الكرام :
أن مجاهدتنا لأنفسنا في سبيل دحر هذه الوسوسة هي خير لنا ولن يتركنا الله أبداً وصدق القائل
((والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين))
لذا يامن إبتليت بالوسوسة أعلم أن هناك الكثير مثلك يعانون ولايتكلمون وكن على ثقة بأن الله لن يضيع إيمانك القوي
وأنا هنا لاادعوكم لإن تردوا عليّ وتصرحوا بتلك الوسوسة…لا …بل أدعوكم لدحرها ولتجاهلها وإليكم هذه الطرق السريعة النافعة بحول الله وقوته :
1- التفقه والتعلم في الدين وبإمكاننا ذلك من خلال قراءتنا للكتب وسؤال أهل العلم عن مايخفى علينا لأنّ الشيطان لا يجد السبيل سالكا لتشكيك أهل العلم بالإيمان.
2- دحر الوسوسة وعدم التفكير بها والإستعاذة بالله من الشيطان
قال تعالى: {وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ . إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَواْ إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُواْ فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ}
3-شغل النفس بالذكر وخاصة الإستغفار فهو يجعل من كل ضيقاً مخرجاً وترديد ( آمنت بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الأخر)
وترديد (هو الأول والأخر والظاهر والباطن وهو بكل شيء عليم)
4-لا يسأل أسئلة صريحة عن هذه الوساوس التي تدور بخاطره، أي لا يصرح بشيء من ذلك، فإنه في عافية، مادامت الوساوس محصورة في قلبه لم تنتقل بعد إلى لسانه. عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إنّ الله تجاوز لأمتي عما وسوست -أو حدثت -به أنفسها ما لم تعمل أو تتكلم"(البخاري ).
ولكن إذا استمرت الوساوس، فما عليه إلا أن يردَّ ما يُشكل عليه ويؤرقه، ويكدر صفو اعتقاده بربه ويزعزعه إلى أهل العلم، لقول الله تعالى:{فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ}.
5-الالتجاء إلى الله تعالى بالدعاء، وطلب تثبيت القلب على الإيمان. ولذلك كان النبي صلى الله عليه وسلم كثيرا ما يدعو فيقول:
"يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك"وكان يقول أيضا: "إنّ الإيمان يبلى في جوف أحدكم كما يبلى الثوب؛ فاسألوا الله أن يجدد إيمانكم".
وأبشركم في الختام بهذا الحديث:
فعن سبرة بن أبي فاكه رضي الله عنه؛ قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول
"إنّ الشيطان قعد لابن آدم بأطرقه، فقعد بطريق الإسلام، فقال: تُسلمُ وتذر دينك ودين آبائك وآباء آبائك؟ فعصاه وأسلم
ثم قعد له بطريق الهجرة، فقال: تهاجر وتدع أرضك وسماءَك؟ وإنما مثل المهاجر كمثل الفرس في الطول، فعصاه فهاجر
ثم قعد له بطريق الجهاد، فقال: تجاهد؟ فهو جَهدُ النفس والمال، فتقاتلُ فَتُقْتَلُ، فتنكح المرأة ويُقسَم المال؟ فعصاه فجاهد
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فمن فعل ذلك كان حقا على الله أن يدخله الجنة
ومن قُتل كان حقا على الله أن يُدخله الجنة
وإن غرق كان حقا على الله أن يدخله الجنة
وإن وقصته دابته كان حقا على الله أن يدخله الجنة"
[رواه النسائي وقال الحافظ: إسناده حسن..].
للأماانه منقووووول ..
السؤال :ماهو علاج الهم والوسوسة بالرغم أني أقرأ المعوذتين وآية الكرسي ؟
✽̶♈̷̴-̶̯͡┈̥⌣̊┉┄┈┈┈┈
الجواب :
علاج الهم … يكون بأمور أولها وأهمها أن تعلمي أن ما أصابك لم يكن ليخطئك وما أخطأك لم يكن ليصيبك .
ثانيا : أن تعلمي أنك لا ترديه بالهم الذي تحملين به نفسك شيئا مما قدر الله فالقدر سيمشي في طريقه ولابد لا يرده شيء من وجود الهم أو عدمه .
ثالثا : أن تقصدي إرضاء الله في نفسك وفي زوجك وفي أهلك وفي كل ما تملكينه .
رابعا : أنا أعلم وكل إنسان عاقل يعلم أن الظروف الصعبة لابد أن تؤثر في نفسية الإنسان لكن المؤمن يستعين على تخفيفها وتحمل وطئتها بالله رب العالمين فيكون على اتصال بربه دائما بالتضرع والإبتهال إلى الله أن يختار له ما فيه الصلاح والخير وأن يصرف عنه الشر وأسبابه .
خامسا : يجب أن الإبتلاءات والمصائب الدنيوية للمسلم فيها أجر عظيم إذا احتسبها وحمد الله عليها أجر فقد جاء في الحديث الصحيح " عجبا لأمر المؤمن إن أمر المؤمن كله خير إن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له وإن أصابته سراء شكر فكان خيرا له وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن " .
سادسا : أدلك على دعاء الكرب لا إله الله الحليم العظيم لا إله إلا الله رب العرش الكريم لا إله إلا الله رب السماوات السبع ورب العرش العظيم .
سابعا : ضعي يدك اليمنى على قلبك ورددي " أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما أجد " ثم ارفعيها ثم ضعيها مرة أخرى وقولي " أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما أجد " حتى تكلمين سبع مرات .
وفي رواية أن من لديه شيء يؤلمه من جسده ينبغي أن يضع يده اليمنى على المكان الذي يؤلمه ويقول " بسم الله " ثم يرفعها ثم يضعها مرة أخرى ويقول " بسم الله " ثلاث مرات ثم يقول سبع مرات أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما أجد كما سبق شرحه وبالله التوفيق .
المصدر :
فتح الرب الودود في الفتاوى والرسائل والردود [ ج 2 ص 404 ] .
لفضيلة الشيخ أحمد بن يحيى النجمي رحمه الله .
منقول
☑خِدْمَةْ مِنْــهَاجْ النُبُـوًةَ الدًعَوْيًةْ
لا تنسوني من دعائكوم
والله ييسر لك أمورك كلها ..
والله ييسر لك أمورك كلها ..