دورات في تربية الأبناء

السلام عليكم ..

اللي تعرف عن أي دورات في تربية الأبناء في ابوظبي تفيدنا..

أيضا عن أي محاضرات دينية .. و يزاكم الله خير

عندج محاظرة الشيخ سالم العجمي " تربية ابناء " تقدرين ادورين عليه فالنت ون ما حصلتي راسلييني ع الخاص واقدر افيدج وعندج الشيخ محمد صالح المنجد مبدع الصرااحه ومثل ما قتلج ان بغيتي بطرشلج الرابط بالخااص ..

المحااظره وااااايد مفيده وااايد حلوه احسن تاخذين محاظراات دينيه تعلمج بالسنه والقرآن ونا عن نفسي استفدت من المحااظرات بشكل كبير .

سبحان الله و بحمده
سبحان الله العظيم

اب
اب
اب

انا بعد ابى اللي اتعرف اتخبرناا

للرفع

تربية الأبناء عبادة – احتسب

خليجية

حقيقة تربية الأبناء تعتبر من جنس الدعوة إلى الله و الجهاد في سبيله , قال تعالى (( ومَنْ أحسنُ قولاً ممّن دعا إلى اللهِ وعمِلَ صالحاً وقالَ إنني مِنَ المسلمين )) فصلت33 .
وقوله صلى الله عليه وسلم (( لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من الدنيا وما فيها )) .

وهي في حق عموم الناس من فروض الكفايات ( فرض كفاية ) , وانها في حق الأهل و الأولاد من فروض الأعيان ( فرض عين ) , وهم أولى بها من غيرهم لقول الله تعالى مخاطباً نبيه صلى الله عليه وسلم (( وأنذر عشيرَتَكَ الأقربين )) الشعراء214 , وقوله صلى الله عليه وسلم (( خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي )) رواه الترمذي .

وجاء في فضل الدعوة إلى الله وعظم أجرها قول النبي صلى الله عليه وسلم (( من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه , لاينقص من أجورهم شيئا )) رواه مسلم .

فنقول طوبى لأبٍ و أمٍ جعلا من العملية التربوية مجالاً للدعوة إلى الله , وهماً من هموم الآخرة , ولم يجعلاها عفوية يحكمها الواقع البيئي , وتسيرها الظروف والعادات والأعراف دون هدف محدد , و من ثم لابد لهذه العبادة من نية ]يبتغي بها وجه الله , حتى تؤتي ثمارها في الدنيا و الآخرة , قال صلى الله عليه وسلم (( إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئٍ ما نوى )) متفق عليه .

فإذا علم الله عز وجل من عبده المربي صدق النية في تربية أولاده وفقه وبارك في جهوده , حتى ولو كانت قليلة .
فموضوع النية والاحتساب في العمل التربوي هو الذي يميز المسلم عن غيره , فالمسلم لاصطحابه النية مأجور وعمل الكافر مهدور .

ومن آثار النية الصالحة في العملية التربوية أن المربي بهذه النية لا يمل ولا يكل من بذل النصح والتوجيه , لأنه يرى نفسه في عبادة ودعوة إلى الله وقربة إليه , استجاب الولد أو لم يستجب , فهو على كل حال مأجور لقاء عمله و صبره واحتسابه , فقد قال تعالى في شأن نبيّه صلى الله عليه وسلم (( إنْ عليك إلاّ البلاغ )) الشورى48 , أي ليس لك من أمر هدايتهم سوى البلاغ .
.
.
.
من كتيب ( قواعد في تربية الأبناء ) للشيخ محمد سليمان السنيّن

جزااااااك الله خيرااااا موضوعك رااااااائع ومفيد جداااااا في ميزان حسناتك بإذن الله تعالى

مشكوووووووووووووووووووره

جزاج الله الف خير

مشكوووووووووووووووووووره

نقاط مهمة في تربية الأبناء دون السادسة

اذا يجب علينا عمله نحو ابناءنا قبل إتمامهم 6 سنوات

ايها الآباء و الآمهات هناك بعض النقاط فى التربية يجب علينا ان نعلمها ونلتزم بها
فى تربية الاطفال دون سن السادسةوهى

1- عدم لطم وجه الطفل فى هذه المرحلة بتاتا ( فهذا يسبب له جبن وشخصية ضعيفة فى المستقبل وينشأ أنسان جبانا يخاف من أى انسان يلوح بيده فى وجهه

2- عدم الصياح أى التحدث بصوت مرتفع جدا فى وجوههم بمجرد فعل اى شىء خاطىء من وجهة نظر الوالدين ( فهذا الاسلوب يجعل الطفل يتبع نفس الاسلوب فى التعبير عن آرائه )

3- عدم التعصب أمام الاطفال فى أى موقف وعدم تكسير اى شىء بعصبيه بحجة الانفعال فهذا السلوك أيضا ينتقل الى الطفل ويشعر ان تكسير الاشياء فى الانفعال هو السبيل لهدوء الاعصاب )

4- عدم تدخين الاب او الام أمام الاطفال وهذا بصرف النظر عن البيئة غير الصحية فان الطفل يبدأ فى وضع اى شىء بفمه لتقليد الوالدين فى التدخين …

5- عدم الظهور بدون ملابس امام الاطفال ( عرايا ) حيث يعتقد كثير من الاباء والامهات ان الاطفال فى هذا السن لا ينتبهون الى مثل هذه الامور ولكنى أوكد ان الاطفال من عمر سنه ونصف ينتبهون لكل شىء ويحفر بذاكرتهم …

7- لا يرى الاطفال فى هذه المرحلة الوالدين وهم يتشاجرون فهذا يؤدى الى أنكسار الاحساس الامنى لديه حيث يرى ان احب الناس الى قلبه وهو يعانى ويبكى فيشعر بالكره لوالده مما سببه لوالدته …

8- يجب ان تعهد بطفلك فى عمر السنتين ونصف الى من يحفظه القرآن فهو قادر على حفظ كميه كبيرة جدا فى هذا السن وبدلا من توجيه هذه الذاكرة الى حفظ الاغانى نوجهها لحفظ القرأن ففى سن السادسة والخامسة يستطيع الطفل حفظ اكثر من صفحة من القران بعد قرائتها لمرتين او ثلاثة …

9- الطفل فى هذه المرحلة يجب الاهتمام بتنمية الذاكرة عنده وهذا بالطلب منه ان يحكى قصة قد سبق واستمع لها ….

10- لا يجب اجهاد عضلة الكتابة فى اليد قبل 5 سنوات وهذا هو السن الذى تكتمل فيه نموها
أى لا يستعجل الوالدين الطفل فى الكتابة قبل اكتمال هذه العضلات حتى لا تجهد ولكن يسمح للطفل بالتلوين والشخبطة والرسم ولكن لا يمكنه التحكم فى الخطوط واظهارها بمظهر المبدعين حيث انه لن يستطيع التحكم بعد…

11- لابد من اعطاء الطفل فرصه ليجرب ان يأكل بنفسه حتى لو احدث مشاكل فى المرات الاولى ولكن بتوجيهات بسيطة بدون انفعال وبتوفير الادوات التى لا تكسر وعوامل الامان له …

12- لا ننسى العادات الصحية السليمة منها غسيل الاسنان الاكل باليد اليمنى الاهتمام بشعره والعناية به الافطار ضرورى جدا ان يعتاد عليه الاطفال غسيل اليدين قبل الاكل وهذا الى جانب عادات النظام مثل الاهتمام بالملابس وتنظيمها المكتب وتنظيمه السرير وتنظيمه

13- اكساب الاطفال طرق التعامل مع اقرانهم سواء فى الاسرة او الحضانه وهذا موضوع كبير بعض اشىء المهم به هو تعويد الطفل على الكرم مع اقرانه وعدم استعمال اسلوب الضرب كاسلوب للتفاهم بينهم …

14- الحرص على الحكايات قبل النوم وتختار بعناية باللغة ويستبعدل القصص التى تعتمد على الثعلب المكار ومايفعله لان هذا يسبب خوف للاطفال من البيئة المحيطة بل يجب ان تكون القصص مغزاها حب الناس للناس ومساعدتهم والرفق بالحيوان والطاعة والتعريف بآل البيت عليهم السلام وذكر بعض القصص عن حياتهم

15- يعطى الطفل فرصة لتكوين شخصيته فى بعض الامور مثل شراء بعض ما يختار من احتياجاته من الملابس او الحلوى وهذا تحت أشراف الوالدين كما يكون شخصيته ايضا عند اصطحاب والديه له فى زياراتهم للاقارب واعطاءه فرصه للتحدث وعدم الحجر على تصرفاته 0بل توجيهه بمفرده بدون تعنيفه …

((دعوااااااااااااتك لي بالذريــــــــــــة الصالحـــــــــــــــــة))

منقول
دعواتكم لي

والله انا دوم اصارخ بس عقب اتلوم مب عارفه كيف اسيطر على نفسي

الله يرزقج الذريه الصالحه ان شاءالله

يزاج الله خير حبيبتي ع الموضوع المفيد

بالتوفيق عزيزتي والله يرزقج يارب كل خير

مشكووووره

مشكورة

يزاج الله كل خير والله يرزقج يارب الذريه الصالحه

تعليم الأبناء الإنفاق في رمضان

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تعليم الأبناء الإنفاق في رمضان

مصطفى عبدالباقي

مقالات متعلقة

إن تعليم الطفل الإنفاق منذ الصغر أمر يجعل الطفل كريم النفس، جواد اليد، يبذل الخير، وليس هناك فرصة أعظم من شهر رمضان المبارك، شهر الكرم والجود، الذي كان فيه (النبي – صلى الله عليه وسلم – أجود من الريح المرسلة).

فاستغلال الجو الإيماني في هذا شهر رمضان فرصة في غرس حب الإنفاق عند الأبناء.

لأن هناك عبادات يجب أن يتعلمها الأبناء منذ صغرهم ليعتادوا عليها، فالمال له أثر في النفس والقلب، وإذا لم تجعل طفلك يعتاد حب البذل والإنفاق والخير على حب المال فلن تربى هذه العبادة في قلبه.

فكما أعتدنا لابد أن يكون توجهينا للطفل توجيه تربوي صحيح عن طريق كتاب الله وسنة النبي – صلى الله عليه وسلم -.

يقول الله تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ ﴾ [المؤمنون: 60]، ويقول: ﴿ وَالَّذِينَ فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ * لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُوم ﴾ [المعارج: 24- 25]، ويقول الله تعالى: ﴿ وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا * إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزَاءً وَلا شُكُوراً ﴾ [الإنسان: 9].

ونجد الوعود النبوية عديدة للمنفق: ((كل امرئ في ظل صدقته حتى يقضى بين الناس)) [صححه الألباني]، والصدقة تطفئ غضب الرب سبحانه وتعالى: ((صدقة السر؛ تُطفئ غضب الرب، وصلة الرحم؛ تزيد في العمر، وفعل المعروف؛ يقي مصارع السوء)) [صححه الألباني].

وغيرها من الأحاديث التي يمكن أن نوجه بها الأبناء ونحسهم ونرغبهم في ما عند الله سبحانه وتعالى من الخير.

كيف تعلم ابنك الإنفاق؟!

• ذكر الصدقة وما فيها عطف على الفقراء والمساكين، ولما فيها من الأجر العظيم عند الله تعالى يوم القيامة.

• الحديث عن أحوال المسلمين الفقراء والذي يعانون منه، وعقد مقارنة بين حاله وحال هؤلاء المساكين ليعلم ما هو فيه من فضل ونعم كثيرة.

• حثه على الدعاء للفقراء كل يوم عند الإفطار وأثناء الصلاة في السجود.

• اجعل له حصالة في – رمضان على وجه الخصوص – واجعله يضع فيها مبلغ من المال من مصروفه يوميًا؛ حتى إذا انقضى الأسبوع أخذه وأعطاه لأحد الفقراء أو المحتاجين.

• تجهيز وجبات في رمضان ومطالبة أبناءك بإيصالها لأحد الفقراء، ليرى بنفسه فرحة الفقير.

• اجعلهم يشاركون بالتبرع بـ(شنطة رمضان) للفقراء والأيتام.

• اطلب من أبناءك أن يتبرعوا في العيد ببعض ما لديهم من ملابس العيد الذي مضى.

• حينما يشتري شيء خاص به وعلى سبيل المثال علبة من الحلوى اجعله يضعها في طبق ثم يدعو إخوته ليأكلوا منها جميعًا.

تهيئة الأبناء لزواج فاشل

مشروع الزواج الفاشل للدكتور عبد الرحمن القرعاوي … أن نحب أبناءنا وبناتنا فلا يعني هذا بالضرورة أن طريقة تصرفاتنا معهم صحيحة، ودعوني هنا أستشهد بصورة للتصرف المضاد لمصلحتهم، بعض الأباء والأمهات حينما يعبرون عن حبهم من خلال تلبية كل ما يريده أبناؤهم وبناتهم، ينشأ الطفل ويكبر وليس بينه وبين الحصول على أي شيء إلا أن يقول لوالديه (أريد كذا)، وفَوْق ذلك فقد تم تفريغه من الواجبات والمسؤوليات الأسرية، فلا تكلَّف البنت بأي عمل في البيت بحجة أنهم يريدون أن تتفوق في دراستها، وأن في البيت خادمة تقوم بالواجب وزيادة، ومثلها الولد لا يعتمد عليه في شراء الخبز فضلًا عن غيره!، ويكبرون وتكبر معهم الاتكالية، وعدم الشعور بالمسؤولية، يكبرون وتصغر خبرتهم في الحياة مقارنة بأقرانهم، يكبرون ولا يتحملون توقف أي من البشر في طريق رغباتهم، يكبرون وهم يرون حقهم في تحقق كل أمنية، ولا يرون على أنفسهم واجبًا تجاه أحد.هو لا يستطيع أن يتخذ قراراته بمفرده، وهي لا تقدر على تحضير إفطاره!يوم زواج أحدهم يشكل صدمة له، فهو محاط بواجبات لم يتعلمها، ومهام لم يتدرب عليها، حتى تأهيله النفسي ليس على مستوى أن يتعايش مع علاقة تتطلب تقديم شيء من التنازل، وإيثار التغافل عن أخطاء الطرف الآخر، هو لا يستطيع أن يتخذ قراراته بمفرده، وهي لا تقدر على تحضير إفطاره!، وكل منهما أتى إلى هذه العلاقة معتقدًا أنه سيحتفظ بالامتيازات التي كانت له قبل الزواج، وثمة امتيازات أخرى إضافية!، لم يؤهلا للواجب الذي يلزم كل منهما.أرأيتم كيف يجعل بعض الآباء والأمهات من أبنائهم وبناتهم (مشروعًا لزواج فاشل) بعدم تهيئتهم وتأهيلهم؟كونا نموذجًا جيدًا لأولادكم؛ ليروا منكم شعورًا بالمسؤولية تجاه هذه العلاقة، وليروا بينكم تقديرًا متبادلًا، وتغاضيا عن صغائر الأمور، كلفوهم من الأعمال ما يطيقون، وتدرجوا في تدريبهم، فوِّضُوهُم، وتحملوا منهم أخطاء البدايات، وثقوا أن المسؤولية المنزلية لن تضر بدراستهم، علموهم كيف ينجحون في حياتهم، قبل أن تفرغوهم ليتفوقوا في دراستهم.هناك من يكلف أبناءه دون الخامسة عشرة بشراء حاجيات البيت، واستقبال الضيوف، وهناك من درب بناته على تنفيذ كل المهام في البيت.كلفوا كل واحد من أبنائكم وبناتكم بالمشاركة في إنجاز مهمة أو مهمتين يوميًا.التأهيل الجيد مكلف، لكن عواقب الإهمال أكثر كلفة.

كلام طيب! الله يجزيج خير أختي صاحبة الموضوع 🙂

مشكورة كلام رائع

مشكورة على الطرح

كلام صحيح ومن آتار هذا الشي الطلاق اللي يستوي ألحين…. البنت ما تكون متعوده حتى على ترتيب غرفتها تتزوج تتفجأ بمسؤلية الزوج والبيت والطبخ والولد ما يقدر يتحمل مسؤلية بيت

كتاب رائع في تربية الأبناء

بسم الله الرحمن الرحيم

خليجية

خليجية

اسم الكتاب:

الأطفال المزعجون !

اسم المؤلف:

د. مصطفى أبو سعد

دار النشر:

دار اقرأ

سنة الطبع:

2024م

نبذة عن الكتاب:

اختار الكاتب أهم المشاكل السلوكية التي تؤرق الأسر ووضع برنامجاً مبسطاً بلغته وخطواته لعله يساهم في عمليات التصحيح للعلاقة الإنسانية داخل الأسرة.. ويشكل ثقافة تربوية لدى المربين والمهتمين بقضايا الطفولة من أجل تحقيق مهارات التربية الإيجابية وتيسيير الحياة واكتساب فن صناعة السعادة والبسمة في علاقاتنا الإنسانية… ويعد هذا الكتاب دليلاً مختصراً وعملياً عن التحديات والمشكلات السلوكية التي تواجه المربين أثناء تنشئتهم للأطفال، ومن بين أهم التحديات ( عناد الأطفال – تمرد الطفل – الخوف – الحركة الزائدة وتشتت الانتباه – الرفض المدرسي – التصاق الطفل بأمه – وغيرها من السلوكيات التي تزعج الوالدين ….).

مشكوووووووووووووووره يزاج الله خير

مشكورة اختي
يزاج الله الخير

مشكورة الغالية وجزاج الله ألف خير لان موضوعج يا في وقته… لان عندي مشاكل مع بنتي بخصوص العناد والصراخ ولان ام لاول مرة ما عندي ذيك الخبرة…

بس ياليت الأخوات يفيدونا وين ممكت ألقى مكتبة غير " جرير " تبيع كتب عسب أروح أخذه..

30 وسيلة لتأديب الأبناء عند السلفالسلام عليكم

السلام عليكم و رحمة الله،،
شحال كلن بحااله ،، واخبااااركن خواااتي ،،
حبيت الموضوع كثييير واتمنى اني حطيته فالقسم الصحيح,, واتمنى يكون مقال نافع..
………………………………………….. ………………………………………….. …….

قال تعالى { وَلا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحاً إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ * وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ وَاغْضُضْ مِنْ صَوْتِكَ إِنَّ أَنْكَرَ الْأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ } (لقمان:19)
ذكر الإمام ابن قدامة المقدسي في كتابه النافع : منهاج القاصدين آداباً نحو الصبي إذا بلغ سن التمييز ومهما بدت من الصبي مخايل التمييز فينبغي أن يحسن مراقبته ومطالعة أحواله فإن قلبه جوهرة ساذجة وهي قابلة لكل نقش ، فإن عُوَّد الخير نشأ عليه وشاركه أبواه ومؤدبه في ثوابه وإن عُوَّد الشر نشأ عليه وكان الوزر في عنق وليه فينبغي أن يصونه ويؤدبه ويهذبه ويعلمه محاسن الأخلاق فإذا ظهرت في وجهه أنوار الحياء وكان يحتشم ويستحي
من بعض الأفعال حتى يراها قبيحة . فهذه هداية من الله تعالى إليه وبشارة تدل على اعتدال الأخلاق وصفاء القلب .
ومَنْ هذه حالة فهو مبشر بكمال العقل عند البلوغ . فينبغي أن لا يهمل عن رعاية الاعتناء في حقه بحسن الأدب .
وجملة ما نشير إليه مما يعامل به من الآداب ما يلي :
الوسيلة الأولى : هو أن الغالب على الأطفال الشره في الطعام فينبغي أن يؤدب فيه فلا يأكل الطعام إلا بيمينه .
ويقول : بسم الله عند أكله وليأكل مما يليه . ولا يبادر إلى الطعام قبل غيره .
قال صلى الله عليه وسلم لعمر بن أبي سلمة عندما كانت يداه تطيش في الصفحة: (( يا غلام سم الله وكل بيمينك وكل مما يليك ))
وقال الشاعر :
وإن مدت الأيدي إلى الزاد لم أكن *** بأعجلهم إذ أجشع القوم أعجل
ولا يحدق إلى الطعام وإلى من يأكله فإن هذه دليل على البخل .

الوسيلة الثانية : يؤمر أن لا يسرع في الأكل ، ويمضغ الطعام مضغاً جيداً ولا يوالي بين الأكلات ويلطف اللقمة ولا يلطخ أثوابه .

الوسيلة الثالثة : يعود أكل الخبز من غير الإدام في بعض الأوقات حتى يصير بحيث لا يرى الإدام حتماً واجباً لأنه ربما فقد .
ويقبح عنده كثرة الأكل بأن يشبه من يكثر الأكل بالبهائم .
ويذم الصبي الذي يكثر الأكل عنده ويمدح الصبي القليل الأكل حتى يقتدي بذلك لئلا يصير شرها لا يهمه إلا بطنه.

الوسيلة الرابعة: يحبب إليه الإيثار بالطعام وقلة المبالاة ، ويمدح عنده الطعام الذي فيه خشونة أي طعام كان بحيث لا يكون مولعاً بالطعام اللين فيصعب عليه مفارقته .

الوسيلة الخامسة : يستحب أن يكون لباسه من الثياب البيض دون الثياب الملونة بالصباغات المزعفرة والمعصفرة وأنواع الديباج والأبريسم .
ويقرر عنده أن ذلك إنما هو من لباس النسوان والرجال الذين لا خير فيهم ولا دين لهم وأن الرجال يستنكفون عن ذلك .

الوسيلة السادسة : أنه مهما رأى على صبي ثوباً من ديباج أو حرير أو أبريسم فينبغي أن ينكر عليه فيذم على لبسه ويزال عنه بكل حال ولا يغتفر له ذلك ويذم عنده إسبال الثياب ليعتاد عدم الإسبال .

الوسيلة السابعة : ينبغي أن يحفظ الصبي عن الصبيان الذين عودوا التنعم والترفه ولبس الثياب الفاخرة وعن مخالطة من يرغب فيما ذكرناه .
فإن الصبي إذا أهمل في أول النشأة خرج في الأغلب ردئ الأخلاق كذاباً حسوداً سروقاً نماماً لجوجاً ذا فضول ومجون ، وإنما يحفظ عن ذلك كله يحسن الأدب .

الوسيلة الثامنة : ثم إنه يستحب أن يشغله في المكتب بتعلم القرآن وتفسيره وأحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم والفقه ويحرص على حفظ القرآن عن ظهر قلب وكذلك الأحاديث الصحيحة كالعمدة وكذلك مختصر المقنع أو دليل الطالب لأن الحفظ هو العلم فمن لم يحفظ لا يقدر على استخراج المسائل غالباً والله أعلم .
ويعتمد في حفظ المواعظ الحسنة وأخبار الأبرار وحكاية أهل الصلاح في الزهد في الدنيا وحسن الرياضة للنفس فينغرس في قلبه حب الصالحين والاقتداء بهم . ويحذر من كتب الأشاعرة والمعتزلة والرافضة وجميع أهل البدع .

الوسيلة التاسعة : ينبغي أن يحفظ عن الأشعار التي فيها ذكر الهجاء والعشاق ويحفظ عن مخالطة من هذه حاله في اتباع الهوى فإن ذاك مهما انغرس في قلوب الصبيان فإنه يبذر الفساد في النفوس .

الوسيلة العاشرة : أن يعَّود كتابة الخط وحفظ الأمثال الشعرية والأشعار الزهدية فإن ذلك صفة كمالٍ وزينةٍ ، وقد قال أمير المؤمنين على بن أبي طالب – رضي الله عنه – ، عليكم بحسن الخط فإنه من مفاتيح الرزق .

الوسيلة الحادية عشرة : إذا ظهر من جهة الصبي فعل جميل وخلق حسن فينبغي أن يكرم عليه ويجازي بما يفرح به ، ويُمدح بين أظهر الناس .
فإن خالف ذلك في بعض الأحوال مرة واحدة فينبغي أن يتغافل عنه ولا يهتك ستره في ملأٍ من الخلق ولا يكاشف في وجهه ويظهر له أن مثل هذا لا يتجاسر عليه أحد لا سيما إذا ستره الصبي وأخفاه .

الوسيلة الثانية عشر : إنه إن عاد إلى ذلك فينبغي أن يعاتب سراً ويعظم عليه الأمر ويقال له إياك أن يُطَّلع عليك في مثل هذا فيفتضح بين الناس .
ولا يكثر عليه العتاب في كل حين فإن ذلك يهون سماع الملامة في حقه ويسقط وقع الكلام في قلبه .

الوسيلة الثالثة عشرة : أن يكون الأب حافظاً لهيبة الكلام معه ولا يوبخه إلا أحياناً ، والأم تخوفه بالأب وتزجره عن القبائح وتظهر له الوعيد بشدة الأب وخوفه منه .
الأم مدرسة إذا أعددتها *** أعددت شعباً طيب الأعراق
الأم روض إن تعهده الحيا *** بالدين أورق أيما إيراق

الوسيلة الرابعة عشر: ينبغي أن يُمنع من النوم نهاراً فإن ذلك يورث الكسل في حقه ولا يمنع من النوم ليلاً لأن منعه من النوم في الليل يورث الملالة والتسخن ويضعف عن مكابدة النوم وشدة النعاس .

الوسيلة الخامسة عشر: ينبغي أن يمنع من استعمال الفرش الوطية حتى تتصلب أعضاؤه ويستخف بدنه فلا يصبر عن التنعم .
بل يُعَّود الخشونة في الملبس والمفرش والمطعم والمشرب. فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( إياكم وفضول المطعم فإنه يسم القلب بالقسوة )) .

الوسيلة السادسة عشر: ينبغي أن يمنع من كل ما يفعله في خفية فإنه لا يخفيه إلا وهو يعتقد أنه قبيح فيدعو ذلـك إلى أنه يتعود فعل كل قبيح .

الوسيلة السابعة عشر : ينبغي أن يُعَّود في بعض النهار المشي في الحركة والرياضة حتى لا يغلب عليه الكسل ويتعود الميل إليه .
وإن كان ممن يعتاد الرمي ويحبه فلا بأس بشغله ، وهكذا الحال في ركوب الخيل فقد قال صلى الله عليه وسلم : (( ثلاثة لا تعد من اللهو ، لهو الإنسان بفرسه ولهوه بقوسه ولهوه بأهله )) .

الوسيلة الثامنة عشر : ينبغي أن يُعَّود أن لا يكشف أطرافه ولا يسرع في المشي ولا يرخي يديه يحركهما وراءه فعل المتبختر .
فقد نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن هذه المشية،وهكذا حال التمطط عند المشي مكروه أيضاً وقد نهى عنه .

الوسيلة التاسعة عشر : ينبغي أن يُمنع من الافتخار على أقرانه وأمثاله بشيء مما يملكه أبواه أو بشيء من مطاعمه وملابسه ونحو ذلك ويعود التواضع والإكرام لكل من عاشره من الصبيان ويلطف في الكلام معهم .

الوسيلة العشرون : يمنع أن يأخذ من الصبيان أمثاله شيئاً إذا كان من أهل الشرف والرياسة ويقرر في نفسه أن الأخذ لوم وخسة ونزول قدر وأن الإعطاء كرم وشرف.
وإن كان من أولاد الفقراء فيقرر في نفسه أن الأخذ طمع وفي الطمع مهانة ومذلة وأن ذلك من دأب الكلاب فإنه يتذلل في انتظار لقمة .

الوسيلة الحادية والعشرون : ينبغي أن يقبح إلى الأولاد حب الذهب والفضة والطمع فيهما ويحذر منهما أكثر مما يحذر من الحيات والعقارب والسموم .
فإن آفة حب الذهب والفضة والطمع فيهما أكثر من آفة السموم على الصبيان بل على الأكابر من العقلاء ، فإن ضرر السم ينقطع بالموت وضرر حبهما يتجدد بعد الموت.

الوسيلة الثانية والعشرون : ينبغي أن يُعَّود أن لا يبصق في المجلس ولا يتمخط بحضرة غيره ولا يستدبر غيره من المسلمين ولا يكثر التثاؤب .

الوسيلة الثالثة والعشرون : ينبغي أن يُعلمَّ كيفية الجلوس على ركبتيه على الأرض أو ناصباً قدمه اليمين واضع الأخرى على الأرض أو يقعد محتبياً بيديه ، هكذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفعل في أكثر أحواله .

الوسيلة الرابعة والعشرون : ينبغي أن يمنع من كثرة الكلام إلا من ذكر الله ويبين له أن ذلك من أمارة الوقاحة وأنه عادة أبناء اللئام وأولاد السفلة من الناس لينزجر عن ذلك منه والله أعلم .

الوسيلة الخامسة والعشرون : ينبغي أن يمنع عن الأيمان صدقاً كانت أو كذباً حتى لا يتعود ذلك في حال الصغر .

الوسيلة السادسة والعشرون : يمنع من لغو الكلام وفحشه ومن اللعن والسب ، ومن مخالطة من يجري على لسانه مثل ذلك ، فإن ذلك يسري لا محالة من قرناء السوء ، وأصل تأديب الصبيان الحفظ من قرناء السوء .

الوسيلة السابعة والعشرون : ينبغي أن يتعلم شجاعة القلب والصبر على الشدائد وتمدح هذه الأوصاف بين يديه ولسماعه لها ينغرس في قلبه حسنها ويتعودها .

الوسيلة الثامنة والعشرون : يحسن أن يفسخ له بعد خروجه من المكتب في لعب جميل ليستريح به من تعب التأديب .

الوسيلة التاسعة والعشرون : إذا بلغ سبع سنين أمر بالصلاة ولم يسامح في ترك الطهارة ليتعود ويخوف الكذب والخيانة وإذا قارب البلوغ ألقيت إليه الأمور .

الوسيلة الثلاثون : ينبغي أن يُعلَّم طاعة والديه ومعلمه ومؤدبه وكل من هو أكبر منه سناً من قريب أو بعيد أو أجنبي من المسلمين وأن يكون ناظراً إليهم بعين الجلالة والتعظيم ، وأن يترك اللعب بين أيديهم فهذه الآداب كلها متعلقة بسن التمييز في حالة الصغر قبل البلوغ . إنتهى باختصار .

نسأل الله أن يربي لنا أولادنا وأن يحفظكم من كل سوء وأن يجعلهم هواه مهتدين غير ضارين ولا مضلين .
وصلى الله على محمد وآله وصحبه وسلم .

المصدر : دار القاسم

يزاج الله خير على الموضوع ………

يـــزاج الله خير الغالية

يزاج الله كل خير

لكن التربية الحديثة..للاسف.. بعيدة كل البعد عن هذا المقال ..

مشكورة اختي ..

تسلمين على الموضوع المفيد

يزاج الله خير على الموضوع

حريم عطوني اسماء كتب في تربية الأبناء .

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

شخباركم خواتي وشخبار عيالكم ؟؟

بغيت منكم تحطوا لي اسماء كتب ف تربية الأبناء .. يعني اذا كان عندج كتاب حلو حق خليفة السويدي مثلا او محمد الثويني او غيرهم من التربويين ياليت لو تحطون لنا اسمه عسب الكل يستفيد …

ويزاكم الله خير

للرفع

للرفع

أفا محد عنده خبرة ف ها الموضوع شكلي بدور روحي بس عيل ..

دور الآباء في تربية الأبناء

بسم الله الرحمن الرحيم

خليجية

مرحبا يا أخواتي الغاليات ، الموضوع مهم وهادف:

وهو <<دور الآباء في تربية الأبناء>>

كلكم راع وكل مسؤول عن رعيته ..

أحببت أن نتناول اليوم مناقشة دور ركيزة بناء وعامود الأسرة ألا وهو الأب ..

فكما نعلم جميعا أن الأب هو القدوة والمثل الأعلى للأبناء في المنزل وخارجه ..

الأب هو ثاني الوجوه – بعد الأم – التي يتعرف عليها الطفل في مهده وربما أولها ..

وهو الكيان العظيم والهامة العالية التي يرسمها الطفل في مدن طموحاته …

فيشعر بالأمن والأمان بوجوده ويلتزم بالنظام ساعة حضوره .. والاكتفاء بكنف عيشه عن غيره ..

يتعلم ويتعلم من أبيه كل صغيرة وكبيرة .. ولا يستطيع إلا متابعته بجده وهزله ..

قد يعتقد البعض ويسلم أن الأم مدرسة ولا حاجة لمدارس غيرها ..!!

دور الأب أقوى وأعظم من دور الأم .. لما يمتلكه من قوامة وما أُلقي عليه من مسؤوليات وواجبات ..

لهيبة الأب ووقاره واقترابه من أبنائه دور بناء في الأسرة والمجتمع .. وكلما شعر الابن بمراقبة والده وحرصه على مستقبل مشرق له .. حسب له ألف حساب ..

بالتوجيه السليم وبإعطاء الأبناء الثقة وبغرس المبادئ السليمة وبالتربية الدينية الصحيحة دون فرض سيطرة أورأي لمجرد أنه أب .. سيعطي الثقة للابن وسيكون النجاح حليفه بإذن الله

.. أما لو قصر الأب بأحد واجباته سيكون الانحراف مصير الابن والعياذ بالله ..

يجب أن نفهم جيدااا أن الأب ليس بنك أو ممول رئيسي وحسب

بل هو المعلم والمربي والموجه والقدوة الحسنة ..

فإن صلاح الأب من صلاح الابن

وسيبقى هذا الأثر لأجيال متتابعة حتى بعد موت الأب

( ينقطع عمل ابن آدم إلا من ثلاث صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعوا له )

وأنا أرى أن الولد الصالح المتعلم من الممكن أن يكون صدقة جارية ودعاء وعلم ينتفع به

همسة : أيها الآباء استمعوا لأبنائكم وناقشوهم ولا تكونوا كالمطرقة على رؤوسهم تهوي كل حين ..

<<منقول>>.

تسلمييين ع النقل المفيد

والحمد لله ان ريلي يحب بنتي و يعلمها الصح من الغلط وهي ماكملت السنتين

اوافقج الراي وجود الاب بشكل رئيسي في تربيه الابنا جدا مهمه خصوصا الاولاد ..

تسلمين حبوبه عالموضوع

تربية الأبناء على البحث العلمي والابتكار مهم جدا

تربية الأبناء على البحث العلمي والابتكار ،،
موضوع خطير ومهم جدا لمستقبل ولادنا ، يطرحه الباحث النفسي و الشيخ محمد مسعد ياقوت :
الجزء الأول من الحلقة :

https://www.youtube.com/watch?v=LF1HRDni36M

الجزء الثاني :

https://www.youtube.com/watch?v=_52L-zQ04uA

تربية الأبناء على البحث العلمي والابتكار ،،

مشكووورة عالطرح المفيد

خليجية